أكد ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي أنه تماشيًا مع تطوّرات سوق العمل ودعم الكفاءات الوطنية، أدخلت تعديلات قانون الموارد البشرية المدنية ولائحته التنفيذية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
انطلقت في جامعة قطر أعمال مؤتمر ميناسا – ناسبا 2024 الذي تنظمه بالتعاون مع جمعية ناسبا، ويأتي المؤتمر تحت شعار «شؤون الطلاب: التغيرات والتحديات في ظل التقنيات الحديثة»، وذلك بمشاركة واسعة من المهنيين والباحثين والخبراء من مختلف المؤسسات التعليمية في منطقة الشرق الأوسط، شمال أفريقيا وجنوب آسيا. ويأتي هذا المؤتمر لتسليط الضوء على تأثير مختلف التقنيات الحديثة على ممارسات مهني شؤون الطلاب ومؤسسات التعليم العالي، وعلى التجربة الطلابية الجامعية. ومع استمرار تأثير التكنولوجيا في البيئة التعليمية يعد هذا المؤتمر فرصة لتوفير منتدى لاستكشاف الأساليب الإبداعية والقضايا الأخلاقية والتقنيات العملية لتحسين مشاركة الطلاب والتطوير الشامل والتعلم من خلال الاستخدام المبتكر للتقنيات. وفي تصريح له خلال الافتتاح، قال الدكتور عمر الأنصاري، رئيس جامعة قطر: «يُسعدني أن أرحّب بكم جميعًا في جامعة قطر لافتتاح أعمال المؤتمر الثامن عشر ميناسا-ناسبا، الذي سيركز في دورته الحالية على موضوع «التغيرات والتحديات في عصر التقنيات الحديثة» في ظل التقدم الهائل وغير المسبوق في المجالات التقنية التي أثرت في جوانب الحياة المختلفة وأحدها بطبيعة الحال العملية التعليمية. إن استضافتنا لهذا المؤتمر المهم تعد مؤشرًا على مدى تقدير جامعة قطر لدور قطاع شؤون الطلاب في حياة الطالب الجامعية، إذ إننا نُدرك ونعي، تمامًا، المساهمة القيمة التي يضيفونها لتجربة الطلاب ومسيرتهم التعليمية، وإننا نفخرُ بأن الجامعة تولي التعليم المتمركز حول الطالب والتعليم المعزز بالرقمنة أهمية قصوى، وبأن جميع أعضاء هيئة التدريس يوظفون ذلك في محاضراتهم وتدريس مقرراتهم المختلفة، وبأنهم وطلابهم قادرون على التفاعل مع كل جديد في مجال التقنية والاستفادة منه بما يخدم العملية التعليمية». وأشار د. الأنصاري إلى أن الجامعة قد أطلقت عددًا من المبادرات بهذا الخصوص، فافتتحت مكتب التعليم الرقمي، وتمت حوسبة عدد من المقررات، وأولت الرقمنة أولوية في خطتها الإستراتيجية، وقدمت كل ما من شأنه أن يثري المهارات الرقمية ويعزز ثقافة الابتكار ويُخرِّج أجيالًا تتمتع بالقدرة على التعامل معها والمنافسة فيها على المستوى المحلي والدولي، فضلا عن تلبية احتياجات سوق العمل الذي باتت التقنية محركًا أساسيًا له ومؤثرًا بالغًا فيه وفي تطوره.
