نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
تتزايد حالة القلق بين المغاربة بعد ارتفاع حالات الإصابة بداء الحصبة أو ما يطلق عليه محلياً بـبوحمرون إلى 25 ألف إصابة ووفاة 120 طفلاً في البلاد منذ سبتمبر 2023، وسط مطالب بإعلان حالة الطوارئ الصحية. وشدد خبراء وأطباء مغاربة على ضرورة التلقيح باعتباره الحل الوحيد لوقف انتشار المرض، بحسب موقع هسبرس المحلي، مع مطالبات بإعلان حالة طوارئ صحية وتفعيل استراتيجية مشتركة تضم قطاعات الصحة والتعليم والداخلية. كما دعت الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة إلى تعزيز جهود التلقيح ومكافحة سوء التغذية لضمان حماية الأطفال من هذا الوباء القاتل. ونقل الموقع المغربي عن سعيد عفيف، اختصاصي طب الأطفال وعضو اللجنة العلمية للتلقيح ضد “كوفيد 19″، تأكيده على أن “الوباء موجود، والحل هو اللقاح”، موضحاً أن خطورة بوحمرون تتمثل بشكل أساسي في سرعة انتشاره، إذ إن شخص واحد يمكن أن ينقل العدوى إلى أكثر من 12 شخصاً”. وشدد عفيف في تصريح وفق موقع الحرة الأمريكي، على أن “اللقاح هو ناجع وآمن خلافاً للشائعات التي تم تداولها”، لافتاً إلى أن “الوضعية اليوم وعدد الإصابات لم نشاهدها منذ الثمانينات”. وقالت رئيس الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة إن “الحصبة تشكل خطراً قاتلاً على الأطفال المصابين بسوء التغذية والفقر والهشاشة”، مشيرة إلى أن “كل الدراسات تؤكد أن سوء التغذية يسرع من المضاعفات الخطيرة المؤدية إلى العجز أو فقدان البصر… أو الوفاة في حالة الإصابة بالحصبة؛ وهو ما يستدعي اتباع نظاماً غذائياً منتظماً يحتوي الكثير من الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتين مكملات الفيتامينات، خاصة “أ” و”د” باعتبار أنهما مهمان بشكل خاص لوظيفة المناعة لتفادي تلف العين والإصابة بالعمى، ويمكن أن يساعد في تقليل شدة الأعراض والأطعمة التي لها دور فعال في تعزيز جهاز المناعة وسرعة الشفاء لأنها مليئة بالعناصر الغذائية الأساسية لجسم الإنسان، في ظل الفقر وارتفاع أسعار المواد الغذائية الأساسية”. وفي نوفمبر العام الماضي أفادت تقديرات منظمة الصحة العالمية والمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها أن عدد حالات الإصابة بالحصبة في العالم بلغ نحو 10.3 مليون حالة في عام 2023، أي ما يمثل زيادة بنسبة 20% مقارنة بعام 2022. وتُعزى هذه الزيادة في عدد الحالات إلى نقص التغطية بالتمنيع على الصعيد العالمي. واشارت إلى أنه يمكن الوقاية من الحصبة بتلقي جرعتين من لقاح الحصبة؛ إلا أنها بيّنت أن هناك أكثر من 22 مليون طفل لم يتلقوا الجرعة الأولى من لقاح الحصبة في عام 2023. وعلى الصعيد العالمي، تلقى نحو 83% من الأطفال جرعتهم الأولى من لقاح الحصبة في عام 2022، في حين لم يتلقَّ الجرعة الثانية الموصى بها سوى 74% من الأطفال. وأكدت على ضرورة تحقيق تغطية بالتمنيع بنسبة لا تقل عن 95% من جرعتي لقاح الحصبة في كل بلد ومجتمع محلي للوقاية من فاشيات المرض وحماية السكان من أحد أشد الفيروسات البشرية المعدية في العالم. وقال الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس، المدير العام للمنظمة، ساهم لقاح الحصبة أكثر من أي لقاح آخر في إنقاذ أكبر عدد من الأرواح خلال الخمسين سنة الماضية. وتابع قائلاً لإنقاذ المزيد من الأرواح ومنع هذا الفيروس الفتاك من إلحاق الأذى بالفئات الأكثر ضعفاً، يجب أن نستثمر في تمنيع كل شخص، بغض النظر عن المكان الذي يعيش فيه. وقالت الدكتورة ماندي كوهين، مديرة مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها، يشهد عدد حالات العدوى بالحصبة زيادة مطردة في جميع أنحاء العالم، مما يعرض حياة الأفراد وصحتهم للخطر، مضيفة: يمثل لقاح الحصبة أفضل حماية لنا ضد الفيروس، ويجب أن نواصل الاستثمار في الجهود الرامية إلى زيادة إتاحته.
948
| 24 يناير 2025
وجهت منظمتا الأمم المتحدة للطفولة اليونيسف والصحة العالمية نداء عاجلا لدول العالم بالتحرك والعمل على تفادي انتشار مرضي الحصبة وشلل الأطفال، في الوقت الذي تواصل فيه جائحة كوفيد-19 تعطيل خدمات التحصين في جميع المناطق بلا استثناء، مما يضاعف من مخاطر تعرض ملايين الأطفال لأمراض يمكن تفاديها. وقدرت المنظمتان، في بيان مشترك اليوم، أن هناك حاجة إلى 655 مليون دولار (400 مليون دولار بالنسبة لشلل الأطفال و255 مليون دولار بالنسبة للحصبة) لمعالجة الفجوات الخطيرة في المناعة في البلدان غير المؤهلة للانضمام إلى تحالف اللقاحات المعروف باسم (Gavi). وفي سياق متصل، قال السيد تيدروس غيبريسوس مدير عام منظمة الصحة العالمية، في تصريحات، إن فيروس كورونا ألقى بتأثير مدمر على الخدمات الصحية وخاصة خدمات التحصين في جميع أنحاء العالم، مضيفا أنه لدى المنظمة الأدوات والمعرفة لوقف الأمراض مثل شلل الأطفال والحصبة، عكس كوفيد-19 الذي لم يتم اكتشاف علاج له بعد. وأوضح أن ما تحتاجه المنظمة الدولية هو الموارد والالتزامات لوضع هذه الأدوات والمعرفة موضع التنفيذ.. وإذا فعلنا ذلك، سيتم إنقاذ حياة الأطفال. من جهتها، أكدت السيدة هنريتا فور المديرة التنفيذية لـ اليونيسف، في تصريحات، ضرورة ألا تثني الحرب ضد كورونا العالم بأسره عن مكافحة الأمراض الأخرى، لافتة إلى أن التصدي لأزمة كوفيد-19 العالمية أمر بالغ الأهمية، ولكن مع ذلك هناك أمراض مميتة أخرى تهدد أيضا حياة ملايين الأطفال في بعض أفقر مناطق العالم. وأضافت أن هذا هو السبب في الدعوة العاجلة الموجهة اليوم بهدف اتخاذ إجراءات عالمية من جانب قادة البلدان والمانحين والشركاء، مشددة على الحاجة إلى موارد مالية إضافية لاستئناف حملات التطعيم بصورة آمنة وإعطاء الأولوية لأنظمة التحصين التي تعتبر بالغة الأهمية لحماية الأطفال وتجنب الأوبئة الأخرى إلى جانب كوفيد-19. كما ذكرت المنظمتان الأمميتان أنهما سجلتا عودة مرض الحصبة على المستوى العالمي في السنوات الأخيرة، مع استمرار تفشيه في جميع أنحاء العالم، وأشارتا إلى تفاقم فجوات تغطية التطعيم عام 2020 بسبب فيروس كورونا. جدير بالذكر أنه في عام 2019، قفز عدد حالات الإصابة الجديدة بالحصبة إلى أعلى عدد منذ أكثر من عقدين.
