أكد ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي أنه تماشيًا مع تطوّرات سوق العمل ودعم الكفاءات الوطنية، أدخلت تعديلات قانون الموارد البشرية المدنية ولائحته التنفيذية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
قالت وزارة الداخلية إن التسول من السلوكيات غير الحضارية المخالفة للقانون، وتعتبر عادة مذمومة يرفضها الدين والمجتمع. ودعت الوزارة عبر منشور نشرته أمس على حسابها الرسمي في منصة التواصل الإجتماعي «إكس»، الجمهور الكريم للمساهمة معها في الإبلاغ عن حالات التسول، من خلال تطبيق مطراش2 (تواصل معنا) أو بالاتصال بقسم مكافحة التسول، بإدارة البحث الجنائي على أرقام الهواتف : 2347444 – 33618627. وكانت الوزارة قد أكدت في منشورات توعوية سابقة، نشرتها عبر حساباتها في منصات التواصل الإجتماعي، حرص الدولة من خلال الجهات الرسمية والجمعيات الخيرية على توفير قنوات رسمية لمساعدة المحتاجين لإغلاق الباب أمام هذه السلوكيات الخاطئة، كما نص القانون على تجريم هذا السلوك باعتباره منافيا للاخلاق والقيم والعادات والتقاليد، وفي سبيل تحقيق ذلك تسعى وزارة الداخلية ممثلة بالإدارة العامة للمباحث الجنائية، للحد من هذا السلوك من خلال تنفيذ العديد من الحملات لضبط المتسولين.
550
| 14 مارس 2024
أكد قانونيون لـ الشرق أنّ القانون القطري وضع ضوابط رادعة وعقوبات مشددة بحق ممارسي التسول واستجداء عطف الآخرين واستعطافهم لأخذ أموالهم بدون وجه. ونوهوا بأنّ الدولة خصصت مؤسسات مجتمعية خيرية وإنسانية مخولة بتقديم الدعم للمحتاجين وبجمع التبرعات وبإيجاد حلول بحثية لأصحاب الحاجات والأسر. ** المحامي عبدالله المطوع: تنص المادة رقم 278 من قانون العقوبات على أن: (يعاقب بالحبس مدة لا تجاوز سنة، كل من يتسول في الطرقات، أو الأماكن العامة، أو يقود حدثاً للتسول، أو يشجعه على ذلك. ويجوز بدلاً من الحكم بالعقوبة المتقدمة، الحكم بإيداع المتسول إحدى المؤسسات الإصلاحية التي تخصص لذلك. وفي جميع الأحوال، يحكم فضلاً عن العقوبة المقررة، بمصادرة الأموال المضبوطة المتحصلة من الجريمة. ** المحامي جذنان الهاجري أستاذ مساعد بكلية المجتمع: التسول عادة مذمومة يجب ردعها بقوة القانون، فقد أوجد لها مواد قانونية مشددة لمكافحتها والحد منها، منوهاً بأنه يتطلب من المؤسسات المجتمعية والبحثية دراسة تلك الظاهرة والوقوف عليها ومعرفة أسبابها لكيلا تتفاقم إلى ما هو أكثر من ذلك. ** المحامي إبراهيم صالح أحمد: منظومة التشريعات أوجدت حلولاً لظاهرة التسول، التي باتت تقلق المؤسسات المجتمعية لكونها تؤثر على الترابط والتكافل الاجتماعي، وتعطي صورة غير حقيقية عن المجتمع، القانون وضع عقوبة رادعة، وكثف من إجراءات المراقبة والتحري لضبط المخالفين وممن يتعمدون الظهور بمظهر المحتاجين ليستجدوا الآخرين ويبتزونهم بسرد الأوهام والمواقف المحزنة للتأثير عليهم.
4460
| 06 أبريل 2023
حثت وزارة الداخلية على الإبلاغ عن حالات التسول عبر الاتصال بقسم مكافحة التسول بإدارة البحث الجنائي أو من خلال خدمة مطراش٢. وقالت وزارة الداخلية عبر تدوينه في حسابها على موقع التواصل الاجتماعي تويتر التسول عادة مذمومة وتعتبر من السلوكيات غير الحضارية .. ساهم معنا في مكافحة التسول من خلال الإبلاغ عن حالات التسول. التسول عادة مذمومة وتعتبر من السلوكيات غير الحضارية .. ساهم معنا في مكافحة التسول من خلال الإبلاغ عن حالات التسول، يمكنكم الاتصال على قسم مكافحة التسول بإدارة البحث الجنائي أو من خلال خدمة #مطراش٢ #الداخلية_قطر pic.twitter.com/rNRbykCDWN — وزارة الداخلية - قطر (@MOI_Qatar) January 24, 2023 وأضافت الداخلية عبر مقطع الفيديو الذي نشرته يمكنكم الاتصال على قسم مكافحة التسول بإدارة البحث الجنائي من خلال الاتصال على 2347444 أو الخط الساخن 33618627 أو من خلال خدمة مطراش٢.
3484
| 24 يناير 2023
طالب مختصون وقانونيون بمكافحة سلوكيات التسول الضارة أمام الأسواق التجارية والمجالس القطرية وفي الأحياء السكنية، وأنّ تعاون أفراد المجتمع وتكاتفه هو السبيل للحد منها ومحاربتها، وأضافوا أنّ البعض ممن يرتكبون تلك التصرفات بدافع جمع الأموال بطريق غير مشروع والتحايل على الأفراد واستعطافهم رغبة في الثراء السريع واستغلال لطيبة المجتمع وكرمه. وقالوا في لقاءات لـ الشرق إنّ سلوكيات التسول واستجداء الناس لجمع الأموال بطريقة سرد القصص المحزنة ومواقف العوز والحاجة هي سلوكيات غريبة على المجتمع، وقد وفدت مع بعض الزوار ممن يحملون تأشيرات سياحية ويسعون للاستفادة منها باستعطاف الناس وسرقة أموالهم وسرد مشكلاتهم أمام الأسواق التجارية أو المجالس القطرية وطرق أبواب البيوت ثم استدراج الأشخاص لدفع نقود. وحذروا من التعامل مع فئة المتسولين وضرورة الإبلاغ عنهم للجهات الأمنية المختصة أو إرشادهم للمؤسسات الخيرية والإنسانية التي هيأتها الدولة لمساعدة هذه الفئة وليس التسول في الطرقات العامة، لما لهذه السلوكيات من إساءة للمجتمع وتشويه المظهر العام. فإلى اللقاءات يوسف النجار: ظاهرة خطيرة تهدد بلدنا قال يوسف النجار، ان ظاهرة التسول خطيرة ولها انعكاسات سلبية كثيرة على المجتمع، المتسولون يستعملون اساليب وحيل مختلفة لاقناعنا بمساعدتهم ماليا، فالمتسولون اصبحوا يمارسون التسول في كل مكان في البلد بالنصب والتحايل لاستعطاف المواطن، وهذه الظاهرة اصبحنا نتناقش فيها كثيرا انا واقاربي واصدقائي في المجلس لان جميعنا تعرضنا للتسول على الاقل مرتين او ثلاث مرات وجميعنا نشدد على انه اصبح من الضروري ايجاد حل جذري للحد من هذه الظاهرة البشعة لانها سلوك غير حضاري. من اغرب مواقف التسول التي تعرضت لها من امراة كانت تحمل رضيعا في يدها وتبكي وقالت انها مطلقة وتحتاج بعض المال لاطعام رضيعها وصادفتها بعد سنة تقريبا نفس المراة ونفس الرضيع تتسول وتعيد نفس الكلام ونفس الدموع، هذه الظاهرة تضر بنا وباسرنا واطفالنا وتمس امننا في بلدنا، التسول ظاهرة دخيلة وغريبة على المجتمع القطري وتشوه مظهر اي مجتمع، ويجب ان تقتلع من جذورها ويجب توعية الناس بخطورة الظاهرة وبسلبيات التسول واثاره الاجتماعية الوخيمة لاننا لن نستطيع ان نجبر الناس على عدم اعطاء المتسولين المال خاصة ان هناك الكثير من اصحاب القلوب الرحيمة التي يسهل على المتسول استدرار عطفهم وبالتالي هم يشاركون في هذه الجريمة ويشجعون المتسولين على مواصلة التسول دون وعي منهم لهذا يجب الاكثار من حملات التوعية خاصة الان بعد تفاقم هذه الظاهرة اكثر . حمد الشيبة: عادة يرفضها المجتمع القطري قال السيد حمد صالح الشيبة ناشط في مواقع التواصل الاجتماعي إنّ التسول عادة يرفضها المجتمع القطري ويكافح ظهورها ويعي جيداً أنها تصرفات تسيء للمجتمع، مضيفاً أنّ البعض يرتكبها بدافع جمع الأموال أو التحايل وليس الحاجة. وأضاف انّ المجتمع القطري مشهود له بالتكافل الاجتماعي والمساندة المجتمعية وأنه يقف ويعين كل محتاج، وهناك قنوات رسمية وجمعيات متخصصة في إعانة المحتاجين دون اللجوء للسلوكيات الذميمة. ونوه أنّ الدور الأكبر في التوعية يقع على المجتمع والأفراد ممن يلتقون بهذه النماذج من المتسولين أن يقوموا بالإبلاغ عنهم للجهات المختصة أو ردعهم لعدم تكرار ارتكاب هذه التجاوزات الخاطئة وتوجيههم للجهات المعنية من المؤسسات والجمعيات الخيرية لإعانتهم. درويش جاسم: يجب التدخل للحد من هذه الظاهرة قال درويش