638
| 30 أبريل 2024
ضمن المرحلة الثالثة.. ** العمل على تجهيز مستودع جديد للحفظ الرقمي طويل المدى ** رقمنة ونشر 17,403 مواد وأكثر من 300 ألف مستخدم ** المرحلة الثالثة تسلط ضوءا جديدا على تاريخ قطر والخليج تتواصل جهود مكتبة قطر الوطنية في رقمنة ونشر المواد الأرشيفية الموجودة في المكتبة البريطانية المتعلقة بدولة قطر والخليج العربي وإتاحتها للمستخدمين حول العالم، وذلك من خلال شراكة بين مكتبة قطر الرقمية والمكتبة البريطانية.. وقد شهدت المرحلة الثالثة، التي انطلقت في يناير 2019، رقمنة ونشر (17,403) مواد، و(1,932,030) صفحة، وذلك حسب الإحصائية التي حصلت عليها الشرق، في حين وصل عدد المستخدمين ممن أطلعوا على هذه المواد والصفحات (329,540) مستخدما. وتتضمن المواد الجديدة المرقمنة حول منطقة الخليج مقاطع موسيقية وخرائط وسجلات للسفن وتقارير وخطابات ومراسلات وأوراقاً خاصة ومطبوعات تاريخية، وأغلب التقارير والخطابات والوثائق التي اختيرت للمرحلة الثالثة هي محتوى جديد تمامًا على الباحثين حيث لم تكن مفهرسة، ولم تُنشر من قبل. مستودع جديد وتسلط الوثائق التي تم رقمنتها في المرحلة الثالثة ضوءًا جديدًا على تاريخ قطر والخليج، وتسهم في جذب الجمهور لسجلات سفن شركة الهند الشرقية خلال الفترة من القرن السابع عشر حتى منتصف القرن التاسع عشر، بعدما تم تحويلها إلى خرائط رقمية تمكّن المشاهدين من متابعة رحلة كل سفينة، والتعرف على الزيادة المطردة في عدد عمليات الشحن بين الخليج والهند وبريطانيا، منذ اللحظات الأولى لاندماج منطقة الخليج في الاقتصاد العالمي، وتعد المرحلة الثالثة من أهم المراحل التي تتيح للعلماء والأكاديميين والمتخصصين حول العالم الاطلاع على مواد ووثائق تاريخية وإثراء الدراسات الحالية والجديدة حول تاريخ المنطقة.. وفي هذا الإطار ستتواصل مكتبة قطر الوطنية في تطوير منصة مكتبة قطر الرقمية، مع التركيز على ضمان الوصول الملائم إلى المجموعات الرقمية التي توفرها العديد من شراكاتها الدولية الرقمية. وبالتوازي مع ذلك، ستعمل المكتبة على تجهيز مستودع جديد للحفظ الرقمي طويل المدى يوفر أحدث التقنيات لاستيعاب المعلومات تلقائيا وضمان جودتها. مرجع ضخم أسفرت الشراكة بين مكتبة قطر الرقمية والمكتبة البريطانية عن النشر الإلكتروني لواحدة من أكبر المجموعات من السجلات التاريخية حول الشرق الأوسط، إذ تعد مكتبة قطر الرقمية مرجعًا ضخمًا ومفيدًا للباحثين في تاريخ الخليج والعلوم العربية، وقد انطلقت المرحلة الأولى من مشروع الرقمنة والتي تأتي في إطار مبادرة شراكة طموحة بين مؤسسة قطر والمكتبة البريطانية في عام 2012، وفي نوفمبر 2014 تم تقديم (500) ألف مخطوطة نادرة تتحدث عن المنطقة إلى الباحثين والدارسين والأكاديميين المهتمين بمنطقة الخليج، أما المرحلة الثانية فقد انطلقت في يناير 2015 وهدفت إلى رقمنة حوالي مليون ومائة وخمسة وعشرين ألف وثيقة تاريخية نادرة وإتاحتها على الموقع الإلكتروني لمكتبة قطر الرقمية، بهدف تعزيز الوعي بتاريخ وثقافة دولة قطر، وسلطت هذه المرحلة الضوء على التطور التاريخي للمنطقة، جغرافياً وسياسياً، عبر إتاحة وثائق ومخطوطات تاريخية قيّمة شملت حوالي( 56 ) ألفا من مخطوطات العلوم العربية والإسلامية حول إسهامات العلماء العرب في مجالات العلوم والطب، وحوالي( 970 )ألف صفحة من سجلات مكتب المملكة المتحدة في الهند التي يعود تاريخها إلى منتصف القرن