أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، عن المليونير الجديد ضمن النسخة الثامنة من حساب مسك، مواصلاً التزامه بمكافأة التوفير...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أصدرت الكاتبة مشاعل محمد علي ، كتابها «عَمّر قلبك»، ليشكل إضافة جديدة للمكتبة القطرية والعربية، إذ يتضمن الكتاب في معانيه حكايات العمر، بكل ما تحمله من قيم وأخلاق، تبني إنسانا وتصنع منه شخصاً لا ينسى. وصدرت الكاتبة مؤلفها، بمقدمة، أكدت فيها أنها كتبت هذه الخواطر من كل أعماق قلبها بإنسانية بناءً على الظروف والمواقف التي مررت بها خلال رحلتها في الحياة، «فكانت هي المتنفس الوحيد الذي أستطيع أن أعبر فيه عن مشاعري بكل حب، واتخذ فيه خطوة جديدة نحو التغيير الإيجابي والمثمر في حياتي». وقالت إن «هذه الخواطر يمكن أن تجبر قلوبكم النقية، لعل كلمة أو عبارة تبقى في رفوف الذكريات الجميلة وتصنع منكم شخصاً لا يُنسى، وكلمات الشكر والامتنان والثناء لا توفي حق كل من أسهم في تقديم الدعم والتحفيز المستمر لي. أولئك هم ثمرة الطموح والإنجاز والعطاء في حياتي، وعلى رأسهم والديّ ، حفظهم الله ورعاهم ودعوتهم لي في كل خطوة اتخذها، وأيضاً زميلتي الغالية هبة النجار، ولن أنسى الفضل إلى قائدتي الملهمة في العمل هدى خليفة العبيدلي». وتضمن الكتاب رسومات، أنجزها سالم مذكور، عكست ما تضمنه الإصدار من خواطر، ومعان.
314
| 08 ديسمبر 2024
في العقود الماضية، لوحظ أن هناك من يجمع بين أكثر من عمل إبداعي، فأجاد فيه، وأبدع فيما كتب. واليوم، هناك من يعيد الكرة مرة أخرى، بالخوض في ثنائية الإبداع، فأنتج أعمالاً تتسم بالفرادة والأصالة، مقابل آخرين لم يلتزموا بمعايير هذه الثنائية، فأنتجوا إثر ذلك أعمالاً دون المستوى المأمول. الشرق تطرح على مائدة النقاش ظاهرة ثنائية الإبداع مع عدد من المبدعين ممن كانت لهم تجارب ناجحة ومميزة في هذا السياق، على نحو ما تعكسه أعمالهم من قيمة وفائدة، تبرز فرادة إبداعهم، وأصالة إنتاجهم، وهو ما يثري بدوره المكتبة القطرية والعربية. جمال فايز: الإبداع معيار مهم للجمع بين الأجناس الأدبية الكاتب جمال فايز، يجمع بين الرواية والقصة، ويجدهما شجرة واحدة، وهي شجرة السرد الأدبي، التي تنقسم إلى ثلاثة أغصان رئيسية، وهي الرواية والقصة والقصة القصيرة جدا، وبين الرواية والقصة القصيرة جدا، تأتي القصة الطويلة، ولها بعض الأدباء الذين اشتهروا بها، لذلك فإن المبدع المتعدد المواهب المتمكن من ناصية الأدب في القصة أو الرواية هو الذي يسهل عليه الجمع بينهما، لأن عناصر الالتقاء والتماثل بين الرواية والقصة واحدة، من حيث الموضوع والشخصيات وعنصري السرد والحوار، وكذلك الزمان والمكان والحبكة. ويضيف: لذلك لا يجد الأديب صعوبة في الجمع بين جنسي الرواية والقصة. مستشهداً بنجاح من جمع بينهما وحقق في ذلك نجاحاً باهراً، مثل الأديب المصري الراحل يوسف إدريس، وإن غلب أحدهما على الآخر عنده، وهي القصة، حتى أُطلق عليه «أبو القصة القصيرة العربية»، وكذلك الأديب المصري الراحل نجيب محفوظ، والذي جمع بين القصة والرواية، وإن كانت الغلبة عنده للرواية، وحصد على إثرها جائزة نوبل في الأدب. ويقول: إن المهم هو مدى تمكن الكاتب من ناصية الجنس الأدبي ذاته، وفهمه فهمًا عميقًا، علاوة على تميزه فيما يكتب بأسلوب ولغة قوية، إلى