زادت الأرباح الصافية لشركة الخليج الدولية للخدمات (شركة مساهمة عامة قطرية) في الربع الأول من العام الجاري، بنسبة 38 بالمئة، لتبلغ222 مليون ريال، مقابل 161.173مليون ريال عن نفس الفترة من العام الماضي. وأظهرت البيانات المالية للشركة، التي نشرها موقع بورصة قطر اليوم، ارتفاعا في العائد على السهم، ليبلغ 0.119 ريال في الفترة المنتهية في الحادي والثلاثين من مارس الماضي، مقابل ربحية للسهم بلغت0.087 ريال قطري عن نفس الفترة من العام الماضي. كما ارتفع صافي أرباح شركة زاد القابضة (شركة مساهمة عامة قطرية) بنسبة 4.86 بالمئة في الربع الأول من العام الجاري، ليبلغ 46.312 مليون ريال،مقابل 44.164 مليون ريال عن نفس الفترة من العام الماضي. وأشارت البيانات المالية للشركة إلى ارتفاع هامشي في ربحية السهم، لتبلغ 0.16 ريال في الربع الأول من العام الجاري، مقابل ربحية السهم 0.15 ريال عن نفس الفترة من العام الماضي. في المقابل، تراجعت الأرباح الصافية لشركة صناعات قطر (شركة مساهمة عامة قطرية) بنسبة 22 بالمئة في الربع الأول من العام الجاري، لتبلغ 992.879 مليون ريال قياسا بـ 1.280 مليار ريال عن الفترة من العام الماضي، حيث أظهرت البيانات المالية للشركة تراجعا في العائد على السهم لتبلغ 0.16ريال، مقابل 0.22 ريال عن نفس الفترة العام الماضي. من ناحية أخرى، بلغت خسائر الشركة القطرية الألمانية للمستلزمات الطبية 1.595 مليون ريالفي الربع الأول من العام الجاري، مقابل صافي ربح ناهز 284.447 ألف ريال في نفس الفترة من العام الماضي، كما بلغت خسارة السهم الواحد 0.0138 ريال، مقابل ربحية للسهم 0.0025 ريال عن نفس الفترة العام الماضي.

أعلنت الخليج الدولية للخدمات عن نتائج اجتماع الجمعية العامة غير العادية الذي عقد الاحد الماضي، حيث تمت المصادقة على الآتي: الموافقة على شراء كامل حصة Seadrill في المشروع المشترك Gulfdrill بواقع 50% لصالح شركة الخليج العالمية للحفر التابعة والمملوكة بالكامل لشركة الخليج الدولية للخدمات مقابل 13 مليون دولار أمريكي. الموافقة على شراء ثلاث منصات حفر بحرية من شركة Seadrill Holding Rig companies لصالح شركة Gulf Jack up SPC LLC (التابعة والمملوكة بالكامل لشركة الخليج العالمية للحفر مقابل 325 مليون دولار أمريكي. بحسب بيان نشره موقع البورصة.

أعلنت الخليج الدولية للخدمات بأن مجلس الإدارة سيجتمع 15 مايو وذلك لمناقشة فرص التوسع لإحدى الشركات التابعة. الجدير بالذكر حققت الشركة في الربع الاول من العام صافي أرباح بواقع 161 مليون ريال، بعائد على السهم بلغ 0.0867 ريال ووصلت إيرادات المجموعة لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2024 إلى 940 مليون ريال، بنسبة زيادة بلغت 12% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وشهدت جميع قطاعات أعمال الشركات التابعة نموًا في الإيرادات مقارنة بالعام الماضي، مدعومةً بتحسن معدلات التشغيل اليومية.

حققت الخليج الدولية للخدمات، شركة مساهمة عامة قطرية، ربحًا صافيًا، بلغت قيمته بنهاية الستة الأشهر الأولى من العام الجاري، 280 مليونًا و917 ألفًا و563 ريالًا، مقابل 137 مليونًا و306 آلاف و235 ريالًا، للفترة ذاتها من العام الماضي. وأظهر الإفصاح المالي للشركة، المنشور على الموقع الإلكتروني لبورصة قطر، اليوم، نمو أرباحها بنسبة 104.59بالمئة. ووفقًا للنتائج فقد بلغت ربحية سهم الشركة للنصف الأول من العام الجاري 0.151 ريال، مقارنة بـ 0.074 ريال، لنفس الفترة من العام 2022. تأسست الخليج الدولية للخدمات في 12 فبراير 2008، ويبلغ رأسمالها مليارا و858 مليون ريال.

