رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
غالبية المتقاعدات لم يستفدن من بطاقة الخصومات

أكد عدد من المتقاعدات انهن لم يقمن باستخدام بطاقة خصومات التقاعد، ولم يستفدن من المحلات والمراكز التي تقدم خصوماتها لهن، لافتات الى ان بطاقة الخصومات لا تلبي طموحات شريحة كبيرة من المتقاعدات، كما انها بحاجة لاضافة الشركات الوطنية والمستشفيات الكبرى والخطوط الجوية القطرية وجمعية الميرة.. وقلن لالشرق ان بعض الخصومات التي تشملها البطاقة لا تتوافق مع احتياجات المتقاعدات، ولم تغط الاحتياجات الأساسية والمتطلبات اليومية أو الشهرية التي يحتاجها المتقاعد بشكل دوري في حياته اليومية، مشددات على ضرورة تركيز الجهود واعطاء الأولوية لاعادة النظر في راتب المتقاعد، والعمل على زيادته بشكل دوري بما يتواكب مع ارتفاع مستوى المعيشة بدلا من عمل بطاقة خصومات له. وقد كانت الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية، قد دشنت برنامج (خصومات) الخاص بالمتقاعدين المدنيين والعسكريين والدليل الخاص بالبرنامج والجهات المشاركة والخصومات والامتيازات التي تتيحها، ووصل عدد الشركات الداعمة والمنضوية تحت مظلة المبادرة نحو 123 جهة، تقدم خصومات تتراوح نسبتها ما بين 10 – 70%.، وتشمل شركات طيران، وكالات سيارات وفنادق ومنتجعات، وشركات تأمين، ومكاتب سفر وسياحة، ومطاعم ومقاهي، ومحلات للمجوهرات والساعات، مراكز تجارية كبرى. عائشة التميمي: إعطاء الأولوية للأماكن الأكثر استخداما من قبل المتقاعدين أكدت عائشة التميمي، انها لم تستفد من بطاقة خصومات المتقاعدين، خاصة ان الخصومات تشمل أشياء لا يحتاجها المتقاعد في حياته اليومية، مؤكدة رغم قيام هيئة التقاعد بارسال رسائل دورية عن بطاقة الخصومات، إلا انه بالنسبة لها ولغالبية المتقاعدين آلية الخصومات غير واضحة، واحيانا لا تتذكر الأماكن التي تشملها البطاقة... وقالت انها لا تحقق احتياجات المتقاعد الأساسية، ويجب ان تشمل بطاقة خصومات على أشياء تفيد المتقاعد في حياته، مثل خصومات على الأدوات والسلع المنزلية، وفواتير الهواتف وبعض المنتجات الغذائية، لافتة الى انه يجب مشاركة الشركات الوطنية وخاصة الخطوط القطرية الجوية، التي تعد الناقل الرسمي، بدلا من الحصول على خصومات على الخطوط الكويتية. وتابعت قائلة: يجب على الجهات المشاركة في مبادرة خصومات المتقاعدين، تذكير المتقاعد، خاصة انه لا يتذكر الاماكن التي تشملها البطاقة، حيث انني قمت باستخدامها عن طريق الصدفة بعد ان سألتني موظفة الاستقبال بأحد المراكز الطبية الخاصة، وبالفعل شملت البطاقة الخصم على قيمة الدخول للطبيب وليست هناك خصومات على سعر الأدوية. وقالت انه يجب ان تشمل بطاقة الخصومات بعض الأماكن البارزة، التي غالبا ما يستخدمها المتقاعد مثل المستشفيات الكبرى، معربة عن أملها ان يتم اعطاء الاولوية للأماكن الاكثر استخداما من قبل المواطنين، وليس التركيز على ان تشمل البطاقة اماكن غير مجدية. د. موزة المالكي: الخدمات المقدمة يجب أن تلامس واقع المتقاعدين قالت الدكتورة موزة المالكي، ان بطاقة الخصومات غير مفيدة ولا تلبي حاجة المتقاعدين، خاصة أنها لا تشمل الاحتياجات الضرورية والاساسية والاماكن التي يحتاجها المتقاعد، مشيرة الى ان بطاقة الخصومات محسوبة فقط ضمن قائمة الخدمات المقدمة للمتقاعدين لكن بلا فائدة، معربة عن أملها بان يتم تركيز الجهود واعطاء الأولوية