أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، عن المليونير الجديد ضمن النسخة الثامنة من حساب مسك، مواصلاً التزامه بمكافأة التوفير...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
عدد آخر وأخير من ملحق "الشرق الثقافي" الأسبوعي تصدره اليوم صحيفة "الشرق"، ليبدأ بعده الاستعداد لصدور مجلة "أعناب" الثقافية الشهرية، التي ستعنى بالثقافة العربية انطلاقًا من المحلية وصولًا إلى العالمية، وبما يليق باسم قطر وعصارة التنوع الثقافي فيها، خصوصًا بعد تتوّيج الدوحة عاصمة للثقافة العربية. وتضمن العدد 70، فضلًا عن موضوعاته ومحتوياته الإبداعية والنقدية المميزة، حوارًا شاملًا مع سعادة الدكتور خالد السليطي مدير كتارا، كما استضاف العدد الشاعر العربي الكبير أدونيس.
390
| 22 مارس 2015
في إطار حرصها الدائم على التطوير، تطل الصفحات الثقافية بـ"الشرق" على قرائها غداً الأحد بحلة جديدة، وذلك استمرارا لما بدأته الجريدة من تطوير للقسم الثقافي، والدفع بملف ثقافي بدأته منذ أربعة أشهر تقريبا، كل يوم ثلاثاء، ليضاف إلى الملحق الثقافي الذي يصدر يوم الأحد من كل أسبوع. وبهذه المناسبة، عقد السيد فالح بن حسين الهاجري، نائب مدير التحرير لشؤون المحليات، اجتماعا مع كتاب القسم الثقافي ، الجدد الذين انضموا أخيرا إلى الكتابة بالقسم، بالإضافة إلى المستمرين معه. وتعهد الهاجري بأن تبذل الجريدة كل ما في وسعها لخدمة القارئ ، ورفد الحياة الثقافية القطرية بكل ما هو جديد ومفيد، وبما يؤدي إلى إثرائها، وتفاعلها مع غيرها من الثقافات، في إطار من التواصل الدائم. وخاطب الهاجري الحضور بتأكيده على أن القسم الثقافي بالجريدة حريص دوما على أن يقدم كل ما هو جديد في عالم الثقافة، بعيدا عن المجاملات، "إذ أن الفعل الثقافي نفسه ينبغي أن ينأي عن أية مجاملات، وأن يكون هدفه بالأساس إثراء المشهد الثقافي، خاصة وأن قطر توفرت لها بنى تحتية ثقافية، قادرة على استقطاب العديد من المبدعين والمثقفين، ليس في قطر وحدها، ولكن في الدول العربية والأجنبية، بعدما أصبحت الثقافة القطرية وجهة الثقافة العربية منذ اختيار الدوحة عاصمة ثقافية للعالم العربي في العام 2010". ودعا الكتاب الى أن تكون لهم إسهاماتهم المميزة لرفد المشهد الثقافي بالدولة، وأن يضعوا نصب أعينهم الارتقاء بهذا المشهد، "وهو الأمر الذي تحرص عليه جريدة "الشرق" من خلال القسم الثقافي وما يصدره من ملف ثقافي، بالإضافة إلى إصداره للملحق الثقافي الأسبوعي". وقال الهاجري إنه في إطار النجاحات التي حققها الملحق والملف الثقافيين، فإن العديد من جهات الدولة المعنية بالشأن الثقافي طلبت إبرام شراكات مع الجريدة، حرصا منها على التواصل مع "الشرق"، بعدما أصبحت بفعل ما تقدمه من مواد ثقافية تلتزم بالمصداقية والموضوعية والمهنية في طليعة الصحف، وخاصة المعنية بالشأن الثقافي. وأكد أن هذا التطوير لن يقف عند هذا الحد، "بل إن القراء سيلمسون تطويرا من وقت إلى آخر، بما يثري المشهد الثقافي في الدولة، على نحو ما تظهر به الصفحات الثقافية اليوم من حيث الشكل والمضمون". ومن جانبهم، طرح الكتاب أفكارهم وملاحظاتهم على تطوير القسم الثقافي بالجريدة، والدور الذي يمكن أن يؤدي إلى إثراء المشهد الثقافي بالدولة، علاوة على تعهدهم بالحرص الدائم على أن يكونوا مرآة القراء دائما في كل كتاباتهم. وفي هذا الإطار، فإن كتاب القسم الثقافي سيكونون على النحو التالي: الأستاذ صالح غريب والأستاذة زهرة السيد للكتابة يوم الأحد، الدكتور أمير تاج السر والأستاذ عيسى عبدالله للكتابة يوم الاثنين، الأستاذ أحمد عبدالرحيم والأستاذ طه عبدالرحمن للكتابة يوم الثلاثاء، الأستاذ خالد البوعينين والأستاذ عيسى الشيخ حسن للكتابة يوم الأربعاء، الأستاذة جميلة آل شريم والأستاذ عمر الشمري للكتابة يوم الخميس، الأستاذ محمد القدوسي للكتابة يوم الجمعة.