1315
| 06 نوفمبر 2020
أعلنت منظمة الصحة العالمية عن انتشار وباء الحصبة في أول شهرين من العام الحالي ليتفشى في 42 دولة أوروبية، حيث بلغ عدد الإصابات 34 ألفا و300 حالة. وسجلت 70% من هذه الحالات في أوكرانيا، وأحصيت وفيات 30 حالة في كل من ألبانيا ورومانيا وأوكرانيا. وعلى الرغم من التمكن من الوصول بالتطعيمات إلى 90% من الدول الأوروبية عام 2017، إلا أن الدول التي ظهرت بها حالات الحصبة، كانت هي الدول التي تعاني من انخفاض مستوى اللقاحات، بما فيها الفئات غير المحصنة، وكبار السن. أصابت الحصبة 84 ألف شخص في عام 2018، توفي منهم 74 شخصا، في الوقت الذي بلغت فيه الإصابات في عام 2017، 25 ألف إصابة فقط، وفي عام 2016 خمسة آلاف لا غير. وكانت الدول الأوروبية قد اعتمدت عام 2014 بالإجماع خطة التطعيم التي تسمح بتلقيح 95% من السكان، بجرعتين، لحماية الفئات الأكثر تعرضا (الأطفال والمرضى وكبار السن). وأفادت المنظمة بأنه طالما لم يصل مستوى التطعيم في العالم إلى 95% ، سوف تظل الحصبة مرضا يهدد جميع بلاد المعمورة بلا استثناء. تظل الحصبة أحد الأسباب الرئيسية لوفاة الأطفال في أنحاء العالم، على الرغم من توفر الأمصال الفعالة والآمنة. والحصبة مرض معد للغاية، تنتقل عدواه عبر الجهاز التنفسي، من خلال الاتصال المباشر وغير المباشر مع الشخص المريض، ولا يوجد علاج للحصبة، والحل الوحيد لمجابهتها هو الوقاية بالتطعيم.
704
| 07 مايو 2019
قال باحثون أمريكيون، إنهم نجحوا في تطوير تكنولوجيا يمكنها أن تساعد في إعطاء الأطفال جميع لقاحات التطعيم في حقنة واحدة، يمكن أن تستمر في إطلاق الجرعات داخل الجسم لمئات الأيام. الحقنة طورها باحثون من "معهد ماساتشوسيتس للتكولوجيا" بالولايات المتحدة، ونشروا نتائج أبحاثهم في العدد الأخير من دورية (Science) العلمية. وتغني هذه الحقنة عن حقن التطعيمات التي تسبب ألمًا شديدًا للأطفال، وهناك تطعيمات ضد الكثير من الأمراض مثل التيتانوس، والسعال الديكي، وشلل الأطفال، والتهاب الكبد الوبائي "ب"، والحصبة، والنكاف وغيرها وتؤخذ على فترات متقاربة بعد الولادة. وأوضح الباحثون أنهم طوروا نوعًا جديدًا من الجزيئات الصغيرة، يمكن أن يجمع كل الجرعات في حقنة واحدة، وتشبه هذه الجزيئات أكواب القهوة الصغيرة التي تملئ باللقاح، ثم تُغلق بغطاء. وأضافوا أنه من الممكن تغيير تصميم هذه الأكواب بحيث يمكن تجزئة محتوياتها وتفريغها إلى الجسم في الوقت المناسب فقط. ويُخزن المحلول، الذي يُعطى للأطفال مرة واحدة، اللقاح في كبسولات مجهرية، تُطلق إلى الجسم الجرعة الأولية، ثم جرعات تعزيزية في أوقات مُحددة. وأظهرت مجموعة من الاختبارات على الفئران أنه يمكن تفريغ المحتويات إلى الجسم بالضبط بعد 9 و20 و21 يوما من حقنها. وأوضح الباحثون أنهم استطاعوا أيضاً تطوير جزيئات أخرى يمكن أن تستمر لمئات الأيام، لكن لم تجر اختبارات على المرضى حتى الآن. وأظهرت دراسات أجريت على الفئران فاعلية هذا التوجه، وقال الباحثون إن هذه التكنولوجيا قد تساعد المرضى في أنحاء العالم. وقال روبرت لانجر، من معهد ماساتشوسيتس للتكولوجيا: "إننا سُعداء للغاية بهذا البحث". وأضاف "للمرة الأولى يمكن تأسيس مكتبة من جزيئات اللقاحات الصغيرة المُغطاة، وكل منها مُبرمج لإطلاقها إلى الجسم في توقيت مُحدد ويمكن التنبؤ به، حتى يتسنى للأشخاص إمكانية الحصول على حقنة واحدة". وتابع "هذا قد يكون له تأثير كبير على المرضى في كل مكان، خاصة في دول العالم النامي".
