رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
غارات روسيا تقتل 1500 شخص بسوريا

قتل 1500 شخص على الأقل ثلثهم من المدنيين، في سوريا خلال الشهرين الأخيرين، بسبب الغارات التي تشنها روسيا، وذلك حسبما ذكرت مصادر للمعارضة السورية، اليوم الإثنين. ومن جانبه أوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان: "قتل 1502 مدني ومقاتل وعنصر في آلاف الضربات الجوية التي استهدفت محافظات سورية عدة، منذ بدء الضربات الروسية في الـ30 من شهر سبتمبر الماضي وحتى فجر الاثنين"، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس. وحسب المرصد، يتوزع القتلى بين "485 مدنيا ضمنهم 117 طفلا دون سن الـ18 و74 امرأة"، بالإضافة إلى "419 عنصرا من تنظيم داعش و598 مسلحا من الفصائل المقاتلة وجبهة النصرة".

228

| 30 نوفمبر 2015

اقتصاد alsharq
المؤشر السعودي يغلق مرتفعا

أنهى مؤشر سوق الأسهم السعودي تعاملات، اليوم الأربعاء، على ارتفاع بدعم من تفاؤل المتعاملين بانتهاء الضربات الجوية في اليمن وبنتائج الربع الأول. وصعد المؤشر 0.14% إلى 9572.3 نقطة وسط تداولات قيمتها 9.9 مليار ريال. وسجلت أسهم سابك أكبر المكاسب على المؤشر بارتفاع نسبته 0.9% تلتها أسهم جبل عمر ومكة للتعمير اللذين صعدا 1.1% و2.9% على الترتيب. وزادت أسهم الراجحي وبنك الجزيرة وجرير والسعودي الفرنسي بنسب تراوحت بين 0.8 و2.7%. في المقابل انخفضت أسهم التجاري الدولي 1.1% وموبايلي 2.2% والحكير 2.7% وتصنيع 1.4% ومعادن 0.9 وسبكيم 1.5%.

240

| 22 أبريل 2015

عربي ودولي alsharq
"العبادي" يطالب بزيادة الضربات الجوية ضد داعش

بحث رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، اليوم الثلاثاء، مع منسق التحالف الدولي لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية بالعراق والشام "داعش سابقا"، الجنرال جون آلن، دعم التحالف للعراق في حربه ضد تنظيم داعش وزيادة التنسيق بين الجانبين. وأكد العبادي، خلال اللقاء أهمية الدعم الدولي للعراق في حربه ضد التنظيم، مشددا على "ضرورة زيادة وتيرة الضربات الجوية المؤثرة ضد مواقع داعش، ومتابعة الخطوات الجارية لتدريب القوات الأمنية العراقية، وتوسعته ليشمل اكبر عدد ممكن منها.

213

| 13 يناير 2015

تقارير وحوارات alsharq
لبنان بمنأى عن ضربات التحالف الدولي لهذه الأسباب

يبدو أن لبنان سيكون بمنأى عن أي عقوبات أو "ضربات" عسكرية لمخالفته قرار مجلس الأمن الجديد 2178 عبر السماح لمقاتلي "حزب الله" بالعبور إلى سوريا. فبحسب محللين لبنانيين فإن الضربات الجوية التي تقودها الولايات المتحدة ضد المجموعات "الإرهابية" في سوريا، لن تشمل "أقله في الوقت الحالي" مقاتلي الحزب أو الميليشيات الشيعية العراقية التي تساند النظام السوري. ليس بالحرب وقال الأستاذ في القانون الدولي، الدكتور شفيق المصري، إن "لبنان مشمول بالقرار 2178 في إطار منع دخول أجانب إلى سوريا، لكن ليس تنفيذ ذلك من خلال محاربتهم، خصوصا أن القرار أكّد تحديدا على جبهة النصرة وداعش والقاعدة". ونقلت وكالة "الأناضول" للأنباء عن المصري قوله إن "القرار لا يفوض حتى محاربة هؤلاء بل يطلب عدم تسهيل دخول عناصر غير سورية إلى سوريا، والامتناع عن تقديم أي عون وتمويلهم". وأشار إلى أن القرار 2178 "مبني على القرار 2170 السابق، الذي أكد على "عدم مساعدة وتمويل العناصر الإرهابية"، لافتا إلى أنه "حتى الآن لا يظهر أن الضربات ستشمل حزب الله والمقاتلين العراقيين الشيعة في سوريا". نوع من التغاضي يتفق الكاتب والمحلل السياسي ايلي فواز، مع المصري، بالنسبة لتحييد لبنان في ما خص القرار 2178 وعدم ضرب مقاتلي "حزب الله" والميليشات العراقية الشيعية في سوريا، وقال "لن تفرض أي عقوبات على لبنان بسبب سماحه بدخول مقاتلي حزب الله إلى سوريا". ورأى فواز أن "لبنان لن يقصف عسكريا كعقوبة ضده لخرقه القرار المنصوص تحت الفصل السابع، بل سيكون هناك نوع من التغاضي في تطبيقه للقرار مثل ما حصل بتطبيق القرار 1559"، الذي أقر في العام 2004 ودعا الدولة اللبنانية إلى نزع سلاح الميليشيات اللبنانية وغير اللبنانية، لكن ترك للبنانيين إيجاد الوسيلة المناسبة لتطبيقه من خلال مؤتمرات الحوار الوطني وبما لا يهدد السلم الأهلي، وما زال من دون تطبيق. السبب الرئيسي وأكد أن "السبب الرئيسي لعدم فرض أي عقوبات على لبنان هو وجود تعاون بين الجيش اللبناني ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) وحزب الله في الحملة الحالية"، كاشفا عن "تنسيق وتعاون بين الأمريكيين وسوريا وإيران من خلال قناتين هما العراق والأكراد". وعلّل رفض نصرالله التحالف لضرب "داعش"، بسبب "الخوف من أن يذهب التدخل الأمريكي إلى أبعد من ذلك، ولأن الأمريكيين رفضوا ضم الأسد وإيران إلى التحالف"، لكنه أشار إلى ما كشفه السفير الأمريكي السابق في العراق ريان كروكر، من اتصالات وتنسيق مع الإيرانيين حتى في عهد إدارة الرئيس جورج بوش الابن بعد اجتياح العراق في العام 2003.

