رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
اختتام النهائيات الدولية لمسابقة "تحدي الإدارة العالمي" في الدوحة

اختتمت بالدوحة فعاليات النهائيات الدولية الرابعة والثلاثين لمسابقة "تحدي الإدارة العالمي"، التي استضافتها أكاديمية قطر للمال والأعمال، وشهدت تنافساً قوياً بين فرق من 23 دولة من ضمنها قطر. الوفود المشاركة في مسابقة "تحدي الإدارة العالمي" وأظهرت النتائج النهائية للمسابقة فوز الفريق الوطني لـ"ماكاو" بالمركز الأول، حيث إستطاع تسجيل أعلى مستوى أداء إستثماري خلال النهائيات الدولية ليُتوّج على اثرها بلقب فائز "العام" في مسابقة "تحدي الإدارة العالمي"، فيما حل في المرتبة الثانية الفريق الروسي واحتل الفريق الصيني المرتبة الثالثة.ونوه الدكتور عبدالعزيز الحر الرئيس التنفيذي لأكاديمية قطر للمال والأعمال (الجهة المشاركة في التنظيم)، بالنجاح الذي تحقق على مدى يومي منافسات النهائيات الدولية لمسابقة "تحدي الإدارة العالمي"، لافتاً إلى أنه من خلال هذا الحدث العالمي الذي يُنظم لأول مرة في قطر والمنطقة العربية بأكملها، سيتعزز دور قطر كداعم إقليمي قوي لتطوير المواهب، والمهارات، وإطلاق المبادرات والفعاليات لبناء رأس المال البشري بما ينسجم مع رؤية قطر الوطنية 2030 ، ويتماشى مع قيم ورؤية ورسالة أكاديمية قطر للمال والأعمال. جانب من تكريم إحدى الفرق الفائزة وقد قام سعادة الشيخ فهد بن فيصل آل ثاني نائب محافظ مصرف قطر المركزي بتسليم الجوائز إلى الفرق الفائزة خلال حفل الاختتام.من جانبها، أشارت السيدة رندا حيدر رئيسة مجلس إدارة مجموعة "أدنار" (الجهة الإقليمية المنظمة)، إلى أن التعاون مع أكاديمية قطر للمال والأعمال، أثمر عن تحقيق إنجاز جديد، حيث استطعنا أن نختتم النهائيات الدولية لمسابقة "تحدي الإدارة العالمي" في الدوحة، وهي المرة الأولى التي يتم فيها تنظيم هذه المسابقة العالمية في واحدة من دول مجلس التعاون الخليجي والعالم العربي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. حضور رفيع خلال الحفل الختامي لمسابقة "تحدي الإدارة العالمي" وجرت نهائيات "تحدي الإدارة العالمي" ضمن ظروف تحاكي واقع الحراك الإقتصادي العالمي، مما منح المشاركين رؤية وفهم عميقين لتغيرات السوق الحقيقي، فضلاً عن التجربة المباشرة في خلق استراتيجية عملية للشركات، والتخطيط لحالات الطوارئ ولمجموعة من القرارات المالية، والتشغيلية والإدارية.وتأسست مسابقة "تحدي الإدارة العالمي" في البرتغال في عام 1980، وأصبحت اليوم المسابقة الكبرى للاستراتيجية والإدارة على مستوى العالم التي يتم احتضانها في أكثر من 30 دولة.

399

| 13 أبريل 2017

اقتصاد alsharq
الدوحة تستضيف النهائيات الدولية مسابقة "تحدي الإدارة العالمي" الـ34

