أعلن وزارة الداخلية أن دوي الانفجارات الذي سمع في أنحاء متفرقة من مدينة الدوحة عصر اليوم الثلاثاء كان نتيجة استهداف إسرائيلي لمقرات سكنية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
حذّرت دراسة حديثة من تسارع انتشار فيروس إمبوكس (المعروف سابقاً بجدري القرود) في جمهورية الكونغو الديمقراطية، مع ظهور متحوّر جديد أكثر قدرة على الانتقال بين البشر، مما يزيد المخاوف من تفشٍ أوسع. وأجرى الدراسة باحثون من جامعة التقنية في الدنمارك ومعاهد بحثية من ست دول مختلفة: الكونغو الديمقراطية، رواندا، الدنمارك، المملكة المتحدة، إسبانيا، وهولندا، ونُشرت نتائجها في مجلة نيتشر ميدسن Nature Medicine في فبراير الجاري، وكتب عنها موقع يوريك أليرت. ويُعرف المتحور، بحسب موقع الجزيرة نت، بأنه نسخة متغيرة من الفيروس الأصلي، تَحدث بفعل طفرات جينية أثناء تكاثره، مما قد يؤدي إلى اختلاف في قدرته على الانتشار أو شدة تأثيره على المصابين. وبناء على التحليلات الجينية، ينقسم الفيروس إلى نوعين رئيسيين يختلفان من حيث مناطق الانتشار وشدة الأعراض: كلايد 1 (Clade I): ينتشر في وسط وشرق أفريقيا، ويُعد الأكثر خطورة. يضم السلالة الفرعية كلايد 1 إيه (Clade Ia) المنتشرة في الكونغو والسودان، وكلايد 1 بي (Clade Ib)، التي تثير القلق حالياً بسبب قدرتها المتزايدة على الانتقال بين البشر. كلايد 2 (Clade II): ينتشر في غرب أفريقيا، وهو أقل خطورة من سلالة كلايد 1. يضم السلالة الفرعية كلايد 2 إيه (Clade IIa) الأقل خطورة بين جميع الأنواع الفرعية، وكلاد 2 بي (Clade IIb) المسؤولة عن التفشي العالمي بين البشر الذي بدأ في عام 2022. المتحوّر الجديد وانتشاره السريع رُصد المتحوّر كلايد 1 بي لأول مرة في سبتمبر 2023 بمدينة كاميتيغا، جنوب كيفو في جمهورية الكونغو الديمقراطية. وكشفت التحليلات الجينية أنه تطور إلى ثلاثة أنواع فرعية، أحدها انتشر إلى مدن أخرى داخل الكونغو، ثم إلى دول مثل السويد وتايلاند. ويختلف انتشار كلايد 1 بي عن التفشي في 2022، مع تسجيل ارتفاع في الإصابات عند الأطفال والعاملين الصحيين. وكشفت الأبحاث أن كلايد 1 بي قد يزيد من خطر الإجهاض لدى النساء المصابات، وهو تطور غير مسبوق في تاريخ انتشار الفيروس. - حقائق رئيسية عن جدري القردة بحسب موقع منظمة الصحة العالمية: إمبوكس، الذي كان يُعرف من قبل بجدري القردة، هو مرض فيروسي يسببه فيروس جدري القردة، وهو نوع من جِنْس الفَيْرُوسة الجُدَرِيَّة. وهناك فرعان حيويان مختلفان من الفيروس: الفرع الحيويالأول (الفرعان الحيويان الثانويان1 أ و1 ب) والفرع الحيوي الثاني (الفرعان الحيويان الثانويان2 أ و2 ب). وقد ظهرت في الفترة 2023-2022 فاشية عالمية لإمبوكس بسبب سلالة الفرع الحيوي الثانوي 2 ب. لا يزال إمبوكس يطرح تهديدا حتى اليوم، وقد شكلت الزيادة المفاجئة في عدد حالات الإصابة به في جمهورية الكونغو الديمقراطية وبلدان أخرى بسبب الفرعين الحيويين الثانويين1 أ و1 ب مدعاة للقلق. توجد حالياً 3 لقاحات مضادة لإمبوكس. وينبغي النظر في توفير التطعيم إلى جانب تدخلات الصحة العامة الأخرى. تشمل أعراض إمبوكس الشائعة الطفح الجلدي أو الآفات المخاطية التي يمكن أن تستمر من أسبوعين إلى 4 أسابيع وتكون مصحوبة بالحمى والصداع وآلام العضلات وآلام الظهر والوهن وتورم الغدد الليمفاوية. يمكن أن ينتقل إمبوكس إلى البشر من خلال المخالطة القريبة لشخص مصاب به أو ملامسة مواد ملوثة أو حيوانات مصابة بعدواه. ويمكن أن ينتقل فيروس إمبوكس أثناء الحمل إلى الجنين، أو إلى الوليد أثناء الولادة أو بعدها. يعالَج إمبوكس بالرعاية الداعمة لأعراض مثل الألم والحمى، مع إيلاء الانتباه للتغذية والترطيب والعناية بالبشرة والوقاية من حالات العدوى الثانوية وعلاج حالات العدوى المصاحبة، بما في ذلك فيروس العوز المناعي البشري عند تشخيص الإصابة به.
476
| 21 فبراير 2025
أعلنت وزارة الصحة في ولاية نيويورك الأمريكية، الثلاثاء، تسجيل أول حالة إصابة بسلالة جديدة من جدري القردة، دون تفاصيل إضافية. وذكر موقع الحرة أن الوزارة الأمريكية لم تكشف عن تفاصيل إضافية بشأن الإصابة. وقد يعزز هذا الإعلان المخاوف العالمية من انتشار هذا المتحور الذي لا تتوفر عنه معلومات كافية. وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة (سي دي سي)، تم تأكيد ثلاث حالات في البلاد، في ولايات كاليفورنيا وجورجيا ونيوهامبشير، ناتجة عن السلالة الفرعية (آي.بي). وأعلنت منظمة الصحة العالمية في أغسطس الماضي أن جدري القردة يشكل حالة طوارئ صحية عامة عالمية، وذلك للمرة الثانية خلال عامين، إثر تفشي الفيروس في جمهورية الكونغو الديمقراطية وانتشاره إلى دول مجاورة. وفي سبتمبر الماضي، أشارت منظمة الصحة العالمية في أحدث تقاريرها عن تفشي المرض إلى أن القدرات المحدودة تقف وراء انخفاض إجراء فحوص في جمهورية الكونغو الديمقراطية التي تعد مركز حالة الطوارىء لجدري القردة. وأضافت أن معدل الوفيات بسبب جدري القردة في جمهورية الكونغو الديمقراطية عام 2024 كان 0,5% من بين الإصابات المؤكدة، أو 25 وفاة من 5,160 إصابة، و3,3% من بين الإصابات المشتبه بها، سواء التي تم اختبارها أو لم يتم اختبارها، أو 717 وفاة من بين 21,835 حالة. وتابعت المنظمة بسبب محدودية إجراء فحوص مخبرية في المناطق النائية، تم فحص نحو 40% فقط من جميع الحالات المشتبه بها عام 2024 (مقابل 9% عام 2023)، وجاءت نتيجة نحو 55% من الاختبارات إيجابية. ولفتت إلى أن الدول الثلاث التي أبلغت عن أكبر عدد من الإصابات حتى 8 سبتمبر 2024 كانت جمهورية الكونغو الديمقراطية، تليها بوروندي (1489 حالة مشتبه بها ولا وفيات)، ونيجيريا (935 حالة مشتبه بها ولا وفيات). حقائق رئيسية عن جدري القردة بحسب موقع منظمة الصحة العالمية: إمبوكس، الذي كان يُعرف من قبل بجدري القردة، هو مرض فيروسي يسببه فيروس جدري القردة، وهو نوع من جِنْس الفَيْرُوسة الجُدَرِيَّة. وهناك فرعان حيويان مختلفان من الفيروس: الفرع الحيويالأول (الفرعان الحيويان الثانويان1 أ و1 ب) والفرع الحيوي الثاني (الفرعان الحيويان الثانويان2 أ و2 ب). وقد ظهرت في الفترة 2023-2022 فاشية عالمية لإمبوكس بسبب سلالة الفرع الحيوي الثانوي 2 ب. لا يزال إمبوكس يطرح تهديدا حتى اليوم، وقد شكلت الزيادة المفاجئة في عدد حالات الإصابة به في جمهورية الكونغو الديمقراطية وبلدان أخرى بسبب الفرعين الحيويين الثانويين1 أ و1 ب مدعاة للقلق. توجد حاليا 3 لقاحات مضادة لإمبوكس. وينبغي النظر في توفير التطعيم إلى جانب تدخلات الصحة العامة الأخرى. تشمل أعراض إمبوكس الشائعة الطفح الجلدي أو الآفات المخاطية التي يمكن أن تستمر من أسبوعين إلى 4 أسابيع وتكون مصحوبة بالحمى والصداع وآلام العضلات وآلام الظهر والوهن وتورم الغدد الليمفاوية. يمكن أن ينتقل إمبوكس إلى البشر من خلال المخالطة القريبة لشخص مصاب به أو ملامسة مواد ملوثة أو حيوانات مصابة بعدواه. ويمكن أن ينتقل فيروس إمبوكس أثناء الحمل إلى الجنين، أو إلى الوليد أثناء الولادة أو بعدها. يعالَج إمبوكس بالرعاية الداعمة لأعراض مثل الألم والحمى، مع إيلاء الانتباه للتغذية والترطيب والعناية بالبشرة والوقاية من حالات العدوى الثانوية وعلاج حالات العدوى المصاحبة، بما في ذلك فيروس العوز المناعي البشري عند تشخيص الإصابة به.
