رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
كلية الشرطة تشارك في مؤتمر "انتربا" السنوي

شاركت كلية الشرطة، في أعمال المؤتمر الدولي السنوي التاسع للرابطة الدولية لأكاديميات الشرطة انترباالذي نظم، عبر تقنية الاتصال المرئي، تحت عنوان التحديات التي تواجه أكاديميات الشرطة في المستقبل المنظور. وقدّم المقدم الدكتور جاسم محمد العبيدلي عميد الشؤون الأكاديمية المكلف بكلية الشرطة، خلال المؤتمر، ورقة بعنوان /تأثير التطورات الحالية في العمل الشرطي على تعليم وتدريب الضباط في أكاديميات الشرطة/. وتناولت الورقة منهج وأسلوب عمل الأكاديميات والكليات الشرطية في السابق، والتطورات التي شهدتها المنظومة التعليمية الشرطية بما يتوافق مع تطورات الجريمة ومتطلبات العمل الشرطي. وأشارت الورقة إلى أن هذه التطورات دفعت الكليات الشرطية إلى إدخال مقررات ومناهج تعليمية أكثر توافقا مع مهام وواجبات العمل الشرطي، مثل المواد القانونية والشرطية، بالإضافة إلى مهارات العمل الشرطي والدوريات الأمنية وجمع الاستدلالات ومسرح الجريمة، والشرطة المجتمعية والأمن السيبراني، وجرائم غسل الأموال والاتجار بالبشر وغيرها. واتخذت الورقة كلية الشرطة حديثة النشأة في قطر، مثالا حيا على النمط التعليمي الشرطي الحديث، سواء في جوانبه النظرية أو التطبيقية، كما تناولت التحديات التي تواجه أكاديميات الشرطة في المستقبل القريب، وانعكاس التطور الحالي في مجال العلوم الشرطية على تعليم وتدريب الشرطة، وكذلك التوجهات الجديدة في مجال مقررات التدريب الشرطي، وتطوير أساليبها في مجال مكافحة الإرهاب.

1847

| 12 ديسمبر 2020

محليات alsharq
الرابطة الدولية لأكاديميات الشرطة تعقد اجتماعها الـ17 بالدوحة

عقد بالدوحة اليوم الاجتماع السابع عشر للهيئة التنفيذية للرابطة الدولية لأكاديميات الشرطة (إنتربا) بمشاركة وفود سبع دول هي قطر، تركيا ، بيلاروسيا، مقدونيا الشمالية، السودان، الهند، وماليزيا . وناقش الاجتماع عددا من القضايا الهامة المدرجة على جدول اعماله مثل تحديات اكاديميات الشرطة في المستقبل، وتقييم الدورات والندوات التي تنفذها المؤسسات من أعضاء الهيئة كدورات تطوير المناهج التعليمية الشرطية، وإدارة الأمن، ودورات القيادة للضباط وغيرها من الموضوعات ذات العلاقة وأكد الدكتور العميد محمد عبد الله المحنا مدير عام كلية الشرطة عضو الهئية التنفيذية للرابطة على اهمية هذا الاجتماع الذي يعقد بصفة دورية كل عام لمناقشة العديد من الموضوعات التى تتعلق بكليات وأكاديميات الشرطة في الدول الاعضاء، مشيرا أن هذا الاجتماع يناقش أيضا البرامج والبحوث واوراق العمل التي ستقدم في المؤتمر العام للرابطة الذي سيعقد بالجمهورية التركية. وأعرب عن سعادته لاستضافة الدوحة هذا الاجتماع الذي يسهم في تطوير العمل الامني وتحديث وتطوير المناهج العلمية بكليات واكاديميات الشرطة في الدول الاعضاء في الرابطة.

