أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
تنفذ هيئة الأشغال العامة أشغال وضعا جديدا بطريق المداري الجديد وبشكل دائم حيث سيتم نقل حركة المرور بطريق الشاحنات المؤقت إلى الطريق المداري الجديد جنوب تقاطع 24 (على طريق سلوى) لمسافة 2.5 كيلومتر. يبدأ التعديل المروري بالتنسيق مع الإدارة العامة للمرور اليوم الثلاثاء وعلى مرحلتين على مدار أسبوعين وحتى 17 ديسمبر 2017، حيث سيتم خفض الثلاثة مسارات الحالية إلى مسارين في كل اتجاه. وسيعمل التغيير الجديد على إتاحة المجال أمام إكمال الأعمال الإنشائية للمسارات الخمسة المتبقية في كل اتجاه ، وخلال فترة التحويلة المرورية المحدودة، يستطيع رواد الطريق المتجهين إلى طريق سلوى أو مسيعيد استخدام الطريق الموازي الجديد في كلا الاتجاهين، كما هو موضح بالخريطة المرفقة. وستتضمن المرحلة الأولى من التعديل المروري إغلاق المسارات بطريق الشاحنات المؤقت القائم في اتجاه طريق سلوى اليوم ليتبعه إغلاق المسارات في اتجاه مسيعيد في 17 ديسمبر الجاري وستقوم أشغال بتركيب اللافتات والعلامات المرورية الجديدة وتهيب الهيئة برواد الطريق اتباع الإرشادات المرورية والالتزام بالسرعات المقررة والتي ستبقى عند 80 كيلومترا في الساعة وذلك لضمان سلامتهم.
1193
| 04 ديسمبر 2017
تنفذ هيئة الأشغال العامة "أشغال" إغلاقا على جزء من طريق الشاحنات المؤقت بطول كيلومتر واحد، وتحويل الحركة المرورية إلى الجزء الذي افتتح مؤخراً من الطريق المداري الجديد وطريق الشاحنات ابتداء من بعد غد السبت، وبشكل دائم. ويتم هذا التحويل المروري، الذي يقع شمال تقاطع طريق دخان السريع مع الطريق المداري الجديد في منطقة أم الأفاعي، بالتنسيق مع الإدارة العامة للمرور. وسيتم تنفيذ هذا التغيير مع نقل الحركة المرورية بشكل دائم إلى شبكة الطريق المداري الجديد. وضمن هذا التحويل المروري، الذي يقع شمال تقاطع طريق دخان السريع مع الطريق المداري الجديد في منطقة أم الأفاعي، سيتعين على "أشغال" إغلاق طريق مؤقت يصل من طريق الشاحنات المؤقت إلى مول قطر، وذلك لتنفيذ أعمال إنشاء تقاطع متعدد المستويات يضم جسراً يصل مستخدمي الطريق المداري الجديد بمول قطر مع عدم التأثير على المداخل الرئيسية إلى المول. وعلى مستخدمي الطريق المتجهين جنوباً على طريق الشاحنات المؤقت من لوسيل إلى مول قطر، الاستمرار إلى الجسر الذي يمر فوق طريق دخان السريع، والالتفاف يساراً عند أول دوار والالتفاف يميناً إلى الطريق الخدمي باتجاه شارع الرفاع، للوصول إلى مول قطر، كما يتعين على مستخدمي الطريق الالتفاف يساراً عند الدوار إلى جنوب تقاطع الجهانية والاستمرار شمالاً للدوران إلى الخلف عند الدوار على شارع الرفاع قبل الالتفاف يميناً إلى مول قطر.
511
| 25 مايو 2017
ضمن أعمال مشروع الطريق المداري الجديدوزير المواصلات: أشغال ستنجز المراحل المقبلة للمشروع بنفس الكفاءة وزير البلدية والبيئة: مشروع الطريق المداري سيوفر خدمات نقل وطرقا متميزة افتتح اليوم الطريق الذي يربط بين ميناء حمد الجديد وطريق الشاحنات ضمن أعمال مشروع الطريق المداري الجديد، بحضور سعادة السيد جاسم بن سيف السليطي وزير المواصلات والاتصالات، وسعادة السيد محمد بن عبدالله الرميحي وزير البلدية والبيئة، وسعادة الدكتورالمهندس سعد بن أحمد المهندي رئيس هيئة الأشغال العامة، وعدد من كبار المسؤولين. وقد اطلع السادة الوزراء والحضور من خلال عرض تقديمي وزيارة ميدانية لعدد من مواقع العمل بمشروع الطريق المداري؛ على تطور سير الأعمال التنفيذية بالمشروع، والجدول الزمني لتنفيذ مراحله المختلفة. مزايا الطريق المدارى وطريق الشاحنات وأثنى سعادة السيد جاسم بن سيف السليطي وزير المواصلات والاتصالات على الجهود التي بذلتها أشغال لافتتاح الطريق الرابط بين ميناء حمد وطريق الشاحنات. معربا عن ثقته بأن الهيئة ستنجز المراحل المقبلة للمشروع بنفس الكفاءة بما يحقق رؤية قطر 2030، ورؤية حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وتعليمات معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، بإنجاز المشاريع وفق مواعيدها المحددة.. وأكد أن الافتتاحات الجزئية بمشروع الطريق المداري المخطط لها خلال شهري إبريل ويوليو القادمين، تشير إلى حجم الإنجاز الكبير المنتظر بالمشروع. أهمية كبيرة من جهته أشاد سعادة السيد محمد بن عبدالله الرميحي وزير البلدية والبيئة، بسرعة إنجاز هيئة الأشغال العامة "أشغال" الطريق الرابط بين ميناء حمد وطريق الشاحنات، مشيرا إلى أن الهيئة التزمت بتسليم الطريق المؤدي إلى ميناء حمد في الموعد المتفق عليه، ولفت سعادته إلى أن هذا الافتتاح له أهمية كبيرة لاسيما أمام حركة الشاحنات القادمة والمتجهة إلى الميناء. كما أشار سعادة وزير البلدية والبيئة إلى أن الإنجازات المتوقع تحقيقها في الفترة المقبلة بمشروع الطريق المداري ستوفر خدمات نقل وطرقا متميزة، خاصة فيما يتعلق بعناصر السلامة المرورية للطريق، المتمثلة في فصل مسارات الشاحنات عن المركبات الخفيفة. الطريق المؤدي لميناء حمد أول إنجازات المشروع22 تقاطعاً رئيسياً ما بين جسور علوية وأنفاق *اختصار زمن الرحلة بنسبة 50 % وتقليل الازدحام المروري ونسب تلوث الهواء *ربط مسيعيد وميناء حمد الجديد ودخان والخور وراس لفان ويأتي افتتاح هذا الطريق، الذي يعتبر الطريق الرئيسي المؤدي من وإلى ميناء حمد وصولاً إلى طريق الشاحنات ومنه إلى باقي أنحاء الدولة، ليمثل أول الإنجازات ضمن أعمال مشروع الطريق المداري الجديد ويبلغ طول الطريق الذي تم افتتاحه أكثر من خمسة كيلومترات ويتضمن تقاطعاً رئيسياً متعدد المستويات مع طريق مسيعيد يوفر انسياباً حراً للمرور في جميع الاتجاهات دون إشارات ضوئية أو دوارات وصولاً إلى طريق الشاحنات. التطور الاقتصادى والعمرانى عقب افتتاح الطريق كما يضم الطريق الجديد أربعة