أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
شاركت دولة قطر، في مراسم التوقيع على اتفاقية تأسيس المنظمة الدولية للوساطة التي جرت في هونغ كونغ. مثّل دولة قطر في الحفل، سعادة السيد محمد بن عبدالله الدهيمي، سفير دولة قطر لدى جمهورية الصين الشعبية، بحسب وزارة الخارجية عبر موقعها الإلكتروني. حضر الحفل، سعادة السيد وانغ يي عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي وزير الخارجية في جمهورية الصين الشعبية، وممثلون رفيعو المستوى من أكثر من 50 دولة ونحو 20 منظمة دولية.
478
| 03 يونيو 2025
نظم كل من الهلال الأحمر القطري، والمعهد الدبلوماسي بوزارة الخارجية، ومركز دراسات النزاع والعمل الإنساني، والمركز المختص في مفاوضات العمل الإنساني بجنيف، وبعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر بدولة قطر، ورشة عمل الوساطة والنزاع لفائدة مجموعة من الدبلوماسيين الجدد. هدفت الورشة، على مدار ثلاثة أيام، إلى تزويد الدبلوماسيين الجدد بالمعارف والمهارات العملية اللازمة لضمان فعالية الوساطة وحل النزاعات في السياق الإنساني، وذلك من خلال التطرق إلى عدد كبير من الموضوعات الهامة ذات الصلة، مثل القانون الدولي الإنساني، والدبلوماسية الإنسانية، وآليات التفاوض، وأفضل الممارسات للتوصل إلى اتفاقيات السلام وحل النزاعات. وفي تعليقه على هذه الورشة التي شارك في تقديمها مسؤولون وخبراء ومتخصصون من مختلف الجهات المشاركة، قال السيد فيصل محمد العمادي الأمين العام للهلال الأحمر القطري: يأتي انعقاد الورشة في ظل التحديات الكبيرة التي يشهدها العالم على صعيد النزاعات الدولية، وتداعياتها الكبيرة على كافة الأصعدة، وبما تخلفه المسلحة منها من آثار كارثية على حياة المدنيين واستقرار المجتمعات المحلية، ما يبرز الحاجة الملحة إلى تعزيز دور العمل الإنساني والتفاوضي في تحقيق الأمن والسلام. وأشار إلى الدور الريادي لدولة قطر في ساحات العمل الإنساني والدبلوماسي الدولي، ومكانتها المحورية في هذا الصدد، إذ لم تقتصر جهودها على تقديم المساعدات الإنسانية للمتضررين في أوقات الأزمات فحسب، بل تخطت ذلك إلى ممارسة دور فاعل في التوسط بين أطراف النزاعات، وإيجاد الحلول السلمية لها، وهو الدور الذي أسفر عن إنجازات مشهودة في العديد من الأزمات الكبرى على مستوى المنطقة والعالم. وأضاف العمادي من هذا المنطلق، تبرز أهمية بناء القدرات الوطنية في مجال مفاوضات العمل الإنساني، إذ أن تطوير مهاراتنا وإمكانياتنا في هذا الإطار يعد ضرورة حتمية لحلحلة الوضع الراهن، والتعامل الناجح والناجع مع تعقيداته الحالية والمستقبلية. كما نوه بأهمية هذه الورشة، التي تهدف إلى تزويد المشاركين بالمعرفة والمهارات اللازمة لتحقيق الفعالية في التفاوض والدبلوماسية الإنسانية، خاصة في السياقات الإنسانية بالغة الصعوبة التي تعصف بالعديد من الدول في عالمنا اليوم. وأكد الأمين العام للهلال الأحمر القطري أن هذه التحديات لا يمكن التعاطي معها بشكل منفرد، بل لا بد من التنسيق والعمل الجماعي لمواجهتها، مشيدا بالتعاون الدائم والمثمر مع كل من وزارة الخارجية، والمعهد الدبلوماسي، ومركز دراسات النزاع والعمل الإنساني، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، والمركز المختص في مفاوضات العمل الإنساني. ولفت إلى أنه من شأن التعاون بين المنظمات الإنسانية والمؤسسات الأكاديمية والمراكز المتخصصة أن يعزز من فعالية الجهود المبذولة في مجالات العمل الإنساني والتفاوضي.