جاسم: اصبحنا نتعرض للتسول في كل مكان، في الشوارع في المواقف في المجالس وفي العديد من المناطق واصبح المتسولون يطاردوننا في كل مكان خاصة في الفترة الاخيرة انتشرت الظاهرة اكثر من اللازم، هذه ظاهرة سيئة جدا التسول عادة مذمومة يرفضها الدين والمجتمع وتعتبر من السلوكيات غير الحضارية وهي تسيء الى سمعة بلدنا. لا اريد ان اتهم جنسية معينة ولكن اغلب من يقوم بالتسول من الجنسيات العربية والاسيوية وطبعا لكل متسول طريقته منهم من يدعي المرض ومنهم من يدعي الاعاقة ومنهم من يدعي الطلاق ومنهم من يحمل طفلا رضيعا في يده وهكذا، انا شخصيا تعرضت من يومين فقط في عين خالد الى التسول من قبل ام وابنتها حيث ان اغلب المتسولين نساء وهي حيلة ذكية لاستعطاف المواطن لان الاغلب يحن على النساء اكثر من الرجال، لكن المضحك في الامر ان المتسولين اصبحوا جريئين حيث ان عندما تعطيهم مثلا 10 ريالات يقولون لك ان هذا قليل اعطني اكثر وهذا الامر محزن الى اي مستوى وصلنا. نحن نطالب الجهات المختصة ووزارة الداخلية ممثلة بالادارة العامة للمباحث الجنائية بالتدخل للحد من هذا السلوك من خلال تنفيذ العديد من الحملات لضبط المتسولين ومحاسبتهم قانونيا حتى يكونوا عبرة لغيرهم، كما ندعو المواطنين والمقيمين بعدم الاستجابة لمساعدة المتسولين حتى لا نساهم في تفاقم هذه الظاهرة اكثر بل يجب ان نعمل على اغلاق الباب امام هذه السلوكيات الخاطئة. المحامي د. جذنان الهاجري: الحبس سنة للمتسول في الطرقات أكد المحامي الدكتور جذنان الهاجري أستاذ مساعد بكلية المجتمع أنّ التسول عادة مذمومة يرفضها الدين والمجتمع وتعتبر من السلوكيات غير الحضارية، فقد حرصت الدولة من خلال أجهزتها الأمنية والجمعيات الخيرية على توفير قنوات رسمية لمساعدة المحتاجين لإغلاق الباب أمام السلوكيات الخاطئة. وقال إنّ التسول ظاهرة غير موجودة في المجتمع القطري والحمد لله ووجود بعض التصرفات غير اللائقة من البعض هي سلوكيات فردية ولا ترقى للظاهرة ولابد من مكافحتها وتوجيه المجتمع بالإرشاد والتوعية باعتبارها عادة منافية للقيم والمبادئ. وأشار إلى أنّ المادة 278 من قانون العقوبات تنص على أنه يعاقب بالحبس مدة لا تجاوز سنة كل من يتسول في الطرقات أو الأماكن العامة أو يقود حدثاً للتسول أو يشجعه على ذلك ويجوز بدلاً من الحكم بالعقوبة المتقدمة الحكم بإيداع المتسول إحدى المؤسسات الإصلاحية التي تخصص لذلك، وفي جميع الأحوال يحكم فضلاً عن العقوبة المقررة بمصادرة الأموال المضبوطة المتحصلة من الجريمة. وأوضح أنّ التسول هو جمع المال بطريق غير مشروع وقد يؤدي هذا السلوك إلى مخالفات يرتكبها المتسول دون أن يعي عواقبها القانونية. محمود عبد العزيز: سلوك يرفضه الدين قال الشيخ د.محمود عبد العزيز ان التسول ظاهرة قبيحة تُسيء إلى سُمعة المجتمع، وتُعكر صفوه وتُشوه صورته، وتجعل المتسول يظهر بصورة المحتاج والذليل، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن يُذلّ المؤمن نفسه، قال صلى الله عليه وسلم: (لَا يَنْبَغِي لِلْمُؤْمِنِ أَنْ يُذِلَّ نَفْسَهُ) أخرجه الترمذي. وقد حذّر النبي صلى الله عليه وسلم من هذه المهنة ونفّر منها؛ لأن صاحبها يفقد كرامته في الدنيا ويسيء إلى آخرته. وحرص الإسلام على حفظ كرامة الإنسان، وصون نفسه عن الابتذال والتعرض للإهانة والوقوف بمواقف الذل والهوان، فحذّر من التعرض للتسول الذي يتنافى مع الكرامة الإنسانية التي خصها الله تعالى للإنسان، قال تعالى: (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ) الإسراء/17. وكذلك حرّم الإسلام المسألة على كل مَن يملك ما يُغنيه عنها من مال أو قدرة على التكسب، سواء كان ما يسأله زكاة أو تطوعاً أو كفارة، ولا يحل للمتسول أخذه. وقد عالج الإسلام هذه الظاهرة المسيئة بتحريم التسول، والحض على العمل والإنتاج، وجعل أفضل ما يأكل الرجل من كسب يده. وأما من كان في ضيق وكُربة؛ فعليه مراجعة الجهات المعنية، وهي كثيرة ولله الحمد، فالمتسول يأخذ أموال الناس بغير حق وسيسأل عنها أمام الله عز وجل. وتابع: التسول لا يجوز إلا في أحوال ثلاثة قد بينها النبي ﷺ في الحديث الصحيح وهو ما رواه مسلم في صحيحه عن قبيصة بن مخارق الهلالي عن النبي ﷺ أنه قال: (إن المسألة لا تحل لأحد إلا لثلاثة: رجل تحمل حمالة فحلت له المسألة حتى يصيبها ثم يمسك، ورجل أصابته جائحة اجتاحت ماله فحلت له المسألة حتى يصيب قوامًا من عيش، ورجل أصابته فاقة فقال ثلاثة من ذوي الحجى من قومه: لقد أصابت فلانًا فاقة، فحلت له المسألة حتى يصيب قوامًا من عيش ثم قال ﷺ: ما سواهن من المسألة يا قبيصة سحت يأكله صاحبه سحتًا). جابر المري: التكافل يحمي المجتمع من الظاهرة قال السيد جابر المري رجل أعمال إنني أنصح الجمهور بضرورة تحري الحقيقة عمن يدعون الحاجة والعوز، لأنّ كثيرين يجمعون المال للطمع أو الثراء السريع وبهذه التصرفات غير الحضارية يسيئون للمجتمع. وأضاف أنّ بعض المحتاجين قد يسلك مسلك البحث عن المال من خلال التسول واستعطاف الآخرين والتحايل على الناس إلا أنّ الجهات المعنية من المؤسسات الخيرية تقيه وتحميه من السؤال والحاجة واللجوء للآخرين. وأكد متانة المجتمع القطري وقوة نسيجه الاجتماعي وأنه يسعى بكل جهوده لاحتواء المعوزين والمحتاجين وهذا نلمسه كثيراً في حملات الدعم، منوهاً أنّ التكافل المجتمعي هو السبيل للتوقف عن هذه الممارسات الضارة. حسن المهندي: التسول استغلال لطيبة المجتمع قال السيد حسن بومطر المهندي، مؤثر في مواقع التواصل الاجتماعي: إنّ التسول عادة غريبة على المجتمع القطري، وهي سلوكيات ضارة قادمة من الخارج يحملها بعض الزوار ممن يحملون تأشيرات لفترات محددة ويستغلونها في التسول أو بعض الشركات الوهمية التي تستقدم أشخاصاً ثم تتركهم بدون عمل وهذا بدوره يؤثر على المظهر الاجتماعي العام. وأكد كفاءة الأجهزة الأمنية في التصدي لهذه السلوكيات الخاطئة، وأنّ السبيل للحد منها بتوعية المجتمع وإرشاد الأفراد بضرورة عدم التعامل معهم والإبلاغ عن تلك الحالات حال وجودها، مضيفاً أنّ ارتكاب أفعال الاستجداء والتسول هو استغلال لطيبة المجتمع القطري الذي عرف عنه كرمه وضيافته. علي المطروشي: انتشار كبير لظاهرة التسول قال علي صالح المطروشي ان ظاهرة التسول ظاهرة سيئة وغير محببة في المجتمع، هذه الظاهرة اصبحت تزعجنا كثيرا في مواقف السيارات في المحلات التجارية في المجالس ومؤخرا اصبحت حتى في بيوتنا، حيث ان المتسولين يتجولون في الاحياء التي يكون اغلب سكانها قطريين ويطرقون علينا باب البيت لطلب المساعدة المادية، وانا شخصيا لاحظت ان اغلب المتسولين نساء لانهم يعرفون ان الدول العربية يتعاطفون مع المرأة فيدخلون عليك من هذا الجانب بانني امرأة ومكسورة واحتاج من يساعدني ويتحججون بأعذار كثيرة ليستعطفونا، واغلب الجنسيات التي تتسول عربية وآسيوية خاصة من النساء، هذه الظاهرة بدأت في الظهور في الخمس سنوات الاخيرة ولكنها لم تكن تعد ظاهرة حيث كانت حالات نادرة لكن مؤخرا انتشرت كثيرا واصبحت ملحوظة ولهذا نحن ندعو الجهات المعنية بالتدخل للحد من هذه الظاهرة وإنهائها تماما لانها تسيء الى سمعة البلد خاصة وان قطر اصبحت الان دولة سياحية وهذه الظاهرة تزعج كثيرا السياح وتزعجنا نحن سكان البلد وتقلق راحتنا وامننا، كما أدعو جميع سكان قطر بعدم العطف عليهم والتعامل معهم حتى لا نشجعهم على مواصلة التسول لان هذا فيه ضرر كبير على سمعتنا وسمعة بلدنا.