توقعت شركة الخليج الدولية للخدمات إنجاز عملية دمج شامل لشركة /أمواج/ لخدمات التموين المحدودة التابعة لها، مع كيانات محددة تابعة لشركتي /الشقب أبيلا للخدمات التموينية/ و/أطياب للخضار والفواكه/، في أوائل عام 2023، بعد توقيع جميع الأطراف على الاتفاقيات النهائية، والحصول على الموافقات التنظيمية ذات الصلة. وأشارت الشركة، في بيان نشر على موقع بورصة قطر اليوم، إلى نجاح عملية التقييم والمفاوضات، التي أجرتها من أجل إتمام عملية الدمج، مبينة أنه سيتم الإفصاح عن جميع تفاصيل عملية الدمج عقب موافقات الجمعيات العامة للشركات، والتوصل للاتفاقية النهائية. وأوضحت الشركة، من جهة أخرى، أنها عينت كيو إنفست مستشارا ماليا حصريا لها. وذكر البيان أن المساهمين الثلاثة في الكيان الجديد، هم: /الخليج الدولية للخدمات/ التي تمثل 100 بالمئة من شركة /أمواج/، وشركة /تموين كابتل/، وشركة /أبيلا القطرية الدولية/، اللتان تمثل كل منهما 100 بالمئة من /الشقب/ و/أطياب/. وتقدم الكيانات المحددة التابعة لـ /الشقب/، والمشمولة في عملية الدمج، حلولا رئيسية للضيافة والدعم المعيشي، وتتضمن مجموعة من خدمات التموين، وصولا إلى خدمات إدارة المرافق، إضافة إلى توفير حلول مدارة ومشمولة بالخدمة لأماكن إقامة الموظفين.. فيما تعمل /أطياب/ في مجال استيراد المنتجات الغذائية وغير الغذائية وتجارتها بالجملة، حيث تقدم خدماتها بشكل أساسي إلى /الشقب/ وعملاء آخرين، وهي متخصصة في مجموعة كبيرة من الأغذية المجففة والطازجة والمجمدة ومنتجات التموين، وتدير سلسلة توريد تتيح لها إمكانية دعم متطلبات عملائها بصورة تنافسية. وتأسست شركة /أمواج/ لخدمات التموين في 2006، شركة مملوكة بالكامل لـ /قطر للطاقة/، ثم استحوذت عليها /الخليج الدولية للخدمات/ في الأول من يونيو 2012، وهدفها الأساسي هو تقديم خدمات تموينية عالية الجودة، وقد وسعت خدماتها لتشمل التنظيف، ومكافحة الحشرات، والإمداد بالقوى العاملة، وإدارة المرافق والمخيمات، وكذلك خدمات التموين للأفراد وكبار الشخصيات. يذكر أن /الشقب/ و/أطياب/ مملوكتان لمجموعة /منايا/ القابضة.

