رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

المزيد alsharq
دراسة حديثة: مادة في العرقسوس كفيلة بقمع نمو سرطان البنكرياس

توصلت دراسة حديثة لباحثين من جامعة هونغ كونغ في الصين، إلى أن مادة كيميائية موجودة في العرقسوس يمكن أن تساعد في مكافحة سرطان البنكرياس. واكتشف الباحثون أن مادة إنزليكويريتجينين قادرة على قمع نمو المرض، الذي يقتل حوالي 9000 شخص في المملكة المتحدة كل عام. ودرس فريق من الجامعة فعالية المركب على الفئران، ووجدوا أن الإيزليكويريتجينين يخفض معدل بقاء الخلايا السرطانية بنسبة تصل إلى 80 بالمئة وتعزز تأثير الأدوية المستخدمة عادة لعلاج المرض. وقال العلماء : إن اكتشاف المادة يمكن أن يمهد الطريق لعلاجات جديدة ومحسنة مع آثار جانبية أقل ويساعد في نهاية المطاف في إنقاذ الأرواح . من جهته قال الدكتور جوشوا كو كا شون، الأستاذ المشارك الذي قاد الدراسة: هذا المركب يستحق الدراسة لمزيد من التطوير، يصعب تحديد سرطان البنكرياس، وعادة ما يكون في مرحلة متأخرة عند اكتشافه، مع عدم توفر العديد من خيارات العلاج، لذا فإن العثور على علاج مناسب أمر ملح . وأضاف: يمتلك العرقسوس خاصية فريدة تتمثل في تثبيط تطور سرطان البنكرياس من خلال حصار الالتهام الذاتي، وهي عملية طبيعية حيث تقوم خلايا الجسم بتنظيف المكونات التالفة أو غير الضرورية. جدير بالذكر أن البنكرياس يقع خلف الجزء السفلي من المعدة، يفرز أنزيمات تساعد على الهضم وتنتج هرمونات تساعد على التحكم في نسبة السكر في الدم. وسرطان البنكرياس هو سرطان ينشأ عندما تبدأ خلايا البنكرياس في التضاعف وتخرج عن السيطرة وتكون ورما، ويكون لتلك الخلايا السرطانية القدرة على غزو أجزاء أخرى من الجسم.

1358

| 12 أغسطس 2023

منوعات alsharq
دراسة علمية تكشف أن هناك ارتباطا بين حصى المرارة وسرطان البنكرياس

كشفت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون أمريكيون، أن الأشخاص الذين تم تشخيص إصابتهم بسرطان البنكرياس كانوا أكثر تعرضا للإصابة بحصى المرارة بست مرات في العام السابق لتشخيص الورم السرطاني. ووفقا للدراسة التي أجراها العلماء في مركز بوسطن الطبي في ولاية /ماساتشوستس/ الأمريكية، فإن هذه العلاقة أدت إلى تشكل وجود رابط بين الإصابتين يمكن أن يؤدي إلى كشف مبكر عن الورم، وهو مؤشر هام للإصابة المبكرة بالمرض. ويشير الخبراء إلى أنه عادة ما يتم الكشف عن سرطان البنكرياس في مراحل متأخرة من تطوره يصعب فيها علاجه، وقد يكون حصى المرارة مؤشرا يدعو إلى متابعة المصابين به عن كثب ومراقبة المراحل الأولى للإصابة بالمرض، حيث أن هناك مجموعة متنوعة من الأسباب تجعل من لديهم تاريخ مع مشكلة الحصوة بحاجة إلى متابعة جيدة، تساعد على الكشف المبكر عن الورم، مما يعزز إمكانية علاجه. وخلصت نتائج الأبحاث خلال الدراسة إلى أن سرطان البنكرياس نادر جدا، وكثير من الناس يعانون من مشكلة حصوة المرارة، وما تدعو إليه نتائجنا هو المتابعة الطبية حتى بعد إزالة الحصوة بالجراحة، ومدى تكرار الإصابة للكشف المبكر عن الورم الخبيث.

