كشف وزير الاقتصاد والسياحة الإماراتي، عبدالله بن طوق، أن الإطلاق التجريبي للتأشيرة الخليجية الموحدة سيكون خلال الربع الرابع لعام 2025، تمهيداً لتفعليها الكامل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
باستشهاد القائد الوطني الكبير صالح العاروري، فقد الفلسطينيون مناضلاً صلباً وقائداً وطنياً، أفنى حياته من أجل حرية شعبه ودحر الاحتلال، ويا لجمال القدر، فالشهادة في حضرة العاروري تأتي مكتملة العناصر والأركان، فهو ارتقى إلى علياء المجد والخلود، تزامناً مع الذكرى الـ28 لاستشهاد رفيق دربه «المهندس» يحيى عياش، الذي نقل الانتفاضة الفلسطينية الأولى من الحجارة، إلى السيارات المفخخة. ولا قصور في حكاية العاروري وعياش، اللذين أبصرا النور في ذات العام (1966) واستشهدا في نفس الشهر (يناير) ولعل في هذا التشابه الكبير، قدرا من الأهمية والقيمة. شيخ الضفة صالح العاروري، عرفه العدو والصديق، القريب والبعيد، كسياسي واقعي محنك، شهدت له كل ساحات النضال المحلية والعربية والإقليمية، واشتهر بلقاءاته مع قادة المقاومة في المنطقة، حاملاً صوت ورسالة الفلسطينيين وحقوقهم على كتفيه، مسترشداً بإصرار شعبه على نيل حريته وزوال الاحتلال، وكانت بوصلته الوحدة الوطنية في مواجهة العدو الأوحد الاحتلال الصهيوني. لم يكن غريباً، إزاء كل هذه القدرات والطاقات التي تمتع بها «شيخ الضفة» كما يطلق على العاروري، وحيال تمسكه بحقوق شعبه، وإيمانه العميق بحتمية النصر، وقدرته على إيصال الصوت الفلسطيني بحكمة، إلى كل من التقاهم من قادة ومسؤولين عرب ومسلمين، أن يشكل مصدر قلق وإزعاج دائم للاحتلال، الذي وضعه على رأس قائمة المطلوبين والمستهدفين. وحتى بعد استشهاده، ها هي أصوات المقاومة تتعالى في غزة ولبنان، ما يثبت للقاصي والداني صواب نهج العاروري، وها هم أحرار الأمة العربية والإسلامية، يشعرون بألم فقدان هذا المناضل الفذ، الذي ناضل في مختلف مواقع المقاومة، فكان مناضلاً جسوراً، ومدافعا بجدارة وحتى الرمق الأخير عن حقوق شعبه. لا يختلف الحال عند يحيى عياش، أو «المهندس» كما يحلو للفلسطينيين أن يسموه، إذ ستبقى ذكراه وسيرته النضالية خالدة في قلوب وضمائر وعقول أبناء شعبه، الذي سيظل وفياً لما غرسه في نفوسهم من عزة وكرامة وإصرار على أن ينعم الشعب الفلسطيني بحقه بالحرية كباقي شعوب العالم. نشأ عياش وترعرع في قرية رافات قرب مدينة سلفيت شمالي الضفة الغربية، وبعد تخرجه من جامعة بيرزيت بتخصص الهندسة الكهربائية، قرر السفر خارج الوطن، كي يكمل دراسته العليا، لكن قادة الاحتلال منعوه من السفر، ليعضوا أصابعهم ندماً، فهذا رئيس جهاز المخابرات الصهيونية السابق «يعقوب بيريس» يقول: «لو كنت أعلم بما سيفعله بنا، لأصدرت له تصريحاً، وأعطيته مليون دولار»!. وبعد أربع سنوات من المطاردة، أذاق خلالها المحتل القهر والرعب أشكالاً وألواناً، تمكن جهاز «الشاباك» الصهيوني من تصفية عياش في 5 يناير العام 1996، لينفجر الرأس الذي طالما خطط لأبرز العمليات الفدائية التي شهدها الكيان منذ قيامه. وجع يناير في يناير الحالي، عاش الفلسطينيون فصلاً آخر من الألم والحزن، فاستشهد القائد صالح العاروري، بالتزامن مع الذكرى الـ28 لاستشهاد يحيى عياش، ليؤكد بدمائه أن الشعب الفلسطيني القابض على الجمر، سيظل وفيا لنضالات أبنائه الشهداء، وسيظل معتصماً بذات النهج الذي أرساه من قبل كوكبة عظيمة من الشهداء: أحمد ياسين والرنتيسي وأبو عمار وأبو جهاد وكنفاني وأبو علي مصطفى والشقاقي وخضر عدنان، وهو ذات النهج الذي سار عليه العاروروي وعياش.
