طعنت سمكة تزن 100 رطل امرأة تبلغ من العمر 73 عامًا قبالة سواحل فلوريدا، بعد أن قفزت من المياه بينما كان زميلاها الصيادان يحاولان سحبها. وأفاد تقرير صادر عن مكتب شرطة مقاطعة مارتن، أن كاثرين بيركنز من أرنولد بولاية ماريلاند أصيبت بعد أن طعنتها سمكة أبو شراع في منطقة الفخذ، وفقا لوكالة أسوشيتد برس . ووقع الهجوم أثناء وقوف بيركنز في قارب بينما كان رفيقاها يحاولان سحب السمكة على خط الصيد لالتقاط صورة. وتعتبر أسماك أبو شراع من أسرع أنواع الأسماك في المحيط، ويمكن التعرف عليها، من خلال مناقيرها المدببة الطويلة. ووقع الحادث على بعد ميلين من شاطئ ستيوارت بولاية فلوريدا، على الساحل الأطلسي للولاية شمال بالم بيتش، حسبما جاء في تقرير مكتب قائد الشرطة. وأسرع رفيقا بيركنز، لويس توث البالغ من العمر 75 عاما ودومينيك بيليزا البالغ من العمر 77 عاما، بالضغط على جرحها، وتم نقلها إلى المستشفى لتلقي العلاج. ولم تذكر التقارير مدى خطورة الإصابة التي تعرضت لها المرأة بسبب طعنة السمكة.

تستمر ملاعب كرة القدم في تسجيل حوادث غريبة، ففي واقعة جديدة أصيب أحد لاعبي فريق إنديبندينتي خلال مباراة مع راسينغ كلوب ضمن الجولة السابعة من الدوري الأرجنتيني بعد إلقاء أحد المشجعين سمكة على وجهه. وتعرض المهاجم لياندرو فرنانديز، نجم إنديبندينتي، للإصابة بسبب إلقاء سمكة على وجهه من قبل أحد المشجعين، في بداية الشوط الثاني للمباراة التي جمعتهما يوم 10 يوليو الجاري. Pues en el Racing vs Independiente a Leandro Fernández le aventaron un pescado pic.twitter.com/x6gv4f6Czz — Juan Manuel Figueroa (@jmanuelfigueroa) July 10, 2022 واضطر اللاعب للخروج من أرضية الملعب لتلقى العلاج على إثر الإصابة. ويحتل نادي راسينغ كلوب المركز السادس في جدول ترتيب الدوري الأرجنتيني برصيد 14 نقطة، بينما يشغل إنديبندينتي المركز الثاني والعشرين على سلم الترتيب برصيد 8 نقاط.

تحولت رحلة بسيطة لصيد الأسماك إلى كابوس لصياد أسترالي، بعد أن أسقطته سمكة كبيرة حاول اصطيادها في المياه، وجرته بعيداً عن قاربه. الشاب الأسترالي، كان يحاول اصطياد سمكة "مارلين" التي قد يصل وزنها أحياناً إلى 400 كيلوجرام، لكن عوضاً عن أن إخراجها من الماء، جذبته هي إلى المحيط. وفشل الصياد في العودة إلى قاربه الذي انجرف بعيداً بسرعة، وبقي في المياه 6 ساعات، آملاً أن يتم إنقاذه، وهو ما حدث بالفعل بعد أن عثر عليه قارب صيد آخر.

عثر صياد على ثعبان حي داخل سمكة اصطادها، خلال رحلته الأسبوعية للصيد بشمال أستراليا. وتفاجأ الصياد، أندي وارتون (44 عاما)، هو يصطاد سمكة القد النهرية، بوجود ثعبان حي بفم السمكة، والذي يبدو أنها التهمته للتو. ونشرت صحيفة "ميرور" البريطانية مقطع الفيديو، الذي تجاوزت مرات مشاهدته الـ9 آلاف، بعدما صور الصياد السمكة بكاميرا هاتفه. وقال الصياد إن الثعبان الأسود المنقط الذي عثر عليه في فم السمكة، هو أحد الفصائل الأكثر سمية في أستراليا، مضيفا "أمارس الصيد منذ عمر السادسة، وأعمل في مياه شمال أستراليا منذ العام 1999، إلا أنني لم أشاهد شيئًا كهذا من قبل، فيبدو أن الثعبان تم التهامه للتو، لأنه ما زال يتحرك جزئيًا، رغم خروج جزء كبير من لحمه خارج جسده".

تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لشاب يصعد السلم الكهربائي لأحد المراكز التجارية في الكويت وهو يحمل سمكة كبيرة علقها على كتفه، فيما لم يتضح في الفيديو هوية الشاب أو الهدف من حملها بهذا الشكل وسط المتسوقين. وأثار هذا المشهد غير المألوف، تعليقات ساخرة وأخرى مستغربة، حول دوافع هذا التصرف، الذي أعاد للأذهان مشهد إدخال مواطن كويتي لضب إلى المجمع قبل إجباره على إخراجه حيث يمنع إدخال الحيوانات لكن سرعان ما تبين أن الشاب حداق متخصص يزود أحد المطاعم بصيد طازج، وما قام به جزء من عمله المعتاد، حسبما أفادت صحيفة الأنباء الكويتية، اليوم الأربعاء.

بيعت سمكة تونة عملاقة ذات زعانف زرقاء بـ 14 مليون ين (117 ألف دولار أمريكي)، اليوم الثلاثاء، في أول مزاد لهذا العام في سوق تسوكيجي للأسماك في طوكيو، وهذا السعر أعلى بثلاث مرات على أعلى سعر شهده العام الماضي. وتم صيد سمكة التونة العملاقة البالغ وزنها 200 كيلو جرام، أي أن قيمة الكيلوجرام الواحد منها تبلغ 70 ألف ين، في أوما على الطرف الشمالي بجزيرة هونشو الرئيسية في اليابان. وتعرف تلك المنطقة بأنها واحدة من أفضل مناطق صيد أسماك التونة في البلاد، وتم بيع السمكة إلى شركة مطاعم "كيومورا" لوجبات السوشي في طوكيو. واشترى رئيس الشركة كيوشي كيمورا، أغلى سمكة تونة للعام الخامس على التوالي في أول مزاد يجرى في السوق، بما في ذلك سمكة هي الأغلى على الإطلاق حيث بلغ سعرها 155.4 مليون ين في 2013. يذكر أن اليابانيين هم أكبر مستهلكين في العالم للتونة ذات الزعانف الزرقاء وتتعرض اليابان لانتقادات دولية بسبب الصيد الجائر لهذا النوع من الأسماك.

نشرت صحيفة "الديلي ميل" مقطعا مصورا حقق انتشار واسع على موقع يوتيوب لسمكة تعيش بنصف جسد بأحد مطاعم الأسماك بتايلاند. وأفادت الصحيفة البريطانية، أن مالك المطعم أشفق على السمكة التي أصبحت بنصف جسد بعد محاولتها الهروب من أسفل سكين الطباخ، وأنه اصطحبها لمنزله ووضعها بحوض مياه تعيش به الآن منذ 6 أشهر بنصف جسد.

