في لقطة عفوية حملت الكثير من الدلالات، نشرت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، عبر...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
في الوقت الذي تعلن فيه بعض الدول وعلى رأسها السويد، العودة إلى الأساليب القديمة في التعليم باستخدام الكتب الورقية والأقلام، بدلاً من أجهزة الحاسوب والتابلت، لتراجع مستوى الطلبة في مهارات القراءة والكتابة، تتوجه وزارة التربية والتعليم في قطر إلى استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، والتعليم الرقمي في المدارس، لتؤسس بذلك تعليما إلكترونيا فائق الجودة للطلاب. والسؤال الذي يطرح نفسه هنا، أيهما أفضل للطلاب من الناحية الأكاديمية والتربوية، استخدام الوسائل التقليدية في التعليم، أم رقمنة المناهج والكتب الدراسية لمواكبة التطور، أم الدمج بين النظامين، وتلافي عيوب كل نظام؟. استطلعت «الشرق» آراء مختصين وخبراء أكاديميين حول الأمر، الذين بدورهم أجمعوا على ضرورة الدمج بين التعليم باستخدام الورقة والقلم والحضور المدرسي، وبين وسائل التعلم الحديثة التي تعتمد على التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، فلا يمكن لأي من النظامين أن يلغي الآخر تماماً. وأكدوا أن التعليم الإلكتروني أصبح مطلبا عند الغالبية، ولكنها كلمة تحمل مدلولا واسعا وتشمل كثيرا من الجوانب التعليمية، ولذا يجب أن نكون حذرين عند استخدامها، فكل مستجد له ايجابيات وسلبيات يجب أن تُدرس بروية على أيدي متخصصين وفي حالة اقرارها يتم تجربتها على شريحة مختارة من الطلاب ومحددة بزمن وتقاس بعدها نتائج هذه التجربة. وأضافوا أن الطفل أحوج ما يكون إلى تدريبه على مسك القلم وتحريك أصابعه بالحروف والمسح والإضافة.. وبحاجة إلى كتاب يحافظ عليه ويغلفه ويعتني به ويتميز عن غيره بخطه وترتيبه ناهيك عن تأثير ذلك على قوة إبصاره وضعف نظره بعد المكوث أمام هذه الشاشات المرئية لساعات طويلة، وهناك مرحلة يمكن فيها البدء بتعليم الطلاب على كيفية التعامل مع التعليم الإلكتروني ولكنها حتما ليست في المراحل المبكرة من عمر الطالب. وأوضحوا أن التعليم الإلكتروني يمكن استخدامه بشكل جيد من خلال التجارب والمختبرات والمعامل، وأيضا في بعض حصص التي تتطلب تجاربها نوعا من الخطورة سواء في معامل الكيمياء او المواد العلمية، ويمكن استخدام التكنولوجيا بحذر في بعض العروضات والبرامج المصاحبة التي تثبت المعلومة وترسخها في عقولهم دون جعلها محور التعليم وأداته. د. أحمد الساعي: التعليم الإلكتروني مرن والتقليدي أكثر موثوقية قال الدكتور أحمد الساعي أستاذ تكنولوجيا التعليم بجامعة قطر، إن التعليم الإلكتروني يحمل العديد من المزايا والعيوب، ومن مزاياه مرونة الوقت والمكان، إذ يمكن للطلاب الوصول إلى المواد التعليمية في أي وقت ومن أي مكان يناسبهم، مما يسمح لهم بتنظيم وقتهم بشكل أفضل وملائم لجداولهم الشخصية. وأضاف: «كذلك يمكن من خلال التعليم الإلكتروني تخصيص السرعة والتكرار، حيث