1494
| 07 يناير 2024
خطى متسارعة، ومشاعر مختلطة، وكلمات مبعثرة، مع اقترابنا من منزل عائلة الشهيد القائد صالح العاروري في قرية عارورة شمال مدينة رام الله، لتلتقينا والدته الصابرة بنبلها، والتي رغم عمق حزنها، إلا أنها لم تذرف دمعة واحدة!. في الطريق الى المنزل، صور للشهيد القائد، ولافتات ورسومات تحاكي المقاومة التي كان العاروري أحد أبطالها، وما يلفت الانتباه أكثر، رحابة وشهامة عائلة الشهيد، فتراك تستعين بصلابتهم، وأنت تلقي أسئلتك عليهم!. في حضرة الشهداء، وعندما يتحول «الموت» إلى مناسبة للفرح وتبادل التهاني، وتقدم الحلوى بدلاً من القهوة السادة، وتعلو أصوات الزغاريد في بيوت العزاء.. هنا ليقف الاحتلال برهة ويراجع حساباته، فالشهداء، وإن غابوا بأجسادهم، فإنهم يعيشون في ذاكرة المكان والزمان، ويرتقون في نفوس أهاليهم، إذ يعيشون بأرواحهم بين الأحياء، بل إن الأحياء يستمدون حياتهم من أرواح الشهداء. والدة الشهيد، التي كانت تجلس على ذات الأريكة، التي أحضرها لها ابنها الشهيد في آخر لقاء بينهما قبل 20 عاماً، بدت وكأنها تتوضأ بالصبر، في الوقت الذي كان يُرفع فيه أذان الظهر، فتبدو متألقة صبراً واحتساباً، رغم ما أصابها من حزن وألم، وفي الوقت ذاته كان جثمان فلذة كبدها يوارى الثرى في مقبرة الشهداء الفلسطينيين في شاتيلا ببيروت. قالت وابتسامة رضا على محياها: «إحنا وصالح كلنا فداء للوطن.. صالح كان يتمنى الشهادة والحمد لله نالها، بل إنه كان يستطول عمره، ويقول لنا في كل اتصال بيننا: أنا تأخرت عن رفاقي، كل أصحابي استشهدوا، وأنا طولت عليهم». أضافت لـ الشرق: «دخلت علي مجموعة من سيدات القرية، وكن يبكين، وعندما سألتهن عن السبب، قلن لي إن صالح استشهد، فطلبت منهن الكف عن البكاء، وأن يباركن لي وله بالشهادة، وقمت بتوزيع الحلوى عليهن». كانت والدة الشهيد محاطة بـ«المهنئات» ولسانها لا يزال يردد «وبشّر الصابرين» كلما بادرتها بالسؤال للحديث عن صالح، وقد أوردت في حديثها المقتضب، ما يشير إلى أن صالح كان مشروع شهادة، ولذا فقلبها مطمئن، إلى أنه قضى شهيداً، لكنها تحتسب على القتلة، وتتمنى لهم، أن يشربوا من ذات الكأس التي أذاقوها لصالح ولأبناء غزة، وتقول: «صالح مثل أبناء غزة، وليس أفضل منهم، الله يرحمهم جميعاً». تستذكر أم الشهيد، أن آخر مرة التقت فيها صالح، كانت قبل 20 عاماً، حيث ما لبث أن أفرج عنه من سجون الاحتلال بعد قضاء 18 عاماً، حتى لاحقته قوات الاحتلال من جديد، بتهمة قيادة المقاومة وحركة حماس في الضفة الغربية، وأبعدته خارج الوطن. كان استشهاد صالح العاروري مميزاً في كل شيء، في تفاصيله ووقعه وصداه، وبلا شك سيكون له موطئ قدم في ذاكرة التاريخ، فكل المدن والقرى والبلدات والمخيمات الفلسطينية، ارتدت ثوب الوفاء والحب الخالد لهذا المناضل والبطل، كدأبها في ردة فعلها للأكرم منا جميعاً.. الشهداء أحباب الله، وهم موضع فخر وشموخ ليس فقط لعائلاتهم، بل ولعموم فلسطين، وترابها الطهور الذي يحتضنهم.