8055
| 22 يناير 2023
ادفع لتتسول.. قرار جديد اتخذته مدينة أوروبية بشأن من يمارس التسول، شريطة أن تجدد الرخصة كل 3 شهور مقابل 23 يورو. بموجب القرار الذي اتخذته مدينة اسكيلستونا غربي إستكهولم، يتعين على من يرغب في ممارسة التسول في المدينة البالغ عدد سكانها 100 ألف نسمة، طلب ترخيص عبر الإنترنت أو في قسم شرطة، مقابل دفع 250 كرونة (23.3 أورو)، وسيكون صالحاً لمدة 3 أشهر، فضلاً عن تقديم بطاقة هوية، بحسب موقع هسبريس المغربي. وقال عمدة المدينة، جيمي جانسون في تصريحات تلفزيونية من الصعب التنبؤ بنتيجة هذا القرار، نطبق سبلاً جديدة لتصعيب النشاط. علماً أن سلطات المدينة فرض تغريم المتسول بدون تصريح، الأمر الذي تسبب في انتقادات منظمات اجتماعية اعتبرته أنه يجرم الشحاذة. ووفقاً لوسائل أعلام محلية، فإن شرطة المدينة تلقت حتى الآن طلبا للحصول على تصاريح شحاذة.
681
| 07 أغسطس 2019
أعلنت وزارة الداخلية إلقاء القبض على عدد من المتسولين من جنسيات آسيوية في مناطق مختلفة من الدولة، مستغلين بذلك تعاطف وكرم المواطنين والمقيمين خلال الشهر الفضيل.. مؤكدة أنه تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقهم. وقال النقيب هادي محمد الهاجري رئيس قسم مكافحة التسول إن إدارة البحث الجنائي تقوم بدور حيوي في مكافحة التسول الذي يمارسه ضعفاء النفوس والإدارة لديها خطة ترتكز على تغطية مختلف الأماكن التي ينتشر فيها المتسولون من خلال تكثيف الدوريات الراجلة والراكبة من العنصرين الرجالي والنسائي، للتعامل مع حالات التسول من الجنسين على مدار الساعة. وقال إن قسم مكافحة التسول بإدارة البحث الجنائي وكذلك أقسام البحث الجنائي في مختلف الإدارات الأمنية يقومون بحملات مكثفة على مختلف المناطق والأحياء والأماكن التي يتردد عليها المتسولون والمتسولات، خاصة مناطق الأسواق والمجمعات التجارية والمساجد والمناطق ذات الكثافة السكانية وقد زادت هذه الحملات خلال شهر رمضان المبارك للقضاء على هذه المشكلة. وأضاف إن الإدارة لم تغفل الجانب التوعوي في القضاء على مشكلة التسول حيث يتم التنسيق مع إدارة المساجد بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية لحث الأئمة وخطباء المساجد لتوعية المواطنين والمقيمين لتوجيه صدقاتهم للجهات الخيرية المعتمدة بالدولة وإبلاغ الجهات الأمنية عن أي متسول كما تقوم الإدارة بتوزيع بوسترات توعوية. وأكد أن القانون شدد في التعامل مع مثل تلك الحالات، حيث عاقب «كل من يتسول في الطرقات أو الأماكن العامة أو يقود حدثاً للتسول أو يشجعه على ذلك، بالحبس مدة لا تجاوز ثلاثة أشهر، ويجوز بدلاً من الحكم بالعقوبة المتقدمة، الحكم بإيداع المتسول إحدى المؤسسات الإصلاحية التي تخصص في ذلك». طرق جديدة وأشار النقيب مهندس مداوي سعيد القحطاني مساعد مدير إدارة مكافحة الجرائم الاقتصادية والإلكترونية إلى أن المتسولين استغلوا التطور الإلكتروني في ابتكار طرق وأساليب جديدة للتسول من خلال الرسائل الإلكترونية عبر وسائل التواصل الاجتماعي الوتساب و«إنستجرام»، بل ويقومون بتنظيم حملات لجمع تبرعات بحجة بناء مساجد في دول فقيرة، أو بناء مستشفيات، أو مدارس، أو معالجة مريض مصاب بمرض خطير أو غيرها من طرق الإنفاق على المحتاجين، ويجمعون أموالاً بتلك الحيل. وأوضح أن المتسولين دائما ما يروجون قصصا ليس لها أصل في الواقع في سبيل النصب والاحتيال وينشرون صورا لتقارير طبية مزورة للتحايل على أفراد المجتمع مستغلين جود وكرم أفراد المجتمع في هذا الشهر الفضيل. وأكد أن أغلب من يقومون بالتسول الإلكتروني هم أشخاص من خارج الدولة ولهم وسطاء داخل الدولة حيث قامت الإدارة بالقبض على العديد منهم وإحالتهم إلى النيابة العامة. وتناشد إدارة البحث الجنائي المواطنين والمقيمين التعاون مع الجهات المختصة للحد من التسول من خلال الإبلاغ عن طريق التواصل مع قسم مكافحة التسول على الهواتف (33618627 و2347444 و2347483 ).
6148
| 12 مايو 2019
جريمة دخيلة على المجتمع ينشط مرتكبوها في الشهر الفضيل بعد الواتس آب.. الانستجرام أحدث وسائل التسول الإلكتروني يمكن الإبلاغ إلكترونياً عن المتسول عن طريق خدمة مطراش 2 أسفرت حملات الضبط التي نظمتها إدارة البحث الجنائي قسم مكافحة التسول خلال العشر الأوائل من شهر رمضان المبارك عن ضبط 67 متسولاً من جنسيات مختلفة وذلك بحسب، وكان النقيب عبد الله سعد الدوسري رئيس قسم مكافحة التسول بإدارة البحث الجنائي قد كشف عن أن المتسولين قد ابتكروا العديد من الطرق للتسول مستغلين التكنولوجيا الحديثة فبعد التسول عن طريق الواتس اب حيث يرسل المتسول رسالة مدعيا أن هناك شخصاً مريضاً ويحتاج إلى مساعدة وأن مرضه مزمن، لجأوا أيضا الى التسول عبر الانستجرام، بل ويقومون بتنظيم حملات لجمع تبرعات لبناء مساجد في دول فقيرة، أو بناء مستشفيات أو مدارس أو غيرها من طرق الانفاق على المحتاجين ويجمعون أموالاً طائلة بتلك الحيل الخبيثة. وأضاف أنه قد تم التوسع في استغلال شبكات التواصل الاجتماعي كالفيس بوك وتويتر وغيرها في بث صور وغالباً لسيدة شابه ومريضة، والادعاء أنها مصابة بمرض خطير وتحتاج إلى أموال طائلة لعلاجها. القانون جرم التسول وأكدت إدارة البحث الجنائي أن القانون واضح في التعامل مع مثل تلك الحالات حيث جرم التسول، وفي حالة ما اذا كان المتسول الذي تم القبض عليه متلبسا مقيما، فيتم عرضه على النيابة العامة والتي تحيل أوراقه إلى المحكمة، أما إذا كان المتسول دخل البلاد زائرا او بتأشيرة سياحية فيتم التنسيق مع ادارة البحث والمتابعة وإدارة أمن المطار ليتم إبعاده عن البلاد. مشيرة إلى أن المتسولين ينشطون قبل قدوم شهر رمضان من جنسيات معينة ومعروفة، وخصصت الادارة الخط الساخن (33618627)، الذي يعمل على مدار 24 ساعة لتلقي بلاغات التسول أو الاتصال على بدالة الادارة (2347444) والابلاغ عن أي متسول، حيث تصل إلى المتصل أقرب دورية موجودة في مكان تواجده وفي غضون دقائق. الإبلاغ عن طريق مطراش وفي حالة الابلاغ عن حالات التسول الالكتروني هناك العديد من الخدمات الالكترونية الجديدة التي وفرتها وزارة الداخلية مثل خدمة مطراش 2، حيث توجد ايقونة خاصة بالخدمات الالكترونية التي تقدمها ادارة البحث الجنائي يمكن من خلالها تقديم بلاغ مستوفي البيانات، او الاتصال على الخط الساخن ويتم الابلاغ عن واقعة التسول. وحول أهم النصائح التي تقديمها إدارة البحث الجنائي للمواطنين والمقيمين في هذا الشأن إنه إذا جاء إليهم شخص متسول ويرغبون في مساعدته فعليهم توجيهه الى أقرب جمعية خيرية، وإذا كانوا يرغبون في فعل الخير والتبرع بمبلغ مالي فعليهم التبرع به إلى الجمعيات الخيرية فهي الأقدر على إيصال الأموال الى مستحقيها بالفعل ومرخصة قانونا لتلقي أموال التبرعات ومدعومة من الدولة، أما المتسول فأنت لا تعرف هل هو محتاج مساعدة بالفعل أم يدعي الاحتياج، الى جانب انك لا تعرف كيف سيقوم المتسول بصرف تلك الأموال وما اذا كان سيصرفها في أشياء مضرة. الاتصال بالخط الساخن وحول قيام المتسولات بالحضور للمنازل، فنصح بمحاولة تأخيرهن قدر المستطاع والاتصال بالخط الساخن والانتظار حتى حضور اقرب دورية، واذا لم تستطع ذلك فقم بمراقبتها ومعرفة الجهة التي تذهب اليها، والتدقيق في ملابسها ولونها والعلامات المميزة بها ولون حقيبة اليد التي تحملها واذا ما كانت ترتدي اي انواع من الإكسسوار للزينة وشكل الحذاء ان امكن، وألا نكتفي بالقول بان المتسولة ترتدي عباءة ونقابا، فاغلب النساء يرتدين عباءات ومنقبات، بمعنى آخر، هناك علامات مميزة كالساعة التي ترتديها أو اللهجة التي تتحدث بها أو حقيبة اليد التي تمسك بها، وهي أشياء تساعد في القبض على المتسولات ومنعهن من اقتحام خصوصيات المنازل. وعند الابلاغ عن حالات التسول تليفونيا، يجب تحديد المكان بدقة حتى تسهل الامر على الدورية المكلفة بالمتابعة، مع اعطاء مواصفات دقيقة للمتسول كي يمكن التعرف عليه، واذا استقل سيارة فعليك كتابة رقمها ونوعها ولونها إن أمكن حتى تساعد فرق البحث في القبض على المتسولين.
