نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 25 لسنة 2025 بضوابط استحقاق بدل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
نظم مركز الدانة للفتيات التابع لوزارة الرياضة والشباب لقاء حواريا بمشاركة نخبة من شابات قطريات وذلك في اطار الاحتفال بيوم الشباب الخليجي حيث ادارت الحلقة الأستاذة المدربة فاطمة المري وكان من ضيوف الحلقة الأستاذة امل العتيبي المدربة بالتطوير المهني وكوتش العلاقات والأنظمة والأستاذة تهاني الحجاجي المدرب الدولي المعتمد والاستاذة ميعاد الجاسم الناشطة في مجال البيئة والاستدامة حيث تناول المتحدثون من خلال الحوار العديد من القضايا التي تهم الشباب خاصة في المجالات التي تصقل وتطور مهارات الشباب، ولاعطائهم الفرصة لإبداء آرائهم وتقديم مبادراتهم ومنحهم المساحة الكافية لطرح أفكارهم واحتضان إبداعاتهم المختلفة حيث اشارت الأستاذة والمدربة فاطمة المري الى أهمية الاحتفال بيوم الشباب الخليجي منوهة في ذلك بان الشباب هم الركيزة الأساسية للمجتمعات وقالت انا فخورة بشبابنا القطري الذي اصبحت له اسهامات كبيرة في مجالات شتى للنهوض بالوطن وتحدثت من خلال الحلقة عن كيفية يمكن ان يكون الشباب جزءا من عملية التغيير ودورهم في المجال الإنساني والتطوعي وتأثير التواصل الاجتماعي في تكوين الشباب . الحلقة هادفة ومفيدة وأكدت المدربة ميعاد الجاسم بان الحلقة كانت هادفة ومفيدة حيث تناولت من خلالها العديد من المحاور شملت الأسباب التي تدعو الشباب الى الانخراط في العمل التطوعي - المعوقات التي تحد الشباب من التطور- توافق العمل والتطوع- سلبيات ومميزات التواصل الاجتماعي. وأكدت الجاسم ان الشباب هم الركيزة الأساسية واساس قيام المجتمعات ولابد من ان التركيز في كيفية ادارة اوقات الفراغ واستغلالها الاستغلال الأمثل موضحة في ذلك بان الشباب القطري اليوم شباب واعٍ واستطاع ان يستغل الفرص الداعمة والممنوحة له حاليا من الدولة والاستفادة منها لتطوير ذاته في شتى المجالات. العمل التطوعي يبني المجتمع وأضافت الأستاذة تهاني الحجاجي بان الحلقة النقاشية تهم أكبر شريحة من مكونات المجتمع وهم شريحة الشباب التي تعتبر نواة لاي مجتمع قوى وقالت واصي نفسي والشباب بصفة عامة بضرورة الانخراط في العمل التطوعي لبناء مجتمعهم وتطوير انفسهم في مختلف المجالات وذلك ليكون كل فرد منهم له دور موثر وفعال في المجتمع.
470
| 11 يونيو 2023
عقدت كلية الدراسات الإسلامية بجامعة حمد بن خليفة، حلقة نقاشية حول التسامح الديني، والتعايش السلمي بما يتماشى مع رسالة الكلية الرامية لوضع إطار للحوارات المتعلقة بالإسلام في سياق عالمي. واستعرضت الحلقة، التي عقدت تحت عنوان /التسامح الديني ركيزة للتعايش السلمي/ بالتعاون مع مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان، دراسات حالة أجريت في دول مختلفة بمنطقة الشرق الأوسط لتأطير نقاط الحوار الرئيسية في الحلقة، كما تناولت الإسهامات الفريدة لدولة قطر في تعزيز التسامح الديني والتعايش السلمي. وركزت الحلقة النقاشية الأولى، التي بدأت بمساهمة من الدكتور إبراهيم بن صالح النعيمي، رئيس مجلس إدارة مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان، على الرؤية الواضحة التي تتبناها دولة قطر لتعزيز التسامح والتعايش داخلها وخارجها، بينما سلطت الدكتورة حمدة حسن السليطي، أمين عام اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، الضوء على وظائف المؤسسات الثقافية القطرية، كما ناقش الدكتور ربيعة صباح الكواري، أستاذ الإعلام بجامعة قطر، دور الإعلام في تعزيز التسامح الديني والتعايش السلمي، واستعرض الدكتور علي محيي الدين القرة داغي، الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الدور الذي يؤديه الدين في هذا الإطار. وشهدت الحلقة مشاركة مجموعة مرموقة من المتحدثين الذين ينتمون لديانات مختلفة، حيث سلط هؤلاء المتحدثون الضوء على التحديات التي تواجه الجهود الرامية لتعزيز التعايش والتسامح، والفرص المتاحة لدفع هذه الجهود. واختتمت فعاليات الحلقة بعقد جلسة حوارية لاستقبال أسئلة الحضور والإجابة عنها، وتلقي مساهمات إضافية منهم. وأوضح الدكتور يوسف وليد مرعي، الأستاذ في تاريخ العلاقات بين الأديان في الشرق الأوسط وتاريخ الأديان بكلية الدراسات الإسلامية، أن الحلقة اهتمت بمشاركة الطلاب بنفس قدر مشاركة المتحدثين الخبراء الذين ساهموا بوقتهم وخبراتهم لإثراء