كشف المجلس الوطني للتخطيط أن عدد السكان داخل دولة قطر بلغ في نهاية شهر نوفمبر (3,340,858) نسمة. وبذلك يرتفع عدد سكان دولة قطر...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
ترأست سعادة السفيرة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني، المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، اليوم جلسة للجمعية العامة للأمم المتحدة، لإدانة الهجوم الإرهابي على المسجدين في مدينة كرايست تشيرش بنيوزيلندا، وغيره من أعمال العنف القائم على أساس الدين أو المعتقد، وذلك بصفتها نائبة لرئيس الدورة الــ 73 للجمعية العامة للأمم المتحدة. واعتمدت الجمعية العامة قراراً بالإجماع يدين الإرهاب وغيره من أعمال العنف القائم على أساس الدين أو المعتقد. وكانت دولة قطر في طليعة الدول التي دعت إلى عقد اجتماع للجمعية العامة على إثر الهجوم الإرهابي على المسجدين في مدينة كرايست تشيرش. وأكد الاجتماع على قدسية دور العبادة وضرورة رفض الإسلاموفوبيا وغيرها من أشكال الكراهية والتعصب. كما أدان الاجتماع محاولات الإساءة إلى الإسلام والمسلمين، مؤكداً على ضرورة مناهضة الخطابات التحريضية أيا كان مصدرها، لا سيما الصادرة عن جهاتٍ حكومية ورسمية لأغراض سياسية، لما لها من تهديدات على السلم والأمن الدوليين. كما شهدت الجلسة التي رأستها سعادة السفيرة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني اعتماد قرار ساهمت دولة قطر بصياغته وتقديمه بالاشتراك مع الجمهورية التركية ودولة الكويت ودول أخرى، حيث قدم مشروع القرار قبل التصويت عليه، سعادة السيد مولود جاويش أوغلو، وزير خارجية تركيا. وقد أدانت الجمعية العامة في قرارها بأشد العبارات الهجوم الإرهابي الذي وصفته بـــ البشع والحقير الذي استهدف المصلين المسلمين في كرايست تشيرش بنيوزيلندا في 15 مارس الماضي، كما أدانت بشدة العنف وأعمال الإرهاب المستمرة التي تستهدف الأشخاص، بما فيهم أفراد الأقليات الدينية، على أساس الدين أو المعتقد أو باسمها. وحثت الجمعية العامة في قرارها جميع الدول على العمل معا من أجل حماية الأفراد من أعمال العنف والتمييز والكراهية القائمة على أساس العنصرية والتمييز العنصري وكراهية الأجانب وما يتصل بذلك من تعصب، كما حثت الدول على حماية حرية الدين والمعتقد وتعزيزها، ودعم إيجاد بيئة محلية يسودها التسامح الديني والسلام والاحترام، عن طريق مكافحة التحريض على الكراهية الدينية والعنف وتخطيط وتنسيق الإجراءات على كل من الصعيد المحلي والوطني والإقليمي بواسطة التثقيف والتوعية. وأخيرا دعت الجمعية العامة في قرارها، إلى تكثيف الجهود الدولية لتشجيع إقامة حوار عالمي بشأن تعزيز ثقافة قوامها التسامح والسلام على جميع المستويات، استناداّ إلى احترام حقوق الإنسان وتنوع الأديان والمعتقدات. وقد شارك في الجلسة إضافة إلى وزير الخارجية التركي، معالي الشيخ صباح خالد الحمد الصباح، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير خارجية دولة الكويت، وسعادة السيدة ريتنو ليستاري بري أنصاري مرصودي، وزيرة خارجية جمهورية إندونيسيا. وأفاد السيد جاسم سيار المعاودة، نائب المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، بأن القرار الذي قدم إلى الجمعية العامة يدين بأشد العبارات الهجمات ضد المصلين في المسجدين في مدينة كرايست تشيرش، ويحث القرار على اتخاذ إجراءات عملية لحماية الأبرياء من مثل هذه الأعمال الإرهابية. وتابع نائب المندوب الدائم في بيان أدلى به أمام الجمعية