غير ذلك، ومن هنا، فإن المبدع المتعدد المواهب لن يجد إشكالية كبيرة في الجمع بين هذين الحقلين الأدبيين. ويشير إلى أن الإشكالية تكمن في الشعر، كونه جنساً أدبياً مختلفاً، يتطلب عناصر تفوق الرواية والقصة، ومنها ضرورة استيعاب الأديب لبحور الشعر، وإن كان هناك من مارس في هذين الحقلين، مثل الأديبة الجزائرية أحلام مستغانمي، والتي بدأت بالشعر، ثم كتبت لاحقاً الرواية، وحققت حيزاً كبيراً من الشهرة فيها، لدرجة جعلت الرواية لديها تفوق القصائد الشعرية. ولا ينصح الأديب جمال فايز أصحاب المواهب الصاعدة بالخوض في الجمع بين أكثر من مجال أدبي، لحاجة ذلك إلى العديد من المعايير، من أسلوب وموهبة وخبرات، إلى غير ذلك مما يتطلب أن تتشبع موهبته، كون الجمع بين أكثر من مجال أدبي يشكل تحدياً، يتجاوزها المبدع المتمكن من أدواته، لما تتسم به الأجناس الأدبية من خصائص تميز كل جنس. محمد الجفيري: الموهبة ليست على درجة واحدة الكاتب محمد بن محمد الجفيري، يجمع بين الشعر والرواية. ويصف من يجمع بين أكثر من موهبة بأنها «جائزة ربانية من رب العالمين للبعض من الناس، ولابد للمبدع أن يتلقى بالاهتمام تلك الموهبة ويعمل على صقلها بالعمل الجاد إذا ما أراد التفوق، فتكون هذه الموهبة المصحوبة بالاهتمام حينئذ طريقًا يسلكه هذا المبدع للتفوق على الآخرين». ويقول: المبدعون كثر وهم متواجدون بالحياة على كل الأصعدة وفي كل المجالات، فبهم تنهض وتقوم الأمم، وفي معظم الدول يتم الاهتمام بالموهوبين المبدعين لأنهم ثروة قومية لابد من المحافظة عليها، «ولا يختلف الإبداع الأدبي عن بقية المجالات التي ينتشر بها المبدعون، فنرى الأديب المبدع على درجة كبيرة من التميز، لأنه يملك ثقافة واسعة، والفكر عنده في الإبداع، وخاصة عندما يخط قلمه ما أفرزه عقله، ولذا فإن إنتاج أمثال هؤلاء غزير وجميل ومتميز ومنتشر». ويتابع الأديب محمد الجفيري: في الأزمنة السابقة كان هناك مبدعون يخوضون في فن التأليف وإقراض الشعر والتأريخ بل وحتى بعضهم أبدى موهبة ومعرفةً بالطب والرياضيات وغيرها من الأمور، «فالإبداع مكنه من ذلك كله». ويرى أن «هناك بعض الأدباء يملك إبداعاً متميزًا ولديه موهبة متعددة يستطيع أن يخوض في غمار أكثر من مجال سواء كان ذلك في التأليف أو الرواية أو الشعر أو غير ذلك، ولكن مهما علا شأنه في هذه المجالات وأشاد به الجمع، فإن المبدع هنا مهما بلغت موهبته حداً مرتفعاً، فإن هناك حقلاً معيناً دون غيره هو الذي شكل ورسم ورفع اسم هذا المبدع وهو سبب شهرته وانتشاره فلا يمكن أن تكون المواهب على درجة واحدة في المستوى. علي المسعودي: الإبداع مساحة مفتوحة للموهوبين الكاتب علي المسعودي، يجمع بين عوالم قصصية وشعرية وبحثية وإعلامية الشعر والقصة. ويقول: إنه لا يجد مثالًا يسوقه في هذا المساق سواه، «فأنا من الذين خاضوا المجالات المتعددة، فبدأت بكتابة القصة القصيرة ثم الرواية ثم الكتابة الدرامية، ثم الشعر والنقد والرسم، ولا أدري إلى أي مسرب من مسارب الفن والإبداع سأتسرّب بعد ذلك». ويتابع: «أنا الشغوف بكل فن الذي يرى أن الابداع مساحة مفتوحة للخائضين فيها بحب وجمال، فنحن أحفاد العلماء الموسوعيين الذين برع كل منهم في مجالات متعددة، وها هي الأسماء تتزاحم في مخيلتي من ذلك الإرث العظيم فأنتخب اسم الخليل بن أحمد الفراهيدي نموذجاً عالياً في التعدد الإبداعي