282
| 12 فبراير 2025
استضافت وحدة التطوير المهني المستمر بالقطاع الصحي بجامعة قطر ندوة افتراضية بعنوان «الطوارئ الصحية الدولية لمرض جدري القرود: تحديثات واعتبارات للعاملين في مجال الصحة». للخبراء الوطنيين بقيادة الدكتورة سوسو زغير، الأستاذ المشارك في علم الأحياء الدقيقة والمناعة في كلية الطب بجامعة قطر، والدكتور ماس شابوندا، استشاري أول الأمراض المعدية في مؤسسة حمد الطبية، والدكتور خالد العوض، مدير مكافحة الأمراض المعدية والوقاية من العدوى ومكافحتها، مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، قطر. وجاءت هذه الندوة في ضوء الإعلان الأخير عن حالة طوارئ صحية دولية بسبب تفشي مرض جدري القرود، تواجه الأنظمة الصحية في جميع أنحاء العالم تحديات وفرصًا كبيرة. وتستدعي هذه الأزمة اتخاذ إجراءات فورية لتعزيز البنية التحتية للصحة العامة وتعزيز تدابير المراقبة. وتحشد الحكومات والمنظمات الصحية والمؤسسات البحثية جهودها لاحتواء انتشار المرض، مع تكييف الاستراتيجيات للتخفيف من تأثيره على الفئات السكانية الضعيفة. ومع استمرار تطور مرض جدري القرود، تسلط آخر التطورات الضوء على الحاجة إلى التعاون العالمي والاستجابة المنسقة لحماية الصحة العامة ومنع تفشي المرض في المستقبل. - زيادة الوعي الصحي وناقشت الندوة آخر التحديثات وأهمية زيادة الوعي بحالة الطوارئ الصحية الدولية المعلنة لفيروس جدري القرود من أجل التخفيف من التهديد المحتمل لانتشار فيروس جدري القرود داخل إعدادات الرعاية الصحية والمجتمع الأوسع. ووصف المتحدثون الضيوف الاتجاهات الوبائية العالمية الحالية، ومسارات الانتقال، وعوامل الخطر المرتبطة بمرض الجدري، بما في ذلك تأثير حالة الطوارئ الصحية الدولية على أنظمة الصحة العامة.
328
| 09 أكتوبر 2024
أعلن المغرب عن تسجيل أول حالة إصابة مؤكدة بالسلالة الجديدة من جدري القردة في مدينة مراكش السياحية، وهي الأولى في شمال إفريقيا منذ إعلان منظمة الصحة العالمية عن حالة طوارئ صحية عامة في أغسطس، وفق ما أفاد المركز الإفريقي للسيطرة على الأمراض والوقاية منها الجمعة. وقال المركز في بيان، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية إنه يؤكد أول حالة إصابة بجدري القردة في شمال إفريقيا خلال سنة 2024، سجلتها وزارة الصحة المغربية في 12 سبتمبر، مضيفاً أن المريض الذي ثبتت إصابته هو رجل يبلغ 32 عاماً من مراكش، وحالته مستقرة حالياً وهو في الحجر حيث يتلقى العلاج. من جانبها، أوضحت وزارة الصحة المغربية بحسب موقع هسبرس، أن المصاب يتلقى الرعاية الطبية المناسبة وفقاً للإجراءات الصحية المعتمدة، ويخضع للمراقبة الطبية الدقيقة لضمان استقرار حالته، كما تم تفعيل إجراءات العزل الصحي والمتابعة الطبية اللازمة وفقًا للمعايير الصحية الوطنية والدولية. دفع ظهور جدري القردة مجدداً في جمهورية الكونغو الديموقراطية، وكذلك في بوروندي وكينيا ورواندا وأوغندا، منظمة الصحة العالمية إلى إعلان حالة طوارئ صحية عامة في منتصف أغسطس، وهو أعلى مستوى من التأهب. ووفق منظمة الصحة العالمية، فإن السلالة المسؤولة عن الوباء الحالي في إفريقيا، قاتلة في 3,6% من الحالات، وهي خطيرة خصوصاً على الأطفال. وجدري القردة هو مرض فيروسي ينتشر من الحيوانات إلى البشر ولكنه ينتقل أيضاً عن طريق الاتصال الجسدي الوثيق. يسبب المرض حمى وآلاماً في العضلات وطفحاً جلدياً. وبحسب المركز الإفريقي للسيطرة على الأمراض والوقاية منها، تم منذ بداية العام الإبلاغ عن 26544 إصابة، تم تأكيد 5732 منها و724 وفاة. وأوضحت وكالة الأنباء الفرنسية أنه بتسجيل أول حالة في المغرب، يرتفع إلى 15 عدد البلدان الإفريقية المتضررة من الوباء المنتشر حالياً بشكل رئيسي في إفريقيا الوسطى مع 23761 إصابة منها 5588 مؤكدة و720 وفاة. وفي 2 سبتمبر الجاري أعلنت وكالة الأنباء الأردنية بترا، أن وزارة الصحة الأردنية سجلت حالة إصابة بجدري القردة لمقيم غير أردني، مضيفة أن المصاب ذكر يبلغ من العمر 33 سنة، ظهرت عليه أعراض العدوى على شكل حبوب (طفح جلدي).