الفعالية.. مشيرا إلى أن الحلقة وضعت إطارا للحوار في سياق تاريخي ومعاصر من خلال تضافر معارفنا ومواردنا. وأضاف تنوع المتحدثين الضيوف يعكس حقيقة بسيطة وهي أننا لا يمكننا مناقشة التسامح الديني دون التعرف على وجهات نظر الديانات الأخرى. وتنطبق هذه القاعدة البديهية كذلك على التعايش السلمي الذي لا يمكن أن يحدث دون وجود فهم أعمق للديانات المختلفة. وأكد الدكتور إبراهيم بن صالح النعيمي، أن مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان مؤسسة تعمل على تعزيز الحوار بين الديانات والثقافات المختلفة لإعداد أجيال قادمة لديها قيم أخلاقية ودينية راسخة، وخصوصا بعدما تحول العالم إلى قرية صغيرة، وأصبح مصير سكانه متشابكا ومترابطا، وقال ان ما يحدث في شرق العالم يتردد صداه في الغرب والعكس صحيح، حيث أضحى هذا التأثير عابرا للمسافات بفعل انتشار تكنولوجيا المعلومات ومواقع التواصل الاجتماعي. وشدد الدكتور النعيمي على الحاجة الماسة إلى الحوار من أجل تعزيز السلام وثقافة التعايش.. لافتا إلى أن المركز تبنى استراتيجية قائمة على الحوار بين أتباع الديانات المختلفة لتحسين فهم المبادئ والتعاليم الدينية والقيم، وتناول القضايا والمشاكل الإنسانية، وتعزيز الاحترام المتبادل، والاعتراف بالجميع، وجميعها مبادئ تعكس رؤية دولة قطر في علاقاتها مع الدول والشعوب الأخرى، بالإضافة إلى المعاملة المحترمة لجميع المقيمين الذين يعيشون على أرضها، وكفالة حريتهم في ممارسة شعائرهم الدينية براحة ويسر.
1308
| 08 مارس 2020
ركزت حلقة نقاشية نظمتها وزارة الداخلية بالتعاون مع وزارة التعليم والتعليم العالي بعنوان /السلوكيات الإيجابية ودورها في الحد من مخاطر الانحراف/، على التحديات التي تواجه النشء في ظل التطور المذهل لوسائل الاتصال. وجاءت الحلقة التي نفذت بالتعاون بين إدارة شرطة الأحداث بوزارة الداخلية وإدارة شؤون المدارس بوزارة التعليم والتعليم العالي، بحضور عدد من المسؤولين من الجانبين وطلبة من عدة مدارس في الدولة. وأكد العميد إبراهيم عيسى البوعينين مدير إدارة شرطة الأحداث على التعاون البناء والمثمر بين وزارة الداخلية، ممثلة في إدارة شرطة الأحداث، ووزارة التعليم والتعليم العالي، ممثلة في إدارة شؤون المدارس، لتعزيز الوعي في الوسط الطلابي بمخاطر الانحراف في ظل التحديات التي تواجهها المجتمعات، نتيجة التطور الهائل في وسائل الاتصال والتكنولوجيا، وما نتج عنها من سلبيات ومخاطر تهدد المنظومة الأخلاقية للمجتمعات المحافظة..مضيفا أن الاهتمام بالنشء أولوية قصوى من أجل حمايتهم من مخاطر الانحراف. ولفت إلى أن السلوكيات الإيجابية هي حائط الصد المنيع، الذي يحد من مخاطر الانحراف، وأنه كلما نجح المجتمع في تعزيز السلوكيات الإيجابية حقق خطوة نحو الأمام في سبيل التصدي لهذه المخاطر. وأوضح العميد البوعينين أن الحلقة النقاشية تسعى إلى تحقيق مجموعة من الأهداف التربوية والأخلاقية، التي يجب العمل على تحقيقها من خلال التواصل المستمر بين إدارة شرطة الأحداث وكافة الجهات والمؤسسات المعنية في الدولة، من أجل الحفاظ على أبناء هذا الوطن. ولفت إلى أهمية متابعة الآباء للأبناء عند تواصلهم عبر تطبيقات التواصل الاجتماعي وغيرها ووضع ضوابط محددة لهذا التواصل، مضيفا أن قسم التوعية بالإدارة يعمل على تعزيز هذا الاتجاه من خلال الندوات واللقاءات التثقيفية والمطويات التوعوية، في إطار الخطة السنوية للإدارة التي تستهدف المراكز التجارية والنوادي والمدارس في مختلف المناسبات. وعرض النقيب شاهين راشد العتيق رئيس قسم التوعية والإعلام بإدارة شرطة الأحداث لمشكلة الاستخدام الخاطئ لشبكة الإنترنت.. مشددا على خطورة التواصل مع الغرباء عبر مواقع التواصل، وما يسببه من مشكلات نفسية واجتماعية. كما تحدث عن التوعية والتدابير الأمنية التي تعزز من السلوك الإيجابي، والبعد عن السلوكيات السلبية، كالمشاجرات بين زملاء الفصل الدراسي، وأهمية السعي إلى الإصلاح بين الزملاء المتشاجرين للحد من تطور المشكلة، كما ثمن دور الأسرة وتأثيرها على الأبناء، من خلال احترام الآباء وطاعتهم واحترام التقاليد والأعراف الاجتماعية الأصيلة. وتحدث في الحلقة اخصائيون تربويون عن السلوك الإيجابي وكيفية تعزيزه عن طريق التكنولوجيا ووسائل التواصل، ووسائل التأثير في الشباب عن طريق علم الاتصال السلوكي، مما يعود عليهم بالفائدة على كافة المستويات، إلى جانب تعزيز التوعية للحد من التنمر والشجار في المدارس.
