تواصل الخطوط الجوية القطرية تقديم أسعار خاصة للسفر خلال فترات محددة لوجهات عربية وعالمية خلال نوفمبر وديسمبر 2025 ويناير وفبراير ومارس 2026. وتبدأ...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
تقع منطقة النصرانية في الشمال الغربي من البلاد وتبعد عن الدوحة قرابة 140 كم في الذهاب والإياب، ويسكنها مجموعة من المواطنين منذ عقود من الزمن وساروا على نهج الآباء والأجداد في البقاء بالمنطقة والسكن فيها طيلة حياتهم، عاشوا بداية حياتهم في النصرانية القديمة بمنازل بنيت على الطراز القديم وبتصاميمها المعروفة، ومن ثم انتقلوا من النصرانية القديمة ليسكنوا على بعد كيلو من الطريق الرئيسي، حيث تقع النصرانية الجديدة، وتزايد عدد سكان المنطقة جيلا بعد جيل لتصل منازلها إلى 50 منزلا يسكنها المواطنون منذ سنوات طويلة ولا يزالون يسكنونها حتى اليوم وسط غياب تام لبعض الخدمات الرئيسية التي تلبي احتياجاتهم وتشجعهم على البقاء في منطقة الآباء والأجداد. «الشرق» اتجهت إلى المنطقة والتقت عددا من سكانها الذين يفضلون البقاء والعيش فيها طيلة حياتهم عن الانتقال منها بسبب غياب الخدمات الرئيسية عنها، مشيرين إلى أبرز مطالبهم المتمثلة بافتتاح مدرسة البنات التي تم إنشاؤها على الطراز الحديث وأغلقت بشكل نهائي منذ عدة سنوات ولا تزال على حالها، إذ إنهم يقومون بتوصيل الطالبات بشكل يومي إلى المناطق القريبة منهم مثل منطقة الشيحانية التي تبعد عنهم حوالي 25 كيلو، أما الطلاب فهم يدرسون في مدارس منطقة زكريت التي تبعد عنهم حوالي 30 كيلو أيضا، علاوة على غياب مركز صحي متواضع يخدم سكان المنطقة وكبار السن الذين يسكنون فيها وكذلك جمعية أو أسواق فرجان تتناسب مع عدد السكان، وشددوا على ضرورة وجود محطة وقود على مدخل منطقة النصرانية لتزويد سياراتهم بالوقود متى أرادوا ذلك بدلا من الذهاب إلى محطات الوقود في الشيحانية أو دخان. فهد الدوسري: نأمل تنفيذ مطالبنا قال السيد فهد عبد الهادي الدوسري: نسكن في منطقة النصرانية منذ سنوات طويلة وسرنا على عهد الآباء والأجداد في رغبة العيش والبقاء فيها لكونها تعتبر من المناطق الأولى التي عشنا بها، موضحا أن المنطقة ما زالت تحتاج إلى الخدمات الرئيسية التي تجعل السكان يبقون فيها طيلة حياتهم، إذ يحتاج السكان إلى وجود محال تجارية مثل الجمعيات أو أسواق الفرجان لخدمتهم بدلا من قطع مسافات طويلة بشكل يومي للحصول على الحاجيات اليومية، بالإضافة إلى ضرورة إنشاء مركز صحي وإن كان صغيرا لخدمة سكان المنطقة الذين يحتاجون إلى المركز الصحي خاصة أن المنطقة يوجد بها كبار السن والأطفال الذين يحتاجون إلى رعاية صحية يومية، ويعتبر وجود المركز الصحي مهما جدا للتدخل في حال وجود أي حالات طارئة يتعرض لها السكان، لافتا إلى أن أقرب مركز صحي يبعد عن منطقتهم قرابة 25 كيلو في منطقة الشيحانية وهي مسافة ليست بسيطة. وأوضح: من المطالب الأخرى التي يحتاجها السكان وجود محطة وقود وإن كانت متنقلة على مدخل المنطقة الرئيسي وذلك لتزويد سياراتهم بالوقود بدلا من الذهاب إلى المحطات البعيدة عنهم لتزويدها، وكذلك إعادة النظر في افتتاح مدرسة البنات التي تم إنشاؤها وكلفت الدولة مبالغ كبيرة ومن ثم أغلقت بشكل نهائي دون معرفة الأسباب، حيث إن الطالبات اليوم يدرسن في مدارس منطقة الشيحانية البعيدة عنهم كثيرا، متمنيا افتتاح المدرسة مرة أخرى للحد من عناء الطالبات وأولياء الأمور في توصيلهن إلى المدارس يوميا، مطالبا برصف الطرق وتوسعة الطريق الرئيسي للمنطقة، وتعبيد الطرق بين المنازل في الأحياء السكنية مع العمل على إنارتها وتشجيرها وتجميلها. محمد الكواري: الاهتمام بالمنطقة القديمة طالب محمد صالح الكواري، الجهات المعنية بالاهتمام بمنطقة النصرانية القديمة التي تحتوي على منازل الأجداد وعاش بها السكان لسنوات طويلة ومن ثم انتقلوا للعيش في منطقة النصرانية الجديدة، متمنيا أن يتم العمل على تسوير منطقة النصرانية القديمة وإعادة ترميم منازلهم القديمة لتبقى شاهدة على حقبة من الزمن عاشها الآباء والأجداد، ولتبقى أيضا ذكرى للأجيال الجديدة للاطلاع على جوانب من حياة أجدادهم كيف كانوا يعيشون في منازل بنيت على الطراز القديم وصغيرة وتحتضن أكثر من عائلة. وأوضح أن إهمال منطقة النصرانية القديمة أدى إلى سقوط أجزاء من منازلها التي احتضنت في فترة من الزمن أنفسا طاهرة وقلوبا طيبة رحلت وبقيت أطلال المنازل تذكر بهم. زابن الدوسري: نفضل البقاء في المنطقة.. ولكن قال زابن محمد الدوسري: ما زالت تربطنا ذكريات جميلة في منطقة النصرانية والمناطق الأخرى المجاورة لها، حيث إننا في بداية أعمارنا كنا نذهب بالسيارات إلى المدرسة الواقعة في منطقة لعوينة، وذلك للدراسة وطلب العلم، إذ إننا كنا نركب بمجموعات في السيارات ونسلك الطرق الوعرة غير المعبدة متجهين إلى تلك المدارس المتواضعة، وفي الساعة العاشرة صباحا بعد انتهاء اليوم الدراسي نعود إلى منطقتنا التي نعيش فيها بمنازل صغيرة بمساحاتها ولكنها كبيرة بقلوب من يسكنها الذين اعتادوا على العيش معا وتمتاز حياتهم بالترابط الأسري، وذلك في خمسينيات القرن الماضي. وأضاف: ما زلنا نستذكر الأيام الجميلة التي عشناها في طفولتنا وشبابنا، حيث إننا كنا نستقي الماء من بئر المزرعة، ونمتلك الحلال التي ترعى في الأراضي الواسعة من حولنا وتشرب مياه البئر بعد إخراجه منها. وأفاد الدوسري أنه وسكان المنطقة يفضلون البقاء والعيش طيلة حياتهم في منطقة النصرانية والسير على نهج الآباء والأجداد في ذلك، ولكن البقاء في المنطقة اليوم صعب بالنسبة للسكان خاصة مع غياب الخدمات الرئيسية عنها، آملا من الجهات المعنية الاهتمام بالمنطقة وتطويرها أسوة بالمناطق الأخرى الخارجية التي شهدت تطورا ملحوظا خلال السنوات الأخيرة بفضل جهود تلك الجهات التي راعت حاجة السكان ووفرت لهم الخدمات التي يحتاجونها في مناطقهم، مشيرا إلى أن الاهتمام بالمناطق الخارجية وتوفير الخدمات فيها يحد من الهجرة الداخلية التي عادة ما يكون سببها البحث عن الخدمات الأساسية لا أكثر. وتابع الدوسري: عرف عن السكان منذ قديم الأزل بأنهم بدو رحل ينتقلون بين أراضي الدولة بحثا عن مراعٍ لحلالهم في ذلك الزمان على حياة الآباء والأجداد، وهم اليوم يمتلكون الحلال ويعيشون على حليبها ولحمها ويضعونها في العزب، وهو ما يتسبب في نفوق حلالهم التي تحتاج إلى الرعي والخروج من سياج العزب إلى الأراضي الواسعة لكونها خلقت طليقة تحب الصحراء والتجوال بها والغذاء على عشبها وأشجارها، موضحا أن القوانين البيئية تمنع خروج الحلال للرعي وتتم مخالفة صاحب الحلال الذي يتم رصده خارج نطاق العزبة، مطالبا بالسماح للحلال بالرعي يوميا في الروض التي نبت بها العشب وأصبح جافا ويابسا يتطاير بالهواء دون الاستفادة منه.