مسارات مرورية في كل اتجاه ليستوعب حركة البضائع والشاحنات القادمة من وإلى الميناء والتي تبلغ أكثر من 2500 شاحنة يومياً، ويسمح لمستخدمي الطريق بالوصول إلى ميناء حمد ومسيعيد والوكرة وطريق الشاحنات المؤقت دون توقف. كما أن ذلك سوف ينعكس إيجابيا على حركة التجارة القادمة من وإلى ميناء حمد الجديد وحتى منفذ بوسمرة الحدودي عبر المراحل المستقبلية للطريق المداري وطريق سلوى، مما سيعزز مكانة ميناء حمد كمركز إقليمي لحركة البضائع بقطر ودول الخليج بوجه عام. إضافة هامة يعتبر مشروع الطريق المداري الجديد وطريق الشاحنات إضافة مهمة لشبكة الطرق في قطر حيث انه سيكون بمثابة محورٍ مروريٍ مهام يربط مناطق الجنوب بمناطق الشمال في الدولة، ويقع مشروع الطريق المداري إلى الشمال والغرب والجنوب من مدينة الدوحة، ويبلغ إجمالي طول الطرق التي يتضمنها المشروع حوالي 195 كيلومتراً بدءاً من مناطق مسيعيد في الجنوب حتى غرب مدينة الخور في الشمال. ويتم من خلال المشروع أيضاً تنفيذ 22 تقاطعاً رئيسياً ما بين جسور علوية وأنفاق، تربط بين الطريق المداري والطرق الرئيسية والسريعة التي يمر بها، مثل المحور الشرقي الغربي، وطريق سلوى، وطريق دخان، وطريق الشمال، وهو ما سوف ينعكس بشكل كبير على تعزيز الانسيابية المرورية بشكل كبير وتقليل زمن الرحلة من خلال الطريق المداري بنحو 50 % في المتوسط مقارنة بالزمن الذي كانت تستغرقه نفس الرحلة من خلال الطرق القائمة بما يقلل الازدحام المروري في الدوحة. طرق سريعة وسيوفر مشروع الطريق المداري عند اكتماله طرقاً سريعة ومباشرة تربط بين أهم مناطق النشاط الاقتصادي في الدولة في مسيعيد وميناء حمد الجديد ودخان والخور وراس لفان، وذلك دون الحاجة إلى المرور داخل التجمعات السكانية الرئيسية في الوكرة والدوحة والخور، مما سيكون له أثر كبير في التقليل من الأحجام المرورية بهذه المناطق وتقليل نسب تلوث الهواء. كما يعزز الطريق المداري السلامة المرورية من خلال فصل مسارات الشاحنات عن السيارات، حيث يتضمن تصميم المشروع إنشاء طريق مزدوج ذي سبعة مسارات في كل اتجاه حيث يحتوي على ميزة فريدة وهي فصل مسارات الشاحنات عن مسارات السيارات والمركبات الأخرى. وسيتم تخصيص خمسة مسارات للسيارات والمركبات الخفيفة ومسارين منفصلين للشاحنات في كل اتجاه، وذلك بهدف تعزيز السلامة المرورية على الطريق وتقليل الحوادث من خلال فصل مسارات المركبات السريعة عن مسارات المركبات البطيئة نسبياً، مما سيعزز انسيابية الحركة المرورية وحركة نقل البضائع بشكل كبير في جميع أنحاء البلاد، حيث يستوعب الطريق ما يصل إلى 1500 مركبة ثقيلة في الساعة في كل اتجاه، أما بالنسبة لحركة المرور العادية فيستوعب الطريق في كل اتجاه ما يصل إلى 8000 مركبة في الساعة. مراحل التنفيذ يتم تنفيذ المشروع من خلال أربعة عقود يتم تنفيذها بشكل متزامن كالآتي.. العقد الأول: تتضمن هذه المرحلة تنفيذ حوالى ٤٥ كيلومتراً من الطريق وأربعة تقاطعات رئيسية، وتشمل إنشاء طريق يربط ميناء حمد الجديد بطريق الوكرة الموازي وبين المراحل الأخرى من الطريق المداري بالإضافة إلى إنشاء طريق يربط بين طريق مسيعيد والمحور الشرقي الغربي. العقد الثاني: تتضمن هذه المرحلة تنفيذ طريق طوله حوالى ٤٨ كيلومتراً ويضم ثمانية تقاطعات ذات مستويين ويقع هذا العقد إلى الشمال والغرب في مدينة الدوحة ابتداء من طريق سلوى مروراً بطريق دخان السريع وطريق الشمال. العقد الثالث: تتضمن هذه المرحلة تنفيذ طريق طوله حوالى ٥٥ كيلومتراً ويضم خمسة تقاطعات، ابتداء من تقاطع مدينة مسيعيد الصناعية وصولًا إلى طريق سلوى ليربط طريق مسيعيد ١، طريق الوكير ١، وطريق الوكير ٢ ويشكل حلقة وصل بين الطريق المداري الجديد وطريق الشاحنات ومشروع المحور الشرقي — الغربي. العقد الرابع: تتضمن هذه المرحلة تنفيذ طريق طوله حوالى ٤٢ كم ويضم خمسة تقاطعات ويربط بين طريق دخان السريع وحتى التقائه مع طريق الشمال وطريق الخور الموازي. ويتضمن المشروع أيضاً تنفيذ أعمال البنية التحتية المتكاملة المرتبطة به مثل شبكات تصريف مياه الأمطار، وشبكات المياه المعالجة للري، وشبكات الاتصالات، وأنظمة إنارة الشوارع، وشبكات أنظمة النقل الذكية. الخنجي: المشروع يخدم ميناء حمد أعرب المهندس عبد الله حمد العطية عن الشكر لكل من المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء "كهرماء" وشركة قطر للبترول، على دعمهما وتعاونهما مع هيئة الأشغال العامة في تنفيذ هذا الجزء الحيوي من المشروع، مما ساعد الهيئة على تسريع الانتهاء من الأعمال قبل الموعد المحدد. ومن جانبه أشاد السيد عبدالله الخنجي الرئيس التنفيذي لشركة موانئ قطر بهذا الإنجاز، الذي يعتبر من أهم المشاريع الحيوية التي تخدم ميناء حمد، مما سيكون له أثر كبير في تسهيل دخول الشاحنات إلى ميناء حمد وخروجها من الميناء مباشرة إلى الطريق المداري، ومن ثم إلى المخازن والمستودعات والمناطق الصناعية بمختلف أنحاء الدولة. وأعرب السيد منصور أحمد الخاطر عضو المجلس البلدي عن الدائرة 20 عن تقديره لحرص أشغال على إنجاز المشرو ع في الوقت المحدد واهتمامها بالبنى التحتية للدولة لاسيما الطرق السريعة، وأضاف أن الطريق يخدم بشكل خاص ميناء حمد ومسيعيد والوكرة والمنطقة الجنوبية بشكل عام، معربا عن أمله في استمرار الإنجاز بباقي مراحل المشروع بنفس الوتيرة في الفترة القادمة. بلدية الوكرة وأشار السيد منصور عجران البوعينين مدير بلدية الوكرة الى أن افتتاح الطريق المؤدي إلى ميناء حمد يعتبر انجازاً كبيراً يخدم المنطقة خصوصاً حركة المرور بين الوكرة ومسيعيد، كما أكد أن مشروع الطريق المداري من المشاريع المهامة التي ستخدم مدينة الوكرة حيث سيسهم في توفير طرق سريعة مباشرة لحركة المرور من منفذ بوسمرة والمناطق الصناعية في اتجاه ميناء حمد دون الحاجة إلى المرور داخل مدينة الوكرة.