2020
| 13 سبتمبر 2024
دشنت منظمة الصحة العالمية، يوم الاثنين، خطة مدتها ستة أشهر للمساعدة في وقف تفشي جدري القرود، تشمل زيادة عدد الموظفين في البلدان المتضررة وتعزيز استراتيجيات المراقبة والوقاية والاستجابة. وأشارت المنظمة إلى أنها تتوقع أن تتطلب الخطة التي ستستمر في الفترة من سبتمبر إلى فبراير من العام المقبل 135 مليون دولار من التمويل، وتهدف إلى تحسين الوصول العادل إلى اللقاحات، وخاصة في البلدان الإفريقية الأكثر تضررا من تفشي المرض. وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، في بيان يمكن السيطرة على تفشي جدري القرود في جمهورية الكونغو الديمقراطية والدول المجاورة، ويمكن إيقافه، مضيفا أن المنظمة زادت من عدد موظفيها في البلدان المتضررة. وفي منتصف أغسطس، صنفت منظمة الصحة العالمية تفشي جدري القرود باعتباره حالة طوارئصحيةعالمية.
358
| 26 أغسطس 2024
قال مركز الاتحاد الإفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها، إن الكونغو الديمقراطية سجلت إصابة أكثر من 1000 شخص بفيروس جدري القردة بجمهورية الكونغو الديمقراطية في الفترة من 13 إلى 20 أغسطس الجاري. وأظهرت بيانات وزارة الصحة في الكونغو الديمقراطية اكتشاف أكثر من 17000 إصابة مؤكدة أو مشتبه فيها بجدري القردة في البلاد منذ بداية العام، توفي منهم أكثر من 570 شخصا. وفي ديسمبر 2022، أعلنت الكونغو الديمقراطية تفشي مرض جدري القردة على مستوى البلاد. وأعلنت مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها التابعة للاتحاد الإفريقي، أن عمليات التطعيم ضد وباء جدري القردة في دول القارة ستبدأ في غضون أيام قليلة. وبحسب موقع أفريكا نيوز، أعلنت مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها أنها ستبدأ في غضون أيام قليلة عمليات التطعيم في البلدان الإفريقية التي تكون حالات الإصابة بجدري القردة فيها أكثر انتشارا، وفي مقدمتها جمهورية الكونغو الديمقراطية.
816
| 24 أغسطس 2024
أكد مصدر مسؤول بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني المصرية، أن كل ما تردد حول تأجيل بدء العام الدراسي الجديد 2024/2025 خوفاً من تفشي جدري القرود بين الطلاب هو شائعات لا أساس لها من الصحة. وأضاف المصدر فى تصريحات خاصة لـ جريدة«المصري اليوم»، أن بدء الدراسة وفق الخريطة الزمنية المعلنة من وزارة التربية والتعليم مستمر كما هو دون أي تعديلات، ليبدأ العام الدراسي يوم 21 سبتمبر المقبل بجميع محافظات الجمهورية. وأوضح المصدر أن هناك تعاون وثيق بين وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، و وزارة الصحة والسكان لتنفيذ إجراءات الوقاية الصحية بالمدارس، ورصد أي أعراض مرضية على الطلاب بجانب توفير الزائرة الصحية ومتابعة حالة الطلاب أولا بأول، ورصد ظهور أو انتشار أي أمراض معدية أو وبائية قد تظهر، بجانب التزام وزارة التربية والتعليم بخريطة التطعيمات اللازمة للطلاب بكافة المراحل التعليمية حرصاً على صحة وسلامة الطلاب. وفي السياق ذاته صرح شادي زلط، المتحدث الرسمي لوزارة التربية والتعليم المصرية، بأنه لا صحة لما تردد في مواقع التواصل الاجتماعي حول تأجيل الدراسة، مؤكدا أن العام الدراسي الجديد سيبدأ في موعده المقرر وفقا للخريطة الزمنية والمقرر يوم 21 سبتمبر المقبل.
5810
| 20 أغسطس 2024
الدوحة – موقع الشرق أعلنت منظمة الصحة العالمية الأربعاء أن انتشار جدري القرود في إفريقيا بات الآن طارئة صحية عالمية، وهو أعلى مستوى تحذير يمكن أن تطلقه الهيئة. وحذرت المنظمة من احتمال اكتشاف حالات أخرى مستوردة من جدري القرود قريباً في أوروبا بعد إعلان السويد رصد أول حالة من المرض الذي أودى بحياة ما لا يقل عن 548 شخصاً منذ بداية العام في جمهورية الكونغو الديمقراطية بسبب سلالة أكثر عدوى وخطورة من الفيروس. ويمكن أن تحدث الإصابة بجدري القرود نتيجة للتعرض للفيروس الذي ينتقل من خلال المخالطة اللصيقة لحيوان أو إنسان مصاب بجدري القرود. وتتلخص أعراض الإصابة بالمرض ما بين الحمى، والصداع، وتورم الغدد الليمفاوية، الطفح الجلدي، القروح. وينتقل الفيروس من شخص إلى آخر كالتالي: - الملامسة المباشرة للطفح الجلدي أو القشور أو السوائل الخارجة من جسم شخص مصاب. - التعرض المباشر ولفترة طويلة (أكثر من 4 ساعات) للرذاذ التنفسي لشخص مصاب. - استخدام ملابس أي أشياء أخرى لامست الطفح الجلدي أو سوائل جسم شخص مصاب. - يمكن أن ينتقل الفيروس من مرأة حامل مصابة إلى الجنين في بطنها. أما من الحيوان إلى الإنسان فينتقل بالطرق الآتية: - التعرض للعض أو الخدش من حيوان مصاب. - تناول لحوم الحيوانات أو الطيور البرية التي تُطهى لتؤكل. - استعمال المنتجات المصنوعة من حيوانات مصابة، مثل الجلود والفراء. - التعرض المباشر للطفح الجلدي أو السوائل الخارجة من أجسام حيوانات مصابة. كيف يمكن تجنب الإصابة بالفيروس: للوقاية من الإصابة الفيروس وتجنب نقله اتبع الخطوات التالية: - تجنب المخالطة اللصيقة مع أشخاص لديهم طفح جلدي يشبه الطفح الجلدي المصاحب لمرض جدري القرود. - تجنب لمس أي ملابس أو غيرها من الأشياء كانت ملامسة لحيوان أو إنسان مصاب. - عزل المصابين بجدري القرود عن الأصحاء. - غسل اليدين جيداً بالماء والصابون بعد ملامسة أي إنسان أو حيوان مصاب. - قد تساعد بعض لقاحات الجدري في الوقاية من جدري القرود، مثل ACAM2000 وجينيوس. يمكن استخدام هذه اللقاحات للوقاية من جدري القرود لأن الفيروس المسبب له قريب الصلةبفيروسالجدري.