إذ كان علمًا في اللغة والشعر والموسيقى والفقه والنقد ليسجل نفسه عبقري زمانه في كل فن». ويرى الأديب علي المسعودي أن «هذا التعدّد الإبداعي هو ضرب من ضروب القدرة والموهبة، واستغلال الكفاءات بمهارة، فلا ضير في أن يقتحم المبدع المجالات، ويبرع فيها، وربما تفوق على أهل الاختصاص في مجالاتهم، وأحسب أنه شكل من أشكال التكوين الفطري والاستعداد النفسي والصقل والتمرن والتماهي مع نتاجات المبدعين، مشفوعاً بمهارة المراقبة والتدرب وحسن العمل، فالله سبحانه علم آدم الأسماء كلها، ونحن ورثة هذا العلم الواسع، والله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه». سميرة عبيد: فرادة العمل وأصالته رهانات المبدع الكاتبة سميرة عبيد، تجمع بين الشعر والكتابة القصصية. وتقول: إن المبدع الأصيل لا ترسم له دروب ولا تُصنع له قواعد فمن عطائه تستخرج الشروط وتصنع القواعد وترسم الدروب، إنه الكائن الوحيد المرخص له بأن يخرج الأشياء من أقاليمها إلى أصقاع أخرى، وعوالم جديدة لم يطأها فكر بشر، أما القوالب الفنية المتعددة فلا ضير أو اختلاف على صلاحيتها لقول ما يريد المبدع ان يقوله فكل فكرة تختار قالبها أما المبدع فهو واحد فقط. وتتساءل: هل يضر العسل أن يكون في قالب من زجاج أو قالب من بلاستيك أو قالب من حديد أو قالب من نحاس أو قالب من ذهب أو قالب من طين، هو عسل في كل القوالب ويظل عسلاً في جميع القوالب، وأما ما يمكن الرهان عليه فهو فرادة المبدع فقط وأصالته، ولننظر في قول محمود درويش في رثائهِ لممدوح عدوان «كما لو نودي بشاعر أن أنهض إلى ممدوح عدوان»: «كم حيرني فيك انشقاق طاقاتك الابداعية عن مسار التخصص، كعازف يحتار في أية آلة موسيقية يتلألأ. لم أقل لك إن واحدا منك يكفي لتكون عشيرة نحل تمنح العسل السوري مذاق المتعة الحارق. بحثت عن الفريد في العديد، دون أن تعلم أن الفريد هو أنت. وأنت أمامك بين يديك. ألا ترى إليك، أم وجدت نفسك أصفى في تعددها، يا صديقي المفرط في التشظي ككوكب يتكون». وتختتم الأديبة سميرة عبيد بقول البابا الهندي موكتانندا «كثيرٌ موجود في واحد وواحد موجود في كثير، فكثير من الأواني تصنع من طين واحد ومن مختلف النيران يسطع النور». د. خالد البوعينين: الكاتب عليه الحذر من الشهرة المدمرة لعمله الكاتب د. خالد البوعينين، يجمع بين الكتابة في الشعر والتاريخ. ولا يرى إشكالية في تعدد مجالات الكتابة لدى المبدع، ما دام ملماً بمعايير الكتابة في كل لون إبداعي، ليقدم في النهاية عملاً أدبياً رفيع المستوى، تتوافر فيه شروط العمل الإبداعي. ويشدد على ضرورة أن لا يكون الخوض في أكثر من مجال إبداعي مدعاة للتشتت، فتنتج عن ذلك أعمال تفتقر للفرادة والأصالة، وهو الأمر الذي يكون بمثابة إطلاق رصاصة الرحمة على المبدع وعمله، فضلاً عن كونه قد خسر في ذلك التخصص في عمل أدبي بعينه. كما يشدد على ضرورة أن تكون رغبة المبدع في الخوض بأكثر من عمل أدبي نابعة من حرصه على توفر الجودة فيما يكتبه، وليس من أجل الشهرة أو الانتشار، فالقيمة العلمية والأدبية التي يقدمها المبدع هي من الضرورة بمكان، والتي ينبغي أن يحرص عليها المبدع، لتليق به أولاً، فضلاً عن المكتبة التي يتوجه إليها لتحتضن إبداعه بعد ذلك، علاوة على حرصه على ضرورة تحقيق التوازن بين الكم والكيف في المنتج الإبداعي ذاته، بحيث لا يطغى جانب على آخر.