809
| 27 فبراير 2017
أعلنت هيئة الأشغال العامة "أشغال" عن تنفيذ تحويل مروري بطريق الشاحنات المؤقت بالقرب من "دخان السريع" في كلا الاتجاهين اعتباراً من بعد غد، الخميس، ولمدة 12 شهراً. ويقع الإغلاق على بعد نحو كيلومترين من تقاطع طريق دخان مع طريق الشاحنات المؤقت باتجاه الجنوب نحو طريق سلوى، ليمتد لمسافة 4.6 كيلومتر. ويتعين على مستخدمي الطريق في كلا الاتجاهين الانتقال إلى طريق مواز يمتد لمسافة 4.6 كلم بطول طريق الشاحنات المؤقت من الناحية اليمنى في اتجاه طريق سلوى. ويأتي الإغلاق الجديد لتيسير إنجاز الأعمال الإنشائية لمشروع الطريق المداري الجديد وطريق الشاحنات في هذه المنطقة. كما تم خفض السرعات المقررة إلى 50 كيلومتراً في الساعة أمام الشاحنات و80 كيلومترا في الساعة أمام المركبات الأخرى. ولضمان سلامة الطريق، ستقوم "أشغال" بتثبيت الإرشادات المرورية اللازمة، وتهيب الهيئة بقائدي المركبات ضرورة توخي الحذر والالتزام بالإرشادات المرورية والسرعات الجديدة حرصاً على سلامتهم.
377
| 23 أغسطس 2016
إنشاء طريق مزدوج بسبعة مسارات بطول 48 كيلو متر فصل مسارات المركبات السريعة عن مسارات المركبات البطيئة طرق بطول 200 كيلو متر من جنوب مسيعيد إلى غرب الخور خمسة تقاطعات متعددة المستويات ضمن المرحلة الرابعة ممرات لعبور الجمال ومحطات وزن المركبات وأخري للاستراحة فصل مسارات الشاحنات عن مسارات السيارات والمركبات الأخرى 1500 مركبة ثقيلة و8000 مركبة يستوعبها الطريق فى الساعة استيعاب الخطة المستقبلية للسكك الحديدية لنقل الركاب وشحن البضائع تفقد سعادة السيد محمد بن عبدالله الرميحي، وزير البلدية والبيئة أعمال تنفيذ المرحلتين الثانية والرابعة من مشروع الطريق المداري وطريق الشاحنات، أحد مشاريع الطرق السريعة التي تقوم هيئة الأشغال العامة بتنفيذها للربط بين المناطق الجنوبية والشمالية في قطر، وكان في الاستقبال سعادة المهندس ناصر بن علي المولوي رئيس هيئة الأشغال العامة، والمهندس جلال يوسف صالحي، مدير شؤون البنية التحتية، والمهندس ناصر غيث الكواري، مدير إدارة الطرق السريعة، والسيد عبد الله العطية مدير المكتب الفني بهيئة الأشغال العامة. وقدم رئيس هيئة الأشغال العامة في اجتماع مع سعادة الوزير، بحضور مسئولي الهيئة ونظرائهم بالشركات الاستشارية المنفذة للمشروع، شرحاً وافياً لسعادة الوزير حول المراحل الأربعة للمشروع، وذلك قبيل القيام بالجولة الميدانية التفقدية، بالمشروع الذي يتوقع افتتاح مساراته الرئيسية للاستخدام بالمرحلتين الثانية والرابعة للمشروع مع نهاية عام 2017. وقد قام سعادة وزير البلدية والبيئة خلال الزيارة بتفقد أعمال المرحلة الثانية من المشروع، والتي تتضمن إنشاء طريق مزدوج طوله حوالي48 كيلومتراً بسبعة مسارات في كل اتجاه من طريق سلوى مروراً بطريق دخان السريع وطريق الشمال، وصولاً إلى طريق الشمال الموازي، *تقاطعات ذات مستويين وتضم هذه المرحلة تنفيذ ثمانية تقاطعات ذات مستويين، هي تقاطع طريق الشمال مع الطريق المداري، وتقاطع الطريق المداري مع طريق الغرافة السريع، وتقاطع الطريق المداري مع طريق الرفاع، وتقاطع طريق دخان السريع مع الطريق المداري، وتقاطع الطريق المداري مع طريق الشاحنات، وتقاطع الطريق المداري مع شارع السيلية، وأخيراً تقاطع طريق دخان السريع مع طريق الشاحنات، كما تفقد سعادته أعمال المرحلة الرابعة من المشروع، والتي يبلغ طولها حوالي 42 كيلومتراً وتمتد من طريق دخان وحتى غرب مدينة الخور، وتضم هذه المرحلة خمسة تقاطعات متعددة المستويات. *محور مروريٍ هام ويعتبر مشروع الطريق المداري الجديد وطريق الشاحنات إضافة هامة لشبكة الطرق في قطر حيث أنه سيكون بمثابة محور مروريٍ هام يربط مناطق الجنوب بمناطق الشمال في الدولة، ويقع مشروع الطريق المداري إلى الشمال والغرب والجنوب من مدينة الدوحة، ويبلغ إجمالي طول الطرق التي يتضمنها المشروع حوالي200 كيلومتراً بدءاً من مناطق مسيعيد في الجنوب إلى غرب مدينة الخور في الشمال،ويتم من خلال المشروع أيضاً تنفيذ 22 تقاطعاً رئيسياً مابين جسور علوية وأنفاق، تربط بين الطريق المداري والطرق الرئيسية والسريعة التي يمر بها مثل المحور الشرقي الغربي، وطريق سلوى، وطريق دخان، وطريق الشمال. *طرقاً سريعة ومباشرة وسيوفر مشروع الطريق المداري عند اكتماله طرقاً سريعة ومباشرة تربط بين أهم مناطق النشاط الاقتصادي في الدولة في مسيعيد وميناء الدوحة الجديد ودخان والخور ورأس لفان، وذلك دون الحاجة إلى المرور داخل التجمعات السكانية الرئيسية في الوكرة والدوحة والخور، مما سيكون له أثر كبير في التقليل من الأحجام المرورية بهذه المناطق، كما أن تصميم المشروع الذي يتضمن إنشاء طريق مزدوج بسبعة مسارات في كل اتجاه يحتوي على ميزة فريدة. *مسارين منفصلين للشاحنات وسوف يتم فصل مسارات الشاحنات عن مسارات السيارات والمركبات الأخرى ، حيث سيتم تخصيص مسارين منفصلين للشاحنات في كل اتجاه، وذلك بهدف تعزيز السلامة على الطريق، عن طريق فصل مسارات المركبات السريعة عن مسارات المركبات البطيئة نسبياً، مما سيعزز انسيابية الحركة المرورية وحركة نقل البضائع بشكل كبير في جميع أنحاء البلاد، حيث يستوعب الطريق ما يصل إلى 1500 مركبة ثقيلة في الساعة في كل اتجاه، أما بالنسبة لحركة المرور العادية فيستوعب الطريق في كل اتجاه ما يصل إلى 8000 مركبة في الساعة. *الخطة المستقبلية ويتضمن المشروع أيضاً تنفيذ أعمال البنية التحتية المتكاملة المرتبطة به مثل شبكات تصريف مياه الأمطار، وشبكات المياه المعالجة للري، وشبكات الاتصالات، وأنظمة إنارة الشوارع، وشبكات أنظمة النقل الذكية، كما سيتم استيعاب الخطة المستقبلية للسكك الحديدية لنقل الركاب وشحن البضائع. وسيتم في إطار هذا المشروع أيضاً تطوير البنية التحتية للخدمات في المنطقة بما في ذلك ممرات عبور الجمال، ومحطات وزن المركبات، ومحطات للاستراحة، ومسطحات خضراء، وحواجز السلامة على طول الطريق.