1086

| 29 مايو 2022

صحة وأسرة alsharq
بدانة المراهقين تضاعف خطر إصابتهم بسرطان البنكرياس

حذّرت دراسة حديثة من أن زيادة الوزن خلال فترة المراهقة قد تزيد خطر الإصابة بسرطان البنكرياس في مرحلة البلوغ. نشرت نتائج الدراسة، الإثنين، في دورية (CANCER) الصادرة عن جمعية السرطان الأمريكية.وأوضحت أن البدانة خلال فترة المراهقة زادت خطر إصابة الذكور والإناث بسرطان البنكرياس بنسب وصلت إلى 4 أضعاف غير البدناء. وأضافت الدراسة أن سرطان البنكرياس هو السبب السادس الأكثر شيوعا للوفاة المرتبطة بالسرطان في العالم، وقد ربطت دراسات سابقة بين إصابة البالغين بالسمنة وزيادة خطر الإصابة بالمرض. وكان الهدف من الدراسة رصد تأثيرات زيادة الوزن خلال فترة المراهقة على الإصابة بسرطان البنكرياس للوصول إلى نتائج الدراسة، راجع الفريق حالة حوالي مليون ومائة ألف رجل و 707 آلاف و212 من السيدات. وخضع المشاركون في الدراسة لفحص جسدي إجباري بين سن 16 و19 عامًا، في دراسة بدأت عام 1967 إلى عام 2002. وعلى مدار 23.3 سنوات من المتابعة، تم تحديد 551 حالة جديدة من حالات سرطان البنكرياس، بما في ذلك 423 حالة سرطان بين الرجال و 128 حالة سرطان بين النساء. ووجد الباحثون أنه كما زاد وزن الذكور والإناث خلال فترة المراهقة ارتفع معه خطر الإصابة بسرطان البنكرياس. وارتبطت زيادة الوزن بزيادة خطر الإصابة بين الرجال بمقدار 3.67 مرة وبين النساء بمقدار 4.07 مرة، مقارنة بين الذكور والإناث ذوو الأوزان الطبيعية. ويعد سرطان البنكرياس من أشد أنواع السرطان فتكًا، فلا يعيش سوى 3.3% فقط من المصابين به بعد 5 سنوات من تشخيص إصابتهم، ومن المتوقع أن يصبح هذا السرطان ثاني أكثر أمراض السرطان فتكا في الولايات المتحدة الأمريكية، بحلول عام 2030. الأسباب والعلاج: يبدأ مرض سرطان البنكرياس في أنسجة البنكرياس — عضو يوجد في المعدة يقع أفقيًا خلف الجزء السفلي من المعدة. ينتج البنكرياس إنزيمات تساعد في الهضم وهرمونات تساعد في إدارة سكر الدم. عادة ما ينتشر سرطان البنكرياس سريعًا إلى الأعضاء القريبة. ونادرًا ما يتم اكتشافه في مراحل مبكرة. ولكن بالنسبة للأفراد الذين يعانون كيسات في البنكرياس أو لديهم تاريخ عائلي من سرطان البنكرياس، فقد تساعد بعض خطوات الفحوص في اكتشاف المشكلة مبكرًا. داء السكري هو أحد أعراض سرطان البنكرياس، وخاصة عندما يكون مصحوبًا بفقدان الوزن أو اليرقان أو ألم في الجزء العلوي من البطن ينتشر إلى الظهر.قد يتضمن العلاج الجراحة أو العلاج الكيميائي أو العلاج الإشعاعي أو مزيجًا من ذلك. الأعراض: غالبًا لا تحدث علامات وأعراض سرطان البنكرياس إلا إذا كان المرض في مرحلة متقدمة. وقد تشمل: ألم في الجزء العلوي من البطن يمتد إلى الظهر فقدان الشهية أو فقدان الوزن غير المقصود الاكتئاب سكري حديث الظهور تجلط الدم الإرهاق اصفرار البشرة وبياض العينين (اليرقان) من عوامل الاصابة: أسباب سرطان البنكرياس لا تكون واضحة في معظم الحالات. وقد حدد الأطباء بعض العوامل، مثل التدخين، الذي يزيد من خطر الإصابة بالمرض. فهم المرض: يبلغ طول البنكرياس حوالي 6 