نوهت الهيئة العامة للجمارك بأهميةالإقرار الجمركي للمسافرين من قطر والقادمين إليها والحالات التي تستلزم تعبئته وعقوبة الامتناع عن ذلك أو تقديم معلومات خاطئة....
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
يشارك المركز الثقافي للطفولة في مهرجان الشتاء، في الفترة من 22-26 يناير الجاري على شاطئ الحي الثقافي -كتارا، وتأتي هذه المشاركة في إطار سعي المركز إلى تنمية وتطوير قدرات الطفل والنشء النفسية وإلى المساهمة في مسؤوليته الاجتماعية تجاه المجتمع، وذلك من خلال المبادرات والبرامج والفعاليات التي يقيمها. وتأتي هذه المشاركة في مهرجان الشتاء لتنمية ثقافة الطفل والنشء ولتعزيز روح الوطنية لديهم حيث تكمن فكرة المسابقة في تفعيل جغرافية قطر عبر خريطة لدولة قطر ممتدة على الأرضية مع تحديد لأبرز المدن فيها بشكل جذاب، ومن المدن البارزة في الخريطة الدوحة، مسيعيد، الوكرة، الخور، دخان وغيرها، حيث سيتم تفعيل هذه الخريطة من خلال مسابقات وأنشطة مرتبطة بكل مدينة، أما في مدينة الزبارة فسيكتسب المشاركون معلومات قيمة عن قلعة الزبارة كأبرز معالم المدينة التراثية. تهدف هذه المشاركة إلى غرس مفهوم الهوية الوطنية في أجيال المستقبل، وتعريف الطفل والناشئ بماضي وتراث الأجداد وإنجازات الدولة وكم الحداثة الذي صنعته وواكبته في العصر الحالي، كما تهدف إلى تعزيز مفهوم العمل الجماعي والفريق الواحد، بالإضافة إلى أن يعيش المشارك أجواء المغامرة المستوحاة من معالم الدولة.
350
| 21 يناير 2017
قامت المكتبة المتنقلة التابعة للمركز الثقافي للطفولة بزيارة لأكاديمية العوسج، قدمت خلالها أنشطة ترفيهية وتثقيفية متنوعة. قدم فريق المكتبة نشاطا فنيا ترفيهيا لثلاثين طفلا من أكاديمية العوسج، وقام الأطفال بمساعدة الفريق الفني بصنع طاووس ملون بألوان زاهية جذابة باستخدام عدة خامات كالفلين والريش والأطباق الورقية والعيون المتحركة. وقد استمتع الصغار بهذا العمل الفني حيث أصبح الطاووس دمية جميلة يلهو بها الأطفال. واصطحب فريق المركز الأطفال إلى المكتبة المتنقلة للتعرف عليها، وتجولوا بداخل أروقة الحافلة واطلعوا على الكتب والقصص المختلفة التي توفرها المكتبة والأنشطة التي يمكن الاستمتاع بها فيها. وقام الفريق بتعريف الطلاب بأهمية المكتبة المتنقلة وبأهمية القراءة كذلك وما لها من دور كبير في رفعة الإنسان وتطوره. وتعتبر المكتبة، حافلة تم تجهيزها لتصبح بيئة جاذبة ومشجعة للقراءة، تصل إلى الأطفال حيثما كانوا من خلال جولات تغطي مختلف الأماكن الجغرافية في الدولة. وتحتوي المكتبة على إصدارات من مختلف دور النشر والمكتبات ضمن الفئة العمرية من 3-11 سنة، ويصاحب الحافلة الراوي ليحكي للأطفال أجمل الحكايات، كما يتم تقديم أنشطة فنية مصاحبة للأطفال ذات صلة وثيقة بالنشاط الأدبي. ويعتبر هذا المشروع لبنة داعمة للمشروع الوطني لتنمية القراءة وانطلاقة لمرحلة جديدة تحفز الأطفال وتشجعهم على ارتياد المكتبات.
570
| 10 يناير 2017
أقام المركز الثقافي للطفولة احتفالية لتكريم الأطفال والنشء ممن جددوا رخصة الباحث الاجتماعي، إذ جرى تكريم ١٦ باحثاً وباحثة. حضر الحفل كل من الأستاذة سما الهاجري، مدير إدارة البحوث والتطوير بالمركز، والسيد عبدالله الملا، مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام بالمركز، وعدد من منسقي البحث العلمي في المدارس وأولياء الأمور وممثلي مؤسسات المجتمع المدني ممن تعاونوا مع الباحثين والباحثات لتطبيق بحوثهم وخططهم العلاجية. وقالت سما الهاجري " إنه بانتهاء الموسم الرابع من برنامج رخصة الباحث الاجتماعي، "نكون قد اختتمنا إنجازنا بتدريب ما يقارب الـ 114 منسقا ومنسقة من المراحل الدراسية المختلفة، وتأهيل قرابة الـ 148 باحثا وباحثة ممن يحملون رخصة "باحث اجتماعي". وأضافت أن فكرة البرنامج لاقت استحسان منسقي البحث العلمي بالمدارس ودعما من أولياء الأمور ومؤسسات المجتمع المدني في الدولة، "وتعتمد فكرته على إنشاء خطط علاجية يسهم فيها الطفل أو الناشئ بشكل كبير لإحداث فارق كبير في مجتمعه من خلال تطبيق هذه الخطط بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني في الدولة.” وبدوره، قال السيد عبدالله الملا، إن البرنامج يهدف إلى تنمية الشراكة المجتمعية مع المؤسسات المعنية في الدولة لتنمية مهارات البحث العلمي، وتدريب ورعاية الباحثين الصغار بفئتي الأطفال والنشء ليصبحوا باحثين اجتماعيين مرخصين.