الثامن عشر، بالإضافة إلى خرائط وصور، كما سلطت الضوء على حوالي( 100 ) ألف وثيقة خاصة، بما في ذلك رسائل الليدي آن بلنت التي يعتقد أنها أول امرأة بريطانية تتمكن من عبور الصحراء العربية في أواخر القرن التاسع عشر. وتمثل مبادرة رقمنة المواد الأرشيفية جزءاً من جهود مكتبة قطر الوطنية لدعم رسالة مؤسسة قطر الرامية إلى إطلاق قدرات الإنسان وبناء مجتمع معتز بهويته وتراثه وثقافته، ومنفتح على ما أنجزته الإنسانية في مجال المعرفة، بما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030 الساعية للحفاظ على تراث الأمة وتأكيد الهوية والقيم العربية والإسلامية، ومن هذا المنطلق، تسعى مكتبة قطر الوطنية إلى صقل ملكات الإبداع، وتعزيز الابتكار، والحفاظ على تراث دولة قطر العريق، ونقله للأجيال القادمة، من خلال توفير وإتاحة مصادر المعرفة للباحثين والأكاديميين والمهتمين من كافة أنحاء العالم. التنمية المستدامة تتطلع مكتبة قطر الوطنية منذ افتتاحها رسميا للانضمام إلى مصاف أرقى المؤسسات العالمية في مجالات التعلُّم والبحوث والثقافة، وأداء دور ريادي في الحفاظ على تراث قطر والمنطقة، والمساهمة في دعم التنمية البشرية، من خلال التشجيع على الاستكشاف والابتكار، بما يتفق مع رؤية قطر الوطنية 2030 وأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، حيث تحتضن المكتبة على أحدث ما وصلت إليه التكنولوجيا في عالم المعلومات والمكتبات، والاطلاع على ما يحويه من ذخائر الآداب والعلوم والمعرفة الإنسانية فيما يقرب من مليون كتاب ودورية ومجلة، بالإضافة إلى المجموعة التراثية، والمجموعات الخاصة للأطفال واليافعين، كما تسعى المكتبة إلى إيجاد وضمان استدامة بيئة معلوماتية موثوقة يسهل الاستفادة منها وتقديمها في محيط متقدم تكنولوجيًا وثقافيًا وكذلك من خلال تطوير برامج وخدمات مُبتكرة، في حين توفر المكتبة عددا من محطات الإبداع وقاعات للتدريس، وغرفة للمطالعة الفردية والجماعية، و(28) مقصورة قراءة للطلاب وأعضاء هيئة التدريس، إلى جانب توفير غرفتين للوسائط المتعددة، وقاعة محاضرات بسعة (120) مقعدًا، وقاعة فعاليات تستوعب (250) شخصا، بالإضافة إلى العديد من الأقسام والبرامج المميزة.
1339
| 11 مارس 2020
أكد السيد ميخائيل ميشوستين رئيس الوزراء الروسي أن بلاده قادرة على تحقيق أحدث التطورات التكنولوجية التي من شأنها تغيير العالم في المستقبل القريب، مضيفاً أن موسكو مستعدة لتبادل تكنولوجياتها مع شركاء في الاتحاد الاقتصادي الأوراسي. وقال ميشوستين، مخاطباً المشاركين في الجلسة العامة للمنتدى الدولي تحت عنوان المستقبل الرقمي للاقتصاد العالمي الذي يعقد في مدينة /ألمآتا/ بكازاخستان اليوم، إن روسيا تمتلك تقنيات غير مسبوقة لتنفيذ أكثر المهام جرأة في مجال الرقمنة، ولديها رواد في الأعمال الرقمية يقومون بتشكيل أنظمة بيئية عالمية، وبتطوير اتجاهات من شأنها أن تغير العالم في المستقبل القريب. وأضاف أن روسيا على استعداد لتبادل أحدث التكنولوجيا والابتكارات مع الشركاء في الاتحاد الاقتصادي /الأوراسي/ لأن الرقم أصبح عنصرا أساسيا في المنافسة العالمية، ويجب ألا نحافظ على هذه المنافسة العالمية فحسب، بل يجب تحقيق الفوز فيها. يذكر أن ميخائيل ميشوستن يقوم حاليا بزيارة إلى كازاخستان وهي أول زيارة خارجية له بصفته رئيسا للوزراء، حيث التقى على هامش المنتدى الدولي نظيره الكازاخستاني عسكر مامين.
