أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
تداول مستخدمو منصة إكس فيديو يظهر الأسير الفلسطيني الشهير مروان البرغوثي في زنزانته وهو يواجه وزير الأمن الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير . ووفق الفيديو، قال بن غفير للبرغوثي إنه سيمحو كل من يعبث مع شعب إسرائيل، وأضاف موجها حديثه للبرغوثي إنكم لن تنتصروا، ويجب أن تدركوا ذلك. شاهد| الأسير الفلسطيني الشهير مروان البرغوثي في سجنه يواجه تهديدات بن غفيرhttps://t.co/ctv6jVYoyo pic.twitter.com/WbK9zutFb1 — صحيفة الشرق - قطر (@alsharq_portal) August 15, 2025 ونقلت الجزيرة عن القناة السابعة الإسرائيلية الخاصة إن الوزير بن غفير اقتحم قسم العزل الفردي الذي يقبع فيه الأسير البرغوثي، وقال له: من يقتل أطفالنا أو نساءنا فسنمحوه، أنتم لن تنتصروا علينا. ونشرت القناة مقطعا مصورا لبن غفير وهو يقوم بالزيارة الاستفزازية للبرغوثي الذي بدا في المقطع بجسد هزيل ويعاني وضعا صحيا سيئا، وقالت القناة إن زيارة بن غفير للسجن كانت لمتابعة تشديد ظروف احتجاز الأسرى الفلسطينيين. والبرغوثي يعتبر من أبرز قادة الحركة الأسيرة الفلسطينية بالسجون الإسرائيلية، وهو معتقل منذ عام 2002 ومحكوم بـ5 مؤبدات. واعتقلت إسرائيل البرغوثي في أبريل 2002، وحكمت عليه بالسجن المؤبد 5 مرات و40 سنة، بتهمة المسؤولية عن عمليات نفذتها مجموعات مسلحة محسوبة على حركة فتح، وأدت لمقتل وإصابة إسرائيليين. وأعربت عائلة البرغوثي عن صدمتها من تغير ملامح وجهه، والإنهاك والجوع اللذين يعيشهما مثل باقي الأسرى. وقالت عائلة البرغوثي إنها تخشى على حياة ابنهاداخلالسجن.
1424
| 15 أغسطس 2025
أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، اليوم، عن استشهاد أحد المعتقلين بأحد سجون الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت الهيئة والنادي، في بيان مشترك، باستشهاد المعتقل سمير محمد يوسف الرفاعي (53 عاما)، من بلدة رمانة بمحافظة جنين، بسجون الاحتلال، في جريمة جديدة تُضاف إلى سجل منظومة التوحش الإسرائيلي التي تمارس كافة أشكال الجرائم بهدف قتل الأسرى. ونوها إلى أنه باستشهاد المعتقل الرفاعي، يرتفع عدد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين منذ بدء حرب الإبادة في غزة إلى 74 ممن عُرفت هوياتهم في ظل استمرار جريمة الإخفاء القسري، معتبرين وتيرة تصاعد أعداد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين نتيجة حتمية تأخذ منحى أكثر خطورة مع مرور المزيد من الوقت على احتجاز آلاف الأسرى والمعتقلين في السجون الإسرائيلية. وبارتقاء الشهيد سمير الرفاعي، ارتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة الفلسطينية المعلومة هوياتهم منذ عام 1967 حتى اليوم إلى 311 شهيدا.