512
| 14 يوليو 2024
أكّد سعادة الدكتور محمد بن عبد العزيز بن صالح الخليفي، وزير الدولة بوزارة الخارجية، أن فعالية الوساطة تتجلى في قدرتها على خفض التوترات ومنع التصعيد، وبناء السلام الدائم. وقال سعادته في كلمته الافتتاحية الرئيسية لمنتدى أوسلو الذي بدأ أعماله اليوم بالعاصمة النرويجية، إن الوساطة تُجسّد مبادئ الدبلوماسية والتعاون الدولي من خلال إعطاء الأولوية للتواصل والتسوية، مما يجعلها أداة لا غنى عنها لحل النزاعات بالوسائل السلمية، بحسب الموقع الإلكتروني لوزارة الخارجية. وشارك في الجلسة، دولة السيد يوناس غار ستوره، رئيس وزراء مملكة النرويج، وفخامة الرئيس حسن شيخ محمود رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية، وسعادة السيدة ريتنو ليستاري بريانساري مارسودي وزيرة الشؤون الخارجية في جمهورية إندونيسيا. ولفت وزير الدولة بوزارة الخارجية، إلى أن الوسيط الفعّال يمتلك المهارات الدبلوماسية والرؤية الاستراتيجية والالتزام بالحياد المطلوب، مشيراً إلى أن في صدارة مواصفات الوسيط الفعال يأتي الفهم العميق للعلاقات الدولية والفروق الثقافية والديناميات المعقدة داخل الدول وفيما بينها وبين جيرانها. وتابع سعادته: بأن ما يميز الوسيط الدولي قدرته على اقتراح حلول جديد والتوسط من أجل التوصل إلى تسويات تعالج القضايا الأساسية لكل طرف مع الحفاظ على المصالح الأوسع للسلام والاستقرار. وأشار وزير الدولة بوزارة الخارجية إلى أن الوسيط يعمل في إطار القانون والأعراف الدولية، بما يكفل التزام أيّ اتفاقات أو تسويات مقترحة بالمبادئ القانونية ويضمن أن تكون قابلة للتنفيذ.
486
| 11 يونيو 2024
أبنت الجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم، سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير الكويت الراحل، محتفية بإرثه التاريخي في مجال الإنسانية والدبلوماسية الوقائية وصناعة السلام والوساطة في حل النزاعات وتعزيز مقاصد ميثاق الأمم المتحدة. وقال السيد فولكان بوزكر رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، في كلمة له خلال جلسة خاصة عقدتها الجمعية العامة لتأبين الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، إنه عرف عن الفقيد ريادته للدبلوماسية الوقائية، والتزامه بالسلام وحل النزاعات عبر الحوار، حيث كان وزيرا للخارجية في الكويت لأربعة عقود، وكان له دور محوري في إنشاء مجلس التعاون لدول الخليج العربية وتعزيز التعاون في منطقة الشرق الأوسط والعالم، منوها إلى أن العمل الإنساني لسموه تجاوز الشرق الأوسط إلى مختلف أنحاء العالم. من جانبه، قال السيد أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة لقد كان سمو الأمير الراحل رجل دولة وسلام متميزا وباني جسور التواصل، ونحزن مع الكويت على خسارته، مضيفا أنه طوال فترة حكمه نال سموه التقدير والاحترام من القريب والبعيد لقيادته البارزة والتزامه بصنع السلام، كما كان دائم الاستعداد لمد الجسور بين الأديان والثقافات والبلدان بفضل بصيرته وحكمته السياسية ومثابرته وحصافة رأيه. كما أشار غوتيريش إلى أن الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح لعب دورا حيويا في التوسط في الأزمات وتيسير الحوار ونشر رسائل السلام والتسامح والتعايش، واصفا إياه بـالصديق المقرب من الأمم المتحدة خاصة أنه كان على الخطوط الأمامية لتعبئة المجتمع الدولي في أعمال التضامن، معربا عن تطلع الأمم المتحدة إلى استمرار الشراكة القوية والصداقة مع دولة الكويت بناء على إرث سموه، ومعربا عن ثقته من أن جهود الفقيد الحثيثة في الدبلوماسية الإقليمية والدولية والاستقرار ستبقى أولوية لدولة الكويت. من جانبهم، أشاد ممثلو الدول العربية والدول الإفريقية، ومجموعة بلدان شرق أوروبا، ودول آسيا والمحيط الهادئ، وأمريكا اللاتينية ومنطقة الكاريبي، ودول أوروبا الغربية، وممثلة الولايات المتحدة في كلماتهم، بإسهامات الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح في الجهود الإنسانية الدولية في كافة أنحاء العالم.