283
| 03 أبريل 2016
أعلنت هيئة الأشغال العامة (أشغال) عن تنفيذ إغلاق وتحويل مروري مؤقت في الاتجاهين على طريق الشاحنات المؤقت، لمسافة 1.5 كم من طريق دخان السريع باتجاه لوسيل شمالاً، إضافة إلى الدوّار الواقع على طريق الشاحنات المؤقت والطريقين المتفرعين منه والمؤديين إلى محطة بترول أم الأفاعي غرباً ومداخل نادي الريان الرياضي ومنطقة أم الأفاعي شرقاً.. وسيتم البدء بتنفيذ التحويلة اعتباراً من بعد غد الجمعة ولمدة ستة أشهر، بالتنسيق مع إدارة المرور. وخلال هذه الفترة، سيتم تحويل الحركة المرورية إلى طريق جديد بمسارين في كل اتجاه ودوّار تم استحداثهما بموازاة الطريق والدوّار المغلقين على الجانب الغربي..كما سيتم خفض السرعة المحددة إلى 60 كم في الساعة على طول التحويلة المرورية بهدف ضمان سلامة مستخدمي الطريق وعمّال المشروع. وتهدف هذه التحويلة المرورية إلى إتاحة المجال لتنفيذ أعمال إنشاء نفق يمر عبر مشروع الطريق المداري الجديد وطريق الشاحنات – طريق سلوى إلى طريق الشمال الموازي (العقد الثاني). وستقوم "أشغال" بوضع اللوحات المرورية والإرشادية اللازمة في موقع التحويلة لتنبيه قائدي المركبات خلال فترة العمل. وتهيب الهيئة بمرتادي الطريق الالتزام بالسرعة المحدّدة، والتقيد بتعليمات المرور والعلامات الإرشادية لضمان سلامتهم.
366
| 24 فبراير 2016
تعمل هيئة الأشغال العامة في سباق مع الزمن، للانتهاء من المراحل المختلفة لطريق الشاحنات الرئيسي، الذي يربط مسيعيد بلوسيل، والذي يعد أهم المشاريع التي تنفذها أشغال في الوقت الحالي، لتخفيف الزحام المروري في كثير من النقاط، التي يلتقي بها هذا الطريق. ويتوقع حسب جدولة الهيئة الانتهاء من هذا المشروع في النصف الثاني من العام المقبل. وكانت الهيئة قد أعلنت ـ في وقت سابق ـ عن افتتاح طريق سلوى ـ لوسيل "طريق الشاحنات المؤقت" الذي يصل بين طريق سلوى غرب المنطقة الصناعية، حتى منطقة تطوير لوسيل بطول 41 كيلو متراً ليتكامل مع طريق 55، الذى تم افتتاحه العام الماضي بين طريق سلوى ومنطقة مسيعيد، بطول 23 كيلومتراً، ويشكلان طريقاً التفافياً مستمراً غرب مدينة الدوحة، بطول إجمالي يبلغ 64 كيلومتراً، ليستوعب الحركة المرورية ما بين مسيعيد جنوباً، ولوسيل شمالاً، كما سيخدم هذا الطريق الحركة المرورية القادمة من وإلى مناطق الخور والشمال ودخان، مروراً بالمنطقة الصناعية ومناطق مسيعيد والجنوب. أهم المشاريع ويعد هذا المشروع واحداً من أهم المشاريع التى تنفذها اشغال للحد من الازدحام المروري، من خلال العمل على تحويل حركة المرور العابر إلى خارج مدينة الدوحة، ريثما يتم الانتهاء من تنفيذ مشروع الطريق المداري، وطريق الشاحنات الذي بدأ تنفيذه في العام الحالي، وسيتم الانتهاء منه في عام 2017. وقد تم تنفيذ طريق سلوى ـ لوسيل (طريق الشاحنات المؤقت) كطريق مزدوج؛ يتكون من مسارين في كل اتجاه، تفصل بينهما جزيرة وسطية، ويبدأ من منطقة تطوير لوسيل، ويعبر طريق الخور السريع عبر جسر حديدي تم استحداثه، ثم يعبر جسر المزروعة القائم (جسر رقم 16)، ثم يواصل الامتداد من طريق الشمال إلى طريق دخان على طول الجانب الخلفي من شارع أم صلال، وشارع الرفاع، إلى أن يصل الى نقطة تقاطعه مع طريق دخان من خلال جسر حديدى ثانٍ، تم استحداثه أيضاً ليضمن استمرارية الحركة المرورية، ثم يمتد الطريق إلى نقطة تقاطعه مع طريق سلوى، حيث يمر عبر الجسر القائم ويتصل مع طريق سلوى ـ مسيعيد (طريق 55) القائم الذي يؤدي إلى مسيعيد ومناطق الجنوب.. ويشمل عقد الإنشاء الرابع مشروع طريق الشاحنات ـ طريق دخان السريع الى الخور ـ إنشاء طريق جديد ذي اتجاهين، يبلغ طوله 44 كم ويتضمن خمسة تقاطعات متعددة المستويات. يقع هذا المشروع في شمال وغرب مدينة الدوحة، حيث سيشكل رابطاً بين عقد الإنشاء الثاني من مشروع الطريق المداري الجديد وطريق الشاحنات، ابتداء من طريق دخان السريع وطريق الشمال، حتى طريق الخور الموازي. وسيوفر هذا المشروع طريقا سريعا ذا مسارات مخصصة للشاحنات غرب مدينة الدوحة، مما سيشكل رابطاً بين كل من ميناء الدوحة الجديد، ومدينة مسيعيد الصناعية جنوباً، وصولاً إلى مدينة الخور شمالاً. كما سيوفر هذا المشروع اتصالاً أفضل؛ بين كل من دخان ومدينتي مسيعيد ورأس لفان الصناعيتين؛ كما سيشكل رابطاً بين شمال وجنوب دولة قطر، دون الحاجة للمرور عبر مدينة الدوحة، وبالتالي سيقلل حركة المرور والازدحام داخل مدينة الدوحة.. يشمل مشروع الطريق المداري الجديد وطريق الشاحنات، 22 تقاطعاً متعددة المستويات، الأمر الذى سيخلق طريقاً سريعاً آمناً وفعالاً، وذا جودة عالية، مع حركة تدفق حر للمرور على أطراف وضواحي الدوحة.. صمم المشروع لاستيعاب حوالي 1500 شاحنة لنقل الحمولات الثقيلة في الساعة في كل اتجاه، كما يستوعب حركة مرور حوالى 8000 سيارة في الساعة في كل اتجاه. ويتميز هذا المشروع بفصله حركة الشاحنات الثقيلة، عن حركة المرور العام. فهذه ميزة فريدة من نوعها، وتهدف إلى تطوير سلامة المرور عن طريق فصل الشاحنات ذات الحركة البطيئة، عن مسار تدفق السيارات، الأمر الذي سيسمح بعدم انقطاع التدفق المروري لمسافات كبيرة. ويشكل هذا المشروع جزءاً حيوياً من إعداد دولة قطر لبطولة كأس العالم لكرة القدم، حيث سيتم