- القرار يضمن أن المعلمين الذين يقدمون دروسًا مؤهلون عقدت السيدة إيمان علي النعيمي، مديرة إدارة مراكز الخدمات التعليمية بوزارة التربية والتعليم والتعليم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
طالب عدد من المواطنين الجهات المختصة العمل على معالجة المشاكل التي أدت إلى إغلاق العديد من محطات البترول الأهلية والتي تقع بالشوارع الرئيسية. وقالوا أنها تحولت إلى مواقف للسيارات كما إن وضعها الحالي يشوه المظهر العام للشوارع والمناطق واقترحوا أن يتم التواصل إلى اتفاق مع شركة وقود لتولي تشغيلها أو تحويلها إلى مجمع تجاري أو سكني خاصة إن الكثير منها ظل مغلقا لفترة طويلة مؤكدين إن هذه الخطوة يمكن إن تسهم في تنشيط المنطقة أو المناطق التي تقع فيها هذه المحطات من الناحية التجارية.
731
| 04 فبراير 2017
توفير مواقف مخصصة كفيل بحل الأزمة تعاني منطقة الهلال كثيرا من أزمة الشاحنات، التي تسببت خلال الآونة الأخيرة في خلق حالة من الاختناق المروري، والعشوائية نتيجة اتخاذها الأراضي الفضاء موقفا لها، مما يشوه المنظر العام فضلا عن تسببها في إرباك الحركة المرورية خلال دخولها أو خروجها من هذه المواقف. الأمر الذي يتطلب تدخل الجهة المختصة للقضاء على هذه الاشكالية، التي باتت تمثل مسمارا حقيقيا في رأس كافة العائلات والسكان القاطنين في هذه المنطقة، ويبدو أن قلة مواقف الشاحنات بالدولة اعطت الفرصة للسائقين للوقوف في أي مكان، واتخاذ عدد من الاراضي الفضاء مكانا لإيقاف الشاحنات بها. وقد اشتكى عدد من سكان منطقة الهلال من تلك الاشكالية التي تحولت الى ظاهرة بعد زيادة عدد الشاحنات ومزاحمتها للسيارات الخاصة، وسلوكيات قائدي الشاحنات الخاطئة التي قد تتسبب في حالة الازدحام الموجودة، نتيجة عدم اتباعهم القواعد المرورية وحالات التجاوز المستمرة التي يقومون بها، بالإضافة الى العديد من الاخطاء والمخالفات المرورية الاخرى، وإزعاج السكان ليلا وفي الصباح الباكر ، نتيجة الأصوات والضوضاء التي تصدر من تجمعات السائقين. ويبدو أن منطقة الهلال ، ليست هي الوحيدة التي تعاني من هذه الاشكالية، بل أصبحت منتشرة في الكثير من مناطق الدوحة سواء بالنسبة للمناطق الخارجية أو في قلب الدوحة، لذلك يجب توفير مواقف متخصصة للشاحنات في أماكن مخصصة لهم ومن يخالف بعد ذلك يتم توقيع اقصى عقوبة عليه بما فى ذلك فرض الغرامات المالية. كما يرى البعض أن توفير مواقف بديلة يمثل حل ما يقارب من 80 % من الإشكالية، حيث من الضروري توعية هؤلاء السائقين من قبل مستخدميهم أصحاب الشركات وملاك هذه الشاحنات في تحذير السائقين بعدم الوقوف في الاراضي الفضاء، وعدم المخالفة مهما كانت الأسباب وتوقيع بعض الجزاءات والعقوبات الادارية داخل الشركات ضد سائقي الشاحنات في حالة ارتكابهم اية مخالفات مرورية، مما يساهم إلى حد كبير في تقليل أخطائهم المزعجة والمستمرة على مدار اليوم في شوارع الدوحة، خاصة مع بعض السرعات الجنونية التي يسير عليها البعض والوقوف في الممنوع ، وبعض التجاوزات المختلفة التي تعرض حياة الاخرين للخطر.
