رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
مواطنة تطالب لجنة العلاج بالخارج بتمديد علاج ابنها

الطبيب وضعه تحت الملاحظة لخطورة الحالةاللجنة الطبية قررت عودتهم بمجرد انتهاء العملية رغم خطورة المضاعفات الدوحة - الشرق ناشدت مواطنة الجهات المختصة، بالموافقة على مواصلة ابنها رحلة علاجه بلندن، حيث إنه من ذوي الاحتياجات الخاصة ويعاني من تشوه خلقي في قلبه ويحتاج تمديد علاجه في لندن. وقالت الأم التي اشتكت عبر موقع التواصل الاجتماعي توتير، إنها تفاجأت بأن اللجنة الطبية طلبت منهم العودة فورا بعد العملية، والتي من المقرر إجراؤها يوم 23 أغسطس الجاري، مما يشكل ضررا وخطورة كبيرة على حالة الابن، خاصة أن الطبيب المعالج والمتابع لحالة الابن أخبرهم بأنه سوف يحتاج إلى 3 أشهر على الأقل بعد العملية، لمتابعة حالته الصحية، ويكون تحت الأنظار باستمرار، لأن العملية ليست بسيطة، وأوضح الطبيب أنه يخلي مسؤوليته عن أي ضرر قد يصيب الابن لا قدر الله في حال عودته. وأوضحت الأم أنها تواصلت مع مدير المكتب الطبي، وهو شخص متعاون ويقدم يد العون دائما، وله العديد من المواقف المشرفة، والذي بدوره أعطاهم مهلة أسبوع، والتي على أساسها أن تكون عودتهم إلي قطر الموافق 31 أغسطس الجاري، فما كان من الأم إلا محاولة الاستغاثة، وتوصيل صوتها للمسؤولين، معربة عن أملها في النظر إلى حالة ابنها المريض بعين الرأفة، نظرا لصعوبة حالته الصحية، خاصة أن قطر تمد يد العون والمساعدة للقاصي والداني، موضحة أنه صدرت الأوامر بالموافقة على استكمال الابن للعلاج في لندن، وفي هذه السنة عاد الابن مرة أخرى لمتابعة علاجه في لندن، ولقد تبين في الفحص الطبي أن لديه انسدادا كليا في الرئة اليسري، ويحتاج جراحة عاجلة، ولكن القطعة الطبية لم تكن موجودة في لندن، فطلبت من النمسا واخذت وقتا طويلا حتى وصلت، إلا أن اللجنة الطبية فاجأت الأم وطلبت منهم العودة فورا بعد العملية، الأمر الذي رفضه الطبيب المعالج وبشدة.

820

| 20 أغسطس 2016

محليات alsharq
الإعلامي "عبد العزيز محمد" يعود إلى أرض الوطن الجمعة

* غادر في رحلة علاج ناجحة بألمانيا لأكثر من عام * عبد العزيز: أشتاق لميكرفون الإذاعة وصوت الأذان فى ربوع الوطن يعود الإعلامي الكبير "عبد العزيز محمد"، صوت قطر الدافئ، إلى أرض الوطن بعد غد الجمعة، بصحبة زوجته بعد رحلة علاج ناجحة بألمانيا، استغرقت أكثر من عام، حيث أجرى خلالها عددا من العمليات الجراحية التي تكللت بالنجاح. وأعرب الإعلامي الكبير عن سعادته البالغة، بمناسبة عودته إلى الوطن. وقال في تصريحاته لـ"الشرق" إن "مشاعر الفرح لا يمكن وصفها ويعجز اللسان عن الحديث في مثل هذه المناسبات، خصوصا إذا كان الحديث عن عودة المغترب إلى وطنه وأهله وعشيرته وأحبته، ورغم غيابنا الطويل عن الوطن الغالي فإنه لم يغب عن قلوبنا وعيوننا لحظة واحدة، فالوطن نحمله في قلوبنا دائما أينما رحلنا، فهو زادنا ونورنا الداخلي الذي ينير الطريق لنا في غربتنا.. وأضاف: الحنين إلى الوطن شعور يعرفه كل من تغرب عن وطنه، هو شعور قاتل يتسلل إلى قلب الإنسان ليحرمه طعم الاستمتاع بكل ما حوله، وفي هذا الوقت تكون أسمى أمانينا هي العودة للوطن، فلا شيء في الدنيا يمكن أن يكون معادلا للوطن بمفرداته ومكوناته المختلفة من الأهل والأحباب والأصدقاء.. "فالكثير من أمور حياتنا اليومية التي كنا لا نعيرها اهتماما حتى تصبح حلما بعيد المنال، فالإنسان لا يعرف قيمة الشيء إلا عندما يفقده، فكم أشتاق لسماع الأذان وهو يرتفع من مآذن الدوحة في كل صلاة". وأضاف أنه افتقد المناسبات الاجتماعية التي يتميز بها المجتمع القطري، "واشتقت إلى جلسات الزملاء والأصدقاء في المجالس والمقاهي، وكم اشتقت إلى الميكرفون الذي رافقني أكثر من خمسة وثلاثين عاما وحبه يجري في جسدي مجرى الدم في العروق".. وأردف: "صوت قطر الدافئ": سأعود إلى الوطن أحمل حقائب الحنين التي لم تستطع كل أنواع الصقيع والبرد القارس والثلوج في أوروبا من أن تطفئ حرارته ودفئ ما يتقد في صدري من محبة وحنين إلى الأولاد والأهل والأحبة والوطن الحبيب والأوفياء من الأصدقاء الذين لم يبخلوا طوال فترة العلاج عن السؤال والاتصال الدائم الذي لم ينقطع للاطمئنان على حالتنا الصحية، الأمر الذي كان له الأثر الطيب في نفوسنا وخفف عنا هم الغربة والمرض". وبعث الإعلامي الكبير بتحية تقدير إلى كل من واساه في غربته ومحنته من المسؤولين والمواطنين والحكومة الرشيدة، وثمن غاليا تلك الجهود المبذولة من قبل المسؤولين في الدولة، وخص المكتب الطبي بألمانيا بتحية تقدير وعرفان على ما أبدوه من اهتمام ورعاية لحرصهم على تلمس احتياجات المرضى من المواطنين والمواطنات، وأبدى رغبته في استقبال الأحبة والأصدقاء في مجلسه.

5365

| 20 أبريل 2016

عربي ودولي alsharq
بعد عودته من العلاج.. سلطان عمان يعفو عن 246 سجينا

أصدر سلطان عمان، قابوس بن سعيد، اليوم الثلاثاء، عفواً عن 246 سجينا من العمانيين ومن جنسيات مختلفة بمناسبة عودته من رحلة علاجية في ألمانيا، استمرت 8 أشهر. وقالت وكالة الأنباء العمانية، إن السلطان قابوس أصدر عفوه السامي الخاص عن مجموعة من نزلاء السجن، المدانين في قضايا مختلفة، وذلك بمناسبة "المقدم الميمون إلى أرض الوطن". وأوضحت أنه بلغ عدد الذين شملهم العفو 246 نزيلا، منهم 78 نزيلا من جنسيات مختلفة والباقين عمانيين. وعاد سلطان عمان قابوس بن سعيد، إلى بلاده، مساء أمس الإثنين، بعد 8 أشهر من العلاج الطبي في ألمانيا، بحسب التلفزيون العماني الرسمي. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون، السلطان قابوس، وهو على سلم الطائرة التي أقلته عائدا إلى بلاده، حيث ترجل على سلم الطائرة وبدا في حالة جيدة.

365

| 24 مارس 2015