لاعادة النظر في راتب المتقاعد والعمل على زيادته بشكل دوري بما يتواكب مع غلاء الأسعار وارتفاع مستوى المعيشة. وأشارت الى أهمية مراعاة المتطلبات الأساسية للمتقاعد، خاصة أن راتب المتقاعد يقل كثيرا، عما كان يتحصل عليه في وظيفته، وبالتالى ينتقل من مستوى معيشي الى مستوى آخر، وقد يحرم البعض من حياة الرفاهية التي كان يعيشها خلال تواجده في الوظيفة، لذلك فان الخدمات التي تقدم له يجب ان تلامس الواقع وظروف حياته المعيشية... وتابعت قائلة: تمت احالتي وعدد من زملائي العاملين في الجامعة الى التقاعد المبكر، وبالتالى فان الراتب التقاعدي لا يتناسب، وبالفعل هناك خصومات تقدمها المحلات وشركات الطيران لجميع المستهلكين والزبائن، لذلك لم نستفد من بطاقة الخصومات التي تقدمها هيئة التقاعد. وقالت: اتمنى ان تتم اعادة النظر في اوضاع المتقاعدين، وتعديل اوضاعهم من خلال تخصيص زيادة دورية للمعاش التقاعدي تتناسب مع غلاء المعيشة، بدلا من عمل بطاقة خصومات لا يتم الاستفادة منها. د. زكية مال الله: تركيز الجهود على زيادة بدل التقاعد أكدت الدكتورة زكية مال الله، انه رغم الرسائل النصية العديدة التي تصلها من هيئة التقاعد، عن العروض والخصومات التي تشملها بطاقة التقاعد، الا انها لم تفكر في استخدامها، مشيرة الى ان المحلات التي تشملها بطاقة الخصومات لا تتناسب مع اهتماماتها، رغم انه يمكن ان تكون هذه المحلات مفيدة للبعض الا ان أغلب المتقاعدين لديهم تطلعات بأن تشمل بطاقة الخصومات بعض العيادات والمستشفيات الخاصة، والأماكن التي تفيدهم في حياتهم اليومية، مثل دعمه وتوفير بطاقة تخفيض له في الحصول على السلع الغذائية او الملابس من المجمعات التجارية او تذاكر طيران على الشركة الوطنية (القطرية) او مطاعم للتنزه، لأن هذه قائمة المتطلبات اليومية او الاساسية التي يكون المتقاعد في حاجة اليها في حياته اليومية او المعيشية. واعربت عن املها بان تشمل البطاقة تذاكر طيران الخطوط القطرية وجمعية الميرة الاستهلاكية، والمستشفيات الخاصة، كذلك عمل خصومات مفيدة في احدى الصيدليات المعروفة، خاصة ان هذه هي الامور التي تنفع المتقاعد في حياته اليومية، لافتة الى اهمية تركيز الجهود على زيادة بدل التقاعد لمواكبة غلاء المعيشة، والقيام برد الجميل لهذه الفئة التي خدمت المجتمع، بدلا من عمل الخصومات. مي النعمة: المتقاعدون بحاجة لتعديل أوضاعهم أكدت مي النعمة، انها لم تستفد من بطاقة الخصومات التي تقدمها هيئة التقاعد، مشيرة الى انها لم تسع للحصول على بطاقة المتقاعد التي يتم اصدارها من هيئة التقاعد، خاصة وان صديقاتها قد أكدن لها على عدم استفادتهن من بطاقة الخصومات الا فيما يتعلق بالخصومات التي تم تفعيلها مؤخرا على فواتير الهاتف الجوال.. وقالت انها لا تتذكر الاماكن التي تشملها البطاقة، لافتة الى ان غالبية المتقاعدين لا يرغبون في بطاقة للخصومات، بل يرغبون في تعديل اوضاعهم، خاصة فئة الذين تقاعدوا قبل صدور قانون التقاعد، ويحصلون على رواتب قليلة جدا، لا تتناسب مع غلاء المعيشة، خاصة ان المتقاعد لديه منزل وعائلة وبحاجة لدفع رواتب الخدم وشراء احتياجات عائلته اليومية، منوهة الى ان المتقاعدين يعتبرون شريحة هامة في المجتمع، ويجب النظر اليهم وتلبية احتياجاتهم، خاصة وانهم احدى ثروات الوطن، وقد قاموا بخدمة الوطن، ويجب رد الجميل لهم، وتعديل اوضاعهم لتواكب ارتفاع مستوى المعيشة التي تشهده الدولة.