1419
| 23 فبراير 2020
افتتح سعادة الدكتور إبراهيم صالح النعيمي وكيل وزارة التعليم والتعليم العالي أمس، الحلقة النقاشية لمراجعة السياسة التعليمية المنقحة لدولة قطر، والتي نظمتها إدارة السياسات والأبحاث التربوية في وزارة التعليم والتعليم العالي بالتعاون مع اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم في فندق الإنتركونتننتال الدوحة بقاعة الوجبة. وأكد سعادته في كلمته: استطاعت السياسة التعليمية في دولة قطر خلال العقدين الماضيين أن تتماشى مع التغيرات والتحولات الكبيرة والسريعة التي حدثت في مختلف الميادين وفي معظم دول العالم نتيجة ارتفاع مستوى التعليم وثقافة الفرد والمجتمع، ونتيجة التطور الكبير في الاختراعات والاكتشافات في العلوم المختلفة وثورة المعلومات والاتصالات وما حدث من متغيرات سياسية واقتصادية واجتماعية على المستويين الإقليمي والدولي. كما أكد سعادته على ضرورة مشاركة أصحاب المصلحة من الميدان التربوي في مراجعة وتحديث السياسات التربوية، وتمثل هذه الورشة فرصة جيدة للتشاور وتبادل الآراء. شارك في ورشة العمل كل من د. حمدة السليطي الأمين العام للجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، د. موزة الكعبي مدير المركز العربي للتدريب التربوي، والسيد عبدالهادي الشاوي مدير المكتب الفني للجنة الدائمة للسكان، والوكلاء المساعدين بالوزارة، بالإضافة إلى مديري الإدارات وعدد من خبراء التعليم ومستشاري وأخصائي التعليم من داخل وخارج وزارة التعليم والتعليم العالي. وتضمن اللقاء النقاشي حلقة نقاشية بعنوان: السياسات التعليمية ودورها في رسم التوجهات المستقبلية التي كانت بإدارة السيدة نوف عبدالله الكعبي مدير إدارة السياسات والأبحاث التربوية، وشارك فيها الدكتور درويش العمادي رئيس قسم الاستراتيجية والتطوير في جامعة قطر، والدكتور عبدالقادر لطرش خبير سكاني في اللجنة الدائمة للسكان، والدكتور زياد الطويسي مستشار تربوي من منظمة وار جايلد البريطانية، والتي هدفت إلى التعريف بماهية السياسة التعليمية ودورها في تطوير حوكمة أنظمة التعليم. جاء بعد ذلك، عرض تقديمي بعنوان السياسة التعليمية المنقحة لدولة قطر عام 2019م، والذي قدمته السيدة لولوة راشد النعيمي رئيس قسم السياسات والأبحاث التربوية، استهلت بعدها ورشة العمل لتطوير وثيقة السياسة التعليمية بقيادة الدكتور زياد الطويسي.
1432
| 18 سبتمبر 2019
ينظم مركز إحسان أحد المراكز المنضوية تحت مظلة المؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي غداً الإثنين فعاليات توعوية متنوعة بمناسبة اليوم العالمي للتوعية بشأن إساءة معاملة كبار السن والذي يحتفل بها في 15يونيو من كل عام. وتشمل الفعاليات التي انطلقت تزامنا مع احتفال العالم بهذه المناسبة حملة توعوية تم إطلاقها عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعنوان ( تفنَن ببرك ) و فلاش توعوي يهدف إلى توعية أفراد المجتمع وإكسابهم مهارات أساسية في فن التعامل الإيجابي مع كبار السن وتشجيعهم على التواصل المستمر مع كبار السن. وتضم الفعاليات حلقة نقاشية بعنوان (الحماية الاجتماعية والضمان الاجتماعي ووقاية كبار السن من التمييز والإساءة). وقال السيد مبارك بن عبد العزيز آل خليفة المدير التنفيذي لمركز إحسان إن المركز يحرص في كل سنة على تسليط الضوء على هذه المناسبة باعتبارها من المناسبات المهمة للتوعية بشأن إساءة معاملة كبار السن حيث من المتوقع أن تشهد جميع بلدان العالم على التقريب زيادة كبيرة في أعداد المسنين والمسنات في الفترة 2015 - 2030، وستكون هذه الزيادة أسرع في المناطق النامية. ومن المتوقع أن تزيد سوء معاملة المسنين والمسنات مع تزايد أعدادهم. مضيفاً أن ظاهرة إساءة معاملة المسنين والمسنات هي قضية اجتماعية عالمية تؤثر في صحة الملايين منهم وتنتهك حقوقهم الإنسانية في جميع أنحاء العالم، ولذا فهي قضية تستحق اهتمام المجتمع المحلي والدولي. وقال يعتبر هذا اليوم فرصة يُعبر خلالها العالم عن معارضته لإساءة معاملة كبار السن وتعريضهم للمعاناة. وستتطرق الحلقة النقاشية لعدة محاور، منها دور مؤسسات المجتمع المدني في دعم آليات الحماية الاجتماعية والوقاية من التمييز والإساءة ضد كبار السن. وتضم محاور الحلقة النقاشية محور خاص لإلقاء الضوء على قانون التقاعد والتأمينات الاجتماعية للمتقاعدين من كبار السن. وفي محور اخر سيتم مناقشة التدابير المتبعة لدى الدولة في توفير الحماية والضمان الاجتماعي لكبار السن. وسيتم مناقشة حقوق كبار السن في المجتمع القطري وآليات ضمان حمايتهم وصون كرامتهم. وتهدف الحلقة إلى توعية المجتمع بحقوق كبار السن واحتياجاتهم الأساسية فضلاً عن التواصل مع النخبة المجتمعية وتعريفهم بدور مركز إحسان في المجتمع القطري ومناقشة القضايا المتعلقة بحقوق كبار السن مع أصحاب الاختصاص.