1277
| 30 مايو 2018
حذرت وزارة الداخلية من ظاهرة التسول والتي تزيد خلال شهر رمضان المبارك عبر وسائل متعددة .. مؤكدة أن هذه الظاهرة دخيلة على المجتمع القطري ويجرمها القانون. وأكدت أن الدولة وضعت حلولا لتقديم مساعدات للفقراء والمحتاجين ليس في الداخل فقط وإنما في الخارج أيضا عبر مؤسسات معنية بهذا الأمر، هي بالطبع أقدر على بحث الحالات التي تستحق المساعدة لما تملكه من خبرة ومقدرة على كشف المحتاج من المدعي والمتسول. ونبهت إلى أن المتسولين يبتكرون العديد من الطرق للحصول على المال مستغلين التكنولوجيا الحديثة ووسائل التواصل الاجتماعي ومنها الواتس أب والانستغرام وتحت شعارات خادعة مثل بناء المساجد ومساعدة المحتاجين والمرضى. وقال النقيب عبدالله سعد الدوسري رئيس قسم مكافحة التسول بإدارة البحث الجنائي إنه بعد ظاهرة التسول عن طريق الواتس أب تحت مبررات مخادعة مثل مساعدة المرضى، لجأ البعض أيضا الى التسول عبر الانستجرام. وأضاف أن البعض ينظمون حملات غير مشروعة بدعوى جمع تبرعات لبناء مساجد في دول فقيرة، أو بناء مستشفيات أو مدارس أو غيرها من صور الانفاق على المحتاجين ويجمعون أموالا طائلة بتلك الحيل الخبيثة. ولفت إلى أن المتسولين توسعوا في استغلال شبكات التواصل الاجتماعي كالفيس بوك وتويتر وغيرها في بث صور لمرضى لا سيما سيدات، والادعاء أنهم مصابون بأمراض خطيرة ويحتاجون إلى أموال طائلة للعلاج. كما أشار إلى طرق التسول التقليدية، حيث يلجأ المتسول إلى الترصد للأشخاص وطلب المال بشكل مباشر.. وقال إن هذا الأمر امتد ليصل إلى دخول المنازل الخاصة لاسيما من قبل سيدات يرتدين العبايات والنقاب. وأوضح أن منطقة الأسواق من المناطق التي تكثر فيها حالات التسول وخاصة من العنصر النسائي وأغلبهن يمارسن الخداع من خلال الزعم أن لديها قريبا في وضع مرضي مزمن ولا تستطيع تحمل التكاليف. وأكد النقيب الدوسري أن القانون واضح في التعامل مع مثل تلك الحالات، حيث جرم التسول بكل الطرق..مبينا أنه في حالة ما إذا كان المتسول الذي تم القبض عليه متلبسا مقيما فيتم عرضه على النيابة العامة والتي تحيل أوراقه الى المحكمة، أما المتسول الذي دخل البلاد زائرا أو بتأشيرة سياحية فيتم التنسيق مع إدارة البحث والمتابعة وادارة امن المطار لإبعاده عن البلاد. وأوضح أن إدارة البحث والمتابعة خصصت الخط الساخن ( 33618627) ، والذي يعمل على مدار 24 ساعة لتلقي بلاغات التسول او الاتصال على بدالة الادارة (2347444) والابلاغ عن اي متسول، حيث تصل الى المتصل أقرب دورية موجودة في مكان تواجده وفي غضون دقائق. وحث النقيب الدوسري، الجميع من مواطنين ومقيمين بعدم التجاوب مع المتسولين، وإرشادهم إلى اقرب جمعية خيرية، كما دعا من يرغب في التبرع أن يذهب إلى أقرب جمعية خيرية فهي الاقدر على إيصال الأموال الى مستحقيها بالفعل ومرخصة قانونا. كما نصح بالاتصال بالخطوط الساخنة في حال قيام المتسولات بالحضور للمنازل، والتركيز على بعض العلامات المميزة لمساعدة الدوريات على القبض عليهن في حال غادرن المنزل سريعا. وشدد على ضرورة الابلاغ عن حالات التسول هاتفيا، وتحديد المكان بدقة لتسهيل الامر على الدورية المكلفة بالمتابعة، مع اعطاء مواصفات دقيقة للمتسول..مضيفا اذا استقل المتسول سيارة فعليك كتابة رقمها ونوعها ولونها إن أمكن حتى تساعد فرق البحث في القبض على المتسولين. وذكر النقيب الدوسري أن هناك العديد من الخدمات الالكترونية الجديدة التي وفرتها وزارة الداخلية للإبلاغ عن حالات التسول الإلكتروني مثل خدمة مطراش 2 ، التي تتيح تقديم بلاغ مستوفي البيانات، أو الاتصال على الخط الساخن للإبلاغ عن واقعة التسول.
10131
| 15 مايو 2018
قال النقيب عبدالله سعد الدوسري رئيس قسم مكافحة التسول بإدارة البحث الجنائي في وزارة الداخلية: إن الأمر اللافت هو الأساليب المبتكرة للمتسولين، الذين تجاوزوا الطرق التقليدية في التسول إلى طرق أكثر حداثة وابتكاراً مثل التسول الإلكتروني، عن طريق الواتس آب، حيث يرسل المتسول رسالة مفادها أن شخصا مريضا ويحتاج إلى مساعدة وأن مرضه مزمن، وكذلك استغلال شبكات التواصل الاجتماعي كالفيس بوك وتويتر وغيرهما في بث صور وغالبا لسيدة شابة ومريضة، والادعاء بأنها مصابة بمرض خطير وتحتاج إلى آلاف الريالات لعلاجها وغيرها من الأساليب. وبين أن بعض المتسولين يقوم بالدخول على الشخص المعني عن طريق الواتس آب، مدعيا أنه من بلد إسلامي ما ويرغب في حفر آبار أو بناء مدرسة أو بناء مستشفى أو هناك أسرة محتاجة، وكل تلك الأشياء وهمية، لكن في الغالب فان هؤلاء المتسولين يجدون من يستجيب لهم، حيث يستخدم المتسول لغة التعاطف مما يستميل الشخص إلى تصديقه. وأكد النقيب عبدالله الدوسري أن القانون واضح في التعامل مع مثل تلك الحالات، حيث جرم التسول، وفي حالة ما إذا كان المتسول الذي تم القبض عليه متلبساً مقيماً فيتم عرضه على النيابة العامة التي تحيل أوراقه إلى المحكمة، أما اذا كان المتسول دخل البلاد زائراً او بتأشيرة سياحية، فيتم التنسيق مع ادارة البحث والمتابعة وإدارة أمن المطار ليتم إبعاده عن البلاد. الخط الساخن وأشار النقيب الدوسري إلى أن المتسولين ينشطون قبل قدوم شهر رمضان من جنسيات معينة ومعروفة، وقال: إن الادارة خصصت الخط الساخن ( 33618627)، الذي يعمل على مدار 24 ساعة لتلقي بلاغات التسول أو الاتصال على بدالة الإدارة (2347444) والإبلاغ عن أي متسول، حيث تصل إلى المتصل أقرب دورية موجودة في مكان تواجده وفي غضون دقائق، وأكد ان قسم مكافحة التسول يعمل بالتنسيق مع الجهات المعنية لمواجهة تلك المشكلة عبر مختلف الوسائل والآليات وهناك دوريات تجوب الأماكن والمناطق المحتملة لحالات التسول، لكن يبقى وعي المواطنين والمقيمين وحرصهم على الإبلاغ عن تلك الأفعال التى ينهى عنها الشرع والقانون عاملاً أساسياً في الحد منها والقضاء عليها. نصائح للتعامل مع المتسولين وحول أهم النصائح التي يقدمها للمواطنين والمقيمين في هذا الشأن، قال: انصح المواطنين والمقيمين إذا جاء اليهم شخص متسول ويرغبون في مساعدته فعليهم توجيهه إلى أقرب جمعية خيرية، وإذا كانوا يرغبون في فعل الخير والتبرع بمبلغ مالي فعليهم التبرع به الى الجمعيات الخيرية. وعند الإبلاغ عن حالات التسول هاتفيا، يجب تحديد المكان بدقة حتى يسهل الامر على الدورية المكلفة بالمتابعة، مع اعطاء مواصفات دقيقة للمتسول كي يمكن التعرف عليه. وفي حالة الإبلاغ عن حالات التسول الإلكتروني هناك العديد من الخدمات الإلكترونية الجديدة التي وفرتها وزارة الداخلية مثل خدمة مطراش 2، حيث توجد أيقونة خاصة بالخدمات الإلكترونية التي تقدمها إدارة البحث الجنائي يمكن من خلالها تقديم بلاغ مستوفي البيانات، أو الاتصال على الخط الساخن ويتم الإبلاغ عن واقعة التسول الإلكترونية، وهي بالفعل متوافرة لدى الأجهزة المعنية بوزارة الداخلية. عقوبة التسول جدير بالذكر أن مشكلة التسول من المشكلات السلبية في أي مجتمع، لذلك المشرع القطري قد اهتم بها ووضع لها مواد تعالجها من خلال تجريمها بنصوص صريحة وردت في قانون العقوبات، حيث عاقبت المادة (278) من قانون العقوبات القطري "كل من يتسول في الطرقات أو الأماكن العامة أو يقود حدثا للتسول أو يشجعه على ذلك، بالحبس مدة لا تجاوز ثلاثة أشهر، ويجوز بدلا من الحكم بالعقوبة المتقدمة، الحكم بإيداع المتسول إحدى المؤسسات الإصلاحية التي تخصص لذلك". أما التسول الإلكتروني، فهو تسول بالمعنى السابق تماما وينطبق عليه نص المادة (278) من قانون العقوبات، إلا أن الأمر بشأن إثباته يحتاج لوسائل تقنية حديثة لدى أجهزة مكافحة الجرائم.