2882

| 20 فبراير 2020

محليات alsharq
تدريب المتقاعدات على استخدام مواقع التواصل

اختتمت دورة مواقع التواصل الاجتماعي والتطبيقات المفيدة، التي عقدها مركز التكنولوجيا المساعدة (مدى)، والهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية، ومركز تمكين ورعاية كبار السن إحسان للسيدات المتقدمات في السن للمستوى المتقدم والمتقاعدات والبالغ عددهن 23 سيدة. و هدفت الدورة إلى تدريب المشاركات على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي تويتر, انستجرام , سناب شات والتطبيقات المختلفة، واستمرت الدورة لمدة يومين متتاليين تعرفت خلالها المشاركات على التطبيقات المفيدة مثل بلدية ومطراش2 ومصحف قطر والأذكار والتطبيقات الصحية وغيرها، ويهدف برنامج أتواصل إلى سد الفجوة الرقمية بين المتقدمين في السن والتطور التكنولوجي السريع، كما يهدف إلى تشجيع المتدربين على استخدام التكنولوجيا لمساعدتهم على التواصل ولدعم استقلاليتهم. وأكد مركز مدى للتكنولوجيا المساعدة، أن استمرار هذه الدورات أمر ضروري نظراً للتداخلات التكنولوجية الحديثة، وتأثيرها الملحوظ على مختلف جوانب الحياة، وخاصة وسائل التواصل الاجتماعي، فقد أدى إقبال الفئات العمرية الشابة على استخدام التكنولوجيا في مجال التواصل الاجتماعي، بشكل واسع إلى انعزال المتقدمات في السن، الأمر الذي جعلهن بحاجة للتواصل، وشدد مركز مدى على أهمية الشراكة الثلاثية بين الجهات المنظمة، لمثل هذه الدورات للمتقدمات في السن حيث تفتح أمامهن آفاقاً جديدة، وتعزز من إمكانية العيش المستقل بالشكل الذي يحفظ الكرامة الإنسانية، وتربطهن بالمجتمع وتساعدهن على التواصل مع أبنائهن، وأسرهن وتكسر طوق العزلة وتزيد من ثقتهن بأنفسهن.