1028
| 05 فبراير 2024
شهد الصالون الثقافي في معرض الدوحة الدولي للكتاب، تدشين إصدارين جديدين، بحضور سعادة الشيخ عبدالرحمن بن حمد آل ثاني، وزير الثقافة، وهما: مخطوطة ابن بطوطة السرية.. سفر الخلود للكاتب والإعلامي جاسم سلمان، الصادر عن داري الوتد والرافدين، بينما حمل الإصدار الثاني عنوان التنامي الحكائي في حكايات السندباد لمؤلفته لبابة أمين الهواري. وتحدث الكاتب جاسم سلمان عن كتابه. مؤكداً أنه الأول في قطر، والذي يصدر عن دارين للنشر، وأنه على الرغم من كونه عملاً روائياً، إلا أنه استعان فيه بمراجع تاريخية، لتوظيفها في السرد الروائي. وأكد أن عمله يعتبر رواية تاريخية تتناول أحداثا ووقائع حقيقية في صوغ متخيل تاريخي أقرب للواقع، وكأنها المخطوطة الفعلية والأكثر دقة للرحالة العربي الشهير ابن بطوطة، مؤكداً أن الرواية بمثابة إعادة كتابة لتاريخ ابن بطوطة، وأنها تعكس الصعود إلى العالمية. وقال: إنه حرص خلال هذا العمل على الوصول إلى مناطق غير مطروقة وأماكن تجول فيها الرحالة، وذكر تفاصيل طفيفة ليتحول السرد إلى نقاط ضوء حول الكثير من الأسرار والعجائب، بأسلوب يمتزج فيه الأدب مع الفن والتاريخ. وتابع: إن الرواية تتناول الحقب والأماكن التي مر بها ابن بطوطة وحقبة المماليك، والتغلب على المغول والصليبيين، كما أنها تتطرق إلى قضايا مهمة وشائكة حول كيفية تشكل الدويلات والعديد من الأمور السياسية والجغرافية والتاريخية بطابع حديث. أما الإصدار الثاني، الذي شهده سعادة وزير الثقافة، فهو كتاب يحمل عنوان التنامي الحكائي في حكايات السندباد، لمؤلفته لبابة أمين الهواري. والتي وصفته بأنه دراسة تحاول أن تتبع آليات توسع القصة بأشكالها المختلفة من خلال تبنيها لمفهوم التنامي الذي تسعى إلى تطويره وتعميقه ليغدو قادرا على استيعاب غنى الأشكال الحكائية وتشعبها. وقالت: إن العمل عبارة عن دراسة نقدية حصلت بها على الماجستير، ثم تحولت إلى كتاب يلبي حاجة القراء في هذا الجانب. لافتة إلى اعتمادها على حكايات السندباد، وهي مدونة للتطبيق لأنها جزء بنيوي من حكايات ألف ليلة وليلة، فيسري عليها التنوع السردي. وجاء تدشين هذين الإصدارين في إطار ما يشهده الصالون الثقافي في معرض الكتاب، والذي يشرف عليه الملتقى القطري للمؤلفين، ويشهد تدشين العديد من الإصدارات الجديدة، لعدد كبير من الكُتّاب والمؤلفين القطريين والعرب، والصادر عن دور نشر قطرية وعربية، لرفد المكتبة القطرية والعربية بإصدارات جديدة وواعدة، وذلك وسط حضور لافت من جانب رواد المعرض، وعدد كبير من المثقفين والمهتمين.
308
| 20 يونيو 2023
للكاتب والباحث علي بن عبدالله الفياض كمّ هائل من الإصدارات الثقافية التي توثق مسيرة وحياة رواد الشعر والأدب محليًا، وكانت أحدث إصداراته، تلك الخاصة بتوثيق مسيرة الأديبين خليفة الكبيسي وحمد بن محسن النعيمي. في حديثه لـ الشرق، يتوقف عند الجوانب الخفية في مسيرة هذين الرائدين، بالإضافة إلى طرح رؤيته حيال الدور المبذول من دور النشر المحلية في توثيق مسيرة رواد الوطن إبداعيًا، بالإضافة إلى تقييمه للمشهد الثقافي، وكيفية استفادة الجيل الحالي من إسهامات جيل الرواد، إلى غير ذلك من محاور ذات صلة، طرحت نفسها على مائدة الحوار التالي: * في كتابك الأخير عن الراحل خليفة الكبيسي.. ما أبرز الجوانب الثقافية التي توقف عندها الكتاب؟ ** كتاب مقالات الأستاذ خليفة الكبيسي، الصادر عن وزارة الثقافة، هو موضوعات ممزوجة في عدة مجالات أدبية منها الأدب الوجداني والأدب الاجتماعي والأدب الملتزم الذي أطلق عليه المؤلف الأستاذ خليفة الأدب المتدين، وتناول فيها بعض السلوكيات والمواقف الإنسانية العامة وبعض القيم والقضايا الاجتماعية، ومواقف أخرى متنوعة في سياق الأدب الوجداني، يتناول ويعبر عن كل ذلك بأسلوب أدبي رفيع ويحتويه في إطار بلاغي جميل قل نظيره. ويعتبر خليفة الكبيسي من جيل الرواد الذين تأثروا بجيل النهضة الأدبية في العالم العربي، من أمثال العقاد والرافعي والمازني وطه حسين وزكي مبارك وغيرهم من أساطين الثقافة والأدب العربي الحديث، كما كان من أشد المعجبين بهم وحذا حذوهم واتبع أساليبهم الأدبية الرفيعة. أما ما أضافه الكتاب إلى جمهور المتلقين وكان خافيًا عليهم فهو ما تحدث به عن نفسه وباح به إلى قارئه من أحداث مر بها أو صادفها في حياته ومن قصص واقعية عايشها وشهدها في مراحل عمره المختلفة وكذلك ما رآه ورواه من مشاهد قديمة في قريته قرية العريش في طفولته وغيرها من مواضيع طريفة يزخر بها هذا الكتاب. * لك إصدار آخر عن الشاعر حمد بن محسن النعيمي.. فما الإضافة التي شكلها من جوانب خفية قد تكون غائبة عن المتلقي؟ ** الإصدار الخاص بالشاعر حمد بن محسن النعيمي، والصادر عن دار كتارا للنشر، نوه إلى أن شاعرنا معروف على نطاق الشعر والأدب والإعلام. أما حياته الخاصة وطفولته ونشأته وشطر كبير من حياته فلم يكن معروفًا للكثيرين وأنا منهم وخصوصًا طفولته ومطلع شبابه وما مر به من ظروف صعبة في تلك الفترة التي صقلت شخصيته واكتسب منها القوة والعصامية والرجولة الحقة والاعتماد على النفس في كل أموره وشؤون حياته، وهي ظروف شكلت نشأة الشاعر وتكوين شخصيته الأساسية وبداياته الأدبية، وهو ما تم الكشف عنه في هذا الإصدار الذي حرصت على أن يكون رواية عن الشاعر نفسه ولم أستعن فيه بأي مصدر آخر وهذا ما يميز هذا الكتاب، ليسد ثغرة في مكتبتنا القطرية. * وهل وجدت ثمة تحديات أثناء رحلة البحث عن سيرة هذين الرائدين، وغيرهما من جيل الرواد؟ ** التحديات بالطبع موجودة في أي عمل يتصدى له الإنسان وخصوصًا في تأليف الكتب فهناك الظروف النفسية والذاتية ما بين النشاط والفتور والإحساس بالإحباط في بعض الأوقات وتلك لعمري عقبة كأداء تعثر وتردى فيها كثيراً من الكتاب والمثقفين ولكننا تخطينا هذه التحديات، كما أن هناك عقبات تصادفنا أثناء البحث والكتابة ومنها قلة المصادر وتضارب الروايات والشك في صحة بعضها وتحفظ البعض ممن لديهم وثائق وأوراق مهمة تتعلق بالشخصيات البارزة وامتناع البعض عن الإدلاء بأي معلومات تفيدنا في بحوثنا وغيرها من معوقات العمل التي تصادفنا في معظم أو كل الأعمال الثقافية والأدبية التي نقوم بجمعها وتحقيقها وتأليفها ولكننا نجتهد ونحرص على التوثيق والتدقيق والأمانة العلمية التي تتطلبها هذه البحوث التراثية التي تبقى مصادر ومراجع موثوقة تستقي منها الأجيال الحالية واللاحقة. سير الأعلام * أمام هذه الإصدارات.. هل ترى أنها يمكن أن تشكل توثيقًا وافيًا لمسيرة الرواد، وتناول محطاتهم الإبداعية؟ ** أرى أن هذه الإصدارات التوثيقية عن حياة وسير الأعلام والشخصيات القطرية تشكل خزينًا ثمينًا لاستحضار سير الرواد الأوائل في مجالات العلم والتعليم والثقافة والأدب في قطر، وتتناول سيرهم ومسيرتهم وأعمالهم الإبداعية المتنوعة، ولكن ليس كل ما يتمنى المرء يدركه، إذ إن الباحث قد يصطدم بقلة المراجع وشح المصادر فيضطر للكتابة وتدوين ما توفر لديه من معلومات، كونها قد تكون قليلة جدًا، ولا توفي الشخصية حقها من بسط القول والتفصيل في سيرتها التي قد تكون متعددة الجوانب ذات أبعاد مختلفة ولكن عزاء الباحث أن ما لا يدرك جله لا يترك كله فليظهر وليوثق ما يصل إليه من معرفة ولو كانت ضئيلة لتكون حافزًا لأجيال من الباحثين ستأتي في المستقبل وتستكمل البحث والتنقيب لتستخرج المزيد عن تلك الشخصيات المهمة والرائدة. توثيق الرواد * وهل ترى أن هذا التوثيق لمسيرة الرواد يسد نقصًا في التعريف بإسهاماتهم لدى الجيل الصاعد، والأجيال الأخرى القادمة؟ ** أرى أن هناك قلة ونُدرة في نشر الكتب المتعلقة بالشخصيات الرائدة محليًا، ولذلك أطالب دور النشر بالاهتمام والحرص على نشر الكتب عن الرواد الأوائل في مختلف التخصصات العلمية وفي مجال التعليم والثقافة والتربية والأدب والاقتصاد والتجارة، سواء الكتب التي تُؤلف على شكل بحوث ودراسات أو على شكل مذكرات أو ذكريات يكتبها ويدونها الشخصيات أنفسهم أو نقلاً عنهم هذه الكتب في غاية الأهمية في استحضار وسرد سير الأعلام والرواد والمكتبة القطرية فقيرة جداً في هذا المجال وهي في أمسِّ الحاجة إلى طرح المزيد من هذه النوعية من الكتب. * وكيف تنظر إلى جهود دور النشر الأخيرة في استحضار مسيرة الرواد؟ وهل المكتبة القطرية بحاجة إلى المزيد منها؟ ** بالنسبة لدور النشر القطرية معظمها حديثة النشأة ويصعب الحديث عنها لكن وجود دور النشر بحد ذاته شيء جميل ويسر ويشرح الخاطر حيث إن قطر قبل أربع أو خمس سنوات لم يكن بها سوى دار نشر واحدة والآن، بها حوالي سبع دور تتنافس في نشر الكتب الثقافية المتنوعة ولكن لنا مأخذ على بعضها وهو أنها أخذت جانب الكم على الكيف ونحن في نفس الوقت نعذرها، فهي في بدايات نشأتها وتكوينها وتريد المنافسة وإثبات الوجود القوي وأحسب أنها فيما بعد ستعمل على الاختيار الدقيق للأعمال المقدمة لها وتنتقي الأفضل والأبقى والأرقى من الكتب التي تنفع القراء والمجتمع. * وكيف يمكن للجيل الصاعد الاستفادة من إبداعات الرواد؟ وهل يتوقف الأمر عند إصدار الكتب، أم لابد أن يتجاوزه إلى إقامة ورش وندوات لتحقيق هذا الهدف؟ ** الاستفادة من إبداعات الرواد بالنسبة للجيل الحاضر تحصل بطريق القراءة عنهم أولاً والتعرف عليهم وتتبع مسيرتهم الإبداعية. والكتب كما هو معروف هي وسيلة التعلم والمعرفة الأساسية التي لا غنى عنها يليها في الأهمية المجلات والصحف ووسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي. وأرى أن إقامة الندوات والمحاضرات والورش تفيد في هذا السبيل وأقول لأبنائي عليكم بقراءة الكتب، ثم تأتي الوسائل الأخرى بعد ذلك، فالقراءة لا يمكن ويستحيل أن يسد أو يغني عنها أي شيء آخر. المشهد الثقافي * وما تقييمك للمشهد الثقافي حاليًا؟ وأبرز التحديات التي تواجهه؟ ** تقييم المشهد الثقافي حاليًا يحتاج إلى رصد دقيق وتتبع لكل النشاطات والفعاليات الثقافية ولا أجد الوقت الكافي لهذا الأمر، وليس من اهتماماتي معرفة ورصد هذه الفعاليات الوقتية، ما يهمني من أمور الثقافة هي الأشياء التي تبقى وتستمر وتفيد الأجيال الحاضرة والآتية وتخلد في ذاكرة الوطن الثقافية. ولا أدري لماذا توقفت مجلة المأثورات الشعبية، وغيرها، ولماذا تحولت مجلة الدوحة إلى النشر الإلكتروني فقط دون الورقي ولماذا قلت الإصدارات الثقافية؟
1717
| 17 نوفمبر 2021
في ظل ندرة الإصدارات الموجهة للأطفال، أصدرت إدارة البحوث والدراسات الثقافية بوزارة الثقافة والرياضة، كتاب "السردية الشفاهية لقصص الأطفال"، للشاعر محمد إبراهيم السادة، بما يعكس وجود رغبة حقيقية في إثراء المكتبة القطرية بمثل هذه النوعية من الإصدارات الموجهة للأطفال، أو الأخرى المعنية بآدابه. ويأتي إصدار الإدارة لهذا الكتاب في إطار حرصها على الدفع بمجال جديد بالاهتمام، بما ينير درب من دروب المعرفة والثقافة. فيما لم يكتف الباحث وهو يقدم كتبه بالبحث والدراسة، وإنما أورد من تجاربه في هذا المجال. هذه الحالة جعلت الدراسة نظرية وتطبيقية في آن، وبمثابة فتح للطريق أمام الباحثين الآخرين لتقديم دراسات أخرى تغني المكتبة العربية عمومًا، والقطرية خصوصًا في هذا المجال البحثي المهم. وتناول السادة في فصول كتابه مكانة القصة في الأدب الشعبي من خلال حديثه عن أهمية القص بشكل عام، ودرس أيضًا المعايير الواجب توافرها في الراوي الذي يعد نفسه ليحدث الأطفال، ويروي لهم. وعرج السادة على أمثلة وتعليق، كما عنون به الفصل الثالث من كتبه، وهو عبارة عن عرض لبعض النصوص القصصية المتداولة في الأدب العربي والخليجي، وهي القصص التي رأى فيها عبرًا وقيمًا تربوية،محاولًا تطبيق القواعد الواردة في الفصلين الأول والثاني على تلك القصص. وتعرض لدراسات تطبيقية لعدد من النصوص التي تحكى للأطفال وتأثيراتها فيهم، في حين أفرد الفصل الرابع وهو الأخير للحديث عن تجربته الذاتية في هذا المجال كونه أديبا وأبًا أيضًا، فأثرى كتابه إثراء جميلًا.