4425
| 25 مايو 2017
رغم الجهود الكثيرة المبذولة، من قبل الجهات المختصة بالدولة، لمحاربة ومكافحة أعمال التسول التي تكثر خلال شهر رمضان المبارك، حيث تتضاعف أعداد المتسولين بالشوارع، مستغلين الأجواء الروحانية ومشاعر الصائمين، الذين يكثر حجم تبرعاتهم وإنفاقهم ومساعدتهم للمحتاجين والمساكين، الأمر الذي يؤدي إلى كثرة تواجد المتسولين أمام المساجد والمجمعات التجارية والأسواق الشعبية والمناطق السكنية، والمطاعم والمحلات. رصدت "الشرق" قيام أحد المتسولين بالجلوس أمام أحد محلات الحلويات الشهيرة بمنطقة المرخية، وبمجرد رؤيته للأشخاص والعائلات، يبادر بذكر بعض الجمل الشهيرة مثل "السلام عليكم، كل عام وانتم بخير، مبارك عليكم الشهر"، وذلك في محاولة منه لاستعطاف المارة الذين يقومون بشراء مستلزماتهم واحتياجاتهم اليومية، ورغم أن التسول ظاهرة من الظواهر التي يعاني منها أي مجتمع، إلا أنها من الظواهر الدخيلة على المجتمع القطري، والتي جاءت مع العمالة السائبة والجنسيات الوافدة للبلاد، حيث يبتكر هؤلاء الفئة الكثير من الوسائل والأساليب المختلفة، لاستعطاف المواطنين، المعروف عنهم الكرم والجود. وتتعدد صور وأشكال التسول التي أصبحنا نراها هذه الأيام، حيث يقوم البعض من المتسولين سواء كانوا رجالا او نساء، باقتحام الحياة الشخصية للمواطنين والعائلات، من خلال توجههم إلى المنازل والمجالس من أجل التسول، وقد يقصون قصصا وهمية، ويحملون معهم تقارير طبية مزورة أو يدعون المرض من اجل استعطاف اهل الخير، وقد تجد شخصا يقترب من زجاج سيارتك ليقوم بتنظيفه مقابل بعض المال، او يقوم بالتوجه نحو الأشخاص الجالسين في سياراتهم ومحاولة الحديث معهم واستعطافهم، لذلك فإنه يجب القضاء على هذه الظاهرة، عن طريق تعاون وتفاعل المواطنين والمقيمين مع الجهات المختصة، لأن مكافحة التسول تعتبر مسؤولية مجتمعية بالدرجة الأولي، فضلا عن ضرورة تحذير المواطنين والمقيمين من خلال وسائل الإعلام المختلفة، وخطباء المساجد، بعدم الاستجابة لهؤلاء المخادعين وعدم تصديقهم ومواجهتهم بالطرق الصحيحة،عن طريق الإبلاغ عنهم، بالإضافة إلى التأكيد على أهل الخير والمحسنين بضرورة التوجه بتبرعاتهم إلى الجمعيات الخيرية المعتمدة التي تنفقها في أبواب الخير وتذهب بالمساعدات إلى من يستحقونها. وكانت إدارة البحث الجنائي بوزارة الداخلية، قد أعلنت مؤخرا عن إعدادها خطة لمكافحة أعمال التسول التي تكثر خلال شهر رمضان المبارك من خلال تكثيف الدوريات على أماكن تواجد المتسولين أمام المساجد والمجمعات التجارية والأسواق الشعبية والمناطق السكنية والتعاون مع دوريات شرطة الفزعة وقوة لخويا والجهات المعنية. وتشمل خطة ادارة البحث الجنائي لمكافحة المتسولين خلال الشهر الكريم والتي تغطي مختلف مناطق الدولة من خلال تكثيف الدوريات الراجلة والراكبة والتي وصلت إلى 35 دورية تتكون من العنصر الرجالي والنسائي موزعين في مدينة الدوحة على مدى 24 ساعة للتعامل مع المتسولين من الجنسين، كما توجد دوريات أخرى تابعة للمراكز الامنية بالتنسيق مع اقسام البحث الجنائي بالإدارات الامنية الجغرافية، كما خصصت الادارة خطي هاتف لاستقبال بلاغات المواطنين والمقيمين عن المتسولين وهما 2347444 و33618627.
695
| 13 يونيو 2016
35 دورية بالدوحة ودوريات مساعدة على مدى 24 ساعة القبض على اكثر من 280 متسولا ومتسولة خلال شهر رمضان الماضي دوريات أمنية ثابته بالقرب من الساحات والمساجد أعدت إدارة البحث الجنائي بوزارة الداخلية خطة لمكافحة أعمال التسول التي تكثر خلال شهر رمضان المبارك من خلال تكثيف الدوريات على أماكن تواجد المتسولين أمام المساجد والمجمعات التجارية والأسواق الشعبية والمناطق السكنية والتعاون مع دوريات شرطة الفزعة وقوة لخويا والجهات المعنية . وأكد العميد جمال محمد الكعبي مدير ادارة البحث الجنائي على جاهزية خطة الادارة لتنفيذها خلال شهر رمضان المبارك والأعياد، حيث يستغل المتسولون الأجواء الإيمانية التي يتميز بها الشهر الكريم لاستعطاف أفراد المجتمع والحصول على أموالهم. وقال أن التسول ليس ظاهرة في المجتمع القطري ولكن يدخل إلى البلاد بعض المتسولون الذين يمارسون أساليب مبتكرة لحث أهل الخير من المواطنين والمقيمين على التبرع لهم بمالهم، إذ يروجون قصصا في سبيل النصب والاحتيال ويقدمون تقارير طبية مزورة للتحايل عليهم، منها ادعاء المرض أو مرض عائلته وحاجتهم إلى العلاج، أو الطعام، أو المشاركة في بناء مسجد أو مدرسة، أو كفالة يتيم، ويعزز بعضهم ادعائه بتقارير طبية ووثائق مزورة للتحايل على المحسنين، فضلا عن أن البعض يمارس أعمال التسول من خلال عرض منتجات مغشوشة ومقلدة كمدخل للتسول. وأعلن عن خطة ادارة البحث الجنائي لمكافحة المتسولين خلال الشهر الكريم والتي تغطي مختلف مناطق الدولة من خلال تكثيف الدوريات الراجلة والراكبة والتي وصلت إلى 35 دورية تتكون من العنصر الرجالي والنسائي موزعين في مدينة الدوحة على مدى 24 ساعة للتعامل مع المتسولين من الجنسين. كما توجد دوريات أخرى تابعة للمراكز الامنية بالتنسيق مع اقسام البحث الجنائي بالإدارات الامنية الجغرافية، كما خصصت الادارة خطين هاتفين لاستقبال بلاغات المواطنين والمقيمين عن المتسولين وهما 2347444 و 33618627 مشددا على أن جهود إدارة البحث الجنائي ستستمر في هذا الخصوص بالتعاون مع كافة الادارات الأمنية للقضاء على هذه المشكلة. 280 متسولا ومن جانبه أوضح ملازم أول عبد الله سعد الدوسري المكلف برئاسة فرع مكافحة التسول بإدارة البحث الجنائي أن فرع التسول نجح خلال رمضان الماضي في القبض على اكثر من 280 متسولا ومتسولة كانوا يتسولون أمام المساجد ومجمعات التسوق والأسواق الشعبية وفى المناطق السكنية . وأشار إلى أن أي متسول يتم ضبطه من قبل دوريات البحث الجنائي أو دوريات الجهات الامنية المتعاونة معها يتخذ ضده الإجراءات القانونية اللازمة، مناشدا كافة المواطنين والمقيمين توجيه صدقاتهم وتبرعاتهم للمؤسسات الخيرية المعروفة والتي تقوم من جانبها بتوزيع تلك التبرعات لمن يستحقها مؤكدا على أن هذا السلوك سيساهم بشكل كبير في الحد من مشكلة التسول. وقال أن أغلب من تم القبض عليهم من المتسولين أظهرت التحقيقات معهم أنهم دخلوا البلاد بتأشيرات سياحية أو انهم من مقيمي دول مجلس التعاون أو دخلوا الى البلد بتاشيرة زيارات عائلية وأكد أن مشكلة التسول مازالت تحت السيطرة الأمنية وإن كان هناك ابتكار من قبل المتسولين في اساليب واليات التسول لاستعطاف الجمهور مطالبا جميع المواطنين والمقيمين التعاون مع الجهات الامنية بالإبلاغ عن أي متسول يشاهد أمام المساجد أو داخل المجمعات السكنية أو المجمعات التجارية حتى نحقق هدفنا في مواجهة المتسولين . ويقول ملازم أول همام سعد العبد الله ضابط فرع مكافحة التسول ان خطة الادارة لمكافحة مشكلة التسول لم تغفل الجانب التوعوي من أجل القضاء على هذه المشكلة نهائيا حيث يتم التنسيق مع ادارة المساجد بوزارة الاوقاف والشئون الاسلامية لحث الائمة وخطباء المساجد لتوعية المواطنين والمقيمين وتوجيه صدقاتهم للجهات الخيرية المعتمدة بالدولة وابلاغ الجهات الامنية عن أي متسول. كما تقوم الادارة بتوزيع بوسترات توعوية مع تكثيف الدوريات التي تتكون من العنصر الرجالي والنسائي للتعامل مع المتسولين، مع تحديد دوريات امنية ثابته بالقرب من الساحات والمساجد موضحا ان فرع مكافحة التسول لا يتوان في السعي لمواجهة هذه المشكلة التي تتطلب تعاون المواطنين والمقيمين وعدم منح المتسول الاموال باعتبار ذلك وسيلة ايضا للحد من التسول بخلاف ما تقوم به ادارة البحث الجنائي من تتبع المتسولين والقبض عليهم.