1348
| 05 يناير 2024
كشف مصدر أمني لبناني، اليوم الأربعاء، تفاصيل جديدة عن عملية اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري وستة آخرين في الضاحية الجنوبية لبيروت، أمس، مبيناً أنها جرت عبر صواريخ موجّهة أطلقتها طائرة حربية إسرائيلية. وأوضح المصدر الأمني المطلع على التحقيقات الأولية، لوكالة فرانس برس، أن اغتيال العاروري حصل بواسطة صواريخ موجهة أطلقتها طائرة حربية وليس عبر طائرة مسيّرة. واستند المصدر إلى عاملين، الأول دقة الإصابة لأنه لا يمكن لمسيّرة أن تصيب بهذه الدقة، والثاني زنة الصواريخ والمقدرة بنحو مائة كيلوغرام لكل منها. ولم تعلّق إسرائيل على العملية. لكنّ المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري قال في مؤتمر صحافي الثلاثاء (الجيش) في حالة تأهّب، دفاعاً وهجوماً. نحن على أهبّة الاستعداد لكلّ السيناريوهات بدون التعليق بشكل مباشر على مقتل العاروري. وبحسب المصدر الأمني اللبناني، أطلقت الطائرة الحربية ستة صواريخ، اثنان منها لم ينفجرا. وقال إن صاروخين اخترقا سقف طابقين قبل أن يصيبا مكان اجتماع قادة حماس إصابة مباشرة. وأكد المصدر أن الصواريخ التي استخدمت في القصف الثلاثاء تستخدمها الطائرات الحربية الإسرائيلية، وسبق للأجهزة العسكرية اللبنانية أن عاينت صواريخ مشابهة أطلقتها طائرات إسرائيلية في جنوب لبنان، بعد بدء التصعيد على الحدود على وقع الحرب الإسرائيلية في غزة. ولطالما حذرت قوى غربية ومسؤولون في لبنان من مخاطر توسّع رقعة الحرب. واعتبر رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، الثلاثاء، أن قصف إسرائيل مكتب حماس هو توريط للبنان في الحرب، وطلب من وزير الخارجية عبد الله بو حبيب تقديم شكوى إلى مجلس الأمن الدولي.
2240
| 04 يناير 2024
كشفت حركة حماس عن هوية القائدين بكتائب القسام، الجناح العسكري لها، الذين تم اغتيالهما مساء اليوم الثلاثاء في بيروت. وقال تلفزيون الأقصى التابع لحركة حماس، بحسب رويترز، إن القائدين في كتائب القسام، سمير فندي أبو عامر وعزام الأقرع أبو عمار قُتلا في الغارة الإسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية، والتي أودت كذلك بحياة نائب رئيس المكتب السياسي للحركة صالح العاروري. قتل القيادي في حركة حماس صالح العاروري الثلاثاء في ضربة إسرائيلية استهدفت مكتباً للحركة الفلسطينية في الضاحية الجنوبية لبيروت، وفق ما ذكر مصدران أمنيان لبنانيان وحركة حماس، بعد 88 يوما على بدء الحرب في قطاع غزة. ولم تؤكد إسرائيل بعد ولم تنف العملية التي وقعت في معقل حزب الله اللبناني الذي يخوض مواجهات يومية مع إسرائيل على الحدود الجنوبية للبنان منذ بدء الحرب. وقال مصدر أمني لبناني بارز إن ضربة إسرائيلية قتلت العاروري مع عدد من مرافقيه، من دون تحديد عددهم. وأكد مصدر أمني آخر المعلومة ذاتها، موضحاً أن طبقتين في المبنى المستهدف تضرّرتا إضافة الى سيارة على الأقل، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية. وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام أن انفجاراً ناتجاً عن مسيرة إسرائيلية استهدف مكتبا لحماس في المشرفية في الضاحية الجنوبية لبيروت وأدّى الى سقوط ستة قتلى. والعاروري من مؤسسي كتائب عز الدين القسام، وأمضى سنوات طويلة في السجون الإسرائيلية، إلى أن أفرج عنه في العام 2010، وأبعدته إسرائيل عن الأراضي الفلسطينية. ويقيم العاروري كما عدد آخر من قادة حركة حماس في لبنان.