450
| 16 يونيو 2019
في إطار برنامجها "حاورهم" خصصت قطر الخيرية حلقة نقاشية خصصتها لدور المرأة القطرية في المجتمع وإسهاماتها في العمل الإنساني، استضافت لها نخبة من السيدات ممن لديهن تجارب وبصمات في العمل الإنساني.وأنعش فعاليات الحلقة كل من: الدكتورة لطيفة المغيصيب، أستاذ مساعد بكلية التربية جامعة قطر، والدكتورة هيا المعضادي، مدربة ومحاضرة في التنمية البشرية، والإعلامية بقناة الجزيرة، أسماء الحمادي، وجواهر المانع، ودانة العنزي، وفاطمة المهندي، وتهاني الهاجري.وناقشت السيدات الأدوار الكبيرة التي تقوم بها المرأة القطرية في بناء المجتمع، والنشاطات الخيرية والاجتماعية التي يمكن للمرأة المساهمة فيها، ومدى رغبة واستعداد المرأة القطرية للمساهمة في تلك الأنشطة، وأبرز التحديات والعوائق الاجتماعية والثاقافية والأسرية التي تحاصر المرأة وتمنعها من المشاركة، بالإضافة إلى المردود والعائد والمزايا التي يمكن للمرأة القطرية الحصول عليها من خلال مشاركتها في الأعمال الخيرية، والصفاة النفسية والاجتماعية التي تحتاجها المرأة للاندماج في العمل الاجتماعي والإنساني.وأجمعت المشاركات في الحلقة الحوارية، على أن تجاربهم في العمل الإنساني، وغيره من الأعمال الأخرى المرتبطة بالوظيفة وخدمة المجتمع، شكّلت لديهن عامل إثراء ساهم في نجاحهن في مسيرة حياتهن الشخصية والعملية والاجتماعية، وروت بعض السيدات تجارب رحلاتهن مع قطر الخيرية خارج البلد للقيام بمهام إنسانية لصالح الشعوب المحتاجة، وهي زيارات وأنشطة تركت في حياتهن بصة كبيرة لا تنسى، مشيرات إلى أن المرأة القطرية قادرة على العطاء في مختلف الميادين، وقد أتيح لها المجال وفتحت أمامها فرص ثمينة لتمثل نصف المجتمع بحق، وهذا سر نجاح دولتنا الحبيبة، إذ من غير المعقول أن ينهض جسم شقه معطل.وأجمعن على أن المرأة القطرية قطعت أشواطا بعيدة في مسيرة العلم والتنمية، حيث توجد اليوم في مختلف الوزارت والإدارات العامة والخاصة، بفضل الرؤية الحكيمة التي انتهجتها القيادة الرشيدة في الارتقاء بالمرأة ومنحها مكانتها اللائقة بها جنبا إلى جنب مع شقيقها الرجل.
474
| 20 يونيو 2017
حذر عدد من الإعلاميين خلال حلقة نقاشية في جامعة قطر اليوم من خطورة ترويج الشائعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدين اهمية رفع الوعي بمخاطر نشر المعلومات والاخبار دون تحقق. وقد أقيمت الحلقة النقاشية ضمن مشروع تخرج لـ 4 طالبات بقسم الإعلام بالجامعة، يشمل حملة توعوية تحت عنوان "تَبَيَّنْ" بهدف توعية الشباب القطري، بآثار الشائعات، والعمل على مكافحتها والحد من آثارها بشكل تدريجي ونشر ثقافة التعامل الأمثل معها. وشارك في الحلقة النقاشية التي أدارها الزميل جاسم سلمان كل من المحامي حمد اليافعي والاعلامي حسن الساعي والاعلامي عبدالله البوعينين، بحضور عدد من الاساتذة في قسم الاعلام وجمع من الطالبات. وقال الزميل جاسم سلمان في تقديمه للنقاش إن منصات التواصل الاجتماعي تطورت وأصبحت وسيلة اتصال، الامر الذي يحتم علينا بحث الشائعات واثارها على المجتمع القطري، مضيفا أن حملة تبين فكرة جميلة وهادفة تدعو للتأكد من المعلومة ومحاربة الشائعات. وبين أن الحملة التي جاءت بمبادرة من طالبات قسم الاعلام تبعث على التفاؤل بمستوى الوعي الطلابي واستشراف المستقبل. دور الإعلاميين من جهته دعا الاعلامي حسن الساعي إلى ضرورة أن يكون للاعلاميين دور بارز في مواجهة الشائعات، لما لها من تأثير على المجتمع، مشددا على اهمية المساهمة في نشر الحقيقة كل من موقعه. بدوره استعرض المحامي حمد اليافعي المواد القانونية التي تحكم نشر المعلومات وترويجها، لا سيما المعلومات الخاطئة وكل ما يندرج في باب الشائعات. واعتبر أن وسائل التواصل الاجتماعي تشكل بيئة حاضنة للشائعات، مشددا على ان ادارة موقع الكتروني لنشر اخبار غير صحيحة جريمة يعاقب عليها القانون بالحبس والغرامة. وأشار اليافعي إلى ضرورة تفعيل القوانين التي تنظم هذا الامر، مؤكدا على أهمية تكذيب الشائعات بالسرعة المطلوبة وعدم التأخر في ذلك. أما الاعلامي عبدالله البوعينين فاشار إلى عدد من الخطوات التي تساهم في محاربة الشائعات ومن بينها العودة إلى المصدر الرسمي والمعني بموضوع الشائعة، والتفكير بالشائعة من حيث موافقتها للعقل والمنطق، إلى جانب مراجعة كافة ما يصل والامتناع عن نقل الشائعات، فضلا عن تعبئة وقت الفراغ بشكل مفيد. * حملة تبين ويشارك في تنظيم حملة "تبين" الطالبات حصة محمد السبيعي، مريم إبراهيم العسيري، شيخة عيسى البوعينين، ورزان حاتم ظاهر، وتهدف إلى توعية الشباب بآثار الشائعات والحد منها، وتستهدف الشباب الذين تتراوح اعمارهم بين 14 و 30 عاما، حيث تسعى إلى تطوير مجتمع أمن وعادل ومستند الى الاخلاق الحميدة.