تستضيف الدوحة فعاليات النهائيات الدولية الرابعة والثلاثين لمسابقة "تحدي الإدارة العالمي" والتي بدأت اليوم وتختتم الأربعاء المقبل، ومن المقرر أن تشهد منافسات قوية بين فرق من 23 دولة من مختلف دول العالم بما فيها دولة قطر.وتعتبر مسابقة "تحدي الإدارة العالمي" التي تستضيفها وتنظمها أكاديمية قطر للمال والأعمال بالتعاون مع مجموعة "أدنار"، هي الأكبر في مجال الإستراتيجية والإدارة لجميع البلاد المعنية، ويجري الاهتمام بها وتحديثها باستمرار لتكون دائما أكثر المسابقات تطوراً في مجال محاكاة واقعية الأعمال.وقد تم إدخال بعض التحسينات على المسابقة جعلتها أكثر محاكاة للواقع، ومن بين القرارات الجديدة التي أدخلت والتي تؤثر على النتيجة النهائية هي عملية إصدار الأسهم، ورفع مستوى الاهتمام بالآثار البيئية، وزيادة الاستثمار في تدريب الموارد البشرية، حيث يتم حاليا اختيار الفائز وفق معايير جديدة، وهي أفضل أداء استثماري يتم إحرازه في نهاية المحاكاة.وأكد الدكتور عبدالعزيز الحر الرئيس التنفيذي لأكاديمية قطر للمال والأعمال، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم للإعلان عن استضافة دولة قطر للنهائيات الدولية لمسابقة "تحدي الإدارة العالمي"، أن هذه هي المرة الأولى التي تستضيف فيها دولة عربية هذه النهائيات الدولية في تاريخ المسابقة التي انطلقت قبل 36 عاما، منوهاً بأن الأكاديمية تعتزم تقديم فعالية عالمية توفر قيمة مضافة للنهائيات الدولية الماضية للمسابقة التي جرت في بعض أكبر عواصم العالم.ولفت إلى أن إقامة هذه الفعالية لأول مرة في المنطقة تعتبر فرصة كبيرة للمؤسسة الدولية، وذلك بعد إقامتها في كل من ماكاو، وجمهورية التشيك، وروسيا، ورومانيا، وأوكرانيا، وبولندا.وشهد عام 2013 أول مشاركة لدولة قطر في مسابقة "تحدي الإدارة العالمي" التي تأسست في البرتغال عام 1980، وأصبحت اليوم المسابقة الكبرى للاستراتيجية والإدارة على مستوى العالم، ويتم احتضانها في أكثر من 30 دولة.وكانت الفرق المنافسة قد حصلت على لقب البطولة في بلادها أو على الصعيد الإقليمي وذلك خلال التصفيات المبدئية، وتشارك اليوم في الدوحة للمنافسة على اللقب الدولي، حيث سيتم الإعلان عن الفريق الفائز مساء بعد غد، خاصة وأن اليوم وغدا سيشهدان عملا مكثفا تبذله الفرق المتنافسة ،المكونة من مدربين، وطلاب، وفرق مختلطة (طلاب ومدربين)، وذلك للفوز باللقب الدولي.ومن المقرر أن تقام في وقت لاحق الفعاليات شبه النهائية من المنافسة، حيث سيجري تقسيم الفرق المشاركة إلى أربع مجموعات، سيتم إعطاؤهم معلومات عن نموذج المحاكاة الخاص بالشركة التي سيقومون بإدارتها، إذ يتعين عليهم اتخاذ خمس مجموعات من القرارات، وفي الجولة النهائية، التي تنطلق فعالياتها يوم الأربعاء سيتنافس أفضل فريقين من كل مجموعة، وسيتوج الأفضل من الفرق الثمانية النهائية الصاعدة بلقب الفائز الدولي.