يستطيع الطلاب العودة ومراجعة المواد بشكل مستمر، أو التقدم بسرعة أكبر في الموضوعات التي يتقنونها بسرعة، بالإضافة إلى أن هذا النظام يوفر وصولاً سهلاً ووفيراً للموارد التعليمية المتنوعة مثل مقاطع الفيديو والمنصات التعليمية عبر الإنترنت والمحتوى التفاعلي، مما يساهم في تنويع وتحسين عملية التعلم، فضلاً عن تعزيز الاستقلالية والمسؤولية». وأشار إلى أن التعليم الإلكتروني يعيبه قلة التفاعل المباشر بين الطلاب والمعلم، وبين الطلاب أنفسهم. وقد يفتقر الطلاب إلى الدعم والتوجيه الشخصي الذي يمكنهم الحصول عليه في بيئة التعليم التقليدية، بالإضافة إلى الصعوبات التقنية التي قد يواجهها الطلاب في استخدام التكنولوجيا المطلوبة والتعامل مع المنصات الإلكترونية. أما عن مزايا التعليم باستخدام الكتاب المدرسي، فأوضح، أن الكتاب المدرسي يعتبر مصدراً موثوقاً يقدم المعلومات المنظمة بشكل جيد ويتبع منهجاً تعليمياً محدداً، إذ يمكن للطلاب الاعتماد على هذه المصادر للحصول على المعرفة الأساسية. كما أنها غالبًا ما تقدم رؤية شاملة للمادة الدراسية. وبذلك، يمكن للطلاب الحصول على فهم شامل ومتعمق للموضوعات التي يدرسونها. ويرى د. الساعي أن الدمج بين النظامين وتلافي عيوب كل منهما هو الحل الأمثل لطلابنا. د. عبدالعزيز كمال: التوازن بين الطريقتين هو الأفضل قال الدكتور عبدالعزيز كمال الرئيس السابق للجنة الثقافية بمجلس الشورى، إنه لا يمكن الجزم بأن أحد النمطين التعليميين، التعليم الإلكتروني أو التعليم بالوسائل التقليدية، هو الأفضل بشكل عام للطلاب. فكل نمط له مزاياه وعيوبه ويعتمد الاختيار على عدة عوامل، بما في ذلك نوع المادة الدراسية واحتياجات الطالب وظروف التعلم. وأضاف: «التعليم الإلكتروني يتيح للطلاب الوصول إلى المواد التعليمية عبر الإنترنت والتعلم في أي وقت ومن أي مكان، مما يوفر مرونة وتناسبا مع الجداول الزمنية المزدحمة والظروف الشخصية. كما يمكن أن يوفر أدوات تفاعلية ومرئية لتعزيز التعلم وتعزيز الاستيعاب. من ناحية أخرى، التعليم بالوسائل التقليدية يشمل استخدام الكتب الورقية، بما يعزز مهارات التعلم والقراءة والكتابة، وغيرها من المهارات الذهنية الأخرى، خصوصاً في مراحل التعليم المبكر، فضلاً عن حتمية الحضور الشخصي في الفصل الدراسي والتفاعل المباشر مع المعلم والزملاء. وقد يكون هذا النمط أفضل في بعض الحالات حيث يتطلب المادة الدراسية تفسيرًا مباشرًا وتوجيهًا من المعلم، أو عندما يحتاج الطلاب إلى تفاعل وتبادل الأفكار والمناقشة مع زملائهم. واختتم بقوله: «يعتمد الاختيار بين النمطين أيضًا على البنية التحتية المتاحة ومستوى تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. في بعض الأحيان، قد يكون الطلاب لا يمتلكون الوصول الكافي إلى الإنترنت أو الأجهزة اللازمة للتعليم الإلكتروني. وفي النهاية، يعتبر التوازن بين الطريقتين واستخدام تقنيات التعلم المختلفة هو الأفضل». سلمان السليطي: للنظامين دور فعّال في