العامة، أن دولة قطر تجدد إدانتها لجميع الأعمال الإرهابية، بما فيها الأعمال المرتكبة بدافع الكراهية الدينية. وأضاف أننا قد تعلمنا من الهجوم الإرهابي في كرايست تشيرش وغيره من الهجمات الإرهابية خطورة الخطاب التحريضي ومحاولات شيطنة المنتسبين إلى دين أو عرق أو قومية أو أقلية، بما في ذلك محاولات الإساءة إلى الإسلام والمسلمين.. مشددا على ضرورة الوقوف بشكلٍ حازم لمناهضة الخطابات التحريضية أيا كان مصدرها، لا سيما الخطابات الصادرة عن جهاتٍ حكومية ورسمية لأغراض سياسية، لما لها من تهديدات على السلم والأمن في منطقتنا والعالم أجمع. وجدد البيان تأكيد دولة قطر بأن الإرهاب لا دين له ولا هوية عرقية أو قومية، وذلك لإدراك دولة قطر لخطورة القولبة النمطية فيما يتعلق بالإرهاب والتطرف العنيف. وأوضح أن الخطورة تكمن في وصم شعب أو أتباع دين معين لمجرد ارتكاب أحد أفرادهم جرماً وحشياً ضد الإنسانية.. وقال إن هذا الأمر يعتبر انتهاكاً مجحفا في حق الملايين من البشر، حيث يُمارس التمييز الديني والعرقي عليهم، مما يفضي إلى إشاعة مناخ من التعصب وكراهية الآخر الذي بدوره يؤدي إلى عواقب كارثية وجرائم إضافية واستدامة واتساع دائرة العنف. كما حذر البيان من اتهام دين بأكمله أو قومية بأكملها بالإرهاب، مما يشتت الجهود الحقيقية لدراسة هذه الظاهرة ومعرفة الأسباب الحقيقية الدافعة لارتكابها. وفي ختام بيانه قال نائب المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، إنه يجب أن يكون القرار الهام الذي تم اعتماده منطلقاً لجهود مستمرة يمكن البناء عليها لتفادي وقوع أعمال إرهابية مرتكبة بدافع الكراهية الدينية في دور العبادة. وأعرب البيان عن ترحيبه بدعوة الأمين العام للأمم المتحدة، تحالف الحضارات لأن يتواصل مع الحكومات والمنظمات الدينية والزعماء الدينيين وغيرهم لبحث الإجراءات الكفيلة بمنع الاعتداءات الموجهة ضد المواقع الدينية وضمان حرمتها.
1548
| 03 أبريل 2019
كشفت مصادر قضائية في نيوزيلندا، اليوم الأحد، أن منفذ الهجوم الإرهابي الدموي على مسجدين في مدينة كرايست تشيرش بنيوزيلندا كان ينوي مواصلة جرائمه بارتكاب مجزرة ثالثة في حضانة أطفال يملكها عرب اسمها حضانة النور. ووفقاً لبعض المعلومات التي توفرت من مصادر أمنية ، فإن الحضانة الواقعة في منطقة لينوود شرق المدينة، والتي كان المجرم يريد استهدافها تمتلكها زوجة المُصاب في مسجد النور الأردني عليان مشيّد، والتي أغلقت أبوابها يوم تنفيذ الهجوم على المسجدين في المدينة. وذلك بحسب تقرير نشره موقع روسيا اليوم. هذا وقد صرّح مفوض الشرطة النيوزيلندي، مايكل بوش، قبل 4 أيام أن منفذ الهجوم الإرهابي كان يعتزم ارتكاب مجزرة ثالثة حيث كان في طريقه لتنفيذها قبل أن تصده الشرطة، لكنه رفض ذكر المزيد من التفاصيل لأن التحقيق مازال جارياً في الجريمة. وقد شكل الهجوم الإرهابي الذي بثه المنفذ مباشرة عبر حسابه على فيسبوك صدمة كبرى في نيوزيلندا، وهو البلد المعروف بتسامحه وأمنه وحفاوته التقليدية. وعبر الشعب النيوزيلندي عن حزنه وتضامنه مع المسلمين ، حيث تم رفع الأذان في كافة أرجاء نيوزيلندا، بعد أسبوع من الاعتداء الإجرامي ، في إجراء استثنائي ووقف الآلاف وبينهم رئيسة الوزراء جاسيندا أرديرن والناجون المصابون دقيقتي صمت تكريماً للضحايا. وما زالت الجزيرة الصغيرة الهادئة والآمنة مصدومة من حادثة الهجوم الإرهابي الدموي، الذي نفّذه أسترالي عمره 28 عاماً على خلفيات عنصرية متطرفة والذي أسفر عن مقتل 51 شخصاً وإصابة 48 آخرين .