من جانبها، لفتت السيدة رندا حيدر رئيسة مجلس إدارة مجموعة "أدنار" الجهة الإقليمية المنظمة لمسابقة "تحدي الإدارة العالمي"، إلى أن التعاون مع أكاديمية قطر للمال والأعمال يأتي من أجل تحقيق إنجاز بارز جديد، حيث يتم استقبال فعاليات النهائيات الدولية للمسابقة العالمية في الدوحة للمرة الأولى، وذلك بجانب إدراك الجوانب المختلفة لمتطلبات واحتياجات الأعمال التجارية الدولية والمحلية، وهو الأمر الذي يتطلب بذل المزيد من الجهد لتحويل هذه الفعالية إلى نجاح استثنائي.بدوره، أكد السيد لويس ألفيس كوستا مؤسس مسابقة "تحدي الإدارة العالمي" ومسؤول عن اللجنة المنظمة الدولية، أهمية إقامة النهائيات الدولية في الدوحة، خاصة وأنها المرة الأولى التي تجري فيها هذه الفعالية في بلد عربي، موجها الدعوة للفرق الوطنية الفائزة من 23 دولة من جميع أنحاء العالم للتنافس في الدوحة، معربا عن أمله بأن تسهم هذه الفعالية في التنمية والنمو الشخصي لقادة الأعمال المستقبليين في قطر.وقد نوه السيد جواو ماتوسو هنريكيز الرئيس التنفيذي لمسابقة تحدي الإدارة العالمي الدولية، أنه يتم السعي من خلال المسابقة إلى المساهمة في تطوير المهارات القيادية لخلق كفاءات تحاكي متطلبات سوق العمل الحديث، وتساهم في تحقيق التنمية المستدامة من خلال صقل المواهب والمهارات، عبر اتخاذ القرارات التي من شأنها توجيه الشركة بناء على أدائها الاستثماري، ووفقا لأنظمة المحاكاة في البورصة، لافتا إلى أن المسابقة تهدف لتطوير أساليب بناء الفريق، وتعزيز مهارات تنظيم المشاريع والقيادة في المراحل المختلفة لعملية صنع القرار.كما أكد السيد ميان منير الدين الشريك الإداري في بوفورت أسوشيتس، الجهة المستضيفة لمسابقة "تحدي الإدارة العالمي" المقبلة، والتي ستعقد في دبي، أن المسابقة ستسهم في تطوير مهارات الإدارة الاستراتيجية للمشاركين المرتبطة بجميع العمليات التي تنفذ داخل الشركة، وهو يندرج ضمن برامج التدريب المتنوعة لتنمية الموارد البشرية، من أجل تأهيل وتثقيف الموظفين والطلاب بما يسهم في زيادة كفاءة العمل، وتحقيق الرضا الوظيفي.يذكر أن عولمة مسابقة "تحدي الإدارة العالمي" كانت قد بدأت في عام 1981 بالبرازيل، ومنذ ذلك الوقت واصلت النمو والانتشار إلى أن وصلت إلى العدد المذكور من الدول المشاركة في النهائيات.ويشارك في مسابقة "تحدي الإدارة العالمي" أكثر من 500 ألف مشارك من جميع أنحاء العالم، من بينهم مديرون وطلاب جامعات، إذ تعتبر الجهات المشاركة في المسابقة أنها بمثابة تدريب ممتاز في مجال الاستراتيجية والإدارة، حيث يجب على المشاركين في هذه المسابقة العمل كفريق واحد واتخاذ القرارات بشأن مجموعة كبيرة من القضايا داخل شركاتهم للخروج بأفضل النتائج.وخلال السنوات الأخيرة كانت الفرق الفائزة بالمسابقة الدولية من دول أوروبا الشرقية، خاصة روسيا وأوكرانيا، أما ماكاو فقد فازت بهذا اللقب في نسخة عام 2007، وقد توجت جمهورية الصين الشعبية باللقب عدة مرات، وهي تعتبر من أقوى المنافسين.