تحقيق أهداف التعلم أكد الخبير التربوي والأكاديمي سلمان السليطي، أنه عندما يتعلق الأمر بالتعليم، يمكن أن يكون للتعليم التقليدي والتعليم الإلكتروني دورهما الفعّال في تحقيق أهداف التعلم. فالتعليم التقليدي، يعتمد على الحضور الشخصي في الفصل الدراسي، ويعزز التفاعل المباشر بين المعلم والطلاب والزملاء. من ناحية أخرى، التعليم الإلكتروني يعتمد على استخدام التكنولوجيا والوسائط الرقمية لنقل المعرفة والتفاعل التعليمي. وأضاف أحد المزايا الرئيسية للتعليم التقليدي هو التفاعل المباشر بين المعلم والطلاب. ويمكن للطلاب طرح الأسئلة والمشاركة في المناقشات والحصول على ردود فعل فورية من المعلمين. ويساعد هذا على توضيح المفاهيم وتعزيز الفهم. كما يساعد البيئة الصفية التقليدية في تشجيع التفاعل والتعلم الاجتماعي بين الطلاب، حيث يمكنهم تبادل الأفكار والمعرفة وبناء العلاقات. وتابع: «من ناحية أخرى، يتميز التعليم الإلكتروني بالمرونة والتوفر. ويمكن للطلاب الوصول إلى المواد التعليمية والموارد الرقمية في أي وقت ومن أي مكان. ويمكن للطلاب تنظيم وقتهم بشكل أفضل وتنسيق الدراسة مع التزاماتهم الأخرى». د. سالم البكري: «التعليم الإلكتروني» تجربة لا تصلح للتعميم يرى الدكتور سالم البكري المدير العام لمجمع مدارس الأندلس، إن التعليم الإلكتروني نجح بشكل كبير جدا في زمن الجائحة، وأثبت فاعليته، ولكن نجاحه كان كتعليم بديل اضطراري نظراً للأحداث المصاحبة لهذه الفترة، ولكن الآن انتفت الحاجة بانتفاء السبب، فهو لا يصلح لاستخدامه كبديل دائم ومستمر طلابنا. وأضاف: «النتائج السلبية أيام الجائحة من التعليم الإلكتروني كانت واضحة في كثير من النواحي الأكاديمية والتربوية، ولكن كان الجميع مضطرا لأهون الشرين، لذا اعتقد- وهذه وجهة نظري قد يختلف معي الكثيرون حولهاـ انها تجربة لا تصلح للتعميم، وأرى أن استبدال وسائل التعليم التقليدية كالكتاب والدفتر والقلم، بكيبودات عصرية، ستتسبب في فقدان الكثير من المهارات لدى الطلاب ومنها مهارة الكتابة والتنظيم والقراءة الطبيعية. وتابع: «فالطفل أحوج ما يكون إلى تدريبه على مسك القلم وتحريك اصابعه بالحروف والمسح والإضافة.. وبحاجة إلى كتاب يحافظ عليه ويغلفه ويعتني به ويتميز عن غيره بخطه وترتيبه ناهيك عن تأثير ذلك على قوة إبصاره وضعف نظره بعد المكوث أمام هذه الشاشات المرئية لساعات طويلة». وأكد أنه لا يجب اعتبار التعليم الإلكتروني نوعا من التطور يُقاس عليه مدى تطور التقدم التعليمي في بلد ما، فهذا أمر غير صحيح، ولكن استخدام التكنولوجيا بتقنين ومع المراحل المتقدمة هو الأنسب. واختتم بقوله: «لذلك اقول وبكل شفافية يجب إبعاد التعليم الإلكتروني عن أطفالنا في مراحلهم المبكرة ومن ثم التدرج معهم حسب حاجة المادة وأهمية دخول التكنولوجيا فيها، وهذا لا يعني ابدا ان نغفل عن تعليم ابنائنا استخدام الأجهزة الحديثة والتعامل معها من خلال المقرر الدراسي، ولكن لا يجب أن نجعلها بديلا للتعليم التقليدي».