948
| 16 أغسطس 2024
حذرت منظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، من احتمال اكتشاف حالات أخرى مستوردة من جدري القردة قريباً في أوروبا بعد إعلان السويد رصد أول حالة من المرض الذي أودى بحياة ما لا يقل عن 548 شخصاً منذ بداية العام في جمهورية الكونغو الديموقراطية بسبب سلالة أكثر عدوى وخطورة من الفيروس. وجدري القردة مرض معد ناجم عن فيروس ينتقل إلى البشر عن طريق الحيوانات المصابة ولكن يمكن أيضا أن ينتقل بين البشر عبر الاتصال الجسدي المباشر. في عام 2022 انتشر وباء عالمي يحمل السلالة 2، في حوالي 100 دولة وأصاب خصوصاً الرجال المثليين ومزدوجي التوجه الجنسي. وتسبب الوباء في وفاة نحو 140 شخصاً من نحو 90 ألف إصابة. وأعلنت منظمة الصحة العالمية الأربعاء أن انتشار جدري القردة في إفريقيا بات الآن طارئة صحية عالمية، وهو أعلى مستوى تحذير يمكن أن تطلقه الهيئة. وفي المجمل، تم تسجيل 38465 إصابة بهذا المرض في 16 دولة افريقية منذ يناير 2022، و1456 وفاة مع زيادة بنسبة 160% في عدد الحالات عام 2024 مقارنة بالعام السابق وفقا للبيانات الصادرة الأسبوع الماضي عن وكالة الصحة التابعة للاتحاد الافريقي، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية أ ف ب. وبعيد إعلان السويد رصد أولى حالات التفشي الجديد للمرض في أوروبا، قال المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في القارة أوروبا إن ذلك هو انعكاس واضح لترابط عالمنا.... من المرجح أن يتم رصد حالات مستوردة إضافية من السلالة الجديدة في منطقة أوروبا في الأيام والأسابيع المقبلة. وأعلنت وكالة الصحة العامة في السويد الخميس رصد أول إصابة خارج إفريقيا بالسلالة الجديدة من جدري القردة، مضيفة في بيان بأن شخصاً احتاج الى رعاية في استوكهولم تمّ تشخيص إصابته بجدري القردة تسببت به السلالة 1. هذه هي أول إصابة تتسبب بها السلالة 1 يتم تشخصيها خارج القارة الإفريقية. واعلنت اوليفيا ويغزيل المسؤولة الموقتة للوكالة السويدية خلال مؤتمر صحفي أن الشخص أصيب خلال زيارة إلى الجزء من افريقيا حيث يسجل تفش كبير لمرض جدري القردة الناتج عن السلالة 1. وأوضحت الوكالة في بيان أن السويد مؤهلة لتشخيص وعزل وعلاج المصابين بمرض جدري القردة بأمان، مؤكدة أن علاج مصاب بجدري القردة في البلاد لا يهدد عامة السكان، وهو خطر يعتبره المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها (ECDC) منخفضاً للغاية حالياً. * مخاطر ضعيفة للغاية وأوضحت الوكالة لفرانس برس في رسالة أن اصابة جدري القردة ناتجة عن السلالة 1 التي عادت للتفشي في جمهورية الكونغو الديموقراطية منذ سبتمبر 2023. في جمهورية الكونغو التي يبلغ عدد سكانها حوالي 100 مليون نسمة، تتأثر جميع المقاطعات الآن بالوباء. وترى منظمة الصحة العالمية أنه من الضروري عدم وصم المسافرين أو البلدان/المناطق، مضيفة: فقط من خلال العمل معا وتبادل البيانات واتخاذ تدابير الصحة العامة اللازمة، سنتمكن من السيطرة على انتشار هذا الفيروس معتبرة أنه من الضروري تجنب فرض قيود على السفر وإغلاق الحدود. وأعلن وزير الصحة في جمهورية الكونغو سامويل-روجيه كامبا الخميس انه وفقا لآخر تقرير تسجل البلاد 15664 إصابة محتملة و548 وفاة منذ مطلع العام. وفي الثالث من أغسطس، أفادت المراكز الإفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها عن تسجيل 455 وفاة و14479 إصابة في 25 مقاطعة من المقاطعات الـ26 في جمهورية الكونغو. وتفشى المرض في جمهورية الكونغو الديموقراطية حيث اكتُشف الفيروس للمرة الأولى لدى البشر في العام 1970 وانتشر إلى بلدان أخرى. ويتسبب المرض بارتفاع الحرارة وآلام في العضلات وطفح جلدي. وأمس قرر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، أن الزيادة الكبيرة في تفشي جدري القردة (إمبوكس) في جمهورية الكونغو الديمقراطية وعدد متزايد من البلدان في أفريقيا يشكل طارئة صحية عامة تثير قلقاً دولياً (طارئة صحية عالمية) بموجب اللوائح الصحية الدولية (2005). وجاء إعلان الدكتور تيدروس بناء على مشورة لجنة الطوارئ المنعقدة بموجب اللوائح الصحية الدولية والمؤلفة من خبراء مستقلين اجتمعوا في وقت سابق اليوم لاستعراض البيانات المقدمة من منظمة الصحة العالمية والبلدان المتضررة. وأبلغت اللجنة المدير العام بأنها تعتبر الزيادة الكبيرة في حالات العدوى بالإمبوكس طارئة صحية عالمية، نظراً لإمكانية انتشارها بشكل أوسع بين بلدان أفريقيا وربما خارج القارة، بحسب الموقع الإلكتروني لمنظمة الصحة العالمية. وقال الدكتور تيدروس، في إعلانه عن الطارئة الصحية العالمية: إن ظهور فرع حيوي جديد من فيروس إمبوكس وتفشيه السريع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية والإبلاغ عن حالات عدوى في العديد من البلدان المجاورة هو أمر مقلق للغاية. وبالإضافة إلى تفشي أفرع حيوية أخرى من الفيروس في جمهورية الكونغو الديمقراطية وبلدان أخرى في أفريقيا، من الواضح أن هناك حاجة إلى استجابة دولية منسقة لوقف هذه الفاشيات وإنقاذ الأرواح. وأكد رئيس لجنة الطوارئ البروفيسور ديمي أوغوينا: أن الزيادة الكبيرة الحالية في حالات عدوى الإمبوكس في أجزاء من أفريقيا، إلى جانب انتشار سلالة جديدة لفيروس الإمبوكس تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي، تشكل حالة طوارئ، ليس بالنسبة لأفريقيا فحسب وإنما للعالم بأسره. لقد أُهمل فيروس الإمبوكس، الذي نشأ في إفريقيا، ثم تسبب لاحقاً في تفشٍ عالمي للمرض في عام 2022. وقد آن الأوان لاتخاذ إجراءات حاسمة لمنع التاريخ من تكرار نفسه.
826
| 15 أغسطس 2024
أعلنت منظمة الصحة العالمية،أن جدري /إم بوكس/، أو ما يعرف بجدري القردة، لم يعد يعتبر حالة طوارئ صحية دولية. وقال تيدروس أدهانوم غيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، في مؤتمر صحفي عقد -عن بعد- اليوم: اجتمعت لجنة الطوارئ لمرض جدري القردة وأوصتني بأن تفشي المرض لم يعد يمثل حالة طوارئ صحية عامة تثير قلقا دوليا، وأضاف، لقد قبلت هذه التوصية، ويسعدني أن أعلن أن مرض جدري القردة لم يعد حالة طوارئ صحية عالمية. ويأتي ذلك بعد أسبوع على إعلان منظمة الصحة العالمية أنها لم تعد تعتبر /كوفيد-19/ حالة طوارئ صحية عالمية تثير قلقا دوليا. وكانت منظمة الصحة العالمية قد أعلنت، في يوليو 2022، حالة الطوارئ العالمية، بسبب تفشي مرض جدري القردة، وتشمل أعراض هذا المرض الحمى وآلام العضلات وتضخم الغدد الليمفاوية والقشعريرة والإرهاق وطفحا جلديا يشبه الجدري على اليدين والوجه.