162
| 17 يوليو 2025
أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني عن استشهاد معتقل فلسطيني في أحد سجون الاحتلال. وأوضحت الهيئة والنادي، في بيان مشترك لهما اليوم، أن الشهيد ماجد أحمد زقول، البالغ من العمر 32 عاما، استشهد في سجن /عوفر/، مشيرا إلى أنه أحد العمال الذين جرى اعتقالهم بعد السابع من شهر أكتوبر الماضي. وأشار البيان إلى أن الاحتلال لم يكتف باغتيال الشهيد زقول، بل أخفى استشهاده ولم يعلن عنه إلا عبر وسائل إعلامه قبل يومين، حيث أعلن الاحتلال ارتقاء اثنين من العمال أحدهما في سجن /عوفر/، والآخر في معسكر /عنتوت/، ولم يكشف عن هويتهما في حينه، فيما لم يتسن معرفة هوية الشهيد الثاني الذي أعلن عنه الاحتلال. ووفقا لشهادات عمال تم الإفراج عنهم مؤخرا، فقد تعرض الشهيد زقول لعملية اغتيال ممنهجة، كما جرى مع المعتقلين عمر دراغمة وعرفات حمدان اللذين ارتقيا الشهر الماضي جراء عمليات التعذيب والتنكيل التي طالت المعتقلين والآلاف من العمال الذين جرى اعتقالهم بعد السابع من أكتوبر في سجون الاحتلال ومعسكرات تابعة له. ولا يزال الاحتلال مستمرا في اعتقال مواطنين من غزة، لم تعرف أعدادهم، ويرفض الكشف عن أي معلومات حولهم أو فيما يتعلق بهوياتهم وأماكن احتجازهم وأوضاعهم الصحية، على الرغم من المطالبات التي توجهت بها المؤسسات المختصة طوال الفترة الماضية. وباستشهاد الأسير ماجد أحمد زقول، يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة إلى 240 شهيدا منذ عام 1967.
482
| 07 نوفمبر 2023
أكد نادي الأسير الفلسطيني، أن عدد المعتقلين الإداريين في سجون الاحتلال، تجاوز حتى نهاية شهر مارس الماضي، 1016 معتقلا، بينهم 6 أطفال وأسيرة واحدة، وهي النسبة الأعلى منذ عام 2003. وأوضح النادي، في بيان له اليوم، أن المعتقلين الإداريين يقبعون في سجون عوفر، والنقب، ومجدو، حيث بلغ عدد المعتقلين الإداريين حتى نهاية مارس في سجن النقب نحو 442 معتقلا، وفي سجن عوفر 340 معتقلا، وبلغ عدد المعتقلين في سجن مجدو نحو 131، بينما يقبع باقي المعتقلين في سجون أخرى. وأضاف البيان أن أعداد أوامر الاعتقال الإداري التي صدرت منذ مطلع العام الجاري بلغت نحو 800 أمر، والنسبة الأعلى منها كانت أوامر جديدة، مشيرا إلى أن 80 بالمئة من المعتقلين الإداريين، هم معتقلون سابقون أمضوا سنوات في سجون الاحتلال ومنها رهن الاعتقال الإداري. وأشار إلى أن جريمة الاعتقال الإداري إحدى أبرز الجرائم وأخطرها، التي ينفذها الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني، وتصاعدت بشكل ملحوظ منذ العام الماضي، مقارنة بالأعوام القليلة الماضية، موضحا أن عدد المعتقلين الإداريين في شهر يناير من العام الماضي كان 500 معتقل، وفي نهاية العام الماضي تجاوز عددهم 850 معتقلا. ولفت نادي الأسير إلى أن سلطات الاحتلال أصدرت على مدار الأعوام التسعة الماضية نحو 13 ألف أمر اعتقال إداري، وكانت أعلى نسبة خلال العام الماضي، مقارنة مع السنوات القليلة الماضية، حيث بلغ عدد الأوامر 2409 أوامر. يذكر أن سلطات الاحتلال تلجأ للاعتقال الإداري ضد من لا تستطيع أن توجه بحقه لائحة اتهام، وهو إجراء انتقامي، حيث يستند الاحتلال في ذلك إلى قانون الطوارئ.