بوصات (15 سم) ويبدو مثل الكمثرى الملقاة على جانبها. ويطلق البنكرياس الهرمونات، بما في ذلك الأنسولين، لمساعدة الجسم على معالجة السكر في الأطعمة التي تتناولها. وينتج العصارات الهضمية لمساعدة الجسم على هضم الطعام. طريقة تكوُّن سرطان البنكرياس: يحدث السرطان في البنكرياس عندما تُصاب الخلايا في البنكرياس بطفرات في حمضها النووي. تتسبب الطفرات في نمو الخلايا بشكل لا يمكن التحكم فيه والاستمرار في البقاء إلى ما بعد الوقت الذي كانت الخلايا الطبيعية لتموت فيه. يمكن أن تؤدي هذه الخلايا المتراكمة إلى تكوين ورم. ينتشر سرطان البنكرياس غير المعالج إلى الأعضاء القريبة والأوعية الدموية. تبدأ معظم أمراض سرطان البنكرياس في الخلايا التي تصطف على القنوات الناقلة بالبنكرياس. ويسمى هذا النوع من السرطانات بالسرطان الغدي بالبنكرياس أو سرطان البنكرياس خارجي الإفراز. نادرًا ما يتكون السرطان في الخلايا المنتجة للهرمونات أو الخلايا العصبية الصماوية بالبنكرياس. ويسمى هذا النوع من السرطان بأورام الخلايا الجزيرية، والسرطان الغدي بالبنكرياس والأورام العصبية الصماوية بالبنكرياس. عوامل الخطر: تتضمن العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بسرطان البنكرياس ما يلي: الالتهاب البنكرياسي المزمن (التهاب البنكرياس) داء السكري تاريخ عائلي من المتلازمات الوراثية، التدخين السمنة التقدم في العمر، يتم تشخيص إصابة معظم الأفراد بعد عمر 65 عامًا أثبتت دراسة كبيرة أن المزج بين التدخين والإصابة بداء السكري طويل المدى وسوء التغذية يزيد من خطر الإصابة بسرطان البنكرياس أكثر من خطر أي عامل من هذه العوامل بمفرده. من مضاعفات المرض: - فقدان الوزن: قد يسبب عدد من العوامل فقدان الوزن في الأشخاص الذين يعانون من سرطان البنكرياس. كما أن السرطان نفسه قد يسبب فقدان الوزن. الغثيان والقيء الناجمان عن علاجات السرطان أو الضغط الذي يسببه الورم على المعدة قد يجعل تناول الطعام صعبًا. أو قد يجد الجسم صعوبة في معالجة الطعام لأن البنكرياس لا ينتج ما يكفي من العصارة الهضمية. - اليرقان: سرطان البنكرياس الذي يسد القناة الصفراوية في الكبد يمكن أن يسبب اليرقان. وتشمل الأعراض اصفرار البشرة والعينين، والبول الداكن اللون، والبراز شاحب اللون. عادة ما يحدث اليرقان دون آلام في البطن. قد يوصي الطبيب بوضع أنبوب بلاستيكي أو معدني (دعامة) داخل القناة الصفراوية لإبقائها مفتوحة. ويتم ذلك بمساعدة إجراء يسمى تصوير البنكرياس والقنوات الصفراوية بالمنظار بالطريق الراجع (ERCP). خلال هذا الإجراء يتم تمرير المنظار أسفل الحلق، من خلال المعدة وإلى الجزء العلوي من الأمعاء الدقيقة. ثم يتم حقن صبغة في القناة البنكرياسية والقنوات الصفراوية من خلال أنبوب أجوف صغير (القسطرة) يتم تمريره عن طريق المنظار. - الألم: قد يضغط الورم الذي ينمو على الأعصاب في بطنك، مما يسبب ألمًا يمكن أن يصبح شديدًا. - انسداد الأمعاء: يمكن لسرطان البنكرياس الذي ينمو أو يضغط على الجزء الأول من الأمعاء الدقيقة (الاثنى عشر) أن يمنع تدفق الطعام المهضوم من المعدة إلى الأمعاء.

