رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
اندلاع المواجهات بين قوات الاحتلال والفلسطينيين في جنين

اقتحمت قوات الاحتلال الاسرائيلي، فجر اليوم، مدينة جنين بالضفة الغربية، وداهمت عدة منازل وسط اندلاع مواجهات، وكثفت من تواجدها العسكري في القرى المحاذية لجدار الفصل العنصري بالمحافظة. وذكرت مصادر أمنية لوكالة الانباء الفلسطينية /وفا/ أن قوات الاحتلال الاسرائيلي اقتحمت مدينة جنين وداهمت منازل المواطنين في عمارة الزايد بحي البساتين وسط المدينة واستجوبت ساكنيها. وأشارت المصادر إلى أن قوات الاحتلال كثفت من تواجدها العسكري، ونصب حواجز عسكرية وكمائن في محيط قرى وبلدات المحافظة خاصة الواقعة بمحاذاة جدار الفصل العنصري.

497

| 27 مايو 2022

عربي ودولي alsharq
إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال قرب جدار الفصل العنصري جنوب غرب جنين

أصيب شاب فلسطيني اليوم، برصاص الاحتلال الإسرائيلي، قرب بلدة برطعة الواقعة خلف جدار الفصل العنصري جنوب غرب جنين. وذكرت مصادر طبية لوكالة الأنباء الفلسطينية وفا، أن شابا قد أصيب برصاصة حية في ساقه، وجرى نقله إلى مستشفى جنين الحكومي لتلقي العلاج. وفي سياق آخر، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي ثلاثة شبان فلسطينيين من جنين عقب مداهمة منازلهم وتفتيشها، فيما جرى اعتقال أسيرين محررين من بلدة حزما وبلدة الطور بالقدس المحتلة. وكانت قوات الاحتلال قد اعتقلت في وقت سابق اليوم، 13 فلسطينيا من محافظة رام الله والبيرة.