750
| 08 أبريل 2023
يواصل الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، لليوم الخامس على التوالي، خطواتهم الاحتجاجية الجماعية ضد إدارة سجون الاحتلال، ردا على إعلانها البدء بتطبيق الإجراءات التي أوصى بها إيتمار بن غفير وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف، للتضييق عليهم. وكانت لجنة الطوارئ العليا للحركة الأسيرة قد قررت بعد صلاة الجمعة أمس الاعتصام والاحتجاج في ساحات السجون، وإعلان مضاعفة حالة الاستنفار، والتعبئة في كافة السجون، في ضوء التطورات الخطيرة، وإعلان إدارة السجون توسيع دائرة تهديداتها، والاعتداء على الأسرى في سجن جلبوع. وأبلغت إدارة سجون الاحتلال الأسرى بفرض عقوبات جماعية بحقّهم، اعتبارا من أمس الأول /الخميس/ في عدد من المعتقلات، ردا على خطوات الاحتجاج التي نفّذوها رفضا لإعلانها عن البدء بتطبيق إجراءات المتطرف بن غفير. وأكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير، أنّ خطوات الاعتصام والاحتجاج ستكون مفتوحة حتّى التاريخ المحدد لخطوة الإضراب عن الطعام المقررة في الأول من رمضان المقبل، وستكون هذه الخطوات مرهونة بموقف إدارة سجون الاحتلال، والتطورات التي يمكن أن تحدث خلال الفترة المقبلة، وستبقى لجنة الطوارئ في حالة انعقاد دائم. ويبلغ عدد الأسرى في سجون الاحتلال، نحو 4780، من بينهم 160 طفلا، و29 أسيرة، و914 معتقلا إداريا.
1731
| 18 فبراير 2023
وسع الأسرى الفلسطينيون خطواتهم الاحتجاجية وعصيانهم الذي بدأوه أمس الثلاثاء، ردا على بدء إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي تنفيذ خطوات عقابية بحقهم، حيث انضمت اليوم مجموعة جديدة من الأسرى في عدة سجون أخرى لزملائهم في سجن نفحة. وأفاد نادي الأسير الفلسطيني، في بيان، بأن الأسرى الجدد الذين انضموا اليوم إلى الخطوات الاحتجاجية والنضالية معتقلين في سجون ريمونوعوفرومجدووجلبوعوالنقب، لافتا إلى أن خطوات العصيان الأولية جاءت بإغلاق الأقسام، وعرقلة ما يسمى بـ الفحص الأمني، وارتداء اللباس البني الذي تفرضه إدارة السجون كرسالة لتصاعد المواجهة. وأوضح أن توسيع العصيان يأتي استنادا للخطة التي أقرتها لجنة الطوارئ العليا للأسرى ردا على إعلان إدارة السجون البدء في تطبيق إجراءات تنكيل وانتقام أوصى بها إيتمار بن غفير وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف، مضيفا أن إدارة سجون الاحتلال أقدمت، مع بدء خطوات الأسرى الاحتجاجية، على قطع المياه الساخنة بسجن نفحة، والاعتداء على المعتقلين. وكان المعتقلون الفلسطينيون قد أعلنوا، أمس الأول الاثنين، عن دخولهم في سلسلة خطوات نضالية ضد إجراءات وزير الأمن القومي للاحتلال، تبدأ بالعصيان، وتكون ذروتها بإعلان الإضراب عن الطعام في الأول من شهر رمضان.