1868
| 21 مايو 2023
طالب سكان منطقة السيلية الجهات المعنية بالعمل على وضع الحلول الناجعة للإشكاليات التي تواجههم منذ عدة أشهر، وتحديدا بعد ازالة صناعية السيلية التي كانت تقع قبالة منطقتهم، حيث انه بعد ازالة المباني المخالفة في الصناعية بقيت أنقاضها على ما هي عليه، بالإضافة إلى أن البعض استغلوا انتشار الانقاض وامتدادها في رمي مخلفات البناء وانواع أخرى من المخلفات في ذات المكان، ونتج عنه انتشار أكوام من المخلفات على مساحات واسعة، وهو ما يتسبب في حدوث حرائق باستمرار نتيجة تفاعل المواد البلاستيكية مع حرارة الطقس وباقي المواد الاخرى وتصاعد الدخان الذي يصل إلى المنطقة ويتسبب بمضايقتهم وتلوث الهواء والاجواء. كما طالبوا بإيجاد حل أيضا لمشكلة المستنقع الذي يقع في مدخل المنطقة، حيث إنه أصبح مصدرا للروائح الكريهة وبيئة للجراثيم والحشرات وبالتالي انتشار الأمراض وتلوث المنطقة. وأشاروا إلى انهم طالبوا وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية عدة مرات بإنشاء مسجد على الأرض التي تم تخصيصها لهذا الغرض والواقعة على الطريق رقم 1244، إلا انهم ما زالوا ينتظرون تنفيذ المشروع حتى الآن، موضحين في الوقت الذي تنفذ به مشاريع بناء مسجد بالمناطق الاخرى التي تعتبر احدث من منطقتهم ما زالت السيلية تنتظر بناء مسجد لأداء الصلوات المفروضة، إذ انهم يضطرون إلى الذهاب الى المساجد الواقعة بالمناطق المجاورة للصلاة، وتزيد معاناتهم مع حلول شهر رمضان المبارك في كل عام، حيث انهم يقطعون مسافات طويلة للوصول الى المساجد حولهم واداء صلاة التراويح. وخلال جولة الشرق في منطقة السيلية تم رصد المخالفات المرتكبة في موقع منطقة صناعية السيلية التي تمت ازالتها وانتشار أكوام الانقاض هنا وهناك، ناهيك عن استغلال بعض اصحاب الشاحنات للفوضى والعشوائية برمي المخلفات وتحويل المكان إلى موقع لتصليح الشاحنات المعطلة. وأكد سكان السيلية الذين التقتهم الشرق انهم يواجهون معاناة يومية بسبب اهمال منطقتهم منذ عدة سنوات، حيث لا وجود للمحلات او الاسواق التجارية، وأن غياب المساجد عن المنطقة يضطرهم للصلاة في احد المصليات الصغيرة، وتتفاقم معاناتهم كل اسبوع حيث الذهاب الى المساجد البعيدة عن المنطقة لأداء صلاة الجمعة، وكذلك خلال الشهر الفضيل الذي يحافظون فيه على اداء صلاة التراويح بتلك المساجد البعيدة عنهم. متسائلين عن أسباب تأخير تنفيذ مشروع بناء مسجد في المنطقة بالرغم من وجود أرض مخصصة لذلك منذ سنوات، مطالبين وزارة الاوقاف والشؤون الإسلامية بعمل اللازم، خاصة مع الكثافة السكانية والتوسع العمراني الذي شهدته المنطقة خلال السنوات الاخيرة مع استمرار غياب المساجد حتى الآن. ولفتوا إلى أن المستنقع الواقع على مدخل المنطقة الرئيسي أصبح مصدرا لانتشار الروائح الكريهة وتلوث المنطقة برمتها، بالإضافة إلى انه مصدر لانتشار الحشرات ووصولها الى المنازل وخاصة القوارض التي وصلت إلى المنازل وسببت الأذى للسكان، مشددين على ضرورة ردم المستنقع الذي لا نفع له، او تحويله من مكانه الحالي واختيار موقع مناسب له على ان يكون بعيدا عن المنطقة والاحياء السكنية. أما بالنسبة لصناعية السيلية التي تمت إزالتها أوضحوا انهم يعانون منذ ازالتها من اندلاع الحرائق باستمرار وذلك بسبب اكوام المخلفات المتراكمة والمنتشرة في كل مكان، ناهيك عن ان منظر الانقاض يشوه المنظر العام للمنطقة، علاوة على انتشار الكلاب الضالة ووصولها إلى المكان بعد ازالته لتجعله مسكنا ومأوى لها، لافتين إلى ان الكلاب الضالة تهاجم السيارات وكل من يمر بالقرب من المنطقة، كما انها تتجول في منطقتهم وبين منازلهم خلال الأوقات المتأخرة من الليل، مطالبين وزارة البلدية والبيئة العمل على نقل الاعداد الكبيرة من الكلاب الضالة والتي تنتشر في موقع صناعية السيلية سابقا وفي منطقتهم أيضا الى المكان الذي اعلنت عنه وخصصته للكلاب الضالة في المزروعة. وطالبوا أيضا بالعمل على تحسين أوضاع موقع صناعية السيلية وذلك بنقل المخلفات من مكانها بعد ازالة المباني، وتنظيفها بالكامل، واستغلال اراضيها وتوزيعها على المواطنين للاستفادة منها في بناء منازل او وحدات سكنية وأسواق تجارية بدلا من تركها بهذه الصورة المشوهة للمظهر العام. واعربوا عن استيائهم من الطريق الرئيسي المؤدي من نادي السيلية إلى المنطقة حيث انه من الطرق المتهالكة والقديمة في الدولة، ولم يتم تحسينه او تنفيذ المشاريع التطويرية عليه حتى الآن، حيث انه يعاني من انتشار الحفريات وظهور التشققات على الطبقة الاسفلتية، بالإضافة إلى انه ضيق ولا يستوعب اعداد السيارات والشاحنات التي تستخدمه يوميا باتجاه سوق السيلية المركزي، مشيرين إلى ان الطريق اصبح يهدد حياة مستخدميه بالخطر نتيجة الزحام الشديد عليه، داعين الجهات المعنية توسعة الطريق وتطويره بالكامل لخدمة سكان المنطقة وباقي المناطق الاخرى.