2411
| 31 يناير 2020
السويدي: نهتم بتحسين وتطوير خدمات التأمين الإلكترونية نجحت شركة قطر للتأمين في حصولها على ثلث أعمالها من خلال بوابتها الالكترونية عبر الإنترنت، وقد حققت نجاحا في إضفاء الطابع الرقمي على مجموعة من منتجاتها وخدماتها التأمينية، حيث ان البوابة الالكترونية لقطر للتأمين تقدم العديد من الخدمات التأمينية والتي أسهمت في التسريع من تنفيذ المعاملات للعملاء ويأتي ذلك ضمن محاولات شركة قطر للتأمين خلال الفترة الماضية إلى تحقيق هدف الوصول إلى المعايير العالمية لتقديم خدمات إلكترونية تفي باحتياجات العملاء. بعد أن شهدت قطر للتأمين تحولًا في تفكير العملاء نحو شراء وإدارة وتجديد التأمينات عبر الموقع الالكتروني عززت منصة التداول الرقمية من خلال الاستفادة من الذكاء الاصطناعي (AI) كما أن النمو المتسارع في استخدام الخدمات الالكترونية في قطر للتأمين من أهم تطلعاتها فقد اتخذت الشركة خطوات حثيثة نحو التحول إلى الخدمات الإلكترونية للارتقاء في تقديم خدمات اكثر سهولة ويسرا للعملاء حيث ابدى العديد من العملاء رضاهم التام عن الخدمة خاصة الذين يضطرون للذهاب الى الفروع لشراء خدمات التأمين، فالآن اصبح التعامل الالكتروني أكثر مرونة. حيث يُمكن للعملاء من خلال البوابة الالكترونية الخاصة بقطر للتأمين الحصول على عروض الأسعار الفورية، وشراء المنتجات عبر الإنترنت، وتقديم مطالبة وتتبع الحالة، كما تلبي منصة QIC Insured المتطورة الرقمية للعملاء العديد من الخدمات والتي منها يمكن للعملاء تحديد موعد عبر الإنترنت لخدمة «اتصل نصل» حيث تعمل الخدمة على إصدار بوليصة التأمين وايصالها في اي وقت وأي مكان. علاوة على ذلك، فإن المساعدة الفورية المتاحة من خلال برنامج المحادثة رفعت من تفاعل واجهة المستخدم إلى مستوى جديد تمامًا، حيث يتم الآن ارسال اشعارات وتنبيهات للعملاء بالتاريخ المحدد لتسليم السيارات التي تم إصلاحها من ورش العمل. وفي معرض حديثه عن هذا التحول الرقمي صرح السيد فهد محمد السويدي نائب الرئيس التنفيذي- العمليات المحلية لشركة قطر للتأمين: لقد قطعت قطر للتأمين شوطًا طويلاً في رحلتها نحو التحول الرقمي والتي يمكن ملاحظة دليل واضح على هذا التحول من خلال الزيادة الكبيرة في عدد المعاملات عبر الإنترنت من أوائل عام 2015 وحتى الآن. حيث كانت زيادة الوصول إلى الإنترنت واستخدام الهاتف الذكي والأجهزة المحمولة محركًا رئيسيًا لزيادة شعبية النظام الأساسي عبر الإنترنت. ومع ذلك ما زلنا نلاحظ بعض العملاء الذين يفضلون التفاعل مع الموظف والتوجيه الودي من ممثلي فروع شركة قطر للتأمين. واضاف فهد قائلاً: يتمثل الهدف الرئيسي من الاهتمام بخدماتنا عبر الانترنت في تحسين وتطوير خدمات التأمين الالكترونية لنرتقي إلى تطلعات العميل لايجاد افضل الحلول لجميع عملائنا وذلك وفق معايير السرعة والدقة ولذلك نجحنا في تحسين العمليات التي عززت رضا العملاء، وقابلية التوسع، وتيسير عمليات التخفيض في الوقت المحدد لتسوية المطالبات كما نعتقد اعتقادا راسخا أن التحول الرقمي هو رحلة مستمرة ونأمل أن نستمر في جني الفوائد لضمان أقصى قدر من رضا العملاء والاحتفاظ بهم.
689
| 17 سبتمبر 2019
شاركت الهيئة العامة للجمارك في المنتدى الاقليمي الرقمنة لتسهيل التجارة وتعزيز التكامل والتواصل الاقتصادي العربي والذي عقد خلال الفترة من 14-15 يناير 2019 في عمّان – الأردن، وذلك من خلال وفد برئاسة السيد محمد أحمد المهندي مساعد رئيس الهيئة للشؤون الجمركية. واستهدف المنتدى مشاركة الإدارات الجمركية والجهات ذات العلاقة في مجال الحكومة الالكترونية بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، بهدف تعزيز التكامل الاقتصادي العربي من أجل التنمية المستدامة، وبما يساهم في النمو الاقتصادي الشامل وزيادة القدرة التنافسية للاقتصاد الوطني وللسلع والخدمات العربية، حيث يعتبر المنتدى جزءا من الاصلاحات في السياسات التجارية ضمن الإطار العام للتجارة والتكامل الاقتصادي. وتم خلال المنتدى استعراض أوراق عمل لنخبة من الخبراء من الوفود المشاركة من جميع دول الاقليم، كما قدم ممثلو المؤسسات الدولية المختصة أهم التجارب الناجحة والممارسات العالمية في مجال الرقمنة ودعم وتسهيل التجارة، بهدف تبادل الخبرات بين المشاركين فيما يتعلق بالإجراءات الرقابية في مجال مكافحة التهريب والحد من دخول البضاعة المقلدة والمهربة والانشطة التجارية غير المشروعة.