287
| 27 ديسمبر 2016
أُسدل الستار اليوم على المؤتمر العالمي لجيل المستقبل، والذي نظمه المركز الثقافي للطفولة على مدى يومين، بمركز قطر للمؤتمرات، وترأسته دولة قطر، بمشاركة 17 دولة، مثلها 70 طفلاً، بالإضافة إلى مشاركة 1000 طفل وناشئ، حول العالم. وشهد اليوم الأخير للمؤتمر، حلقة نقاشية بعنوان "الوعي الإعلامي والإلكتروني وتأثيره على جيل المستقبل"، وذلك بمشاركة أطفال من مركز الدوحة لحرية الإعلام ، فيما كانت الفقرة الأخيرة من ذات اليوم مناقشة توصيات المشاركين بالمؤتمر، الذين تنوعوا بين أطفال وناشئة، تحاوروا على مدى يومين، من خلال محاكاة نموذج اجتماعات منظمة الأمم المتحدة. المناقشات سادها الحوار الجاد ، وغير الرسمي. فيما سبق أن وعد السيد منصور السعدي، المدير العام للمركز الثقافي للطفولة، برفع التوصيات والمقترحات التي سيتوصل إليها المشاركون إلى سفراء بلدانهم. مؤكداً أنها حوارات ومناقشات غير رسمية، "ولا تشهد ضغوطاً أو أجندات". وأشاد الحضور برؤية قطر 2030 في جوانبها الأربعة، والخاصة ببناء مستقبل الطفل (شباب المستقبل) والمجتمع بأكمله. فيما حملت كلمات المشاركين تأكيد على جهود قطر في حماية الطفولة والناشئة. توصيات ومقترحات استهدفت توصيات المشاركين أن يكون هذا المؤتمر النواة الأولى من حيث الجودة والأثر لنقله من عالم المحاكاة إلى عالم الحقيقة الواقعية، والسعي ليكون محفلاً دولياً رسمياً خاصاً بالأطفال (المؤتمر العالمي لشباب المستقبل)، ليوازي في تشكيله هيئة الأمم المتحدة وينبثق عنها ويكون جل أعضاءه من فئة الناشئة ؛بحيث يكون لهم دورٌ في صناعة القرار ولهم دور أكبر في قيادة بلدانهم مستقبلاً بعدما اكتسبوا خبرةً قياديةً كبيرةً من خلال المحافل العالمية. وأكد المشاركون حرصهم على أن يسهم المؤتمر في بناء جيل واعٍ بقضايا وطنه، مدركٌ لمتغيرات العالم حوله، فاعلٌ في عملية البناء والتغير، يتبنى هموم شباب المستقبل في العالم، يقدر حجم المسؤولية الملقاة على عاتقه ويؤمن بأنه مستقبل الوطن. وناقش المؤتمرون عددا من المقترحات والتوصيات منها أن ينعم الطفل الفلسطيني كأي طفل في العالم بالحياة الآمنة والتعليم المنتظم ، وانشاء مجمعات تعليمية لخدمة الشباب السوري تشمل جميع مراحل التعليم بتمويل عالمي ، وإقامة شراكة بين شبة القارة الهندية وبين الشرق الاوسط في مجال البحث العلمي ، والاستفادة من تجربة التعليم الفنلندي ، وإنشاء لجنة دائمة تقوم على تأهيل الشباب المتضرر من أثار الحرب في سوريا وليبيا وتأهيلهم نفسيا ، بالإضافة إلى انشاء صندوق للغذاء يهتم بالأطفال في الدول التي يعاني الأطفال فيها من سوء التغذية ودعم الأطفال في الدول التي تعاني من الحروب ونشر قضاياهم في المحافل الدولية. تجربة رائدة ويوصف المؤتمر بأنه الأول من نوعه على مستوى قطر والعالم العربي، فيما سبق للمركز أن أقام في العام الماضي ، النسخة الأولى من المؤتمر، تحت عنوان "هيئة أطفال العالم"، والذي كان أنموذجاً مميزاً وتجربةً رائدةً قام فيها الناشئة بمحاكاة هئية الأمم المتحدة عبر تمثيلهم لبلدانهم وطرح أهم القضايا التي تخص الطفولة والناشئة وتسليط الضوء عليها من وجهة نظرهم ودفاعهم عن قضاياهم وقد أبدوا نضجاً واضحاً ومسؤوليةً كبيرةً في قدرتهم على لعب دورٍ مهمٍ وفعالٍ في رؤيتهم لمستقبلٍ أفضل لأطفال العالم. وكانت تلك المحطة هي الإنطلاقة الأولى لمؤتمر يعقد سنويا تحت مسمى "المؤتمر العالمي لشباب المستقبل" ، ليصبح ذو رسالة واضحة تجاه جيل واعٍ بقضايا وطنه مدركٌ لمتغيرات العالم حوله، فاعلٌ في عملية البناء والتغيير، يتبنى هموم شباب المستقبل في العالم، يقدر حجم المسؤولية الملقاة على عاتقه، يؤمن بأنه مستقبل الوطن. 17 جهة عارضة صاحب المؤتمر معرض متميز بمشاركة 17 جهة معنية بالطفل في الدولة ، حيث تمثل كل مؤسسة حق من حقوق اتفاقية الطفل توضح من خلالها ما قدمته في هذا المجال لتأكيد هذا الحق للأطفال. وحظيت مشاركة "دار الشرق" من خلال مجلة "جاسم" بحضور لافت بالمعرض، إذ حرص الحضور على زيارة الجناح ، واقتناء المجلة، سواء من قبل الزائرين للمعرض أو المشاركين في المؤتمر، أو من خلال القائمين على شأن الأجنحة المشاركة بالمعرض ذاته. وسيستمر المعرض لمدة يومين.
669
| 08 ديسمبر 2016
افتتح المركز الثقافي للطفولة اليوم بمقره وحدة الرعاية النهارية ضمن مبادرة "عملي يحتضن طفلي"، والتي تتمثل في حضانة لأبناء الموظفين والموظفات، وذلك تطبيقا لمبادرة صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر. وتهدف مبادرة "عملي يحتضن طفلي" إلى تهيئة جو من الطمأنينة للأم والتنشئة الصحيحة للطفل بعيدا عن السلوكيات الخاطئة التي يكتسبها الطفل من الخادمة. وأكد السيد منصور أحمد السعدي المدير العام للمركز الثقافي للطفولة، في تصريح لوكالة الأنباء القطرية "قنا"، ضرورة تعزيز جانب الأمومة لدى المرأة والموازنة بينها وبين مسؤولياتها الوظيفية وإكسابها مهارات الحفاظ على التوازن بين أدوارها المهنية والأسرية والأبناء وتوفير بيئة تربوية آمنة وصحية ومحفزة لنمو الطفل بالقرب من والداته ومنح الأم العاملة الراحة النفسية والاستقرار الوظيفي بقربها من طفلها. وطالب السعدي بوجود تشريع يلزم بإنشاء الحضانات في مقار العمل للموظفين والموظفات سواء في المؤسسات الحكومية وغيرها، منوها باستعداد المركز لتقديم الخدمات الإشرافية للجهات الحكومية وغيرها الراغبة في إنشاء مثل هذه الحضانات. وأضاف أن الإحصائيات الجديدة لوزارة التخطيط التنموي والإحصاء تشير إلى تزايد أعداد الأطفال في قطر، حيث يصل عدد الأقل من 4 سنوات وهي الفئة الأكثر احتياجا لتلك الرعاية 100 ألف طفل بينهم 30 % قطريين وبالتالي لابد من عمل حضانات للأطفال تساهم في توفير راحة نفسية واستقرار وظيفي بتواجد أمهاتهم قرب أطفالهم . بدورها، صرحت السيدة خلود الأنصاري مسؤولة العلاقات العامة بالمركز ومدير الرعاية النهارية إنه تمت تهيئة الأجواء في الحضانة بشكل مناسب لتكون مكانا آمنا وبإشراف متخصصين، كما يتم توفير الكتب المتنوعة التي تحبب الأطفال في القراءة، مشيرة إلى أنه تم إعدادها بشكل يضمن تقديم خدمة متميزة للحفاظ على الأطفال مع توفير بيئة آمنة لهم ومراقبة المكان بالكامل، عدا عن غرفة مخصصة للرضاعة.