926

| 23 يناير 2020

محليات alsharq
العميد المحنا: آلية عمل لتحقيق توصيات اجتماع الدوحة لمكافحة الإرهاب

نتائج المؤتمر تساهم في إيجاد حلول لمشكلة الإرهاب والتطرف البيان الختامي: داﻋش استخدمت إﺳﺗراﺗﯾﺟﯾﺎت ﺗﺳوﯾﻘﯾﺔ ﻟﺟذب اﻟﻣﻘﺎﺗﻟﯾن اﻷﺟﺎﻧب اختتم المؤتمر السنوي السابع للرابطة الدولية لأكاديميات الشرطة الذي انعقد على مدار 3 أيام أعماله بالدوحة، وخلال الحفل الختامي، قام العميد الدكتور عبدالله المحنا المري والسيد يلماز شولاك، رئيس الرابطة الدولية لأكاديميات الشرطة بتكريم الوفود المشاركة في المؤتمر ومقدمي أوراق العمل وتم تبادل الدروع التذكارية مع رؤساء الوفود المشاركة، كما تم تقديم شهادات مشاركة لكافة الحضور. وألقى العميد الدكتور عبدالله المحنا المري، مدير عام كلية الشرطة خلال الحفل الختامي كلمة قال فيها: تشرفت دولة قطر خلال الأيام الثلاثة الماضية باستضافة وتنظيم المؤتمر السابع للرابطة الدولية لأكاديميات الشرطة، ولقد شرفتمونا بتحمل مسؤولية استضافة هذا المؤتمر وكان تشريفاً وتكليفاً، فلم تكن المهمة سهلة، ولكن بفضل من الله ثم خبراتكم وكفاءتكم وعطائكم وجهودكم، فقد تكللت أعمال هذا المؤتمر بالنجاح والخروج بنتائج من شأنها تحقيق المصلحة العامة والمشتركة لبلداننا جميعاً وإيجاد حلول لمشكلة الإرهاب والتطرف من خلال أوراق العمل الثرية التي قدمت في جلسات المؤتمر الست، فلكم كل الشكر والتقدير. وأضاف: إننا نختتم أعمال المؤتمر الذي انبثق عنه عدد من التوصيات، والتي جاءت وفقاً لرؤية علمية ومجهودات حثيثة للوصول إلى تحقيق الأهداف التي من أجلها اجتمعنا في دوحة الخير كعبة المضيوم، والتي سوف تفعل في المستقبل القريب من خلال آلية عمل داخل الرابطة. انضمام 5 دول جديدة وقد صدر في ختام المؤتمر بيان حول النتائج الخاصة به جاء فيه، استضافت كلية الشرطة القطرية في مدينة الدوحة في الفترة ما بين 2 و 4 أبريل 2018، المؤتمر السنوي السابع لمنظمة INTERPA حول التوجهات الجديدة في مكافحة الإرهاب والتطرف بمشاركة 42 دولة، و47 مؤسسة، و 5 منظمات دولية وتم تقديم 21 ورقة في ست جلسات مختلفة. وأشار البيان إلى أنه تم الموافقة على 5 طلبات عضوية جديدة، وهم: تيمور الشرقية، الكاميرون، تونس، أوزبكستان، زامبيا ومع الأعضاء الجدد يضم INTERPA 72 مؤسسة من 56 دولة، وقد بدأ البرنامج الأكاديمي للمؤتمر السنوي السابع للرابطة الدولية بالملاحظات الافتتاحية للمتحدث الرئيسي، الأستاذ الدكتور محمد عاكف كيريشي الذي أكد على أهمية دراسة عصر المعلومات الجديد في الحرب ضد الإرهاب. وأشار البيان إلى أن المؤتمر تناول عدداً من النقاط الرئيسية التي من بينها إبراز الفروق بين الموقف والسلوك في كتب علم النفس، وكذلك الارتباط بين المواقف والإجراءات العنيفة فيما يتعلق بالتطرف، إن التعامل مع المواقف والمعتقدات المتطرفة يستدعي مجموعة مختلفة من المهارات مقارنة بمحاربة الإرهابيين والمتطرفين، اﺳﺗﺧدﻣت داﻋش إﺳﺗراﺗﯾﺟﯾﺎت ﺗﺳوﯾﻘﯾﺔ ﻣﺗﺧﺻﺻﺔ ﺟﯾداً ﻟﺟذب وﺧداع اﻟﻣﻘﺎﺗﻟﯾن اﻷﺟﺎﻧب ﻓﻲ ﻣﻐﺎﻣرات الجهاد، وتعمل المنظمات الإرهابية بفهم دين مغلوط، وتسيء تفسير الأحكام الدينية، لما كان الناس يميلون إلى إساءة استخدام كل ما هو سائد. ولأن الإسلام قوي من حيث عدد المتابعين في العالم، فإن المنظمات الإرهابية تميل إلى استغلال الإسلام في كثير من الأحيان. استغلت المنظمات الإرهابية الإسلام بنشر الإرهاب، كما تتسبب أيضًا في انتشار الخوف من الإسلام لصالح القوى العالمية. وأصبحت الحاجة ملحة لدراسة برامج مكافحة الإرهاب والتطرف.