393
| 22 فبراير 2017
كتاب جديد لمؤلفه محمد إبراهيم السادة في ظل ندرة الإصدارات الموجهة للأطفال، أصدرت إدارة البحوث والدراسات الثقافية بوزارة الثقافة والرياضة، كتاب "السردية الشفاهية لقصص الأطفال"، للشاعر محمد إبراهيم السادة، بما يعكس وجود رغبة حقيقية في إثراء المكتبة القطرية بمثل هذه النوعية من الإصدارات الموجهة للأطفال، أو الأخرى المعنية بآدابه.ويأتي إصدار الإدارة لهذا الكتاب في إطار حرصها على الدفع بمجال جديد بالاهتمام، بما ينير درب من دروب المعرفة والثقافة. فيما لم يكتف الباحث وهو يقدم كتبه بالبحث والدراسة، وإنما أورد من تجاربه في هذا المجال. من غلاف الكتاب هذه الحالة جعلت الدراسة نظرية وتطبيقية في آن، وبمثابة فتح للطريق أمام الباحثين الآخرين لتقديم دراسات أخرى تغني المكتبة العربية عمومًا، والقطرية خصوصًا في هذا المجال البحثي المهم.وتناول السادة في فصول كتابه مكانة القصة في الأدب الشعبي من خلال حديثه عن أهمية القص بشكل عام، ودرس أيضًا المعايير الواجب توافرها في الراوي الذي يعد نفسه ليحدث الأطفال، ويروي لهم.وعرج السادة على أمثلة وتعليق، كما عنون به الفصل الثالث من كتبه، وهو عبارة عن عرض لبعض النصوص القصصية المتداولة في الأدب العربي والخليجي، وهي القصص التي رأى فيها عبرًا وقيمًا تربوية،محاولًا تطبيق القواعد الواردة في الفصلين الأول والثاني على تلك القصص.وتعرض لدراسات تطبيقية لعدد من النصوص التي تحكى للأطفال وتأثيراتها فيهم، في حين أفرد الفصل الرابع وهو الأخير للحديث عن تجربته الذاتية في هذا المجال كونه أديبا وأبًا أيضًا، فأثرى كتابه إثراء جميلًا.
864
| 21 فبراير 2017
دشنت المؤسسة العامة للحي الثقافي "كتارا"، اليوم، كتابها التوثيقي (ديوان شعراء الفصحى في قطر)، وذلك ضمن سعيها المتواصل إلى إثراء المكتبة القطرية والعربية بعدد من الإصدارات التوثيقية القيمة. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي حضره كل من الدكتورة نادية المضاحكة مديرة إدارة البحوث والدراسات بالمؤسسة والباحث عبدالعزيز رفعت أحد أعضاء لجنة البحوث والدراسات في (كتارا) التي قامت بإعداد الكتاب. ونيابة عن الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي المدير العام للمؤسسة العامة للحي الثقافي (كتارا) ألقت الدكتورة نادية المضاحكة كلمة أكدت فيها أن هذا الكتاب بمثابة جوهرة جديدة أخرى تنضاف إلى تاج الإبداع الشعري القطري تتزين به مكتبة (كتارا) التي باتت حاضنة للفكر والإبداع تضم لآلئ من كنوز التراث القطري. وأضافت "أن إصدارنا لهذا الكتاب الذي يتميز بقيمته التوثيقية الهامة، يعكس اهتمام (كتارا) بالشعر والشعراء، وحرصها على تقديم نتاجهم الشعري المتميز بالصورة الجميلة والراقية التي تليق بما وصل إليه الشعر القطري عبر العصور، بالإضافة إلى أن تدوينه وتوثيقه يأتي من إيماننا بأن الشعر هو جزء لا يتجزأ من منظومة أي حضارة، وحتى نحافظ على الإبداع الشعري من النسيان والضياع، وذلك لكي تتدارسه الأجيال وتستفيد منه، بالإضافة إلى ما يساهم به هذا الإصدار من إثراء لمكتبة الشعر العربي الذي هو لسان أمتنا ومكمن إبداعها ومستودع ثقافتها". من جانبه، أوضح الباحث عبدالعزيز رفعت عضو لجنة البحوث والدراسات في (كتارا): أن هذا الكتاب من إعداد الباحث علي عبدالله الفياض وهو يقع في أكثر من 375 صفحة من الحجم المتوسط ويتضمن مجموعة من القصائد المختارة من ديوان الشعر القطري الفصيح دون أن يجري التقيد في اختيارها بزمن محدد أو جيل معين أو شكل شعري خاص. وأشار إلى أنه قد تمّ التقديم لمجموعة القصائد المختارة بنبذة وافية عن تاريخ الشعر والشعراء في قطر، رصد فيها الباحث علي عبدالله الفياض حركة هذا الفن الأدبي وحاول أن يوقفنا على جذوره في المجتمع القطري بقدر ما أعانته المراجع المتوفرة على ذلك مع عناية شديدة بالشعر الفصيح بداية من أوائل القرن الثامن عشر إلى يومنا هذا. ويشتمل الكتاب على مجموعة قصائد لكل شاعر من الشعراء القطريين أو الشعراء العرب الذين عاشوا على أرض قطر خلال الفترة التاريخية المعتبرة وهم: محمد بن حسن المرزوقي وماجد بن صالح الخليفي وعبد الرحمن بن عبدالله الدرهم وعبدالله بن صالح الخليفي وصالح سليمان المانع وأحمد بن يوسف الجابر وعبد الرحمن المعاودة ويوسف بن عبدالرحمن الخليفي وعبدالله بن عبد الرحمن قطبة والشيخ علي بن سعود آل ثاني ومعروف رفيق وأحمد محمد الصديق والدكتور حسن نعمة والدكتور حجر أحمد حجر البنعلي.