2894
| 24 مارس 2019
شهدت نيوزيلندا اليوم الجمعة مظاهراً إسلامية خالصة رسمية وشعبية ، وعلا صوت الأذان في شتى أنحائها كما بثته شبكات التليفزيون والإذاعة الوطنيين ، فيما توافد الآلاف من مواطنيها تتقدمهم رئيسة الوزراء جاسيندا أردرن الى مسجد النور بمدينة كرايستشيرش لتأبين ضحايا الحادث الإرهابي والمجزرة التي شهدها المسجد ونفذها السفاح الاسترالي برينتون تارانت، واستشهد على إثرها 50 مسلماً وذلك أثناء أدائهم مناسك وصلاة الجمعة الماضية. وبالاضافة الى حضور رئيسة الوزراء النيوزيلندية لمراسم التأبين ، حضر التأبين وزراء ومسؤولون أمنيون، وشوهدت شرطيات في المتنزه يرتدين حجابات سوداء ويعلقن الورود الحمراء على ستراتهن. وألقت اردرن، التي ارتدت حجاباً اسوداً حدادا على الضحايا وتضامنا مع أسرهم، على الجموع الغفيرة المحتشدين في الساحة المقابلة للمسجد متنزه هاغلي، خطاباً مقتضباً بدأته بالصلاة على الرسول صل الله عليه وسلم، ثم قالت إن الرسول محمد ثم تلت الصلاة عليه قد قال :مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى، مؤكدة أن نيوزيلندا تشاطركم الأحزان، نحن واحد. وفي خطبة الجمعة التي نشرت الجزيرة نت مقتطفات منها، قال الإمام جمال فودة الناجي من هجوم الجمعة الماضية، قلوبنا محطمة ولكننا لن ننكسر، نحن على قيد الحياة.. نحن معا وكلنا تصميم على ألا نسمح لأحد أن يقسمنا. وأشاد فودة برئيسة الوزراء النيوزيلندية ومواقفها الإنسانية والوطنية حيث قال عنها:لقد قدمت درساً لزعماء العالم. شكرا لك على احتضانك لأسرنا وتكريمك لنا (بارتداء) حجاب بسيط. وأضاف حادث الأسبوع الماضي دليل للعالم أجمع على أن الإرهاب ليس له لون أو عرق أو دين. تنامي (نزعة) سيادة البيض تهديد عالمي كبير للإنسانية، ويتعين أن ينتهي ذلك الآن. وجاء في الخطبة اليوم من نفس المكان أنظر وأرى المحبة والرحمة في عيون الآلاف من الرفاق النيوزيلنديين والبشر من جميع أنحاء العالم. وقال لقد حاول الإرهابي تمزيق أمتنا بأيديولوجيته الشريرة، لكن على النقيض أظهرنا للعالم أن نيوزيلندا غير قابلة للانقسام. وأضاف أن مقتل خمسين شخصا يوم الجمعة الماضي لم يحدث بين عشية وضحاها، ولكنه كان نتيجة لخطاب معادٍ للمسلمين من بعض السياسيين ووسائل الإعلام. وبعيدا عن المسجد وموقع التأبين، كانت مظاهر التعاطف مع المسلمين واضحة في أماكن مختلفة وشوهدت نساء بالعاصمة ولنغتون يرتدين الحجاب في طريقهن إلى العمل صباحا. وحاليا، تفرض الشرطة حراسة أمنية على المساجد في جميع أنحاء البلاد منذ الهجوم، وقد انتشرت بكثافة اليوم لطمأنة المصلين. وارتدت روبين مولوني (65 عاما) ومجموعة من صديقاتها الحجاب، ووقفن في ساحة هاغلي حيث اعتدن السير يوميا. وقالت نرتدي الحجاب إظهارا لدعمنا وحبنا وتضامننا مع المسلمات، ونأمل أن يظهر ذلك للمسلمات أننا معهن. ووضع الضباط الذي انتشروا بمحيط كرايست تشيرتش شارات خضراء على صدورهم تعبيرا عن السلام والتضامن. ومن جانبها خصصت الصحف المحلية صفحات كاملة نعت فيها جميع الضحايا بأسمائهم، وتضمنت دعوة إلى حداد وطني. وقالت نيوزيلند هيرالد بصفحتها الأولى دعوة إلى الصلاة.. في الوحدة قوة. واستمرت وقفات التأبين والحداد حتى وقت متأخر الخميس بجميع أنحاء نيوزيلندا، بينما جهز متطوعون جثامين الضحايا لتشييعها بعد صلاة الجمعة. ووسط التعاطف الشعبي والرسمي، ارتفع حجم التبرعات المقدمة للمصابين وذوي الضحايا إلى أكثر من سبعة ملايين دولار أميركي.