توفير ربط مروري لملاعب الريان والخور ولوسيل والوكرة. كجزء من المشروع، وستجرى تحسينات للبنية التحتية، بما في ذلك شبكة تصريف مياه الأمطار، وشبكة معالجة مياه الصرف الصحي، وشبكات الكهرباء والاتصالات السلكية واللاسلكية، وإنارة الشوارع والمحطات الفرعية.. كما تم استيعاب الخطة المستقبلية للسكة الحديدية لنقل الركاب وشحن البضائع. كما يمثل الطريق الدائري السريع وطريق الشاحنات، جزءاً أساسياً من برنامج الطرق السريعة، التى تنفذها هيئة الأشغال العامة "أشغال"، بهدف توفير شبكة من الطرق السريعة، بمعايير دولية لإحداث تحوّل جذري في الانسيابية المرورية داخل الدولة. ويعتبر الطريق الدائري هذا؛ إضافة حيويّة الى شبكة الطرق البرّية في دولة قطر، حيث سيشكّل خطَّ سير عاليَ الانسيابية، ويقلل الحاجة إلى المرور بوسط الدوحة، مما يسهم في تخفيف الازدحام المروري داخل العاصمة، وفي توفير حلٍّ أفضلَ لحركة الشاحنات الثقيلة.. ويتألّف مشروع الطريق الدائري السريع وطريق الشاحنات من أربعة عقود فرعية، يتم تنفيذها بالتزامن، وتشمل تصميم وإنشاء طريق مزدوج بطول 190 كلم تقريباً، من أربعة إلى خمسة مسارات في كل اتجاه، وإمكانية إنشاء مسارين إضافيين في المستقبل.
704
| 15 فبراير 2016
أعلنت هيئة الأشغال العامة (أشغال) أنه سيتم تنفيذ إغلاق مؤقت لجزء من طريق دخان السريع في المسار المتجه غرباً من مدينة الدوحة إلى مدينة دخان، ابتداءاً من غرب نادي الريان ولمسافة 2 كيلومتر، كما هو موضح بالصورة المرفقة، وذلك اعتباراً من فجر الثلاثاء الموافق 19 يناير 2016 ولمدة 6 أشهر. وأوضحت "أشغال" عبر موقعها الإلكتروني وحسابها الرسمي بموقع "تويتر"، اليوم الأحد، أنه خلال هذه الفترة، سيتم تحويل الحركة المرورية في الجزء المغلق من طريق دخان السريع إلى المسار المقابل من الطريق والمتجه شرقاً نحو مدينة الدوحة، حيث تم تقسيمه ليشمل كلاً الاتجاهين (من وإلى مدينة الدوحة) وبمسارين في كل اتجاه. ولن يكون لهذا التحويل المروري أثر كبير على الحركة المرورية ذلك لوجود هذه التحويلة سابقاً في المنطقة لكن تم زيادة طولها فقط. وبيّنت أن هذه التحويلة المرورية المؤقتة تهدف إلى إتاحة المجال للبدء بتنفيذ أعمال إنشاء جسور الطريق المداري الجديد وطريق الشاحنات والتي تتقاطع مع طريق دخان السريع، وذلك ضمن أعمال العقد الثاني من مشروع الطريق المداري الجديد وطريق الشاحنات. وستقوم "أشغال" بوضع اللوحات المرورية والإرشادية اللازمة في موقع التحويلة لتنبيه قائدي المركبات خلال فترة العمل. وتهيب الهيئة بمرتادي الطريق الالتزام بحدود السرعة المحدّدة، والتقيد بتعليمات المرور والعلامات الإرشادية لضمان سلامتهم.
336
| 17 يناير 2016
أنجزت هيئة الأشغال العامة مراحل متقدمة من مشروع طريق الشاحنات الرئيسي الموازي للطريق الحالي المؤقت، الذي يربط جنوب الدولة بشمالها لتعزيز الانسيابية المرورية بمدينة الدوحة وتحويل المرور العابر لها حيث تم الانتهاء من المرحلة الأولى ويجري تنفيذ المراحل الأخرى من المشروع. ويعد هذا المشروع واحداً من أهم المشاريع التي تنفذها الهيئة للحد من الازدحام المروري، من خلال العمل على تحويل حركة المرور العابر إلى خارج مدينة الدوحة ريثما يتم الانتهاء من تنفيذ مشروع الطريق المداري وطريق الشاحنات الذي بدأ تنفيذه في العام الحالي. وفي جولة لـ الشرق بالمنطقة تم رصد العديد من الأعمال الإنشائية التي تقوم بها الشركات المنفذة للمشروع ومن المنتظر ان يتم الانتهاء منه في عام 2017. وطالب أعضاء المجلس البلدي الجهات المختصة العمل على توسعة طريق الشاحنات من مدينة مسيعيد مرورا بطريق الشيحانية حتى طريق الشمال، لافتين الى أن هذا الطريق ترتاده اعداد كبيرة من الشاحنات بشكل يومى للذهاب الى مواقع المشاريع المختلفة، مشيرين الى أنه يشكل خطرا على كافة مرتاديه سواء من سائقى الشاحنات او غيرهم نتيجة السرعات الزائدة، بالاضافة الى غياب الرقابة وعدم تقيد البعض بالقوانين المرورية الواضحة. وأوضحوا أن الطريق الحالي مؤقت، بينما يتم في الوقت الراهن العمل بالطريق الرئيسي الموازي له، الذى يتكون من عدة مسارات ومن جسور وانفاق لتسهيل الحركة المرورية عليه. وأكد عضو المجلس البلدي محمد ظافر الهاجري أن طريق الشاحنات الحالي الممتد من مسيعيد مرورا بطريق الشيحانية حتى طريق الشمال يعتبر من الطرق المؤقتة، ولكن هناك بعض الملاحظات عليه، حيث إنه لا يتناسب مع اعداد الشاحنات التى تستخدمه بشكل يومي، بالاضافة الى أنه يزدحم في كل وقت خاصة على الدوار الواقع أعلى جسر أم الافاعى الحديدي. ولفت الى أن الطريق المؤقت كان ينبغى قبل افتتاحه ان تتم تهيئته وتوفير كافة الخدمات عليه، مثل مواقف جانبية لوقوف السيارات والشاحنات في حال وقوع أى طارئ لها أو تعطلها، بالاضافة الى أن غياب الرادارات الثابتة والمتحركة عليه يجعل بعض السائقين لم يلتزموا بالسرعات المحددة ويقودوا بسرعات عالية وخطيرة تهدد حياتهم وكافة مستخدمى الطريق الآخرين، موضحا أن سائقي الشاحنات يقودون بسرعة وكأنهم يتسابقون على هذا الطريق الضيق، مما يستدعى وجود دوريات ثابتة ونقاط تفتيش دائمة وكذلك نقاط اسعاف أيضا لمراقبة الطريق والتدخل في حال وقوع اية حوادث مرورية، مشيرا الى أن الدوارات