1785
| 13 أكتوبر 2020
اجتمع سعادة الفريق أول محمد حمدان دقلو عضو مجلس السيادة الانتقالي بجمهورية السودان، اليوم، مع سعادة الدكتور مطلق بن ماجد القحطاني المبعوث الخاص لوزير الخارجية لمكافحة الإرهاب والوساطة في تسوية المنازعات، خلال زيارته الحالية إلى السودان. تم خلال الاجتماع استعراض علاقات التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين، وتحقيق السلام والاستقرار في السودان، بالإضافة إلى الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
1170
| 09 أكتوبر 2019
أكدت الكويت أنه بإمكان مجلس الأمن القيام بالكثير من التدابير الوقائية التي يتيحها الميثاق الأممي في مجال منع نشوب النزاعات والوساطة لتسويتها. وقال السفير منصور العتيبي مندوب الكويت الدائم لدى الأمم المتحدة، في جلسة لمجلس الأمن حول (السلم والأمن في أفريقيا.. مركزية الدبلوماسية الوقائية ومنع النزاعات وحلها) الليلة الماضية، إن حل المنازعات عن طريق الوساطة يعتبر من الوسائل والمظاهر الحضارية لحل النزاعات الدولية عبر الحوار الهادف البناء الذي توفره الوساطة للأطراف. وأضاف العتيبي نظرا للأهمية التي توليها الكويت للدبلوماسية الوقائية وادراكها للغاية النبيلة منها، نظمت تحت رئاستها لأعمال مجلس الأمن خلال شهر يونيو الماضي، جلسة إحاطة رفيعة المستوى حول منع نشوب النزاعات والوساطة وذلك في إطار بند صون السلم والأمن الدوليين.. موضحا أن ذلك يأتي لتجديد تأكيد أهمية تعزيز دور الوقاية والوساطة في منع نشوب النزاعات وحلها والتعاون بين الأمم المتحدة والمنظمات الإقليمية ودون الاقليمية في صون السلام والأمن الدوليين. وأشار إلى أن ميثاق الأمم المتحدة يحتوي على العديد من الأدوات التي تشجع على حل النزاعات من خلال الطرق السلمية وتحديدا الفصل السادس من الميثاق الذي وضع الخطوات لحل أي خلاف بين أطراف متنازعة.. مبينا أن ذلك يأتي عبر المفاوضات والتحقيق والوساطة والتوفيق والتحكيم والتسوية القضائية أو باللجوء إلى الوكالات والتنظيمات الإقليمية أو غيرها من الوسائل السلمية التي يقع عليها اختيارها. وأكد أن مجلس الأمن بكل ما يمتلكه من خبرات متراكمة ودروس مستفادة وذاكرة مؤسسية طيلة هذه العقود، تمكنه دون أدنى شك من اتخاذ تدابير وخطوات مبتكرة في الوقاية في مجال منع نشوب النزاعات والوساطة تساهم حتما في صيانة السلم والأمن الدوليين. واستشهد بعمليات حفظ السلام ونظام الجزاءات على الأفراد والكيانات حيث يتوقف مدى نجاح وفعالية دور الدبلوماسية الوقائية التي يتخذها المجلس على توقيت تدخله واستخدامه لهذه الأدوات.. مضيفا أنه كلما كان التدخل مبكرا بهدف ضمان استجابة ملائمة كانت النتيجة أفضل من الناحية المادية ومن ناحية الخسائر البشرية.
925
| 08 أكتوبر 2019
استقبل دولة السيد قاهر رسول زاده رئيس وزراء جمهورية طاجيكستان، اليوم، سعادة الدكتور مطلق بن ماجد القحطاني المبعوث الخاص لوزير الخارجية لمكافحة الإرهاب والوساطة في تسوية المنازعات، وذلك على هامش المؤتمر الدولي رفيع المستوى حول التعاون الإقليمي والدولي في مكافحة الإرهاب ومصادر تمويله عبر الإتجار غير المشروع في المخدرات والجريمة المنظمة، الذي عُقد بالعاصمة الطاجيكية دوشنبه. وتم خلال المقابلة، بحث العلاقات المتميزة التي تربط البلدين، إلى جانب مناقشة سبل تعزيز التعاون المشترك خاصة في مجال مكافحة الإرهاب وتمويله. كما اجتمع سعادة السيد سراج الدين مهر الدين وزير خارجية جمهورية طاجيكستان، اليوم، مع سعادة المبعوث الخاص لوزير الخارجية لمكافحة الإرهاب والوساطة في تسوية المنازعات، وذلك على هامش المؤتمر. وعبّر وزير الخارجية الطاجيكي، خلال الاجتماع عن شكره للدعم الذي قدمته دولة قطر لتنظيم المؤتمر هذا العام. وفي سياق متصل اجتمع سعادة الدكتور مطلق بن ماجد القحطاني مع سعادة السيد صلاح الدين رباني وزير خارجية جمهورية أفغانستان الإسلامية، وذلك على هامش المؤتمر. جرى خلال الاجتماع بحث القضايا المشتركة وخاصة جهود الوساطة القطرية لتحقيق السلام في أفغانستان.