214

| 28 سبتمبر 2014

تقارير وحوارات alsharq
غارات ليبيا.. تصعيد لصراع عربي-إقليمي

الضربات الجوية التي قال مسؤولون أمريكيون، إن مصر والإمارات نفذتاها على إسلاميين في ليبيا، رغم نفي الدولتين، تمثل تصعيدا لصراع إقليمي على مستقبل العالم العربي. فمن شأن المسؤولية العربية عن الهجمات أن تضيف عاملا جديدا إلى صورة يظهر فيها حلفاء الغرب بالمنطقة وهم يتصرفون على نحو مستقل، في غياب المشاركة الأمريكية الحاسمة، سعيا منهم لتحقيق أهداف أمنية قد لا تتفق معها واشنطن. مصر تنفي ونفت مصر المشاركة في شن هجمات على ليبيا، وأدت حساسية الهجمات إلى تصريحات متضاربة من الإدارة الأمريكية. وقال مسؤولون أمريكيون، إن الإمارات شنت سلسلة هجمات من مصر، وأكدت متحدثة باسم الخارجية الأمريكية، ومتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" معرفة واشنطن أن مصر والإمارات نفذتا الغارات. لكن وزارة الخارجية الأمريكية تراجعت عن تصريحاتها وأصدرت، في وقت متأخر أمس الثلاثاء، بيانا قالت فيه، إن التعليق بشأن ليبيا كان "يقصد به الإشارة إلى دول أفادت تقارير أنها شاركت". صفحة جديدة أشار محللون إلى أن الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، الذي تراجع العام الماضي عن توجيه ضربات جوية لسوريا، كان قد أوشك على توجيهها، قال، إن حلفاء أمريكا في المنطقة يجب أن يلعبوا دروا أكبر في معالجة الأزمات المحلية. وقال الخبير السياسي الإماراتي، عبدالخالق عبدالله، "في ضوء عدم تحرك الولايات المتحدة في سوريا، فإن الرسالة واضحة، وهي أن عليكم أن تعنوا بشؤونكم"، مؤكدا أنه لا يعرف، على وجه اليقين، إن كانت الإمارات قد شاركت أم لا. وقال ثيودور كاراسيك، مدير الأبحاث في مؤسسة الشرق الأدنى والخليج للتحليل العسكري، في دبي، إنه إذا كانت مصر والإمارات قد نفذتا الغارات حقا، فإن ذلك سيفتح صفحة جديدة في العلاقات بين العرب. وأضاف كاراسيك، "الشعور السائد هو أن أمريكا لا تدافع عن قيمها وسياساتها في المنطقة"، مشيرا إلى نظرة عربية شائعة بأن الإدارة الأمريكية كانت مترددة في دعم المعارضة التي تقاتل للإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد. وتابع ثيودور، ومن ثم فإن هذه الدول ستحمل على عاتقها الآن عبء التحرك بنفسها، ومن المفارقات أن هذا ما تطلبه منها واشنطن، بشكل عام، "حلوا مشاكلكم بأنفسكم. وما يتردد عن استخدام قوة عسكرية من الخارج، في ليبيا، مس وترا حساسا في الغرب، الذي يدرك يقينا أن تدخله هناك في فترة ما قبل سقوط القذافي، ساهم في انحدار البلاد إلى الفوضى. مواجهة إقليمية قال مدير الأبحاث في مؤسسة الشرق الأدنى والخليج، كاراسيك، "النقطة المهمة هنا أن القوى الإقليمية تسلك طريقها صوب التفويض الداعم، وهذا لأن المنطقة تريد أن تضبط نفسها دون انتظار قرارات من خارجها". وقال الخبير السياسي الإماراتي، عبدالخالق عبدالله، إنه إذا كانت الإمارات قد شاركت في الغارة فإنه لابد وأن يكون لديها "أسباب قوية جدا لفعل ذلك". مضيفا أنه إذا أصبحت ليبيا دولة فاشلة مصدرة للمتطرفين، فإن استقرار مصر المجاورة سيكون في خطر. وتابع عبدالله، إن العالم منشغل بأزمات أخرى كثيرة، ومن ثم ربما يتطلب الأمر اتخاذ إجراء لمنع هيمنة المتطرفين.

1889

| 27 أغسطس 2014

عربي ودولي alsharq
البنتاجون: الضربات الجوية أبطأت "الدولة الإسلامية" ولم تضعفها

قالت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون"، اليوم الإثنين، إن سلسلة الضربات الجوية الأمريكية التي تنفذ منذ الأسبوع الماضي أبطأت إيقاع عمليات تنظيم الدولة الإسلامية الذي سيطر على أجزاء واسعة في شمال العراق ولكن من غير المرجح أن تكون قد أضعفت الجماعة بشكل كبير. وأضاف الليفتنانت جنرال وليام ميفيل، المسؤول الرفيع في البنتاجون للصحفيين أن الضربات عطلت مؤقتا تقدم الدولة الإسلامية نحو أربيل عاصمة إقليم كردستان العراقي ولكن من غير المرجح أن تكون قد أثرت على عمليات التنظيم في أجزاء أخرى من العراق أو سوريا.

206

| 11 أغسطس 2014