811
| 15 فبراير 2023
تنسم الأسير الفلسطيني ماهر يونس عميد الأسرى الفلسطينيين والعرب، صباح اليوم، الحرية بعد أربعة عقود من الأسر في سجون الاحتلال الإسرائيلي. وأفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي عن الأسير يونس البالغ من العمر / 66 عاما / من سجن /أوهلي كيدار/ في الجنوب، ليتوجه بعدها إلى منزله في عارة بالمثلث الشمالي بأراضي الـ48. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية /وفا/ أن الأسير يونس كان قد اعتقل في 18 من يناير 1983، وذلك على خلفية مقاومته للاحتلال الإسرائيلي وانتمائه لحركة /فتح/، وبعد فترة وجيزة من اعتقال ابن عمه عميد الأسرى الفلسطينيين كريم يونس، كما وتعرض عند اعتقاله لتحقيق قاس وحكم عليه بالإعدام في بداية أسره، ولاحقا بالسجن المؤبد (مدى الحياة) وجرى تحديد المؤبد له لاحقا لمدة (40) عاما. الجدير بالذكر أن السلطات الإسرائيلية قد أفرجت في وقت سابق من الشهر الجاري عن المعتقل كريم يونس/66 عاما/، بعد أربعة عقود أيضا أمضاها في السجون الإسرائيلية.
957
| 19 يناير 2023
روى الفلسطيني كريم يونس عضو اللجنة المركزية لحركة «فتح» والذي قضى 40 عاماً في سجون الاحتلال الإسرائيلي كيف تحولت ليلة الإفراج عنه الخميس الماضي إلى ما يشبه عملية عسكرية ازدحمت تفاصيلها بالغموض والتحركات غير المعتادة في مثل هذه الحالات. كأنها عملية عسكرية في مقابلة من منزله في بلدة عارة شمالي إسرائيل يقول كريم يونس الذي تجاوز عمره 66 عاماً: «سلطات السجون الإسرائيلية حولت عملية الإفراج عني الخميس الماضي إلى ما يشبه العملية العسكرية.. كان هناك شبه عملية إنزال على القسم الذي كنت محتجزا فيه وطلبوا خروجي فورا من السجن».. كان الوقت تقريبا قبل الفجر، أخذوني وكنت أتوقع أنهم سيسلمونني لشرطة المنطقة على أن يتم تحريري من مركز الشرطة»، يكمل الأسير المحرر. ويذكر أنه: «جرت العادة أن شخصاً بمكانتي يتم تحريره من باب السجن، ولكنهم ربما أرادوا التنغيص على أهلي ومن الممكن أن تكون لهم مآرب أخرى». ويتابع: «أخذوني بالسيارة بشكل مستهجن ومستغرب، ففي كل 5 دقائق كانت السيارة تدخل إلى طريق جانبي ويتم تبديلها وكأننا في عملية عسكرية، ويبدو أنهم فعلوا ذلك لإثارة الرعب أو أمور أخرى في أذهانهم». ويضيف: «بعد كل ذلك لم أعلم أين وصلت، فقد أنزلوني في مكان ما، وسلمني ضابط أماناتي وأعطاني بطاقة حافلة ووجهني بيده نحو موقف للحافلات، وقال لي: اذهب إلى المنزل وحدك». ويتابع «كان الظلام يخيم على المنطقة، توجهت إلى محطة الحافلات التي كانت تبعد حوالي 100 متر، وهناك التقيت بعدد من العمال الفلسطينيين طلبت من أحدهم هاتفه النقال لأتصل بأهلي وعندما سمعوا اسمي، تجمعوا كلهم حولي وحاولوا إعطائي أكلهم وشربهم، ولكن اتصلت بأهلي وبعد نصف ساعة أتوا إلى المحطة»، يواصل يونس. شعور غريب ومنذ الإفراج عنه يتدفق آلاف الفلسطينيين إلى منزله لمصافحته باعتباره الفلسطيني الذي أمضى أطول فترة اعتقال في السجون الإسرائيلية. وكان يونس، عضو اللجنة المركزية لحركة «فتح»، دخل السجن وهو طالب جامعي عمره 26 عاماً، وبعد 4 عقود خرج من سجنه ليجد أن العالم تغير. يقول: «الشعور الذي شعرت به كان غريبا وليس من السهل