2046
| 24 مارس 2021
خرجت أم من منزلها تاركة رضيعتها وحيدة في المنزل، وعادت لتواجه أسوأ شيء تتوقعه في حياتها بعد أن نهشت الجرذان جسد الطفلة التي تبلغ من العمر 3 أشهر فقط. تركت الأم التي تقطن في جوهانسبرج بجنوب إفريقيا، رضيعتها بالمنزل من أجل حضور حفلة، وخلال غياب الأم، اقتحمت الجرذان المنزل وهاجمت الرضيعة، ونهشت جسدها الغض حتى فارقت الحياة. وعندما عادت الأم وجدت أمامها المشهد المروع، قبل أن تعتقلها الشرطة بتهمة الإهمال والتسبب في مقتل رضيعتها، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أمس الثلاثاء. وقال أحد الجيران إن "الجرذان انتزعت لسان الرضيعة وعينيها وأصابعها، وأحدثت إصابات عميقة في جسدها".
621
| 21 ديسمبر 2016
طالت أيادي الإهمال مياه الكورنيش فأصبحت ملوثة بالمخلفات، ما يؤدي بين الحين والآخر إلى ظهور بقع داكنة تغير لون مياه الخليج، وهو ما يتطلب الالتفات لنظافة الكورنيش، والرقابة على الأيادي العابثة التي تلقي بالمخلفات. رمي الأوساخ على الشاطئ نظافة الكورنيش مسؤولية الجميع
2320
| 26 نوفمبر 2016
المنطقة الصناعية من أقدم المناطق بالدولة، وبالرغم من التوسعات الكبيرة التي شهدتها خلال العقود الماضية سواء من ناحية المباني او المصانع والخدمات الاخرى، فإنها تعاني الاهمال ورغم الوعود الكثيرة التي حظيت بها من المسؤولين مازالت تعاني الكثير من المشاكل، حيث ان هذه المنطقة تشكل نقطة انطلاق للعمل الاستثماري والتجاري والصناعي، ولابد من مراجعة التشريعات الخاصة بالمنطقة الصناعية لانشاء "بلدية" خاصة بها لها موازنة منفصلة، بما يضمن تطوير الخدمات فيها ورفع مستوى النظام لمواجهة الخطط المستقبلية، فهى منطقة صناعية وتجارية وسكنية ويأمل العديد من الناس ان تتوافق هذه الخطوة مع إستراتيجية الدولة في إيجاد خدمات قريبة تسهم في انهاء المعاملات بالشكل المطلوب، بدلا من هذا الاهمال الذي تعانيه منذ سنوات طويلة، الامر الذي يزيد من صعوبة التاقلم والعيش فيها، ومن اهمها سوء البنية التحتية، حيث ان معظم شوارعها قديمة ومتهالكة وتفتقر للإنارة، كما تعاني تدهورا مستمرا في اعمال النظافة العامة، وسوء الاشتراطات الصحية للمحال التجارية والمطاعم، والحاجة الماسة لاشتراطات سكن العمال وتراخيص الاسواق والمصانع، وتوفير الخدمات المطلوبة خاصة في مجال الصرف الصحي وتطوير الشوارع وانارتها، ورفع مستوى خدمات المطاعم والمؤسسات الغذائية المختلفة حتى تكون هناك مواكبة حقيقية للنهضة الشاملة التي تشهدها قطر في كافة المجالات. تطوير الصناعية يذكر ان هيئة الاشغال العامة وعدت منذ سنوات بوضع خطة لتطوير المنطقة الصناعية مقسمة الى سبع مراحل، وتواصل جهودها لتسريع وتيرة تنفيذ اعمال المشروع ادراكا لاهمية المنطقة الصناعية المعروفة بكثافة الحركة المرورية فيها، مؤكدة ان هذا المشروع سيعمل على حماية ونقل وتحديث المرافق القائمة، التي تشمل تحديث الطرق وانشاء تقاطعات مرورية باشارات ضوئية وتقاطعات متعددة المستويات، ومسارات مخصصة للمشاة وراكبي الدراجات البخارية والهوائية، وخطوط المياه الصالحة للشرب والكابلات الكهربائية والمحطات الفرعية وشبكات الاتصالات وانشاء شبكة لمياه الصرف، وأنها تواصل تنفيذ اعمال برنامج الطرق المحلية والصرف لإعادة تأهيل وتطوير البنية التحتية او لإنشائها بشكل متكامل في بعض المناطق التي تفتقر لوجودها. خطط أشغال مؤكدة انه سيتم ايضا انشاء نظام اضاءة للشوارع واستبدال الحوائط الاسمنتية القديمة الفاصلة بين المنشآت القائمة والشوارع، بحوائط جديدة تفصل بين المنشأة والشوارع التي سوف يتم تحديثها.. كما سيتم تطوير وتحديث نظم تصريف المياه والصرف الصحي بما في ذلك انشاء انابيب البنية التحتية وانشاء خزان لتخزين مياه الامطار. زيارة الوزير ويأمل العديد من المواطنين من سعادة وزير البلدية والبيئة الذي قام بزيارة مفاجئة الى قسم بلدية الصناعية يوم الخميس الماضي؛ التوجيه بإعداد دراسة جديدة تسهم في تحويل هذا القسم الى بلدية متكاملة لها كل الصلاحيات القادرة على التطوير والتحديث، وإحداث نقلة نوعية غير مسبوقة تتماشى مع خطط هيئة الاشغال التطويرية، خاصة ان المنطقة الصناعية اصبحت من اكبر المدن قياسا بمدن ومناطق الدولة، ومن الصعب قيام قسم وعدد من الموظفين والمفتشين بالسيطرة على هذا الوضع، رغم تقدير الجميع لجهودهم الكبيرة التي تبذل صباحا ومساء من اجل ضبط كافة الاجراءات في المسار الصحيح.
643
| 21 مارس 2016
إنتقد عدد من ملاك العزب في مجمع سميسمة الإهمال الكبير الذي يعانيه المجمع منذ عدة سنوات، مشيرين إلى ان مخلفات العزب تنتشر هنا وهناك وفي كل مكان بسبب الرمي العشوائي للمخلفات، وعدم وجود اماكن مخصصة لرميها، كما أن الحاويات المتوافرة حاليا تمتلئ بسرعة ما يجعل البعض يقومون برمي المخلفات وأكياس الأعلاف عشوائيا، بالإضافة إلى أن البلدية لا تقوم بتفريغ الحاويات باستمرار ما يجعلها تطفح بالمخلفات وتتناثر منها لتتطاير بالهواء وتصل إلى العزب وتلوث المكان، عدا أن البعض منها يعلق بالأشجار والنباتات البرية.ولفتوا إلى أن أبرز مشاكل أصحاب العزب في مجمع سميسمة تتمثل فى الانتشار الكثيف للفئران ودخولها إلى العزب وتسببها بمشاكل مزمنة فضلا عن إزعاج الملاك وقاطنى العزب من العمالة، مشيرين الى أن الجهات المعنية قامت بمكافحة الفئران عن طريق أدوية وسموم الا ان محاولة القضاء عليها نهائيا لم تجد نفعا، مطالبين الجهات المختصة بسرعة التدخل للقضاء على الفئران التي تزعج أصحاب العزب.ومن جانب آخر ذكر ملاك انهم يتعرضون لاستغلال واضح من قبل تناكر المياه وكذلك شاحنات وقود التي تقوم بتوصيل الديزل إلى العزب، حيث انها تتعمد رفع أسعار التوصيل خاصة خلال هذه الفترة من العام مع كثرة طلب المياه وكذلك الديزل لاستمرار تزويد مولدات الكهرباء، حيث ان تناكر المياه ترفع سعر الحمولة الواحدة إلى أكثر من 250 ريالا، وكذلك شاحنات وقود تقوم باحتساب سعر اللتر بـ ريال و62 درهما، بينما يباع في المحطات بريال ونصف الريال، وهو سعر مرتفع جدا لملاك العزب الذين يزودون مولدات الكهرباء لديهم باستمرار بالديزل ويجدون فارقا كبيرا بسعر الدراهم التي تحتسبها عليهم وقود أثناء التوصيل إلى العزب.وتطرق ملاك العزب إلى مشكلة إهمال طلباتهم من قبل وزارة البيئة ووزارة الاوقاف، حيث ان بعضهم تقدم بعدة طلبات الى وزارة البيئة لبناء مسجد بدلا من المسجد الحالي وهو عبارة عن بورت كابن وضيق جدا ولا يستوعب أعداد المصلين، وقامت وزارة البيئة بتحويل الامر إلى الاوقاف، وبعد مراجعة الاوقاف تم تحويلنا إلى البيئة مرة اخرى، وما زال الأمر بين تلك الوزارات غير واضح بعد، مطالبين النظر في هذا الامر وحل كافة الاشكاليات التي تواجه ملاك العزب في مجمع عزب سميسمة.
507
| 23 يونيو 2015
شهدت العديد من الطرق في عيد الأضحى المبارك، العديد من الحوادث المميتة، وهو ما تسبب في تحويل فرحة العيد إلى حزن عميق، عاشته بعض الأسر والعائلات التي فقدت أعزاء عليها في حوادث الطرق بإجازة العيد، بطريق المطار والوكرة وعلى الخطوط والطرق الخارجية وسيلين، أو تلك الحوادث التي قد تنتج عن إهمال رعاية الأبناء في مواقع الترفيه، بالمسطحات المائية أو برك السباحة أو غيرها، وقد استقبل قسم طوارئ حمد العام، ثاني أيام العيد 557 حالة راجعت وحدات العلاج المختلفة من السادسة صباحاً وحتى السادسة مساءً، ولا توجد حالة وفاة، ومن بينها 4 إصابات لحوادث سيارات خشنة وأحدهم في حالة حرجة، ولاشك أن كثرة الحوادث خلال الإجازة يعود لزيادة إقبال المواطنين والمقيمين على قضاء الإجازات سواء في المناطق السياحية أو الأسواق، بما فيها المجمعات التجارية والأسواق والمتنزهات العامة مما قد يؤدي إلي حدوث بعض الحوادث البسيطة أو البالغة، كتلك التي أدت إلى تحول فرحة العيد إلى حزن بالغ وألم وحسرة على فقدان أحد أفراد الأسرة في حوادث أو تعرضه لإصابة بالغة، وهو ما يجعل هناك مضاعفة في الجهود الأمنية بتلك المناسبات للمحافظة على تلك المواقع، وحفظ النظام وتنظيم السير في الفعاليات والأنشطة للحد من وقوع الحوادث. سرعات مناسبة من جانبه يقول عبد الله الراشد، إننا ننصح دوماً أبناءنا ومعارفنا وأقاربنا بالسير على سرعات مناسبة واحترام اللوائح والتعليمات المرورية، وعدم الرعونة في السير على الطرق، مشيراً إلى أن الخبراء ينصحون أولياء الأمور باتباع عدد من الإجراءات مع أولادهم لتحقيق الأمن والسلامة لهم في إجازة العيد، تجنباً لوقوع الحوادث التي قد تعكر صفو وفرحة هذه المناسبة الكريمة، وتحولها إلى حزن وألم وحسرة بالغة، وتفسد على الأطفال والأهل فرحتهم وسرورهم بالعيد، موضحاً أن الإقبال على المواقع الترفيهية كمدن الألعاب والملاهي والمتنزهات وغيرها، مع سهولة السير وخلو العديد من الطرق، قد تجعل البعض يسير بسرعات جنونية، أو بدون تركيز كبير، وهو ما قد يكون سبباً في تعرضه لحادث مفاجئ قد يودي بحياة البعض. توجيه وإرشاد وأشار الراشد إلى أنه يتوجب على أولياء الأمور توجيه أبنائهم وأنفسهم، والحرص والالتزام بالنصائح والإرشادات التي تهدف إلى حمايتهم وأطفالهم من الأخطار، على الطرق وفي كل المواقع الحيوية، موضحاً أن المخاطر تحيط بالأبناء حتى في مواقع الترفيه عليهم، نتيجة الازدحام الشديد الذي تشهده مناطق التنزه أو دور الألعاب خلال فترة العيد، إضافة إلى ضرورة مراقبة الأطفال أثناء رحلات التنزه بالقرب من المسطحات المائية، تجنباً لوقوع حوادث الغرق التي غالباً ما تكون نتائجها مؤسفة حيث قد تنتهي بالموت غرقاً، إضافة إلى عدم السماح لهم بتسلق الأشجار والمقاطع الصخرية المرتفعة تجنباً لتعرضهم لحوادث السقوط، وإصابتهم بإصابات خطيرة. تجنب السلوكيات الخاطئة وطالب الراشد بضرورة العمل على تجنب القيام بالسلوكيات الخاطئة التي تؤدي إلى وقوع الحوادث في مثل هذه المناسبات، منعاً لتحول فرحتنا فيها إلى حزن بالغ، مشيراً إلى أنه يتوجب الحرص على حماية أبنائنا ليس فقط على الطرق، إنما في البيت أيضاً، ولا نتركهم يلهون بالمفرقعات والألعاب النارية التي قد تلحق الضرر بالأطفال, وعدم السماح لهم بممارسة الهوايات والألعاب التي قد تشكل خطراً عليهم، وعدم شراء الألعاب التي قد تكون مصدر خطر يهدد سلامتهم. السلوك الوقائي ويرى عمر الصعيدي، أن كثرة الحوادث في أيام الإجازة هو ما يجعل الجهات الأمنية والصحية تضاعف من جهودها في مثل هذه المناسبات، مشيراً إلى ضرورة اتباع وانتهاج السلوك الوقائي خلال الأعياد والمناسبات ورحلات الترفيه، تجنباً لوقوع