الواقعة على الطريق مستواها منخفض وغير واضحة أمام السائقين مما يجعل البعض منهم يقتحمها، متمنيا تفادي كافة تلك الاشكاليات على الطريق الجديد الموازي لهذا الطريق المؤقت. وأعلنت هيئة الأشغال العامة في اطار جهودها لتعزيز الانسيابية المرورية بمدينة الدوحة وتحويل المرور العابر للدوحة ما بين شمال وجنوب الدولة الى خارج المدينة، عن افتتاح طريق سلوى — لوسيل (طريق الشاحنات المؤقت) الذى يصل بين طريق سلوى غرب المنطقة الصناعية حتى منطقة تطوير لوسيل بطول 41 كيلو متراً، ليتكامل مع طريق 55 الذى تم افتتاحه العام الماضى بين طريق سلوى ومنطقة مسيعيد بطول 23 كيلومتراً، ويشكلان طريقاً التفافياً مستمراً غرب مدينة الدوحة بطول اجمالى يبلغ 64 كيلومتراً، ليستوعب الحركة المرورية ما بين مسيعيد جنوباً ولوسيل شمالاً، كما سيخدم هذا الطريق الحركة المرورية القادمة من والى مناطق الخور والشمال ودخان مروراً بالمنطقة الصناعية ومناطق مسيعيد والجنوب، الأمر الذى سيسهم بشكل كبير في تحويل الحركة المرورية بين هذه المناطق الى خارج الدوحة وتخفيف الازدحام في الطرق الرئيسية بالمدينة والتى كانت تعبر هذه الحركة المرورية من خلالها، خاصة المركبات الثقيلة والشاحنات. ويعد هذا المشروع واحداً من أهم المشاريع التى تنفذها الهيئة للحد من الازدحام المروري، من خلال العمل على تحويل حركة المرور العابر الى خارج مدينة الدوحة ريثما يتم الانتهاء من تنفيذ مشروع الطريق المداري وطريق الشاحنات الذى بدأ تنفيذه في العام الحالي وسيتم الانتهاء منه في عام 2017. وتم تنفيذ طريق سلوي — لوسيل (طريق الشاحنات المؤقت) كطريق مزدوج يتكون من مسارين في كل اتجاه، تفصل بينهما جزيرة وسطية، ويبدأ من منطقة تطوير لوسيل ويعبر طريق الخور السريع عبر جسر حديدي تم استحداثه، ثم يعبر جسر المزروعة القائم (جسر رقم 16)، ثم يواصل الامتداد من طريق الشمال الى طريق دخان على طول الجانب الخلفي من شارع أم صلال وشارع الرفاع، الى أن يصل الى نقطة تقاطعه مع طريق دخان من خلال جسر حديدى ثانٍ تم أيضاً استحداثه ليضمن استمرارية الحركة المرورية، ثم يمتد الطريق الى نقطة تقاطعه مع طريق سلوى، حيث يمر عبر الجسر القائم ويتصل مع طريق سلوى — مسيعيد (طريق 55) القائم الذي يؤدي إلى مسيعيد ومناطق الجنوب. ويشمل عقد الإنشاء الرابع مشروع طريق الشاحنات — طريق دخان السريع الى الخور انشاء طريق جديد ذي اتجاهين يبلغ طوله 44 كم ويتضمن خمسة تقاطعات متعددة المستويات. يقع هذا المشروع في شمال وغرب مدينة الدوحة حيث سيشكل رابطاً بين عقد الانشاء الثانى من مشروع الطريق المداري الجديد وطريق الشاحنات ابتداء من طريق دخان السريع وطريق الشمال حتى طريق الخور الموازي. مميزات المشروع سيوفر هذا المشروع طريقا سريعا ذا مسارات مخصصة للشاحنات غرب مدينة الدوحة، مما سيشكل رابطاً بين كل من ميناء الدوحة الجديد ومدينة مسيعيد الصناعية جنوبا وصولاً حتى مدينة الخور شمالا.كما سيوفر هذا المشروع اتصالاً أفضل بين كل من دخان ومدينتى مسيعيد ورأس لفان الصناعيتين؛ كما سيشكل رابطاً بين شمال وجنوب دولة قطر دون الحاجة للمرور عبر مدينة الدوحة، وبالتالى سيقلل حركة المرور والازدحام داخل مدينة الدوحة.يشمل مشروع الطريق المدارى الجديد وطريق الشاحنات 22 تقاطعاً متعدد المستويات، الأمر الذى سيخلق طريقاً سريعاً آمناً وفعالاً وذا جودة عالية مع حركة تدفق حر للمرور على أطراف وضواحي الدوحة.صمم المشروع لاستيعاب حوالي 1500 شاحنة لنقل الحمولات الثقيلة في الساعة في كل اتجاه، كما يستوعب حركة مرور حوالى 8000 سيارة في الساعة في كل اتجاه. سلامة المرور يتميز هذا المشروع بفصله حركة الشاحنات الثقيلة عن حركة المرور العام. فهذه ميزة فريدة من نوعها وتهدف الى تطوير سلامة المرور عن طريق فصل الشاحنات ذات الحركة البطيئة عن مسار تدفق السيارات، الأمر الذى سيسمح بعدم انقطاع التدفق المروري لمسافات كبيرة.ويشكل هذا المشروع جزءاً حيوياً من اعداد دولة قطر لبطولة كأس العالم لكرة القدم حيث سيتم توفير ربط مرورى لملاعب الريان والخور ولوسيل والوكرة.كجزء من المشروع وستجرى تحسينات للبنية التحتية، بما في ذلك شبكة تصريف مياه الأمطار وشبكة معالجة مياه الصرف الصحي، وشبكات الكهرباء والاتصالات السلكية واللاسلكية، وانارة الشوارع والمحطات الفرعية. كما تم استيعاب الخطة المستقبلية للسكة الحديدية لنقل الركاب وشحن البضائع. كما يمثل الطريق المدارى السريع وطريق الشاحنات جزءاً أساسياً من برنامج الطرق السريعة، التى تنفذها هيئة الأشغال العامة «أشغال» بهدف توفير شبكة من الطرق السريعة، بمعايير دولية لإحداث تحوّل جذري في الانسيابية المرورية داخل الدولة. ويعتبر الطريق المداري إضافة حيويّة الى شبكة الطرق البرّية في دولة قطر، حيث سيشكّل خطَّ سير عاليَ الانسيابية، ويقلل الحاجة الى المرور بوسط الدوحة، مما يسهم في تخفيف الازدحام المروري داخل العاصمة، وتوفير حلّ أفضل لحركة الشاحنات الثقيلة.. ويتألّف مشروع الطريق المداري السريع وطريق الشاحنات من أربعة عقود فرعية، يتم تنفيذها بالتزامن، وتشمل تصميم وانشاء طريق مزدوج بطول 190 كلم تقريباً، من أربعة الى خمسة مسارات في كل اتجاه، وامكانية انشاء مسارين اضافيين في المستقبل.