1777

| 05 أبريل 2018

محليات alsharq
العميد المري: قطر تولي اهتماماً كبيراً للقضاء على الإرهاب والتطرف

رئيس الوزراء شهد افتتاح مؤتمر الرابطة الدولية لأكاديميات الشرطة..العميد المري: * رؤية صاحب السمو في مكافحة الإرهاب تنبع من ضرورة حماية الشباب * سموه يؤكد دائماً أن الإرهاب مصدر تهديد للشعوب والأوطان والمنجزات الاقتصادية * قطر من أولى الدول التي أصدرت قانوناً خاصاً بمكافحة الإرهاب عام 2004 شهد معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، رئيس المجلس الأعلى لكلية الشرطة، حفل افتتاح المؤتمر السابع للرابطة الدولية لأكاديميات وكليات الشرطة الذي ينظم تحت عنوان (الاتجاهات الحديثة في مكافحة الإرهاب والتطرف)، بفندق شيراتون الدوحة صباح اليوم، حضر المؤتمر سعادة اللواء الركن سعد بن جاسم الخليفي مدير عام الأمن العام والدكتور يلماز شولاك رئيس الرابطة الدولية لاكاديميات وكليات الشرطة (انتربا) واللواء الدكتور عبد الله يوسف المال نائب رئيس المجلس الأعلى لكلية الشرطة واللواء عبد العزيز الانصاري مدير إدارة التعاون الدولي — رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الارهاب والعميد الدكتور محمد عبد الله المحنا المري مدير عام كلية الشرطة، وعدد من ممثلي الجهات المعنية ومديرو الادارات بوزارة الداخلية وعدد من الضباط. وقد بدأت اعمال المؤتمر بكلمة للعميد الدكتور محمد عبدالله المحنا المري مدير عام كلية الشرطة رحب فيها بالحضور منوهاً باهمية انعقاد هذا المؤتمر لتوحيد الجهود في مكافحة ظاهرتي الإرهاب والتطرف، مشيراً إلى أن القيادة الرشيدة لدولة قطر تولي اهتماماً كبيراً بالسعي قدماً للقضاء على هاتين الظاهرتين الخطيرتين وتجفيف منابعهما، منوهاً إلى أن دولة قطر تعد من أولى الدول التي أصدرت قانوناً خاصاً بمكافحة الإرهاب وهو القانون رقم (3) لسنة 2004 وتعديلاته اللاحقة، مؤكداً أن هذه القوانين وتعديلاتها التي صدرت عن دولة قطر خير شاهد على أنها تسعى دوماً للوقوف والضرب بيدٍ من حديد على كل من تسول له نفسه أن يقوم بعمل إرهابي يروع الآمنين وينشر الرعب في ارجاء المعمورة. * رؤية صاحب السمو لمكافحة الإرهاب وأضاف قائلاً في كل عام تكون قضية الإرهاب هي المحور الأبرز في خطابات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، ودائماً يؤكد صاحب السمو أن الإرهاب الذي يواجه العالم يبقى مصدر تهديد للشعوب والأوطان والمنجزات الاقتصادية والاجتماعية مما يستلزم تكثيف الجهود في مكافحته، ومن أقوال صاحب السمو: إن النجاح في مواجهة هذه الظاهرة الخطيرة ليس سهلاً لكنه أيضاً ليس مستحيلاً إذا ما توافرت الإرادة السياسية من خلال معالجة