1110
| 29 مايو 2016
تقدم عدد من المستهلكين والمستهلكات بشكاوى عديدة، منذ اكثر من شهر تقريباً، اشاروا فيها لـ "بوابة الشرق" الى ظاهرة انتشار سيدات عربيات منقبات في مجمعات تجارية، يدعين انهن منتدبات من قبل جمعيات خيرية، من اجل جمع المال لصالح الفقراء واللاجئين، في قطر والعالم، وانهن ينتشرن في الاماكن المخصصة للصلاة تحديداً، داخل المجمعات، بغية نيل تعاطف المصليات والحصول على الاموال، يرتدين النقاب ويجمعن التبرعات من المصليات تحديداً .. مبارك الهاجري: استغلال سلبي للمستهلك والتحايل عليه من اجل المال ولم يقف الامر عند هذا الحد فقط، بل تجاوزت بعض السيدات كل الخطوط ليطلبن المساعدات للعلاج واجراء العمليات، اضافة الى الجرأة في ايقاف المستهلكين داخل المجمعات وفي مواقف السيارات، لطلب المعونة لاطفال معاقين او مرضى، الامر الذي يبين ان التسول بدأ بأخذ اشكال اخرى وجديدة، لنيل تعاطف الناس والحصول على التبرعات بغير وجه حق، هذا وطالب عدد من المستهلكين بضرورة اصدار بيان من قبل الجهات الخيرية بالدولة توضح فيه آلية عمل المنتدبين من قبلها او ممثليها في المجمعات التجارية، من اجل جمع التبرعات، وذلك لحماية المستهلكين داخل اي مجمع من بعض ممارسات الاشخاص الذين يوظفون اساليب غير مشروعة من اجل جمع المال بإسم المساعدات الخيرية !. التحقق من الشكاوىخلال الفترة الماضية، قامت "بوابة الشرق" بالتحقق من هذه الشكاوى، وقد تم رصد بعض الحالات فعلا في بعض المجمعات التجارية المحلية، خاصة في الغرف المخصصة للصلاة، حيث تطلب سيدة منقبة عربية، التبرعات لانقاذ ضحايا الحرب في احدى الدول العربية، وانها تفعل هذا كجزء من عملها التطوعي مع جهة خيرية، بغية جمع اكبر قدر من التبرعات لصالح المحتاجين، وبسؤالي لها عن اسم الجمعية الخيرية التي تنتسب اليها، وكذلك ابراز ما يثبت على كونها منتدبة من قبلها، فكان موقفها رافض تماماً مشيرة الى انها متطوعة وتقوم بهذا العمل كعمل خيري ليس الا. والحالة الثانية تم رصدها داخل محل غذائي مشهور، كانت سيدة عربية لديها عربة تسوق ممتلئة بالسلع والمنتجات، وكانت تطلب من المستهلكين عند الكاشير ان يبادروا بالدفع لها، لصالح مجموعة من الاطفال الايتام، ولكنها لم تجد الاستجابة من قبلهم !، وحول هذا الموضوع وابعاده والحلول الناجعة حياله، رصدنا الاراء التالية: أسوأ انواع التسولبداية قال رجل الاعمال مبارك الهاجري، ان من أسوأ انواع التسول هو ذلك الذي يرتبط بإسم الدين والتبرعات لصالح الفقراء، والادعاءات الكاذبة والباطلة على الناس من اجل كسب تعاطفهم والحصول على المال، مشيراً الى ان المتسولين والمتسولات يجدون من المجمعات والمراكز الاستهلاكية، مكان مناسب لممارسة اعمالهم المخالفة للقانون، حيث انهم يتحايلون على المستهلكين من اجل الكسب المالي دون وجه حق، لافتاً الى انه من الاهمية بمكان، ان يتم متابعة هؤلاء ومعاقبتهم على اعمالهم، ليكونوا عبرة لغيرهم، الذين يريدون الحصول من وراء اكاذيبهم على الاموال دون ان عناء او تعب، وهذا في حد ذاته جريمة يعاقب عليها القانون. احمد الشيب: تزايد رسائل التبرعات الوهمية التي تبث عبر الانترنت .. نوال العالم: ضرورة ايجاد مفتشات في الاماكن النسائية ورصد المتسولات وقال: يجب رصد المتسولين والمتسولات داخل المجمعات الاستهلاكية، من قبل المفتشات او المستهلكين انفسهم بعد ابلاغ الجهة الامنية المعنية بالامر، حيث انه من الضروري ان يتعاون المستهلك مع الجهات المختصة، للحد من هذه الظواهر السلبية والمزعجة، ولتقليص جرائم النصب والاحتيال التي يقوم بها البعض، بهدف الحصول على مبالغ مالية او سلع ثمينة، مؤكدا على اهمية الكشف اول باول عن حالات التسول التي تاخذ اشكال وانواع عديدة، فهي مرنة ويتم رسمها بناءا على الاحداث والمشاكل التي تعترض بعض الشعوب العربية والاسلامية، الى جانب طباعة شهادات طبية مزيفة، توضح فيه تكاليف علاجية باهظة او عمليات جراحية خطيرة تستوجب عملها لانقاذ حياة انسان مسلم، يتم تقديمها للمستهلك من اجل دفع المساعدات المالية. نضيف على ذلك ان هنالك من المتسولين من يدعي انه معاق او لديه مرض خطير وانه يحتاج للمال لعلاج نفسه وغيرها من الحالات الاخرى، التي تشكل هاجساً للناس والمتسوقين، ومن هنا فنحن ندعو الجهات المختصة للنظر في هذا الموضوع والوقوف عليه والقبض على اولئك المحتالين والتصدي بكل قوة لهذه الممارسات البشعة. رسائل وهمية هذا ودعى رجل الاعمال احمد الشيب شركات الاتصالات المحلية، الى ضرورة النظر في الرسائل الالكترونية الوهمية التي تصل للمستخدمين والتي تكون فحواها طلب التبرعات والمساعدات لصالح الشعوب الفقيرة وضحايا الحروب والكوارث الطبيعية خاصة في الدول الاسلامية والعربية، مؤكدا ان البعض يبادر للمساعدة وارسال المال، عن حسن نية، ولكن في نهاية الامر يتم اكتشاف حالة النصب، وتابع: ان هذه الرسائل تنتشر تحديدا على الواتساب، ومواقع التواصل الاجتماعي، لضمان الوصول الى اكبر قدر ممكن من الناس، خاصة وان المتسولين يظنون ان المواطنين والمقيمين في قطر، يمتلكون ثروات طائلة، وانهم في غنى عنها، لذلك يحاولون بقدر الامكان اقتناصها والحصول عليها، بكل الاساليب غير المشروعة، وهذا ما يجب الالتفات اليه جيداً، لحماية مستخدمي الانترنت المحليين، من تلك الممارسات السلبية، وجرائم النصب، بل ويجب تتبع اولئك المحتالون الالكترونييون اذا كانوا داخل الدولة، والايقاع بهم ومعاقبتهم اشد عقاب، فهذه الجرائم تستغل طيبة وتعاطف الناس باسم الدين وفعل الخير، وهذا اسوأ عمل يمكن ان يقوم به انسان سويّ!. يجب على المستهلك التعاون مع الجهات الامنية لرصد حالات التسول .. اهمية التوضيح من قبل الجهات الخيرية عبر الاعلام لكشف الحقيقة تكثيف التفتيش هذا واوصت د. نوال العالم، بضرورة ايجاد خطة لتكثيف عمل المفتشات داخل الاماكن التي تجتمع فيها النساء، للايقاع بكل متسولة تسول لها نفسها بالضحك على الاخرين من اجل الكسب المالي غير المشروع، مبينة ان المتسولين يحصلون على مبالغ كبيرة في اليوم الواحد من وراء ممارساتهم المخالفة للقانون، حيث انهم يمتلكون من الاقناع والدموع، ما يجعل منها اساليب ناجحة من وجهة نظرهم للنصب على الاخرين، خاصة في المجمعات التجارية وداخل المساجد، منادية بضرورة الايقاع بهذه الفئات ومعاقبتهم، حتى لا تتحول هذه الحالات الى ظواهر يعاني منها المجتمع فيما بعد. الابلاغ عن التسول الجدير ذكره طرحت وزارة الداخلية - قسم مكافحة التسول - مجموعة من الارقام للجمهور للإبلاغ عن حالات التسول في أي وقت، وهي: 2347444 - 33618627 .