674
| 22 نوفمبر 2016
انطلاق جلساتها التحكيمية بـ"ثقافي الطفولة" بدأت الجلسات التحكيمية لجائزة واعدون في المركز الثقافي للطفولة، حيث تمت الجلسات التحكيمية لفرع الباحث الواعد من الجائزة للفتيات، بمقر المركز بـالحي الثقافي – كتارا. وتكونت لجنة تحكيم الباحث الواعد من المحكمين: د. محمد الأمير، رئيس تنفيذ وتقوي البرامج بدرجة مستشار أول في المركز العربي للتدريب التربوي لدول الخليج، د. مريم بو فلاسه أستاذ الطفولة المبكرة وعضو هيئة التدريس في قسم العلوم النفسية بكلية التربية بجامعة قطر، د. هدى السبيعي أستاذ علم النفس مشارك واستشاري نفسي في الاستشارات العائلية. وحضر عدد من أولياء الأمور الجلسة التحكيمية. وذكرت د.مريم بو فلاسه: للمشاركات بعد كل عرض ملاحظات هامة تفيدهم في تطوير بحوثهم، كمراعاة أن تكون المراجع موثقة بطريقة صحيحة والمعلومات الواردة مرتبة وفق تسلسل العناصر. وقالت الأستاذة سما الهاجري، مدير إدارة البحوث والتطوير بالمركز:"لقد أصبح هناك تواصل بينكم وبين أعضاء لجنة التحكيم لكي تستفيدوا من ملاحظاتهم وتطبقونها، أريد أن أرى تحديكم في الدفاع عن بحثكم، فأنتن باحثات متميزات ولديكن الجرأة الكافية". وقد بلغ عدد المسجلين في الجائزة (368) مشاركا، توزعت على المجالات التالية ففي مجال الكاتب الواعد بلغ عدد المسجلين 142 طفلا وناشئا، بينما بلغ عدد المسجلين في مجال الشاعر الواعد (81) مشاركا، وفي مجال القائد الواعد (73) طالبا وطالبة، وفي مجال الخطيب الواعد بلغ عدد المسجلين (72). وسيتم توزيع الجوائز لكل مجال على النحو التالي: 10.000 ريال للفائز بالمركز الأول، 7000 ريال للفائز في المركز الثاني، و5000 ريال للحاصل على المركز الثالث بالإضافة إلى جوائز الترضية التي ستمنح لجميع المتسابقين أثناء التصفيات. وقال السيد غانم آل ذياب، مدير إدارة البرامج حول ذلك:"كان الإقبال على جائزة "واعدون" كبير وملفت وكل أصحاب المواهب قطريون، وهناك مواهب جديدة حيرت المحكمين". وبلغ عدد الأبحاث المشاركة بالمسابقة 23 بحثا، ومن ضمن المشاركين فريقان وهما: فريق "باحثين" من الحاصلين على "رخصة الباحث الاجتماعي" للمواسم السابقة، مشاركون ببحث جماعي، والفريق الآخر مكون من باحثات حاصلات على "رخصة الباحث الاجتماعي" للمواسم السابقة مشاركين ببحث جماعي كذلك.
307
| 15 أكتوبر 2016
يعلن المركز الثقافي للطفولة ظهر بعد غد تفاصيل النسخة الجديدة من مسابقة "واعدون"، والتي ينظمها المركز سنوياً، وتسهم في تعزيز المواهب الأدبية والمهارات البحثية لدى الأطفال والنشء. ويقام المؤتمر في مقر المركز بالمؤسسة العامة للحي الثقافي "كتارا"، وهي جائزة مخصصة لفئة الأطفال والنشء، تشمل مجالات المواهب الأدبية والمهارات البحثية والقيادية لدى الفئة المستهدفة، بهدف اكتشاف المواهب وتنميتها، والتشجيع على استثمارها، وتكريم وتقدير المتميزين بها. وتشمل الجائزة. مجالات: الشعر، الكتابة، القيادة، الخطابة، البحث العلمي. ويقدم الشاعر بيتي شعر من كتاباته باللغة العربية الفصحى أو النبطي وتكون خاصة بالوطن أو بموضوع اجتماعي عام. فيما يقدم الكاتب فقرة قصيرة باللغة العربية الفصحى ويكون الموضوع اجتماعيا عاما. أما الخطيب فيقدم فقرة من نص خطابي موجه للجمهور ويكون الموضوع اجتماعيا عاما. بينما يقترح الباحث موجزا لدراسة بحثية في المجال الاجتماعي يشمل الأهمية والأهداف باللغة العربية أو الإنجليزية. بينما يذكر القائد لأهم المساهمات التي قام بها والسيرة الذاتية بأهم الفعاليات التي شارك بها. وتعمل الجائزة على تشجيع المشاركين على تنمية موهبة الكتابة والتأليف والإقبال على تذوق اللغة العربية بفروعها، مواكبة التركيز المحلي والدولي لتشجيع الأطفال والنشء على اكتساب مهارات البحث والتحليل، رعاية الموهوبين المشاركين في الجائزة وتقديم الدعم لهم أثناء البرنامج وبعده، علاوة على تخريج دفعة من الأدباء والقادة والباحثين الصغار للمساهمة في تمثيل الدولة في المحافل المحلية والإقليمية والعالمية. وتتمحور معايير الجائزة حول ضرورة أن يكون المشارك قطري الجنسية، وأن يكون عمر المشارك من 10-17 سنة، وأن يتم تقديم نموذجاً للمشاركة ليتم عرضه على أعضاء لجنة التحكيم، على أن يكون النموذج من تأليف المشارك وفق المجال المقدم. وتأتي الجائزة انسجاماً مع أهداف المركز الرامية إلى تقديم برامج وأنشطة ودراسات واستشارات تتعلق بالطفولة والناشئة في دولة قطر، بهدف تنمية ثقافة الطفل بكافة أشكالها، وترسيخ مبادئ التعليم المبكر لدى الأطفال وتشجيع الحضور المنتظم في المدارس، وإعداد الطفل لحياة تستشعر المسؤولية في مجتمع حر تسوده روح التفاهم والسلم والتسامح والمساواة بين الجنسين والصداقة بين جميع الشعوب والجماعات العرقية والوطنية والدينية، والتعرف على الأساليب الحديثة لتربية الأطفال بقصد تنمية قدراتهم ومهاراتهم بما يتفق وقدراتهم العقلية.
660
| 18 سبتمبر 2016
يقيم المركز الثقافي للطفولة احتفالات بمناسبة عيد الأضحى المبارك، والتي تنطلق يوم الأحد المقبل، ولمدة أربعة أيام، بمقر المركز "بمكتبتي" في مجمع فيلاجيو التجاري، ومبنى 30 في كتارا، من الساعة 4 حتى 10 مساء. وأعلن المركز أن الدعوة مفتوحة للجمهور لحضور الفعاليات، التي سيقدم خلالها المركز عددا من الفعاليات المتنوعة عبارة عن مجموعة من الأنشطة الفنية والأدبية والمسابقات الترفيهية للأطفال والتي تخدم فعالية العيد في "مكتبتي" وتستهدف هذه الأنشطة الفئة العمرية من (4-16) سنة. ومن الأنشطة المقدمة في مكتبتي: رواية القصة عبر التلوين الصوتي في النشاط الأدبي، صنع أعمال ومجسمات فنية صغيرة مرتبطة بالعيد، رواية القصة باستخدام نظام الصوت، فن الطباعة- اسطمبة، رسم الأنيميشن (الكرتوني) المرتبط بالقراءة، حزاوي العيد، ركن التصوير وغيرها من الأنشطة والمسابقات الممتعة. أما في مقر المركز في كتارا فسيكون الأطفال والنشء على موعد مع برنامج تثقيفي ترفيهي في آن واحد منذ الساعة 4-10 مساء. ويحتوي هذا البرنامج على عدة فقرات مثل: قبة ثلاثية الأبعاد لعرض أفلام تثقيفية، ترفيهية للأطفال بـ360 درجة، مسابقات وألعاب الذكاء، العلوم المرحة، ألعاب حركية، ركن صور معنا. ويستهدف هذا البرنامج الأطفال والناشئين من 4 إلى 18 سنة. كما سيقدم المركز بالتعاون مع مكتبة قطر الوطنية مجموعة من الأنشطة التعليمية والترفيهية، بهدف تنمية الوعي لدى الأطفال.