نجح المهندس المعماري الفرنسي، جاك روجير، في ابتكار جديد يتمثل في إنشاء مدينة عائمة قادرة على استقبال سبعة آلاف شخص. وقالت صحيفة "إكسبرس" البلجيكية، الصادرة اليوم السبت، إن المهندس الفرنسي صمم هذه المدينة على شكل سمكة "الراي" اللاسع العملاق، بطول 900 متر، لتكون قادرة على الانحراف والتأقلم مع الأمواج والتيارات المائية. وذكرت الصحيفة، أن هذه المدينة المائية ستحتوي على مختبرات وبيوت زراعية مكيفة، مع قاعات للمطالعة ومدارس ومنازل وفضاءات ترفيهية، وذلك حتى يتمكن الباحثون من الإقامة فيها أكثر ما يمكن من الوقت. وأضافت أن من المتوقع أن يحترم هذا الابتكار؛ المقاييس والخصائص البيئية بكل دقة، باعتبار أنه سيتم بناء هذه المدينة العائمة من الألمنيوم المعاد تدويره، كما أنه سيتم تزويدها بمصادر للطاقة المتجددة، مع الالتزام ببرنامج صارم لمراقبة النفايات. وأوضحت الصحيفة، أن شكل هذه المدينة العائمة، سيساعد على مقاومة الضغط البحري الناتج عن كبر حجمها، كما أنها ستحتوي على بحيرة داخلية لإيواء السفن التي ستكرس للبحث العلمي. وبيّنت أن هذه ليست المرة الأولى التي يقوم فيها المهندس الفرنسي جاك روجيري بهذا النوع من التصاميم، ففي عام 2013 صمم منصة بحرية أخرى يتم تخصيصها للبحث العلمي.

عثر سكان على سمكة ضخمة نافقة بشاطئ السلام بمصيف بلطيم في محافظة بكفر الشيخ بمصر، اليوم الأحد. وأفاد السكان بأنها من نوع الدولفين وطولها 280 سم، ودفنوها بطريقة علمية. وأكد المسؤولين في المحافظة، أنه سيتم إعادة حفر الحفرة التي وضعت داخلها السمكة بعد شهر، ونقل هيكلها إلى المتحف، مؤكدًا أن السمكة من النوع النادر وصوله إلى شاطئ بلطيم، وتم دفنها بطريقة علمية للحفاظ على الهيكل.

في مشهد غريب للغاية، نشرت صحيفة ميرور البريطانية مقطع فيديو صادماً لسمكة ترفض الموت رغم فصل رأسها عن جسمها أثناء تنظيفها على مفرمة المطبخ. ظهرت السمكة في الفيديو تحاول مقاومة السيدة التي قطعت رأسها ونظفت أحشاءها، وظلت تصدر حركات برأسها وكأنها تدافع فيها عن نفسها في كل مرة تطرق السيدة بالسكين على رأسها. والتفسير العلمي لهذا الأمر، وفقاً للصحيفة البريطانية، وجود ردة فعل عصبية تكون مختزنة ومتواجدة داخل جذعها الناقل للإشارات العصبية في صورة ترددات كهربية، فيستمر ذلك الجزء في الحركة حتى نفاد الطاقة المتواجدة به.

تمكن أحد الصيادين الهواة في مصر، اليوم الأربعاء، من اصطياد سمكة بفرع نهر النيل، تزن 75 كيلو جرام، حيث تعد من المرات النادرة التي يحدث فيها ذلك، لاسيما أن أكبر سمكة يمكن اصطيادها تصل إلى كيلو جرام. وقال الصيادانة، قد تمكن من اصطيادها بمنطقة الهدار "الخمسين عين"، وذلك بقرية "كفر سرنجا"، وفوجئ بها الصيادون الذين التقطوا صورًا تذكارية معها، وقام بتقطيعها بعد ذلك ليبيعها بسعر الكيلو 25 جنيها.

قام صياد في فلوريدا الأمريكية باستخراج 34 وليدا ميتا من داخل بطن سمكة قرش ميتة من نوع "المطرقة"، التي بلغ طولها 4 أمتار، ووقعت في شباك الصيد. ويقول الشهود إن سمكة القرش التي وقعت في شباك الصيد من الأنواع المهددة بالانقراض، ويبدو أن رصاصة أو رمحا قد أصابها بمقتل. وقال الصياد الذي عثر على القرش الضخم، إنه لم يكن يعلم أن السمكة من الأنواع المهددة بالانقراض. وسمكة القرش من نوع "المطرقة" موضوعة على القائمة الحمراء للاتحاد الدولي للحفاظ على الأنواع المهددة بالانقراض، إلا أنها ليست محمية من قبل حكومة الولايات المتحدة بموجب قانون الأنواع المهددة بالانقراض. ولا تؤكل لحوم قرش المطرقة عادة، ومع ذلك تستخدم زعانفها لعمل حساء زعانف القرش، ومن الممكن أن يمتد المدى العمري لهذه السمكة حتى 40 عاما. وتحظر 9 ولايات أمريكية حيازة أو بيع زعانف سمك القرش، لكن مثل هذا البيع يعتبر قانونيا في ولاية فلوريدا.