479
| 07 مارس 2015
أحمد الفيتوري كاتب وروائي ليبي من مواليد بنغازي عام 1955، قضى في السجن عشر سنوات بتهمة الانضمام إلى حزب تقدمي محظور، وعمل في المسرح الأهلي حيث شارك في تأسيس فرقة المسرح الحديث، عمل في الصحافة ونشر العديد من المقالات تحت أسماء مستعارة في البدء مثل: فاطمة بازامة، وأنيس محمد، ونشرت مقالاته الأولى في جريدة الحقيقة في أعدادها الأخيرة قبيل إغلاقها عام 1971، أشرف على الصفحة الثقافية الأسبوعية في جريدة الفجر الجديد، وعمل سكرتير تحرير لصحيفة الأسبوع الثقافي وهي أول صحيفة ثقافية أسبوعية عربية مختصة صدرت أسبوعيا بين عامي 1971 - 1979، وأشرف على إعداد ملفات ثقافية ليبية في الصحف العربية، أسّس في شهر مايو 2011 جريدة ميادين الأسبوعية المستقلة التي يرأس تحريرها حتى الآن. أحمد الفيتوريمؤلفاتهمن مؤلفاته: "سريب – شيء ما حدث شيء ما لم يحدث – قصيدة الجنود – جدل القيد والورد أو ستون الشريف – سيرة بني غازي - في ذكرى رفيق"، وفي كتابه "سيرة بنغازي" كتب سيرة مدينته التي شكلت بداياته مع الكتابة، حيث كانت محطته الأولى في منطقته "الصابري" التي تغنت بها الأغاني الشعبية بــ "الصابري عرجون الفل" وما تبرزه هذه السيرة في أنها تحاول أن تكون حية متفردة، مبنية على سرد نثري لذاكرة مسهبة في الحكي، في الكتاب هناك سيرة لشخصيات بنغازية معاصرة، وبمناسبة صدور الطبعة الثانية من كتابه "سيرة بنغازي" عن دار ميريت كان لملحق "الشرق الثقافي" معه هذا اللقاء:* من يقرأ كتابك "سيرة بني غازي" يصاب بحالة نوستالوجيا، ما الذي يذهب إليه الروائي في كتابة السيرة؟- لا أتفق معكِ من حيث أنها نوستولوجيا، ليست حنيناً عاطفياً مشبوباً لكنها كما كل البشر مشحونة بما يدعوه نيتشه بالعود الأبدي، أو الفردوس المفقود في كل ميثالوجيا، فالبشر لا يملكون إلا ما مضى وتسرب من أياديهم وطبع النفوس، لكن اللحظة غائمة، والمستقبل لا وجود له. "سيرة بني غازي" ليست حنيناً عاطفياً مشبوباً بل هي الفردوس المفقود في كل ميثالوجياقناع السيرةفي "سيرة بني غازي" البنية السردية كما خريطة كل ذاكرة مشوبة بالعتمة، وغياب السياق المنطقي المحكم، فالمكان يبرر نفسه، وهو الراوي والمروي، السيرة هنا قناع طوطمي يؤدي مهمة مركزية في أنّ كل سرد هو سيرة كما أن كلّ سيرة سرد، المكان كائن حي وبهذا هو سرد لسيرة متعيّنة في مدينة هي بشر وأفعال وحكايا، وما يبان كشظايا هو كينونة كل تجمع بشري، التشظي هنا في التمظهر وليس بالقوى، وما يظهر كحنين هو كشف على أن كل ما سيكون كائن فيما كان، ليس بوصفه ماضياً، ولكن لأن الحياة تتجدد ولا تخلق من فراغ.* قد يظن القارئ عندما يشرع في قراءة الكتاب أنك تكتب سيرة للمدينة، ولكنه بعد ذلك يكتشف أنك تكتب سيرتنا نحن، سكان هذه المدينة، ماذا تعني لك بنغازي؟