وصفه، عندما تخرج إلى عالم يختلف كليا عن العالم الذي تركته ينتابك شعور غريب ومختلف جدا». ويردف: «حاولت أن أشعر أنني فعلا أتمتع بالحرية، بمعنى أن تذهب حيثما وأينما ومتى ما تشاء، وتفعل ما تريد دون أن يلتفت لك أحد أو أن تسير دون أن يمشي معك أحد سواء أمامك أو خلفك مكبل اليدين والرجلين». ويوضح: «شعور لم أشعره منذ 40 عاما، لم أكن أرى الشجر والعشب الأخضر، كنا محرومين منه فلا ترى سوى الأسلاك الشائكة وأسلاك صدئة وأبواب حديدية وجدران إسمنتية، هذا ما كنا نراه واعتدنا عليه». وجد الرجل غرابة حتى بالمشي على الطريق المعبد بالأسفلت، ويعلق على ذلك: «أيضا أن تمشي على التراب أو الأسفلت هذا كله شيء غريب». ويضيف: «من الصعب أن أصف شعوري بكلمات، لكن هو شعور إنساني، من الجديد أن يشعر المرء بحريته وإنسانيته بعد سنوات طويلة جدا من السجن». جيل كامل لا أعرفه ومع اصطفاف أبناء عائلته لمصافحته، وجد يونس جيلا كاملا من الأقارب الذين لم يلتق بهم من قبل وإن كان عرفهم من خلال الصور. ويعلق: «كل إخوتي وأخواتي تزوجوا بعد دخولي السجن، وبالتالي جميع أبنائهم وأحفادهم - عائلتي الموسعة - لا أعرفهم، ولو صادفتهم بالشارع لما عرفتهم». ويبين: «للأسف فإن مصلحة السجون الإسرائيلية لم تكن تسمح بالزيارة إلا للأقارب من الدرجة الأولى وهم والداي وإخوتي وأخواتي فقط». ويتابع: «لم أعرف أبناءهم وأحفادهم إلا بعد خروجي من السجن، كنت أعرف أسماءهم وأراهم بالصور ولكن لم أرهم شخصيا ولم أتحدث معهم إلا بعد خروجي من السجن». ليس نهاية الحساب وبالنسبة للكثير من الإسرائيليين، فإن خروج يونس من السجن بعد 40 عاما خلف القضبان، ليس نهاية الحساب، فقد داهمت الشرطة الإسرائيلية خيمة أقيمت لاستقبال المهنئين لأكثر من مرة بداعي وجود العلم الفلسطيني، فيما بدأ الكنيست الإسرائيلي بتشريع قانون يسمح بإبعاده إلى الضفة الغربية. ويسمح القانون قيد الإعداد بسحب جنسيات وإبعاد معتقلين أو محررين حصلوا على مساعدات مالية من السلطة الفلسطينية. ويقول يونس: «بدأت حملة التحريض حتى قبل خروجي من السجن، وحاولوا أكثر من مرة تبني قانون بطرد كل من يعمل ضد الإسرائيليين، وقد طرح هذا الأمر منذ فترة». ويضيف: «الحكومة الجديدة لربما هي الأكثر تطرفا وفاشية في تاريخ إسرائيل، وبالتالي فإن هذه الأمور ترتفع وتيرتها والتهديد يزداد، وأنا من أبناء شعبي ولست أنا الوحيد المهدد، كل أبناء شعبنا مهددون». ويستدرك: «شعبنا عظيم وما زال يقاوم التهجير والتهويد ويقاوم الطرد والتطهير العرقي منذ 100 سنة، واليوم هناك بين البحر المتوسط ونهر الأردن أكثر من 7 ملايين فلسطيني صامدين على أرضهم ثابتين وبهويتهم متمسكون ولن يخرجوا وإن شاء الله سائرون نحو انتزاع حقوقهم الشرعية في تقرير مصيرهم وإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس». أوضاع صعبة للأسرى ويرى المحرر الفلسطيني أن الفترة القادمة قد تشهد أوضاعا صعبة للأسرى في السجون، ويكمل: «نقول إنها الحكومة الأكثر تطرفا في إسرائيل بسبب دخول هؤلاء الأشخاص المتطرفين (إلى الحكم) وأن يصبحوا وزراء». ويوضح: «المؤشر الأكبر على ذلك هو استلام بن غفير وزير الأمن القومي، بمعنى أنه مسؤول أيضا عن مصلحة السجون التي أصبحت منذ فترة أكثر سياسية وتأخذ منحى الوزير المسؤول». ويتابع بشأن بن غفير: «هو حتى قبل أن يستلم مهمته كان يهدد الأسرى بشطب حقوقهم وإعادتهم إلى سنوات السبعينيات وأن يروا الشمس لمدة ساعة فقط يوميا، ولكن عزاؤنا أن الأسرى اليوم موحدون تحت سقف واحد وراية واحدة وهي القيادة العليا للأسرى لمواجهة هذا التحدي ومواجهة بن غفير». ويشير يونس إلى أن «الأسرى سيخوضون معركة للدفاع ليس فقط عن إنجازاتهم وإنما عن كرامتهم ووجودهم وحياتهم الكريمة، وسيصبح الأمر بالنسبة لهم مسألة حياة أو موت». وعن المستقبل الذي يراه لنفسه يقول: «كريم يونس مثل كل فلسطيني، لربما أنه تميز بأنه أمضى سنوات طويلة في السجن، رقم قياسي وسابقة في النضال الفلسطيني ولكنه واحد من هذا الشعب». ويكمل: «سأقوم بواجبي تجاه القضية وأنا على استعداد للاستمرار بالنضال لأنه لا تقاعد في النضال، وسيستمر إن شاء الله لدفع هذه الأمور بالاتجاه الصحيح».
847
| 11 يناير 2023
يواصل الأسرى الفلسطينيون في كافة سجون الاحتلال الإسرائيلي، معركتهم النضالية المستمرة منذ سبعة أيام، ضد سياسات الاحتلال التعسفية.. في الوقت الذي دفعت فيه إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم، بتعزيزات ضخمة من وحدات القمع إلى كافة السجون. وبحسب هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيية، فإنه تم استدعاء قوات من جيش الاحتلال ووحدات القمع بالقرب من الأقسام وفي محيط السجون، معتبرة أنه مؤشر على هجمة خطيرة ومقلقة على الأسرى، وأن هناك نية من الإدارة لتنفيذ عمليات اقتحام وقمع. ولفتت الى أن الاسرى الفلسطينيين مستمرون في نضالهم ضد سياسات الاحتلال التعسفية بحقهم، حيث يسعون بذلك لإلغاء كافة العقوبات التي فرضت عليهم، كسحب الأدوات الكهربائية، وفرض الغرامات، والعزل بالزنازين، وتقليص المواد الغذائية، إضافة لوقف الهجمة عليهم، والاقتحامات والتفتيش، والتي ارتفعت وتيرتها بعد أن انتزع الأسرى الستة حريتهم في سجن جلبوع قبل أشهر. وأشارت الهيئة إلى أن الأسرى قد يلجؤون للتصعيد من خلال الإضراب المفتوح عن الطعام، بالتزامن مع استمرار الاسرى الإداريين مقاطعتهم لمحاكم الاحتلال لليوم الـ 43 على التوالي. وكانت إدارة سجون الاحتلال قد دفعت أمس الجمعة بتعزيزات ضخمة من وحدات القمع خشية لتمرد الأسرى عقب صلاة الجمعة. وقد قرر الأسرى إغلاق الأقسام والامتناع عن الخروج للفحص اليومي وللساحات، في إطار معركتهم النضالية ضد سياسات إدارة سجون الاحتلال. يذكر أنه في أعقاب نجاح ستة أسرى بانتزاع حريتهم فجر السادس من سبتمبر الماضي من سجن جلبوع تراجعت إدارة السجون عن الاتفاق المتمثل بوقف إجراءاتها التنكيلية والتضييق بحق الأسرى، وصعدت من سياسة التضييق عليهم. يشار إلى أن حدات القمع التابعة لإدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي تضم عسكريين ذوي أجسام قوية وخبرات خدموا في وحدات حربية مختلفة في جيش الاحتلال، وتلقى عناصرها تدريبات خاصة لقمع الأسرى والتنكيل بهم باستخدام أسلحة مختلفة، منها السلاح الأبيض، والهراوات، والغاز المسيل للدموع، وأجهزة كهربائية تؤدي إلى حروق في الجسم، وأسلحة تطلق رصاصا حارقا، ورصاص الدمدم المحرم دوليا، الذي يحدث آلاما شديدة.