388
| 25 أبريل 2016
أبدى عدد من الجمهور استيائهم الشديد، من استمرار ظاهرة الكتابة على الحوائط والجدران بالشوارع الفرعية الواقعة داخل الأحياء السكنية، مشيرين إلى أن هذه الظاهرة، كانت في فترة من الفترات واحدة من السمات الغالبة على الأحياء السكنية، إلا أنها بدأت تتلاشى شيئًا فشيئًا،حتى اختفت تقريبًا من أغلب الأحياء السكنية، إلا أنها أخذت تعاود الرجوع مرة أخرى في الآونة الأخيرة، الأمر الذي أثار حفيظة واستياء عدد كبير من الجمهور، خاصةً وأن بعض العبارات المكتوبة تكون خارجة عن سياق الأدب والذوق العام، وهذا ما يتناقض مع تقاليد المجتمع القطري المحافظ والمتدين بفطرته،. وأوضح المشتكون أن أغلب تلك الكتابات تكون موجودة على جدران الأحياء السكنية القديمة، وإذا لم يتم التخلص منها، فربما تنتقل للأحياء السكنية الجديدة، الأمر الذي قد يوسع من زيادة رقعة تلك الكتابات على الجدران بشكل عام، وطالب المشتكون البلديات جميعها، في العمل على إزالة جميع تلك الكتابات الموجودة على جدران وحوائط الأحياء السكنية، خاصةً القديمة منها وعدم استثناء أحدها، وتكثيف دوريات رقابية لرصد أيًا من تلك الكتابات وتسجيله، لعمل قائمة يتم من خلالها التحرك حسب الأوليوية وفي جدول زمني محدد، يتم فيه إزالة جميع تلك الكتابات الغير لائق وجودها في أحيائنا السكنية، وقال بعض المشتكين أن بعض الكتابات تكون بجانب المدارس الموجودة بوسط الأحياء السكنية، وهذا أمر مرفوض للغاية، فلا بد من التخلص من هذه العادات السيئة.
2543
| 14 مارس 2015
تحولت معظم المنازل المهجورة الواقعة في فريج عبدالعزيز الكائن بقلب العاصمة الدوحة إلى محال تجارية يستغلها عدد كبير من العمال الآسيويين للبيع فيها، خاصة أنها بعيدة عن الأنظار ولا توجد عليها أي رقابة من قبل الجهات المختصة، ولا نعلم أيضا أين تصل منتجات تلك الأماكن وأين يتم بيعها على الزبائن، ولو عدنا إلى مكان تصنيعها لوجدناه غير مناسب لأي استغلال، ولكن للأسف ضعف الرقابة يعد سببا رئيسيا في استمرار تلك المخالفات الواضحة. حيث تواجد العديد من العمال بشكل يومي ومستمر لاستغلال المنازل القديمة والمهجورة في الفريج المذكور وتحويلها إلى محلات يتم التصنيع فيها لسلع مختلفة، ولوحظ أن العاملين في تلك الأماكن غير المناسبة معظمهم يعملون بمهنة النجارة ويقومون بتصنيع أدوات مختلفة ومن ثم بيعها على الزبائن. ويحتاج الأمر إلى وقفة صارمة من قبل الجهات المختصة لعمل اللازم في هذا الفريج الذي أصبحت منازله المهجورة مكانا للعمال يحولونها إلى محلات للبيع وأماكن أخرى للتصنيع. لذا وجب فرض رقابة صارمة على تلك المنطقة مع ضرورة منع استغلال المنازل القديمة والمهجورة بأي شكل، ومن الضروري أن يتم هدم تلك المنازل حتى لا تستغل بطريقة غير قانونية في الأعمال الأخرى كما هو الوضع الحالي، لأنها غير مناسبة أبدا لتكون مكانا للتصنيع أو للبيع. وطالب مواطنون البلدية عمل اللازم وسرعة هدم تلك المنازل التي أصبح يستغلها الكثير