1386
| 22 مارس 2019
أبنت نيوزيلندا، ضحايا الهجوم الإرهابي على مسجدين في مدينة كرايستشيرش، وبثت اليوم أذان صلاة الجمعة في شتى أنحاء البلاد، في وقت تجمع فيه آلاف النيوزيلنديين ووقفوا دقيقتي صمت في ذكرى مرور أسبوع على إطلاق النار بمسجدي المدينة. وانضمت السيدة جاسيندا أردرن رئيسة وزراء نيوزيلندا، التي أحاط بها وزراء ومسؤولون أمنيون، إلى جموع المؤبنين وشاركت في المراسم التي جرت بمتنزه هاجلي بارك في الجهة المقابلة لمسجد النور الذي شهد لوحده مقتل 42 شخصا قبل أسبوع عندما فتح إرهابي النار على من بداخله. وخاطبت أردرن تجمعا من آلاف الأشخاص ارتدت فيه النساء الحجاب إظهارا للتضامن مع الجالية المسلمة في البلاد، قائلة إن نيوزيلندا حزينة معكم، نحن (جسد) واحد. وبعد الوقوف دقيقتي صمت، ألقى السيد جمال فودة، إمام مسجد النور في المدينة، خطبة استمرت نحو 20 دقيقة، وقال إن نيوزيلندا عصية على الانقسام والتفكك بسبب ما أظهرته من حب وتعاطف..مضيفا لقد حاول الإرهابي تمزيق أمتنا بأيديولوجيته الشريرة ، لكن على النقيض، أظهرنا للعالم أن نيوزيلندا غير قابلة للانقسام. ووجه إمام مسجد النور، الشكر لرئيسة الوزراء أردرن، واصفا قيادتها بأنها درس لقادة العالم، وقال إن ما حدث الأسبوع الماضي هو دليل للعالم بأسره على أن الإرهاب لا لون ولا عرق ولا دين له. وجاء ذلك فيما خصصت الصحف النيوزيلندية صفحات كاملة نعت فيها جميع الضحايا بأسمائهم وتضمنت دعوة إلى حداد وطني. يذكر أن 50 شخصا لقوا مصرعهم وجرح 50 آخرون في الهجوم الإرهابي الذي وقع على مسجدين في مدينة كرايستشيرش النيوزيلندية الاسبوع الماضي .
1536
| 22 مارس 2019
على إثر هجمات نيوزيلندا التي أسفرت عن مقتل 50 قتيلاً وجرح أكثر من 30 آخرين، بدأت موجة الإسلاموفوبيا والجرائم ضد المسلمين في أوروبا تتكرر بشكل لافت ، حيث وقعت عدة اعتداءات على المسلمين في بريطانيا بدافع الكراهية، بينها اعتداء ثلاثة أشخاص على مصلين كانوا خارجين من مسجد في وسط لندن، بمطرقة وأدوات حادة، كما تعرض فتى للطعن في منطقة ستانويل، قرب مطار هيثرو، من قبل رجل أبيض في الخمسين من عمره، ظنا منه أن الفتى مسلم. وآخر هذه الاعتداءات تعرض الإمام محمد محمود وهو إمام بارز في لندن لاعتداء عند خروجه من المسجد بعد لقاء حضره مسؤولون بريطانيون رفيعي المستوى، بينهم وزير الداخلية، وشخصيات دينية تمثل مختلف الأديان في بريطانيا. ووفقا لـ عربي 21 ، كان الإمام محمد محمود وهو إمام مسجد ريجنتس بارك المعروف بالمسجد المركزي قد شارك في اجتماع في المسجد في لندن يوم الإثنين للتعبير عن التضامن بعد الهجوم الإرهابي على مسجدين في نيوزيلندا يوم الجمعة. وقد حضر الاجتماع كل من وزير الداخلية ساجد جافيد، ووزير المجتمعات جيمس كونشاير، وعمدة لندن صادق خان، وزعيم الجالية اليهودية في بريطانيا رابي إبراهيم ميرفيس، وأسقف كانتبري جاستن ويلبي. وبعد انتهاء الاجتماع خرج الشيخ محمد محمود من المسجد وعندما ترجّل الإمام من الحافلة وبدأ المشي باتجاه المنزل في منطقة وايت شابيل، شرق لندن، بحسب ما نقلته عنه صحيفة إيفننح ستاندارد البريطانية الثلاثاء حيث تعرض لاعتداءات عبرت عن كراهية الإسلام والإسلاموفوبيا، حيث تلقى الكثير من الشتائم كنعته بـالحقير، إضافة إلى كلمات بذيئة تلقاها من رجل أبيض متوسط في العمر على متن حافلة، ثم قام أحدهم بالبصق عليه من قبل آخر يركب دراجة هوائية. وسأل الإمام محمود الرجل الذي بصق عليه في الحافلة لماذا؟ أجابه بسبب الثوب الذي كان يرتديه الإمام. لكن في المقابل، كانت هناك امرأة عبرت عن رفضها للإسلاموفوبيا، وأيدت دعمها لي . وتجدر الإشارة أن الشيخ محمود اشتهر بعد حادثة الاعتداء الإرهابي الذي نفذه عندما دهس المتطرف اليمين دارين أوزبورن، بشاحنة نقل صغيرة (فان) مصلين كانوا خارجين من صلاة التراويح، في مسجد دار الرعاية الإسلامية بمنطقة فينسبري بارك، شمال لندن، في حزيران/ يونيو 2017، مما أدى حينها لمقتل شخص واحد . حيث تحرك حينذاك الإمام لحماية المتطرف من غضب الناس في المكان، حيث أخذه بعيدا عن المحتجين حتى حضرت الشرطة وألقت القبض عليه . وبعد هذا التصرف وصف في الإعلام بـالبطل وأشادت بريطانيا كثرا تصرف الإمام وخاصة من قبل ولي العهد الأمير تشارلز الذي زار المسجد بعد الاعتداء. وأفصح الإمام محمود إنه سيتقدم ببلاغ للشرطة البريطانية بعد عودته من نيوزيلندا؛ التي توجه إليها لتفقد المسجدين اللذين تعرضا للهجوم والتعبير عن الدعم للمسلمين هناك. ومن جهته أعلن وزير الداخلية البريطاني يوم الثلاثاء عن زيادة التمويل الخاص بإجراءات الأمن للمساجد، متعهدا باستخدام كل ما لديه من سلطة لحماية المسلمين في بريطانيا من الاطضهاد والتعصب. وقد أبلغ وزير شؤون الأمن البريطاني، بين والاس، إذاعة بي بي سي 4 الاثنين؛ بأنه من المحتمل أن يحدث هجوما في بريطانيا شبيها لهجوم نيوزيلندا مع تزايد خطر اليمين المتطرف. وأضاف أنه لا بد من تكثيف الإجراءات الأمنية للمساجد وغيرها من المؤسسات التابعة للمسلمين في بريطانيا. من جهته، دعا المتحدث باسم مجلس مسلمي بريطانيا، مقداد فيرسي، إلى توفير موارد لتأمين حماية للمساجد مماثلة لتلك التي توفرها السلطات لمراكز العبادة اليهودية، وقد أشار أن الأمن في المساجد ببساطة غير موجود؛ لأنها عبارة عن أماكن مفتوحة. وشدد على ضرورة المساواة بين جميع الأديان فيما يتعلق بالأمن. وتجدر الإشارة إلى أن الحكومة البريطانية تخصص حاليا مبلغ 14 مليون جنيه إسترليني لدعم الأمن في المراكز والمعابد والمدارس اليهودية، مقابل 2.4 مليون جنيه إسترليني لباقي الأديان. والجدير بالذكر أن الاعتداءات ضد المسلمين تزداد شيئا فشيئا حسب آخر الإحصائيات، وتحذر الشرطة البريطانية من ارتفاع خطر مجموعات اليمين المتطرف ونبه أحد كبار المدعين العامين في بريطانيا سابقا ؛ إلى أن العديد من الاعتداءات ضد المسلمين لا تأخذ حقها من قبل الشرطة والتحقيق، قبل نقل ملفاتها للمحاكم. وفي هذا السياق، قالت منظمة تيل ماما، التي تنشط في متابعة الاعتداءات ضد المسلمين، إنها شهدت طلبات متزايدة لطلب النصح والمساعدة بشأن الأمن، بعد هجمات نيوزيلندا.
2501
| 19 مارس 2019
هاجم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان منفذ مجزرة المسجدين في نيوزيلندا، متوعدا بمحاسبته إذا لم تحاسبه بلاده. ونقلت وكالة الأناضول عن أردوغان قوله مخاطبا برينتون تارانت: عليك أن تدفع ثمن ما اقترفت يداك. وإن لم تحاسبك نيوزيلندا، فنحن نعرف كيف نحاسبك بشكل من الأشكال. وأضاف: بالنسبة لي، لقد أخطأنا حين ألغينا عقوبة الإعدام، إذ يصعب عليّ أن أرى الذين تسببوا في مقتل 251 مواطنا ليلة المحاولة الانقلابية (15 يوليو 2016)، وهم أحياء في السجون وتتم تلبية احتياجاتهم، حتى ولو كانت عقوبتهم السجن المؤبد. وكان تارانت قد خطّ عبارات عنصرية على البنادق التي هاجم بها الدولة العثمانية والأتراك وتوعدهم، كما دعا أيضا لقتل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. جدير بالذكر أن تارانت مثل السبت أمام المحكمة، وسط تساؤلات حول العقوبة التي ستنزل به بعد إزهاقه أرواح 50 شخصا بدم بارد في مذبحة نيوزيلندا. وذكرت صحف أن هذا المجرم البالغ 28 عاما لن يواجه الإعدام، لأن هذه العقوبة ملغاة من القانون الجنائي في نيوزيلندا منذ 1961 بموجب استفتاء شعبي. فيما رجح الخبراء أن يحكم عليه بأشد عقوبة في نيوزيلندا، وهي السجن المؤبد دون إمكانية الإفراج عنه تحت أي ظروف.