1406
| 02 يناير 2024
استنكرت حركة حماس، أمس، إعلان الولايات المتحدة الأمريكية، عن رصد مكافأة قدرها ٥ ملايين دولار لمن يقدم معلومات عن صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي للحركة. واعتبرت الحركة، في بيان تلقّت الأناضول نسخة منه، تلك الخطوة الأمريكية خدمة للأهداف الإسرائيلية وسياساتها العنصرية المعادية للشعب الفلسطيني، وانحياز للعدو وسياساته الإجرامية. وأكدت الحركة على استمرار العاروري في أداء دوره القيادي وواجبه الوطني خدمة لشعبنا وانتصارا لقضيته في مواجهة الاحتلال، وفق القوانين الدولية. وطالبت الحركة الجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، وكل دول العالم إلى رفض هذا القرار الظالم والاعتداء المجحف بحق الشعب الفلسطيني. وقال مساعد وزير الخارجية الأميركي للأمن الدبلوماسي مايكل إيفانوفإن العاروري يعيش بحرية في لبنان، ويعمل أيضا مع فيلق القدس، التابع للحرس الثوري الإيراني، ويجمع الأموال لتنفيذ عمليات لصالح حماس وقيادة عمليات أدت إلى مقتل إسرائيليين يحملون جنسية أميركية. على حد زعمه وأدرجت وزارة الخزانة الأمريكية العاروري، ضمن قوائم الإرهاب لديها عام 2015. ويعتبر العاروري، من كبار قادة حركة حماس، والمؤسسين الأوائل لجناحها المسلّح، كتائب عز الدين القسام. وولد العاروري (51 عاماً) في بلدة عارورة الواقعة قرب مدينة رام الله بالضفة الغربية، عام 1966. وحصل على درجة البكالوريوس في الشريعة الإسلامية من جامعة الخليل، بالضفة الغربية. والتحق بجماعة الإخوان المسلمين وهو في سن مبكرة، وقاد عام 1985 العمل الطلابي الإسلامي، في جامعة الخليل. بعد تأسيس حركة حماس، نهاية عام 1987، من قبل قادة جماعة الإخوان المسلمين، التحق العاروري بها. وخلال الفترة الممتدة ما بين عامي (1990-1992)، اعتقل الجيش الإسرائيلي العاروري إدارياً (بدون محاكمة) لفترات محدودة، على خلفية نشاطه بحركة حماس. ويعتبر العاروري من مؤسسي كتائب عز الدين القسّام، الجناح المسلّح لحركة حماس، حيث بدأ في الفترة الممتدة بين عامي (1991-1992) بتأسيس النواة الأولى للجهاز العسكري للحركة في الضفة الغربية.وفي عام 1992، أعاد الجيش الإسرائيلي اعتقال العاروري، وحكم عليه بالسجن لمدة 15 عاما، بتهمة تشكيل الخلايا الأولى لكتائب القسام بالضفة. وأفرج عن العاروري عام 2007، لكن إسرائيل أعادت اعتقاله بعد ثلاثة أشهر، لمدة 3 سنوات (حتّى عام 2010)، حيث قررت المحكمة العليا الإسرائيلية الإفراج عنه وإبعاده خارج فلسطين.تم ترحيله آنذاك إلى سوريا واستقر بها لمدة ثلاث سنوات، قبل أن يغادرها ليستقر الآن في لبنان. عقب الإفراج عنه عام 2010، تم اختيار العاروري عضوا في المكتب السياسي للحركة .وذلك بحسبالخليج أونلاين.
960
| 15 نوفمبر 2018
مساحة إعلانية
كشف وزير الاقتصاد والسياحة الإماراتي، عبدالله بن طوق، أن الإطلاق التجريبي للتأشيرة الخليجية الموحدة سيكون خلال الربع الرابع لعام 2025، تمهيداً لتفعليها الكامل...
32388
| 29 سبتمبر 2025
أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
12786
| 01 أكتوبر 2025
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميماً إلى المدارس الحكومية، حصلت الشرق على نسخة منه، بشأن ضمان توفير جميع المستلزمات التعليمية اللازمة للطلبة...
7572
| 30 سبتمبر 2025
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الثلاثاء، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر أكتوبر المقبل 2025، حيث شهدت زيادة في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
6522
| 30 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
- رؤيتنا تقوم على الاستثمار المستدام وتقديم منتجات عقارية متميزة بمرافق متكاملة أعلنت مجموعة إزدان القابضة المتخصصة في بيع العقار من أجل الاستثمار،...
5210
| 01 أكتوبر 2025
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الأربعاء، أنّ الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، خرج صباح أمس الاول الإثنين من مستشفى بضواحي العاصمة الروسية...
4222
| 01 أكتوبر 2025
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات منتصف الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الصف الأول...
4146
| 01 أكتوبر 2025