495
| 06 سبتمبر 2016
أعلن المركز الثقافي للطفولة فتح باب التسجيل لجائزة "واعدون"، عبر موقعه الإلكتروني، فيما سيستمر التسجيل حتى 6 أكتوبر المقبل. وتعتبر الجائزة سنوية يقدمها المركز لفئة الأطفال والنشء من عمر 10 سنوات لغاية 17 سنة.. وتشمل مجالات المواهب الأدبية والمهارات البحثية والقيادية لدى الفئة المستهدفة، وتقسم الجائزة انطلاقاً من مسماها إلى (جائزة الشاعر الواعد، والكاتب الواعد، والخطيب الواعد، والباحث الواعد، والقائد الواعد). ويكمن هدف الجائزة في اكتشاف وتشجيع ورعاية الموهوبين من الأطفال والنشء في دولة قطر، بالإضافة إلى المساهمة في اكتشاف الموهبة لدى المستهدفين والتركيز على تعزيز مشاركة الطفل القطري في مثل هذه الجوائز، وتشجيع المشاركين على تنمية موهبة الكتابة والتأليف والإقبال على تذوق اللغة العربية بفروعها، ومواكبة التركيز المحلي والدولي لتشجيع الأطفال والنشء على اكتساب مهارات البحث والتحليل، ورعاية الموهوبين المشاركين في الجائزة وتقديم الدعم لهم أثناء البرنامج وبعده، علاوة على تخريج دفعة من الأدباء والقادة والباحثين الصغار للمساهمة في تمثيل الدولة في المحافل المحلية والإقليمية والعالمية. وتحتوي "جائزة واعدون" على خمسة مجالات وهي: مجال الشعر ويشمل المشاركات المقدمة باللغة العربية الفصحى والشعر النبطي، مجال الكتابة ويشمل المجال القصص القصيرة باللغة العربية الفصحى، مجال الخطابة الذي يركز على مهارات الإلقاء وصياغة الخطاب البلاغي المقنع والجاذب، مجال البحث الذي يعزز الابتكار في طرح بحوث ودراسات اجتماعية تربط الطفل بمجتمعه، مجال القيادة الذي يستهدف طاقات المشاركين القيادية المؤثرة في الآخرين والمحفزة لإحداث التغيير الإيجابي في المجتمع. وللجائزة معايير للقبول تتمحور في التالي: أن يكون المشارك قطري الجنسية، أن يكون عمر المشارك من 10-17 سنة، أن يتم تقديم نموذجا للمشاركة ليتم عرضه على أعضاء لجنة التحكيم، على أن يكون النموذج من تأليف المشارك وفق المجال المقدم، منها: في الشاعر الواعد يجب أن يُقدم المشارك بيتي شعر باللغة العربية الفصحى أو النبطي، وفي الكاتب الواعد يجب أن يُقدم المتسابق فقرة قصيرة باللغة العربية الفصحى، أما في الخطيب الواعد فعلى المشارك أن يُقدم فقرة من نص خطابي موجه للجمهور في موضوع اجتماعي عام.
456
| 05 سبتمبر 2016
أجرى المركز الثقافي للطفولة دراسة استطلاعية أجراها حول "الألعاب الالكترونية وأثرها على سلوك الأطفال والنشء"، وذلك من باب اهتمامه بإلقاء الضوء على أهم الظواهر التي تؤثر في ثقافة الطفل والنشء. وتناولت الدراسة آراء أولياء الأمور والمربين والمعنيين، بهدف التعرف على أثر الألعاب الإلكترونية على سلوك الأطفال والنشء ، وتم إعدادها على عينة عشوائية تجاوزت الـ500 مشارك وذلك خلال شهري يوليو وأغسطس للعام الحالي 2016 وأظهرت نتائج الدراسة أن (96%) من الأطفال لديهم أجهزة تتيح لهم ممارسة الألعاب الإلكترونية. كما ألقت النتائج الضوء أيضاً على أنواع الألعاب الإلكترونية التي يقبل عليها الأطفال حيث عبر المشاركون عن استيائهم من توجه أطفالهم للألعاب القتالية والعنف. وكشفت عن أن نسبة الأطفال الذين يمارسون الألعاب الإلكترونية يومياً بلغت 85%. وتم تقدير معدل الساعات في كل مرة يلعب فيها الأطفال بأكثر من 3 ساعات بنسبة 75%. وتصدرت التغييرات السلوكية كالغضب والعنف قائمة التغييرات السلبية لممارسة الأطفال والنشء للألعاب الإلكترونية بنسبة 32%. وجاءت التغييرات الصحية كالسمنة وضمور العضلات وضعف النظر ثانياً بنسبة 28%. وفي سؤال آخر عن التغييرات الإيجابية ،استحوذت تنمية المهارات المعرفية واللغة والحوار على أغلبية الاستجابات كأهم تغيير ايجابي قد ينتج من ممارسة الأطفال والنشء للألعاب الإلكترونية. وجاء بعد ذلك التغيير الاجتماعي كالإقبال على التواصل الاجتماعي مع اقرانهم و تعزيز الثقة بالنفس والانجاز. وركزت الدراسة على ظاهرة الألعاب التقنية على الإنترنت مباشرة ، وبيان مدى انتشارها لدى الأطفال ، واتضح أن نسبة 55% من الأطفال يمارسون هذه الالعاب ، و أن 10% منهم يمارسوها مع مجهولين. وأظهرت الدراسة أن 24% لا يستخدمون الأجهزة التي تتيح للطفل والنشء ممارسة الألعاب الإلكترونية كثواب أو عقاب. وجاءت نسبة الذين يستخدمونها لهذه الأغراض 76%. وكشفت النتائج أن معدل ممارسة أولياء الأمور والأقارب للألعاب الإلكترونية مع أطفالهم هو 44%. في حين أن 56%من النادر ما يمارسونها معهم. كما إتضح أيضاً أن 15%من الأطفال والنشء يقومون بأنفسهم بشراء الألعاب الإلكترونية دون رقابة ذويهم. وبينت الدراسة أن نسبة 69% من المشاركين يهتمون بتوفير بدائل حركية (غير الكترونية) كالأنشطة الرياضية والألعاب للأطفال في المنزل وخارجه، و أن 31% يوفروا بدائل غير إلكترونية أخرى كمسابقات الذكاء والألعاب الذهنية والاجتماعية. توصيات ودعت الدراسة إلى ضرورة تفعيل دور الجهات المعنية لتقنين دخول وبيع الألعاب الإلكترونية في الأسواق المحلية. وذكرت أن أهمية مراجعة قوانين الرقابة على محال بيع الألعاب الإلكترونية تأتي بحيث يتم وضع تدابير لتحديد العمر الملائم لشراء هذه الألعاب. مع ضمان منع الألعاب غير المناسبة لثقافة المجتمع القطري وهويته الإسلامية للحد من آثاره السلبية على الأطفال والنشء. ودعت إلى تركيز وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي على توعية أولياء الأمور والمربين بضرورة توجيه الأطفال والنشء من حيث انتقاء المفيد من الألعاب التي تنمي وتحفز عملية الإبداع وتدعم القدرة على اتخاذ القرارات، وتحسن الفهم بشكل عام. وحثت على ضرورة توفير البدائل غير الإلكترونية للأطفال والنشءكالأنشطة الرياضية والحركية والمسابقات المعرفية والثقافية الجاذبة، ومشاركة أولياء الأمور أطفالهم أثناء ممارستهم الألعاب الإلكترونية فهم بذلك يحولون هذا الوقت الذي يقضيه الطفلوحيداً إلى وقتٍ عائلي يقوي العلاقات ويعيق الحواجز بينأفراد الأسرة. كما شددت على ضرورة توعية الأسرة بتقليل الوقت الذي يستغرقه الأطفال في ممارسة الألعاب الإلكترونية. وفرض الرقابة والقوانينالتي تتيح مساحة الوقت الملائمة خلال اليوم للطفل شرط أنيتم التفكير بأنشطة ممتعة أخرى تشغل وقته بعيداً عنأجهزة العالم الذكي. دراسات قادمة وذكر المركز أنه يعمل على إطلاق المزيد من استطلاعات الرأي بهدف الوقوف على مدى انتشار عدد من الظواهر الحياتية التي يعايشها الفرد في المجتمع والتي تمس في المقام الأول ثقافة الطفل وهويته الوطنية والاسلامية. يذكر أن المركز الثقافي للطفولة مؤسسة غير ربحية أسستها صاحبة السمو الشيخة مـوزا بنت ناصـر (يحفظـها الله) عام 2002 للمساهمة في تنمية ثقافة الطفل والنشء ومواهبهم والحفاظ على هويتهم الوطنية ويقدم المركز مجموعة من البرامج والفعاليات التي تخدم هذه الفئة الهامة في دولة قطر.