الحوادث التي قد تكون سبباً في تحول الفرحة إلى حزن وألم قد يصيب القلوب باقي العمر، وقال: يجب عدم ترك الأطفال وحدهم داخل المنزل، بدون رقابة حيث إن هذا قد يعرضهم للكثير من الحوادث نظراً لفضولهم الزائد، وحب الاستطلاع لديهم وهو ما قد يدفعهم للعبث بمصادر الاشتعال أو التمديدات والأجهزة الكهربائية وغيرها، من الأدوات التي قد تجعلهم يواجهون خطراً شديداً على سلامتهم. أسبابها عديدة وأضاف الصعيدي، أن الحوادث المرورية تقع لعدة أسباب من أهمها القيادة بسرعة عالية، قد تتجاوز المسموح بها في بعض الأحيان، أو القيادة بدون تركيز واهتمام، والانشغال بالهواتف وغيرها، إلا أن بعض الحوادث قد يروح ضحيتها أناس لم يرتكبوا كل هذا، بينما السبب طرف أخر، أو سبباً طارئ يتعلق بالمركبة نفسها، موضحاً أن الأمر يتوجب علينا الحرص على القيادة الآمنة والالتزام بتعليمات المرور، والحرص على أرواح من حولنا وأرواحنا على الطرق، وعدم التهاون في قيادة السيارات، والالتزام بعدم استخدام الهاتف أثناء القيادة وغيرها. الحرص أثناء القيادة وأكد الصعيدي على أن الانعطاف بالسيارة و الدخول والخروج من مسارات الطرق بشكل فوضوي وعشوائي، والانتقال من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار بسرعة عالية، و الاقتراب الشديد من مؤخرة السيارة الأمامية، واستخدام الأنوار العالية ليلا بشكل يزعج السائقين الآخرين، وتجاهل علامات المرور، أو عدم إفساح الطريق للسيارات الأخرى، أو القيادة ببطء شديد مما يؤثر سلباً على الحركة المرورية، وكذلك استخدام المنبه بشكل يربك السائقين ودون داع لذلك، و الانشغال بأمور أخرى كالعبث بالمذياع أو التحدث بالهاتف الجوال وكتابة الرسائل، كل هذه أمور قد تحول فرحتنا إلى حزن بالغ قد يستمر معنا حتى نهاية أعمارنا، لذا يتوجب علينا الحرص أثناء القيادة. برك السباحة والملاهي وطالب الصعيدي جميع أولياء الأمور بضرورة الرقابة على أبنائهم في ملاهي الأطفال والمدن الترفيهية والمجمعات التجارية الشهيرة، وبرك السباحة داخل الأندية والمنتجعات، لحمايتهم من المخاطر التي قد لا يدركونها، لصغر أعمارهم أو لعدم تركيزهم وانشغالهم باللهو والاستمتاع بأوقاتهم في العيد، محذراً من مخاطر إهمال صيانة الألعاب والقيام بوضع تقارير فنية عن حالة الألعاب، وخاصة تلك التي قد تشكل خطرا جسيما على مستخدميها، مؤكداً على أهمية وضرورة مراقبة الأسرة لأطفالهم في مثل هذه الأماكن، واختيار الألعاب المناسبة لهم، وعدم الخضوع لرغباتهم على حساب سلامتهم
3676
| 07 أكتوبر 2014
يُعاني سكان "أم السنيم" من إهمال هذه المنطقة التي يقطنها عدد كبير من المواطنين منذ عدة سنوات، ولم يتم العمل على تطويرها، أو حتى توفير الخدمات المطلوبة الضرورية فيها، والتي يحتاجها السكان بشكل يومي، ويُعرف أن هذه المنطقة تابعة لبلدية الريان التي من المفترض أن تعمل على توفير كافة متطلبات السكان من الخدمات فيها، بالاتفاق مع الجهات الأخرى المعنية، ولكن ما زالت المنطقة لا تتوافر فيها أبسط الخدمات، وهو ما يجعل السكان يعيشون في معاناة دائمة ومستمرة منذ سنوات طويلة. ومن أبرز المشاكل التي يعاني منها السكان انبعاث الروائح الكريهة من سوق المواشي الواقع بالقرب من المنطقة، حيث إنهم يستنشقون الروائح الكريهة طوال اليوم، مطالبين الجهات المختصة بنقل هذا السوق من مكانه بأسرع وقت ممكن، خاصة وأنه بات يشكل مصدر إزعاج للمواطنين من سكان المناطق القريبة منه، إذ إنه لا يبعد سوى أمتار قليلة عن بعض المناطق. سوء التخطيط وفي جولة قامت بها "الشرق" بمنطقة أم السنيم، رصدنا مدى الإهمال الواضح الذي تعانيه، حيث غياب الخدمات الأساسية بالمنطقة، فضلًا عن أن بعض المساحات تحولت إلى مخازن لمعدات الشركات تتكدس فيها كميات كبيرة من المعدات والآليات التي تم تفكيكها، بالإضافة إلى قطع غيار وتحولها إلى ورش للصيانة بعيدا عن الأنظار، وينتج عنه انتشار مخلفات داخل المنطقة، كل تلك الامور تؤكد غياب الرقابة وضعفها على المنطقة واحيائها السكنية، مما نتج عنه تحويل بعض الأراضي العراء إلى مخازن للشركات، موضحين: أنه في السابق كانت تنتشر منازل الشركات والعمال والعزاب في معظم المناطق السكنية، وبعد أن تم إخراجهم من تلك المناطق جاءت منها ظاهرة تحويل أجزاء من المناطق إلى مخازن للشركات تقوم بتخزين كل معداتها وآلياتها وأدواتها فيها، لذا على الجهات المعنية التدخل للحد من انتشار تلك الظاهرة التي أخذت تتفشى بشكل موسع في المناطق والاحياء السكنية، بالإضافة إلى سوء تخطيط المنطقة من الداخل، حيث إن الأرض التي تم البناء عليها منازل للمواطنين غير متساوية، وهو ما أكده عدد من سكان المنطقة الذين يعانون من سوء التخطيط، واصفين إياه بأنه عشوائي وغير مناسب، حيث ارتفاع المنازل عن الطبقة الإسفلتية بشكل واضح، وسوء استقامة بعض الأجزاء من منطقة لأخرى، حيث كان من الممكن تسوية الأرض قبل تعبيد الطريق بشكل عشوائي، لتظهر أجزاء مرتفعة وأخرى منخفضة، وأن هذا الانخفاض سوف يتحول إلى مكان لتجمع مياه الأمطار في موسمها، ومستنقع تتجمع فيه المياه لفترات طويلة، ويتطلب الأمر إعادة النظر في مخطط الشوارع الداخلية بالمنطقة. سوق المواشي وأكد مواطنون من سكان المنطقة أن المشاكل التي يعانون منها تتمثل في قرب سوق المواشي من منازلهم، وهو ما يجعلهم وعائلاتهم يستنشقون الهواء الملوث بالروائح الكريهة بشكل دائم، مشيرين إلى وجوب نقل هذا السوق من مكانه إلى موقع آخر بديل يكون بعيدًا عن المناطق والأحياء السكنية، تجنبا لوصول هذه الروائح الكريهة. ولفتوا إلى أن المقصب الذي يغذي دولة قطر بالكامل من اللحوم حالته متردية لصغر حجمه، فضلًا عن أنه يشهد ازدحاماً يومياً من المواطنين والمقيمين لصغر مساحته، مؤكدين أن عمر هذا المقصب يعود إلى ثلاثين عامًا مضت ولم يتم تطويره أو حتى توسعته، وهو ما جعله يبدو بهذه الصورة غير الحضارية. مشيرين إلى أن المسؤولين قد أكدوا منذ عدة سنوات أن هناك خططاً لنقل سوق الماشية من موقعه الحالي إلى موقع بديل مع مراعاة بعده عن