قالت إدارة الأرصاد الجوية، إن غدا السبت 20 سبتمبر 2025هو أول أيام طالع الزبرة، وهو النجم الثالث من نجوم سهيل وأول نجوم فصل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
■ «الغزلان» شكلت تحدياً لي أردت استكشافه ■ حبي للقراءة والكتابة وراء دخولي عالم الإخراج ■ دراستي للفن والتصميم ساعدتني في تجاربي وتطوير أدواتي الفنية ■ أطمح دائماً إلى تجارب فنية تلامس تطلعات الجمهور ■ حبي للإخراج يفوق الكتابة لرسم القصة على الشاشة خاضت الكاتبة والمخرجة القطرية نور النصر، العديد من التجارب السينمائية، لتنتقل منها إلى تجربة فنية أخرى، وهى إخراج وإنتاج مسرحية «الغزلان»، التي تم تقديمها مؤخراً، وحظيت بتفاعل جماهيري لافت. في حديثها لـ الشرق تتحدث نور النصر عن الخيط الفاصل بين الإخراج السينمائي، والآخر المسرحي، وما إذا كانت تجربتها المسرحية بمثابة تحدٍ لها، علاوة على توقفها عند مشاركاتها في مهرجانات سينمائية عالمية، وانعكاسات ذلك على السينما القطرية. وتطرق الحوار إلى الرسائل التي تحملها من وراء اهتمامها بصناعة الأفلام، بجانب أهمية دراستها للفنون والتصميم بالنسبة لتجاربها الفنية في عالم السينما والمسرح، بجانب محاور أخرى، طرحت نفسها على مائدة الحوار التالي: •كانت لكِ تجربة مؤخراً في إخراج وإنتاج مسرحية «الغزلان»، ما تقييمكِ لهذه التجربة؟ وهل تعتزمين تكرارها؟ كانت تجربتي في إخراج وإنتاج مسرحية «الغزلان» تحديًا كبيرًا، لطالما كان المسرح شكلًا من أشكال التعبير الفني الذي أردت استكشافه. ومع هذه القصة، سنحت لي الفرصة لتحقيق ذلك، إذ كنت محظوظة بالحصول على الدعم المناسب لتعلم هذا الشكل الفني الجديد وتوسيع معرفتي في سرد القصص، بالإضافة إلى فرصة العمل مع فريق رائع خاض هذه الرحلة معي خطوة بخطوة. وفي نهاية المطاف، استمتعنا جميعًا بإحياء المسرحية وتقديمها للجمهور، ولاقت استحسانًا كبيرًا لدرجة أن أحد العروض تم حجزه بالكامل مما جعلنا أن نفتح عرضا إضافيا في آخر يوم للعرض. بالنسبة لتكرار التجربة ربما في المستقبل، سعيدة جداً بها ولكن شغفي الأول هو صناعة الأفلام. - الإخراج الفني •ألم يشكل لكِ الإخراج المسرحي تحدياً، على خلفية حضورك السينمائي في هذا المجال؟ بالطبع كان تحدياً ولذلك أردت أن أخوض هذا التجربة وبدأت بها خطوة بخطوة فأنا أستمتع كثيراً بخوض التجارب التي يمكن أن أكتسب منها مهارات وأدوات تطور من نفسي، وأتعلم بها لغة أخرى لسرد القصص. •برأيكِ، ما هو الخيط الفاصل بين الإخراج السينمائي، ونظيره المسرحي؟ في السينما، لديك القدرة كمخرج على التحكم في الزمن من خلال المونتاج، حيث يمكنك التنقل بين المشاهد، أو إعادة تصوير اللقطات مثلاً، أما في المسرح، فالعرض يتم بشكل مباشر أمام الجمهور ويكون بشكل متفاعل. أما بالنسبة للإخراج الفني فيختلف من حيث المساحة والأبعاد بين السينما والمسرح ولكن في النهاية تظل النظرة الفنية للقصة هي أهم عامل مشترك يقدمه المخرج والممثلون لتصل أفضل صورة للجمهور. - مهرجانات عالمية •على خلفية مشاركتكِ السابقة في مهرجان سراييفو السينمائي، من خلال فيلمكِ «سند»، وكذلك مشاركتكِ في مهرجان كان السينمائي، كيف تنظرين إلى رؤية مثل المهرجانات العالمية للسينما القطرية؟ تجربة مهمة جداً، خاصة أن هذه المهرجانات عالمية وتعطينا الفرصة كصانعي أفلام لنصل باسم دولتنا الحبيبة قطر للعالمية وهذا ما نسعى جميعاً له. •في هذا السياق، هل يمكننا القول إن السينما القطرية حققت تطلعاتها بالصعود إلى العالمية؟ نعم فلدينا كل ما نحتاج للوصول وها نحن نعمل سوياً كمجتمع فني في التطوير والتعليم لنصل خطوة بخطوة إلى آفاق أكبر في جميع المجالات الفنية وخاصة السينما. - الفن والتصميم •إلى أي حد ساعدتكِ دراسة الفن والتصميم في إخراجكِ السينمائي أو المسرحي، وكذلك خوضكِ مجال الكتابة؟ ساعدتني كثيراً، حيث كانت دراستي في التصميم عامة فتعلمت جزءا من كل شيء ووجدت نفسي محبة للتصوير، ولذلك استمررت وسعيت في تطوير نفسي في هذا المجال وما زلت أتعلم. - تجارب فنية •من خلال أعمالكِ السينمائية والمسرحية، سواء «سند»، أو «اللؤلؤة»، أو «الغزلان»، ما هى أبرز الرسائل التي تحرصين على إيصالها للمتلقي؟ في أي عمل أقوم بكتابته أو تطويره، دائماً أطمح أن يكون ضمن تجربة عائلية، حيث يمكن للجميع الاستمتاع به، وعلى أمل أن أن نخرج جميعاً بشيء ما، سواء كانت ذكرى، درسا، أو فكرة للتأمل. وإذا تمكنت من خلق شيء يلامس مشاعرهم، فأشعر أنني قد حققت هدفي، لأن الناس دائمًا يتذكرون كيف جعلتهم يشعرون بما أقدمه لهم. .. وهل يمكن القول إن هناك فكرة موحدة، تحرصين على إبرازها للجمهور، من خلال كل هذه الأعمال ؟ أطمح في أن تكون هناك رحلة تأخذ الجميع للاستمتاع بالتجربة، للتعلم، وللذاكرة، بهدف خوض تجربة جديدة، فوقت الجمهور غالٍ ومن المهم بالنسبة لي أن يخرج من مشاهدة العمل بشيء ما يلامس مشاعره. - الكتابة والإخراج •تجمعين بين الكتابة والإخراج، فهل ترين أن كليهما يخدم الآخر؟ طبعاً، دخلت عالم الإخراج من حبي للقراءة والكتابة بالأخص، أحببت كتابة القصص منذ الصغر وعندما خضت تجربة صناعة الأفلام أحببت أكثر دور الإخراج كمكمل أساسي لرسم القصة على الشاشة.