الجذور الاجتماعية لهذه الظاهرة المقيتة وفهم الظروف المساعدة على تسويق أيديولوجيات متطرفة في بيئة اليأس وانسداد الآفاق. وأشار إلى أن رؤية سمو أمير البلاد المفدى في مكافحة الإرهاب تنبع من ضرورة حماية الشباب ليس فقط من خلال محاربة الظاهرة أمنياً، بل يجب كذلك أن تشمل قيم التسامح وثقافة التعددية والحوار، وتأكيد سموه على دعم قطر للجهود المبذولة في إطار الشرعية الدولية للقضاء على هذه الظاهرة واجتثاث جذورها انطلاقاً من السياسات الرافضة للإرهاب والتطرف. واستطرد قائلاً دولة قطر تعد من أكثر الدول أمناً في العالم، وظلت تتصدر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مؤشر السلام العالمي، ويرجع هذا الاستقرار الأمني الذي تشهده البلاد أولا وأخيرا الى حفظ الله ورعايته ومن ثمة المقاربات الاستراتيجية المواكبة، والخطط التدريبية المتطورة، بجانب استخدام أحدث الأجهزة والأنظمة التقنية في العمل الأمني. * الإسهام في حفظ الأمن العالمي كما أكد أن انعقاد المؤتمر السابع (للإنتربا) بدولة قطر يمثل تجسيداً لرؤية القيادة الرشيدة في الاسهام بدور أساسي بمجال حفظ الامن والسلم في العالم، وأن المشاركة الواسعة التي حظي بها المؤتمر تؤكد الثقة الدولية التي تحظى بها دولة قطر وقوة العلاقات التي تربطها بشركائها من مختلف دول العالم. وأضاف يأتي المؤتمر السابع للرابطة الدولية لأكاديميات وكليات الشرطة هذا العام تحت شعار التوجهات الحديثة لمكافحة الإرهاب والتطرف، ولا يخفى عليكم ما يواجه العالم في هذه المرحلة التاريخية من تنامي التيارات المتطرفة والتنظيمات الإرهابية التي تطورت قدراتها بشكل أصبح مهدداً عالمياً، وعدواً للاستقرار والأمن في مختلف دول العالم. * أهمية العمل الجماعي وأكد العميد المحنا مجدداً على ضرورة العمل الجماعي لمواجهة التحديات وفق رؤى علمية ومنهجية، وإجراء البحوث والدراسات المتعمقة للوصول لأفضل الخطط والبرامج التي تسهم في القضاء على الخطر الداهم، وذلك بناءً على معلومات وتحليلات تنبع من مختصين في المجالات الأمنية والقانونية والفكرية والثقافية وغيرها. مشيراً إلى أن هذا المؤتمر يعد فرصة عظيمة لتبادل الآراء والخبرات المهنية، والتعرف على التحديات التي تواجهها الدول الأعضاء في الرابطة الدولية، مما يمهد الطريق لاستنباط التدابير الأمنية الناجعة والخطط المستقبلية التي تضمن محاصرة الإرهاب فكرياً وعملياً. وفي ختام كلمته تمنى العميد المحنا أن يخرج المؤتمر بالنتائج والتوصيات المناسبة التي تخدم العمل الشرطي والأمني وأن يصل المشاركون إلى حلول جذرية للقضاء على ظاهرة الإرهاب والتطرف الذي يهدد العالم في الوقت الراهن، وأن يحقق التطلعات والأهداف المرجوة. أكد أن مؤتمر الدوحة يعد من أهم تجمعات الإنتربا..