المناطق السكنية، ولم يتم الإفراج عن هذا المخطط حتى الآن منذ عدة سنوات، مطالبين الجهات المعنية بوضع جدول زمني لتنفيذ هذا المخطط، وأن يكون المسؤولون على وضوح تام وشفافية معهم دون أي تعتيم أو تضليل، لافتين إلى أن المسؤولين لو كانوا يقطنون المنطقة لشعروا بما يشعر به السكان من معاناة يومية، بسبب الروائح الكريهة. المركز الصحي وأوضح عدد من سكان المنطقة أن مركز مسيمير الصحي لا يعمل بصورة منتظمة، ويضطر المرضى والمراجعون بعض المرات للذهاب إلى المراكز الصحية الأخرى، لأن مركز مسيمير الصحي لا يعمل على مدار الساعة، وأن هذا الأمر يجعل المرضى والمراجعين يذهبون إلى المراكز الصحية الواقعة في المناطق الأخرى، مما يتسبب في تزاحم واضح بباقي المراكز، وزحام شديد نتيجة الضغط الهائل عليها، مؤكدين أنه لو كان مركز مسيمير الصحي يعمل على مدار الساعة لما ازدحمت المراكز الصحية الأخرى بالمرضى والمراجعين. البنية التحتية وأفادوا بأن البنية التحتية للمنطقة غير مكتملة الخدمات حتى الآن، حيث إن معظم الأحياء السكنية لا تصلها الطرق المعبدة، بالإضافة إلى أن الشركات قامت الآن بتنفيذ مشاريع تطوير البنية التحتية في بعض الأحياء بالمنطقة، متمنين أن يتم تطوير منطقتهم أسوة بالمناطق الاخرى التي شهدت تطوراً ملموساً في غضون سنوات قليلة، بينما تبقى أم سنيم على ما هي عليه منذ سنوات طويلة، حيث غياب الخدمات والطرق الداخلية المعبدة والإنارة عن المنطقة بالكامل، وحتى المحلات والأسواق التجارية التي لها دور مهم لخدمة السكان الذين يحتاجون للمحلات والأسواق التجارية، بكل وقت لسد حاجياتهم من الأغراض اليومية، وبدلاً من ذهابهم إلى المحال الأخرى الكائنة بالمناطق المجاورة يفترض بناء محلات وأسواق تجارية تخدمهم، وأوضحوا أن عمل المعدات والآليات بكل وقت داخل المنطقة يزعج السكان، ويرون أن هناك الكثير من المشاكل بالمنطقة، ويجب تداركها بأقرب وقت ممكن؛ منها تخصيص وقت لعمليات الحفر والبناء التي تستمر لساعات متواصلة طوال اليوم، وتزعج السكان باستمرار.
694
| 12 أغسطس 2014
محطة بترول "الوطن" الواقعة بقلب المنطقة الصناعية، تهدد حياة مرتاديها بالخطر نتيجة الإهمال الواضح عليها منذ عدة سنوات، وتنذر تلك المحطة بوقوع حوادث في حال عدم صيانتها وتجديدها أسوة بالمحطات الأخرى بالدولة،كونها لم تشهد أي تطوير أو صيانة منذ عدة سنوات، وفي المقابل تتردد إليها سيارات وشاحنات من مختلف الأحجام بشكل يومي، وهذه المحطة تقع بقرب الطرق الرئيسية المؤدية إلى عدة اتجاهات، وعادة ما تكون تلك الطرق مزدحمة بالسيارات والشاحنات.جولة "بوابة الشرق"وفي جولة "بوابة الشرق" داخل هذه المحطة رصدنا الإهمال الواضح عليها وسقوط أجزاء منها وتهالك الطبقة الإسفلتية بها بالإضافة إلى أنها مزدحمة كثيرا، ويجد كل من يدخل إلى هذه المحطة صعوبة في عملية الدخول والخروج منها إلى الشوارع الرئيسية، فضلا عن أن مدخلها من جهة ومخرجها يؤدي إلى مسار وجهة أخرى، ويستوجب على كل من يدخل إلى هذه المحطة الخروج من مكان آخر وسلك طريق بعيد حتى يتسنى له العودة مرة أخرى إلى وجهته المقصودة.الغريب بالأمر أن بعض السيارات والشاحنات تقف داخل المحطة لعدة أيام وهو ما يتسبب باستغلال المواقف الداخلية وينتج عنه زحام وإرباك حركة سر داخل المحطة. مبانيها قديمة ولم يتم تطويرها منذ سنوات.. سقوط أجزاء من مباني المحطة والطبقة الإسفلتية متهالكةحوادث محطات الوقودولتجنب تكرار وقوع الحوادث في محطات الوقود على الجهات المعنية أن تفرض رقابة صارمة من خلال تشكيل لجنية هدفها متابعة عمل المحطات وإلزام أصحابها عمل الصيانة المطلوبة لها خلال فترة زمنية محددة وان تكون تلك الصيانة بشكل دوري وسط رقابة مستمرة من قبل تلك اللجنة في حال تشكيله، وكل ذلك من مصلحة المواطنين والمقيمين الذين يترددون بكل وقت إلى محطة بترول الوطن لتزويد السيارات والشاحنات بالوقود، بالإضافة إلى التأكد من توافر كافة إجراءات الأمن والسلامة المطلوبة داخل المحطة مع مراعاة بعد هذه المحطة لمسافة عن الطرق الرئيسية.غياب الرقابةوأن غياب الرقابة وعدم الالتزام بالقوانين وراء إهمال محطة بترول "الوطن" بهذا الشكل الذي يبدو واضحا للجميع، ورغم أن المناطق والشوارع المحيطة بالمنطقة الصناعية القريبة منها والمؤدية إليها تشهد تطوراً وتنفيذاً لمشاريع مختلفة إلا أن محطة بترول الوطن بقيت على حالها، حيث انها أصبحت بقعة واضحة تقع وسط شوارع ومناطق تشهد تطوراً، وان وجود هذه المحطة بهذا الشكل يعتبر أمر مشوها للمنظر العام، خاصة أن طريق الصناعية الجديد سوف يتم افتتاحه خلال الأشهر القليلة القادمة ولا يتناسب هذا الطريق الجديد والذي تقع عليه جسور وأنفاق أن تتواجد عليه محطة مهملة من جميع الجوانب، لذا تحتاج محطة بترول الوطن إلى التجديد والصيانة اللازمة لها بأسرع ما يمكن. المحطة تقع بقرب الطرق الرئيسية المؤدية إلى عدة اتجاهات وهي طرق مزدحمة بالسيارات والشاحناتإنشاء محطات وقود بالصناعيةويرى عدد من المواطنين ضرورة إنشاء المزيد من محطات الوقود بالمنطقة الصناعية لخدمة روادها بشكل يومي، خاصة بعد أن شهدت المنطقة الصناعية كثافة سكانية وزاد الإقبال عليها وتعتبر هذه المنطقة من المناطق التي تشهد زحاما شديدا بكل وقت، ولا تتناسب تلك المنطقة من حيث الخدمات مع أعداد السيارات الهائلة التي ترتادها يوميا، ولا تتوافر في هذه المنطقة سوى قرابة ثلاث محطات، وتحتاج إلى إنشاء المزيد من محطات الوقود لخدمة روادها الذين يعانون من النقص الحاد بمحطات الوقود، بل ان المحطات الحالية مزدحمة كثيرا خاصة محطة بترول الوطن.ومع دخول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة يتطلب الأمر تشديد الرقابة بشكل مكثف على محطات البترول خاصة تلك التي يبدو على ملامحها الإهمال الواضح مثل محطة بترول الوطن وذلك لتجنب وقوع الحوادث فيها، وعلى الجهات المختصة أن تلزم أصحاب المحطات بعمل الصيانة المطلوبة والدورية لها دون أي تأخير وأن يكون هذا الأمر بشكل سنوي لتجنب مخاطر الوقوع في حوادث.