325

| 10 أبريل 2017

اقتصاد alsharq
قطر تستضيف النهائيات الدولية لمسابقة تحدي الإدارة العالمي

كشف الدكتور عبدالعزيز الحر، الرئيس التنفيذي لأكاديمية قطر للمال والأعمال خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم بفندق روتانا، عن استضافة الأكاديمية بالتعاون مع مجموعة "أدنار"، النهائيات الدولية لنسخة 2016/2017 لمسابقة "تحدي الإدارة العالمي" تحت رعاية وزير المالية سعادة السيد علي شريف العمادي، وتعد المسابقة من أكبر مسابقة عالمية تُحاكي الاستراتيجيات والإدارة - "تحدي الإدارة العالمي" - حيث ستتنافس الفرق الفائزة لكل من البلاد المشاركة على مدى يومين في شهر أبريل القادم. الحر : المسابقة رافعة قوية لمكانة قطر باعتبارها داعما إقليميا لتطوير المهارات وقال أن النسخة الحالية من المسابقة سيتم تنظيمها لأول مرة في قطر، و دول مجلس التعاون الخليجي والعالم العربي، وستقام مراسم الافتتاح في 10 أبريل 2017 فيما ستكون مراسم توزيع الجوائز وحفل العشاء برعاية نائب محافظ مصرف قطر المركزي سعادة الشيخ فهد فيصل آل ثاني.وأضاف الرئيس التنفيذي أن تنظيم النهائيات الدولية للمسابقة العالمية "تحدي الإدارة العالمي" سيكون لأول مرة في قطر والعالم العربي منذ انطلاقتها قبل 36 عاماً، قائلاً:" المنافسات النهائية للفرق المشاركة التي سنشهدها لن تكون مجرد استعراض لمهارات ومواهب بعض ألمع العقول التجارية المستقبلية، بما في ذلك الفريق الوطني الفائز الذي سيمثل دولة قطر، بل ستشكل أيضاً رافعة قوية لمكانة قطر باعتبارها داعماً إقليمياً قوياً لتطوير المهارات، المبادرات والفعاليات لبناء القدرات البشرية، ويأتي ذلك انسجاماً مع رؤية قطر الوطنية 2030 وتماشياً مع قيم، رؤية ورسالة الأكاديمية. نحن في أكاديمية قطر للمال والأعمال مصممون على تقديم حدث عالمي يُجاري، إن لم يكن يتجاوز، النهائيات الدولية لمسابقة "تحدي الإدارة العالمي" التي جرت سابقاً في بعض أكبر العواصم العالمية، ونحن في غاية الحماسة للترحيب بالفرق الوطنية الفائزة هنا في الدوحة في شهر أبريل القادم."علامة فارقة من جهتها قالت السيدة رندا حيدر، رئيسة مجلس إدارة مجموعة "أدنار":"بصفتها جهة تنظيمية رسمية لمسابقة "تحدي الإدارة العالمي" في قطر، تواصل مجموعة "أدنار" لعب دورها كشريك فعّال في رفع مستوى معايير تطوير وتعزيز المواهب المهنية في قطر والمنطقة. إنه لمن دواعي سرورنا هذا العام أن نجدد تعاوننا مع أكاديمية قطر للمال والاعمال لنضع علامة فارقة جديدة في هذا المجال، بينما نواصل استعداداتنا للترحيب بالمشاركين في النهائيات الدولية للمسابقة العالمية التي سيتم استضافتها لأول مرة في الدوحة. ولأنها مؤسسة تتمتع بإدراك عميق للجوانب المختلفة لمتطلبات واحتياجات الأعمال التجارية الدولية والمحلية، فإن مجموعة "أدنار" ستبذل كل ما في وسعها لإنجاح هذه الفعالية الاستثنائية."