يلماز شولاك: الإرهاب ظاهرة عالمية وعلاجها بالتعاون الدولي الوثيق عبر الدكتور يلماز شولاك، رئيس إنتربا، عن تقديره وامتنانه لهذه الدعوة ولعقد المؤتمر السابع للـ إنتربا في دولة قطر، وقال إنه من دواعي السعادة أن نشارك الدول في هذا المؤتمر لتبادل الخبرات والمعرفة، موضحا أن الإنتربا هي منصة مهمة لتبادل الأفكار، والتضامن والاستفادة من الطرق المختلفة وأفضل الممارسات في مجال الأمن والشرطة، بين برامج التدريب الشرطي في جمع أكاديميات الشرطة لأعضائها، ومن ثم يسعدني أن أقول إن هذا المؤتمر يعد واحدا من أهم مؤتمرات الـ إنتربا نظرا لعدد المشاركين به. وأضاف قائلا الإنتربا تقوم بدور مهم على الصعيد الإقليمي، والتعاون الشرطي الدولي، لمشاركة المعلومات والخبرات، فما يمر بالعالم الآن من أحداث وفعاليات، فإن قادة أكاديميات الشرطة يتشاركون هذه الخبرات والمعرفة بشكل فعال ونحن كأحد أعضاء إنتربا نبذل جهودا جبارة بين أكاديميات الشرطة للتعاون فيما بينهم، وأعتقد أن هناك احتمال انضمام المزيد من الأعضاء لأسرة إنتربا، الذين يبلغ عددهم سبعة وستين عضوا، وهو دليل على أن الـ إنتربا تتخذ خطوات مهمة نحو تحقيق أهدافها. وأضاف أن موضوع الإرهاب والتطرف من أكثر الموضوعات أهمية في عالم اليوم حيث إن التطرف يختلف وفقا لعوامل متعددة، ولكن العامل الرئيسي هو أن الإرهاب ليست لديه لغة واحدة، أو جنس، أو دين، أو نوع فالإرهاب ظاهرة عالمية يجب أن يتم علاجها من خلال التعاون الدولي الوثيق، والذي يضع علامات مهمة لما نقوم به نحن الـ إنتربا. ولذلك فنحن جميعنا اليوم نعتقد أن هذه الظاهرة ليست مقصورة على دولة بعينها، وإنما تؤثر سلبا على جميع دول العالم، التي تعد أهدافا محتملة للإرهاب والتطرف، ولهذا فإننا نعقد هذا الاجتماع للإنتربا تحت العنوان الذي اختاره معظم أعضاء المنظمة وهو الاتجاهات الحديثة في مكافحة الإرهاب والتطرف.. فاليوم نحن نواجه الكثير من التحديات والهجمات الإرهابية والمنظمات الإرهابية القائمة على أفكار مختلفة من التطرف، ولذلك فعند تحليلها يجب أن نعرف ما هي حالات التطرف وأنواع الأفكار المتطرفة التي يعتقدون فيها.. فهى أمور مهمة جدا عند تحليل هذه الجماعات الإرهابية. وتابع السيد شولاك قائلا اليوم ونحن نجتمع بالدوحة ينضم إلينا حوالي مائة وثمانية مشاركين، من دول مختلفة، كما يحضر معنا أربع منظمات عالمية، وإضافة إلى هذه المؤتمرات الدولية التي تعقدها إنتربا فإن الاجتماعات الدولية والسنوية والاجتماعات الدورية التي تنعقد، تعكف وتشرف عليها المنظمة، إضافة إلى برامج التدريب العالمية للأعضاء.

3496

| 02 أبريل 2018