839
| 03 مايو 2014
أبدى عدد من المواطنين إستيائهم الشديد من حالة الاهمال التي وصل إليها شارع الرفاع الواقع شمال البلاد، مؤكدين على ضرورة الوقوف على وضع الشارع في الوقت الحالي، قبل أن يعتري الاهمال الشارع بأكمله، مشيرين إلى أن للشارع مكانة كبيرة في قلوب الشعب القطري، وترجع تلك الأهمية لاحتفالهم باليوم الوطني فيه الموافق الـ 18 من ديسمبر في كل عام، مطالبين الجهات المعنية زيادة الاهتمام بشارع الرفاع، مشيرين أنه لا بد له من أن يكون واحد من أفضل شوارع البلاد. وأوضح عدد من المواطنين أن هناك العديد من الحواجز الواقعة على طول الشارع قد تكسرت ولا بد من إعادة تركيب غيرها، حيث أن هذه الحواجز تُعد بمثابة منظر جمالي للشارع، مطالبين بأن تكون تلك الحواجز أكثر صلابة وقوة حتى لا تتكسر بسهولة. كما ابدى عدد منهم انزعاجه الشديد من تهور بعض الشباب الغير مسؤولين، نتيجة قيادهم سياراتهم بشكل متهور، وعدم اتباع التعليمات المرورية، فالعديد منهم يقود سيارته على الشارع الخاص بالدراجات النارية، كما أن هذه الرعونة هي إحدى أسباب تكسير الحواجز الحديدية الواقعة على جانبي الطريق. كاميرات مراقبة مطالبين الجهات المعنية وضع كاميرات مراقبة على الشارع لضبط المخالفين والمتهورين على طريق الرفاع، إذ أن العديد من الشباب غير الآبهين بحياتهم أو بحياة الآخرين من رواد الطريق، يقومون بعمل سباقات شبه يومية في أوقات متأخرة من اليوم، عند تجمعهم بالشارع. خدمات الطريق كما طالبوا الجهات المعنية بزيادة الكراسي الخشبية على أرصفة الطريق من جانبه ذهاباً وإياباً، حتى يستطيع مرتادي الطريق الجلوس عليها في حال أرادوا ذلك، وحتى يتمكن ممارسي رياضة المشي والجري أخذ قسط من الراحة من خلال المكوث عليها من فترة لأخرى، حتى يصبح الشارع شارع لممارسة الرياضة وليس للاستعراض والسباقات الخطرة. برادات مياه هذا وطالب عدد منهم لوضع برادات المياه على جانبي الشارع، لتروي كل من يريد أن يشرب من رواد الطريق، فوجود برادات المياه مهم للغاية، إذ من الممكن أن يترجل رواد الطريق من سياراتهم للشرب من برادات المياه، فأقرب منطقة سكنية من الشارع ليست بقريبة كما أن جميعها مناطق سكنية حديثة وتندر بها البقالات هذا إن لم تنعدم، مطالبين مرة أخرى بتوفير برادات المياه على طول الشارع وجانبيه في أسرع وقت ممكن. أنفاق المشاه وعبر عدد من المواطنين عن انزعاجهم الشديد، من انعدام الأمان لمداخل أنفاق المشاه الموجودة على طريق الرفاع، إذ أنها مكشوفة بشكل واضح وخطير، الأمر الذي يُعرض الأطفال الصغار للخطر في حال اقترابهم منها، وهذا من خلال سقوطهم داخل تلك الأنفاق بسبب قتحاتها الكبيرة، مطالبين الجهات المعنية بضرورة إحكام إغلاقها، أو باستبدالها بمداخل مبنية آمنة. وعبر آخرون عن استغرابهم الشديد من استمرار تواجد بقايا زينة اليوم الوطني الممتدة على طول الشارع، حيث لم يتم ازالتها إلى الآن، رغم أن استمرار وجودها وعندم ازالتها في وقت تحدده وزارة البلدية يُعد مُخالفة، مطالبين المسؤولين عن وجودها أو الجهات المعنية بضرورة إزالتها في أقرب وقت ممكن.
575
| 07 أبريل 2014
أصبحت الحوادث المرورية تمثل وبشكل كبير هاجساً وقلقاً لكافة أفراد المجتمع، وأصبحت واحدة من أهم المشكلات التى تستنزف الموارد المادية والطاقات البشرية وتستهدف المجتمعات فى أهم مقومات الحياة والذى هو العنصر البشرى إضافة إلى ما تكبده من مشاكل اجتماعية ونفسية وخسائر مادية ضخمة، مما أصبح لزاما العمل على إيجاد الحلول والاقتراحات ووضعها موضع التنفيذ للحد من هذه الحوادث أو على أقل تقدير معالجة أسبابها والتخفيف من آثارها السلبية. منذ فترة لا يكاد تمر عطلة نهاية الأسبوع دون وقوع حادث مروع يكون ضحيته الكثير من الشباب والأسر كان اخرها الحادث الذى وقع على طريق الوكرة مسيعيد حيث توفيت سيدة وشاب وأصيب ثالث يرقد فى العناية المركزة فى حالة خطر من جراء تصادم سيارتين، هذا بالإضافة الى الحوادث التى تقع للابناء خلال ممارسة بعض الألعاب ولعل من أهم الامور خطورة استخدام الأبناء للدراجات النارية والجميع يعلم تبعات هذا الأمر والمخاطر التى يسببه. بعض المواطنون ابدوا استياءهم من كثرة الحوادث المرورية خلال الفترة الأخيرة خاصة خلال أيام الاجازات والعطلات الأسبوعية والرسمية، وقالوا ان الدوحة تشهد نتيجة لعدة اسباب زيادة فى حالات الحوادث المرورية وبشكل لافت للغاية، حيث يعزو البعض هذا الارتفاع لكثرة السيارات بالاضافة الى عدم استيعاب الطرق لهذا العدد الهائل من المركبات ناهيك عن عدم التزام العديد من السائقين بقوانين المرور. وأشاروا الى قلقهم الدائم فى كل مرة يتوجهون فيها الى أى مكان خشية التعرض لحادث أو زحام مرورى وقع جراء حادث هذا بالاضافة الى الاختناقات المتكررة والدائمة على معظم طرق المدينة وأبرزها 22 فبراير والدائرى الثالث او الرابع والكورنيش وغيرها. السيارات والعشوائية وقالوا إن الحوادث المرورية كانت تقع أغلبها على الطرق الخارجية ولاسباب عدة منها أن يكون الطريق غير مؤهل ولكن خلال السنوات الأخيرة شهدت الطرق الداخلية بالمدينة الكثير من الحوادث المرورية بسبب كثرة السيارات وعشوائية البعض فى استخدام الطريق حتى بتنا نرى أمورا لم نكن نراها طوال السنوات الماضية تمثلت فى عناد السائقين وتحولهم الى عدائين يصبون غضبهم على الآخرين بين مسارات الطريق. بدورهم أكد الخبراء التربويون