555

| 14 مارس 2018

محليات alsharq
مواطنات لـ الشرق: تعيين المتقاعدات في وظائف استشارية يخدم الوطن

أكدن قدرتهن على العطاء من جديد.. مريم المهندي: المتقاعدات لديهن خبرات تساهم في بناء المجتمع طالب عدد من المواطنات بضرورة الاستعانة بالمتقاعدات اللاتي لديهن خبرات طويلة للاستفادة منهن في مؤسسات الدولة المختلفة كل حسب تخصصها. وأشرن في لقاءات مع "الشرق" إلى أن الكثير من المتقاعدات لديهن القدرة على العمل والعطاء،بحيث يتم نقل خبراتهن لتدريب الأجيال الجديدة،من خلال تقديم هذه الخبرات عن طريق المحاضرات والاستشارات، والاستفادة من خبراتهن لوضع الخطط وعمل الدراسات اللازمة لمواقع العمل المختلفة. وأكدن على اهمية تقدير المتقاعد أو المتقاعدة معنويا وماديا عن طريق منحهن رواتب تشجيعية، تعينهن على متطلبات الحياة وغلاء المعيشة،خاصة وانهن في حاجة للحصول على أدوار بالمجتمع، ليشعرن من خلاله أن لهن دورا فعالا، وانها مازالت شخصا منتجا، لافتات إلى ان هناك الكثيرات منهن يعانين من الملل والفراغ،وأحيانا تصل هذه المعاناة إلى الاكتئاب،لذلك يجب استغلال المتقاعدات،والاستفادة من خبراتهن وتجاربهن السابقة في المجالات المختلفة،من خلال توظيفهن كاستشاريات والاستعانة بهن في إلقاء المحاضرات،وإشراكهن في الندوات والمؤتمرات،حسب تخصصهن العلمي، وبما يتناسب مع قدراتهن. وقالت مريم خليفة المهندى إن المتقاعدات لديهن أفكار وخبرات،ويستطيعن توصيل رسالته بما يساهم في بناء المجتمع،مشددة على ضرورة الاستعانة بهن في إعطاء الدورات أو المشاركة في الأعمال التطوعية،خاصة وان الملل والفراغ قد يسيطر عليهن،لذلك فإنه من الأفضل استثمار الطاقة الموجودة لديهن في نشاط أو مهمة توكل إليهن،بما يخدم الدولة. بدورها قالت أم علي إن المتقاعد يتحلى بالكثير من المميزات التي تؤهله للعمل في مختلف المجالات،ولذلك يجب نقل خبراته الكثيرة للأجيال الجديدة،عن طريق تقديم محاضرات،او كاستشاري في الأماكن المختلفة حسب تخصصه العلمي،وتابعت قائلة: بعض المتقاعدين احيانا تنتابهم حالات اكتئاب،نتيجة الملل والفراغ الذي يحيط به،وشعوره بالإحباط لكونه شخصا غير منتج،لذلك يجب أن يحصل المتقاعد على دور جديد في الحياة، يتناسب مع قدراته وخبراته. الكبيسي:المتقاعدات في سن مبكر لديهن القدرة على العمل من جهتها قالت أمل علي خليفة الكبيسي: انه يجب رد الجميل للمتقاعد على الخدمات التي قدمها للمجتمع،وذلك من خلال إعطائه فرصة جديدة،بحيث يشارك في احد الأعمال او الوظائف،بما يتناسب مع قدراته وخبراته التي لابد أن ينفع بها الآخرين بشتى الطرق والوسائل،مؤكدة على ضرورة تقدير المتقاعد ماديا ومعنويا،من خلال إعطائه مكافأة تشجيعية،يستطيع من خلالها تحمل أعباء الحياة وغلاء المعيشة. وأشارت إلى ان هناك البعض قد تقاعد في سن مبكرة، ومازالت لديه القدرة على العمل والعطاء،لذلك يجب الاستفادة منهم وعدم تركهم فريسة للملل والفراغ،والذي بدوره يؤثر على نفسياتهم،الأمر الذي يؤدي إلى الاصابة بمرض الاكتئاب احيانا،موضحة ان لديها ميولا إلى مجالات الخدمات التطوعية المجتمعية،و تقضي أوقاتها في اكتشاف آفاق جديدة في الحياة والسفر. المريخي:المتقاعد بحاجة للشعور بأنه عنصر فعال طالبت مريم جمعة المريخي،بضرورة الاستفادة