من العمال لأهداف وأغراض شخصية، وبدلا من دفع الإيجارات يتجهون لتلك المنازل المهجورة حتى تكون مكانا مناسبا لهم يقومون بالتصنيع داخلها. وأكدوا أن مثل تلك المنازل مشوه للمنظر العام بالإضافة إلى أنه من الممكن استخدامها بأشكال وأغراض أخرى مخالفة للقوانين، عدا ذلك أصبحت تلك المنازل مكبا للنفايات التي تتجمع بداخلها وبكميات كبيرة نتيجة تحولها إلى مكان عمل الكثير من الآسيويين. مخالفة للقوانين وقالوا بدلا من هدم تلك المنازل واستغلال مساحاتها نرى إهمالها بشكل ملحوظ أدى إلى استخدامها في أمور أخرى مخالفة للقوانين منها تحولها إلى أماكن للتصنيع والعمل بداخلها، ورغم أن تلك المنازل القديمة والآيلة للسقوط والمهجورة تعتبر خطرا يهدد حياة كل من يدخلها لأنها قابلة للسقوط إلا أن هؤلاء العمال الآسيويين يصرون على الدخول إليها وقضاء ساعات طويلة بداخلها في العمل المتواصل، وهو ما يهدد حياتهم بالمخاطر من كل جانب. ويرون ضرورة عمل اللازم وهدم تلك المنازل خشية من سقوطها وتسببها بكارثة كبيرة ربما تودي بحياة كل من يدخلها من العمال. وللأسف تلك المنازل القديمة تقع في أحد الأحياء السكنية الشهيرة بلقب العاصمة وغير لائقة من حيث منظرها لأنها تتواجد في الدوحة التي تشهد أعمالا تطويرية موسعة، خاصة أن تلك المنازل والغرف وكل ما يحيط بها يبدو عليه الحداثة ولكن هي بقيت على حالها مهملة ومهجورة.
630
| 29 مارس 2014
مساحة إعلانية
- القرار يضمن أن المعلمين الذين يقدمون دروسًا مؤهلون عقدت السيدة إيمان علي النعيمي، مديرة إدارة مراكز الخدمات التعليمية بوزارة التربية والتعليم والتعليم...
12506
| 02 أكتوبر 2025
أعلنت إدارة العلاقات العامة والاتصال بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إهداء وردة رمزية، تعبيراً عن الوفاء والامتنان لجميع المعلمين والمعلمات في المدارس...
7104
| 03 أكتوبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للمسافرين إلى عدد كبير من الوجهات العربية والأجنبية، يشمل توفير حتى 40% على الدرجة الأولى ودرجة...
6224
| 03 أكتوبر 2025
بدأت اليوم الجمعة أولى أيام نجم الصرفة الذي تتراجع فيه درجة الحرارة وتنخفض الرطوبة وتتحسن حالة الطقس تدريجياً. وأوضحت أرصاد قطر عبر حسابها...
2840
| 03 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أكدت وزارة الداخلية أن الإدارة العامة للأمن الصناعي تقدم العون والمساعدة لأصحاب الصقور المفقودة بتمكينهم من الدخول إلى المناطق الصناعية بمرافقة دورية أمنية...
2042
| 03 أكتوبر 2025
أعلنت إدارة الإخلاءات والمزادات القضائية بالمجلس الأعلى للقضاء عن تنظيم مزاد المركبات القضائي عبر تطبيق (مزادات المحاكم)، يوم الأحد 5 أكتوبر 2025 من...
1352
| 02 أكتوبر 2025
قال مصدر مطلع، لقناة الجزيرة، اليوم الجمعة، إن حركة حماس سلمت الوسطاء ردها على خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن إنهاء الحرب في...
1306
| 03 أكتوبر 2025