ورجال الدفاع المدنى والمرور ان كثرة الحوادث خلال الاجازة يعود لزيادة اقبال المواطنين والمقيمين الى الحرص على قضاء الاجازات سواء فى المناطق السياحية او الاسواق بما فيها المجمعات التجارية والأسواق والمتنزهات العامة مما قد يؤدى الى حدوث بعض الحوادث البسيطة او الكبيرة التى تعكر صفو الاجازة مما يتطلب مضاعفة الجهود الأمنية للمحافظة على تلك المواقع وحفظ النظام وتنظيم السير فى تلك الفعاليات والأنشطة للحد من هذه الحوادث. وينصح الخبراء أولياء الأمور باتباع عدد من الاجراءات مع أولادهم لتحقيق الامن والسلامة لهم خلال اجازة العيد الاعياد والعطل الأسبوعية تجنباً لوقوع الحوادث، مضيفين ان اقبال المواطنين خلال أيام العطل سواء الأسبوعية او عطلة الربيع والعيد على ارتياد المواقع الترفيهية كمدن الألعاب والمتنزهات وغيرها بقصد الاستمتاع والترفيه عن النفس يتطلب منهم الالتزام بالنصائح والارشادات التى تهدف الى حمايتهم وأطفالهم من الأخطار أثناء التواجد فى هذه الأماكن، فعلى أولياء الأمور مراقبة أطفالهم وعدم اشراكهم بالألعاب التى لا تتناسب وفئاتهم العمرية وغيرها من الألعاب التى قد تشكل خطراً عليهم هذا بالاضافة الى الأخطار التى قد يتعرض لها الأشخاص نتيجة الازدحام الشديد الذى تشهده مناطق التنزه أو دور الألعاب خلال فترة العيد. كذلك لابد من مراقبة الأطفال أثناء رحلات التنزه بالقرب من المسطحات المائية وعدم السماح لهم بممارسة رياضة السباحة فى هذه الأماكن تجنباً لوقوع حوادث الغرق التى غالباً ما تكون نتائجها مؤسفة بالاضافة الى عدم السماح لهم بتسلق الأشجار والمقاطع الصخرية المرتفعة تجنباً لتعرضهم لحوادث السقوط واصابتهم باصابات خطيرة لا قدر الله. السلوكيات الخاظئة وكذلك العمل على تجنب القيام بالسلوكيات الخاطئة التى تؤدى الى وقوع الحوادث التى لا يحمد عقباها كاستخدام المفرقعات والألعاب النارية التى قد تلحق الضرر بالأطفال، وعدم السماح لهم بممارسة الهوايات والألعاب التى يشعر أولياء الأمور بأنها قد تشكل خطراً عليهم كشراء الألعاب ذات الحواف الحادة أو بنادق الخرز التى تنتشر فى الأعياد والأفراح والمناسبات. وأوضح الخبراء ان الحوادث المرورية تقع لعدة اسباب من اهمها القيادة بسرعة عالية تتجاوز المسموح به (اكثر من ثلث اعداد الحوادث سببه السرعة العالية وقطع الاشارات المرورية والتهاون بها، وعدم استعمال اشارات الانعطاف بالسيارة. والدخول والخروج من مسارات الطرق بشكل فوضوى وعشوائي، والتحول من اقصى اليمين الى اقصى اليسار بسرعة عالية. والاقتراب الشديد من مؤخرة السيارة الامامية. واستخدام الانوار العالية ليلا بشكل يزعج السائقين الاخرين. — تجاهل علامات المرور، او عدم افساح الطريق للسيارات الاخرى،او القيادة ببطء شديد يعرقل الحركة المرورية. وكذلك استخدام المنبه بشكل يربك السائقين ودون داع لذلك. وانشغال السائق بامور اخرى كالعبث بالمذياع او التحدث بالهاتف الجوال وهذا نراه كثيرا ومن جهة اخرى طالب اولياء امور الرقابة على ملاهى الأطفال فى المدن الترفيهية والمجمعات التجارية الشهيرة وبرك السباحة داخل الأندية والمنتجعات، للتأكد من سلامة الألعاب ووجود فنيين على قدر عال من الخبرة للتعامل مع الحالات والمواقف المفاجئة اضافة الى وجود مراقبين على برك السباحة للتدخل عن الضرورة. وطالب مواطنون ومقيمون الجهات المختصة فى الدولة والادارات المسئولة عن الملاهى بمختلف مستوياتها وبرك السباحة بالفنادق والمنتجعات والأندية بضرورة الحرص على توفير كافة وسائل الأمان حماية للأطفال من التعرض لحوادث لا قدر الله، محذرين من مخاطر اهمال صيانة الألعاب والقيام بوضع تقارير فنية عن حالة الألعاب خاصة تلك التى قد تشكل خطرا جسيما على مستخدميها كالألعاب الطائرة وغيرها، مؤكدين أهمية وضرورة مراقبة الأسرة لأطفالهم فى مثل هذه الأماكن واختيار الألعاب المناسبة لهم وعدم الخضوع لرغباتهم على حساب سلامتهم.
5310
| 04 نوفمبر 2013
مساحة إعلانية
تواصل الخطوط الجوية القطرية تقديم أسعار خاصة للسفر خلال فترات محددة لوجهات عربية وعالمية خلال نوفمبر وديسمبر 2025 ويناير وفبراير ومارس 2026. وتبدأ...
22086
| 25 نوفمبر 2025
أعلن محمد عبدالله محمد، مساعد مدير إدارة الحدائق العامة بوزارة البلدية عن تدشين 10 حدائق جديدة قريباً في مختلف مناطق الدولة بالإضافة إلىمشروع...
10194
| 24 نوفمبر 2025
حذرت وزارة الداخلية من أساليب احتيال إلكتروني جديدة يقوم بها أشخاص ينتحلون صفات رسمية عبر منصات التواصل، بعد رصد حالة ادعى فيها أحدهم...
4830
| 24 نوفمبر 2025
أطلقت وزارة البلدية، خطة رقابية موسعة استعدادا لبطولة كأس العرب 2025، التي ستقام خلال الفترة من 1 إلى 18 ديسمبر المقبل، وذلك بهدف...
3398
| 24 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
ترأس معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الاجتمـاع العـادي الـذي عقـده المجلـس صبـاح اليـوم بمقره...
2564
| 26 نوفمبر 2025
أكدت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في السعودية أن الرماد الناجم عن بركان هايلي غوبي الذي ثار في إثيوبيا لن يحمل أي مكونات جيولوجية...
2468
| 25 نوفمبر 2025
أعلنت اللجنة المنظمة لبطولة كأس العرب 2025 لكرة القدم عن الأغنيتين الرسميتين للبطولة. وذكرت اللجنة المنظمة - في بيان رسمي - أنه تم...
2366
| 26 نوفمبر 2025