938
| 11 مايو 2023
أعلنت باكستان عن اكتشاف أول حالة إصابة بمرض جدري القرود (إمبوكس). وقالت وزارة الصحة الباكستانية في بيان صحفي إن مسافراً وصل في الآونة الأخيرة إلى باكستان جاءت نتيجة تحاليله إيجابية، وعُزل في مستشفى بالعاصمة إسلام آباد مع آخرين يخضعون للفحص، مضيفة أنه لا يوجد دليل على انتشار المرض الفيروسي محلياً، بحسب رويترز. وأعلنت منظمة الصحة العالمية في يوليو 2022 مرض جدري القردة حالة طوارئ صحية عالمية، وأبقت في نوفمبر الماضي على تحذيرها. وينتشر المرض من خلال الاختلاط المباشر ويسبب أعراضاً تشبه الإنفلونزا وآفات جلدية مليئة بالصديد. وفي 28 نوفمبر، أطلقت منظمة الصحة العالمية اسم إمبوكس على المرض الفيروسي بدلاً من الاسم القديم جدري القردة مشيرة إلى مخاوف من الوصم والعنصرية المرتبطين بالاسم. جدري القردة، هو عدوى فيروسية حيوانية المصدر، مما يعني أنها يمكن أن تنتقل من الحيوانات إلى البشر. ويمكن أن تنتقل أيضاً من شخص إلى آخر. واكتشف المرض أول مرة عام 1958 عندما ظهر مرض يشبه الجدري في قرود أحد المختبرات، ومن هنا أُخذت هذه التسمية. تتراوح فترة حضانة جدري القردة (وهي الفترة الفاصلة بين مرحلة الإصابة بعدواه ومرحلة ظهور أعراضها) بين 6 أيام و16 يوماً، بيد أنها يمكن أن تتراوح بين 5 أيام و21 يوماً، بحسب منظمة الصحة العالمية. ويمكن تقسيم مرحلة العدوى إلى فترتين كالتالي: - فترة الغزو (صفر يوم و5 أيام)، ومن سماتها الإصابة بحمى وصداع مبرح وتضخّم العقد اللمفاوية والشعور بآلام في الظهر وفي العضلات ووهن شديد (فقدان الطاقة). - فترة ظهور الطفح الجلدي (في غضون مدة تتراوح بين يوم واحد و3 أيام عقب الإصابة بالحمى) والتي تتبلور فيها مختلف مراحل ظهور الطفح الذي يبدأ على الوجه في أغلب الأحيان ومن ثم ينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم. ويكون وقع الطفح أشدّ ما يكون على الوجه (في 95% من الحالات) وعلى راحتي اليدين وأخمصي القدمين (75%). ويتطوّر الطفح في حوالي 10 أيام من حطاطات بقعية (آفات ذات قواعد مسطّحة) إلى حويصلات (نفاطات صغيرة مملوءة بسائل) وبثرات تليها جلبات قد يلزمها ثلاثة أسابيع لكي تختفي تماماً.
1314
| 26 أبريل 2023
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأربعاء، عن ارتفاع الإصابات بجدري القرود إلى أكثر من 35 ألف في 92 بلداً بزيادة 20٪ عن الأسبوع السابق. وكانت المنظمة أعلنت في 23 يوليو الماضي جدري القرود حالة طوارئ عالمية بعد وصوله إلى 70 دولة . وقبل أيام وخلال اجتماع دعت إليه منظمة الصحة العالمية، اتفق فريق من الخبراء العالميين على إسناد أسماء جديدة لمتحورات فيروس جدري القرود، في إطار الجهود الجارية لمواءمة أسماء مرض جدري القردة وفيروسه ومتحوراته- أو زُمره- مع أفضل الممارسات الحالية. واتفق الخبراء على تسمية الزُمر باستخدام الأرقام الرومانية. وسُمي فيروس جدري القردة بهذا الاسم عندما اكتشف لأول مرة في عام 1958، أي قبل اعتماد أفضل الممارسات الحالية في تسمية الأمراض والفيروسات. ومن هنا جاءت كذلك تسمية المرض الذي يسببه. وحدّدت متحورات رئيسية في الأقاليم الجغرافية التي عرف انتشار هذه المتحورات فيها. وبحسب بيان بموقع منظمة الصحة العالمية في 12 أغسطس الجاري، استعرض خبراء في علم فيروسات الجدري والبيولوجيا التطورية وممثلون عن معاهد البحوث من جميع أنحاء العالم تطور السلالات وتسميات متحورات أو زمر فيروس جدري القردة المعروفة والجديدة. وناقشوا خصائص وتطور متحورات فيروس جدري القردة، واختلافاتها الجينية والسريرية الظاهرة، وعواقبها المحتملة على الصحة العامة والبحوث الفيروسية والتطورية في المستقبل. وتوصل الفريق إلى توافق في الآراء بشأن تسميات جديدة لزمر الفيروس وفقاً لأفضل الممارسات. واتفقوا على كيفية تسجيل زمر الفيروس وتصنيفها في مواقع مستودع متواليات الجينوم. وبناء على توافق في الآراء، سيشار من الآن فصاعداً إلى الزمرة المتوطنة في حوض الكونغو (وسط أفريقيا) باسم الزمرة الأولى (I) وإلى الزمرة المتوطنة في غرب أفريقيا باسم الزمرة الثانية (II). وبالإضافة إلى ذلك، اتفق على أن تتألف الزمرة الثانية (II) من زمرتين فرعيتين. وسيعبَّر عن بنية التسمية المناسبة برقم روماني يسند للزمرة وبحرف أبجدي رقمي صغير لأي من الزمرتين الفرعيتين. وبناء على ذلك، تشمل التسميات الجديدة المصطلح عليها الزمرة الأولى والزمرة الثانية (أ) والزمرة الثانية (ب)، وتشير هذه الأخيرة في المقام الأول إلى مجموعة المتحورات المنتشرة إلى حد كبير في الفاشية العالمية لعام 2022. وستوضع تسميات للسلالات على النحو الذي يقترحه العلماء في ضوء تطور الفاشية. وسيجتمع الخبراء مرة أخرى عند الحاجة. وينبغي أن تدخل الأسماء الجديدة للزمر حيز التنفيذ فوراً بالتزامن مع مواصلة العمل على أسماء الأمراض والفيروسات. وقالت المنظمة إنه وفق أفضل الممارسات الحالية، ينبغي أن تُسند للفيروسات التي تم تحديدها حديثاً وللأمراض ومتحورات الفيروسات المرتبطة بها أسماء يراعى فيها عدم الإساءة إلى أي مجموعات ثقافية أو اجتماعية أو وطنية أو إقليمية أو مهنية أو عرقية، والتقليل إلى الحد الأدنى من أي تأثير سلبي على التجارة أو السفر أو السياحة أو رفاه الحيوان. المرض: تتولى منظمة الصحة العالمية مسؤولية إسناد أسماء جديدة للأمراض بموجب التصنيف الدولي للأمراض ومجموعتها الخاصة بالتصنيفات الدولية ذات الصلة بالصحة (WHO-FIC). وقد فتحت منظمة الصحة العالمية باب المشاركة في مشاورة بشأن إسناد اسم جديد لمرض جدري القردة. ويمكن لكل شخص يرغب في اقتراح أسماء جديدة أن يزور هذا الرابط لتقديم اقتراحاته (انظر المراجعة الحادية عشرة للتصنيف الدولي للأمراض، إضافة اقتراحات). الفيروس: تتولى اللجنة الدولية المعنية بتصنيف الفيروسات مسؤولية إسناد أسماء لأنواع الفيروسات، وتعكف هذه اللجنة حاليا على تنفيذ عملية ترمي إلى وضع تسمية جديدة لفيروس جدري القردة. المتحورات/ الزُمر: عادة ما تسند أسماء لمتحورات المُمرضات الموجودة بناء على مناقشة بين العلماء. ولتسريع الاتفاق على الأسماء الجديدة في سياق الفاشية الحالية، عقدت المنظمة اجتماعا مخصصا لهذا الغرض في 8 أغسطس من أجل تمكين علماء الفيروسات وخبراء الصحة العامة من التوصل إلى توافق في الآراء بشأن المصطلحات الجديدة.