2915
| 30 أغسطس 2016
يشارك المركز الثقافي للطفولة في مؤتمر الشباب العرب الدولي بدورته الـ 35 بمشاركة وفد شبابي قطري وممثلين لـ 16 دولة عربية وأجنبية في الأردن. وضم الوفد الممثل لدولة قطر في المؤتمر كل من السيدة العنود آل ثاني، رئيس قسم الإعلام بالمركز، السيد عبد الله المنصوري، رئيس قسم الخدمات الإدارية بالمركز كمشرفين والطلاب فهد جمعة المهندي وسلمان علي المهندي ووعد حمد الكعبي ومشاعل يوسف المفتاح. ويشارك في المؤتمر، والذي ينظمه المركز الوطني للثقافة والفنون، مؤسسة الملك الحسين بالتعاون والشراكة مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف”، والذي حمل شعار “الابتكار والقيادة” لهذا العام، شبابا يمثلون 14 دولة عربية وأجنبية من الفئة العمرية 13 الى 17 عاماً. ويتضمن المؤتمر على مدى سبع أيام جلسات صباحية تفاعلية تركز على محاور التعليم والتماسك الاجتماعي والبيئة والتكنولوجيا وبمشاركة متحدثين من الأردن ودول عربية وأجنبية فيما يمثل الشباب والشابات المشاركون في أعمال المؤتمر 15 دولة عربية واجنبية هي:قطر والإمارات وباكستان والبحرين وتونس والسعودية وسوريا والعراق وفلسطين والكويت ولبنان وليبيا ومصر وهولندا وكوسفو. يقام مؤتمر الشباب العرب الدولي سنوياً تحت شعار مميز يعكس طموحات وتطلعات الشباب على الصعيد الإقليمي والعالمي. ويتم توظيف هذه الشعارات ومشاركتها من قبل المشاركين من خلال ورش عمل إبداعية في الدراما والرسم والموسيقى والحرف التقليدية، ويتضمن المؤتمر جلسات حوارية تفاعلية تخلص إلى جلسة عصف ذهني ختامية للمشاركين في اليوم السادس للمؤتمر للخروج بتوصيات المؤتمر والتي ترفع إلى هيئة الامم المتحدة وجامعة الدول العربية ومنظمة اليونيسف. في اليوم الأول حضر وفد المركز الثقافي للطفولة جلسة افتتاح المؤتمر حيث تحدثت مديرة المؤتمر لينا التل حول مسيرة المؤتمر،كما قدمت مديرة قسم الشباب واليافعين في منظمة "اليونيسف" في الأردن، دينا الجمل كلمة حول برامج وفعاليات منظمة اليونيسف الموجه للشباب والأطفال وطنيا وعالميا وأهمية المؤتمر في تفاعل وتبادل الثقافات وارساء الحوار.وتخللت جلسة الافتتاح ورشة عمل تفاعلية حول "عمق التواصل" من مؤسسة "نبض المتخصصة للتدريب والاستشارات"والتي تهدف إلى تعليم المهارات والقيم الإنسانية بشكل علمي مدروس. فنون تشكيلية ومن ثم توجه الطلاب للمشاركة في الورش المصاحبة للمؤتمر، حيث شارك كل من وعد الكعبي وفهد المهندي وسلمان المهندي في ورشة الفنون التشكيلية، أما مشاعل المفتاح فقد شاركت في ورشة الموسيقى. وفي اليوم التالي كان الطلاب على موعد مع مجموعة من المحاضرات المتنوعة وبعدها استكمل المشاركين حضور الورش المصاحبة للمؤتمر. وبالأمس حضر الشباب عرض شيق لمجموعة الفرسان، فقد قدموا عرضا مميزاً لاقى اعجاب الوفد القطري وجميع الحضور، حيث تجلت به مهارات الخيالين المبهرة، وقد زار الناشئين بعد ذلك متحف الأردن وعادوا بعدها للانخراط في ورش العمل المصاحبة للمؤتمر. وقالت ومشاعل المفتاح حول مشاركتها في المؤتمر: "إنه مؤتمر رائع استمتعت به في وقتي وتعرفت على عدة أشخاص من حول العالم، وقد استفدت من الورش والمحاضرات التي قُدمت لنا." أما وعد الكعبي فتقول عن ورشة الفنون التشكيلية: " لقد استفدت من هذه الورشة وتطورت مهارتي في الرسم أكثر من خلال رؤية رسم الآخرين والاستفادة منهم." ويقوم المؤتمر على عدة ركائز منذ تأسيسه، وهي إتاحة الفرصة للشباب والشابات للانخراط في سن مبكر في الحوار وتبادل الخبرات التي تمكنهم من تلمس الروابط المشتركة بينهم، وتعزيز قيم التسامح والتضامن والتعاون والبناء عليها، لما يترتب على الشباب والشابات من مسؤولية القيادة والابتكار والنهوض بمجتمعاتهم. ويسعى مؤتمر الشباب العرب الدولي إلى تعزيز التضامن والجهود المشتركة بين المشاركين تجاه قضايا الأمن والتقدم والسلام، وترسيخ القناعة لدى الأطفال والشباب بانتمائهم إلى ثقافة عربية مشتركة، ومد جسور من التعاون والتبادل الثقافي بين الدول والتواصل والتفاعل مع الثقافات العالمية لمناقشة مواضيع هامة في جو يسوده الإبداع والتفاهم والتسامح.
618
| 11 أغسطس 2016
أقام المركز الثقافي للطفولة في مقره بمكتبتي في مجمع فيلاجيو التجاري، ورشة أسرار القراءة للأطفال، وذلك يوم السبت الموافق 30 يوليو الجاري. وتهدف هذه الورشة إلى تعريف الأطفال بالعناصر الأساسية في القصة حتى يتمكن الطفل من إيجاد العنصر الأولي والمساعد، لاستيعاب القصة وفهمها مستعينًا بالصور وتسلسل الأحداث، واستهدفت الورشة الأطفال من عمر 7-12 سنة، وقد حضرها 25 طفلا. وافتتح راوي القصص بالمركز الثقافي للطفولة، ورشة "أسرار القراءة" بتعريف الأطفال بمكتبتي وبأهمية القراءة فهي الوسيلة التي تساعدنا على تقوية لغتنا العربية، وزيادة ثقافتنا، واستغلال وقت فراغنا فيما يعود علينا بالنفع والفائدة. وتعرف الصغار في هذه الورشة على كيفية ترتيب القصة، من خلال قراءة كل المشاهد ومن ثم يقرر الطفل أين البداية والنهاية. وسأل راوي القصة الأطفال حول عناصر القصة وذكرت أن علينا أن نحدد عنوان القصة، وهل هي بسيطة أم معقدة، وهل هي واقعية أم خيالية؟ وقد قام المشاركون ببناء القصة التي كانت مقطعة إلى مشاهد. ويستمر المركز في تقديم الورش الفنية والأدبية في مكتبتي في فيلاجيو على مدار الأسبوع، حيث يهدف إلى توسيع مدارك الأطفال عن طريق الورش الفنية والأدبية والثقافية وغيرها من الأنشطة المقدمة والتي تنمي مهارات الأطفال في مختلف جوانب الحياة، ويقدم هذه الفعاليات والورش فريق متخصص في عدة مجالات ثقافية وسط جو تفاعلي ممتع، وتقام هذه الورش في الفترتين الصباحية والمسائية كذلك. وتستهدف القصص والكتب المتوفرة بمكتبتي الأطفال من عمر 2-16سنة، أما الأنشطة والورش المقدمة فهي تستهدف الفئات العمرية 4-16 سنة.