996
| 11 نوفمبر 2015
أعرب كثير من المواطنين عن استغرابهم من انتشار ظاهرة دخيلة على المجتمع القطري وذلك بقيام نساء من جاليات عربية مقيمة بممارسة التسول بطريقة محترفة جداً، بحيث تقوم هؤلاء الفتيات بالوقوف أمام المراكز التجارية والأماكن العامة. وما ان تجد شابا راكبا سيارته بمفرده حتى تطلب منه ان يوصلها الى مكان معين بحجة انها لا تملك وسيلة مواصلات، وبمجرد ركوبها معه في السيارة حتى تبدأ الفتاة بشرح ظروفها المعيشية وانها بحاجة ماسة الى مساعدة مالية، وذلك بأسلوب فيه كثير من الإغراء، وتطلب من الشخص رقم جواله من أجل أن تتواصل به. يقول أحد الشباب: خرجت من أحد الاسواق التجارية وبمجرد وصولي سيارتي ظهرت لي فتاة من جالية عربية في كامل أناقتها وطلبت مني أن أوصلها الى آخر الشارع فانحرجت كثيراً من هذا الطلب ولكني قررت ان أوصلها وقلت في نفسي لعلها تمر بظروف ارغمتها على مثل هذا الطلب، وما أن تحركت بسيارتي حتى بدأت في شرح ظروفها المادية وأنها بحاجة ماسة الى 500 ريال والحت علي في الطلب واعطتني رقم جوالها من أجل أن أتواصل معها، حينها أدركت أنها متسولة بطريقة محترفة وذلك من خلال تصيد الشباب فطلبت منها ان تنزل من السيارة حتى لا أضطر الى الإبلاغ عنها. ويضيف: لقد انصدمت من هذا الموقف ومن هذه الحركات الدخيلة على مجتمعنا، التي قد تدفع الشباب الى أمور لا تحمد عقباها. ويقول شاب آخر لقد تعرضت لمثل هذا الموقف حيث كنت اقود سيارتي في أحد شوارع الدوحة واذا بامرأتين إحداهما كبيرة بالسن تلوحان لي بالوقوف فوقفت لهما شفقة بهذه المرأة الكبيرة، وطلبت مني الأم أن أوصلهما الى أقرب مكان يوجد به تاكسي، وبمجرد تحركي اذا بالفتاة تكلمني بأسلوب فيه كثير من الإثارة والإغراء وتطلب مني مساعدة مالية كونها بحاجة ماسة الى المال يقول فاعطيتها مبلغا من المال، فطلبت مني رقم جوالي حتى تتواصل معي لتشكرني على مساعدتها فأخبرتها باني لا اريد شكرا على ذلك، ويضيف بمجرد اعطائها المال طلبت مني التوقف حتى تنزل من السيارة مدعية انها نسيت اغراضها في المحل التجاري، فأدركت حينها أن هذا الأسلوب مجرد وسيلة لتصيد الشباب وفن جديد من فنون التسول العصري، التي صارت تنتشر بشكل كبير وأصبح المتسولون يبتكرون طرقا محترفة في إقناع ضحاياهم واستغلال جيوب الشباب بطرق فيها كثير من الإغراء مما قد يجر إلى أمور لا تحمد عقباها، كما طالبوا بأن يتم تخصيص خط ساخن للإبلاغ عن من يمارس هذه الظاهرة التي أصبحت تزعج الكثيرين..
1671
| 22 مارس 2015
ابتكر رجل صيني، طريقة مميزة للتسول عن طريق تدريب طائر يملكه ليقوم بالتقاط النقود المعدنية من أيدي السياح والمارة ليحضرها إليه. ويحرص عدد كبير من السياح، على التبرع بنقودهم المعدنية، لرغبتهم في متابعة هذه المهارة المميزة التي يمتلكها الطائر، الذي يدر دخلًا كبيرًا لصاحبه بفضل ذكائه.
474
| 16 فبراير 2015
عادت ظاهرة التسول لتطفو على السطح من جديد، في عدد من المناطق المختلفة بالدوحة، خاصة امام أماكن تجمعات العائلات ومواقف السيارات، وأمام المجمعات التجارية، حيث أعرب الكثير من المواطنين والعائلات عن استيائهم الشديد من عودة مشكلة التسول بعد أن كانت قد اختفت، خلال الفترة الماضية بفضل جهود الجهات المختصة، التي تقوم بعمل حملات موسعة للقبض على المتسولين، من حين لآخر، الأمر الذي يقضي على هذه الظاهرة، لأنها تنتهي فترة من الوقت ثم بمجرد توقف الملاحقات، ينتشر المتسولون مرة أخرى. وقالوا إن التسول مظهر غير حضاري يضر بالصورة الحضارية لدولتنا الغالية قطر، ويمثل خطرا على المجتمع، وتعد من الظواهر السلبية الخطيرة، لافتين الى أن هناك عدة أسباب رئيسية وراء ظهور حالات التسول، التي يجب مكافحتها قبل أن تتحول إلى ظاهرة، وفي مقدمتها العمالة الوافدة العاطلة، عن العمل التي تحضر إلى البلاد على كفالة بعض الشركات الصغيرة والمتوسطة دون عمل، مما يضطر هؤلاء إلى البحث عن المكسب السريع، بأي طريقة من أجل العيش والإنفاق دون التفكير في مدى خطورة تلك الظاهرة على المجتمع، بالإضافة إلى سبب اخر وهو تفاعل البعض من المواطنين والعائلات، وتعاطفهم مع تلك الحالات ومنحهم بعض المبالغ المالية، مما يسفر في النهاية عن انتشار تلك الحالات في الكثير من المناطق المختلفة بالدوح. وذكر البعض أن أهم التجمعات لحالات التسول تكون داخل مواقف السيارات الملحقة بالمجمعات التجارية الشهيرة أو الحدائق العامة وأمام المساجد، مما يتوجب معه تكثيف العمليات التفتيشية على هذه الحالات، من اجل رصدها وضبطها ومن ثم محاربتها ومعالجتها والقضاء عليها بالشكل المطلوب. ومن المعروف أن الشعب القطري سباق لفعل الخيرات، ولكن في هذه الحالة يجب على جميع العائلات، التعاون مع الجهات المختصة، لمكافحة هذه الظاهرة، وذلك من خلال الامتناع عن التجاوب مع المتسول وإعطائه المال، لأن هذا المال سوف يشجعهم على التسول بصورة أكبر، حتى يصبح التسول مهنة لهم، لذلك يجب على جميع المواطنين والمقيمين الامتناع عن إعطاء المتسول أي مبالغ مالية، حيث ان العبء الأكبر في محاربة ظاهرة التسول يقع على عاتق المجتمع، وذلك لأن هذه الظاهرة تنتشر بتجاوب وتعاون المجتمع معها، وتختفي بكف المجتمع عن إعطاء هؤلاء المتسولين المال. وطالب البعض بضرورة مكافحة ظاهرة التسول التي أصبحت أحد أنواع النصب والاحتيال، ويجب أن يضع المسؤولون بالدولة خططاً وبرامج محددة، للقضاء على هذه الظاهرة، كما يجب تشديد الرقابة حول المجمعات التجارية والمساجد والأسواق للحد من ظاهرة التسول التي انتشرت، فلابد من تشديد الرقابة والحملات التوعية واتخاذ الإجراءات القانونية ضد المتسولين لتحقيق الردع المطلوب.
2028
| 14 فبراير 2015
ظاهرة التسول، قديمة تتجدد من حين لاخر وما تلبث إلا وتختفي عبر تشديد الأجهزة الرقابية علي أماكن التسول أمام المساجد بخاصة، بل ان البعض يعدها مهنة، وهي كما يؤكد مقيمون "مهنة من لا مهنة له" " الشرق" تلقت عبر الخط الساخن شكوى، من السيد شوكت شاهين عبد الحميد، قال فيها ان الفترة الأخيرة انتشرت ظاهرة التسول بشكل خطير بعد توافد عدد كبير منهم بخاصة أمام المساجد بعد صلاة الجمعة وكذلك استغلال حرفتهم خلال أيام عيد الأضحى المبارك وبخاصة في منطقة العزيزية التي يقطن بها. واضاف شوكت انه على الرغم من ان الكثيرين كتبوا عن هذه الظاهرة في فترات قربية ومتباعدة منذ سنوات بالصحف عن انتشار التسول والتي كانت انقرضت، لكنها عاودت في الانتشار بكثافة في الفترة الماضية، فهناك نساء ورجال يقفون للتسول أمام المساجد بعد صلاة الجمعة ويتخذونها مهنة. واستشهد بوجود إحدى النساء التي تأتي بابنتها المشوه وجهها قليلا إثر حروق أو مرض وتتسول عن طريقها، وأخرى تقف وهي منقبة وتلبس عباءة فخمة وتفتح شنطة يدها وليضع المتبرعين المال فيها ، ورجال يقفون على أبواب المساجد يتوسلون للمصلين الخارجين من المسجد لمساعدتهم، وبهدف استغلال أفراد المجتمع القطري وغير القطري فالأغلبية من المصلين لديهم حب عمل الخير ،وهناك أمثلة كثيرة وكثيرة تشبه تلك الطرق والوسائل التي يستعطفون الناس عبرها فيدفعون لهم. واوضح شاهين: "في حقيقة الأمر أن ترك هذه الظاهرة دون حل أو عدم استخدام القانون مع الأفراد المتسولين يشجعهم على التمادي والقيام بسلوكيات أخرى غير محمودة، وكذلك الإتكالية والسلبية وهذه ظاهرة سيئة قد تنتشر أكثر وأكثر في مجتمع متحضر مثل المجتمع القطري ويعتبر المتسول التسول مهنة له لكسب الكثير من الأموال دون حاجة فيجب علينا إبلاغ الشرطة حتى يتم التحقيق معه وعرضه على المؤسسات الاجتماعية بالدولة لدراسة حالته ولمعرفة أسباب لجوءه لتلك المهنة، لأن ذلك يعتبر من أنواع النصب والاحتيال، وجميع أمواله تدخل في المحرمات". وأضاف ان هذه الأموال يجب تقديمها لبعض الأسر المتعففة ممن تعاني ضائقة مالية وهي أسر معروفة لدى اللجان الخيرية وبإمكان أي فاعل خير أن يذهب إلى أي لجنة ويطلب مساعدة من يحتاج وتلك المؤسسات عندها العلم بكثير من الأسر التي هي بحاجة ماسة للمساعدة، إلا أن تقديم الأموال للمتسولين ليس سوى مضيعة لعمل الخير الذي كان يريده، لكي يتم اجتثاث ومكافحة ظاهرة التسول التي تعد أحد أنواع النصب والاحتيال ، كما يجب أن يضع المسؤولين بالدولة خططاً وبرامج محددة للقضاء على هذه الظاهرة. وطالب بتشديد الرقابة حول المجمعات التجارية والمساجد والأسواق للحد من ظاهرة التسول التي انتشرت، واتخاذ الإجراءات القانونية ضد المتسولين لتحقيق الردع المطلوب . والفت إلى أن التسول مظهر غير حضاري يضر بصورة حضارة دولتنا الغالية قطر لا سيم ان عودة هذه الظاهرة مرة أخرى وبصورة كبيرة خاصة في شهر رمضان والأعياد ، فلا بد من أن تقوم إدارة مكافحة التسول بوزارة الداخلية بعمل حملات موسعة للقبض على المتسولين، من حين لآخر الأمر الذي يقضي على هذه الظاهرة لأنها تنتهي فترة من الوقت ثم بمجرد توقف الملاحقات ينتشر المتسولين مرة أخرى.