3896

| 12 نوفمبر 2018

صحة وأسرة alsharq
مؤشرات جديدة تساعد على الاكتشاف المبكر لسرطان البنكرياس

توصل علماء أمريكيون إلى مؤشرات حيوية تساعد على اكتشاف سرطان البنكرياس في مراحله المبكرة وذلك من خلال مراقبة أنسجة الجسم المختلفة وفهم آليات تطور السرطان عن طريق متابعة الخلايا السليمة والخلايا المصابة بسرطان البنكرياس ومؤشراتها الحيوية. ونقلت دورية العلوم الأمريكية الطبية الانتقالية عن أحد العلماء قوله "اكتشفنا تلك المؤشرات باستخدام إحدى المنظومات التقنية التي طورناها عام 2013 لمراقبة أنسجة الجسم المختلفة وقارنا بين مؤشرات الخلايا السليمة والمريضة، لنتوصل إلى مجموعة من المؤشرات التي ما إذا رصدناها في الجسم، فإنها ستكون دليلا على الإصابة بسرطان البنكرياس". وأضافوا أنه "خلال الأبحاث لاحظنا أن بروتينا معينا يدعى THBS2 يعد من أهم المؤشرات الحيوية على وجود سرطان البنكرياس في مراحله المبكرة، أما المستويات المرتفعة من بروتين CA19-9، فتعد مؤشرا على وجود سرطان البنكرياس في مراحله المتأخرة وبمراقبة مستويات THBS2 في الدم، يمكننا دوما الكشف عن سرطان البنكرياس بشكل مبكر، وبالتالي تفادي انتشاره، وعلاجه بصورة أكثر فعالية". يذكر أن العديد من خبراء الأورام كانوا يعتمدون على قياس معدلات بروتينات خاصة لاكتشاف الإصابة بأورام معينة في الجسم، فعلى سبيل المثال فإن ألفا فيتو بروتين أو ما يعرف بـ AFP، يعد واحدا من أهم دلالات الإصابة بسرطان الكبد، ويمكن مراقبة مستوياته لمتابعة تطور الأورام واستجابة الجسم للعلاج.

685

| 18 يوليو 2017

صحة وأسرة alsharq
ابتكار عقار جديد لمكافحة سرطان البنكرياس

ابتكر باحثون من جامعة لندن عقارا يحفز منظومة المناعة للإنسان على مكافحة سرطان البنكرياس، والذي يعتبر من أخطر السرطانات، ولا يتصف الدواء الجديد بأي أعراض جانبية. وشارك 110 أشخاص في اختبارات العقار الذي سمي بـIMM-101، علما بأن 85% من المشمولين بالاختبار وصل مرضهم إلى أخطر حالاته، إذ عاش المصابون الذين تلقوا علاجا كيميائيا تقليديا 4.4 أشهر على المتوسط مع أن أولئك الذين تناولوا عقار IMM-101 بقوا على قيد الحياة 7 أشهر أكثر على الأقل بينما عاش بعضهم سنة كاملة. ويعتمد مبدأ عمل IMM-101 على أنه يجبر خلايا لمفية على مهاجمة خلايا الورم السرطاني فقط، على عكس الأساليب المعروفة التي تنشط منظومة المناعة، والتي تجعل الخلايا اللمفية تهاجم خلايا سرطانية والخلايا السليمة على حد سواء، مما يؤدي إلى فقدان المصاب قدرته على العمل.

311

| 18 سبتمبر 2016

صحة وأسرة alsharq
علاج جديد يبطئ من فعالية سرطان البنكرياس

تمكن علماء من زيادة معدل عمر بقاء مرضى سرطان البنكرياس الذي يودي بحياة مرضه بعد أشهر قليلة من الإصابة به، من خلال كبح فعالية الخلايا السرطانية في البنكرياس. وقال علماء خلال مؤتمر عالمي مخصص لعلاج السرطان عقد في مدينة شيكاغو الأمريكية، إن العلاج الجديد هو عبارة عن مزيج من الأدوية الكيميائية المركبة، وأشاروا إلى أن هذه الأدوية تستطيع رفع معدل بقاء المرضى من 16-29%. ولفت العلماء إلى أنهم أجروا دراسات تقارن العلاج الجديد مع أخرى قديمة، مشيرين إلى أن العلاج الجديد زاد معدل البقاء على قيد الحياة من 25-28 شهرا. الجدير بالذكر، أن سرطان البنكرياس أشد أنواع السرطان فتكا بمرضاه، إذ لا يعيشون في العادة فترة طويلة بعد الإصابة به، كما يصعب تشخصيه في البداية. وينتج المرض الذي يطلق عليه "القاتل الصامت" عن التدخين والبدانة وتناول السكريات واللحوم الحمراء بإفراط.