684
| 16 يناير 2019
توثيق 914 صورة فوتوغرافية التقطها فينسنت آيتزيغاه المركز يضم فريقاً من الخبراء ذوي مستوى تدريب عالٍ تعد رقمنة المواد التراثية والإسلامية من أهم الأهداف الإستراتيجية لمكتبة قطر الوطنية، التي تسعى من خلالها إلى زيادة المحتوى الرقمي باللغة العربية وإتاحته للجمهور العام على اختلاف فئاته واهتماماته، ونشر استخدامها على نطاق واسع. ويُشكّل المستودع الرقمي لمكتبة قطر الوطنية منظومة كاملة ومتجانسة تحتوي على كل المواد الرقمية والمرقمنة التي أنتجتها المكتبة وشركاؤها، حيث يعد منصة شاملة لربط المحتوى ودمجه وإثرائه، إذ يحتوي المستودع الرقمي على ملايين الصفحات والمواد المتاحة للمطالعة والقراءة والمشاركة والفهرسة والتنزيل والطباعة. يعمل مركز الرقمنة – الذي يحتضن فريقا من الخبراء والفنيين الخاضعين لأعلى مستوى من التدريب والتأهيل- على تسهيل الاطلاع على المواد النادرة في مجموعات مكتبة قطر الوطنية ومجموعات المؤسسات الأخرى وتيسير استخدامها والاستفادة منها، بما يلبي الاحتياجات البحثية والتعليمية للمهتمين بها، كما يعمل على الإتاحة الرقمية لمجموعات مكتبة قطر الوطنية التي يتعذر الاطلاع عليها بأشكالها الأصلية بسبب الحرص عليها من التلف أو بسبب صيغها القديمة التي يتعذر عرضها عبر الوسائط الحديثة، في حين يسعى إلى تشجيع إنشاء المحتوى الرقمي باللغة العربية، والحفاظ على مواد التراث والتاريخ العربي والإسلامي على المدى البعيد.. كما يقدم مركز الرقمنة مشاريع الرقمنة المخصصة للمؤسسات الحكومية والمجتمع المحلي والمؤسسات والمنظمات الخاصة، حيث يوفر المركز خدمات وحلول رقمنة الكتب والمجلات والمخطوطات والصحف والخرائط والوثائق والتصوير ثلاثي الأبعاد لمقتنيات المتاحف ومجموعات الصور الفوتوغرافية المطبوعة على خامات مختلفة. منظومة كاملة أنشأت مكتبة قطر الوطنية مركز الرقمنة، بأحدث التقنيات والأجهزة، والبرمجيات من أجل رقمنة المواد التراثية الفريدة بجميع أشكالها، سواء كانت من مكتبتها التراثية، أو من المؤسسات الأخرى وإتاحتها عبر المنصات الإلكترونية لمكتبة قطر الوطنية، للمستخدمين في جميع أنحاء العالم، إذ يهدف المركز إلى توفير المواد النادرة عبر الإنترنت، والاستفادة منها لكل المهتمين بها، وفقا للمعايير الدولية المتبعة في مجال صيانة المواد التراثية والحفاظ عليها على مدى طويل، في حين يطبق المركز منهجية التحسين المستمر لضمان أعلى مستوى من الكفاءة في التشغيل وتحقيق أفضل جودة للمستخدم النهائي للمواد المرقمنة، وبفضل المستودع الرقمي لمكتبة قطر الوطنية، أصبحت المواد مثل المخطوطات والخرائط القديمة والنسخ الأصلية من مجموعة ألف ليلة وليلة وأرشيفات الصحف العرب ومواقع الويب الحديثة ومجموعات بيانات الأبحاث متاحة بضغطة واحدة. توثيق العمارة تمكنت مكتبة قطر الوطنية من الحصول على 914 صورة فوتوغرافية التقطها المصور الفوتوغرافي المحترف فينسنت آيتزيغاه في إطار البعثة الأثرية الفرنسية لدولة قطر عام 1985 وهي بعثة قادتها عالمة الآثار الفرنسية كلير هاردي جيلبرت، والمعماري فينسنت ديفيرت، بالإضافة إلى فينسنت آيتزيغاه، وكان الهدف من هذه البعثة، التي كانت ثمرة تعاون بين وزارة الاتصالات والمواصلات ووزارة الخارجية الفرنسية، هو إنتاج سجل توثيقي شامل للعمارة التقليدية في القرن التاسع عشر بدولة قطر يشمل المنازل والمساجد والمخازن والمتاجر والقلاع والحصون.