الدوحة في 20 أغسطس /قنا/ أعلنت شركة /الخليج الدولية للخدمات/ ( شركة مساهمة عامة قطرية ) ومجموعة/ الدوحة للتأمين/ ( شركة مساهمة عامة قطرية ) عن دخولهما في مفاوضات أولية بشأن اندماج شامل محتمل لشركة الكوت للتأمين وإعادة التأمين، وهي شركة تابعة مملوكة بالكامل لشركة الخليج الدولية للخدمات، مع مجموعة الدوحة للتأمين. وتوقع بيان صادر عن شركة الخليج الدولية للخدمات أن يثمر مشروع الدمج المحتمل باعتباره خيارا استراتيجيا وذا أولوية عن خلق واحد من أكبر الكيانات التأمينية على الصعيد المحلي ذي إمكانات تنافسية ومتانة مالية عالية، قادر على تنويع خدماته التأمينية في مختلف المجالات وتوفيرها بأعلى المعايير المتعارف عليها تماشيا مع رؤية قطر الوطنية 2030. ومن المتوقع أن يوفر الكيان الجديد والذي يتمتع بالكثير من الميزات التنافسية سبلا أفضل لتحقيق وتعزيز إمكانات النمو والتوسع على الصعيدين المحلي والدولي، هذا إلى جانب الاستفادة من أوجه التآزر الكبيرة على المستويين التشغيلي والتجاري من بنية خدمية وخبرات فنية وبشرية وإمكانات مادية وتسويقية وإدارية لكل من الشركتين، الأمر الذي يسهم بدوره في إضافة قيمة إلى جميع أصحاب المصلحة، بما في ذلك مساهمي كل شركة. وأضاف البيان أن مصرف قطر المركزي أبدى عدم ممانعة من حيث المبدأ لكلا الشركتين على مشروع الاندماج المحتمل، شريطة التقدم بطلب بذلك الى المصرف بعد استيفاء كافة الشروط الواردة في المادتين (162) و(163) من قانون مصرف قطر المركزي وتنظيم المؤسسات المالية الصادر بالقانون رقم (13) لسنة 2012. تجدر الإشارة إلى أن قرار الاندماج المحتمل وماهيته يتوقف على نتائج دراسات العناية الواجبة وعملية التقييم ذات الصلة والتوصل إلى اتفاقات نهائية فيما بين المساهمين المعنيين، إلى جانب استيفاء الاشتراطات الأخرى والحصول على موافقات الجهات التنظيمية ذات الصلة لإتمام العملية. وسيتم الإعلان عن المزيد من التفاصيل بشأن الاندماج وفقا للوائح والقواعد المعمول بها.

قفزت الأرباح الصافية لشركة الخليج الدولية للخدمات (شركة مساهمة عامة قطرية) في النصف الأول من العام الحالي إلى مستوى 167.804 مليون ريال، مقابل خسائر صافية بلغت 768 ألف في نفس الفترة من العام الماضي. وأوضحت /الخليج الدولية للخدمات/ في بيان اصدرته نشر على موقع بورصة قطر اليوم ، أن ربحية السهم بلغت 0.0903 ريال في النصف الأول من العام الحالي، مقابل خسارة للسهم الواحد بلغت 0.0004 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. في ذات السياق زادت الأرباح الصافية لمجموعة /إزدان القابضة/ (شركة مساهمة عامة قطرية) بنسبة 52.33 بالمئة في النصف الأول من العام الحالي لتبلغ 262.393 مليون ريال، قياسا بـ172.244 مليون ريال في نفس الفترة من العام الماضي. وذكرت /ازدان القابضة / في بيان اصدرته نشر على موقع بورصة قطر ، أن ربحية السهم بلغت 0.010 ريال في النصف الأول من العام الجاري، مقابل 0.006 ريال في نفس الفترة من العام الماضي

حققت شركة الخليج الدولية للخدمات /شركة مساهمة قطرية عامة/، أرباحا بلغت 83,3 مليون ريال في نهاية الربع الأول من العام الجاري مقابل صافي خسارة بلغت 5,5 مليون ريال قطري لنفس الفترة من العام الماضي. وأشار بيان للشركة نشر على موقع بورصة قطر اليوم، إلى أن ربحية السهم بلغت 0.045 ريال في الربع الأول من العام 2022مقابل خسارة للسهم الواحد 0.003 ريال لنفس الفترة من العام 2021. وتأسست الخليج الدولية للخدمات، وهي شركة مساهمة عامة قطرية مدرجة ببورصة قطر، في 12 فبراير عام 2008، ويبلغ رأسمالها مليارا و858 مليون ريال.