نشر موقع "ديبلي"، مقطع لطفل يلهو مع سمكة عملاقة، يظهر في الفيديو طفلان يقفان على الشاطئ، فيما تسبح السمكة بالقرب منهما وتسمح لهما بلمسها، وتبدو السمكة من نوع الأسماك المفلطحة كبيرة الحجم، كما قام أحد الطفلين باللهو معها وقدم لها الأسماك لتأكلها.

حذر خبراء أستراليون من التهديدات البيئية، التي يمكن أن تشكلها سمكة يمكنها العيش على اليابسة لمدة تصل إلى 6 أيام، حسبما ذكرت صحيفة "مترو" البريطانية. وأكد الباحثون في جامعة جيمس كوك على قدرة سمكة "الأناباس السلحفاتي" على العيش خارج الماء وافتراس الطيور والأسماك الأخرى. وأضافوا أن السمكة تمثل تهديدا بيئيا خطيرا على تنوع الحياة البرية شمالي أستراليا، على الرغم من قلة عددها حاليا. وتعتبر مياه شرق بابوا غينيا الجديدة وإندونيسيا الموطن الأصلي لهذه السمكة، التي يمكن أن يصل طولها إلى 25 سم، إلا أن السنوات الأخيرة شهدت وصولها للأراضي الأسترالية. وأكد عالم البيئة ناثان والتمان قائلا: "تزايد أعداد أسماك "الأناباس السلحفاتي" خارج بيئتها الطبيعية من شأنه أن يخل بالتوازن البيئي في المناطق الجديدة".

قال مسؤولون إن صيادا في هاواي الأمريكية، لاقى حتفه عندما ضربته سمكة من نوع أبو سيف في صدره بفكها العلوي المدبب الشبيه بالسيف، بعد أن طعنها بحربة في ميناء بجزيرة بيج. وقالت إدارة الأراضي والموارد الطبيعية، إن الرجل شاهد السمكة صباح أمس الجمعة في مرفأ هونوكوهاو للقوارب الصغيرة فقفز في الماء للإمساك بها، ونقلت الإدارة عن شهود عيان، إنه طعن السمكة بحربة لكنها ضربته في صدره بفكها المدبب الذي يشبه الحربة. وقالت الإدارة في بيان، إن الأشخاص الموجودين في المكان سحبوا الرجل من المياه وقدموا له الإسعافات الأولية حتى نقله المسعفون إلى المستشفى حيث أعلنت وفاته. ولم يرد اسم الرجل في البيان لكن محطة تلفزيون "كيه.آي.تي.في" المحلية، قالت إن اسمه راندي يانيس ويبلغ من العمر 47 عاما، وقالت كالينا يانيس أخت زوجته للقناة "كان رجلا قوي، كان قويا لدرجة أن الجميع يخافون منه، كان الميناء بأسره يخاف منه". لكنها أضافت أن الذين عرفوه "لم يكونوا يخافون منه لأن له قلبا كبيرا". وعرضت القناة صورة للسمكة -التي قالت إدارة الأراضي والموارد الطبيعية إن طولها يبلغ ثلاث أقدام، ويمتد منقارها ثلاث أقدام أخرى- ترقد نافقة على الشاطئ.