تحديث متواصل من جانبه، قال السيد جواو ماتوسو هنريكيز، الرئيس التنفيذي لمسابقة "تحدي الإدارة العالمي" - الدولية:"منذ ظهور مفهومها لأول مرة في عام 1980 في البرتغال، تطورت فعالية "تحدي الإدارة العالمي" لتصبح المسابقة الأكثر تقديراً في العالم والتي يسعى الجميع إلى المشاركة فيها. وعلى مدى السنين، قمنا بإخضاع هذه المسابقة لعمليات تعديل وتحديث لتبلغ أعلى درجات المثالية، لنستمر في تجسيد الأوضاع التجارية السائدة والمخاطر التي تواجه الأعمال في العالم الحقيقي من أجل أن نقدم للمتنافسين سيناريوهات تجارية حقيقية ومركّبة تترافق مع تحديات ومشاكل مختلفة. تتميز مسابقة "تحدي الإدارة العالمي" هذا العام بتطورها اكثر من أي وقت مضى، اذ باتت اكبر وافضل مما كانت عليه، بل ستشكل الاستضافة الأولى لها على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي، العالم العربي، منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. نحن على ثقة تامة بأن تعاوننا مع أكاديمية قطر للمال والأعمال ومجموعة "أدنار" سيمنح المهنيين في جميع أنحاء العالم تجربة مميزة ستستمر في تأدية دور حيوي في تعزيز المواهب التجارية والإدارية، إضافة إلى دعم المبادرات والجهود الرامية إلى بناء القدرات البشرية في هذا الجزء من العالم." منذ انطلاقها في عام 1980، شهدت مسابقة "تحدي الإدارة العالمي" مشاركة أكثر من 500,000 متسابق من 5 قارات، مع ما يزيد على 40 دولة مشاركة في نهائيات "تحدي الإدارة العالمي" في كل سنة، لتصبح أكبر مسابقة عالمية من نوعها تُحاكي الاستراتيجيات والإدارة في العالم الواقعي.تُعتبر مسابقة "تحدي الإدارة العالمي" هذه بمثابة منصة مبتكرة تتمحور حول المحاكاة وتقديم النماذج التدريبية القائمة على الاستراتيجيات، حيث تهدف الفِرق المتنافسة فيها إلى تحقيق أعلى مستوى من الأداء الاستثماري لشركاتهم من خلال سوق مالي يُحاكي الأسواق المالية الموجودة في الواقع. حيدر : منصة مبتكرة تحاكي النماذج التدريبية القائمة على الاستراتيجيات الحراك الاقتصاديإن إجراء المسابقة ضمن ظروف تحاكي واقع الحراك الإقتصادي العالمي يمنح المشاركين رؤية وفهم عميقين لتغيرات السوق الحقيقي، فضلاً عن التجربة المباشرة في خلق استراتيجية عملية للشركات، التخطيط لحالات الطوارئ ولمجموعة من القرارات المالية، التشغيلية والإدارية، ليقوم بعد ذلك جهاز محاكاة ذكي ومتطور بتحليل قرارات كل فريق ويُحدّد النتيجة المالية والتشغيلية التي حققتها الشركات الإفتراضية.سيتأهل الفريق الذي يحقق أعلى أداء للإستثمار ضمن مجموعته للانتقال إلى الجولة التالية. ويستغرق اكمال الجولتين الأولى وشبه النهائية مدة خمسة أسابيع، قبل الإعلان عن الفائز الوطني خلال نهائيات مسابقة "تحدي الإدارة العالمي" الوطنية التي تستمر لمدة يوم واحد. الفريق الوطني الذي يسجل أعلى مستوى أداء استثماري خلال النهائيات الدولية، والتي تتواصل على مدى يومين، سيحصل على لقب فائز "العام" في مسابقة "تحدي الإدارة العالمي".على مدى تاريخها، استُضيفت مسابقة "تحدي الإدارة العالمي" في العديد من الدول الرائدة في العالم، بما فيها البرتغال، فرنسا، بولندا، جمهورية التشيك، وروسيا. وبفضل استضافة دولة قطر للنهائيات الدولية للمسابقة 2016/2017 من خلال أكاديمية قطر للمال والأعمال ومجموعة "أدنار"، فإن شهر أبريل سيشهد العرض الأول لمسابقة "تحدي الإدارة العالمي" في دول مجلس التعاون الخليجي والعالم العربي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