2623
| 24 ديسمبر 2018
تنظم جامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال HEC Paris عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع برنامجا تعليما تنفيذيا تفاعليا قصيرا بعنوان "مواجهة تحديات وفرص اليوم في مجالات الرقمنة والتحوّلات الجذرية" غدا الثلاثاء في مقر الجامعة بالدوحة.ويستهدف البرنامج تثقيف كبار المديرين والمسؤولين التنفيذيين في قطر حول التحديات الكبرى التي تواجه مختلف القطاعات اليوم، ولاسيما الرقمنة وتأثير التحوّلات الجذريّة.ويستعرض البرنامج التحديات التي تواجه الشركات الإقليمية والعالمية في عصر التحوّل الرقمي والتبدّلات الجذريّة، إلى جانب مناقشة الفرص المتاحة في هذا المضمار. وسيتيح البرنامج للمشاركين التعرّف عن كثب على المفاهيم والأساليب والمعارف المتعمقة التي تقدّمها جامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال HEC Paris في قطر لجميع المنتسبين إلى برامجها كما سيشكل فرصة قيّمة للاطلاع على القيم الأساسية والمستوى التعليمي الرفيع لبرنامج الماجستير التنفيذي في إدارة الأعمال الشهير الذي تقدّمه الجامعة، الأمر الذي سيضمن لهم بلورة فهم شامل حول مختلف المواضيع التي سيتعرّفون عليها عند الانتساب لبرنامج الماجستير التنفيذي في إدارة الأعمال. كما سيسلّط البرنامج الضوء على تأثير التحوّل الرقمي في مجموعة من القطاعات، حيث سيتعاون المشاركون على تحديد الأمور والأساسيات التي يمكن تعلّمها وكيفية تطبيقها في الشركات التي يعملون لديها، وكذلك سبل تحليل أثر التحولات الجذرية والاضطرابات والاستجابة لها، فضلاً عن تزويدهم بالمهارات اللازمة لضمان تحويل شركاتهم إلى جهات مؤثرة وفاعلة.وبهذه المناسبة، قال البروفيسور روجر هالويل المشرف على البرنامج إن الشركات الكبيرة والصغيرة في أنحاء العالم، خاصة في منطقة الشرق الأوسط، غالبا ما تقوم بتحديد مجالات الرقمنة والتحولات الجذرية على أنها التحدي الأكبر لعملياتها. مضيفا أنه بالتوازي مع السباق الذي يشهده العالم اليوم لمواكبة التغيير، هناك الكثير من كبار المسؤولين التنفيذيين وصناع القرار الذين لا يمتلكون صورة واضحة عن معنى مجالات الرقمنة والمنافع التي تقدّمها للشركات التي يعملون لديها.وأوضح أن البرنامج الجديد سيتيح دراسة عدة أمثلة عن أفضل ممارسات الرقمنة، واستكشاف إمكانية تطبيقها في دول مجلس التعاون الخليجي، إضافة إلى تزويد المشاركين بأسس محوريّة حول كيفية دمجها في أدوارهم التنفيذية بهدف تحقيق أفضل النتائج.