887
| 03 مايو 2017
نظمت إدارة شؤون الأسرة بوزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية بالتعاون مع مركز قطر لإعادة التأهيل بمؤسسة حمد الطبية حلقة نقاشية عن اضطرابات طيف التوحد بعنوان " كيفية اكتشاف ومعرفة أطفال التوحد منذ سن الطفولة المبكرة " بحضور أكثر من 50 مشاركا من جهات مختلفة من الحضانات الحكومية والخاصة وبعض الجهات المهتمة بقضايا التوحد. وقالت السيدة نجاة العبد الله مدير إدارة شؤون الأسرة بوزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية إن يوم الثاني من أبريل يصادف اليوم العالمي للتوحد حيث اعتمد هذا اليوم في ديسمبر 2007 في الجمعية العامة للأمم المتحدة بناء على اقتراح من دولة قطر ، مشيرة إلى أن الحلقة النقاشية تستهدف توعية العاملين بالحضانات بالدولة تحقيقا لاختصاص الإدارة في اقتراح وتنفيذ الاستراتيجيات والخطط والسياسات الوطنية والبرامج المتعلقة بالأشخاص ذوي الإعاقة وفق المادة (22) من القرار رقم 6 لسنة 2016 الذي أصدره حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى بخصوص الهيكل التنظيمي للوزارة ، لافتة إلى أن هذه الحلقة ستكون من ضمن عدة أنشطة من سلسلة التوعية بطيف التوحد حيث ستقام أنشطة مختلفة على مدار العام. تأهيل العاملين من جانبها قالت الدكتورة وفاء اليزيدي رئيس التأهيل بمركز قطر للتأهيل بمؤسسة حمد الطبية إن هذه الحلقة النقاشية موجهة بالأساس للعاملين بالمدارس والحضانات وجميع المختصين بالعمل في مجال التوحد حيث تستهدف إلقاء الضوء على الكثير من الأمور التي قد يغفل عنها من يقدمون الرعاية الصحية لهذه الفئة ، وفي اليوم العالمي للتوحد ارتأينا في مركز قطر لإعادة التأهيل والفريق المختص بالتوحد أن نقوم بتشجيع الأطراف المسؤولة وأن نوفر لها كافة المعلومات من خلال هذه الحلقة النقاشية. خط ساخن وأضافت رئيس التأهيل أنه بخصوص الأماكن أو الجهات التي يمكن أن يلجأ أولياء أمور الأطفال من ذوي التوحد فإن وزارة الصحة لديها فرق داعمة للإعاقات ولكن بالتركيز على التوحد وغيره يجب أن تكون الفرق الداعمة منتشرة مجتمعيا ، مشيرة إلى أنها تتمنى أن يكون هناك خط ساخن لهذه الفرق الداعمة بحيث يمكن الوصول إليها بسهولة ويسر بحيث إنه في حالة حدوث أي مشكلة للأم أو الأهل تتصل في أي وقت ويكون في هذه الخدمة الطبيب المختص واختصاصي العلاج وأيضا أولياء الأمور من ذوي الخبرة السابقة. وأشارت د . اليزيدي إلى أن العمل مع الأطفال من ذوي التوحد يحتاج إلى جهد كبير ومعرفة تامة لأن الطفل التوحدي له عالمه الخاص وصعب على أي أحد أن يقتحمه وهنا يأتي دور التوعية من خلال توضيح كيفية التعامل مع الطفل وكيفية يمكن وضع البرامج الخاصة به ويمكن القيام بتقييمه بشكل مستمر ، بالإضافة إلى انه يواجه صعوبات في التواصل مع الآخرين ولذلك يحتاج إلى جهد أكبر لمعرفة هذه الصعوبات ومواجهتها وحلها ، وتابعت لقد ارتأينا في هذه الحلقة النقاشية أن نجمع الخبراء والمختصين في مؤسسة حمد الطبية وفي مركز قطر لإعادة التأهيل ليتم العمل على نشر توعية المجتمع الثقافية. دمج الأطفال من المصابين من جهتها قالت السيد نورة علي حسن اختصاصي برامج رعاية وتأهيل أول بإدارة شؤون الأسرة إن الحلقة تضمنت عددا من المحاور التي تمت مناقشتها، قدمها الأستاذ اسماعيل القطراوي وفاطمة مصطفى المدير المساعد لتأهيل الأطفال، والسيد أحمد حسن منسق برامج التأهيل وقد شملت مؤشرات التعرف على التوحد في دور الحضانات والمدارس ، وآلية دمج الأطفال والطلبة الذين لديهم توحد في دور الحضانات والمدارس ، والبرامج التربوية المقدمة لهولاء الأطفال ، والتعريف بالخدمات المقدمة من مؤسسة حمد الطبية ومركز تطوير الطفل والتي تشمل برنامج المسح للتوحد والتشخيص والتدخل المبكر.