2397
| 16 سبتمبر 2017
أعلن المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة استيفان دوغريك، اليوم الثلاثاء، عن عدد حالات الإصابة بالحصبة في الصومال وصلت إلى أكثر من 13 ألف حالة العام الحالي، مقارنة بما يقرب من 5 آلاف حالة سنويًا منذ العام 2014. جاء ذلك في مؤتمر صحفي بمقر المنظمة الدولية بنيويورك، اليوم الثلاثاء. وقال "دوغريك" إن هناك زيادة "مقلقة" في عدد الحالات المشتبه في إصابتها بالحصبة في الصومال. وأوضح أن "مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) تم إبلاغه بوصول عدد حالات الإصابة بالحصبة في الصومال إلى 13 ألف و428 حالة العام الحالي، مقارنة بما يقرب من 5 آلاف حالة سنويًا منذ العام 2014"، دون مزيد من التفاصيل. وأضاف: "يقول أوتشا إن النزوح الناجم عن موجة الجفاف الحالية في الصومال يفاقم الوضع ويزيد من انتشار المرض، ويعتزم المكتب القيام بحملة طارئة شاملة ضد الحصبة التي تستهدف الأطفال دون سن العاشرة، لكنها في حاجة إلى مبلغ 14 مليون دولار لدعم الحملة". وبحسب بيانات لمنظمات دولية معنية، لا يجد نصف سكان الصومال، التي تعد عاشر أفقر دولة في العالم، إمكانية الوصول إلى الموارد المائية، ما يدفع الأطفال للمسير عدة كيلومترات من أجل تأمين مياه للشرب. كما يتسبب تلوث المياه في انتشار الأمراض الوبائية، ويقدر عدد المصابين بمرضي الكوليرا والملاريا بنحو 600 ألف شخص في البلاد، وفق بيانات المنظمات ذاتها. فيما تتواصل التحذيرات الأممية من تفاقم الوضع الإنساني في الصومال وتحوله إلى كارثة إنسانية ما لم تتدخل الجهات الإنسانية للحد من أزمة الجفاف، وتخفيف معاناة المتضررين، الذين يقدر أعدادهم بنحو 6 مليون صومالي معظمهم نساء وأطفال، وهو عدد يمثل نصف تعداد سكان البلاد تقريبًا والبالغ نحو 12 مليون نسمة. والحصبة، مرض فيروسي حاد ومعدي يصيب الأطفال، ويسبب لهم بعض المضاعفات التي تكون خطيرة في بعض الأحيان، ويعتبر من أكثر الأمراض انتشارًا في سن الطفولة بصفه خاصة.
675
| 02 أغسطس 2017
توفي 17 طفلا في رومانيا منذ سبتمبر الماضي جراء انتشار للحصبة، حسبما قال وزير الصحة الروماني فلوريان بودوج. وأوضح الوزير أن كل الأطفال المتوفين لم يكونوا قد حصلوا على التطعيم اللازم ضد الحصبة، مشيرا إلى أنه تم الإبلاغ عن إصابة نحو 3400 بالمرض منذ فبراير 2016. وأشار إلى أن الفيروس الذي سبب انتشار المرض مماثل لجرثومة وجدت في المجر وإيطاليا، ولكن يصعب الجزم بأنها نفس الجرثومة، داعيا إلى حصول الأطفال على التطعيم، قائلا "إنها الوسيلة الوحيدة الفعالة لمنع المرض". ويتلقى 80% من الرومانيين أول تطعيم ضد الحصبة، بينما لا يحصل سوى 50% على التطعيم الثاني. ويُشير خبراء إلى أن أحد الأسباب الرئيسية للمشكلة تكمن في صعوبة الحصول على الرعاية الصحية. وحذر المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها في الأسبوع الماضي من "ارتفاع احتمال انتقال فيروس الحصبة من رومانيا إلى البلدان المجاورة". وفي المجر المجاورة، أعلنت بياتريكس أوروزي رئيسة المركز الوطني لمكافحة الأوبئة أن الحصبة لم تعد تشكل تهديدا بالانتشار على نطاق الدولة بعد إعلان مسؤولي الصحة هناك عن الاشتباه في 31 حالة إصابة. يذكر أن فيروس الحصبة معد ويسبب التهابا في المسالك الهوائية، ومن أعراض المرض السعال والزكام وألم الحلق وارتفاع درجة حرارة الجسم.
387
| 12 مارس 2017
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن نجاح الحملة الوطنية للتحصين ضد الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف التي نفذتها في الفترة من 17 أكتوبر وحتى 30 نوفمبر الماضيين وتم خلالها تطعيم 166 ألفا و145 طفلا وطفلة من عمر سنة وحتى 13 عاما. وكانت الحملة قد شملت كافة المدارس الحكومية والخاصة، بالإضافة إلى مراكز الرعاية الصحية الأولية والمرافق الصحية التابعة لقطر للبترول وقطر غاز ومركز السدرة للطب والبحوث وعدد من المرافق الصحية الخاصة حيث تم تطعيم 70 ألفا و142 طالبا وطالبة في 125 مدرسة خاصة ومدارس الجاليات، إلى جانب 40 ألفا و176 طالبا وطالبة في 214 مدرسة وروضة أطفال حكومية. وبلغ عدد الأطفال الذين تم تطعيمهم في المراكز الصحية الحكومية والخاصة حوالي 55 ألفا و827 طفلا وطفلة منهم 42 ألفا و449 تم تطعيمهم في المراكز الصحية الحكومية و13 ألفا و378 طفلا وطفلة تم تطعيمهم في المراكز الصحية الخاصة. وأوضحت وزارة الصحة العامة أن الحملة تمت بنجاح ولم يتم تسجيل أي أعراض جانبية حادة في أوساط الأطفال الذين تم تطعيمهم حيث جرى الالتزام التام بأعلى معايير الجودة والنوعية لتقديم خدمات التطعيم. تجدر الإشارة إلى أن الحملة الوطنية نفذت بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية والمركز الأمريكي للوقاية والتحكم بالأمراض وهدفت إلى تعزيز جهود وزارة الصحة العامة للقضاء على مرض الحصبة بالتماشي مع توصيات المنظمة العالمية والتي تطالب كافة دول العالم بتنفيذ مثل هذه الحملات على المستوى الوطني للوصول إلى هدف التخلص من الحصبة بحلول العام 2020. ونوهت وزارة الصحة بتعاون كافة الجهات التي ساهمت في تنفيذ أنشطة الحملة وخصوصا وزارة التعليم والتعليم العالي، ومؤسسة حمد الطبية، ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية، والمرافق الصحية التابعة لقطر للبترول والمرافق الصحية التابعة لراس غاز ومركز السدرة للطب والبحوث والمرافق الصحية الخاصة التي شاركت في توفير التطعيم لمراجعيها مجانا.
405
| 07 ديسمبر 2016
أعلنت وزارة الصحة العامة أن غدا الأربعاء هو آخر أيام أنشطة الحملة الوطنية للتحصين ضد الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف. وأوضحت الوزارة أن عدد الأطفال الذين تم تطعيمهم في الحملة حتى يوم الأحد الماضي بلغ نحو 163 ألف طفل وطفلة. ودعت وزارة الصحة العامة الأهالي وأولياء أمور الأطفال من عمر سنة واحدة وحتى ثلاث عشرة سنة ممن لم يحصلوا على التطعيم إلى اصطحاب أطفالهم إلى المرافق الصحية المشاركة بالحملة للحصول على التطعيم المجاني قبل نهاية الحملة.