626
| 01 ديسمبر 2015
أعلنت هيئة الأشغال العامة (أشغال) أنه تم البدء في مشروع الطريق المداري وطريق الشاحنات والذي يبلغ طوله 200 كم ويعتبر من أكبر مشاريع الطرق في قطر. وأوضحت أن تقسيم المشروع إلى 4 عقود حيت تمتد أعمال العقد الأول إلى 45 كيلومتراً من إجمالي الطول الكلي للطريق والذي يبلغ طوله 200 كيلومتراً تقريباً وقد بدأ تنفيذ المشروع في الربع الأول من العام الحالي (2015). وتقع هذه المرحلة من المشروع في جنوب غرب مدينة الدوحة، وتشمل إنشاء طريقين للربط بين ميناء الدوحة الجديد وطريق الوكرة الموازي وبين المراحل الأخرى من الطريق المداري، وإنشاء طريق يربط بين طريق مسيعيد والمحور الشرقي الغربي. المشروع يمتد من منطقة مسيعيد إلى مدينة الخور ومدينة راس لفان الصناعية.. ومساران منفصلان للشاحنات في كل اتجاه بهدف تعزيز السلامة على الطريقويضم الطريق ضمن هذا العقد 4 مسارات في كل اتجاه مع إمكانية إضافة مسارين إضافيين في كل اتجاه في المستقبل. كما تشمل أعمال العقد إنشاء 4 تقاطعات متعددة المستويات على النحو التالي: الطريق المداري - أعمال صب الخرسانة • تقاطع طريق الوكير الموازي/ طريق الوكير 1: تقاطع ذو مستويين حيث يكون طريق الوكير الموازي على المستوى الأرضي وطريق الوكير كجسر علوي. • تقاطع طريق الوكير الموازي/ طريق الوكير 2: تقاطع ذو مستويين حيث يكون طريق الوكير على المستوى الأرضي وطريق الوكير 2 كجسر علوي. • تقاطع طريق مسيعيد/ طريق الوكير الموازي: تقاطع ذو مستويين حيث يكون طريق مسيعيد على المستوى الأرضي وطريق الوكير الموازي جسر علوي يصل بميناء الدوحة الجديد. • تقاطع طريق مسيعيد/ طريق مسيعيد 1: تقاطع ذو مستويين حيث يكون طريق مسيعيد على المستوى الأرضي وطريق مسيعيد 1 جسر علوي يصل بميناء الدوحة الجديد. وأشارت إلى أنه تم في العقد الأول نقل وتجهيز المعدات الثقيلة المطلوبة لمشروع إنشاء الطريق المداري الجديد وطريق الشاحنات - العقد الأول وذلك لتنفيذ الأعمال التمهيدية في الموقع قبيل البدء بالتنفيذ، كما يجري تنفيذ التحويلات المرورية على طريق مسيعيد بشكل متزامن مع تقدم الأعمال. وقالت الهيئة فى بيان لها اليوم إنه يجري حالياً تنفيذ أعمال الأساسات الخاصة بالجسور والأنفاق في مواقع مختلفة من المشروع على طول طريق مسيعيد وطريق الوكير الموازي (الالتفافي). العقد الثاني الطريق يستوعب 8 آلاف مركبة في الساعة.. وبدء أعمال الأساسات الخاصة بالجسور والأنفاق بالمرحلة الاولىوأوضحت "أشغال" أنه بالنسبة للعقد الثاني من الطريق المداري الجديد وطريق الشاحنات- فتشمل إنشاء طريق مزدوج طوله حوالي 48 كلم بسبعة مسارات في كل اتجاه ويضم إنشاء 8 تقاطعات ذات مستويين، يقع هذا الجزء من المشروع إلى الشمال والغرب من مدينة الدوحة. ويبدأ من طريق سلوى مروراً بطريق دخان السريع وطريق الشمال، ووصولاً إلى طريق الشمال الموازي. ويشكل هذا الطريق الجديد جزءً من الطريق المداري الجديد الذي يربط بين جنوب وشمال قطر ويعمل على تمكين حركة المرور من الانسياب بكفاءة في جميع أنحاء البلاد دون الحاجة إلى المرور عبر وسط مدينة الدوحة وقد تم البدء بتنفيذ أعمال هذا العقد في الربع الثاني من 2014. الطريق المداري - الأعمال الإنشائية للتقاطعات وتم أيضاً الانتهاء من أعمال تمهيد الموقع من شارع السيلية وحتى طريق دخان المرحلة الوسطى، كما يجري استكمال الأعمال بوتيرة سريعة حيث تم انجاز جزء لا بأس به من أعمال الحفريات وغيرها من الأعمال التي يضمها المشروع ضمن هذا العقد. العقد الثالث ويشمل العقد الثالث من المشروع إنشاء طريق مزدوج بطول يبلغ حوالي 55 كلم بسبع مسارات فيكل اتجاه، بالإضافة إلى إنشاء 5 تقاطعات ذات مستويين. يقع المشروع إلى الجنوب والغرب من مدينة الدوحة ،من تقاطع مدينة مسيعيد الصناعية إلى طريق سلوى. يربط طريق مسيعيد١، طريق الوكير١، وطريق الوكير٢ ويشكل حلقة وصل بين كل من عقود الإنشاء الأول والثاني من مشروع الطريق المداري الجديد وطريق الشاحنات ومشروع المحورالشرقي – الغربي. تم البدء في تنفيذ أعمال هذا العقد في الربع الثاني من 2014. ويجرى حاليا تنفيذ الأعمال الأرضية حيث تم الانتهاء أعمال الحفريات يقدر حجمها بمليون متر مكعب باستخدام 75 حفاراً و75 شاحنة، وسيتم البدء بأعمال مد الإسفلت على الطريق السريع في الربع الأخير من العام الجاري وستمتد حتى الموعد المتوقع لانتهاء المشروع في عام 2017. وسيتم البدء في تنفيذ أعمال التقاطعات في الأشهر القليلة القادمة وسيكون أولها تقاطع سلوى وسيتم استكمال الأعمال باتجاه مسيعيد. العقد الرابع وبالنسبة للعقد الرابع من المشروع فهو طريق مزدوج يشتمل على إنشاء 5 تقاطعات متعددة المستويات، ويقع في غرب وشمال مدينة الدوحة. سيعمل هذا الجزء من المشروع على ربط القسم الواقع ضمن العقد الثاني من مشروع الطريق المداري بالقسم الواقع ضمن العقد الرابع (طريق دخان إلى طريق الشمال وطريق الخور الرابط). تم البدء بتنفيذ أعمال هذا العقد في الربع الثاني من عام 2014. ممرات لعبور الجمال ومحطات لوزن المركبات ومحطات للاستراحة وأنظمة للصرفويعتبر الطريق المداري وطريق الشاحنات واحداً من أكبر المشاريع التي يتم تنفيذها في إطار برنامج أشغال للطرق السريعة، ويمتد من منطقة مسيعيد إلى مدينة الخور ومدينة راس لفان الصناعية، ويعتبر إضافة هامة لشبكة الطرق في قطر حيث أنه سيكون بمثابة محوراً مرورياً هاماً يربط مناطق الجنوب ومطار حمد الدولي الجديد وميناء الدوحة الجديد بمناطق الشمال دون الحاجة إلى المرور داخل مدينة الدوحة، مما يساعد في تحويل الإزدحام المروري إلى خارج المدينة ، خاصة الشاحنات، مما يوفر حلولاً أفضل لإدارة نظم المرور الخاصة بالنقل الثقيل. 