2511
| 08 مايو 2016
تقوم المكتبة القطرية بإصدار كتاب يؤرخ لحياة رجل الشورى والإدارة سعادة الوجيه خليفة بن غانم الكبيسي - رحمه الله - من إعداد ابنته الفنانة التشكيلية بدرية بنت خليفة الكبيسي بالمشاركة مع د. محمد محمود الدروبي ، كما يسجل الكتاب جزءاً مهماً من تاريخ قطر خلال القرن الماضي ، وسيتم توقيع الكتاب خلال حفل يقيمه أبناء المرحوم 6 ديسمبر المقبل في معرض الدوحة السادس والعشرين للكتاب. وقالت معدّة الكتاب السيدة بدرية الكبيسي: بأن الهدف من هذه الإضافة الجديدة يتمثل في اعتزازها بوالدها - رحمه الله - والذي وهب حياته لبيته ووطنه وأمته ، وكان جلَّ وقته يسعى لخدمة مصالح الناس والوقوف إلى جانب الضعفاء خاصة ، حتى تتيسر أمورهم ، مؤكدة على أن جميع من عرف أباها ذكر فيه هذه الخصال الجليلة . وأضافت أن المكتبة القطرية تحتاج لهذا النمط من الكتب والتي تُعرَف الجيل الجديد من الشباب القطري بمن سبقهم ممن كانت لهم مساهمات في نهضة قطر المعاصرة وتعبوا لأجل أن يجد هؤلاء الشباب راحتهم في دولة توفر لهم الآن كل أسباب الرخاء والعيش الكريم . ويتضمن الكتاب الذي يقع في ثلاثة فصول وقدم له الأستاذ د. عبد الله بن جمعة الكبيسي وعدد صفحاته مائتين واثنتين وثمانين صفحة على موضاعات عديدة من بينها مقدمة بقلم معدة الكتاب بعنوان : " أبي كما عرفته" واستعراض لمراحل حياة صاحب السيرة ومن ضمنها حديث عن قبيلة لكبسة في قطر وكذلك حديث مفصل عن ولادته وأسرته وبيئة قطر التي عاش فيها وحديث عن نشأته ورحلاته ودراسته، ومواقف لطيفة في حياته وعمله في إدارة الجوازات وكذلك عضويته بمجلس الشورى. يذكر أن الكبيسي ولد في قرية (السدرية) عام 1937 م ، وهو ابن الشـــــاعر المعروف غانم بن محمد آل سلوم الكبيسي . وعُرف بحسّه القومي العربي ، وكانت قضية فلسطين قضيته الأولى وكان يدعو دائماً لدعم ونصرة هذه القضية ، وقد شارك في العديد من الخطب والفعاليات الوطنية والقومية ومثّل قطر في العديد من المؤتمرات الخارجية.
3122
| 28 نوفمبر 2015
مساحة إعلانية
أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، عن المليونير الجديد ضمن النسخة الثامنة من حساب مسك، مواصلاً التزامه بمكافأة التوفير...
11670
| 10 نوفمبر 2025
تقدم وزارة العمل العديد من الخدمات الإلكترونية للأفراد والشركات لتسهيل الإجراات وإنجاز المعاملات أونلاين بعد استيفاء الشروط المطلوبة، ومنها خدمةطلب ترخيص عمل إعارة...
10082
| 10 نوفمبر 2025
دعت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية المسلمين الكرام إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة يوم الخميس 12 جمادى الأولى 1446 هـ الموافق 14...
5652
| 12 نوفمبر 2025
دعت وزارة الأوقاف المسلمين إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة غداً الخميس الموافق 22 جمادى الأولى 1447 هـ – 13 نوفمبر 2025،...
4340
| 12 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
تسلم سعادة الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج بجمهورية مصر العربية الشقيقة، نسخة من أوراق اعتماد سعادة الشيخ جاسم...
3996
| 11 نوفمبر 2025
أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
2992
| 13 نوفمبر 2025
أعلن الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي اعتماد وزراء داخلية دول المجلس المرحلة الأولى من نظام (النقطة الواحدة) الذي يتيح...
2678
| 12 نوفمبر 2025