475
| 29 نوفمبر 2016
تختتم غدا الاربعاء أنشطة الحملة الوطنية للتحصين ضد الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف بعد ان قامت وزارة الصحة العامة بتطعيم حوالي 163 الف طفل وطفلة حتى يوم الاحد الماضي. واستهدفت الحملة الاطفال من عمر سنة وحتى 13 سنة حيث تم تقديم التطعيم في مراكز الرعاية الصحية الأولية والمرافق الصحية التابعة لقطر للبترول والمرافق الصحية الخاصة المشاركة في الحملة والمدارس المستقلة والخاصة ومدارس الجاليات. ودعت وزارة الصحة الأهالي وأولياء أمور الأطفال من عمر سنة واحدة وحتى ثلاثة عشر سنة ممن لم يحصلوا على التطعيم إلى اصطحاب أطفالهم إلى المرافق الصحية للحصول على التطعيم المجاني وذلك قبل نهاية الحملة يوم غد وذلك من خلال مراكز الرعاية الصحية الأولية والمرافق الصحية التابعة لقطر للبترول والتابعة لرأس غاز بالخور بالإضافة إلى عدد من المستشفيات الخاصة. يذكر أن الحملة الوطنية للتحصين ضد الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف التي انطلقت يوم 17 اكتوبر الماضي، تأتى بهدف تعزيز جهود دولة قطر في بلوغ هدف منظمة الصحة العالمية بالتخلص من هذه الأمراض شديدة العدوى، حيث تسعى الدولة إلى الوصول إلى هدف القضاء على الحصبة قبل عام (2020) وهو الموعد الذي وضعته منظمة الصحة العالمية كتاريخ مستهدف في إقليم شرق المتوسط.
457
| 29 نوفمبر 2016
دعت وزارة الصحة العامة أولياء الأمور إلى الحرص على تطعيم أبنائهم من عمر سنة وحتى 13 عاماً ضد الحصبة، وذلك في إطار الحملة الوطنية للتحصين ضد الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف. وأشارت الوزارة في بيان صحفي إلى أنه تم تمديد حملة التطعيم حتى نهاية شهر نوفمبر الجاري على مستوى المرافق الصحية المشاركة في الحملة بدلاً من الموعد المقرر لانتهاء الحملة يوم غد، وذلك بهدف إتاحة الفرصة لتحصين المزيد من الأطفال بناء على رغبة أولياء الأمور. وأوضحت الوزارة أن عدد الأطفال الذين تم تطعيمهم في الحملة الوطنية حتى نهاية الأسبوع الماضي بلغ نحو 150 ألف طفل وطفلة تم تطعيمهم في المدارس ومراكز الرعاية الصحية الأولية والمرافق الصحية التابعة لقطر للبترول ومركز السدرة للطب والبحوث والمرافق الصحية الخاصة. وبلغ عدد المدارس التي تم تغطيتها من خلال الحملة 320 مدرسة منها 214 مدرسة وروضة أطفال حكومية و106 من المدارس الخاصة ومدارس الجاليات. وأكدت وزارة الصحة أنه للأسبوع الرابع على التوالي لم يتم تسجيل أي أعراض جانبية حادة في أوساط الأطفال الذين تم تطعيمهم، حيث يتم الالتزام التام بأعلى معايير الجودة والنوعية لتقديم خدمات التطعيم. كما أفادت بأنه بإمكان أولياء الأمور تطعيم أبنائهم في كافة مراكز الرعاية الصحية الأولية والمرافق الصحية التابعة لقطر للبترول والمرافق الصحية التابعة لرأس غاز بالخور، بالإضافة إلى عدد من المستشفيات والمراكز الصحية الخاصة.
1066
| 13 نوفمبر 2016
تواصل حملة التحصين حتى الاثنين المقبل*تغطية 276 مدرسة حكومية وخاصة وجاليات بلغ عدد الأطفال الذين تم تطعيمهم في الحملة الوطنية للتحصين ضد الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف حوالي 120 ألف طفل وطفلة حتى الآن، حيث تتواصل عملية التطعيم لغاية 14 نوفمبر الجاري وتستهدف الأطفال من عمر عام واحد حتى 13 عاما. وأوضحت وزارة الصحة العامة أن المدارس التي تم تغطيتها بحملة التطعيم حتى الآن بلغت 276 مدرسة منها 200 مدرسة حكومية و 76 مدرسة خاصة ومدرسة جاليات، بينما تستمر الفرق الطبية التابعة لوزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية في تطعيم الطلاب في المدارس الحكومية والخاصة وذلك بالتعاون مع وزارة التعليم والتعليم العالي طوال فترة الحملة. وأشارت الوزارة إلى أنه لم يتم تسجيل أي أعراض جانبية حادة في أوساط الأطفال الذين تم تطعيمهم، حيث يتم الالتزام التام بمعايير الجودة والنوعية لتقديم خدمات التطعيم. ودعت وزارة الصحة الأهالي وأولياء أمور الأطفال ممن هم دون سن المدرسة أو الأطفال الذين تخلفوا عن التطعيم في مدارسهم التي تم تغطيتها سابقا إلى اصطحاب أطفالهم إلى مراكز الرعاية الصحية الأولية أو المراكز الصحية الخاصة المشاركة في الحملة، حيث يتم التطعيم طيلة فترة الحملة في عيادة التطعيم بمؤسسة حمد الطبية والمرافق الصحية التابعة لشركة قطر للبترول والمرافق الصحية التابعة لرأس غاز بالخور ومركز السدرة للطب والبحوث، إضافة إلى عدد من المستشفيات والمراكز الصحية الخاصة. وتأتي الحملة الوطنية للتحصين ضد الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف لتعزيز جهود دولة قطر في بلوغ هدف منظمة الصحة العالمية بالتخلص من هذه الأمراض شديدة العدوى، حيث تسعى الدولة إلى الوصول إلى هدف القضاء على الحصبة قبل العام 2020 وهو الموعد الذي وضعته منظمة الصحة كتاريخ مستهدف في إقليم شرق المتوسط.
226
| 07 نوفمبر 2016
بلغ عدد الأطفال الذين تم تطعيمهم في الحملة الوطنية للتحصين ضد الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف حوالي 120 ألف طفل وطفلة حتى الآن، حيث تتواصل عملية التطعيم لغاية 14 نوفمبر الجاري وتستهدف الأطفال من عمر عام واحد حتى 13 عاما. وأوضحت وزارة الصحة العامة أن المدارس التي تم تغطيتها بحملة التطعيم حتى الآن بلغت 276 مدرسة منها 200 مدرسة حكومية و 76 مدرسة خاصة ومدرسة جاليات، بينما تستمر الفرق الطبية التابعة لوزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية في تطعيم الطلاب في المدارس الحكومية والخاصة وذلك بالتعاون مع وزارة التعليم والتعليم العالي طوال فترة الحملة. وأشارت الوزارة إلى أنه لم يتم تسجيل أي أعراض جانبية حادة في أوساط الأطفال الذين تم تطعيمهم، حيث يتم الالتزام التام بمعايير الجودة والنوعية لتقديم خدمات التطعيم. ودعت وزارة الصحة الأهالي وأولياء أمور الأطفال ممن هم دون سن المدرسة أو الأطفال الذين تخلفوا عن التطعيم في مدارسهم التي تم تغطيتها سابقا إلى اصطحاب أطفالهم إلى مراكز الرعاية الصحية الأولية أو المراكز الصحية الخاصة المشاركة في الحملة، حيث يتم التطعيم طيلة فترة الحملة في عيادة التطعيم بمؤسسة حمد الطبية والمرافق الصحية التابعة لشركة قطر للبترول والمرافق الصحية التابعة لرأس غاز بالخور ومركز السدرة للطب والبحوث، إضافة إلى عدد من المستشفيات والمراكز الصحية الخاصة. وتأتي الحملة الوطنية للتحصين ضد الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف لتعزيز جهود دولة قطر في بلوغ هدف منظمة الصحة العالمية بالتخلص من هذه الأمراض شديدة العدوى، حيث تسعى الدولة إلى الوصول إلى هدف القضاء على الحصبة قبل العام 2020 وهو الموعد الذي وضعته منظمة الصحة كتاريخ مستهدف في إقليم شرق المتوسط.