1348

| 29 ديسمبر 2020

عربي ودولي alsharq
الفلسطينيون في الخليل والقدس .. معاناة خلف جدار الفصل العنصري

أجرى المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية في رام الله وسط الضفة الغربية خلال الفترة ما بين (يونيو – أغسطس) 2016 استطلاعين حول أوضاع الأمن وسيادة القانون في المناطق الفلسطينية في الضفة الغربية خاصة في مناطق "ب" و "جيم" ومناطق أخرى مماثلة. وكشفت النتائج بوضوح إلى أن السكان الفلسطينيين المقيمين خارج المنطقة "أ" من الضفة الغربية يشعرون بالأمن والسلامة بشكل أقل مما يشعر به سكان المنطقة "أ". كذلك تشير النتائج إلى أن سكان هذه المناطق في "ب" و "جيم" واتش 2 وأحياء القدس المعزولة يلجأون للشرطة الفلسطينية بشكل أقل بكثير مما يلجأ إليها سكان المنطقة "أ". كذلك يقل مستوى الثقة بالجهاز القضائي الفلسطيني ونظام العدالة وبقدرته على حل النزاعات بين سكان المناطق الواقعة خارج "أ". ويشكو سكان المناطق الواقعة خارج "أ" من العديد من التهديدات التي تشمل، مثلًا، السرقات، المخدرات، خروقات البناء، قلة الاستثمارات، هجمات مسلحة من فلسطينيين، وهجمات مسلحة من المستوطنين. كذلك يشير البعض للعنف الأسري ضد المرأة ولإنكار حقوقها. بل إن البعض يقولون بأنهم يخافون الخروج من المنزل في الليل. كما أن العديد من السكان يقولون بأن جيرانهم يهاجرون إلى مناطق أكثر أمنًا. وحسب الدراسة والاستطلاعات يشكو سكان المناطق الواقعة خارج المنطقة "أ" كذلك من العديد من الممارسات الإسرائيلية وعلى رأسها الحواجز والإغلاقات ومصادرة الأراضي وهدم المنازل والطرد من البيوت. وتشير النتائج إلى أن سكان المنطقة اتش 2 في الخليل هم الأكثر إحساسًا بالتهديد يتبعهم سكان أحياء القدس المعزولة. كما أن سكان هاتين المنطقتين هم الأكثر معاناة من الجرائم كالسرقة والقتل والمخدرات والاعتداء. يُظهر سكان المناطق الواقعة خارج "أ" ثقة كبيرة في الشرطة الفلسطينية ويعتبرونها مسؤولة عن حمايتهم. وتطالب أغلبية هؤلاء السكان بتواجد الشرطة الفلسطينية في مناطق سكنهم وذلك عن طريق فتح مراكز للشرطة أو من خلال دوريات يومية. تشير النتائج إلى أنه في المناطق التي تم فيها حديثًا افتتاح مراكز للشرطة، فإن السكان يشيرون لتحسن واضح في أوضاع الأمن والسلامة العامة. ويُظهر سكان المنطقة "ب" درجة أعلى من الرضا عن أداء الشرطة الفلسطينية مقارنة بكافة المناطق الأخرى. في المقابل، يُظهر سكان منطقة اتش 2 في الخليل أدنى مستوى من الرضا. لكن كافة سكان هذه المناطق يشيرون إلى صعوبات في الاتصال والتواصل مع الشرطة الفلسطينية ويشكون من مشاكل مثل ضعف أو بطء الاستجابة وضعف المتابعة وقلة الخصوصية عند عرض الشكوى وغيرها. كما أن البعض يشيرون إلى أن النساء لا تستطيع الوصول والتواصل مع الشرطة وأنهن الأقل قدرة على الحصول على حماية الشرطة. الشرطة الفلسطينية وتشير النتائج أيضًا إلى أن سكان المناطق الواقعة خارج "أ" يضعون ثقتهم في آليات حل النزاع التقليدية وليس في نظام العدالة الرسمي. فمثلًا، يتوجه معظمهم للجان الإصلاح بدلًا من المحاكم ويعود ذلك لوجود انطباع واسع الانتشار بأن المحاكم بطيئة جدًا في حل النزاعات. كذلك يعتقد سكان هذه المناطق أنه نظرًا لسكنهم خارج المنطقة "أ" فإن نظام العدالة الفلسطيني لا يتعامل معهم بمساواة. وتعتقد الغالبية العظمى من سكان هذه المناطق أن وجودًا شرطيًا فلسطينيًا في مناطق سكنهم هو الحل الأقدر على توفير الحماية لهم وعلى فرض النظام والقانون فيها. ولكن، في غياب هذا التواجد فإنهم يؤيدون خيارات بديلة مثل تشكيل وحدات من الحرس المدني الذي يقوم بالتنسيق والمتابعة مع الشرطة الفلسطينية. كذلك يؤيد البعض تشكيل وحدات أمن تتبع للمجالس المحلية في مناطق سكنهم. لكي يتم تقوية أداء الشرطة الفلسطينية، يؤيد سكان هذه المناطق إعطاء الشرطة الفلسطينية كافة الصلاحيات على سكان القدس الشرقية من حملة البطاقات الزرقاء تمامًا مثل بقية سكان الضفة الغربية. كما يؤيدون استمرار التنسيق مع الطرف الإسرائيلي لضمان وصول الشرطة الفلسطينية لمناطق سكنهم في كافة أرجاء الضفة الغربية. هذا وشهدت الفترة التي أُجري فيها الاستطلاعان انخفاضًا كبيرًا في أحداث المواجهات الشعبية ضد الاحتلال، لكن الضفة الغربية شهدت ارتفاعًا في حدة الأوضاع الأمنية الداخلية نتيجة لحوادث متعددة من الانفلات الأمني خاصة في مناطق في شمال الضفة الغربية مثل يعبد ونابلس أدت لمقتل بعض المواطنين وعنصري أمن. كما شهدت الفترة نفسها قيام أجهزة الأمن بعدد من الحملات الأمنية في مناطق الضفة المختلفة بما في ذلك المناطق المصنفة "ب" و"جيم". في المنهجية قال المركز إن هذين الاستطلاعين هما جزء من دراسة أكبر حول احتياجات الأمن وحكم القانون خارج المنطقة المسماة "أ" في الضفة الغربية. تستند الدراسة إلى استطلاعات الرأي، وإلى لقاءات متعددة مع مجموعات صغيرة مركزة من سكان المناطق المختلفة في "ب" و "جيم" وغيرها، وإلى دراسات حالة مختلفة تلقي كل منها الضوء على جانب محدد من الاحتياجات الفلسطينية الأمنية والقضائية. مشيرًا إلى أن الدراسة تهدف للخروج بتوصيات محددة للسلطة الفلسطينية وأجهزة الأمن في كيفية تلبية احتياجات السكان في هذه المناطق رغم القيود المفروضة من الاحتلال الإسرائيلي واتفاقيات أوسلو.