629
| 31 يوليو 2016
استقطبت فعاليات المركز الثقافي للطفولة خلال عيد الفطر المبارك عددا كبيرا من زوار المركز في المؤسسة العامة للحي الثقافي "كتارا"، ومجمع فيلاجيو، حيث أقام المركز فعالياته في مقريه بمبنى رقم 30 بـ"كتارا"، و"مكتبتي" بفيلاجيو. وفي مقر المركز بـ"مكتبتي"، توافد عدد كبير من زائري مجمع فيلاجيو ،حيث بلغ عددهم 500 تقريبا من الأطفال على فعاليات العيد التي أقامها المركز منذ اليوم الأول للعيد، على فترتين في الصباح والمساء . وتنوعت الأنشطة التي قدمها فريق مكتبتي للأطفال كالأنشطة الفنية والتي بلغ عددها 15 نشاطاً ،وطُبقت 24 مرة على مجموعات مختلفة من الأطفال والنشء، وتضمنت الأنشطة الأدبية 6 مسابقات والعاب ثقافية تكررت 11 مرة على مدى أيام الفعالية، وستة قصص وحكايات رويت للأطفال وقد تم تكرارها 7 مرات على مجموعات متعددة من الصغار والنشء، أما حزاوي العيد فكان عددها 8 حزاوي تكررت 27 مرة خلال أيام الفعالية وعَرضَ مسرح الدمى مسرحية للصغار تهدف إلى تعليم الطفل أهمية التعليم وطلب العلم. وتميزت حزاوي العيد التي قدمها الفنان شعيل الكواري، مشرف الفريق المنفذ للفعالية حيث حوت على القصص التي روت للأطفال والمسابقات المتنوعة، علاوة على مشاركة الأطفال بهجة العيد بأناشيد هادفة مثل : أنشودة فطوري، الغذاء الصحي ،فرش اسنانك ،صحة ،قيمة الكتاب وأناشيد أخرى من التراث القطري حول العيد. وقدم العديد من القصص على الأطفال والنشء، الذين تنوعت أعمارهم، وفق الشريحة المستهدفة من فعالية المركز خلال عيد الفطر المبارك، والتي قام الكواري بروايتها بطريقة مشوقة وجاذبة للأطفال، وهو ما ساعدهم على استيعابها بسهولة. وقام الكواري برواية هذه القصص بطريقة درامية، وتمثيلها في آن واحد، من خلال الأطفال أنفسهم، الذين قاموا بتمثيل أدوار القصص، مما أضفى عليها أجواء من الإثارة والتشويق، حيث اعتمدت على مضامين تعليمية وتربوية، ركزت على ذكاء الأطفال، وتقريب المعلومات لهم، علاوة على المسابقات المتنوعة التي قدمها للجمهور . وفي الأنشطة الأدبية تعددت القصص والحكايات التي رواها الفريق الأدبي للأطفال و التي تهدف إلى غرس قيم مختلفة فيهم ،مثل قصة حي النظافة والنظام ، والتي تهدف إلى حث الأطفال على الاهتمام والعناية بنظافة شارعهم وخاصة عندما تقام به الاحتفالات الكبيرة كالعيد، قصة خالط الناس بخلق حسن ، والتي تسعى إلى تعليم الطفل ضرورة التحلي بالخلق الحسن فيكون سهل المعشر ولين الجانب متمثلاً بقدوتنا ومعلمنا محمد - صلى الله عليه وسلم- وقصة "مختلفان متفقان" والتي تهدف إلى تعليم الطفل والناشئ احترام اخوته داخل البيت ،وأن يتفق معهم بواجب الأخوة والاحترام حتى وإن اختلفت الآراء، وقصة "حذاء العيد" التي تسعى إلى بيان الاستعداد للعيد والفرحة به وغيرها من القصص الأخرى. أما المسابقات والالعاب الثقافية التي قدمها فريق مكتبتي للأطفال والنشء فقد كانت متنوعة وهادفة مثل : مسابقة تشكيل كلمات من بطاقات الأحرف والتي تناسب عيد الفطر المبارك، وتهدف هذه المسابقة إلى اكساب الطفل مهارات الكتابة ضمن جو من المنافسة والتركيز والسرعة في انجاز المطلوب، لعبة الكتابة بدون نقط والتي تهدف إلى تعليم الطفل كيفية اتقان مهارة الكتابة الصحيحة مستغنياً عن نقط الحروف وبأقصى سرعة، لعبة الكتب والتي تسعى إلى تزويد الطفل بمهارة حركية متوازنة تعتمد على الدقة والمرونة من خلال عدم سقوط الكتب من على رأسه وغيرها من المسابقات والالعاب الثقافية المتنوعة. وحول الورش الفنية التي بلغ عددها 15 نشاطاً فقد حوت على أنشطة متنوعة كنشاط عمل بطاقة معايدة ثلاثية الأبعاد لعيد الفطر، حيث تعلم به الأطفال كيفية صنع بطاقة معايدة ثلاثية الأبعاد وإهدائها لشخص عزيز، ونشاط صنع قناع من الفوم لعدة شخصيات كرتونية مثل: الأرنب ،الدعسوقة ، النحلة ،النمر، القطة ، والذي يهدف إلى تعليم الصغار كيفية صنع قناع من الفلين الملون وتزينه، ونشاط صنع فراشة من الخرز والذي يهدف إلى تعليم الطفل مهارة استخدام الخرز في صنع اشكال مختلفة، نشاط صنع معلقات شخصية الضفدع الذي يحمل بطاقة على شكل قلب. أما فعالية الاحتفال بمقر المركز في كتارا ،فكانت ترفيهية ثقافية تم من خلالها تنفيذ برنامج قُدم للأطفال والنشء فيه العديد من الحزاوي والتي تنوعت بين قصة وعبرة ،سوالف العيد ، قصص شعبية وتراثية، بالإضافة إلى المسابقات التي جمعت بين الترفيه والثقافة. وقالت السيدة منى المزروعي، مدير إدارة الانشطة المجتمعية وإدارة البرامج بالوكالة: " أن المركز الثقافي للطفولة يهدف من خلال هذه الفعالية إلى استشعارأهميةالاحتفاءبعيدالفطرالمبارك، بالإضافة إلى زرع روحال مبادرة والجرأة لدى الأطفال والتحدث أمام الجمهور ،بناء الشخصية المتوازنة للأطفال والنشء،استثمارأوقات الأطفال والنشء في العيد بما يعود عليهم بالمتعة والفائدة في آن واحد." وقد استهدفت هذه الفعالية الأطفال والنشء من عمر4 - 14 سنة.