1162
| 03 أبريل 2017
عقدت اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم حلقة نقاشية حول التقرير العالمي لرصد التعليم لعام 2016، وذلك بمقر اللجنة ببرج وزارة التعليم والتعليم العالي. حضر الحلقة النقاشية ممثلون عن وزارة التخطيط التنموي والإحصاء وجامعة قطر ومؤسسة التعليم فوق الجميع ومؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع وأعضاء اللجنة الوطنية للتعليم للجميع، وعدد من موظفي وزارة التعليم والتعليم العالي، واللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم. وفي بداية الحلقة رحبت الدكتورة حمدة السليطي الأمين العام للجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم بالحاضرين موضحة أن اللجنة تعقد هذه الحلقة سنوياً لمناقشة الرصد العالمي الخاص بالتعليم. وأشارت إلى أهمية التقرير ونتائجه لأنه يبحث في العديد من الموضوعات ذات الأهمية، ومنها التقييمات الوطنية المقننة في قياس مستوى جودة التعليم والمخرجات التعليمية، وقضية إلزام التعليم ليس في المرحلة الابتدائية فحسب، وإنما في مرحلة رياض الأطفال، فهناك نحو 49 دولة فيها تعليم لرياض الأطفال، هذا بالإضافة إلى القضايا المهمة التي يتعرض إليها التقرير. واستعرضت الدكتورة فريال خان أخصائية برامج تعليم بمكتب اليونسكو الإقليمي في الدوحة أهم نتائج التقرير منوهة إلى أن التقرير ستصدر ترجمته الكاملة باللغة العربية في يناير القادم. وذكرت الدكتورة خان أن التقرير يشير إلى وجود 61 مليون طفل تتراوح أعمارهم بين السادسة والحادية عشرة محرومون من التعليم، وذكرت أن النسبة في دولة قطر ممتازة ولا تتعدى 1%. كما أكدت وجود 60 مليون من الفتيان والفتيات بين 12-14 سنة خارج النظام التعليمي، و 143 مليون ما بين 15-17 سنة. وأشار التقرير إلى أن الطريق لايزال طويلاً لتحقيق التكافؤ بين الجنسين في التعليم في العالم، أما في دولة قطر فنسبة الإناث اللائي يستكملن تعليمهن العالي أعلى من الذكور. أيضاً تناولت قضية تعليم الكبار والتعليم مدى الحياة وبالذات في المناطق الخارجية وهذا ما تشجعه اليونسكو. كما تطرقت إلى مسألة الإنفاق على التعليم مشيرة إلى أن العديد من الجهات تنفق وتدعم التعليم لكن لا يوجد رقم حقيقي للإنفاق على التعليم. وأكدت الأمين العام للجنة الوطنية القطرية أن اليونسكو بذلت جهوداً كبيرة لكنها لا تزال بحاجة إلى بذل المزيد من الجهود، وتحديداً في البلدان التي تشهد حروب وأزمات. وتساءلت عن الإجراءات العاجلة التي تتخذها اليونسكو إزاء تسرب الأطفال في تلك الدول، و خطط تطوير تعليم الكبار وتجويده ، ومن جهتها أشادت الدكتورة فريال بجهود دولة قطر ودول مجلس التعاون بشكل عام في مجال التعليم، وأعربت عن استعداد اليونسكو للتعاون وتقديم الدعم إلى الجهات المعنية.