340

| 12 يونيو 2016

صحة وأسرة alsharq
تناول الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم يقي من سرطان البنكرياس

نصحت دراسة أمريكية حديثة، الرجال والنساء، باتباع نظام غذائي غني بالأطعمة والفواكه، التي تحتوي على نسب مرتفعة من المغنيسيوم، للوقاية من سرطان البنكرياس. وأوضح الباحثون بجامعة إنديانا الأمريكية، أن زيادة المغنيسيوم في الجسم، ترتبط بخفض خطر الإصابة بسرطان البنكرياس، ونشروا نتائج دراستهم في العدد الأخير من "المجلة البريطانية للسرطان". وأضاف الباحثون أن دراسات سابقة أثبتت أن المغنيسيوم يقلل خطر الإصابة بمرض السكري، وهو عامل خطر يقود إلى سرطان البنكرياس، ولكنهم أردوا معرفة ارتباط المغنيسيوم المباشر مع الوقاية من سرطان البنكرياس. ولمعرفة ذلك، تابع الباحثون بيانات أكثر من 66 ألفًا من الرجال والنساء، الذين تتراوح أعمارهم بين 50 إلى 76 عاما، لدراسة أنماط الأطعمة التي يتناولونها، بالإضافة إلى مدى تناولهم لمكملات المغنيسيوم. ووجد الباحثون أن انخفاض نسب المغنسيوم، التي يحتاجها الجسم يوميًا بمقدار 100 مللي جرام يوميًا، ارتبط بزيادة الإصابة بسرطان البنكرياس بنسبة 24%. ويحتاج الشخص البالغ لـ350 إلى 400 مللي جرام يوميًا من المغنيسيوم، أما الأطفال فهم بحاجة لنسبة أكبر، نظرا لكونهم في مرحلة النمو. ويعتبر الكاجو من أكثر المكسرات الغنية بالمغنيسيوم، يليه الفول السوداني والبندق واللوز، كما يعتبر الموز من أكثر الفواكه الغنية بالمغنيسيوم، بالإضافة إلى الأناناس والكيوي والفراولة، كما أن الخضراوات الورقية غنية به، ويأتي على رأسها السبانخ، بالإضافة إلى البروكولي.

2455

| 20 ديسمبر 2015

صحة وأسرة alsharq
تعرف على أعراض سرطان البنكرياس التي يجهلها كثيرون!

يقع البنكرياس في الجزء الخلفي للبطن ويعتبر من أكبر الأعضاء بالجسم حيث يمتد طوله لـ15 سم تقريبًا، وكشف الخبير التركي الدكتور بأمراض الجهاز الهضمي أوزدال أورساي عن بعض التحذيرات والأعراض الهامة لسرطان البنكرياس التي قد يجهلها كثيرون. وفي كلمته باليوم العالمي لسرطان البنكرياس، قال أورساي: إن المرض من أخطر 4 أنواع سرطانات في العالم تؤدي للوفاة بالإضافة إلى أنه سريع الانتشار، موضحا أن 30% من زيادة خطر الإصابة بالمرض يتعلق بتدخين السجائر وقلة تناول الخضروات والفاكهة وزيادة تناول الأطعمة الدهنية واللحوم، بالإضافة إلى أن أكثر الأشخاص تعرضًا للإصابة بسرطان البنكرياس هم مرضى السمنة. وسرد بعض الأعراض والشكاوي التي إذا شعر بها أي شخص يجب عليه أن يتوجه لاستشارة الطبيب ومن أهمها: 1- اليرقان أي "الصفرا" وبشكل عام هي غير مؤلمة وتحدث عند انسداد القناة الصفراوية فمن الأعراض الأولية له اصفرار الجلد. 2- فساد تذوق الطعام، الشعور بالاشمئزاز، واستنشاق روائح كريهة من الأطعمة. 3- الضعف وفقدان الوزن. 4- ألم بالبطن مسمعًا بألم في الظهر أيضًا ويزداد الألم عقب تناول الطعام. 5- آلام الظهر تعتبر من الأسباب الغير واضحة. 7- عند ظهور مرض السكري فجأة. 8- حالات الاكتئاب. 9- البراز الدهني (لونه فاتح وله رائحة سيئة). والجدير بالذكر أن بعض الدول المتقدمة تقوم بعمل العديد من المحاولات في المراكز المتخصصة لإيجاد أدوية تعالج مرض سرطان البنكرياس.