242
| 07 نوفمبر 2016
د. بركات: تكرار إعطاء اللقاح لا يشكل أي خطورة بدأ المستشفى الأهلي مشاركته في حملة التطعيم الوطنية ضد الحصبة الأسبوع الماضي، وتستمر حتى منتصف الشهر الجاري، وتهدف إلى وقاية الأطفال، ومنع انتشار هذه الأمراض، وبالتالي القضاء على الفيروسات المسببة لها. وتشمل الحملةُ الأطفالَ من عمر السنة إلى الأطفال البالغين سن الثلاثة عشر عاماً. حيث تم التنسيق من قبل قسم الصيدلية في المستشفى الأهلي، ووزراة الصحة، وتم بعدها تسلم ألف جرعة لتطعيم ضد الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف. ومن جانبه، قال الدكتور محمد بركات (استشاري طب الأطفال): "إن هذه المبادرة كانت ضرورية جدا لما تسببه العدوى بهذا المرض من خطورة، حيث يحدث بسبب فيروس ينتقل عن طريق السعال والرذاذ المنبعث من الفم أثناء العطاس، وهو مرض معدٍ يصيب الأطفال وكبار السن الذين ليس لديهم مناعة ضد المرض. وأضاف: إنه تتراوح فترة حضانة المرض 10 أيام، يتلوها أعراض الزكام والحرارة والسعال والتهاب الملتحمة والطفح الجلدي.. أما الطفح الجلدي فيتصف بظهوره في الوجه والرأس، ثم ينتشر في باقي الجسد، ويكون الشخص المصاب معدياً بفترة أربعة أيام قبل ظهور الطفح، وأربعة أيام بعد ظهوره. وأشار بركات إلى أن الأشخاص المعرضين للأصابة بمرض الحصبة، هم الأطفال والبالغون من جميع الفئات العمرية، والذين لم يتطعموا سابقاً تحت خطورة الإصابة بالمرض ومضاعفاته، بما يتضمنها الاختلاطات الشديدة والوفاة. كما أن هناك احتمال إصابة المرأة الحامل للمرض، إذا لم تكتسب سابقا المناعة. لا خطورة ونوه إلى أن تكرار إعطاء اللقاح لا يشكل أي خطورة بل بالعكس يزيد من عدد المحصنين ضد المرض، وبالتالي منع مرض الحصبة من الانتشار، والقضاء عليه. وذكر أنه لا يوجد علاج نوعي لمرض الحصبة، ولكننا نعالج أعراض المرض. وتعتبر الطريقة المثالية للوقاية من المرض، إعطاء لقاح الحصبة، والحصبة الألمانية، والنكاف، الذي يضفي أيضا مناعة ضد الحصبة الألمانية والنكاف. يتسبب مرض النكاف بارتفاع الحرارة، وضخامة الغدة النكفية، وقد تكون مضاعفاته خطيرة كالعقم، وفقدان السمع والتهاب الدماغ. ويسبب مرض الحصبة الألمانية عند المرأة الحامل تشوهات عند الجنين. وحذر من إعطاء اللقاح إلى الحالات التي حدث لديها تحسس شديد سابقاً، بعد إعطاء لقاح الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف، أو إذا كان الطفل يعاني من مرض مع ارتفاع الحرارة، كما لا يعطى اللقاح للمرأة الحامل، ولا يعطى اللقاح للمرضى المصابين بنقص المناعة، والذين يتناولون الأدوية المثبطة للمناعة، والستيروئيدات.
505
| 04 نوفمبر 2016
بدأ المستشفى الأهلي مشاركته في حملة التطعيم الوطنية ضد الحصبة الأسبوع الماضى، والتى تستمر حتى منتصف الشهر الجاري والتي تهدف إلى وقاية الأطفال ومنع انتشار هذه الأمراض وبالتالي القضاء على الفيروسات المسببة لها. وتشمل الحملة الأطفال من عمر السنة إلى الأطفال البالغين سن الثلاثة عشر عاماً . حيث تم التنسق من قبل قسم الصيدلية في المستشفى الأهلي وزراة الصحة وتم بعدها استلام الف جرعة لتطعيم ضد الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف. ومن جانبه قال الدكتور محمد بركات استشارى طب الأطفال ،" أن هذه المبادرة كانت ضرورية جدا لما تسببه العدوة بهذا المرض من خطورة حيث يحدث بسبب فيروس ينتقل عن طريق السعال والرذاذ المنبعث من الفم اثناء العطاس والسعال وهو مرض معدي يصيب الأطفال وكبار السن الذين ليس لديهم مناعة ضد المرض. وأضاف أنه تتراوح فترة حضانة المرض 10 ايام يتلوها اعراض الزكام والحرارة والسعال والتهاب الملتحمة والطفح الجلدي . أما الطفح الجلدي فيتصف بظهوره في الوجه والرأس ثم ينتشر في باقي الجسد ويكون الشخص المصاب معدي بفترة اربعة أيام قبل ظهور الطفح واربعة أيام بعد ظهوره. وأشار بركات أن الأشخاص المعرضون للأصابه بمرض الحصبة هم الأطفال والبالغون من جميع الفئات العمرية والذين لم يتطعموا سابقا تحت خطورة الإصابة بالمرض ومضاعفاته بما يتضمنهاالإختلاطات الشديدة والوفاة .كما أن هناك احتمال اصابة المرأة الحامل للمرض إذا لم تكتسب سابقا المناعة. ونوه أن تكرار اعطاء اللقاح لايشكل أي خطورة بل بالعكس يزيد من عددالمحصنينضد المرض وبالتالي منع مرض الحصبة من الإنتشار والقضاء عليه. و ذكر أنه لايوجد علاج نوعي لمرض الحصبة ولكننا نعالج أعراض المرض . وتعتبر الطريقة المثالية بالوقاية من المرض باعطاء لقاح الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف الذي يضفي ايضا مناعة ضد الحصبة الألمانية والنكاف . يتسبب مرض النكاف بارتفاع الحرارة وضخامة الغدة النكفية وقد تكون مضاعفاته خطيرة كالعقم وفقدان السمع والتهاب الدماغ . ويسبب مرض الحصبة الألمانية عند المرأة الحامل تشوهات عند الجنين. و حذر د.انس من أعطاء اللقاح إلى الحالات التى حدث لديها تحسس شديد سابقا بعد اعطاء لقاح الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف او اذا كان الطفل يعاني من مرض مع ارتفاع الحرارة ،كما لايعطى اللقاح للمرأة الحامل ولايعطى اللقاح للمرضى المصابين بنقص المناعة والذين يتناولون الأدوية المثبطة للمناعة والستيروئيدات.