أعلنت شركة الخليج الدولية للخدمات، إحدى أكبر مجموعات الشركات الخدمية في قطر ويشمل نطاق أعمالها خدمات الحفر لقطاع النفط والغاز والتأمين والنقل بالهليكوبتر وخدمات التموين، أعلنت عن تحقيق صافي أرباح بواقع 49 مليون ريال قطري لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2020، حققت المجموعة نجاحاً بفضل جهودها المستمرة إزاء عملية إعادة التنظيم الاستراتيجية منذ التراجع الأخير لأنشطة قطاع النفط والغاز، وأبدت بوادر على التعافي المبكر مع بداية عام 2019 وحتى الربع الأول من عام 2020. وبرغم ذلك، ومنذ أن بدأت جائحة فيروس كورونا في التفشي ومع دخولها إلى الربع الثاني من عام 2020، واجهت المجموعة عدداً من التحديات على مستوى الاقتصاد الكلي، حيث انخفضت أسعار النفط الخام انخفاضاً كبيراً وتم فرض إجراءات الإغلاق بشكل صارم، الأمر الذي حد من مستوى الأنشطة الاقتصادية في مختلف الأسواق العالمية. وقد أدت هذه الظروف المناوئة على مستوى الاقتصاد الكلي إلى زيادة المنافسة في السوق، وأثرت على أداء أنشطة أعمال المجموعة، وفرضت ضغوطاً على الأسعار التجارية نتيجة لتراجع مستويات التشغيل. وكان قطاع الحفر أكثر القطاعات تأثراً، حيث أدت المنافسة الشديدة فيما يتعلق بتشغيل الأصول إلى تفاقم أوضاع السوق، وتراجعت أنشطة قطاع الحفر بسبب تقلبات أسعار النفط الخام مع محدودية الطلب وانخفاض مستوى الأنشطة الاقتصادية. وفي مواجهتها لهذه الأوضاع بالسوق، قامت العديد من الشركات بتقليص أنشطتها الاستكشافية والتطويرية على نحو كبير، الأمر الذي أثر على الطلب على خدمات الحفر. ولم تكن شركة الخليج العالمية للحفر بمنأى عن هذه الظروف التي يواجهها القطاع، حيث شهدت تراجعاً في مستويات تشغيل أصولها وأعيد تسعير معدلاتها اليومية إلى معدلات أقل، وهو ما أثر سلباً على نمو الإيرادات والهوامش. ومع ذلك، وبرغم العوامل الخارجية الأساسية الخارجة عن نطاق سيطرة المجموعة، إلا أن كافة القطاعات قد بذلت جهوداً من أجل التصدي إلى هذه الظروف الصعبة والتخفيف من المخاطر التي تتعرض لها أنشطة الأعمال وعمليات التشغيل حتى يمكنها تحقيق أرباح. واستمر قطاع الحفر في جهوده نحو ترشيد التكاليف في كافة مجالات العمل الممكنة، وذلك لتحقيق المرونة المالية مع ضمان عدم المساس بمعايير السلامة والأداء. ومن بين الإنجازات الرئيسية التي حققها قطاع الحفر، فقد تم بنجاح تشغيل منصة الحفر الثانية، ويست كاستور، ضمن عمليات المشروع المشترك، جلف درل، حيث بدأت عملياتها في منتصف أغسطس 2020، فيما بدأت بالفعل منصة الحفر لوڤاندا عملياتها اعتباراً من مارس 2020. ومن المتوقع أن يتم بدأ تشغيل منصات حفر إضافية على مراحل مختلفة خلال الربع الرابع من عام 2020 وعلى مدار العام القادم، وهو ما سيتيح للقطاع فرصاً لتحقيق نمو قوي في المستقبل، وشهد قطاع خدمات الطيران تحسناً كبيراً على مستوى الأداء المالي. وقد عزز من هذا الأداء مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي تحقيق نمو كبير في الإيرادات، حيث أن القطاع قد حافظ على مستوى هوامشه مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي بفضل ملاءمة تكاليفه التشغيلية، وواصل قطاع التأمين جهوده المعنية بزيادة أقساط التأمين، ونجح في تجديد عقود إضافية خلال هذا العام بأسعار أفضل. علاوة على ذلك، فقد تمت إضافة عملاء جدد إلى شريحة التأمين الطبي منذ بداية العام، ليواصل بذلك القطاع إحراز تقدم فيما يتعلق بزيادة حصته من السوق في شريحة التأمينات الطبية. ونجح قطاع التموين في الفوز بعقود جديدة لتقديم خدمات التموين والقوى العاملة، فضلاً عن تحقيق مستويات إشغال أعلى في المخيمات، وفي تعليق من جانبها على الأداء المالي والتشغيلي للمجموعة لفترة التسعة أشهر من عام 2020، أفادت إدارة الشركة بما يلي: برغم الظروف المناوئة على مستوى الاقتصاد الكلي، إلا أن المجموعة قد استمرت في إعادة تنظيم قطاعاتها من خلال التزامها بزيادة الحصة من السوق والتركيز على ترشيد تكاليفها التشغيلية وضمان تشغيل أصولها بكفاءة لوضع أسس قوية للنمو.