297

| 26 أكتوبر 2016

اقتصاد alsharq
تتويج الفائز بمباراة "تحدي الإدارة العالمي" في قطر

توجت أكاديمية قطر للمال والأعمال بالإشتراك مع مجموعة أدنار، فريق البنك التجاري القطري الفائز بمباراة "تحدّي الإدارة العالمي" من بين عدة شركات وجامعات قطرية مشاركة، في حفل خاص أقيم في فندق كراون بلازا في الدوحة. وسيشارك فريق البنك التجاري بعد أن حاز الإعتراف على الصعيد الوطني والدولي بحصوله على أعلى معدل بين المشاركين، في نهائيات مباراة " تحدّي الإدارة العالمي"، كممثل لدولة قطر في أفريل المقبل بمكاو، الصين. حصل فريق البنك التجاري القطري على الكأس و شهادة الفوز الوطنية ، بعد تحقيقه أعلى مستوى من الأداء الاستثماري في سوق الأوراق المالية "المحاكاة" في المنافسة ، كما فاز الفريق بتذاكر مجانية ذهابا وإيابا مع إقامة لمدة ثلاثة أيام في الفندق للمشاركة في نهائيات المباراة الدولية، ورفع العلم القطري بين الدول المنافسة الأخرى. كما حاز الوصيفان في الجولة الوطنية أيضا على شهادة الإنجاز ، خلال حفل توزيع الجوائز.وقال الدكتور عبدالعزز الحر، الرئيس التنفيذي لأكاديمة قطر للمال والاعمال:"تهنئ أكاديمية قطر للمال والاعمال كشريكة اساسية بهذه المباراة المعترف بها دوليا الفائزين في مباراة "تحدي الإدارة العالمي" بسنتها الثالثة في قطر ،. لعب جميع المشاركين دورا هاما في رفع مستوى رأس المال البشري في القطاع المالي في قطر من خلال مشاركتهم في مباراة هذا العام . كما تساعد المباراة من خلال منصة مبتكرة على تطوير المهارات العملية في فن الإدارة والتحليل المالي واتخاذ القرارات. ينسجم تحدي الإدارة العالمي تماما مع مهمة هذه الأكاديمة لتمكين المهنيين ذوي المهارات والمعارف من النمو الوظيفي، وهي أداة متطورة للتدريب التي نفخر بأن نكون جزءا منها. ونتطلع إلى تمثيل استثنائي لدولة قطر من قبل الفريق الفائز في النهائيات العالمية لمباراة " تحدّي الإدارة العالمي المرتقبة."وفي السياق ذاته، قالت رندة حيدر المديرة التنفيذية لمجموعة أدنار: "يعكس تحدي الإدارة العالمي الرؤية الاستراتيجية للمجموعة في السعي باستمرار للحصول على وتوفير برامج غير مسبوقة معتمدة دوليا للشركات والمؤسسات في قطـر ودول مجلس التعاون الخليجي بهدف مواكبة أحدث التطورات في عالم الأعمال.وأوضحت حيدر: على الرغم من النمو الهائل سواء من حيث النوع والكمية في البرامج التعليمية في الجامعات. لضمان صقل مهارات الطلاب في التأهل للانتقال إلى سوق العمل، إلا أن التطورات السريعة التي يشهدها عالم الأعمال يؤكد أن التدريب والتطوير المستمر للموظفين أمر لا بد منه، ولا سيما لأولئك القيادات المستقبلية التي يتم تطويرها من خلال رفع ميزتها التنافسية ومهاراتها التخطيطية وصنع القرار.أكاديمية قطر للمال والأعمال ومجموعة أدنار مدركين لهذا الواقع، وعلى هذه الأسس نسعى إلى تزويد المؤسسات في قطر والخليج بمثل هذه البرامج الخاصة."وتعتبر "تحدي الادارة العالمي" أكبر مباراة استراتجية وإدارية في العالم. فمنذ انطلاقها عام 1980، شهدت المباراة مشاركة أكثر من 500،000 متنافس عبر 5 قارات، مع أكثر من 40 بلد مشارك في نهائيات المباراة كل عام.وتقوم هذه المباراة العالمية على فكرة المحاكاة بالإضافة إلى حزمة واسعة من الأدوات والنماذج التدريبية القائمة على التفكير الاستراتيجي لتمكين العاملين في القطاع المالي في جميع أنحاء العالم من المنافسة في بيئة مليئة بالتحدي تحاكي طبيعة السوق بكافة تفاصيله والديناميات الاقتصادية العالمية. ويضم كل فريق منافس في المباراة الوطنية 3-5 متدربين لإدارة شركة وهمية بهدف تحقيق أعلى مستوى من الأداء الاستثماري للشركة في سوق الأوراق المالية "المحاكاة". يصبح الفريق مؤهلا للانتقال الى الجولة التالية عندما يحقق أعلى أداء استثماري في مجموعته. تستغرق كل من الجولتين الأولى و الشبه النهائية خمسة أسابيع كاملة، قبل أن يتم الإعلان عن الفائز الوطني بعد يوم النهائيات الوطنية للمباراة.