1204
| 18 مايو 2019
- الدوحة نجحت في إصلاح ذات البين بين اللبنانيين - إعلان الدوحة يدعو لتسريع المصالحة الفلسطينية - قبائل التبو والطوارق الليبية تصالحت في الدوحة - مساعٍ قطرية حميدة للوساطة بين الأطراف الأفغانية - إطلاق سراح جنود جيبوتيين ولبنانيين وفيجيين - اتفاقات لاستدامة السلام والإعمار والحياة الكريمة - نجاح الدبلوماسية الوقائية في نزع فتيل الأزمات باتت الدوحة عاصمة لفض النزاعات وعقد اتفاقيات السلام والصلح، من خلال سياسة الأبواب المشرعة، وانتهاجها دبلوماسية إنسانية ووقائية، وبفضل القيادة الرشيدة تمكنت قطر، عبر وساطاتها الدبلوماسية، حلّ عدد من النزاعات بفاعلية كبيرة، حُقنت على إثرها الدماء، وأعيدت الحقوق وتصالح المتخاصمون، ومن جانب آخر، تستقطب قطر الاهتمام العالمي بشكل مستمر، لكونها ملتزمة دوما بتعهداتها الواضحة في انخراطها في الحراك الدولي، لإنفاذ المفاهيم والمعايير الدولية، في شتى المجالات الحيوية، ذات الأولوية، في واقع السياسة والدبلوماسية، وظلت الإشادات الدولية تتجدد بمواقف قطر وأدوارها المؤثرة، في الساحتين الإقليمية والدولية، وهي مواقف وأدوار متناسقة مع جهود المجتمع الدولي، والمنظمات الاقليمية والدولية. فمواقف قطر، واضحة ومعلنة، وتتسم بالشفافية والمصداقية. وأثبتت الدبلوماسية القطرية التزامها واستمرارها في المبادرات التي أطلقتها لحل النزاعات في عدة ملفات اقليمية ودولية. وتبرز زيارة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، إلى اقليم دارفور في سبتمبر 2016، احتفالا بإنفاذ وثيقة الدوحة، دليلا ساطعا على حرص القيادة الرشيدة على إرساء دعائم السلام والاستقرار في السودان والمنطقة بأسرها. نجاح الدوحة نجحت الدوحة لمصداقيتها، وشفافيتها، ولوقوفها على مسافة واحدة من الفرقاء في عدة دول نعمت بالسلام والاستقرار بفضل لعب دور الوسيط الايجابي في إيجاد الحلول العملية للأزمات، في اليمن وفلسطين ولبنان والسودان وأفغانستان والقرن الأفريقي، وتكللت جهودها في إصلاح ذات البين سياسياً بين الأطراف المتنازعة العربية والاقليمية، ويعود الفضل في ذلك لعدم تخلف قيادتها السياسية عن الاضطلاع بدورها القومي والإسلامي، والإسهام في سد الثغرة التي نشأت عن إحجام الآخرين عن أداء هذا الواجب، ثم بفضل ديناميكية دبلوماسيتها الذكية والنشطة، حتى صارت وجهة الأطراف المتنازعة التي تبحث عن حل للخروج من المشاكل المتعلقة بصراعاتها الداخلية التي تهدد نسيج وحدتها الوطنية وأمنها القومي وسلمها الاجتماعي. ومثل هذه النجاحات غيّرت مسلمات كانت سائدة في عالم الدبلوماسية العربية، حيث أصبحت مثل هذه المبادرات ترتبط في حقيقة الأمر بالعلاقات مع الدول والأطراف المتخاصمة، فضلا عن القدرة على صياغة اتفاقات عملية وواقعية وصولا إلى حلول وسط تكون محل قبول ورضا الجميع. ويوما تلو يوم تضيف دولة قطر نجاحا آخر لا يقلّ أهمية عن سابقه حينما استطاعت تحقيق ما عجز عنه الآخرون عربيا وإسلاميا على مستوى المصالحات وإصلاح ذات البين وجهود إحلال السلام والتنمية في المنطقة. سجل الوساطات - 1999 نجحت الدوحة في حل الخلاف بين الأردن وحركة حماس، ووقتها تم الاتفاق على استضافة الدوحة لاربعة من قياديي الحركة. - 2005 تم إبرام اتفاق بين السودان وإرتريا لتحسين العلاقات التي شابها بعض التوتر وجمعت الدوحة الرئيسين السوداني عمر البشير ونظيره الإرتري اسياس افورقي. - 2007 نجحت وساطة قطرية في التوصل لاتفاق بين الحكومة اليمنية والحوثيين يقضي بإنهاء التمرد والالتزام بالنظام الجمهوري وتسليم السلاح، وتم توقيع وثيقة