497
| 01 نوفمبر 2016
* انطلاق حملة التطعيم ضد الحصبة والنكاف في 18 مدرسة * الفرق الطبية ستوجد في كافة مدارس الدولة لتطعيم أبنائنا دشنت سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري وزيرة الصحة العامة صباح اليوم، الحملة الوطنية للتحصين ضد الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف، في مركز روضة الخيل الصحي، بحضور الدكتورة مريم عبدالملك، مدير عام مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، وعدد من كبار المسؤولين في وزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية، ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية. ودعت سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري، وزير الصحة العامة أولياء الأمور إلى تطعيم أبنائهم ضمن الحملة الوطنية للتحصين ضد الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف التي بدأت اليوم الاثنين وتستمر حتى 14 نوفمبر المقبل، مشيرة إلى أن الحملة تهدف إلى حماية أبنائنا من هذه الأمراض التي من الممكن أن تسبب مضاعفات صحية خطيرة. بيئة صحية وأوضحت سعادتها أن الحملة تأتي كذلك ضمن جهود دولة قطر للقضاء على مرض الحصبة بحلول عام 2020، لافتة إلى أن الدولة تحرص على توفير بيئة صحية خالية من الأمراض المستهدفة بالتطعيم، حيث تم إنشاء البرنامج الوطني للتطعيم منذ عام 1979، وتم إدخال أحدث وأكفأ التطعيمات المعتمدة ضمن برنامج التطعيمات للأطفال والبالغين، والذي ساهم بشكل كبير، بفضل الله تعالى، في القضاء على عدد من الأمراض المعدية في دولة قطر. وأوضحت سعادتها أن الفرق الطبية ستتواجد في كافة المدارس في الدولة لتطعيم أبنائنا في سن الدراسة ضمن الفئة العمرية المستهدفة (من عمر سنة حتى 13 سنة)، كما أن كافة مراكز الرعاية الصحية الأولية، وعدد من المراكز الخاصة ستستقبل الأطفال دون سن المدرسة لتطعيمهم ضمن الحملة الوطنية للتحصين. وأشادت سعادة وزيرة الصحة العامة بالحرص الكبير من المواطنين والمقيمين الذين تواصلوا مع الوزارة عبر وسائل التواصل المختلفة للاستفسار عن التطعيم ومعرفة المعلومات الكافية، بما يضمن صحة وسلامة أبنائهم، وهو الهدف الأسمى الذي نحرص عليه. وخلال اليوم الأول من انطلاق الحملة تم تطعيم الأطفال في (18) مدرسة مستقلة وخاصة، كما استقبلت مراكز الرعاية الصحية الأولية الأطفال دون سن المدرسة، ويتواصل التطعيم في المراكز الصحية طوال فترة الحملة خلال الفترتين الصباحية والمسائية، دون الحاجة للحصول على موعد مسبق للتطعيم، حيث بإمكان الآباء والأمهات اصطحاب أطفالهم إلى مراكز الرعاية الصحية الأولية في الوقت الذي يناسبهم للحصول على التطعيم خلال فترة الحملة. وزيرة الصحة خلال تدشين حملة التطعيم ضد الحصبة والنكاف الرعاية الأولية وقالت الدكتورة مريم عبد الملك — مدير عام مؤسسة الرعاية الصحية الأولية "إن مؤسسة الرعاية الصحية الأولية عبر التنسيق المستمر مع وزارة الصحة العامة تقوم بدور بارز في مكافحة كافة الأمراض عن طريق حملات التطعيم، من خلال فتح الباب لجميع أبناء المجتمع لتلقي التطعيم لكافة أنواع الأمراض المعدية التي يمكن تجنبها بفضل التطعيم". وأضافت "إن مشاركة مؤسسة الرعاية الصحية الأولية في الحملة الوطنية للتطعيم الثلاثي ضد مرض الحصبة، والحصبه الألمانية والنكاف، ستكون من خلال توفير الطعوم اللازمة لجميع الأطفال مواطنين ومقيمين في المراكز الصحية والمدارس المستقلة، من عمر سنة حتى 13 سنة، من خلال فرق ثابتة ومتحركة. تضم كوادر طبية مدربة (حوالي 400 كادر) من أطباء وتمريض وصيادلة وفرق الدعم اللوجستية المختلفة لضمان وصول التطعيمات وتطعيم الفئات المستهدفة مع مراعاة عوامل الوقت وأماكن التطعيمات المنتشرة في كافة انحاء الدولة". كما يتواصل التطعيم كذلك طوال فترة الحملة في عيادة التطعيم في مؤسسة حمد الطبية، والمرافق الصحية التابعة لشركة قطر للبترول، والمرافق الصحية التابعة لرأس غاز بالخور، ومركز السدرة للطب والبحوث، إضافة إلى 20 مركزاً خاصاً يتم تقديم التطعيم فيها مجاناً وهي: مستشفى عيادة الدوحة ومستشفى العمادي، وعيادات المستشفى الأمريكي، ومجمع الشفاء الطبي بالدائري الرابع، ومركز أستر الطبي فرع المنتزه، ومجمع طب الأم والجنين، ومركز عيادات الإسراء، ومركز أستر الطبي بلاس فرع الهلال، ومركز أستر الطبي فرع الخور، ومركز الطائي الطبي، والمركز الطبي السوري الأمريكي، وعيادات الطبي العائلي، ومركز الحياة الطبي، وعيادات أبولو قطر، وعيادة الدكتور ماهر عباس، ومجمع المنصور الطبي، وعيادة الدكتور بشار بشار، ومركز الكيالي الطبي، ومجمع تداوي الطبي، ومركز أطلس الطبي، ومركز المستقبل الطبي. جدير بالذكر أن وزارة الصحة العامة تتلقى الاستفسارات حول الحملة على الأرقام الساخنة 66740948 للغة العربية، و66740951 للغة الانجليزية، إضافة إلى البريد الالكتروني [email protected]
881
| 17 أكتوبر 2016
تنطلق غداً الاثنين الحملة الوطنية للتحصين ضد الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف (MMR) والتي تنفذها وزارة الصحة العامة وتستهدف الأطفال من عمر سنة إلى 13 عاما. ويتم تنفيذ الحملة التي تستمر حتى 14 نوفمبر المقبل بالتعاون مع وزارة التعليم والتعليم العالي ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية ومؤسسة حمد الطبية، بالإضافة إلى الخدمات الطبية لقطر للبترول ومركز السدرة للطب والبحوث. وسيتم خلال الحملة تحصين الأطفال في الفئة العمرية المستهدفة في المدارس المستقلة والخاصة ومدارس الجاليات بالدولة، بينما يتم تطعيم الأطفال دون سن المدرسة في كافة مراكز الرعاية الصحية الأولية خلال الفترتين الصباحية والمسائية دون الحاجة للحصول على موعد مسبق. كما أن خدمات التحصين ستكون متوفرة كذلك في عيادة التطعيم في مؤسسة حمد الطبية، والمرافق الصحية التابعة لشركة قطر للبترول، والمرافق الصحية التابعة لرأس غاز بالخور، ومركز السدرة للطب والبحوث، إضافة إلى 20 مركزا خاصا يتم تقديم التطعيم فيه مجانا. وتستهدف الحملة تطعيم 294 ألف طفل وطفلة موزعين على 390 مدرسة منها 210 مدارس مستقلة تشمل رياض أطفال و180 مدرسة خاصة ورياض أطفال حيث سيتم تطعيم أكثر من 200 ألف و3 آلاف طالب وطالبة من عمر 5 سنوات إلى 13 عاما، بينما يتم تطعيم الأطفال الآخرين (حوالي 90 ألفا) من خلال المراكز الصحية التابعة للرعاية الاولية والمراكز الأخرى. وكانت وزارة الصحة العامة قد أكدت أمس أن اللقاح المستخدم للتطعيم ضد الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف آمن وفعال ويعطي حماية طويلة الأمد حيث تم اعتماده واستخدامه عالميا منذ أكثر من 40 سنة. وشددت الوزارة على أهمية أخذ الجرعة التنشيطية ضد الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف للوقاية من المرض نظرا لأن نحو 3 إلى 5 في المائة لا تتكون لديهم المناعة الكافية ضد المرض من الجرعة الأولى أو الثانية.