- لن نذهب بعيدا لو أعدنا قراءة ما كتبت، فقبل هذه الجملة نجد الجواب، بل إن كلّ مدن العالم هي سيرة مكونيها من العلماء والمهندسين والبحاثة.. إلخ، فنحن نجد في تكوين المدن سيرهم، وكل المكون البشري يكون بسيرته سيرة هذه المدن، حتى أن ثمة من يمر كعابر سبيل يترك بصماته، في "سيرة بني غازي" رصدت كثر من أولئك العابرين، مثل رومل ومونتجمري اللذين شكلا روح بنغازي، وهما يعبران المدينة في لحظة حرب لا تشكل إلا جزءاً من تاريخ الحرب العالمية الثانية. المدينة هي سيرتنا أكثر مما هي القرى والبوادي والصحارى، المدينة المستقر وفي كل مستقر نحن كحقيقة مميتة لا كأطلال. غلاف رواية سيرة بني غازي* هي بنغازي المدينة التي تسكنك إذاً؟- بنغازي مدينتي ومسقط رأسي، قدري، هل من أحد يحب قدره، بنا توق سرمدي إلى قدر نختاره، هل من أحد اختار قدره؟ في المفارقة تكمن المسألة: نحن لا نراجع الأكسجين الذي نتنفس ولا ثاني أكسيد الكربون أي أن ما يلزم يلزم، لا أستطيع أن أقلع بنغازي من أن تسكنني حتى لو ذهبت بعيدا، أنا الآن أسكن بنغازي، قد أغير مسكني، قد أسكن المريخ لكن ما حدث حدث حتى وإن تمكن مني النسيان، في الجغرافيا بنغازي مدينة صغيرة، وفي التاريخ تطفو وتغرق، لكنها حين تحين ساعتها تبدو كما لو كانت مدينة المدن، هي كما الجزيرة تطلع في المحيط وتختفي، لكن السعيد من تبدّت له وهو في الرمق الأخير. عاشق المكان* تكتب التاريخ السري لمنارة خريبيش ونهر الليثي وميدان البلدية، لماذا يبوح عاشق المكان بأسراره؟- السرد كتابة للسر السر ما يعرفه كل أحد ولا يعرفه أحد، في سيدي خربيش منارة وفي الليثي نهر النسيان الإغريقي وفي الميدان البلدية هل هذه أسرار؟ أليس الجميع يعلم هذا العلم؟ في السرد نميط اللثام عما نعلم لنكتشف غوره كما في البئر نبع، في "سيرة بني غازي" نعيد تشكيل هذه العلامات فنتبينها كما لم نتبين، نحن قد نعرف من المعلومات حول شيء ما أكثر مما يجيء في هذه السردية، لكن كما أن نهر النسيان أسطورة إغريقية فإن منارة خربيش في "سيرة بني غازي" تشي بالمدينة وميدان البلدية سرتها، هل من أحد كان يعلم ذلك قبل؟ النرجسية المفرطة هي الحد اللازم لاجتراح اللغة كي تكون الأنا* هناك من يقول إن الغرباء هم أكثر صدقاً في الكتابة عن المدن التي سكنتهم، إلى أي حد تصدق هذه المقولة؟- الغرباء عادة تسكنهم أوطانهم، كالمتصوفة مثلا، المناضلون والباحثون عن الحقيقة، المبدعون هم الذين يجنحون عن السياق، هؤلاء الغرباء يعشقون إلى حد المنتهى، ويرصدون نبض هذه المدن الحقة، كما المرأة العصية التي لا تمنح نفسها إلا للشقي، صاحب الوعي الشقي كما في اصطلاح "هيجل"، المكان الذي لا يؤنَّث لا يعول عليه كما قال ابن عربي. لعبة الأنا * في رواياتك "سريب" و"بيض النساء" ثمة سرد سيروي.. هل تعدّ الذاتية في العمل الأدبي نرجسية مفرطة أم أنها تجربة إنسانية؟