3687
| 17 أغسطس 2022
تدرس الولايات المتحدة الأمريكية استخدام طريقة جديدة لحقن لقاح جدري القرود للمصابين بالمرض من أجل توفير المزيد من الجرعات. وقال الدكتور روبرت كاليف، مفوض إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، بحسب موقع سي إن إن، إنّ الحكومة الأمريكية تدرس تغيير طريقة حقن الأطباء للقاحات جدري القردة كي تتمكّن من تحقيق إفادة قصوى من الإمدادات المتاحة. وأضاف: نحن ندرس مقاربة للجرعات الحالية من لقاح جينوس تسمح لمقدمي الرعاية الصحية تقسيم جرعة واحدة من اللقاح إلى خمسٍ منفصلة تحقن داخل الأدمة. ويعُطى لقاح جدري القرود تحت الجلد. لكن مع التطعيم في الأدمة، فإنّ الحقن يكون تحت البشرة مباشرة ولن يمر عبر الجلد، وفق الدكتور دانيال غريفين، اختصاصي الأمراض المعدية في جامعة كولومبيا. واعتبر الدكتور جاي فارما، عالم الأوبئة في تصريحات لـCNN، أنّ استخدام جرعة أصغر، من خلال الحقن في الأدمة، قد جرّب مع لقاحَي الأنفلونزا وداء الكلب. وبحسب سي إن إن نقلاً عن أحد المصادر، يحتوي الجلد على خلايا خاصة جيدة جداً تساعد اللقاح على تحفيز جهاز المناعة في الجسم. وهذه الخلايا، المعروفة بالخلايا التغصنية، أو الخلايا العارضة، أكثر قدرة على إنتاج استجابة مناعية. وأضاف: إذا كنت قادرًا على إعطاء لقاح جدري القردة داخل الأدمة، فيمكنك حقن جرعة أصغر.. فهذه الخلايا تحتاج فقط إلى نوع من الإثبات بأنك ستحصل على الاستجابة المناعية ذاتها. وستحتاج إدارة اللقاحات لإجراء مزيد من الأبحاث، لكن غريفين أفاد بأن البيانات حول فعالية طريقة الحقن يمكن جمعها بسرعة، نظرًا لأن أبحاث لقاح جدري القردة والتراخيص الخاصة به تستند إلى استجابة الجسم المضاد، وليس بالضرورة الفعالية. من جهته، قال الدكتور ويليام شافنر، أستاذ الأمراض المعدية في جامعة فاندربيلت، إن طريقة الحقن هذه ليست بالأمر السهل، موضحاً أنّ التلقيح داخل الأدمة ينطوي على تحديات، رغم أنه يبدو جيداً لأنه يتيح إمكانية إعطاء المزيد من اللقاحات، لكن عليك القيام بالحقن على نحو صحيح. وأشار إلى أن الممرضات في جميع عيادات السل تتقنّ كيفية إعطاء الحقن داخل الأدمة، لكن الممرضة العادية تحتاج إلى بعض الممارسة قبل التمكّن من القيام بذلك. من جانبها، قالت داون أوكونيل، مساعدة وزير الاستعداد والاستجابة بوزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية، الخميس، إن 150 ألف جرعة من لقاح جينوس ستصل إلى المخزون الاستراتيجي الوطني للولايات المتحدة في سبتمبر- قبل شهر من موعد الوصول المقرر سابقاً في أكتوبر، مضيفة أنه حتى الآن، أرسلت 602 ألف جرعة من لقاح جينوس إلى الولايات والاختصاصات القضائية. وقدّرت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها أنّ نحو 1.5 مليون شخص في الولايات المتحدة مؤهلون لتلقي التطعيم ضد جدري القرود. والأدمة (بالإنجليزية: Dermis)، بحسب موقع ويكيبديا، وهي إحدى طبقات الجلد وتقع مباشرة تحت البشرة وتتألف من نسيج ضام يحمل الأوعية الدموية والليمفاوية التي تغذي الجلد كما يحمل أعصاب الجلد وتشكل طبقة الأدمة السمك الرئيسي للجلد، ويبلغ سمك الأدمة حوالي 2 مم أي عشرة أضعاف سمك طبقة البشرة. الأدمة فهي قليلة الخلايا وتقسم إلى منطقتين: منطقة بين امتدادات طبقة البشرة وتسمى الأدمة الحليمية papillary dermis، وتحت تلك الطبقة طبقة تسمى الأدمة الشبكية reticular dermis. وفي 23 يوليو الماضي أعلنت منظمة الصحة العالمية، جدري القرود حالة طوارئ عالمية. وقال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غبيريسوس: نستطيع السيطرة على مرض جدري القرود ووقف انتشاره باستخدام الوسائل المتاحة لدينا في الوقت الراهن، مضيفاً أن انتشار جدري القرود يبقى تحت السيطرة في العالم عدا في أوروبا حيث تزيد المخاطر، مشيراً إلى انتشار المرض في 70 دولة.
618
| 06 أغسطس 2022
قال أعلى مسؤول صحة في الولايات المتحدة يوم الخميس إن إدارة الرئيس جو بايدن ستعلن جدري القرود حالة طوارئ للصحة العامة بسبب تفشي المرض في الولايات المتحدة. وسيساعد إعلان الطوارئ في حشد المزيد من الموارد لمكافحة تفشي المرض، الذي انتشر بسرعة منذ أن أكدت السلطات الصحية في بوسطن أول حالة إصابة في الولايات المتحدة في مايو بحسب شبكة سي إن بي سي. وكانت آخر مرة أعلنت فيها الولايات المتحدة حالة طوارئ صحية عامة في يناير 2020 بسبب كورونا. أوكدت الولايات المتحدة أكثر من 6600 حالة إصابة بجدري القرود في 48 ولاية بواشنطن العاصمة وبورتوريكو حتى يوم الخميس، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها. ومن المحتمل أن يكون العدد الحقيقي للعدوى أعلى من البيانات الرسمية لأنه لا يمكن إجراء اختبار للمرضى إلا بعد ظهور طفح جلدي، والذي قد يستغرق أسبوعًا أو أكثر بعد التعرض الأولي للفيروس. ونادرًا ما يكون جدري القرود قاتلًا ولم يتم الإبلاغ عن أي وفيات في الولايات المتحدة حتى الآن، ولكن غالبًا ما يعاني المرضى من آلام موهنة من الطفح الجلدي الناجم عن الفيروس. وتوفي ثمانية أشخاص بسبب المرض في جميع أنحاء العالم خلال التفشي الحالي، بشكل أساسي في إفريقيا حيث لم تكن الأنظمة الصحية قوية مثل الولايات المتحدة، حيث أبلغت إسبانيا والبرازيل عن أول حالة وفاة مؤكدة بسبب الفيروس خارج إفريقيا خلال عطلة نهاية الأسبوع.