1591
| 13 يوليو 2016
أطلق المركز الثقافي للطفولة فعالية "رمضاني غير" للأطفال والنشء في مقره بالحي الثقافي (كتارا)، وتتواصل حتى 13 رمضان الحالي. وتصب جميع الورش المقدمة للطفل في موضوع الحواس الخمس في جسم الإنسان، وتتطرق إلى المجالات الثقافية، الدينية، العلمية، الفنية. وبدأت الورش بالتطرق لحاسة النظر ففي الورشة العلمية تعرف الأطفال على أهمية حاسة النظر وكيفية عمل العين وتم شرح مجسم العين لهم ووظائف كل جزء من العين كالبياض والشبكية والقرنية والعصب البصري والعضلات التي تشد العدسة لتحديد كمية الضوء الذي يدخل إلى العين. وتعلّم المشاركون بالورشة الدينية كيفية المحافظة على حاسة البصر واستخدامها في ما يرضي الله عبر القراءة وقراءة القرآن خاصة في هذا الشهر الفضيل، طلب العلم، التفكر في خلق الله، والمحافظة عليها من الأمور الضارة خاصة أجهزة التلفاز وغيرها من الأجهزة الحديثة، ومشاهدة البرامج المفيدة. حيث تقمص الأطفال دور طبيب العيون عبر لبس روب الطبيب وقام كلٌ منهم بتقديم النصائح لزملائه الصغار حول كيفية المحافظة على العين واستخدامها في ما يرضي الله في رمضان. وفي الورشة الثقافية قام الفريق الأدبي برواية قصص عن حاسة البصر للأطفال بالإضافة إلى أوراق عمل تتبع القصة المروية، وتنافس المشاركون جليا في مسابقة تركيب هيكل العين وهي عبارة عن مسابقة تفاعلية بين المجموعات لتشكيل هيكل العين والتعرف على أجزائها. وصنع المشاركون بالورشة الفنية قناعاً تنكرياً للعين باستخدام الورق المقوى والألوان وأدوات الزينة وأعواد الخشب، حيث قام المشاركون برسم الأقنعة وقصها بمساعدة الفريق الفني ثم قاموا بتزيينها بالألوان وبالإكسسوارات المتنوعة.
633
| 15 يونيو 2016
بهدف استثمار أوقات فراغ الأطفال والنشء، من سن 7-14 سنة، ولغرس القيم الدينية في أوساطهم، يطلق المركز الثقافي للطفولة النسخة السابعة من فعالية "رمضاني غير"، يوم 14 الشهر الجاري، وذلك في مبناه بالمؤسسة العامة للحي الثقافي "كتارا"، وتستمر لمدة 5 أيام. يتضمن البرنامج إبراز الجانب المهاري والابداعي والحس الفني والأدبي لدى الأطفال والنشء، ويأتي بعد نجاح النسخة المنقضية للبرنامج خلال شهر رمضان الماضي، متضمناً العديد من الورش المتنوعة، ومنها: الثقافي، الديني، العلمي، الفني وجميعها ستصب في موضوع الحواس الخمس في جسم الإنسان. واعتاد البرنامج على إقامة معرض فني بنهاية الفعالية لعرض إبداعات المشاركين بها، وإبراز الجوانب التي تأثروا بها، ومنها القيم الدينية، وإحياء الموروث الشعبي من خلال تذكيرهم بالعادات والتقاليد الرمضانية الشعبية القديمة، وزرع روح التنافس والعمل الجماعي بينهم، وتعريفهم بالأنبياء والطرق التي اتبعوها في تبليغ الدعوة. يأتي البرنامج ليعزز لدى المشاركين المهارات الثقافية والفنية والإبداعية، وغرس حب العمل مع الفريق الجماعي، كما يهدف إلى الاستفادة من النشاطات والهوايات المفيدة، بالإضافة إلى إعداد جيل واع ومثقف تربوياً وعلمياً، على أن تدور مخرجاته في فتح الآفاق لدى المشاركين لاستغلال أوقات رمضان بما يعود عليهم بالنفع والفائدة، ونشر الوعي الديني من خلال بعض الأعمال البسيطة، واستغلال الإجازة بما يعود على الأطفال والنشء بالمنفعة والفائدة، بالإضافة إلى زيادة الثقة بالنفس والقدرة على التواصل مع الآخرين وفرز مجموعة من المواهب واكتساب مهارات العمل الجماعي. قراءة القرآن وسوف تستهدف الورش تعليم الأطفال كيفية صنع مؤشر القرآن الكريم، باستخدام خامات مختلفة، علاوة على الحرص على حث الصغار على قراءة القرآن الكريم خلال الشهر المبارك، للفوز بالأجر العظيم. كما ستعمل الورش أيضاً على ترسيخ مفاهيم المحافظة على الصلاة بطريقة تفاعلية من خلال جدول متابعة يومي يصنعه الطفل بنفسه بطريقة جذابة. وخلال الفعالية، سوف تتعدد الألعاب التعليمية في الورش الأدبية، كلعبة صفات المسلم الصحيح ليعبر الصراط المستقيم، منها تلك التي توضح للطفل بطريقة عملية محببة باستخدام البالونات والشموع وأكواب الماء كيف يعبر المسلم الصراط المستقيم من خلال التزود بالأعمال الصالحة كالصلاة والصيام والزكاة. وسيروي الفريق الأدبي للأطفال خلال الورش قصصاً من حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وقصصاً من التراث الإسلامي، بجانب قصص تحث الصغار على العديد من القيم والمبادئ المهمة كحفظ النعمة، والرفق بالحيوان، علاوة على المسابقة الدينية ومسرح العرائس الذي يخاطب الأطفال من خلال التفاعل الحر والألعاب التعليمية التفاعلية الأخرى. فانوس رمضان وينتظر أن تتضمن الورش تعليم الأطفال كيفية صنع فانوس رمضان، وكيفية تزيين أكياس "القرانقعوة"، وكيفية صنع رسوم لسجادة تراثية، وكيفية تزيين أطباق وأكواب بلاستيكية بألوان الزجاج، وكيفية تشكيل لوحة المساجد، وذلك عن طريق تشكيل لوحة ثنائية الأبعاد من خامات مختلفة للأشكال. وسبق أن أوصى استطلاع أجرته إدارة البحوث والتطوير بالمركز حول فعالية "ناوية رمضاني غير" في العام قبل الماضي، بزيادة عدد الأنشطة المتاحة للبرنامج بزيادة أركانه خلال دورته الحالية، داعياً إلى ضرورة استثمار ملتحقات البرنامج من الفتيات على مدى السنوات الماضية واللاتي سبق لهن الالتحاق بالدورات في الأعوام الماضية بأن يكن من ضمن المشرفات أو استغلال المبدعات منهن واللائي حققن تميزاً في تقديم ورش للأطفال، وزيادة وقت البرنامج التدريبي على 5 أيام وأن يكون في أوقات متفرقة بأن تكون من 3 إلى 4 أيام في الأسبوع، وليست متواصلة حتى لايشعر ذوو المشاركين بالملل من توصيل بناتهم يومياً.