- كل كتابة سردية أو شعرية كتابة سيروية بمعنى ما، لأن كل إبداع ذاتي لا موضوعي، وأي إبداع هو شعر بمعنى ما، كما أنه سرد بالمعنى نفسه، هايدجر يقول اللغة سر الوجود وفي هذا السر تكمن الشعرية، حينما كتبت رواية "سريب" كانت الطفولة طفولتي وطفولتكِ، طفولتنا ساحة اللعبة السردية وكنت أغترف من بئرها، هاكِ سرّا: ذكرت في "سريب" اسم صديق لي بالكامل حين قرأ "سريب" جاءني مسرورا لأنني ذكرت أحداثا لم تغب عن ذاكرته، وأطنب في الحديث عن أحداث من الرواية التي عاشها ومدح ذاكرتي، في الحقيقة؛ لم يكن لما ذكره في الرواية صلة به، وكنت استعرتها من عمل روائي متأكّد أنه لم يطلع عليه، وأن ما حاكه السرد هو من سياق الرواية، وليس له وشيجة البتة بحياته، لكنها النرجسية التي تعني مما تعني أننا نكون حيث نرغب ونريد، فالسرد يوهمنا بأننا نحن في المرآة، مرآة النبع التي نبع منها نرسيس أو الأنا، في رواية "بيض النساء" أكتب عن امرأة فصل كامل من الرواية، عالم النفس يونغ تلميذ فرويد يتكلم بإسهاب عن الأنثى في الذكر والعكس، وبالتالي فالنرجسية المفرطة هي الحد اللازم لاجتراح اللغة كي تكون الأنا، لأن أي عمل إبداعي جوهره الأنا، ومسباره التجربة الإنسانية. غلاف رواية في ذكرى رفيقعرجون الفل* منطقة "الصابري" التي أطلق عليها في بعض الأغنيات اسم عرجون الفل، دكاكين حميد، مخبز الوالد، الكتب... إلى أي مدى يبقى المكان الأول في حياة الكاتب ذا تأثير في كتاباته السابقة واللاحقة؟ - المكان هو الزمان، حتى في التجريد يندس المكان بعيداً عن الرائي، اللغة المكتوبة تجريد لكنها لصيقة بمكان ما في ذاكرة ما، من جهتي كنت أريد أن أكتب ما أعرف وما يمكن أن أعرف، لكي أعرف ما لا أعرف، أريد أن أعرف كينونتي؛ فالصابري منطقتي، وحي دكاكين حميد ومدينتي بنغازي صورة العالم، ومسباري لرؤية العالم، كما الأعمى الذي تمكن ذات مرة من الرؤية فرأى فأرا، ثم لما عاوده فقدان البصر كان كلما ذكر أحد شيئا تسأل أين هو من ذلك الفأر، المكان هو ذلكم الفأر، نحن نسوح العالم بأجسادنا نعم ولكن بالذاكرة الأولى، بالصابري ودكاكين حميد وبنغازي، فالكاتب ذاكرة حتى وهو يبدع رؤية للمستقبل، والسارد في أعمالي مهجوس بفسيفساء المكان التي كأنما هي تجاويف الذاكرة وخلائط النفس وروح الذاكرة، كما معماري أعيد نسج المكان فمعمار كل مسروداتي من معمار المكان، وكل مكان في هذه السرديات هو روح حية، أنا ابن المدينة حيث المعمار هو ما يشكل الروح. جدتي هي أسطورتي وأنا أسطورة هذه الجدة والآداب أساطير الشعوب والجدة أصل كلّ ساردالجدة الراوية*الجدة في رواياتك منبع الحكايات، كيف يصور الفيتوري علاقته بها؟- جدتي في رواية "سريب" استعارة وليست جدتي، فالطفولة في هاتيك السردية هي حجر الحكاية وردنها بل روحها، كل طفل هو ابن جدة أي حفيد، لأن الأب في سريب كما الأم وسيط، هل أذكرك بمرثية المتنبي لجدته؟ أو بتراث الشعوب البدائية ما حملته الجدات؟ أو بالأسطورة مكمن حكمة الشعوب جملة وتفصيلا؟ جدتي هي أسطورتي وأنا أسطورة هذه الجدة، وكل الآداب هي أساطير الشعوب، هي المفرد بصيغة الجمع فالجدة هي أصل كل سارد.