الدوحة في فبراير 2008. - 2007 تمكنت وساطة قطرية من حل قضية الممرضات البلغاريات اللائي احتجزن في ليبيا بعد اتهامهن مع ممرض فلسطيني بحقن 400 طفل ليبي بفيروس نقص المناعة الايدز وبعد أن اصبحت قضية رأي عام، وذلك بتعويض وتقديم العلاج للاطفال. - 2008 وقعت الأطراف اللبنانية اتفاق الدوحة بعد خمسة ايام من الحوار، ومن أبرز بنوده انتخاب قائد الجيش ميشال سليمان رئيسا للجمهورية وإقرار قانون الانتخابات وتشكيل حكومة وحدة وطنية. - 2011 توقيع وثيقة الدوحة لسلام دارفور بين الحكومة السودانية وحركة التحرير والعدالة، واجيزت هذه الوثيقة الإطارية في مؤتمر أهل المصلحة في دارفور وتتضمن اقتسام السلطة والثروة وحقوق الانسان والعدالة والمصالحات والتعويضات ،وتم تضمينها في دستور السودان. - 2011 توقيع إعلان الدوحة للمصالحة الفلسطينية، بعد نجاح وساطة قطرية في التوصل لاتفاق وقعه عن حركة فتح محمود عباس ابو مازن وعن حركة حماس خالد مشعل لتسريع المصالحة الفلسطينية بين اكبر فصيلين في فلسطين. - 2013 إطلاق سراح 13 راهبة و3 مساعدات لهن احتجزن في معلولا بمحافظظة ريف دمشق. - 2013 الحكومة السودانية وحركة العدل والمساواة توقعان اتفاقا في إطار وثيقة الدوحة لسلام دارفور. - 2013 اطلاق سراح 9 لبنانيين بعد 16 شهرا من الاحتجاز في افزاز السورية. - 2014 نجحت وساطة قطرية في التوصل إلى صيغة بين الولايات المتحدة وحركة طالبان قضت بإطلاق سراح الأسير الأمريكي بوي بيرغدال و5 من قياديي الحركة في سجن غونتنامو. - 2014 نجحت وساطة قطرية في إطلاق سراح 45 جنديا فيجيا من العاملين بقوات حفظ السلام في الجولان السوري المحتل واحتجزوا في ريف القنيطرة بالجانب المحرر من الجولان. - 2015 إطلاق سراح 4 جنود من جمهورية طاجكستان احتجزتهم حركة طالبان في ديسمبر 2014 على الحدود الشمالية لأفغانستان. - 2015 توقيع اتفاق سلام بين قبائل التبو والطوارق الليبية في الدوحة يقضي بوقف إطلاق النار وعودة النازحين إلى مدنهم وبلداتهم وفتح الطريق إلى مدينة أوباري. - 2015 نجاح وساطة قطرية في إطلاق سراح 16 جنديا لبنانيا اختطفوا في جرود عرسال. - 2016 الإفراج عن 4 جنود جيبوتيين كانوا محتجزين لدى إرتريا. - 2018 مساع قطرية حميدة للتوسط وتقريب وجهات النظر بين الأطراف المعنية في الصراع الأفغاني. عاصمة المصالحات وفي المحصلة، يمكن القول إن سر نجاح المبادرات القطرية في تحقيق السلام والمصالحات يكمن في التحرك القوي في إطار الملف التفاوضي، والصبر واتباع سياسة النفس الطويل للتوفيق بين وجهات النظر المختلفة، والمتابعة الدقيقة والمتواصلة لهذه الجهود إلى أن تؤتي أكلها، والعمل على خطوط متوازية لتلبية الاحتياجات الإغاثية أولا، والدفع بعملية التنمية التي من شأنها توفير سبل الاستقرار، وإعادة الإعمار وتوفير الحياة الكريمة لدعم مسار السلام، ولهذه الأسباب وغيرها استطاعت قطر أن تحقق دبلوماسيا ما عجز عنه الآخرون، فانتزعت بذلك إعجابا شعبيا عربيا وإسلاميا، طالما أن مساعي المصالحة والسلام والاستقرار تصب في خدمة الشعوب التي تكون عادة هي المتضرر الأكبر من الحروب والنزاعات، وبذلك تضيف الدوحة إلى رصيدها السياسي انجازاً جديداً تؤكد فيه نجاح دبلوماسية المصالحات في نزع فتيل الأزمات في عدد من البلدان العربية وغيرها. وسجلت الدوحة رقما قياسيا عربيا في عدد المصالحات العربية والإقليمية التي استضافتها على مدى السنوات القليلة الماضية ولا تكاد تمر بضعة أشهر إلا وتستضيف الدوحة فرقاء من دول عربية، وهو ما دفع مراقبين لإطلاق لقب «عاصمة المصالحات العربية» على الدوحة.