576
| 26 ديسمبر 2016
نظم مركز قطر الاجتماعي والثقافي للمكفوفين حلقة نقاشية بعنوان " ممارسة ذوي الإعاقة الرياضة..رؤية مختلفة "،وذلك ضمن فعاليات الصالون الثقافي في المركز . حضر الحلقة مجموعة من الضيوف المهتمين برياضة ذوي الإعاقة لمناقشة أهمية ممارسة ذوي الإعاقة للرياضة والأثر النفسي والاجتماعي لممارستها ، وأهم المشاكل التي يعاني منها ذوي الإعاقة في ممارسة الرياضة وأسباب عزوف البعض عنها ،ودور المؤسسات التعليمية والشبابية في تعزيز ممارسة الرياضة ،بالإضافة لمناقشة رياضة المرأة الكفيفة وأهم التحديات التي تواجهها . حاضر في الحلقة النقاشية مجموعة من المختصين في المجال منهم السيد أمير الملا - المدير التنفيذي للاتحاد القطري لرياضة ذوي الاحتياجات الخاصة ،والسيدة ساسيا –مدربة ألعاب القوة للفتيات في الاتحاد القطري لرياضة ذوي الاحتياجات ،والسيد حسين جاسم الحداد - إداري في الاتحاد القطري وحكم دولي في كرة الهدف، والسيد سلمان السليطي - خبير تربوي واستشاري أنشطة كشفية ، ود.طارق العيسوي- منسق عام المركز واستشاري نفسي وتربوي ،والسيد اكرامي احمد اخصائي تكنلوجيا مساعدة في المركز ، والسيد محمد همام أحد لاعبي منتخب قطر في كرة الهدف للمكفوفين. أسباب العزوف عن الرياضة وأشار د.طارق العيسوي -استشاري نفسي وتربوي خلال حديثه إلى أهمية الرياضة من الناحية النفسية والاجتماعية ،وأن الكثير من الأشخاص ممن لديهم مشاكل من الجانب النفسي يكون علاجهم الأساسي في الرياضة بكل أنواعها لما لها من فائدة في تعديل الحالة المزاجية والصحة النفسية والجسمانية ، وقال أن الرياضة تعتبر علاج للطلاب الذين يعانون من فرط الحركة والنشاط فتساعد على تعديل سلوكهم ،وذكر أن هناك بعض التحديات التي تواجه ممارسة الفرد للرياضة منها عدم وعي الأسرة بأهميتها ،وأن تكون الرياضة حكرا على المشاركة بالبطولات وليس للترفيه أو نوع من الهواية . الرياضة أساس تكوين الطالب وأشار السيد سلمان السليطي - خبير تربوي واستشاري أنشطة كشفية أن تعليم الرياضة من الطرق التأسيسية في تكوين الطالب من جميع النواحي ،فالتربية الرياضية هي الأساس ولا بد من الاهتمام أولا بتكوين الطالب العقلي والجسماني ولا يأتي ذلك إلا بالرياضة ،كما أكد على دور المؤسسات التعليمية الأساسي والهام في دفع عجلة الرياضة ،من خلال تعليم الرياضة وجعلها ثقافة. ممارسة المرأة ذات الإعاقة للرياضة وبين السيد أمير الملا المدير التنفيذي للاتحاد القطري لرياضة ذوي الاجتياجات الخاصة أن الدولة تولي اهتماما كبيرا لرياضة ذوي الإعاقة ،وأكد على أهمية نشر رياضة ذوي الإعاقة في الأندية الرياضية والعمل على آلية اشراك أكبر عدد من الأشخاص ذوي الإعاقة من خلال تسهيل كل الطرق الممكنة لنشر الثقافة الرياضية وللتدريب والتأهيل للمشاركة في البطولات المختلفة. وعن رياضة المرأة قال الملا أن الاتحاد يوفر مدربات لتدريب الفتيات من ذوات الإعاقة على ممارسة الرياضة ،وأضاف أننا نسعى دائما ليكون لنا مشاركات نسائية رياضية على مستويات متعددة ، ولكن نواجه عدم موافقة بعض الأهالي لمشاركة بناتهم في الأنشطة الرياضة ،فلا زال الخجل الاجتماعي الرياضي متواجد عند بعض الأشخاص . وعلى الصعيد نفسه قالت السيدة ساسيا مدربة ألعاب قوة للفتيات في الاتحاد أن الاتحاد يسعى لاكتشاف المواهب الرياضية للفتيات في المدارس بجميع المراحل وفي المراكز الشبابية ،من خلال عمل برنامج متكامل يتضمن مهرجانات رياضية لاكتشاف المواهب النسائية ، بعدها يتم التواصل مع الأهل لأخذ الموافقة للمشاركة ، ومن ثم تأتي مرحلة التسجيل فالتقييم فالتنصنيف لمعرفة الرياضات التي تتناسب مع الفتاة على حسب إعاقتها . وأضاف السيد حسين الحداد إداري في الاتحاد وحكم دولي في كرة الهدف أن بعض الأسريكون لديها نوع من التخوف للممارسة ابنها من ذوي الإعاقة الأنشطة الرياضية المختلفة ،وأن البعض لا زال لديهم الخجل الاجتماعي من ممارستها ،وأكد على أهمية عملية اكتشاف المواهب والتي تحتاج لجهد متكامل تعمل عليه العديد من الجهات كالأسرة ،ومراكز ذوي الإعاقة الموجودة في قطر. التوصيات وخرجت الحلقة النقاشية بعدد من التوصيات منها العمل على تبني الأندية الرياضية الأشخاص ذوي الإعاقة وتوفير الخدمات والمدربين ذوي الخبرة في المجال ،والعمل على توسعة الرقعة الرياضية للإشخاص ذوي الإعاقة ، ووضع اليه عمل لممارسة الرياضة ،والاهتمام برياضة المرأة الكفيفة ، ومراعاة خصوصيتها للممارسة الأنشطة الرياضية في الصالات المغطاة والأندية الرياضية والاتحاد القطري لرياضة ذوي الاحتياجات الخاصة ، ووضع خطط للتغلب على مشكلات ممارسة الأشخاص ذوي الإعاقة للرياضة على المستوى الترفيهي والودي ،ووضع خطط ومسارات واقتراحات للتغلب على اشكالية الخجل الاجتماعي لدى بعض الأسر بهدف ممارسة الأنشطة الرياضية والاجتماعية ،والعمل على الاستفادة من الأحداث الكبيرة بالدولة كاليوم الرياضي للوصول إلى المزيد من الممارسين للرياضة ،ووضع خطط للحصول على المواهب الرياضية من الأشخاص ذوي الاعاقة بتكاتف الأسرة والمدرسة والنادي والاتحادات الرياضية .