345
| 16 أكتوبر 2016
نظمت وزارة الصحة العامة مؤخراً ورشة عمل لتدريب العاملين الصحيين على كافة الجوانب المتعلقة بالتنفيذ الجيد لأنشطة الحملة الوطنية للتحصين ضد الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف، والتي تنفذ في الفترة من 17 أكتوبر الجارى إلى 14 نوفمبر المقبل، وتستهدف تطعيم جميع الأطفال من عمر عام واحد إلى 13 عاما. شارك في الورشة نحو 255 من العاملين الصحيين بالمرافق الصحية الحكومية والخاصة والجهات المعنية، وتضمنت الورشة العديد من المحاضرات الهامة حول كيفية ضمان التنفيذ الناجح لأنشطة الحملة، ومأمونية وفعالية اللقاح المستخدم في الحملة، والذي دخل عامه الأربعين في الاستخدام حول العالم. وقال الشيخ الدكتور محمد بن حمد آل ثاني مدير إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة العامة في كلمته خلال افتتاح الورشة: إن حملة التطعيم الوطنية ضد الحصبة والحصبة الألمانية تمثل فرصة مهمة لحماية المجتمع من هذه الأمراض وتعزيز الجهود الوطنية بالتخلص منها. د.محمد بن حمد آل ثاني يلقي كلمته وأشار مدير إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة العامة إلى النجاحات الكبرى التي حققها برنامج التحصين الموسع في كافة وزارات الصحة حول العالم منذ إطلاقه عبر منظمة الصحة العالمية في منتصف السبعينيات، حيث أصبح البرنامج جزءاً أساسيا من منظومة الصحة العامة حول العالم، وساهمت التطعيمات منذ ذلك الحين في حماية البشرية من الكثير من الأمراض. وأوضح الدكتور محمد آل ثانى أن إحصائيات منظمة الصحة العالمية تشير إلى أن عدد الوفيات الناجمة عن الحصبة قد انخفضت بنسبة 79% من قرابة 550 ألف حالة وفاة كانت تسجل في عام 2000 إلى 114 ألفاً و900 حالة في عام 2014، كما أن البيانات الجديدة الصادرة عن منظمة الصحة العالمية لمبادرة الحصبة والحصبة الألمانية، توضح أنه تم إنقاذ حياة 17 مليوناً و100 ألف شخص منذ عام 2000، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى زيادة التغطية بخدمات التطعيم ضد مرض الحصبة الفيروسي شديد العدوى، كما ساهم التطعيم ضد الحصبة بدور رئيسي في الحد من وفيات الأطفال وفي التقدم نحو الهدف الرابع من الأهداف الإنمائية للألفية. وأكد مدير إدارة الصحة العامة أن المستويات المنخفضة للإصابة بأمراض الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف في قطر تؤكد أننا قريبون جدا من تحقيق هدف التخلص منها، حيث تبلغ معدلات التغطية بالجرعة الثانية من لقاح MMR أكثر من 90%، كما انخفض معدل الإصابة وعدد حالات الحصبة سريعا خلال السنوات القليلة الماضية، من 160 حالة مؤكدة في عام 2012 إلى 18 حالة خلال عام 2015، وفيما يتعلق بالنكاف والحصبة الألمانية فإن دولة قطر قريبة من القضاء على المرضين، ولم تتجاوز حالات الإصابة 21 حالة نكاف و 7 حالات حصبة ألمانية في عام 2015. وقدم الدكتور حمد عيد الرميحي مدير حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية بوزارة الصحة الصحة محاضرة خلال الورشة استعرض فيها الوضع الإقليمي والعالمي للحصبة؛ كما قدمت الدكتورة سهى البيات رئيس قسم التطعيمات بوزارة الصحة العامة محاضرة حول أهدافحملة التطعيم الوطنية ضد الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف.