2071
| 02 يناير 2019
لجنة متابعة تنفيذ وثيقة السلام في دارفور عقدت اجتماعها الـ13 بالدوحة.. وثيقة الدوحة حظيت بدعم تام من المجتمع الدولي الوثيقة صوت أهل دارفور ولا يمكن معاودة التفاوض عليها مامابولو: وثيقة الدوحة أحرزت تقدماً كبيراً منذ انطلاقها سحبون: توقيت الاجتماع فرصة لتعزيز الأمن والاستقرار في دارفور عمر: الانتهاء من غالبية ما اتفق عليه في وثيقة الدوحة خلف الله: صندوق قطر وفر السبل الكفيلة لنجاح المشروعات إدريس: منبر الدوحة الأكثر أهلية لمعالجة جذور المشكلة السيسي: الوثيقة أسهمت في تقدم علاقات السودان الإقليمية والخارجية عبدالكريم: جهود قطر ونواياها الصادقة أسهم في إنفاذ الوثيقة الحاج: الوثيقة أساس لأي عملية سلمية في الإقليم عقدت لجنة متابعة تنفيذ وثيقة الدوحة للسلام في دارفور اليوم الأربعاء، اجتماعها الثالث عشر برئاسة سعادة السفير الدكتور مطلق بن ماجد القحطاني المبعوث الخاص لوزير الخارجية لمكافحة الإرهاب والوساطة في تسوية المنازعات. دعم تام للوثيقة وفي كلمة الافتتاح، أكد سعادته، أن وثيقة الدوحة للسلام في دارفور، التي أقرها المؤتمر الموسع لأصحاب المصلحة في دارفور بالدوحة (من 27 إلى 31 مايو 2011)، قد حظيت بدعم تام من المجتمع الدولي ممثلا في الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي والجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي والاتحاد الأوروبي، حيث تم التوقيع بين الحكومة السودانية وعدد من الحركات الدارفورية على اتفاقيات سلام وفقا لما ورد في الوثيقة من معالجات، فضلا عن توقيع العديد من الإعلانات والبروتوكولات المتعلقة بهذا الشأن. ونوه سعادته إلى أنه، بعد 10 سنوات، تم تنفيذ معظم أحكام الوثيقة، بما في ذلك تقاسم السلطة والثروة والعدالة والمصالحة والترتيبات الأمنية النهائية، لافتا إلى أنه لا يزال هناك عدد من المسائل التي تحتاج لمزيد من العمل المشترك لإتمامها، ومنها الأحكام المتعلقة بالتعويضات وعودة النازحين. وأشار، إلى أن الأمن يظل تحديا يعوق العديد من أحكام وثيقة الدوحة للسلام في دارفور، مؤكدا أن برنامج جمع السلاح والأحكام المتعلقة بنزع السلاح والتسريح وإعادة الإدماج بالوثيقة في غاية الأهمية. وشدد سعادته، على أن الوثيقة لا يمكن إعادة فتحها للتفاوض من جديد ولا يمكننا معاودة التفاوض من الصفر مرة أخرى، لأنها أصبحت حقيقة ماثلة بالفعل، وتمثل صوت أهل دارفور ويمتلكونها، بما في ذلك المجتمع المدني والنازحون واللاجئون، كما أنها أصبحت أيضا جزءا من الدستور السوداني، معرباً عن تقديره لكل من ساهم في تنفيذ الوثيقة. وأكد أن دولة قطر مستمرة في جهودها ودعمها إلى أن يحل الأمن والسلام والاستقرار في دارفور، متمنيا أن يتكلل الاجتماع والجهود المشتركة في الوصول إلى ما يصبو إليه الجميع وهو تحقيق السلام والتنمية المستدامة في دارفور. تقدم كبير من ناحيته أعرب السيد جيرمايا كينغسلي مامابولو، الوسيط المشترك ورئيس بعثة الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي في دارفور اليوناميد عن تقديره البالغ لجهود دولة قطر أميرا وحكومة وشعبا والتزامها الدائم بتطبيق وثيقة الدوحة للسلام في دارفور.. داعيا الحركات التي لم توقع على الوثيقة للانضمام إليها باعتبارها الأساس لأي مفاوضات. واستعرض مامابولو، التقدم الكبير الذي أحرزته الوثيقة، ومن ذلك إطلاق صندوق إعادة الإعمار في دارفور عام 2012، كما تحدث عن موافقة الحكومة السودانية على عدد من الأجندات الخاصة بنزع السلاح والمصالحة والترتيبات الأمنية وعودة النازحين واللاجئين وإعادة الإعمار. بدوره، أكد السيد صالح ميلود سحبون، ممثل جامعة الدول العربية، أن الاجتماع جاء في الوقت المناسب لتعزيز جهود الأمن والاستقرار في دارفور، وفقاً للتطورات الهامة التي تشهدها المنطقة والسودان، ومن ذلك رفع العقوبات الأمريكية عن السودان وتطبيق مخرجات الحوار الوطني. وأكد سحبون أن وثيقة الدوحة تعد من الحوافز المهمة للإسراع في الانتهاء من تنفيذ ما تبقى من بنودها، وسرعة استفادة السودان من حزم الدعم والمساندة الدولية، مشيرا إلى أن الجامعة العربية تعمل بشكل منسق ومتواصل مع الحكومة السودانية لتنفيذ المشروعات الإنمائية، وفقاً للآلية المشتركة بين الجامعة والحكومة. أسباب واقعية من