1858
| 12 فبراير 2022
شارك العشرات من الفلسطينيين في قطاع غزة، اليوم الخميس، في وقفة تضامناً مع الأسرى الفلسطينيين المضربين عن الطعام في سجون الاحتلال الإسرائيلي، لليوم الـ(39) على التوالي. ورفع المشاركون في الوقفة، التي نظّمتها لجنة "الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية" (تابعة لتجمع يضم الفصائل الرئيسية)، أمام مقر المفوّض السامي للأمم المتحدة بمدينة غزة، لافتات كُتب على بعضها: "صمتكم عار"، و"مضرب عن الطعام لليوم 39". وقال مصطفى مسلماني، في كلمة له نيابة عن اللجنة: "جئنا هنا أمام مقر المفوّض السامي كي نوصل أصواتنا للمجتمع الدولي، بأن هناك عشرات الأسرى المضربين عن الطعام يعانون من أوضاع صحية صعبة وحرجة". وقفة في غزة تضامناً مع الأسرى المضربين وقفة في غزة تضامناً مع الأسرى المضربين وقفة في غزة تضامناً مع الأسرى المضربين وقفة في غزة تضامناً مع الأسرى المضربين
341
| 25 مايو 2017
نظّمت مؤسسات تُعنى بقضايا المعتقلين، اليوم الأربعاء، وقفة بمدينة رام الله، دعمًا للمعتقلين الفلسطينيين المضربين عن الطعام في سجون الاحتلال الإسرائيلي. ورفع المشاركون في الوقفة التي نُظمت على ميدان ياسر عرفات، وسط رام الله، لافتات تطالب بالضغط على إسرائيل لتنفيذ مطالب المعتقلين. وقال مراد حرفوش، عضو لجنة متابعة ونصرة المضربين، على هامش الوقفة:" نحن هنا اليوم دعما لإضراب المعتقلين ومساندة لهم في يومهم العاشر". وأضاف: "هناك مجموعة من الفعاليات في مختلف محافظات الوطن دعما للمضربين". وبدأ مئات المعتقلين الفلسطينيين، في 17 أبريل الجاري، إضرابا مفتوحاً عن الطعام؛ للمطالبة بتحسين ظروف حياتهم في السجون الإسرائيلية. ويقود الإضراب، مروان البرغوثي، عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح"، المعتقل منذ 2002. وتعتقل إسرائيل نحو 6500 فلسطيني، بينهم 57 امرأة و300 طفل، في 24 سجناً ومركز توقيف، بحسب إحصائيات فلسطينية رسمية. لافتات تطالب بالضغط على إسرائيل لتنفيذ مطالب المعتقلين لافتات تطالب بالضغط على إسرائيل لتنفيذ مطالب المعتقلين الوقفة نُظمت على ميدان ياسر عرفات الوقفة نُظمت على ميدان ياسر عرفات
621
| 26 أبريل 2017
أكد أسرى حركة "فتح" في سجون الاحتلال الإسرائيلي، أنهم ماضون في إضرابهم التصعيدي المفتوح عن الطعام منذ 3 أيام مضت وحتى يوم الأحد القادم الموافق 9 أغسطس الجاري. وأوضح أسرى "فتح"، اليوم الجمعة، أن إضرابهم متواصل "حتى يتم تحقيق مطالب الأسرى في عودة الشكل الطبيعي للحياة في السجون، وعودة الأسرى للأقسام، وضمان حق الأطفال في الزيارة وإنهاء العقوبات، وإنهاء قضية المنع من الزيارة وإنهاء العزل الإنفرادي، وحل قضية الأسرى المرضى"، وغيرها من المطالب التي عددها البيان. ويواصل 100 أسير فلسطيني من أبناء حركة "فتح"، إضرابهم المفتوح عن الطعام في معتقل "نفحة" الإسرائيلي لليوم الثالث على التوالي، نتيجة الإجراءات القمعية الممارسة بحقهم من قبل سجاني الاحتلال، فيما انضم إليهم 17 أسيراً من حركة "حماس"، عقب انتهاء جلسة الحوار بين قيادة الحركة الأسيرة وإدارة السجن دون أي نتائج.