699

| 17 نوفمبر 2015

صحة وأسرة alsharq
عقار لسرطان البنكرياس سيساعد في علاج أنواع من الأورام

تعتقد شركة هالوزيام ثيرابيوتكس، أن لديها عقارا لعلاج السرطان بتكلفة مليارات الدولارات. وقال المدير التنفيذي للشركة في مقابلة، اليوم الخميس، إن العقار المعروف باسم بيجف 20 الذي يجري اختباره ضد مرض سرطان البنكرياس له القدرة على المساعدة في علاج عدة أنواع مختلفة من الأورام السرطانية. وناقشت هالوزايم بيانات مؤقتة من دراسة في المرحلة الثانية على بيجف 20 مع محللين ومستثمرين في نيويورك، أمس الأربعاء، أظهرت احتمال ان يكون العقار قادرا على تأجيل تفاقم السرطان القاتل. ومن المتوقع ظهور النتائج النهائية للدراسة الخاصة بالبنكرياس في وقت لاحق من هذا العام أو في أوائل 2016. وقالت هيلين تورلي الرئيسة التنفيذية لشركة هالوزايم ان بإمكان بيجف 20 "تحسين فعالية مجموعة كبيرة من العلاجات المضادة للسرطان في مجموعة كبيرة من الأورام". وبيجف 20 هو العقار الوحيد الذي يستهدف الأنزيم هيالورونان الذي يشار اليه اختصارا بالحرفين (اتش.أيه) والذي يتكون في الأورام ويسبب ضغطا يوقف تدفق الدم ويحد من وصول عقارات علاج السرطان إلى الورم.

352

| 08 يناير 2015

صحة وأسرة alsharq
الأسبرين يقلل خطر الإصابة بسرطان البنكرياس

كشفت دراسة أمريكية حديثة، أن الأشخاص الذين يتناولون جرعات منخفضة من أقراص الأسبرين يوميا تقل لديهم معدلات احتمالات الإصابة بسرطان البنكرياس إلى النصف. باحثو جامعة "ييل للصحة العامة" في الولايات المتحدة الأمريكية، الذين نشروا نتائج دراستهم، اليوم الخميس، بمجلة الجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان، توصلوا إلى أن تناول جرعات منخفضة من الأسبرين خفّض خطر الإصابة بسرطان البنكرياس إلى النصف لدى المشاركين في الدراسة. وأخضع القائمون على الدراسة مرضى بسرطان البنكرياس "رجالاً ونساء" في 30 مستشفى عاماً في ولاية "كونيكتيكت" الأمريكية للمتابعة بين عامي 2005 و2009، وأجروا مقابلات معهم لتحديد موعد بدء تناولهم لجرعات الأسبرين، وما إذا كانت الجرعات منخفضة أو عادية، كما رصدوا عوامل أخرى مثل إصابتهم بالبدانة وتاريخ إصابتهم بالسكري، والتدخين، ووجدوا أن الجرعات المنخفضة لأقراص الأسبرين خفّضت خطر الإصابة بسرطان البنكرياس. وتراوحت نسب الحماية من سرطان البنكرياس ما بين 39% لأولئك الذين تناولوا جرعات منخفضة من الأسبرين لمدة أقل من ست سنوات، وارتفع الحد من خطر السرطان إلى 60% عند أولئك الذين تناولوا جرعات منخفضة من الأسبرين لأكثر من 10 سنوات.

543

| 26 يونيو 2014

صحة وأسرة alsharq
"السكري" قد يزيد من مخاطر الإصابة بسرطان البنكرياس

أظهرت دراسة حديثة، هي الأكبر من نوعها، وجود ارتباطٍ بين الإصابة بالسكري وبين زيادة خطر الإصابة بسرطان البنكرياس، واقترحت إدخال تعديلات على البروتوكولات الطبية، بحيث تجرى الفحوصات التي تتقصى عن سرطان البنكرياس عند جميع المصابين حديثاً بالسكري. ورغم أن سرطان البنكرياس يعتبر ورمًا نادرًا، فإنه من أخطر أنواع السرطان، لأنه ينتشر في الجسد سريعًا ويشخص دومًا بشكل متأخر لا تنفع معه العلاجات الطبية في إطالة عمر المريض، ومن هنا تجد الدراسة أن إجراء الفحوصات على المصابين حديثًا بالسكري قد يحل هذه المشكلة ويجعل الكشف عن سرطان البنكرياس يحدث مبكرًا، وهو ما يقلل من معدل الوفيات بسرطان البنكرياس. ووجدت الدراسة أن خطر الإصابة بسرطان البنكرياس يكون مرتفعًا بشكل خاص عند المصابين حديثًا بالسكري، وعلى الأخص أولئك الذين أصيبوا بالسكري بعمر متأخر دون وجود ما يفسر هذه الإصابة، كعدم وجود أقارب مصابين بالمرض وهو ما يستبعد الأصل الجيني، إضافة لعدم وجود نمط حياتي يؤهب للإصابة كالبدانة.

319

| 15 مارس 2014