من تجارب المتقاعد الطويلة،ووضع خبراته بين يدي الأجيال القادمة لتعليمهم وإكسابهم المهارات المختلفة،أو تقديم هذه الخبرات عن طريق المحاضرات والاستشارات،وتابعت قائلة: لدى خبرة طويلة بمجال التدريس، وتدرجت في جميع الوظائف، وعملت في مدراس نموذجية واعدادية وثانوية،والحمد لله تعلمت الكثير، واكتسبت خبرات طويلة،وعلى استعداد لتقديم تلك الخبرات بما يفيد الأجيال الجديدة، وبالفعل لدي نشاط،حيث اننى مشرفة على رقصة لمرادة بالمدارس،خاصة وانني لا استطيع الجلوس المنزل، دون تمضية وقتي في عمل مفيد او نشاط معين. وأشارت إلى ان المتقاعد بحاجة ملحة للشعور بأن له دورا ويكون عنصرا فعالا وحيويا بالمجتمع،ويوجد الكثير منهم،مازالت لديه القدرة على العمل والعطاء،في جميع المجالات،لذلك من الافضل الاستفادة من الخبرات المتراكمة التي لديهم بما ينفع الاجيال الجديدة. صيتة المنصوري:ضرورة تصنيف خبرات المتقاعدين قالت صيتة ماجد المنصورى: انه قد حان الوقت لرد الجميل والعرفان للمتقاعدين،خاصة وأنهم مازالت لديهم القدرة على العطاء، مشيرة إلى ضرورة الاستعانة بهم وتوظيفهم في المؤسسات والوزارات بالدولة، وتصنيف خبراتهم المهنية،ودعم الوزارات بخبراتهم كمستشارين او في تقديم الدورات وورش العمل،وتابعت قائلة: ان اهم الصعوبات التي تواجه المتقاعد، هو شعوره بالفراغ، وأحيانا قد يصل للاكتئاب،إذا لم يستثمر وقت فراغه بشكل جيد،خاصة وانه حتى أبناءه أصبح كل منهم لديه حياته، لذلك فإن الاستعانة بهم هو الحل الأمثل. تدريب 17 متقاعدة على التواصل الرقمي وقد نظمت الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية بالتعاون مع مركز التكنولوجيا المساعدة (مدى)، صباح أمس، ورشة لتدريب المتقاعدات على كيفية استخدام شبكات التواصل الاجتماعي وتطبيقاتها الذكية، وفي مقدمتها (تويتر، انستغرام، واتساب). الورشة، عقدت بمشاركة 17 سيدة بفندق دبليو الدوحة، وجاءت ضمن برنامج "أتطور" الإلكتروني، وهي الثانية من نوعها، حيث نظمت الهيئة الأسبوع الماضي ورشته الأولى، تم خلالها تعريف المشاركين بأسس التعامل مع برامج التواصل الاجتماعي. و"أتطور" مبادرة مجتمعية، هدفها تمكين المتقاعدين من التقنية الحديثة، وتوظيفها في حياتهم اليومية، لضمان بقائهم على تواصل مع محيطهم الخارجي، وقد روعي عند تصميمه أن يلبي حاجة الفرد للتواصل. ويهدف البرنامج إلى تدريب المتقاعدين على تكنولوجيا المعلومات والاتصال، وتمكينهم من التعامل معها، على نحو يخدم رؤية 2030، الرامية إلى نشر الوعي المعرفي، وتحقيق الريادة الرقمية. ويسعى لتعريف المستهدفين بالاستخدام الآمن للشبكات الاجتماعية، وصولاً إلى تعزيز قنوات التواصل الذكي لديهم، وتكريسه لتبادل المعلومات والأفكار فيما بينهم حول مختلف الموضوعات. ويستهدف البرنامج الراغبين في اكتساب مهارات جديدة في عالم الهواتف الذكية والتواصل الإلكتروني، الذي بات يحظى باهتمام ومتابعة مئات الملايين حول العالم. وتضمنت الورشة لمحة عن الهواتف الذكية، والمهارات الأساسية لاستخدامها، وتدربت المشاركات فيها على كيفية استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وتعرفن على آليات توظيفها في حياتهن اليومية بطريقة مسؤولة، تحقق لهن الاستقلالية.

733

| 27 أكتوبر 2017