1260
| 19 مارس 2019
أعلنت الشرطة النيوزيلندية، ارتفاع حصيلة قتلى الهجوم الإرهابي على المصلين في المسجدين بمدينة كرايست تشيرش إلى خمسين شخصا . وقال السيد مايك بوش مفوض الشرطة النيوزيلندية، في مؤتمر صحفي، عدد الأشخاص الذين ماتوا في هذا الحادث ارتفع إلى 50 ، فقد تمكنا من نقل جميع الضحايا من الموقعين، وأثناء قيامنا بذلك تم العثور على ضحية أخرى. وأوضح أن عدد المصابين في الهجوم بلغ أيضا خمسين شخصا منهم 36 يعالجون في المستشفى بينهم اثنان في حالة حرجة . وأفاد مفوض الشرطة بأنه يبدو أنه كان هناك مسلح واحد هو الأسترالي برينتون تارانت الذي وجهت إليه تهمة القتل على خلفية هذا الهجوم الارهابي..مضيفا أن الزوجين، اللذين تم توقيفهما عند طوق أمني، لا يعتقد بأنهما متورطان في الهجوم . وكانت حصيلة سابقة لهذه المذبحة التي ارتكبها الارهابي الأسترالي ، الجمعة، تفيد بمقتل 49 شخصا وإصابة 39 آخرين من بين المصلين في المسجدين بمدينة كرايست تشيرش النيوزيلندية.
918
| 17 مارس 2019
قضى حارس المنتخب النيوزلندي لكرة الصالات، عطا عليان، في الهجوم الإرهابي الذي استهدف مسجدين في نيوزيلندا يوم الجمعة، وفقا لما نشره الاتحاد الدولي لكرة القدم حسب ما نقلته CNN. وعبرت فيفا عبر صفحتها الرسمية على موقع تويتر عن حزنها الكبير قائلة: ببالغ الأسى علمنا اليوم أن حارس مرمى منتخب نيوزيلندا لكرة الصالات (عطا عليان) قد قضى نحبه خلال هجمات كريست تشيرش الأليمة، ونقدم كل تعازينا لعائلة عليان وعوائل الضحايا الذين قضوا في الهجمات . عليان أردني الأصل، وكان قد أصبح أبا مؤخرا، وتوفي متأثرا بجروحه التي أصيب بها جراء الهجوم هذا ما ذكرته عدة مصادر أردنية. وفي آخر رقم نشرته جهات رسمية أردنية أن حصيلة الضحايا الأردنيين الذين راحوا ضحية هذه المجزرة وصل إلى 4 ضحايا. وارتكب الإرهابي الأسترالي برينتون تارانت (28 عاما) مذبحة ضد المسلمين خلال صلاة الجمعة في مسجدين بمدينة كرايست تشيرتش الجمعة، راح ضحيتها 50 شهيداً وعشرات الجرحى، وتذرع المجرم بأنه انتقم لضحايا هجمات ارتكبها مسلمون ومهاجرون في أوروبا. وفي وقت سابق، قالت رئيسة الوزراء إن الجاني كان ينوي مواصلة هجماته قبل أن تقبض عليه الشرطة، وأشارت إلى أنه كان متنقلا ويحمل سلاحين ناريين آخرين في السيارة التي كان يقودها. وصباح اليوم السبت عرُض تارانت أمام القضاء وأظهرته الصور يشير بعلامة “القبول” بيده أثناء مثوله أمام المحكمة، في إشارة تستخدم لتأييد أيديولوجية تفوق العرق الأبيض .
1816
| 16 مارس 2019
يبدو أن الحرب والموت الذين تسببا في تشريد السوريين من وطنهم أصبحا قدراً يرافقهم أينما ذهبوا ، خالد مصطفى لاجئ سوري هرب من الموت الحرب المندلعة في بلاده خوفاً على أسرته، فتبعه إلى نيوزيلندا، حيث راح ضحية الهجوم الإرهابي الذي استهدف عددا من المصلين في مسجدين بمدينة كريس تشرش في نيوزيلندا، يوم أمس الجمعة .. ووفقاً لموقع (سي أن أن) ذهب مصطفى كالمعتاد مع أبنائه لأداء صلاة الجمعة، لكنه لم يكن يعلم أن هذه ستكون الصلاة الأخيرة له، قبل أن يُزهق أحد أصحاب الفكر المتطرف روحه وابنه حمزة البالغ من العمر 14 عاما، ويُصيب أحد أبنائه بجروح بالغة. خالد مصطفى اختار نيوزيلندا مكاناً ليستقر به هو وعائلته ظنا منه أنها ستكون ملاذا آمنا له ولأبنائه فلاقاه الموت فيها، وفقا لما نشرته منظمة الوحدة السورية في نيوزيلندا . وقالت المنظمة إن مصطفى جاء إلى نيوزيلندا برفقة عائلته عام 2018، ظنا منه أنها الملجأ من الحرب التي دامت 7 سنوات في موطنه الأم، وأشارت إلى أن أحد أبنائه أصيب في هذه المجزرة مما استدعى إجراء عملية جراحية له استغرقت 6 ساعات . بدورها، لم تشأ زوجة خالد مصطفى،الثكلى، والمفجوعة برحيل زوجها دون وداع، التعليق على ما جرى لوسائل الإعلام، واكتفت بالصمت الذي عبر وعكس عمق صدمتها، وفقا للمنظمة .. الجدير بالذكر أنه وحسب المعلومات الأخيرة، بلغت حصيلة ضحايا الهجوم 49 قتيلا و20 جريحا على الأقل ولم يعرف بعد ما إذا كان تارانت المنفذ الوحيد للهجوم، حيث قالت الشرطة إنها ألقت القبض على 4 أشخاص على خلفية الاعتداء.