22 تقاطعاً رئيسياً ويبلغ إجمالي طول الطرق التي يتضمنها المشروع حوالي 200 كيلومتراً، فضلاً عن 22 تقاطعاً رئيسياً ما بين جسور علوية وأنفاق. كما تتضمن البنية التحتية المرتبطة بالمشروع ممرات لعبور الجمال، ومحطات لوزن المركبات، ومحطات للاستراحة، وأنظمة للصرف، وأنابيب تصريف مياه الأمطار، وأنظمة نقل ذكية، ومنظومة للمراقبة، ومسطحات خضراء، وحواجز للسلامة على طول الطريق. الطريق المداري - أعمال الحفر كما أن الطريق المداري يتضمن ميزة فريدة وهي فصل مسارات الشاحنات عن مسارات السيارات والمركبات الأخرى، حيث صمم المشروع ليضم مسارين منفصلين للشاحنات في كل اتجاه، وذلك بهدف تعزيز السلامة على الطريق عن طريق فصل مسارات المركبات السريعة عن مسارات المركبات البطيئة نسبياً. تم تصميم الطريق المداري الجديد ليعزز الحركة المرورية وحركة نقل البضائع بشكل كبير في جميع أنحاء البلاد حيث تم تصميمه بشكل يستوعب ما يصل إلى 1500 مركبة ثقيلة في الساعة في كل اتجاه، أما بالنسبة لحركة المرور العادية فيستوعب الطريق في كل اتجاه ما يصل إلى 8000 مركبة في الساعة. 30 مشروعاً جدير بالذكر ان هيئة الأشغال العامة "أشغال" تواصل تنفيذ مشاريع برنامج الطرق السريعة الذي يتضمن تنفيذ أكثر من 30 مشروعاً للطرق الرئيسية والسريعة موزعة على 46 عقداً. ويهدف البرنامج إلى بناء شبكة تمتد لحوالي 1000 كيلومتراً من الطرق المتطورة والمستدامة تتضمن إنشاء حوالي 360 جسراً و 240 تقاطعاً رئيسياً تغطي مدينة الدوحة والمدن الرئيسية والمناطق الخارجية في جميع أنحاء الدولة.
1153
| 10 يونيو 2015
أكد العميد محمد سعد الخرجي مدير الإدارة العامة للمرور أن تغليظ المخالفات على التجاوز من اليمين أو الانتظار في مواقف ذوي الاحتياجات الخاصة قد حقق الهدف منه، وأسهم في تعديل السلوكيات الخاطئة على الطريق. ولفت إلى أنه في الأيام الأولى من تطبيق القانون كان عدد السيارات المخالفة داخل (الحجز) يصل إلى 90 سيارة في اليوم الواحد، وبمرور الوقت انخفض العدد إلى حده الأدنى، جاء ذلك على هامش افتتاح فعاليات المدينة المرورية للأطفال بمخيم درب الساعي ضمن مشاركات الإدارة العامة للمرور في احتفالات الدولة باليوم الوطني. وحول أزمة سير الشاحنات على مدار اليوم داخل شوارع الدوحة وما تسببه من تكدس وازدحام، قال العميد محمد سعد الخرجي، "إنه بداية من اليوم الأربعاء، سوف ترسل الإدارة العامة للمرور تعميماً لشركات المقاولات بالتنبيه على سائقيها باستخدام طريق الشاحنات الجديد (سلوى – لوسيل ) تجنباً للسير داخل شوارع الدوحة والأمر ذاته بالنسبة لحافلات نقل العمال". وأكد "العميد الخرجي" في الوقت ذاته أن حركة البناء والتعمير داخل الدوحة لا تتوقف لذلك فإن وجود الشاحنات أمر لا مفر منه، مُشدّداً على ضرورة احترام العادات والتقاليد أثناء الاحتفالات باليوم الوطني وطالب الشباب بالالتزام وعدم الاعتداء على حرية الآخرين، الأمر الذي يتسبب في نقل صورة سلبية عن المجتمع القطري خلافاً للحقيقة. وقال "إن قائمة الممنوعات خلال اليوم الوطني تشمل عدم إخفاء الزجاج الأمامي للسيارة حتى يتمكن رجل المرور من التعرف على هوية سائق المركبة، وعدم تزيين المركبة بملصقات لا تتماشى وطبيعة المناسبة الوطنية" مشيراً إلى أنه لن يتم إغلاق طريق الكورنيش في مساء اليوم الوطني إلا في حالات محدودة. وحول مشاركة ضيوف الدوحة القادمين من دول مجلس التعاون للاحتفال بهذه المناسبة ومدى الالتزام بالتعليمات المرورية.. أكد "الخرجي" أن التعليمات الخاصة بالملصقات أو الزينة يتم توفيرها على المنافذ الحدودية لتوعية القادمين من الدول المجاورة، وفي حالة عدم الالتزام بالقانون يتم احتساب المخالفة دون النظر إلى جنسية سائق المركبة، وأثنى على التزام محال تزيين السيارات بالتعليمات السابقة من حيث أشكال الزينة وجودة المنتجات المعروضة، مؤكداً أن إدارة المرور لم ترصد أي مخالفات ضد محال بيع الزينة وتجهيز السيارات.
1428
| 10 ديسمبر 2014
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
438232
| 16 نوفمبر 2025
أثار مقطع فيديو متداول على منصة إكس حالة من الجدل بعد ظهور شخص يُجري سحبًا للفوز بجائزة قيل إنها سيارة مقدمة من إحدى...
19228
| 17 نوفمبر 2025
أعلن سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة عن وجود حلول جذرية لتأخر المواعيد، مع تطبيق نظام التأمين الصحي العام...
12374
| 16 نوفمبر 2025
قال المرور السعودي في منطقة المدينة المنورة إنه يباشر - في حينه - حادثًا مروريًا لاصطدام شاحنة وقود وحافلة، وجارٍ استكمال الإجراءات النظامية...
7494
| 17 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
طرحت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء سؤالاً على متابعيها عبر منصة إكس حول من يتحمل مسؤولية توثيق عقد الإيجار، وهل هو مالك...
7020
| 17 نوفمبر 2025
أعلنت إدارة الأرصاد الجوية أنه من المتوقع أن تتأثر البلاد برياح شمالية غربية من نشطة إلى قوية السرعة ابتداءً من يوم الثلاثاء الموافق...
4376
| 16 نوفمبر 2025
- مطاعم الهبَّة (الترند) فكرتها واحدة وتقليد دون إضافة أي بصمة - ضعف التخطيط وسوء الإدارة المالية والتسويق غير الفعال ونقص الخبرة أهم...
4036
| 16 نوفمبر 2025