1478
| 12 يونيو 2023
وجه عدد من أولياء الأمور انتقادات لاذعة للمسؤولين المعنيين بالمدارس الخاصة لدى وزارة التعليم والتعليم العالي، وذلك لغياب الرقابة على المناهج التعليمية التى تقدمها المدارس الأجنبية الخاصة للطلاب فى ظل وجود تجاوزات مقصودة من قبل المعلمين الذين يحاولون زرع المفاهيم الغربية فى عقول الطلاب عبر متطلبات تعليمية قد لا تتوافق مع تعاليم ديننا الاسلامي. وقد تمكن اولياء الأمور من رصد التجاوزات عبر مواضيع المنهج الدراسى لابنائهم.واوضح أولياء الأمور عبر تحقيقات "الشرق" أن أبناءهم يتعرضون لهجمات فكرية وثقافية مخالفة لتعاليم الدين الاسلامي من قبل بعض المدارس الاجنبية الخاصة التى تسعى جاهدة لنشر ثقافاتها بين الطلاب والطالبات من خلال مواضيع دراسية مفروضة ضمن المقرر الدراسي. كما أكد الآباء أن هذه المدارس الخاصة تحاول نشر مفهوم الاعياد المختلفة بين الطلاب من خلال الحفلات التى تتم بطريقة اجتماعية تتضمن ارتداء الحضور للملابس التنكرية لشخصيات مخالفة للقيم المحلية وللمسلمين بشكل عام.التعليم الخاصوأكد أولياء الأمور أن المدارس الاجنبية الخاصة تجرأت على نشر افكار ومفاهيم لاتمت بصلة للعملية التعليمية، حيث ادرجت المواد المخالفة للتعاليم الاسلامية ضمن مواضيع المواد الدراسية لطلاب المراحل المختلفة، ولم تقف الأمور عند هذا الحد بل شهدت التجاوزات فرض مدارس خاصة صورة سلبية عن تخلف المجتمع المحلى ومقارنته بمدى اهمية عملية التطوير لدى المجتمع الغربى فى ظل القيود التى تحكمها العادات والتقاليد المحلية على الطلابكما أكد احد اولياء الأمور قيام احدى المدارس الخاصة بتعميم افكار بين الطلاب تتعلق "بالهولوكوست" من وجهة النظر اليهودية عبر وضع متطلبات تعليمية عن هذا الجانب ضمن المنهج الدراسى للطلاب وتتضمن أمورا بعيدة عن المجتمع المحلى المسلم، ليشكل هذا التوجه منعطفاً خطيراً على العملية التعليمية والطلاب بشكل خاص."الهولوكوست"وقال والد احد الطلاب إنه تفاجأ من جرأة القائمين على المدرسة التى يدرس فيها ابنه من خلال قيام المعلمين بمطالبة الطلاب والطالبات بترجمة قصيدة وكتابتها فى موضوع انشائى بعدد 4000 كلمة عن مفهوم محرقة "الهولوكوست" التى يظل الخلاف عليها قائما عن عدد من تعرضوا للحرق على يد هتلر. واضاف ولى الأمر أن المعلم طلب من الطلاب كتابة فقرات ايجابية عن المحرقة ومدى اهميتها الثقافية والتاريخية كونها تمثل مراحل مهمة من تاريخ الشعب اليهودي.وقال والد الطالب انه انصدم من طريقة ادراج المدرسة للموضوع ضمن المنهج الدراسى بالرغم من ان المدرسة فى دولة مسلمة، وكان يجب عليها احترام التقاليد والعادات المحلية فى تعاملهم مع المجتمع المحلى المحافظ. واشار والد الطالب الى غياب الرقابة من قبل الجهات المختصة والمعنية بشأن المناهج التعليمية للمدارس الخاصة التى تجاوزت القوانين بشكل متكرر وتقوم بتطبيق مقرراتها بطريقة ملتوية من دون وجود اى رادع من الجهات الرقابية وذلك لايقاف المخالفات التى تناولت سلوكيات وجوانب تعليمية بعيدة عن التعليم المحلي.وتساءل ولى الأمر عن سبب غياب الرقابة عن مناهج التعليم لدى المدارس الخاصة الاجنبية كما الأمر لدى المدارس العربية، مؤكداً أن المسؤولين ليست لديهم اعذار على تجاوزات المدارس لدى تعميمهم المناهج الدراسية غير المناسبة على الطلاب، كما أن القوانين فى مجال التعليم لابد من تطبيقها بحذافيرها خاصة أن الأمر مرتبط بمستقبل أبنائنا ولابد من وضع حد للتجاوزات التى تكررت فى الماضى من مدارس، عوقبت على تجاوزاتها غير القانونية فى المجال التعليمي.