1163
| 16 مارس 2019
تتكشف قائمة المستهدفين لمنفذ الهجوم الإرهابي على مسجديْ مدينة كرايست تشيرتش بنيوزيلندا تباعاً فقد كشف تلفزيون إر تي إل الألماني عبر موقعه الإلكتروني أن الإرهابي برينتون تارانت منفذ الهجوم كان قد هدد بقتل المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، وذلك عبر بيان أصدره قبل تنفيذه العملية. وأضاف التلفزيون الألماني أن منفذ العملية الإرهابية ، ذكر في بيانه أن ميركل تقع على رأس قائمة من ينوي استهدافهم بسبب ما ارتكبته من إفساد لحياة شعبها وأوروبا ككل، واصفا ميركل بأنها ليست بيضاء، وبأنها ذات أصول غير ألمانية، وأضاف ان قليلون غير ميركل فعلوا أموراً أكثر لإحداث الضرر في أوروبا، وتطهيرها عرقياً من شعوبها في إشارة إلى من يعتبرهم الأوروبيين الأصليين. وانتقد المتطرف اليميني - الذي قتل عشرات المسلمين - بشدة موقف ميركل الداعم لاستقبال اللاجئين في أوروبا. وقد وضع برينتون الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على قائمة الذين يرغب في اغتيالهم، إلى جانب عمدة لندن صادق خان. وعمت الصدمة والأسى بين المسلمين في ألمانيا بعد الهجوم الارهابي ضد مسجدين في نيوزيلندا، حيث أدانت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل عن تعازيها في ضحايا الهجوم وقالت الجمعة ان الهجوم الغادر على المصلين ودور عبادتهم، هجوم موجه ضد المسلمين. وهو بالتالي هجوم على الديمقراطية النيوزيلندية وعلى المجتمع المنفتح المتسامح. وتلقت مؤسسات وشخصيات ألمانية في الأشهر الأخيرة نحو مئة رسالة عبر البريد الإلكتروني تتضمن تهديدات متطرفة ، بما في ذلك تهديدات بالتفجير والقتل، بحسب ما ذكرت صحف المانية.
969
| 16 مارس 2019
في مفاجأة من العيار الثقيل وعلى خلفية المجزرة الدموية والحادث الإرهابي الذي نُفذ في مسجدين بنيوزلندا أعلنت أبرز ضابطة شرطة في نيوزيلندا عن أنها مسلمة أمام حشد كبير من الجمهور في ساحة عامة وسط المدينة برفقة عدد من أعضاء الشرطة . واستهلت خطابها بتحية الإسلام وبالحمد لله والصلاة والسلام على النبي محمد صل الله عليه وسلم . وعبرت الضابطة الشرطية صاحبة أعلى رتبة يصل إليها ضابط مسلم في نيوزيلندا نائلة حسن عن حزنها الشديد، وبكت أثناء إلقائها خطاباً مؤثراً خلال تأبين ضحايا الهجوم الإرهابي في مدينة كرايست تشيرش حسبما نشر موقع ستاف Stuff النيوزيلندي. وخلال حديثها في ميدان أوتيا وسط مدينة أوكلاند، قالت المفتشة للحشد المجتِمع بهذه المناسبة إنَّها «فخورة بكونها مسلمة وقائدة في شرطة نيوزيلندا». وتابعت”: « انا أدرك أننا نمر في فترة عصيبة ومقلقة للغاية لأفراد المجتمع عموما و لمجتمعنا الإسلامي خصوصا. و قالت الضابطة: « إن ما جرى هو رسالة تحذير ودافع كبير للتأكيد على أمن وسلامة إخواننا وأخواتنا ومجتمعاتنا في جميع أنحاء نيوزيلندا». كما بعثت بعد الحادث رسالة للجميع حيث قالت: «أعلم أنَّ هذا وقت محزن للغاية لمجتمعنا المسلم خصوصاً، ولكل فرد في مجتمعاتنا نريد أن نطمئن الجميع أننا نبذل كل ما في وسعنا لضمان معاملة ضحايا هذا الهجوم الوحشي بأقصى درجات الاحترام والتقدير . وكشفت الضابطة أن هناك حضور أمني مكثف حول المساجد والمراكز الإسلامية في جميع أنحاء البلاد. وعبرت عن شعورها بالذعر مما حدث، قائلة: «أشعر بالذعر، وكذلك جميع زملائي في شرطة نيوزيلندا، بسبب الأحداث التي جرت في كرايست تشيرش». والجدير بالذكر أن الهجوم الإرهابي على مسجدين في مدينة كرايست تشيرش النيوزيلندية قد أسفر عن مقتل 49 شخصاً وإصابة 48 آخرين وقام بتنفيذ الهجوم شخص أسترالي يُدعى برينتون هاريسون تارانت (28 عاماً)، فيما ألقت الشرطة القبض على 3 رجال وامرأة على خلفية الهجوم.