1745
| 22 مارس 2014
نظراً للنجاح الذي حقّقه حساب "الشرق الثقافي" منذ تدشينه في 4 يناير الماضي بموقع "تويتر"، وانطلاقاً من دورها في التواصل مع القراء محلياً وخليجياً وعربياً.. تبدأ "بوابة الشرق"، اليوم الخميس، في تفعيل الحساب بعد فترة توقف قليلة، ونشر كل ما يتعلق بالأخبار الثقافية والفنية والتراثية عبر "الشرق الثقافي" على "تويتر" (alsharq_culture@) وموقع "فيسبوك" (http://on.fb.me/1dEETGC). ويقدم حساب "الشرق الثقافي"، الذي وصل عدد المتابعين له حتى كتابة هذه السطور 10 آلاف و813 متابعاً، وجبة ثقافية متنوعة للقراء وتزويدهم بأهم أخبار الأدباء والفنانين، ونشر أهم المقالات والتحقيقات وتغطية الفعاليات التي تنظمها المؤسسات الثقافية في قطر ومختلف الدول العربية بالصور والفيديوهات، بالإضافة إلى تسليط الضوء على أبرز الأحداث الفنية والثقافية العالمية.
284
| 20 مارس 2014
تلقت صحيفة "الشرق" أصداء واسعة تشيد بملحقها الثقافي الأسبوعي والذي صدر عدده الثاني عشر مطلع الأسبوع (الأحد)، لاسيما من جانب الكتاب والمثقفين العرب خارج قطر، فضلًا عن الترحيب على مستوى الساحة الثقافية المحلية. واحتوى "الشرق الثقافي" جملة من الموضوعات والمتابعات المتنوعة عربيًا وعالميًا، أبرزها موضوع عن الشاعر العربي الأردني الراحل مصطفى وهبي التل الملقب بـ "عرار"، وآخر عن الشاعر التشيكي العالمي "يان سكاسل" قدم له وترجمه القاص والمترجم المغربي سعيد بوكرامي، وثمة قراءة نقدية في تجربة الفنان التشكيلي ورسام الكاريكاتير القطري سلمان المالك، ومتابعة عن شارع الفن الباريسي قام به الفنان والناقد التشكيلي المصري الدكتور عبدالرازق عكاشة. على صعيد المسرح تضمن الملحق حوارًا مع الممثل المغربي المعروف بعروضه المونودرامية (الممثل الواحد) عبدالحق الزروالي أجراه إدريس علوش، وحوار آخر أجراه فيصل حضرة مع الناشطة السودانية الشابة سامية الجلابي حول مشروعها الطموح لتشجيع القراءة بين أوساط الشباب، وفي باب الرحلات ثمة رحلة أدبية فوتوغرافية إلى مدينة أبي الأنبياء "أورفة" كتبها أحمد الشمام، هذا فضلًا عن الزوايا والأبواب الثابتة لنخبة من الكتاب والمبدعين العرب والقطريين، كالكاتبة الروائية القطرية دلال خليفة والناقد المسرحي المغربي الدكتور يونس لوليدي، والفنان التشكيلي القطري فرج دهام والشاعرة السورية الدكتورة ابتسام