4023
| 14 أكتوبر 2014
رغم الجهود الكبيرة التي تبذلها الجهات المعنية في محاربة ظاهرة التسول، إلا أنها تنتشر خلال شهر رمضان خاصة أمام المساجد وفى بعض المناطق السياحية،عن طريق بعض السيدات والرجال الأمر الذي يتطلب زيادة عمليات التفتيش والرقابة وضبط هؤلاء المتسولين، خاصة أنها تعكس صورة سيئة ومشوهة. وقال البعض من المواطنين انه لابد من وجود مجموعة من حملات التوعية والإرشاد تقوم بها، عدد من الجمعيات الخيرية حول خطورة هذه الإشكالية وعدم تجاوب الصائمين معها، حتى لا تنتشر فى الازدياد سواء خلال فترة الصيام أو عقب الإفطار، ومما لا شك فيه أن هذه الإشكالية قد قلت عن الأعوام الماضية بفضل جهود وزارة الداخلية ولكن يرى البعض أنه يجب القضاء عليها نهائيا. وأكد عدد من المواطنين أن القضاء على قضية التسول بشكل عام تعتبر مسؤولية مجتمعية ولا تعتمد على جهة بعينها دون الأخرى، بحيث يجب أن يكون هناك تفاعل من قبل الجمهور فى محاربة هذه الإشكالية عن طريق عدم التفاعل معها، خاصة أن هناك بعض المتسولين يستخدمون حيلا رخيصة لكسب عطف الجمهور، وبالتالي يحصلون منهم على الأموال. وقال البعض إن الجمعيات الخيرية تعتبر الجهات التي يثق فيها الجميع في مساعدة الفقراء والمساكين، وإقامة المشاريع الخيرية اللازمة لذلك يجب الانتباه إلى هذا الأمر وعدم التعاطف مع مثل هؤلاء المتسولين. حيث أكد البعض أن هذه الإشكالية بدأت تلاحظ أمام المجمعات التجارية أو بداخلها عن طريق امرأة أو رجل يرتدى ملابس عادية ثم يطلب من الناس بعض المال، أو تجد شخصا يقترب من زجاج سيارتك ليقوم بتنظيفه مقابل بعض المال، وهذا شكل آخر من أشكال التسول،حيث تغير شكل التسول خوفا من الجهات المختصة لذلك يأتي دور الجمهور في محاربتها والإبلاغ عنها، وتوفير خط ساخن للإبلاغ عن حالات التسول التي تستغل الشهر الكريم لممارسة هذه العادة السيئة التي تتنافى مع عادات وتعاليم الإسلام. وطالب البعض بضرورة دراسة الأسباب الحقيقية وراء هذه الإشكالية وتوفير الحلول المناسبة ودراسة الدوافع الحقيقية التي تجبر هؤلاء المتسولين على القيام بهذه الظاهرة السيئة خاصة أن قطر بلاد الخير وفيها الجمعيات الخيرية التي لا تقصر في توفير كافة متطلبات المعيشة للأسر المتوسطة، ولكن هناك من يسعي للحصول على أكبر قدر من المال بأي شكل غير مشروع لذلك يجب الانتباه إلى الظواهر السلبية المختلفة الخاصة بهذه الظاهرة من أجل القضاء عليها. ومن المؤكد أن ظاهرة التسول يجب أن تعالج بالشكل الصحيح، فضلا عن ضرورة توفير حملات توعية عن مخاطر هذه الإشكالية وكيفية التعامل معها من قبل أفراد المجتمع، ولعل هناك العديد من الأسباب التى تدفع هؤلاء المتسولين للقيام بهذه الظاهرة. ظاهرة غير حضارية وأشار البعض أن هذه الظاهرة ليست حضارية، فضلا عن أنها تشوه صورة المجتمع بشكل كبير، مؤكدين أن هناك العديد من السيدات من يقمن بالتوجه الى منازل العائلات من أجل التسول، وهذا يعتبر اقتحاما للحياة الشخصية مستغلين الخير والكرم الموجود، والغريب فى الأمر أن هناك البعض من هؤلاء المتسولين لا يحتاجون للمال ولكن الطمع هو الذي يدفعهم لجمع اكبر قدر من المال خلال الشهر الكريم، ويوجد بعض المتسولين الذين يقصون قصصا وهمية، ويجب على كل مواطن أو مقيم ألا ينخدع في القصص الوهمية التي يذكرها هؤلاء حيث أن جميعها لا أساس لها، بل هي من أجل إثارة عواطف الناس والحصول منهم على المال. لذلك من الضروري اتخاذ كافة الخطوات والإجراءات القاسية لمواجهتها، فضلا عن ضرورة تحذير المجتمع من خلال وسائل الإعلام المختلفة في كشف هؤلاء المخادعين،وعدم تصديقهم وكيفية مواجهتهم بالطرق الصحيحة، الأمر الذي سوف يساهم إلى حد كبير في القضاء على هذه الإشكالية قبل أن تتحول إلى ظاهرة حقيقية،حيث أنها تكون موجودة خلال الأيام العادية ولكننا نراها بشكل كبير خلال شهر رمضان المبارك مستغلين الأجواء الروحانية فى هذا الشهر، وإقبال الناس على التبرع والقيام بأعمال الخير.
3063
| 08 يوليو 2014
كشف العقيد جمال محمد الكعبي مدير ادارة البحث الجنائي، عن إنشاء غرفة عمليات متطورة داخل الإدارة تحت اسم غرفة المراقبة الأمنية، وتهتم بتقديم الدعم المعلوماتي والتواصل مع رجال الأمن، سواء في إدارة البحث الجنائى أو في الإدارات الأمنية الأخرى. وقال فى حوار لمجلة الشرطة معك: إن هذا بالإضافة إلى الدوريات الأمنية الأخرى، فى كيفية تتبع وجمع الأدلة الأمنية من خلال النظام الامني الموحد، والارشيف الامني الإلكتروني والكاميرات الأمنية بالطرق والشوارع. واضاف: إن الهدف من هذه الغرفة تسهيل عمل رجل الأمن ومده بالمعلومات الامنية، حول أي واقعة أمنية في أي مكان للدولة، مما يحقق الأمن والطمأنينة فى المجتمع.. وأكد العقيد جمال الكعبي إن إدارة البحث الجنائي تقوم بدور حيوي لمكافحة التسول، من خلال تكثيف الدوريات الراجلة والراكبة، التي وصلت الى 48 دورية راكبة، تتكون من العنصرين الرجالي والنسائي، يعملون على مدار الساعة للتعامل مع حالات التسول، وأكد أن هذه الخطة حققت اهدافها فى الحد من التسول، حيث نجحت الإدارة فى إلقاء القبض على العديد من المتسولين، الذين دخلوا البلاد بتأشيرة سياحية خلال الفترة الماضية.
370
| 07 يونيو 2014
مساحة إعلانية
أكد ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي أنه تماشيًا مع تطوّرات سوق العمل ودعم الكفاءات الوطنية، أدخلت تعديلات قانون الموارد البشرية المدنية ولائحته التنفيذية...
18228
| 10 أكتوبر 2025
أقر مجلس الوزراء تعديلات جديدة على ضوابط صرف بدل طبيعة العمل في الجهات الحكومية، حيث شملت التحديثات رفع بعض النسب الحالية ومنح بدلات...
15380
| 09 أكتوبر 2025
أكد سعادة المهندس خالد بن أحمد العبيدلي رئيس الهيئة العامة لتنظيم القطاع العقاري أنه أصبح بإمكان أي فرد يشتري عقارا على الخريطة أن...
13312
| 12 أكتوبر 2025
نبّهت الخطوط الجوية القطرية المسافرين المتجهين إلى دول الاتحاد الأوروبي أنه اعتباراً من 12 أكتوبر 2025، سيتم اعتماد نظاماً جديداً للدخول/ الخروج (EES)...
11524
| 10 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعربت سفارة دولة قطر لدى جمهورية مصر العربية عن بالغ حزنها وأساها لوفاة ثلاثة من منتسبي الديوان الأميري إثر حادث مروري أليم في...
8348
| 12 أكتوبر 2025
انتشر على منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر لحظة ذعر مذيعة، قيل إنها في استديو قناة الجزيرة الإنجليزية، عندما ظهر فأر على الطاولة...
6810
| 11 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم 42 لسنة 2025 بتعيين أعضاء مجلس...
5780
| 09 أكتوبر 2025