303
| 07 يونيو 2016
تُقام في "مكتبتي" التابعة للمركز الثقافي للطفولة، حالياً والتي تتواجد في مجمع فيلاجو التجاري، العديد من الورش الأدبية والفنية والثقافية المتنوعة التي يقدمها فريق متخصص في عدة مجالات ثقافية، فنية وسط جو تفاعلي ممتع. تستهدف القصص والكتب المتوفرة بـ"مكتبتي" الأطفال من عمر 2-16سنة، أما الأنشطة والورش المقدمة فهي تستهدف الفئات العمرية 4-16 سنة. وتمكنت الفعالية خلال الشهر المنصرم في قيام الفريق الأدبي للأطفال برواية 37 قصة متنوعة على المشاركين بهدف غرس القيم والأخلاق الحميدة لدى الصغار مثل قصة جرة السمن والعسل، وقصة حبة قمح تنتظر، وقصة منصور والديناصورات، وقصة القطة تساعد الآخرين وغيرها من القصص الأخرى. كما قدمت "مكتبتي" 3 ورش فنية خلال ذات الشهر، وكانت إحدى الورش ورشة (تبادل معي الخبرة) والتي حضرها 35 طفلاً، وورشة (الرسم بالكلمات) والتي حضرها 33 طفلا، كما قدمت "مكتبتي" ورشة (الرسوم الكرتونية) واستفاد منها 17 طفلا. وتنوعت الأنشطة الفنية التي نفذها الأطفال بمساعدة الفريق الفني في "مكتبتي" حيث بلغت 86 نشاطاً منها: تصميم عصفور بتقنية الكولاج من خلال قص الورق وإعطاءه أشكال كثيرة متنوعة مما يكسبه أشكال جميلة متعددة من خلال تنوع الورق المستخدم وتنوع استعمالات القص واللصق، مما يولد أفكارا جديدة لدى الأطفال ومتنوعة تعكس إبداعهم. وتندرج "مكتبتي" تحت حملة (أنا أقرأ) التي أطلقها المركز عام 2013، متماشية مع رؤية قطر 2030، وهي مكتبة تختص بالطفل والناشئة، وتحتوي على القصص التعليمية المفيدة للبراعم واليافعين، لتشجيعهم على القراءة وتوطيد علاقتهم بالمكتبة والكتاب، كما تشجع الطفل والنشء على ارتياد المكتبة، وتنمي المهارات المعرفية لدى الأطفال والناشئين.
395
| 03 مايو 2016
شارك المركز الثقافي للطفولة في مهرجان حب الرسول الذي تنظمه كتارا ، وذلك في إطار المشاركات المجتمعية والتعاون المشترك مع – كتارا، تتمثلت مشاركة المركز بخيمة تحتوي على 6 أركان بها عدد من الورش والأنشطة جميعها تساند فكرة المهرجان ، وتهدف إلى غرس محبة رسولنا الكريم والاقتداء به لدى الأطفال، وإلى تزويد الأطفال والناشئة بمعلومات عن سيرته الطيبة. ومن هذه الأركان ركن على خطى نبينا وهو تمرين تفاعلي يشرح للصغار الغزوات التي تمت في عهد الرسول - صلى الله عليه وسلم - عبر رواية القصة وتجسيدها على اللوحة الجدارية وذلك عبر وضع عدد المقاتلين في كلا الجيشين ومواقع الجيوش باستخدام الحصن على اللوحة الجدارية ،ويهدف هذا النشاط التفاعلي إلى ترسيخ المعلومة في ذهن الطفل ،وإلى تنمية الحس الثقافي لدى الطفل كذلك. وفي ركن مشاهد في حب الرسول يقوم الأطفال برواية بعض المشاهد من سيرة الرسول - صلى الله عليه وسلم -باستخدام مسرح العرائس ،حيث يعبرون من خلاله عن حبهم للرسول (ص) . وفي ركن قصص من حياة الرسوليقوم الفريق الأدبي فيه برواية 13 قصة متنوعة عن سيرة الرسول (ص) ونسبه ومواقفه مع الصحابة الكرام للأطفال ، وبطاقات أخرى كُتبت عليها صلة القرابة.
569
| 13 أبريل 2016
اختتم المركز الثقافي للطفولة برنامج رخصة الباحث الاجتماعي التدريبي والذي استمر لمدة ٥ أيام، وقدمته د. هدى بشير، خبير البحوث بالمركز. وجرى خلال البرنامج تدريب 30 من مشرفي ومنسقي البحوث في المدارس المستقلة التابعة للمجلس و5 أفراد من المركز الثقافي وعدد من ممثلي المجلس الأعلى للتعليم. وقالت السيدة حنان الهيل، مدير إدارة البحوث بالمركز: "كانت البداية في نادي الباحثين الذي تم فيه طرح ورش للأطفال والمعلمين ومن ثم تم عمل معرض للباحثين، وتم تطوير الفكرة إلى برنامج الباحث الواعد، برنامج رخصة الباحث الاجتماعي، مجلة دربيل التي تنشر بحوث الطلبة الفائزة والمتميزة في برنامج الباحث الواعد". وقد تحدثت د. هدى بشير في عدة محاور، منها: مفهوم البحث العلمي، وكيفية وضع أهدافه، أخلاقيات البحث العلمي، أدوات البحث، فرضيات البحث العلمي، كيفية إعداد خطة البحث، كيفية إعداد تقرير البحث وغيرها من المحاور الأخرى.
529
| 30 مايو 2015
أطلق المركز الثقافي للطفولة اليوم برنامج رخصة الباحث الاجتماعي والذي يستمر حتى 28 مايو الجاري، وقدمت له الدكتورة هدى بشير، خبير البحوث المركز الثقافي للطفولة. ويستهدف البرنامج 30 من مشرفي ومنسقي البحوث في المدارس المستقلة التابعة للمجلس الأعلى للتعليم و5 أفراد من المركز الثقافي وعددا من ممثلي المجلس. وقالت حنان الهيل، مدير إدارة البحوث بالمركز الثقافي للطفولة: "إن البرنامج يأتي في إطار الجهود المبذولة لدولة قطر لإعداد جيل يتسم بمهارات البحث العلمي ولتعزيز الثقافة البحثية". كما يساعد برنامج رخصة الباحث الواعد 2015 على بناء رأس المال البشري لتعزيز تضامن الفكر والمعرفة والبحث العلمي، وتحقيقا لذلك يتم كخطوة أولى إعداد مدربين أكفاء في مجال البحث العلمي بتقديم ورش تدريبية للمدربين تؤهلهم لأن يكونوا قادرين على متابعة "الباحثين الواعدين". ويتضمن البرنامج عدة مراحل، فالمرحلة الأولى تقوم على تدريب مشرفي ومنسقي البحوث في المدارس المستقلة التابعة للمجلس الأعلى للتعليم. وفي المرحلة التالية سيتم تقديم ورش تدريبية للباحثين الواعدين بعد مرحلة تدريب المدربين وحصولهم على شهادة اجتياز للدورة.
445
| 24 مايو 2015
مساحة إعلانية
نوهت الهيئة العامة للجمارك بأهميةالإقرار الجمركي للمسافرين من قطر والقادمين إليها والحالات التي تستلزم تعبئته وعقوبة الامتناع عن ذلك أو تقديم معلومات خاطئة....
18628
| 25 ديسمبر 2025
تبدأ وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي في إعلان نتائج الفصل الدراسي الأول للشهادة الثانوية العامة للعام الدراسي 2025-2026 غداً، السبت، بعد الساعة الثانية...
3636
| 26 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي نتائج الفصل الدراسي الأول للشهادة الثانوية العامة للعام الدراسي 2025-2026، اليوم السبت على بوابة معارف بموقع الوزارة....
2582
| 27 ديسمبر 2025
أعلنت وسائل إعلام مصرية، اليوم، عن انفصال الإعلامي المصري عمرو أديب عن الإعلامية لميس الحديدي، بعد زواج استمر لأكثر من 25 عامًا، في...
2384
| 25 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أنقذ رجل أمن سعودي زائراً للمسجد الحرام حاول إلقاء نفسه من أحد الأدوار العلوية للمسجد، فيما تصدر منصة التواصل الاجتماعي بالمملكة على مدار...
2270
| 26 ديسمبر 2025
أعلنت شركة نوفو نورديسك أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية وافقت على دواء ببتيدها الفموي الشبيه بالغلوكاغون 1 (GLP-1) لإنقاص الوزن وعلاج السمنة لدى...
1994
| 26 ديسمبر 2025
استقطبت كأس العرب FIFA قطر 2025، التي أقيمت في الفترة من الأول إلى 18 ديسمبر الجاري، اهتماما واسع النطاق، وتميزت بتنوع وثراء الثقافة...
1800
| 25 ديسمبر 2025