أعلنت الخليج الدولية للخدمات عن العزم على الإفصاح عن البيانات المالية المنتهية في ‏30 سبتمبر، وذلك في 29 أكتوبر، وبلغ صافي الأرباح العائد إلى مساهمي الشركة الأم 54 مليون ريال خلال النصف الأول، مقارنة بصافي أرباح بلغ 29.3 مليون ريال لنفس الفترة من العام الماضي، وبلغ العائد على السهم 0.029 ريال للفترة المنتهية في 30 يونيو مقارنة بعائد على السهم بلغ 0.016 ريال لنفس الفترة من العام الماضي.

أفصحت شركة الخليج الدولية للخدمات عن بياناتها المالية لفترة الستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2020، حيث بلغ صافي الأرباح العائد إلى مساهمي الشركة الأم 54 مليون ريال قطري مقارنة بصافي أرباح بلغ 29.3 مليون ريال قطري لنفس الفترة من العام الماضي، وبلغ العائد على السهم 0.029 ريال قطري للفترة المنتهية في 30 يونيو 2020 مقارنة بعائد على السهم بلغ 0.016 ريال قطري لنفس الفترة من العام الماضي.

أعلنت شركة الخليج الدولية للخدمات أن مجلس الإدارة سيجتمع يوم الاربعاء الموافق 19 فبراير 2020، وذلك لمناقشة واعتماد البيانات المالية للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2019، وسوف يعقد المؤتمر عبر الهاتف يُدعى إليه المستثمرون لمناقشة نتائج البيانات المالية المنتهية في 31/12/2019، وذلك يوم الاربعاء الموافق 26 فبراير 2020، في تمام الساعة الواحدة والنصف ظهراً.

أعلنت اليوم شركة الخليج الدولية للخدمات شركة مساهمة مدرجة في بورصة قطر، نتائجها المالية والتشغيلية لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2019، حيث بلغ صافي أرباحها لتلك الفترة ما يصل إلى 35 مليون ريال قطري، بانخفاض يبلغ 12% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق. وذكرت الشركة، أن إجمالي إيراداتها للتسعة أشهر الأولى من عام 2019 قد شهد ارتفاعا بنسبة 18 مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي ليصل إلى 2.2 مليار ريال، معتبرة أن زيادة الإيرادات، المدعومة بالأداء التشغيلي المتميز، تعكس النمو الذي حققه قطاعا التأمين والحفر. وبلغت أرباح الشركة قبل احتساب الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2019 ما يعادل 526 مليون ريال قطري، بانخفاض طفيف يقدر بنحو 4% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وأشارت إلى أنها اتخذت منذ بداية عام 2019 تدابير جيدة لتحسين أدائها المالي من خلال ترشيد التكاليف، مستفيدة في ذلك من أدائها التشغيلي القوي، مؤكدة مواصلتها تنفيذ بعض المبادرات التي دخلت في مراحل مختلفة من الاكتمال وتسير وفقا لمخططها الزمني من أجل دعم أدائها المالي. وأفادت الشركة أن النتائج المالية تعكس الأداء المتواصل لقطاع الحفر الذي يشهد تعافيا ملحوظا بفضل ارتفاع معدلات تشغيل منصات الحفر البحرية، مضيفة أن النتائج المالية لقطاعا التأمين وخدمات الطيران قد شهد تحسنا، مرجعة ذلك لزيادة حصتها من السوق وإدخال شرائح أعمال جديدة، لتسهم في ارتفاع إجمالي نتائج الشركة. وحافظت الشركة إلى حد كبير على إجمالي أصولها دون تغير يذكر، حيث بلغ في 30 سبتمبر 2019 نحو 10.5 مليار ريال. وفيما يتعلق بالسيولة، فقد بلغت الأرصدة النقدية لشركات المجموعة، بما في ذلك الاستثمارات قصيرة الأجل، 1.1 مليار ريال. وبلغ إجمالي الدين 4.9 مليار ريال خلال نفس الفترة. وفيما يتعلق بأداء القطاعات التابعة للشركة أفادت الخليج الدولية للخدمات، أن أداء قطاع الحفر حظي بدعم من شريحة منصات الحفر البحرية، حيث تم بنجاح تشغيل منصة الحفر البحرية الجديدة ويست توكانا من خلال شراكة استراتيجية. في حين واصل القطاع تركيزه على تحقيق أقصى معدلات التشغيل لأصوله، مشيرة إلى أنه من ثمار الارتقاء بالأنشطة في هذا القطاع أنه استطاع بصفة عامة خفض صافي الخسارة للتسعة أشهر الأولى من هذا العام مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وأضافت الشركة أن قطاع التأمين أبدى تحسنا مع توسعه في الشريحة الأساسية المعنية بالتأمينات المقدمة للشركات العاملة في قطاع الطاقة، موضحة أن هذا القطاع حصل على ثلاثة عقود رئيسية خلال التسعة أشهر الأولى من عام 2019. ونوهت بأن قطاع خدمات الطيران سجل نموا متوسطا مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، مرجعة ذلك للعمليات الدولية، وموضحة أن قطاع خدمات التموين التابع للشركة تأثر بإلغاء عقود رئيسية وتراجع معدلات إشغال مساكن العمال.