530
| 04 أغسطس 2022
نشرت مؤسسة حمد الطبية فيديوهات توعوية عبر حسابها على تويتر حول مرض فيروس جدري القردة. وقالت د. منى المسلماني، المدير الطبي لمركز الأمراض الانتقالية في مؤسسة حمد الطبية، أن جدري القردة لا يشكل خطراً على الأفراد في دولة قطر إلا في حال السفر إلى إحدى الدول التي ينتشر فيها المرض وكان هنالك تلامس بينهم وبين المصابين بجدري القردة. وأضافت أن جدري القردة أقل قابلية للانتقال من فيروسات الجهاز التنفسي مثل كوفيد19 والانفلونزا الموسمية. وتطرقت د. منى المسلماني، إلى كيفية علاج المصابين بجدري القردة، مشيرة إلى أنه لا يوجد علاج معين لجدري القردة نظراً لتشابه فيروس جدري القردة مع فيروسات الجدري فإنه يمكن استخدام الأدوية واللقاحات المطورة للوقاية من عدوى فيروس جدري القردة وعلاجه. وأكدت د. المسلماني على أن غالبية المصابين بجدري القردة يتماثلون للشفاء بشكل كامل خلال بضعة أسابيع، مضيفة أن الأشخاص الذين يعانون من نقص المناعة والحوامل والأطفال دون 12 عاماً من الممكن أن يصابوا بالأعراض الحادة لفيروس جدري القردة. وأوضحت الإجراءات التي ينبغي على الأفراد اتباعها لحماية أنفسهم من الإصابة بجدري القردة: - تجنب التلامس عن طريق الجلد مع الأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض جدري القردة وأي نوع من أنواع الطفح الجلدي. - تجنب لمس الأشياء والمواد المستخدمة من جدري القردة، كمشاركة أدوات الطعام والأسرة والمناشف غسل اليدين باستمرار بالصابون والمياه باستخدام معقم يد يحتوي على الكحول وفي فيديو آخر، قال د. حمد عيد الرميحي مدير حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية، أن جدري القردة هو مرض فيروس حيواني المنشأ وهو من نفس مجموعة فيروسات الجدري ويسبب في العادة أعراضاً من خفيفة إلى متوسطة الحدة. وأضاف أن جدري القردة ينتشر بشكل أساسي في وسط وغرب القارة الأفريقية، ولكنه بدأ في الانتشار غير المألوف حول العالم خارج الدول التي يستوطن بها المرض في الأشهر الأخيرة، مشيراً إلى أن منظمة الصحة العالمية قد أعلنت مؤخراً أن الانتشار الحالي للمرض يعتبر حالة طوارئ صحية عامة تثير قلقاً دولياً وهو أعلى مستوى من التأهب والذي يتطلب التعاون والتنسيق الدولي للحد من انتشار المرض وحماية المجموعات الأكثر عرضة للإصابة بالمرض. وأوضح د. الرميحي أن جدري القردة ينتقل إلى الإنسان من خلال التلامس الوثيق مثل تلامس الجلد مع الشخص أو الحيوان المصاب، أو مع لمس المواد الملوثة بالفيروس مثل الملابس وأغطية الأسرة. وأضاف أن الشخص المصاب بجدري القردة نقل المرض للآخرين بمجرد ظهور الأعراض إلى أن يتم علاج الطفح بشكل كامل، وتكون طبقة جديدة ونظيفة من الجلد حيث يستمر المرض عادة من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع. وحول أعراض جدري القردة، أشار مدير حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية، إلى أنها تتمثل في ظهور طفح جلدي أو حبوب وارتفاع درجة الحرارة والجسم وألم في المفاصل والصداع الشديد والتهاب الغدد اللمفاوية وانخفاض مستوى النشاط وآلام في الظهر. كما أوضح مضاعفات المرض التي من الممكن أن تشمل التهابات الثانوية والتهابات الشعب الهوائية والإنتان الدموي والتهاب الدماغ وعدوى القرنية.
3813
| 04 أغسطس 2022
عين الرئيس الأمريكي جو بايدن، مستشارا رئاسيا لشؤون التنسيق للتصدي لمرض جدري القردة.. فيما أعلنت ولاية كاليفورنيا حالة الطوارئ للتصدي لتفشي هذا المرض فيها. وأصبحت كاليفورنيا ثالث ولاية أمريكية ترفع مستوى استجابتها الصحية للمرض سريع الانتشار، في غضون أربعة أيام، بعد إجراءات مماثلة اتخذتها ولايتي نيويورك وإلينوي. وذكرموقع /الحرة/ الأمريكي، اليوم، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن عين السيد روبرت فينتون، منسقا وطنيا للاستجابة لجدري القردة في محاولة لتحسين استجابة الحكومة الفيدرالية لتفشي المرض. وذكر البيت الأبيض أن روبرت فينتون، سيعمل كمنسق لجدري القردة، فيما سيعمل ديميتر داسكالاكيس، نائبا له، وسيوجه المسؤولان استراتيجية إدارة بايدن بشأن جدري القردة ويساعدان في زيادة توفر الاختبارات واللقاحات والعلاجات. تجدر الإشارة إلى أنه تم الإبلاغ عن ما يقرب من ستة آلاف حالة إصابة بجدري القردة على المستوى الأمريكي منذ /مايو/ الماضي، مع الإبلاغ عن نصفها تقريبا في كاليفورنيا وإلينوي ونيويورك. وفي 23 يوليو، أعلنت منظمة الصحة العالمية جدري القردة حالة طوارئ صحية عالمية. وتظهر أعراض مرض جدري القردة على هيئة حمى وتضخم الغدد الليمفاوية وآلام في العضلات، إضافة إلى الإرهاق والقشعريرة وطفح جلدي يشبه جدري الماء على اليدين والوجه فيما تنتقل العدوى عن طريق الاتصال الوثيق جسديا.
492
| 03 أغسطس 2022
أعلنت وزارة الصحة الإسبانية، اليوم الجمعة عن أول حالة وفاة مرتبطة بجدري القردة، في أول حالة وفاة معروفة في أوروبا والثانية خارج إفريقيا في حالة التفشي الحالي. كانت البرازيل قد أبلغت في وقت سابق من اليوم الجمعة عن أول حالة وفاة مرتبطة بجدري القردة خارج القارة الأفريقية في موجة التفشي الحالية. وقالت وزارة الصحة الإسبانية في أحدث تقرير لها إنه تم تأكيد 4298 حالة إصابة بالفيروس في البلاد، مضيفة أن من بين 3750 مريضا لديها معلومات عنهم، تم نقل 120 إلى المستشفى، أي ما يمثل 3.2%، وتوفي شخص واحد. والسبت الماضي أعلنت منظمة الصحة العالمية، جدري القرود حالة طوارئ عالمية، فيما تم تسجيل أكثر من 18 ألف حالة إصابة بمرض جدري القردة على مستوى العالم من 78 دولة حتى الأربعاء الماضي، غالبيتها في أوروبا، بحسب رويترز. جدري القردة، هو عدوى فيروسية حيوانية المصدر، مما يعني أنها يمكن أن تنتقل من الحيوانات إلى البشر. ويمكن أن تنتقل أيضاً من شخص إلى آخر. واكتشف المرض أول مرة عام 1958 عندما ظهر مرض يشبه الجدري في قرود أحد المختبرات، ومن هنا أُخذت هذه التسمية. تتراوح فترة حضانة جدري القردة (وهي الفترة الفاصلة بين مرحلة الإصابة بعدواه ومرحلة ظهور أعراضها) بين 6 أيام و16 يوماً، بيد أنها يمكن أن تتراوح بين 5 أيام و21 يوماً، بحسب منظمة الصحة العالمية. ويمكن تقسيم مرحلة العدوى إلى فترتين كالتالي: - فترة الغزو (صفر يوم و5 أيام)، ومن سماتها الإصابة بحمى وصداع مبرح وتضخّم العقد اللمفاوية والشعور بآلام في الظهر وفي العضلات ووهن شديد (فقدان الطاقة). - فترة ظهور الطفح الجلدي (في غضون مدة تتراوح بين يوم واحد و3 أيام عقب الإصابة بالحمى) والتي تتبلور فيها مختلف مراحل ظهور الطفح الذي يبدأ على الوجه في أغلب الأحيان ومن ثم ينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم. ويكون وقع الطفح أشدّ ما يكون على الوجه (في 95% من الحالات) وعلى راحتي اليدين وأخمصي القدمين (75%). ويتطوّر الطفح في حوالي 10 أيام من حطاطات بقعية (آفات ذات قواعد مسطّحة) إلى حويصلات (نفاطات صغيرة مملوءة بسائل) وبثرات تليها جلبات قد يلزمها ثلاثة أسابيع لكي تختفي تماماً.