الصمادي والباحث الآثاري العراقي الدكتور منير طه.. وآخرون. وطرح الملحق في ملفه الرئيسي موضوع "سينما الثورة" من خلال تجربتين سينمائيتين تمثلان بلدين من بلدان الربيع العربي هما تونس وسورية، حيث الفيلم السوري الجديد "سلم إلى دمشق" للمخرج محمد ملص، والفيلم التونسي "صراع" للمخرج منصف بربوش. يذكر إن المشرف العام على الملحق الزميل فالح بن حسين الهاجري نائب مدير التحرير في "الشرق"، ومشرف التحرير الزميل عبدالله الحامدي، ورسوم الملحق للفنان سالم مذكور.
655
| 19 يناير 2014
قراء صحيفة "الشرق" على موعد يوم الأحد القادم مع ملحق "الشرق الثقافي"، وهو ملحق أسبوعي نوعي، يشارك فيه كوكبة من الكتاب والمبدعين القطريين والعرب، بهدف إثراء الساحة الثقافية في قطر، عبر رصد النشاط الثقافي والفني فيها من ناحية، وفتح نافذة تواصلية بينها وبين الثقافة العربية والعالمية من ناحية أخرى. ويُعد "الشرق الثقافي" أحدث الإضافات التي تقدمها صحيفة "الشرق"، إلى جانب ملاحقها الأخرى، كالرياضية والاقتصادية، فهي بذلك تعبر عن مدى التزامها بالاستجابة لحاجة القراء في جميع المجالات، خاصة في ظل النهضة الحضارية الشاملة التي تشهدها البلاد، والثقافة جزء أساسي منها.
756
| 31 أكتوبر 2013
مساحة إعلانية
أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، عن المليونير الجديد ضمن النسخة الثامنة من حساب مسك، مواصلاً التزامه بمكافأة التوفير...
11260
| 10 نوفمبر 2025
تقدم وزارة العمل العديد من الخدمات الإلكترونية للأفراد والشركات لتسهيل الإجراات وإنجاز المعاملات أونلاين بعد استيفاء الشروط المطلوبة، ومنها خدمةطلب ترخيص عمل إعارة...
9614
| 10 نوفمبر 2025
تسلم سعادة الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج بجمهورية مصر العربية الشقيقة، نسخة من أوراق اعتماد سعادة الشيخ جاسم...
3850
| 11 نوفمبر 2025
منح حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، سعادة السيد علي بن سعيد الكميت الخيارين وشاح حمد بن...
2512
| 10 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
دعت وزارة الأوقاف المسلمين إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة غداً الخميس الموافق 22 جمادى الأولى 1447 هـ – 13 نوفمبر 2025،...
2100
| 12 نوفمبر 2025
علمت «الشرق» أنّ وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعكف على تنفيذ مشروع جديد يتضمن تطويرًا وتجديدًا وصيانة شاملة لست مدارس، وذلك ضمن خطتها...
1872
| 10 نوفمبر 2025
دعت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية المسلمين الكرام إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة يوم الخميس 12 جمادى الأولى 1446 هـ الموافق 14...
1710
| 12 نوفمبر 2025