وطالب ولى الأمر المسؤولين فى وزارة التعليم العالى بمحاسبة المقصرين الذين تجاوزوا عن هذه المخالفات الجسيمة فى حق الطلاب والطالبات، كما طالب ولى الأمر بضرورة مراجعة كافة المقررات الدراسية للمدارس الخاصة من جديد وذلك لرصد تجاوزات المخالفين والقيام بمخالفتهم قانونياً عبر ابعادهم عن المجال التعليمى خاصة أن الأمر يتعلق بمستقبل أجيال ينبغى أن نغرس فيهم تعاليم الدين الاسلامى والعادات والتقاليد المحلية التى لها ارتباط كبير بالمجتمع العربي.الصور والنصوص المخالفةوسبق ان اشتكى أولياء أمور طلاب احدى المدارس الدولية، من أن المنهج يحتوى على بعض الصور والنصوص المخالفة للقيم الاسلامية والأعراف القطرية، والطامة الكبرى ان هذه المادة تدرس لطلبة الصف الثانى الابتدائي، ضمن منهج اللغة الانجليزية، حيث شملت بعض صفحات هذه القصة ايحاءات وعبارات، يرى أولياء امور أنها منافية للآداب، بالاضافة الى بعض الصور الكرتونية الملونة، توضح فيها بعض المشاهد غير الملائمة للدراسة او لعمر الأطفال او للمناهج القطرية بشكل عام.وكان بعض أولياء الأمور قد تداولوا، مقطع فيديو خاصا بقصة سنووايت الشهيرة، والتى تدرسها هذه المدرسة، حيث تضمنت القصة مشاهد وعبارات تحتوى على ايحاءات جنسية ومشاهد خادشة للحياء، الأمر الذى آثار غضب العديد من أولياء الأمور، واعتبروه جريمة تخالف قيم المجتمع وتخدش الحياء وتخالف الذوق العام وتتعدى على براءة الأطفال، متسائلين عن كيفية عدم مراقبة محتوى ومضامين ما يدرسه أبناؤنا فى المدارس الخاصة والعالمية المنتشرة فى جميع أرجاء الدولة.وقال المواطن الذى قام بتسجيل مقطع الفيديو، ان ابنه سأله بالصدفة عن احدى صفحات القصة التى يتم تدريسها ضمن المناهج فى المدارس، الأمر الذى أصاب المواطن بحالة من الصدمة والذهول، لهول ما رأى من صور وعبارات خارجة ومنافية للآداب العامة، تعرض وتدرس لمثل هؤلاء الأطفال الصغار وفى هذا العمر، خاصة أننا نعيش فى بلد اسلامى يحافظ على العادات والتقاليد، ولا يسمح بوجود مثل هذه الافكار التحريرية التى يمكن ان تسيطر على عقول أبنائنا وبناتنا الصغار.
506
| 05 مارس 2016
مساحة إعلانية
في لقطة عفوية حملت الكثير من الدلالات، نشرت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، عبر...
90362
| 22 نوفمبر 2025
أقدم أحد الأشخاص، يحمل الجنسية الخليجية، على قتل مصري داخل منزله بمدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية المصرية. ووفق موقع مصراوي المحلي، ففقد قام الخليجي...
12994
| 22 نوفمبر 2025
تصل منتخبات عمان والسودان والبحرين واليمن ولبنان والصومال إلى العاصمة القطرية الدوحة اليوم الأحد استعدادا لخوض مبارياتها في الملحق المؤهل لدور المجموعات ببطولة...
3372
| 23 نوفمبر 2025
في إطار متابعة واحدة من أكبر قضايا تزوير ملفات الجنسية في الكويت، كشفت مصادر صحفية عن اكتشاف 999 شخصًا حصلوا على الجنسية عبر...
2754
| 22 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
توقعت إدارة الأرصاد الجوية أن تشهد قطر أمطاراً يومي الأحد والإثنين المقبلين الموافقين 23 و24 نوفمبر الجاري. وقالت أرصاد قطر عبر حسابها بمنصة...
2594
| 21 نوفمبر 2025
مع اقتراب اليوم الوطني لدولة قطر، تحتفل أكاديمية الإجارة لتعليم القيادة بهذه المناسبة الغالية من خلال تقديم عروض وخصومات مميزة تشمل جميع الدورات...
2590
| 23 نوفمبر 2025
تبدأ الليلة أول ليالي نجم الزبانا في قطر وعدد أيامه 13 يوماً ووقت طلوعه24 نوفمبر 2025، وفيه تزداد البرودة ليلاً مع اعتدال الحرارة...
2570
| 23 نوفمبر 2025