أعلنت شركة الخليج الدولية للخدمات عن عزمها الإفصاح عن البيانات المالية الربعية للفترة المنتهية في2019/9/30 ، وذلك يوم الثلاثاء الموافق 29 أكتوبر 2019، وستقوم الشركة بعقد مؤتمر عبر الهاتف يُدعى إليه المستثمرين لمناقشة الإداء المالي والتشغيلي للشركة وذلك يوم الثلاثاء الموافق 05 نوفمبر 2019 في تمام الساعة الواحدة والنصف ظهراً بتوقيت الدوحة، وأعلنت شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة عن عزمها للإفصاح عن البيانات المالية الربعية للفترة المنتهية في2019/9/30، وذلك يوم الاثنين الموافق 28 أكتوبر 2019، وستقوم الشركة بعقد مؤتمر عبر الهاتف يُدعى إليه المستثمرين لمناقشة الإداء المالي والتشغيلي للشركة وذلك يوم الأثنين الموافق 04 نوفمبر 2019 في تمام الساعة الواحدة والنصف ظهراً بتوقيت الدوحة. وأعلنت شركة مزايا قطر للتطوير العقاري عن عزمها الإفصاح عن البيانات المالية الربعية للفترة المنتهية في 2019/9/30م ، وذلك يوم الأربعاء الموافق 2019/10/23.

أعلنت شركة صناعات قطر عن عزمها الإفصاح عن البيانات المالية للفترة المنتهية في 2019/6/30 , وذلك يوم الخميس الموافق 1 أغسطس 2019، وأعلنت شركة الخليج الدولية للخدمات عن عزمها الإفصاح عن البيانات المالية للفترة المنتهية في 2019/6/30 , وذلك يوم الأحد الموافق 4 أغسطس 2019. كما أعلنت شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة عن عزمها الإفصاح عن البيانات المالية للفترة المنتهية في 2019/6/30 , وذلك يوم الأثنين الموافق 5 أغسطس 2019، وأعلنت شركة قطر لصناعة الألمنيوم قامكو عن عزمها الإفصاح عن البيانات المالية للفترة المنتهية في 2019/6/30 , وذلك يوم الخميس الموافق 25 يوليو 2019 .