ناحية أخرى، قال الدكتور أمين حسن عمر، مبعوث الرئيس السوداني لشؤون التفاوض والتواصل الدبلوماسي، إن غالبية ما اتفق عليه في وثيقة الدوحة تم الانتهاء منه، وإن تأخر التنفيذ في بعض البنود يعود لأسباب واقعية منها عدم تحمل بعض المانحين لالتزاماتهم المالية. وأضاف أن استراتيجية تنمية دارفور تحتاج لإعادة النظر فيها، ووضع استراتيجية أخرى مبنية على الموارد المتاحة والظروف السياسية والاقتصادية والمالية الحالية مع ضرورة إيجاد موارد جديدة لتنمية الإقليم بالتعاون مع الشركاء المحليين والدوليين، مؤكدا أن موقف الحكومة واضح في دعم الوثيقة التي تعد ناجحة بنتائجها على الأرض حيث أصبحت جزءاً من الدستور السوداني. دعم قطري من جانبه، ثمن مجدي خلف الله، رئيس مكتب متابعة سلام دارفور، الدعم السخي والدور الذي تقوم به دولة قطر وجهودها الحثيثة لتحقيق الأمن والاستقرار في دارفور، مشيدا بالدور الذي يقوم به صندوق قطر للتنمية، وكذلك الحكومة السودانية في دعم المشروعات وتوفير السبل الكفيلة بنجاحها وتحقيق المراد منها. أكثر شمولاً بدوره، أكد الدكتور التجاني السيسي رئيس حزب التحرير والعدالة القومي، أن وثيقة الدوحة هي الأكثر شمولا، موجها الشكر لدولة قطر على إصرارها ورعايتها ومتابعتها لإنفاذ الوثيقة حتى يتحقق السلام في دارفور. وقال إن إنفاذ الوثيقة أدى إلى تحقيق الكثير من الإنجازات، منها تحسن الوضع الأمني وعودة النازحين، فضلا عن تقدم علاقات السودان الإقليمية والخارجية.. مطالبا بالمزيد من التنسيق والتشاور بين الشركاء وأطراف الوثيقة من أجل تفعيل آليات إنفاذ ما تبقى من بنودها، وأن تكون هناك اجتماعات دورية لتسريع وتيرة إعادة الإعمار والتنمية، واستعادة الأمن، خاصة ان استقرار السودان يعزز أمن جيرانه. منبر الدوحة من ناحيته، شدد بحر إدريس رئيس حزب العدالة والتحرير، على أن منبر الدوحة هو الأكثر أهلية لاستكمال السلام في دارفور، وأن الوثيقة عالجت جذور مشكلة كبيرة هناك، وحقق تنفيذها بحكمة الشركاء وعلى رأسهم دولة قطر العديد من الإنجازات، منها عودة النازحين وتحسن الوضع الأمني وغير ذلك من القضايا التي تمت معالجتها بصورة واضحة من خلال اتفاق الدوحة. وناشد، المانحين الوفاء بالتزاماتهم التي قطعوها على أنفسهم خلال فترة التفاوض وإنجاز الاتفاق لأن الجزء الأكبر من هذه الالتزامات لم يتم الوفاء به حتى الآن. نوايا قطر الصادقة أما السيد بخيت عبدالكريم، رئيس حزب العدل والمساواة فقد لفت إلى أن الفضل في دعم إنفاذ وثيقة سلام دارفور يعود لجهود قطر ونواياها الصادقة، مؤكدا أن الحالة الأمنية تسير بصورة ممتازة حاليا في الاقليم، وأنه تم إحراز تقدم كبير في ملف الترتيبات الأمنية، كما تسير المشروعات بجهود دولة قطر وحكومة السودان بشكل جيد، منوها إلى أن الدعم المالي من جانب المجتمع الدولي يحتاج لمزيد من الجهد. أساس السلام في السياق ذاته أعرب أبو القاسم الحاج، رئيس حركة تحرير جيش السودان الثورة الثانية المنضمة مؤخراً لوثيقة الدوحة، عن اعتزازه بالانضمام للوثيقة، قائلا: إن أهم ما يميزها هو الرعاية والمتابعة والاهتمام من دولة قطر والشركاء والبعثة الأممية، ما يطمئن الجميع إلى أن هذه الوثيقة أساس لأي عملية سلمية في الإقليم.
3616
| 11 يوليو 2018
استقبل فخامة الرئيس عمر حسن أحمد البشير رئيس جمهورية السودان الشقيقة، سعادة السفير الدكتور مطلق بن ماجد القحطاني المبعوث الخاص لوزير الخارجية لمكافحة الإرهاب والوساطة في تسوية المنازعات. ونقل سعادة المبعوث الخاص لوزير الخارجية، تحيات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إلى فخامة الرئيس عمر البشير وتمنيات سموه لفخامته بموفور الصحة والسعادة ولحكومة وشعب السودان الشقيق بدوام التقدم والازدهار. ومن جانبه، حمل فخامة الرئيس السوداني، سعادة المبعوث الخاص لوزير الخارجية، تحياته لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، متمنيا لسموه موفور الصحة والسعادة ولدولة قطر استمرار التقدم والتنمية والازدهار. جرى خلال المقابلة بحث جهود الوساطة القطرية لإحلال السلام في دارفور وسير إنفاذ اتفاقية الدوحة لسلام دارفور والقضايا ذات الاهتمام المشترك. حضر المقابلة سعادة السيد راشد بن عبدالرحمن النعيمي سفير دولة قطر لدى جمهورية السودان.