1052
| 16 مارس 2019
أدان كل من جامعة الدول العربية والبرلمان العربي، بأقوى العبارات، الهجوم الإرهابي الذي استهدف اليوم المصلين بمسجدين بمدينة كرايست تشيرش في نيوزيلندا، وأوقع 49 قتيلا وعشرات الجرحى، مطالبين بسرعة محاسبة المتورطين في ارتكاب هذا الهجوم. وأوضحت الجامعة العربية، في بيان لها، أن ما يزيد من فداحة هذه الجريمة الوحشية النكراء أنها استهدفت مصلين مسلمين أبرياء في دور العبادة، وهو ما يؤكد من جديد أن الإرهاب لا دين له، ويعد مؤشرا على مدى التصاعد في حدة ومدى التطرف والكراهية الدينية لدى مرتكبي هذه الجريمة مع انتهاكهم لحرمة الدم وقدسية المساجد. وأكدت الجامعة ضرورة العمل على تحقيق نقلة نوعية في الإجراءات المتخذة على المستوى الدولي، سواء على المستوى التشريعي أو على مستوى الخطوات الميدانية، من أجل مواجهة خطر الإرهاب في ظل ما تمثله هذه الظاهرة البغيضة من تهديد متزايد لمستقبل الإنسانية، ومع التصاعد الملموس في حجم ونوعية العمليات الإرهابية، وارتفاع عدد الضحايا من الأبرياء في بقاع مختلفة من العالم. ومن جهته، شدد البرلمان العربي، في بيان له، على أن هذه الأعمال الإرهابية الغادرة والجبانة التي تقوم بها عصابات إجرامية عنصرية، تعد جريمة بشعة تنافي كل الشرائع السماوية والقيم الإنسانية، وتنم عن كراهية بغيضة وتمييز عنصري ضد المسلمين. وطالب البرلمان بضرورة اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لحماية المساجد والضرب بيد من حديد على من يحاولون تهديد الوئام الاجتماعي ومن يقف وراءهم، والتصدي بكل حزم للدعوات العنصرية وخطابات الكراهية ضد المسلمين..مؤكدا ضرورة تكاتف جهود دول العالم في مواجهة الإرهاب، بما يسهم في وضع حد للداعمين له، ومحاصرة عناصره الإجرامية، وتجفيف منابع تمويله، وتقويض قدرته على تنفيذ مخططاته الخبيثة.
3414
| 15 مارس 2019
مساحة إعلانية
كشف المجلس الوطني للتخطيط أن عدد السكان داخل دولة قطر بلغ في نهاية شهر نوفمبر (3,340,858) نسمة. وبذلك يرتفع عدد سكان دولة قطر...
109358
| 13 ديسمبر 2025
أكد العقيد الركن علي حسن الكعبي، مساعد مدير إدارة شؤون التراخيص بالإدارة العامة للمرور أن مشروع استبدال لوحات أرقام المركبات يمثل مرحلة جديدة...
20886
| 13 ديسمبر 2025
حذرت الأرصاد الجوية من أمطار متوقعة الأيام المقبلة بسبب تعمق المنخفق الجوي على شبه الجزيرة العربية مرة أخرى، منبهة إلى أن موجة الأمطار...
18806
| 14 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عن إطلاق مشروع استبدال لوحات المركبات بلوحات أرقام جديدة تحمل تصميماً مطوراً يتماشى مع أفضل المعايير الدولية ويدعم التقنيات الحديثة...
15844
| 12 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وسائل إعلام سعودية عن وفاة عبدالله آل عاطف مشهور سناب شات باسم أبو مرداع، فيما أُصيب صديقاه أبو حصة ودخيل، إثر تعرضهم...
14720
| 12 ديسمبر 2025
نبهت إدارة الأرصاد الجوية إلى التقلبات الجوية المتوقعة، مع توقعات بفرص أمطار رعدية مصحوبة برياح هابطة قوية خلال الأيام المقبلة. ودعت الإدارة جميع...
5268
| 13 ديسمبر 2025
أعلنت شركة وقود عن إعفاء جميع عملائها، من شركات ومؤسسات وأفراد، من رسوم شراء وتركيب شريحة وقودي، وذلك اعتبارًا من 1 يناير 2026....
4530
| 14 ديسمبر 2025