431

| 15 مارس 2016

اقتصاد alsharq
إطلاق نسخة ثالثة من مسابقة "تحدي الإدارة العالمي" في قطر

تقيم أكاديمية قطر للمال والأعمال شراكة استراتيجية مع مجموعة أدنار لتنظيم مسابقة "تحدّي الإدارة العالمي" والتي تبدأ خلال سنة 2015 وذلك في إطار الجهود البناءة والكبيرة التي تبذلها الأكاديمية لسد الفجوات وتحقيق الترابط والتكامل بين التعليم ومتطلبات القطاع المالي.وتقوم هذه المسابقة العالمية على فكرة المحاكاة، بالإضافة إلى حزمة واسعة من الأدوات والنماذج التدريبية القائمة على التفكير الاستراتيجي لتمكين العاملين في القطاع المالي في جميع أنحاء العالم من المنافسة في بيئة مليئة بالتحدي تحاكي طبيعة السوق بكافة تفاصيله والديناميات الاقتصادية العالمية.ووفقاً لنظام المسابقة المتعددة الجولات، فإن المشاركين سيخوضون تجربة تشغيل شركة افتراضية، والعمل على زيادة الربحية والنمو بهدف الوصول إلى أعلى مستويات الأداء في الاستثمار، والمستويات الأساسية والاحترافية لعملية تداول الأسهم في سوق أوراق مالية نشطة، وذلك لترسيخ فهم وإدراك المشاركين بالعناصر الرئيسية في السوق على أرض الواقع، وتزويدهم بالخبرة العملية لبناء استراتيجية ناجحة للشركات، والتخطيط لحالات الطوارئ ضمن قرارات أخرى إدارية وتشغيلية ومالية، ومن ثم يتم تحليل قرارات وأنشطة المشاركين من خلال جهاز المحاكاة والقيام بتقييم الأداء المالي والكفاءة التشغيلية للشركة.وقال الدكتور عبدالعزيز الحر، الرئيس التنفيذي لأكاديمة قطر للمال والأعمال،: " ينسجم هذا الحدث مع رؤية ورسالة أكاديمية قطر للمال والأعمال للعمل كمساعد للمؤسسات والعاملين في القطاع على تطوير المهارات والقدرات، بما يواكب حلولنا الابتكارية التي تركز في المقام الأول على النهوض برأس المال البشري في القطاع المالي، وسد الفجوة بين الأوساط الأكاديمية واحتياجات السوق، ودعم العاملين بالقطاع بالمهارات الأساسية اللازمة والمؤهلات والكفاءات الأخرى والتي تشكل أساساً للارتقاء الوظيفي".وأضاف :" توفر مسابقة "تحدي الإدارة العالمي" إداة تدريبية فريدة وفاعلة لدفع القيادة الاستراتيجية إلى الأمام وتنمية وتعزيز مهارات الفريق، ولذا فإنها تعد واحدة من المشاريع الكثيرة التي نعتزم إطلاقها في هذا الاتجاه، ضمن جهودنا المبذولة وشراكاتنا مع الهيئات الدولية والمؤسسات الاستشارية ومزودي الحلول التدريبية المتخصصة". عبد العزيز الحر: نعمل على تعزيز المهارات الابتكارية للعاملين بالقطاع المالي وفي السياق ذاته، قالت رندة حيدر المدير التنفيذي لمجموعة أدنار :" إن شراكتنا مع أكاديمية قطر للمال والأعمال و"تحدي الإدارة العالمي" دليل على السرعة الفائقة التي ينطلق بها الاقتصاد العالمي القائم على المعرفة اليوم". وأضافت: "في الوقت الذي تتحرك فيه التكنولوجيا بهذه الوتيرة، وحاجة الأسواق المتزايدة إلى مهنيين ذوي مهارات عالية ومتخصصين وعلى درجة عالية من الكفاءة، لابد أن تواكب برامج تنمية المواهب وبشكل مستمر ديناميات القطاع المالي وقواعده الأساسية. ومن هذا المنطلق، فإن "تحدي الإدارة العالمي " تجمع بين تبادل للمعرفة والتجريب الفعلي مع مراعاة الزمن، في عصر العولمة الذي نعيشه الآن".ومنذ تأسيسها في عام 2009، تعمل أكاديمية قطر للمال والأعمال، والتي تتبع هيئة مركز قطر للمال، من خلال رؤيتها ورسالتها من أجل الارتقاء بالمواهب إلى مستوى عالمي، وتبني معايير الكفاءة العالية للمساهمة في بناء الاقتصاد القائم على المعرفة. وتعنى الأكاديمية في الوقت الحالي بمجالات أساسية، وهي التميز، والتمويل العام، والتمويل الإسلامي، والتدريب وتعزيز الكفاءة، وإدارة العملاء، والحلول التعليمية المبتكرة. وتعد مسابقة "تحدي الإدارة العالمي" الأكبر على مستوى العالم في المجال التجاري والأعمال، وجمعت المسابقة، على مدار ثلاثين عاماً ما يزيد على 500 ألف من المديرين وطلاب الجامعات من مختلف أنحاء العالم. وتسعى المسابقة إلى جذب كبرى الشركات والجامعات في نسختها الثالثة بقطر، وسيمثل الفريق الفائز في مسابقة "تحدي الإدارة العالمي" دولة قطر بين الدولة المتنافسة في النهائيات العالمية - 2016 والتي ستُقام في مدينة ماكاو الصينية.