أعلنت اليوم شركة الخليج الدولية للخدمات، إحدى أكبر المجموعات الخدمية في قطر ويشمل نطاق أعمالها مجموعة من الشركات المتخصصة في تقديم الخدمات الداعمة لقطاعي النفط والغاز ما بين التأمين وإعادة التأمين، وعمليات الحفر البرية والبحرية والبوارج السكنية والنقل بالهليكوبتر فضلاً عن خدمات التموين، أعلنت أن شركة الخليج العالمية للحفر، وهي إحدى الشركات التابعة المملوكة بالكامل للمجموعة، قد وقعت في 11 مارس الماضي، عقداً مع شركة نفط الشمال لمدة ثلاثة أعوام تستخدم بموجبه الشركة منصة الحفر دخان لدعم برامجها التطويرية الواسعة في حقل الشاهين النفطي. وقد حضر حفل التوقيع كل من السيد وليام سيبي، الرئيس التنفيذي لشركة الخليح العالمية للحفر، والسيد جاك أزبيرت، الرئيس التنفيذي لشركة نفط الشمال. كما حضر الحفل السيد مارك جيبسون، مدير العمليات، والسيد فرانسيس بورسييه، مدير الحفر في شركة نفط الشمال، بالإضافة إلى مسؤولين تنفيذيين آخرين من كلا الشركتين. وفي تعليق له ، قال السيد وليام سيبي، الرئيس التنفيذي لشركة الخليج العالمية للحفر: نحن نفتخر باختيارنا كشريك لشركة نفط الشمال في أعمالها التطويرية المستمرة لحقل الشاهين البحري. ولا شك أن اختيار شركة نفط الشمال لمنصة الحفر الرابعة دخان هو بمثابة شهادة على تركيز شركة الخليج العالمية للحفر المستمر على السلامة والتميز التشغيلي والإدارة والقيادة القوية. وأنا على يقين بأن التعاون بين الخليح العالمية للحفر وشركة نفط الشمال في هذه العملية التطويرية سيكون أساساً قوياً للنمو المستقبلي للشركتين. وخلال حفل التوقيع، أشار السيد جاك أزبيرت، الرئيس التنفيذي لشركة نفط الشمال، قائلاً: أنا فخور جداً بالشراكة مع شركة الخليج العالمية للحفر، لاسيما أن هذه الشراكة تدل على مسعانا المستمر لدعم الشركات القطرية. وأعتقد أن التعاقد على منصة الحفر دخان هو خطوة أخرى في التزامنا بتطوير حقل الشاهين وتحقيق التميز التشغيلي. جدير بالذكر أن حقل الشاهين النفطي يقع في المياه القطرية على بعد 80 كيلو متراً إلى الشمال من راس لفان، ويضم مرافق تشمل 33 منصة و300 بئر، وينتج الحقل حالياً 300000 برميل من النفط يومياً. ويُعد الشاهين أكبر حقل نفط بحري في قطر وواحد من أكبر حقول النفط البحرية في العالم.

المهندي: تمثل هذه الخطوة مرحلة مهمة لخدمة توسعاتنا العالمية أعلنت شركة الخليج الدولية للخدمات أن شركة هليكوبتر الخليج، إحدى الشركات التابعة للمجموعة، قد استحوذت على حصة تبلغ نسبتها 49% بقيمة إجمالية تصل إلى 1 مليون دولار أمريكي في شركة اير أوشن ماروك، وهي شركة مغربية متخصصة في مجال الطيران التجاري والإجلاء الطبي في المملكة المغربية. وأشار السيد محمد إبراهيم المهندي، الرئيس التنفيذي لشركة هليكوبتر الخليج، قائلاً: إن عملية الاستحواذ على 49% من شركة اير أوشن ماروك تمثل مرحلة هامة على طريقنا نحو التوسع عالمياً وإيصال خدماتنا إلى منطقة شمال غرب أفريقيا وجنوب أوروبا. ويأتي هذا الاستحواذ متماشياً مع استراتيجية المجموعة نحو الدخول إلى أسواق جديدة ومُربحة تتوافر فيها فرص كبيرة، مثل أسواق شمال غرب أفريقيا وجنوب أوروبا. ومما لا شك فيه أن هذا التوسع الدولي سيدعم جهود الشركة الرامية إلى زيادة مصادر الدخل واستخدام أصولها بمزيد من الكفاءة، فيما تعمل على ترسيخ مركزها كشركة رائدة عالمياً في مجال تقديم خدمات الطيران. وتجدر الإشارة إلى أن شركة هليكوبتر الخليج تبذل جهوداً لاستكشاف المزيد من الفرص والمجالات لتعزيز حضورها العالمي بالدخول في شراكات مُثمرة مع الأطراف الفاعلة في مختلف الأسواق الواعدة، وتعمل حالياً شركة اير أوشن ماروك، وهي حاصلة على شهادة مشغل جوي للطائرات ذات الأجنحة الثابتة، على استخراج شهادة مشغل جوي للطائرات المروحية.