877
| 26 أبريل 2016
عقدت في مقر الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، اليوم الإثنين، حلقة نقاشية تحت عنوان "اليمن .. ماذا بعد مؤتمر الرياض؟"، والتي ينظمها قطاع الشؤون الخارجية بالأمانة العامة للمجلس برعاية وحضور الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني. وافتتح الزياني، الحلقة النقاشية بكلمة رحب فيها بالمشاركين من الخبراء والباحثين والمختصين اليمنيين ومن دول مجلس التعاون، معرباً عن شكره وتقديره لمشاركتهم في هذه الحلقة النقاشية التي تهدف إلى التعرف على آفاق العملية السياسية في الجمهورية اليمنية في أعقاب نجاح مؤتمر الرياض، وما أسفر عنه من نتائج إيجابية تمثلت في "إعلان الرياض"، وما تضمنه من مبادئ عبرت عن رؤى القوى السياسية والمكونات اليمنية تجاه الأوضاع في اليمن والسبل الكفيلة بإنهاء الأزمة اليمنية. وقال الأمين العام، "إن مؤتمر الرياض جاء استجابة لطلب الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، وقد مثل خطوة مهمة، أكدت القوى السياسية ومكونات المجتمع اليمني بمشاركتها فيه التفافها حول الشرعية الدستورية، وتمسكها بالحل السياسي السلمي وفق المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وبالأخص القرار 2216 الذي صدر تحت الفصل السابع".
291
| 08 يونيو 2015
نظم مركز قطر الاجتماعي والثقافي للمكفوفين حلقة نقاشية حول الخدمات التي يجب توفيرها لذوي الإعاقة البصرية بالحدائق والمتنزهات العامة. وقد حاضر فيها السيد خالد أحمد السندي رئيس قسم المشاريع بإدارة الحدائق في وزارة البلدية والتخطيط العمراني. وبين في بداية حديثة أن الادارة عملت على وضع خطة لتطوير عدد من الحدائق العامة بالدولة، وسوف تتولي إحدى الجهات مسؤولية عمليات التطوير، وتشمل علمية التطوير تحديث الحدائق وتزويدها بأحدث التطورات العالمية لتواكب الدول العالمية والإقليمية في هذا المجال، كما تضع الإدارة جهدها لتحديث الحدائق بما يتناسب مع احتياجات ذوي الإعاقة البصرية خاصة وذوي الإعاقات الأخرى بشكل عام ،باعتبار أن الكفيف وضعيف البصر جزء هام من المجتمع ولا بد من معرفة احتياجاتهم وتطويرها . وأشار إلى أن هناك تنسيق مع إدارة التخطيط العمراني باستحداث مساحات أكبر للحدائق ليسهل على الكفيف التحرك فيها بأمان وسهولة بالإضافة إلى وتطوير الممرات وسعتها وميلانها ،والخدمات العامة كدورات المياة الخاصة بذوي الاعاقة وتجهيزها لخدمتهم . وأضاف أن الإدارة بصدد تجهيز حديقة متوافقة مع متطلبات ذوي الإعاقة البصرية ، ما زالت في طور الإعداد والدراسة ، من خلال تطبيقات معينة يتم الرجوع إليها عند دخول الكفيف او ضعيف البصر إلى الحديقة تساعده على التجول فيها بأمان. وتم خلال الجلسة مناقشة أهم متطلبات الحاضرين من اعضاء وعضوات المركز ليتم أخذها بعين الاعتبار ودراستها وتطويرها بشتى الطرق الممكنة ،منها توفير علامات ارضية يستطيع الكفيف رؤيتها بعصاته البيضاء ،أو بطاقة يتم توفيرها للكفيف قبل دخول الحديقة تساعده بطريقة معينة على التجوال بحرية وبدون مرافق .
291
| 28 يناير 2015
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 25 لسنة 2025 بضوابط استحقاق بدل...
38192
| 19 أكتوبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، النص الكامل لقانون رقم 25 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام قانون الموارد...
7962
| 19 أكتوبر 2025
أكد سعادة العميد الركن سالم مسعود الأحبابي، رئيس أكاديمية الخدمة الوطنية، بالقوات المسلحة القطرية، أن أكاديمية الخدمة الوطنية تطمح لتكون مركزًا عالميًا للتدريب...
6488
| 19 أكتوبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025 نص قرار مجلس الوزراء رقم 34 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام اللائحة...
6248
| 19 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
حذرت وزارة الداخلية من مخاطر الغاز الخفي وهو غاز أحادي أكسيد الكربون (CO)داخل السيارة، ونصحت باتباعإرشادات للوقاية من حوادث الاختناق داخل المركبات. وأوضحت...
4174
| 19 أكتوبر 2025
-البوعينين يلمح للرحيل بعد تحقيق كأس آسيا والـتأهل للمونديال -التغيير المنتظر في إطار الرؤية والإستراتيجية الجديدة للمسؤولين علمت الشرق من مصادرها الخاصة أن...
3128
| 19 أكتوبر 2025
في خطوة نوعية تهدف إلى تعزيز بيئة الاستثمار في القطاعين الرياضي والشبابي، أصدر سعادة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني، وزير...
2698
| 19 أكتوبر 2025