615
| 05 نوفمبر 2017
تنظم جامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال HEC Paris عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع برنامج تعليم تنفيذي تفاعلياً قصيراً بعنوان "مواجهة تحديات وفرص اليوم في مجالات الرقمنة والتحوّلات الجذرية" بعد غد الثلاثاء في مقر الجامعة بالدوحة. ويستهدف البرنامج تثقيف كبار المديرين والمسؤولين التنفيذيين في قطر حول التحديات الكبرى التي تواجه مختلف القطاعات اليوم، ولاسيما الرقمنة وتأثير التحوّلات الجذريّة. ويستعرض البرنامج التحديات التي تواجه الشركات الإقليمية والعالمية في عصر التحوّل الرقمي والتبدّلات الجذريّة، إلى جانب مناقشة الفرص المتاحة في هذا المضمار. وسيتيح البرنامج للمشاركين التعرّف عن كثب على المفاهيم والأساليب والمعارف المتعمقة التي تقدّمها جامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال HEC Paris في قطر لجميع المنتسبين إلى برامجها كما سيشكل فرصة قيّمة للاطلاع على القيم الأساسية والمستوى التعليمي الرفيع لبرنامج الماجستير التنفيذي في إدارة الأعمال الشهير الذي تقدّمه الجامعة، الأمر الذي سيضمن لهم بلورة فهم شامل حول مختلف المواضيع التي سيتعرّفون عليها عند الانتساب لبرنامج الماجستير التنفيذي في إدارة الأعمال. كما سيسلّط البرنامج الضوء على تأثير التحوّل الرقمي في مجموعة من القطاعات حيث سيتعاون المشاركون على تحديد الأمور والأساسيات التي يمكن تعلّمها وكيفية تطبيقها في الشركات التي يعملون لديها، وكذلك سبل تحليل أثر التحولات الجذرية والاضطرابات والاستجابة لها، فضلاً عن تزويدهم بالمهارات اللازمة لضمان تحويل شركاتهم إلى جهات مؤثرة وفاعلة. وبهذه المناسبة، قال البروفسور روجر هالويل المشرف على البرنامج إن الشركات الكبيرة والصغيرة في أنحاء العالم، وخاصة في منطقة الشرق الأوسط، غالبا ما تقوم بتحديد مجالات الرقمنة والتحولات الجذرية على أنها التحدي الأكبر لعملياتها. مضيفا أنه بالتوازي مع السباق الذي يشهده العالم اليوم لمواكبة التغيير، هناك الكثير من كبار المسؤولين التنفيذيين وصناع القرار الذين لا يمتلكون صورة واضحة عن معنى مجالات الرقمنة والمنافع التي تقدّمها للشركات التي يعملون لديها. وأوضح أن البرنامج الجديد سيتيح دراسة عدة أمثلة عن أفضل ممارسات الرقمنة، واستكشاف إمكانية تطبيقها في دول مجلس التعاون الخليجي، إضافة إلى تزويد المشاركين بأسس محوريّة حول كيفية دمجها في أدوارهم التنفيذية بهدف تحقيق أفضل النتائج.
904
| 05 نوفمبر 2017
بحث خبراء وعلماء في وسائل الإعلام العالمية ومحركو الصناعة في الدوحة كيفية تغيير وصياغة المحتوى الرقمي للحصول على محتوى سلس ومفيد يتناسب مع احتياجات الجميع. وقد أقامت جامعة "نورثويسترن" في قطر مؤتمر خبراء وسائل الإعلام العالمية الجدد، بدعم من الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، وجمعت الأكاديميين المحليين والإقليميين والدوليين والنقاد والممارسين لمناقشة التحول الكبير في الأخبار والمحتوى على مدى العقد الماضي. وانضم للخبراء العديد من الطلاب والرواد في وسائل الإعلام القطرية ومسؤولون حكوميون من وزارة الثقافة والفنون والتراث في قطر وغيرهم. وتحدث المؤتمر، الذي استمر ليومين، عن العديد من المواضيع التي تتعلق بطريقة توصيل المحتوى الرقمي في الإعلانات العالمية وسهولة وازدياد عملية البحث على الانترنت للحصول على الأخبار والموضوعات الرئيسية. وكشف السيد ياسر بشر، المدير التنفيذي للإستراتيجية والتطوير في شبكة الجزيرة الإعلامية عن نوع وتطورات جديدة في توصيل الأخبار، وحث المندوبين على إعادة النظر في كيفية كتابة وتنظيم المحتوى ليصبح مشوقا