765
| 29 يوليو 2022
أعلنت منظمة الصحة العالمية اليوم الأربعاء عن تسجيل أكثر من 18 ألف حالة إصابة بمرض جدري القردة على مستوى العالم من 78 دولة، غالبيتها في أوروبا، بحسب رويترز. والسبت الماضي أعلنت المنظمة، جدري القرود حالة طوارئ عالمية. وقال المدير العام للصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبيريسوس: نستطيع السيطرة على مرض جدري القرود ووقف انتشاره باستخدام الوسائل المتاحة لدينا في الوقت الراهن، مضيفاً أن انتشار جدري القرود يبقى تحت السيطرة في العالم عدا في أوروبا حيث تزيد المخاطر. جدري القردة، هو عدوى فيروسية حيوانية المصدر، مما يعني أنها يمكن أن تنتقل من الحيوانات إلى البشر. ويمكن أن تنتقل أيضاً من شخص إلى آخر. واكتشف المرض أول مرة عام 1958 عندما ظهر مرض يشبه الجدري في قرود أحد المختبرات، ومن هنا أُخذت هذه التسمية. تتراوح فترة حضانة جدري القردة (وهي الفترة الفاصلة بين مرحلة الإصابة بعدواه ومرحلة ظهور أعراضها) بين 6 أيام و16 يوماً، بيد أنها يمكن أن تتراوح بين 5 أيام و21 يوماً، بحسب منظمة الصحة العالمية. ويمكن تقسيم مرحلة العدوى إلى فترتين كالتالي: - فترة الغزو (صفر يوم و5 أيام)، ومن سماتها الإصابة بحمى وصداع مبرح وتضخّم العقد اللمفاوية والشعور بآلام في الظهر وفي العضلات ووهن شديد (فقدان الطاقة). - فترة ظهور الطفح الجلدي (في غضون مدة تتراوح بين يوم واحد و3 أيام عقب الإصابة بالحمى) والتي تتبلور فيها مختلف مراحل ظهور الطفح الذي يبدأ على الوجه في أغلب الأحيان ومن ثم ينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم. ويكون وقع الطفح أشدّ ما يكون على الوجه (في 95% من الحالات) وعلى راحتي اليدين وأخمصي القدمين (75%). ويتطوّر الطفح في حوالي 10 أيام من حطاطات بقعية (آفات ذات قواعد مسطّحة) إلى حويصلات (نفاطات صغيرة مملوءة بسائل) وبثرات تليها جلبات قد يلزمها ثلاثة أسابيع لكي تختفي تماماً.
673
| 27 يوليو 2022
وافقت المفوضية الأوربية، اليوم الإثنين، على توسيع استخدام لقاح مجموعة الأدوية الدنماركية بافاريان نورديك (Bavarian Nordic) لمكافحة جدري القرود. وقالت الشركة الدنماركية في بيان: إن الموافقة على لقاح جدري القرود مثال على التعاون الجيد بين شركة بافاريان نورديك والمنظمين الأوربيين، في حين أن مثل هذا القرار يستغرق عادة من 6 إلى 9 أشهر، وفقاً للجزيرة. ويسري الضوء الأخضر من المفوضية في جميع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوربي، وكذلك في أيسلندا وليشتنشتاين والنرويج. وتأتي هذه الخطوة بعد إجازة مماثلة باستخدام اللقاح في كندا والولايات المتحدة. وأطلقت منظمة الصحة العالمية، السبت، أعلى مستوى من التأهب في محاولة لاحتواء تفشي جدري القرود الذي أصاب حتى الآن نحو 17 ألف شخص في 74 بلدًا -معظمها في أوربا- و5 وفيات في أفريقيا. واكتُشفت أولى الإصابات بجدري القرود لدى البشر عام 1970، وهو أقل خطورة وعدوى من الجدري البشري الذي تم القضاء عليه عام 1980. وينتشر الفيروس عن طريق المخالطة الوثيقة وغالبًا ما يسبب أعراضًا تشبه أعراض الإنفلونزا وتقرحات جلدية متقيحة، وعادة ما يُشفى المريض من دون تدخل بعد أسبوعين أو 3 أسابيع.
610
| 25 يوليو 2022
أعلنت وزارة الصحة الإيطالية عن تسجيل 407 حالة إصابة بفيروس جدري القرود. وقال رئيس دائرة الوقاية من الأمراض بوزارة الصحة الإيطالية، جاني ريتسا: لقد أعدت وزارة الصحة بالتعاون مع الأقاليم والمناطق المتمتعة بالحكم الذاتي إجراءات الإبلاغ عن الحالات الفردية. وتم في إيطاليا حتى الآن تسجيل 407 حالات، مع النزوع إلى استقرار الوضع. ولا يزال الوضع تحت المراقبة المستمرة، لكنه لا يثير أي قلق خاص. وأعلن رئيس منظمة الصحة العالمية، تيدروس غيبرييسوس، أمس السبت، حالة طوارئ صحية عالمية بسبب تفشي مرض جدري القردة، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن هذا التفشي يمثل خطرا معتدلا على جميع مناطق العالم، باستثناء أوروبا حيث يعد هذا الخطر مرتفعا.
550
| 24 يوليو 2022
مساحة إعلانية
أعلن وزارة الداخلية أن دوي الانفجارات الذي سمع في أنحاء متفرقة من مدينة الدوحة عصر اليوم الثلاثاء كان نتيجة استهداف إسرائيلي لمقرات سكنية...
18086
| 09 سبتمبر 2025
تدين دولة قطر بأشد العبارات الهجوم الإسرائيلي الجبان الذي استهدف مقرات سكنية يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب السياسي لحركة حماس في العاصمة...
6662
| 09 سبتمبر 2025
وزارة التجارة والصناعة تُعلن عن إغلاق شركة، لمدة أسبوع واحد، وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادتين رقم (7) و (11) من القانون رقم (8)...
6626
| 10 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إغلاق شركة لمدة شهر وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادة رقم (16) من القانون رقم (8) لسنة 2008 بشأن...
6412
| 09 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
الدوحة - موقع الشرق أعلنت وزارة الداخلية أنه في إطار المتابعة المستمرة لمستجدات الاستهداف الإسرائيلي، وفي ضوء قيام الجهات الأمنية المختصة بعملها الميداني...
5224
| 10 سبتمبر 2025
تلقى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اتصالاً هاتفياً اليوم، من فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات...
4126
| 09 سبتمبر 2025
قالت وكالة الأنباء السعودية إن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أجرى اتصالًا...
3920
| 09 سبتمبر 2025