300

| 14 نوفمبر 2015

محليات alsharq
طلاب جورجتاون يحتلون مراكز متقدمة في مسابقة تحدي الإدارة العالمي

استطاع طلبة نادي مجتمع الأعمال في جامعة جورجتاون قطر منافسة مهنيين خبراء في عالم الأعمال مؤخراً عندما حلوا في المركز الرابع على المستوى الوطني في مسابقة "تحدي الإدارة العالمي" في الدوحة بعد أن كانوا يحتلون المراتب الأولى في الجولات الأولية من المسابقة. وتعد مسابقة "تحدي الإدارة العالمي" التي تعقد لعامها الثالث في قطر مسابقة الأعمال الأكبر من نوعها في العالم، إذ يتم تكليف العديد من الفرق بنموذج محاكاة واقعية لإدارة شركة، حيث يتعين على الأعضاء اتخاذ قرارات استراتيجية لتحقيق أعلى الاستثمارات في أسواق الأوراق المالية. وتعقد المسابقة حالياً للعام الثلاثين على الصعيد الدولي، وشارك فيها حتى الآن أكثر من 500 ألف مدير وطالب جامعي من أكثر من 40 دولة. وكانت جامعة جورجتاون قطر قد تقدمت إلى المسابقة بثلاثة فرق، لكن تم اختيار الفريق المؤلف من أعضاء نادي مجتمع الأعمال في الجامعة وهم محمد تيمور علي أحمد، ومحمد سيف قاضي، وكريم ملص، وخواجه أحمد، وأويس بيرفيز خان. وبهذه المناسبة قال الدكتور غيرد نونمان، عميد جامعة جورجتاون قطر: "لقد احتل فريقنا المركز الأول في الجولة الأولى من المسابقة، والمركز الثاني في الجولة الثانية، وهذا ما أهّله للمشاركة في النهائيات الوطنية. وعلى الرغم من أن الفريق جاء في المركز الرابع في النهاية، وهو ما لم يؤهّله للمشاركة في النهائيات العالمية، فإن النجاح الكبير الذي حققه الفريق بمنافسة مؤسسات ومهنيين يتمتعون بالخبرة في عالم الأعمال يؤكد على أن طلبة الجامعة يملكون مزيجاً مناسباً من المهارات يمكّنهم من تقديم أداء يماثل أداء أولئك المهنيين أو حتى يضاهيه في بعض الأحيان". وفي حديثه عن دوافع مشاركة طلبة الجامعة في المسابقة والجهود التي تم بذلها خلال أكثر من شهرين، قال محمد سيف قاضي، مؤسس ورئيس نادي مجتمع الأعمال والطالب في السنة الثالثة في الجامعة باختصاص الاقتصاد الدولي: "لقد أردنا أن نمثل جامعتنا وأن نبرهن على أن الطلبة لديهم القدرات المناسبة لتقديم أداء جيد في عالم الأعمال. وقد كان هناك سيناريو اقتصادي معين لكل جولة. وكانت شركتنا في الجولة الأولى تصارع لإثبات نفسها، لكننا استطعنا في الجولتين الأخيرتين أن نؤسس شركة ذات سمعة وميزانية جيدتين". في المقابل أكد أويس بيرفيز خان، الطالب في السنة الثالثة باختصاص الاقتصاد الدولي، على أهمية اكتساب الخبرة من خلال المشاركة في مثل هذه المسابقات. وقال خان في هذا الصدد: "بغض النظر عن الاختصاص الدراسي والأكاديمي، يتعين على الطلبة أن يفهموا أطر العمل الأساسية لأعمال أي شركة. ولا يدرك الطلبة أهمية هذا الأمر إلا عندما يخطون خطواتهم الأولى في عالم الأعمال". من جانبه أشار كريم ملص، الطالب في السنة الثانية باختصاص السياسة الدولية والمؤسس الشريك ونائب رئيس نادي الأعمال، إلى أن الفريق قرر خوض هذه المخاطرة ومنافسة المهنيين الخبراء بهدف اكتساب الخبرة. وقال في هذا الصدد: "يكمن أحد الأهداف الرئيسية في نادي الأعمال في جامعة جورجتاون في تعزيز أجواء الأعمال في حرمنا الجامعي، ولكي نفعل ذلك يجب أن نتمتع بالخبرات المناسبة. وأفضل طريقة لاكتساب الخبرة هي عبر المشاركة في أكبر مسابقات الإدارة في العالم". وكانت الجامعة قد وفرت دعماً كبيراً لفريق الجامعة، إذ قامت بإعادة جدولة الصفوف الدراسية والامتحانات التي تزامنت مع موعد المسابقة. وبالنسبة إلى محمد تيمور علي أحمد، الطالب في السنة الثانية باختصاص الاقتصاد الدولي والمؤسس الشريك للنادي، فقد كان دافع المشاركة في المسابقة هو الاختصاص الأكاديمي الذي شجع الطلبة على المنافسة. وقال: "إن التنوع الكبير للمسارات التعليمية في جورجتاون، ومهارات التفكير النقدي والتأقلم مع الظروف، والرغبة في تعلم مجالات جديدة ساعدتني جميعاً على خوض هذه المنافسة. وهذه المهارات هي ما تحاول جامعة جورجتاون أن تغرسها في الطلبة". بدورها قالت خواجه حمزة أحمد، الطالبة في السنة الثانية باختصاص السياسة الدولية والمؤسسة الشريكة ونائبة رئيس نادي الأعمال: "لقد تعلمنا في هذه المسابقة كيف نحافظ على هدوئنا في الأوقات العصيبة وأن نحتفظ بقوانا في الظروف الجيدة. كما تعلمنا الكثير حول عالم الأعمال وما يجري على أرض الواقع". وتهدف رؤية نادي الأعمال في جامعة جورجتاون إلى غرس روح الأعمال في الحرم الجامعي وصقل مهارات جميع الطلبة الذين يودون الانضمام إلى عالم الأعمال في المستقبل، سواء عبر العمل في شركة معينة أم عبر تأسيس شركة ناشئة. وكان النادي قد تأسس من قبل مجموعة من طلبة جامعة جورجتاون قطر في أبريل 2014.

185

| 23 أبريل 2015