516

| 25 أكتوبر 2016

عربي ودولي alsharq
بالصور.. متضامنون أجانب وإسرائيليون يشاركون بمسيرة قرب رام الله

شارك مئات الفلسطينيين والمتضامنين الأجانب والإسرائيليين، اليوم السبت، في مسيرة مناهضة للاستيطان وجدار الفصل العنصري ببلدة النبي صالح غربي رام الله، في الضفة الغربية. وبحسب القائمين على المسيرة، فإنها تأتي في الذكرى الخامسة لانطلاق مسيرة النبي صالح، التي انطلقت في 28 مارس 2010، وإحياء ليوم الأرض. وشارك في المسيرة مسؤولون فلسطينيون من فصائل ومؤسسات أهلية، ونشطاء للمقاومة الشعبية ومتضامنين أجانب وإسرائيليين، وسط إجراءات إسرائيلية مشددة. وتتزامن مسيرة اليوم مع انطلاق القمة العربية السادسة والعشرون بالقاهرة، والتي من بين بنودها مناقشة القضية الفلسطينية. وانطلق المشاركون في المسيرة بعد صلاة الظهر من وسط القرية باتجاه النقطة العسكرية على مدخل البلدة، حاملين الأعلام الفلسطينية، وسط هتافات منددة بـ"الاحتلال الإسرائيلي"، وسياساته. وأطلق الجيش الإسرائيلي قنابل الغاز والصوت والرصاص المطاطي باتجاه المسيرة، ما أدى إلى إصابة 10 بالرصاص المطاطي والعشرات بحالات اختناق، تم معالجتها ميدانيا، فيما رشق الشبان الجيش بالحجارة والعبوات الفارغة، وإعادة قنابل الغاز تجاه الجيش الإسرائيلي.

199

| 28 مارس 2015

عربي ودولي alsharq
بالصور.. إصابات خلال تفريق الجيش الإسرائيلي مسيرات بالضفة

أصيب عشرات الفلسطينيين بحالات اختناق، اليوم الجمعة، خلال تفريق الجيش الإسرائيلي المسيرات الأسبوعية المناهضة للاستيطان وجدار الفصل العنصري في الضفة الغربية، مستخدما الرصاص الحي والمطاطي وقنابل الغاز المسيل للدموع، بحسب بيان للجان المقاومة الشعبية. تظاهرة في بلدة كفر قدوم غربي نابلس واشتباكات مع القوات الإسرائيلية.

241

| 02 يناير 2015

عربي ودولي alsharq
الجيش الإسرائيلي يفرق مسيرات بالضفة

اعتقلت قوات الجيش الإسرائيلي، ناشطين أجنبيين اثنين، فيما أصيب عشرات الفلسطينيين بحالات اختناق، نتيجة استنشاقهم الغاز المسيل للدموع، خلال تفريق المسيرات الأسبوعية المناهضة للاستيطان وجدار الفصل العنصري في الضفة الغربية، حسب بيان لجان المقاومة الشعبية. وأوضح الجيش الإسرائيلي حسب بيان له، اليوم الجمعة، أنه اعتقل اثنين من النشطاء الأجانب المتضامنين مع الفلسطينيين، في مسيرة بلعين غربي رام الله، ونقلهما إلى جهة غير معلومة، خلال مشاركتهما في المسيرة الأسبوعية المناهضة للجدار. ولم يوضح البيان تفاصيل أكثر عن المتضامنين المعتقلين. كما أشار البيان إلى أن عشرات الشبان أصيبوا بحالات اختناق في بلعين تم معالجتهم ميدانيا. كما فرق الجيش الإسرائيلي المسيرات التي انطلقت عقب صلاة الجمعة في نعلين والنبي صالح غرب رام الله، وكفر قدوم غرب نابلس، والمعصرة غرب بيت لحم، مستخدما الرصاص المطاطي وقنابل الغاز، ما أدى إلى إصابة العشرات بحالات اختناق تم معالجتهم ميدانيا، حسب البيان.

191

| 29 أغسطس 2014