1318
| 10 أكتوبر 2016
أكدت وزارة الصحة العامة أن حملة التطعيم الوطنية ضد الحصبة والحصبة الألمانية التي تنفذها الوزارة اعتبارا من يوم 17 اكتوبر الجاري تمثل فرصة مهمة لحماية المجتمع من هذه الأمراض وتعزز الجهود الوطنية للتخلص منها. وأوضح الشيخ الدكتور محمد بن حمد آل ثاني مدير إدارة الصحة العامة بالوزارة أن المستويات المنخفضة للإصابة بأمراض الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف في دولة قطر تؤكد أن الدولة قريبة جدا من تحقيق هدف التخلص من هذه الأمراض حيث تبلغ معدلات التغطية بالجرعة الثانية من لقاح ( MMR ) أكثر من 90% كما انخفض معدل الإصابة وعدد حالات الحصبة سريعا خلال السنوات القليلة الماضية من 160 حالة مؤكدة في عام 2012 إلى 18 حالة خلال عام 2015، في حين أن قطر قريبة من القضاء على مرضي النكاف والحصبة الألمانية حيث لم تتجاوز حالات الإصابة 21 حالة نكاف و7 حالات حصبة ألمانية في عام 2015 . وأشار إلى النجاحات الكبرى التي حققها برنامج التحصين الموسع في قطر وفي كافة وزارات الصحة حول العالم منذ إطلاقه عبر منظمة الصحة العالمية في منتصف السبعينيات حيث أصبح البرنامج جزءا أساسيا من منظومة الصحة العامة في العالم وساهمت التطعيمات منذ ذلك الحين في حماية البشرية من الكثير من الأمراض. ولفت الشيخ الدكتور محمد آل ثاني إلى أن إحصائيات منظمة الصحة العالمية تشير إلى أن عدد الوفيات الناجمة عن الحصبة قد انخفضت بنسبة 79% من قرابة 550 ألف حالة وفاة كانت تسجل في عام 2000 إلى 114 ألفا و900 حالة في عام 2014، كما أن البيانات الجديدة الصادرة عن منظمة العالمية لمبادرة الحصبة والحصبة الألمانية توضح أنه تم إنقاذ حياة 17 مليونا و100 ألف شخص منذ عام 2000، ويرجع ذلك بصفة كبيرة إلى زيادة التغطية بخدمات التطعيم ضد مرض الحصبة الفيروسي شديد العدوى كما ساهم التطعيم ضد الحصبة بدور رئيسي في الحد من وفيات الأطفال وفي التقدم نحو الهدف الرابع من الأهداف الإنمائية للألفية. جاءت تصريحات مدير الصحة العامة خلال ورشة العمل التي نظمتها وزارة الصحة لتدريب العاملين الصحيين على كافة الجوانب المتعلقة بالتنفيذ الجيد لأنشطة الحملة الوطنية للتحصين ضد الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف والتي تنفذ في الفترة من 17 أكتوبر الجاري إلى 14 نوفمبر المقبل وتستهدف تطعيم جميع الأطفال من عمر سنة إلى 13 عاما. وشارك في الورشة نحو 255 من العاملين الصحيين بالمرافق الصحية الحكومية والخاصة والجهات المعنية وذلك بهدف إحاطتهم بكيفية ضمان التنفيذ الناجح لأنشطة الحملة ومأمونية وفعالية اللقاح المستخدم في التطعيم والذي دخل عامه الأربعين في الاستخدام حول العالم. الجدير بالذكر أن الحملة الوطنية للتحصين ضد الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف تنفذها وزارة الصحة العامة بالتعاون مع وزارة التعليم والتعليم العالي ومؤسستي الرعاية الصحية الأولية وحمد الطبية بالإضافة إلى الخدمات الطبية لقطر للبترول ومركز السدرة للطب والبحوث حيث سيتم تطعيم الأطفال في كافة المدارس المستقلة والخاصة ومدارس الجاليات بالدولة إلى جانب الأطفال دون سن المدرسة.
919
| 10 أكتوبر 2016
تطلق مؤسسة الرعاية الصحية الأولية حملة تطعيم ضد مرض الحصبة في أكتوبر القادم في إطار الالتزام الوطني بتحقيق هدف القضاء على هذا المرض في قطر، وتستهدف الحملة الأطفال في المرحلة العمرية من سنة واحدة وحتى 13 سنة في جميع مناطق الدولة. وقال الدكتور خالد العواض، مدير قسم الأمراض الانتقالية بإدارة الشؤون الإكلينيكية بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية إن المؤسسة ووزارة الصحة العامة تسعيان للوصول للأشخاص الذين لم يحصلوا على التطعيم ضد الحصبة في كل أنحاء البلاد. وذكر أن المؤسسة تعمل على توفير وتعزيز استخدام اللقاحات لحماية جميع الفئات العمرية المختلفة بالبلاد من الإصابة بالأمراض التي يمكن تفاديها بالتطعيمات، مُبيّناً أن الدراسات أثبتت ارتفاع معدلات التطعيمات والتحصينات في قطر. ونوّه في هذا الصدد إلى أن التطعيم يغطي ما يزيد عن 95%، مما يعد أمراً جيدا ومًطمّئناً لتحقيق المناعة، لافتاً إلى أن المؤسسة وتحت إشراف وزارة الصحة العامة تقوم بالعديد من الفعاليات التي توضح أهمية التحصين لكافة الأعمار تماشياً مع سياسات منظمة الصحة العالمية، مع التركيز على رفع الوعي لدى السكان بأهمية أن يستكمل الطفل جرعات اللقاحات المقررة له، فضلاً عن تنفيذ العديد من الأنشطة التدريبية الهادفة لتطوير وتحسين كفاءة المرافق الصحية في توسيع خدمات التحصين الأساسية والتركيز على تعزيز إمكانية الوصول للأطفال. وأوضح العواض في تصريح صحفي أن مرض الحصبة هو عبارة عن فيروس شديد العدوى يصيب الغشاء المخاطي وينتقل بعد ذلك إلى باقي أجزاء الجسم و ينتشر عن طريق السعال أو العطس أو مخالطة شخص موبوء عن كثب أو مخالطة الإفرازات الصادرة عن أنفه أو حلقه بشكل مباشر باعتباره من الفيروسات شديدة الإعداء، حيث يظل نشطا ومعديا في الهواء أو على المساحات الموبوءة طوال فترة قد تبلغ ساعتين من الزمن، كما يمكن أن ينقل الشخص الموبوء الفيروس إلى شخص آخر خلال فترة تتراوح بين يوم إلى 4 أيام. وتطرق للإجراءات التي يتم اتخاذها في حالة اكتشاف أي إصابة بمرض الحصبة والاهتمام بالتحصينات ضد مرض الحصبة باعتبار التحصين من أفضل طرق الوقاية ضد هذا المرض.
1325
| 04 مايو 2016
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
20300
| 11 سبتمبر 2025
أعلن وزارة الداخلية أن دوي الانفجارات الذي سمع في أنحاء متفرقة من مدينة الدوحة عصر اليوم الثلاثاء كان نتيجة استهداف إسرائيلي لمقرات سكنية...
18834
| 09 سبتمبر 2025
صادَق حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، على قرار معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس...
10468
| 11 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إغلاق شركة لمدة شهر وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادة رقم (16) من القانون رقم (8) لسنة 2008 بشأن...
9448
| 09 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وزارة التجارة والصناعة تُعلن عن إغلاق شركة، لمدة أسبوع واحد، وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادتين رقم (7) و (11) من القانون رقم (8)...
7754
| 10 سبتمبر 2025
تدين دولة قطر بأشد العبارات الهجوم الإسرائيلي الجبان الذي استهدف مقرات سكنية يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب السياسي لحركة حماس في العاصمة...
6852
| 09 سبتمبر 2025
الدوحة - موقع الشرق أعلنت وزارة الداخلية أنه في إطار المتابعة المستمرة لمستجدات الاستهداف الإسرائيلي، وفي ضوء قيام الجهات الأمنية المختصة بعملها الميداني...
6086
| 10 سبتمبر 2025