210
| 07 أغسطس 2015
وجه الأسرى الفلسطينيون في سجن النقب الإسرائيلي اليوم الأحد، رسالة لإدارة السجن، بنيتهم "الشروع في إضراب مفتوح عن الطعام الشهر القادم"، بحسب بين صادر عن نادي الأسير الفلسطيني. وجاء في البيان الذي وصل الأناضول نسخة منه اليوم أن "الإضراب يأتي احتجاجا على سياسة التفتيش المذل، والاهانات التي يتعرض لها أهالي الأسرى عند الزيارة، وتأخيرهم إلى ساعات الليل بشكل متعمد". وأشار إلى أن الأسرى ينوون الإضراب أيضا بسبب تعامل إدارة السجن داخل الأقسام، وتصعيب الظروف الحياتية في السجن، واحتجاجاً على سياسة الإهمال الطبي للحالات المرضية، وفقا للبيان. وبحسب نادي الأسير (حقوقي غير حكومي) يقبع في سجن النقب الصحراوي نحو ألف أسير فلسطيني. ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من إدارة السجن حول هذه الاتهامات. وبحسب إحصاءات رسمية لوزارتي شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية في غزة ورام الله، يقبع نحو 4660 أسيرًا وأسيرة في 17 سجنًا ومعسكرًا إسرائيليا، بينهم 3822 أسيرًا من الضفة، و449 من غزة، و152 من القدس، و206 من إسرائيل، و31 أسيرًا من العرب اعتقلتهم إسرائيل بتهمة محاولة تنفيذهم عمليات ضدها عبر الحدود.
301
| 09 مارس 2014
مساحة إعلانية
أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
23976
| 01 أكتوبر 2025
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الثلاثاء، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر أكتوبر المقبل 2025، حيث شهدت زيادة في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
8916
| 30 سبتمبر 2025
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات منتصف الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الصف الأول...
8846
| 01 أكتوبر 2025
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميماً إلى المدارس الحكومية، حصلت الشرق على نسخة منه، بشأن ضمان توفير جميع المستلزمات التعليمية اللازمة للطلبة...
7858
| 30 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
- رؤيتنا تقوم على الاستثمار المستدام وتقديم منتجات عقارية متميزة بمرافق متكاملة أعلنت مجموعة إزدان القابضة المتخصصة في بيع العقار من أجل الاستثمار،...
6858
| 01 أكتوبر 2025
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الأربعاء، أنّ الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، خرج صباح أمس الاول الإثنين من مستشفى بضواحي العاصمة الروسية...
4744
| 01 أكتوبر 2025
أهابت وزارة الداخلية بجميع المواطنين الذين لديهم أسلحة غير مرخصة، سواء آلت إليهم عن طريق الإرث، أو الوصية، أو أي سبب آخر، وكذلك...
3246
| 01 أكتوبر 2025