نشر نشطاء مقطع فيديو لمقلب مرعب مستوحى من قصة الرجل الذي نصفه سمكة والنصف الآخر إنسان، حيث يظهر هذا الكائن بالقرب من مستنقع. وكان الرجل "المخادع" يرتدي زي التنكر لتخويف المارة والصيادين على الرصيف، ولكن أغلبهم، كما يبدو في الشريط، لم يستسلموا للخوف ولم تظهر على وجوههم علامات التعجب والاستغراب، حتى أن بعضهم كان مستعدا لمصافحته ومصادقته.

أفسحت الثدييات والطيور مكانا بينها لسمكة تسمى "أوباه" أو سمكة القمر لتنضم بذلك إلى نادي ذوات الدم الحار. قال الباحثون في دورية "ساينس"، أمس الخميس، إن هذه السمكة التي تعيش في أعماق البحار هي أول سمكة تنضم بلا رجعة للكائنات من ذوات الدم الحار - التي يتدفق في جهازها الدوري دم دافئ - ما يمكن هذه السمكة كي تصبح من المفترسات شديدة البأس في الأعماق السحيقة المتجمدة للمحيطات. وتلجأ بعض أسماك القرش والتونة إلى تدفئة مناطق معينة من جسمها مثل العضلات المستخدمة في السباحة والمخ والعيون حتى يتسنى لها البحث عن طعامها في الأعماق شديدة البرودة لكن يتعين عليها العودة ثانية إلى سطح الماء لحماية أعضائها الحيوية ومنها القلب من آثار انخفاض درجة الحرارة. وتولد سمكة "أوباه" الحرارة داخليا من خلال إحداث ضربات سريعة متلاحقة للزعانف الصدرية الشبيهة بالأجنحة لتزيد درجة حرارة العضلات بواقع 4 إلى 5 درجات مئوية في المتوسط عن درجة حرارة المياه المحيطة بها. وتتسم سمكة القمر بتركيب فريد يحول دون أن تفقد هذه الحرارة لتتسرب إلى البيئة المحيطة بها.

أصيب العلماء بحيرة كبيرة بعد اكتشاف سمكة طولها 3 أمتار تعيش في أعماق البحار وجرفتها الأمواج إلى المستنقعات المالحة في نيوزيلندا. وبحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية، عثر رجل خلال نزهته الصباحية على هذه السمكة الضخمة، معتقداً أنها ثعبان بحر قرب مرفأ أوتاجو في مدينة دنيدن النيوزيلندية أمس الخميس. وعلى الفور سارع بالاتصال إلى قسم المحافظة على الثروة الحيوانية لتشخيص نوع السمكة وسبب جنوحها على المرفأ، وبعد إرسال صور لهذه السمكة إلى المختبر تبيّن أنها من فصيلة "سمك المجدافي" التي يعيش في أعماق المحيطات وقد يصل طولها إلى 11 متراً. كما يعرف عن هذا النوع أنه يأكل جزءاً من ذيله كنوع من الحماية على حد تفسير مسؤول قسم المحافظة على الثروة الحيوانية ديفيد أجنيو، مستغرباً كيفية وصول هذه السمكة إلى الشاطئ. ولفت إلى أن سمك المجدافي يدفع نفسه للسباحة في اتجاه رأسي، مع محور طويل عمودي على سطح المحيط، ولديه فم صغير للغاية مع الأسنان الغير مرئية ويتغذى على العوالق و قناديل البحر والحبار.

قضى طفل عمره لا يتجاوز العامين قرابة دقيقتين في تبادل القبل بينه وبين سمكة في منظر بديع وملفت، إذ تداول مستخدمو شبكات التواصل الاجتماعي مقطعاً طريفاً لهذا الطفل بينما يقبل سمكة، والمشهد الأكثر طرافة وغرابة هو تجاوب السمكة معه وتقبيله له. وفي المقطع الذي تم بثه على موقع يوتيوب، يظهر الطفل جالساً وأمامه حوضاً مليئاً بالماء وأحد والديه يمسك بسمكه حية في يده، وظل الطفل يمزج ويلعب ويقبل السمكة وسط سعادة وفرحة تغمره.