641
| 03 يونيو 2018
اجتمع سعادة السفير الدكتور مطلق بن ماجد القحطاني المبعوث الخاص لوزير الخارجية لمكافحة الإرهاب والوساطة في تسوية المنازعات، مع سعادة الدكتور الدرديري محمد أحمد وزير خارجية السودان، وسعادة الدكتور أمين حسن عمر ممثل رئاسة الجمهورية السودانية حول الاتصال الدبلوماسي والتفاوضي بملف سلام دارفور، وسعادة السيد جيرمايا مامابولو الممثل الخاص للبعثة المشتركة بين الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة بإقليم دارفور، وكذلك ممثل مكتب الأمم المتحدة الإنمائي وسفراء بعض الدول الأجنبية.. كُل على حدة. جرى خلال الاجتماعات بحث استمرار جهود الوساطة القطرية لإحلال السلام والمصالحة في دارفور والأمور ذات الاهتمام المشترك.
965
| 03 يونيو 2018
قال سعادة السفير الدكتور جواشيم بيرجستروم، المبعوث الخاص في وزارة الخارجية السويدية لمقاومة ظاهرة الاسلاموفوبيا، إن موضوع مؤتمر الدوحة لحوار الأديان هذا العام مهم للغاية، حيث ان العلاقة بين الأديان وحقوق الإنسان، هي علاقة قوية ومتصلة. وأوضح بيرجستروم في تصريحات للشرق على هامش مشاركته بالمؤتمر أن حرية الاعتقاد وحقوق الإنسان من المكونات الأساسية للإنسان والوجود الإنساني، وبالتالي كان من الأهمية بمكان الربط بينهما. وأشار إلى أنه من الضروري تعزيز وتقوية حقوق الإنسان عبر تقديم توعية دينية كافية، بما يقوي من ثقافة احترام الآخر ويدعم المساواة بين الثقافات المختلفة. وعن تقييمه لدور قطر في الوساطة وحل النزاعات، أكد بيرجستروم على أن دور الدوحة في هذا المجال مهم وواضح للجميع، حيث انها دأبت على جمع الأطراف المتنازعة في مختلف مناطق الصراعات، ونفذت الكثير من الوساطات الناجحة بما ينهي الخلافات والنزاعات بصورة واضحة. علاوة على دورها الكبير في التجميع والتقريب بين الثقافات والأديان. وألمح إلى أنه من الأهمية بمكان خلق مثل هذه المساحات من أجل الحوار بين الأديان، ونشر ثقافة مشتركة للإنسانية. وقال إنه من الأهمية مواصلة الحوار بين أطراف المنطقة من أجل حل النزاعات والخلافات التي نشأت فيما بينها، فحل الخلاف لن يتم إلا من خلال جلب الناس وتجميعهم على طاولة المفاوضات. وأشار إلى أن الأمم المتحدة بحاجة إلى اعادة هيكلة من أجل أن تكون أكثر فاعلية على الأرض، بما يؤهلها في حل الخلافات والصراعات بشكل قوي، ووقف المتسببين في انتهاكات حقوق الإنسان على كافة الأصعدة.
696
| 21 فبراير 2018
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
441406
| 16 نوفمبر 2025
أعلن سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة عن وجود حلول جذرية لتأخر المواعيد، مع تطبيق نظام التأمين الصحي العام...
12796
| 16 نوفمبر 2025
يحذر خبراء الاقتصاد من مرحلة صعبة قد يشهدها العالم خلال الفترة المقبلة، مع تصاعد توقعات الركود في عدد من الأسواق. وبينما يبحث كثيرون...
12076
| 18 نوفمبر 2025
طرحت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء سؤالاً على متابعيها عبر منصة إكس حول من يتحمل مسؤولية توثيق عقد الإيجار، وهل هو مالك...
7810
| 17 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
قال المرور السعودي في منطقة المدينة المنورة إنه يباشر - في حينه - حادثًا مروريًا لاصطدام شاحنة وقود وحافلة، وجارٍ استكمال الإجراءات النظامية...
7674
| 17 نوفمبر 2025
أعلنت إدارة الأرصاد الجوية أنه من المتوقع أن تتأثر البلاد برياح شمالية غربية من نشطة إلى قوية السرعة ابتداءً من يوم الثلاثاء الموافق...
4450
| 16 نوفمبر 2025
- مطاعم الهبَّة (الترند) فكرتها واحدة وتقليد دون إضافة أي بصمة - ضعف التخطيط وسوء الإدارة المالية والتسويق غير الفعال ونقص الخبرة أهم...
4088
| 16 نوفمبر 2025