أكثر ويمكنك من كسب المال في عصر "غوغل" والبحث على الانترنت. وحث أيضاً وكالات الأنباء على العمل الجماعي، والتي من وجهة نظره لا تأخذ حقها وقيمتها المالية الحقيقية من السوق الذي يجمع ما يقارب 14 مليار دولار ويسيطر عليها أكبر شركات البحث والإعلان الرقمي. وقال السيد بشر، الذي أشرف على افتتاح وتطوير قناة +AJ، قناة إخبارية رقمية دمجت الجزيرة التحريرية مع وادي السيليكون التكنولوجي: "المحتوى الرقمي هو المستقبل". وقامت السيدة آن جينيتس، من معهد رويترز لدراسة الصحافة، بعرض الاستراتيجيات التي يقوم بها المذيعون الدوليون للتواصل مع الشباب ومستخدمي الإنترنت من الدول النامية، مجموعة يطلق عليها اسم "المليار القادم". وتتوقع السيدة جينيتس أن تطبيقات الدردشة مثل WhatsApp قد يساعد مذيعي المحطات الكبرى مثل بي بي سي، في التفاعل مع الجيل الجديد. وحين عرضت نتائج أبحاثها حول هذا الموضوع، قالت: "أعتقد بأنها ستصبح واحدة من أكثر التطورات في تاريخ وسائل الإعلام العالمية". وقال السيد محمد الجيدة، صاحب شركة فايرفلاي للاتصالات وضيف خاص في الندوة: "من المثير للاهتمام أن نرى وسائل الإعلام من وجهة نظر أكاديمية، وأن نرى الكثير من المواضيع المطروحة في الوقت الحالي، مثل استخدام تطبيقات الدردشة. إن وجود مثل هذه المؤتمرات التي تقوم جامعة نورثويسترن بتنظيمها بشكل مستمر، يساعد في خلق مواضيع نقاش مهمة ومفيدة ليس فقط في الشرق الأوسط بل في العالم". ويعتبر مؤتمر خبراء وسائل الإعلام العالمية الجدد فكرة مشتركة لاثنين من أعضاء هيئة التدريس في جامعة "نورثويسترن" في قطر وهما الأستاذ جو خليل والأستاذ جون داونينج، من خبراء شؤون وسائل الإعلام الشرق في الأوسط والعالم. وقد أعرب السيد خليل، أستاذ مساعد مقيم عن سعادته بمستوى وقيمة المناقشة والحوار، حيث قال: "لقد طرح المتحدثون الكثير من المعلومات الجديدة والمهمة، وقد أعجبت بمستوى المشاركة من الجمهور. يحمل ضيوفنا خلفيات متنوعة، فمنهم من يهتم بالأخبار أو الحكومة أو الأعمال التجارية أو المعرفة الأكاديمية، وهو ما يسهم في رفع مستوى الحوار وتغيير الأفكار للأفضل".
387
| 25 فبراير 2015
مساحة إعلانية
أكد ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي أنه تماشيًا مع تطوّرات سوق العمل ودعم الكفاءات الوطنية، أدخلت تعديلات قانون الموارد البشرية المدنية ولائحته التنفيذية...
13126
| 10 أكتوبر 2025
أقر مجلس الوزراء تعديلات جديدة على ضوابط صرف بدل طبيعة العمل في الجهات الحكومية، حيث شملت التحديثات رفع بعض النسب الحالية ومنح بدلات...
10810
| 09 أكتوبر 2025
نبّهت الخطوط الجوية القطرية المسافرين المتجهين إلى دول الاتحاد الأوروبي أنه اعتباراً من 12 أكتوبر 2025، سيتم اعتماد نظاماً جديداً للدخول/ الخروج (EES)...
8790
| 10 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم 42 لسنة 2025 بتعيين أعضاء مجلس...
5384
| 09 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
- كوادرنــا الرياضيــة تحظــى بثقــة أعلــى هيئـــة كــرويــة اختار مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا في الاجتماع الذي عقده مؤخرا بمدينة زيوريخ السويسرية...
3416
| 10 أكتوبر 2025
أعلنت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم، اليوم، عن فوز الفنزويلية ماريا كورينا ماتشادو بجائزة نوبل للسلام لعام 2025. وذكرت لجنة نوبل النرويجية، في بيان،...
3372
| 10 أكتوبر 2025
انتشر على منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر لحظة ذعر مذيعة، قيل إنها في استديو قناة الجزيرة الإنجليزية، عندما ظهر فأر على الطاولة...
1928
| 11 أكتوبر 2025