636
| 17 مارس 2025
برنامج الإقامة الفنية وضعني بالطريق الصحيح البشت عمل فني متكامل من وحي التراث القطري أعتبر نفسي في بداية المشوار ولا أحب الظهور كثيراً مساحة معرض فني دائم يدعم الفنانين الشباب فهد أحمد العبيدلي.. فنان قطري يتميز بامتلاكه مواهب فنية متعددة، قدم علامته في الأزياء سنة 2014، وكان مصدر إلهامه الرئيسي حبه العميق للثقافة والتراث فأصبحت تصاميمه اليوم أحدث الصيحات الرائجة، ويظهر ذلك التوجّه جليّا في مجالاته الإبداعية التي تتنوع بين الإخراج السينمائي وإنجاز الأعمال الفنية، فضلاً عن إدارته للمعارض الفنية، بأسلوب متقن. شارك العبيدلي في برنامج الإقامة الفنية بنسخته الثانية، وأنجز عدداً من الأعمال الفنية التي تميزت بالإبداع وبطابع مُختلف، وقد حظي بفرصة قيّمة لعرض أحد أعماله الفنية دوليًا في فضاء كرافتفيرك المرموق الشهير بالعاصمة الألمانية برلين، حيث شارك إلى جانب العديد من الفنانين القطريين في المعرض الكبير الذي أقيم تحت عنوان الفن المعاصر- قطر والذي تم تقديمه تحت رعاية متاحف قطر في اختتام فعاليات برنامج العام الثقافي قطر ألمانيا 2017. كما عرض العبيدلي أعماله في مركز كتارا للفن، ويستعد حالياً لافتتاح المعرض الدائم الأول بعنوان مساحة، والذي يتم من خلاله إتاحة الفرصة للفنانين الشباب الذين في بداية مشوارهم الفني، لعرض أعمالهم الفنية لفترة مؤقتة. حدثنا عن انطلاقتك في عالم الفن التشكيلي؟ وكيف بدأت؟ كانت بدايتي مع تصميم الأزياء، حيث كان لديّ شغف كبير بخوض هذا المجال والتعرف على طرق وأساليب تصميم الأزياء، الأمر الذي دفعني إلى إكمال دراستي في مجال تصميم الأزياء بمعهد مارانجوني بإيطاليا، وبعد تخرجي كانت لديّ محاولات للرسم على الملابس التي أصممها، ولكن خبرتي في الرسم كانت قليلة نوعا ما، مما قمتُ بالبحث عن الفنانين الذين لديهم خبرة في هذا المجال لمساعدتي، إلا أنني واجهتُ صعوبة في شرح وتوصيل فكرتي لهؤلاء الفنانين لكي يطبقوها على أرض الواقع، زاد حيرتي أكثر، وبدأت في رحلة البحث إلى أن وجدتُ إعلان عن برنامج الإقامة الفنية الذي تطلقه متاحف قطر سنوياً لرعاية المواهب الفنية، وقمتُ بالتسجيل فيه، وقدمتُ فكرتي بالرسم على الملابس، ولله الحمد حظيتُ بشرف الانضمام للدفعة الثانية. كيف كانت تجربة مشاركتك في برنامج الإقامة الفنية، وماذا أضافت لك؟ مشاركتي في برنامج الإقامة الفنية ساهمت بشكل كبير في تطوير ممارستي الفنية، وكانت بمثابة تجربة مثيرة وشيقة في الوقت ذاته، فبرنامج الإقامة الفنية بمثابة مدرسة يتعلم فيها الفنان الكثير من الأساسيات في الفن بمختلف مجالاته، في حين يكتسب الكثير من المهارات والخبرات الفنية التي بدورها تعزز لديه روح الإبداع والابتكار، فوجود (20) فنانا تحت سقف، وإتاحة الفرصة لهم بالالتقاء بكبار الفنانين والاستفادة من خبراتهم وتجاربهم الفنية، هو بحد ذاته إنجاز حقيقي يحُسب لمتاحف قطر التي تحمل على عاتقها خلق الأجواء الملائمة للإبداع واكتشاف وإلهام الأجيال القادمة من المنتجين والمبدعين الثقافيين. وكم لوحة فنية أنجزتها خلال فترة إقامتك؟ بعد انضمامي لبرنامج الإقامة الفنية أصبح التشكيل لديّ ما بين الرسم على الملابس، أعمال فنية إبداعية، والدمج بينهما بطرق مبتكرة، واستطعتُ خلال فترة إقامتي إنجاز عدد من الأعمال الفنية كعملي الفني البشت والذي جاء من وحي التراث القطري، ومدى التمسك بالعادات والتقاليد، فـالبشت كما هو معروف عنه في قطر والخليج له هيبة ومقام، لذا ركزتُ عليه وحاولت أن أقدم من خلاله عملاً فنياً مميزاً، حظي بردود أفعال إيجابية، حيث إن الكثير أبدى رغبته بشراء الـبشت، إلى جانب ذلك قدمتُ (3) لوحات فنية بعنوان رجل بلا رأس. هل لديك استديو خاص بك تمارس فيه فنك وإبداعاتك المختلفة؟ لديّ استديو في اللؤلؤة، وهو بمثابة بيتي الثاني، أعرض فيه أعمالي الفنية وبعض تصاميمي المبتكرة في الأزياء، وجار الاستعداد حالياً لافتتاح المعرض الأول بعنوان مساحة وهو معرض دائم، في كل مرة سيتم عرض أعمال فنية لعدد من الفنانين الشباب ممن في بداية مشوارهم الفني. جديد المعارض ما الجديد الذي سوف يقدمه معرض مساحة؟ الجديد في هذا المعرض أنه معرض دائم، يتيح فرصة للفنانين المبتدئين لعرض أعمالهم الفنية دون قيود أو شروط لفترة مؤقتة، حيث لدينا 188 فنانا مبتدئا، ففي كل مرة يتم اختيار أكثر من 5 فنانين، للمشاركة في المعرض الذي سيكون بمثابة فضاء واسع لتبادل الخبرات والاستفادة من تجارب الآخرين في مجال الفن التشكيلي، وسوف أشارك بالافتتاح بـ(5) أعمال فنية. تصنف نفسك ضمن قائمة المبتدئين، وأعمالك الفنية وصلت إلى برلين؟ أنا أعتبر نفسي حتى الآن مُبتدئا، ولا أحب الظهور كثيرا، والبروز في الساحة دون أن يكون لدي عمل فني مميز، وأنا لا زلتُ في مسار التعليم، وكل يوم أتعلم شيئا جديدا في مجال الفن التشكيلي، ولا أشعر بأنني ناضج بالحد الذي يسمح لي بالظهور وتصنيف نفسي ضمن الفنانين الكبار، لأن المشوار لا يزال أمامي طويلاً، والحقيقة أنا فخور وسعيد جداً بعرض أحد أعمالي الفنية دوليًا في فضاء كرافتفيرك المرموق الشهير بالعاصمة الألمانية برلين. كيف لفنان مبتدئ أن يدعم المبتدئين في الفن التشكيلي؟ ألا تعتبر ذلك شجاعة؟ قد تكون خبرتي في الفن التشكيلي قليلة، لكن لديّ خبرة طويلة في إدارة المشاريع، ومن هذا المنطلق حملتُ على عاتقي دعم الفنانين الموهوبين، وإتاحة الفرصة أمامهم لعرض أعمالهم الفنية التي قد تكون أغلبها حبيسة الجدران، ولم تحظ بفرصة الظهور، ففكرة معرض مساحة هي مُشابهة نوعا ما لبرنامج الإقامة الفنية، ولكن بدون قوانين وشروط، ولذلك اخترتُ اسم مساحة، لأن المعرض عبارة عن مساحة حرة للفنانين. دعم الفنانين كيف وجدت دعم الفنانين الكبار لمن في بداية مشوارهم الفني؟ في الحقيقة قبل تأسيس متاحف قطر، لم تكن هناك توعية بأهمية الفنون التشكيلية والمعارض التي تُقام في هذا الإطار، ودورها في تحفيز الفنانين على الإبداع وإلهام الجيل المستقبل، ولكن اليوم وبفضل الله سبحانه وتعالى وسعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، نجد أن هناك جهودا كبيرة تبذل في الارتقاء بهذا المجال، من خلال إنشاء المتاحف، وإطلاق المبادرات الفنية التي من شأنها أن تسهم في تطوير الحراك الفني والثقافي على حد سواء، وهناك فنانون كبار أصبحوا اليوم يقدمون الكثير من خبراتهم لمن هم في بداية مشوارهم الفني. برأيك أهمية الدعم ودوره في حياة الفنان؟ الدعم عنصر مهم جداً للاستمرارية، ولكن على الفنان أن يجتهد في تطوير أدواته، ولا ينتظر الدعم من هُنا وهناك، والأهم من ذلك عليه أن يثق بقدراته وأن يسعى إلى خلق عالم خاص به بعيداً عن التكرار. تقييم الحراك الفني ختاماً ما تقييمك للحراك الفني والثقافي في قطر؟ الحراك الفني والثقافي يشهد اليوم دعما كبيرا وغير محدود من الدولة، وذلك من خلال استقطاب الخبرات الفنية العالمية، وإقامة معارض لأشهر الفنانين في العالم، فضلاً عن إتاحة الفرصة أمام الفنانين المحليين والمواهب الشابة للتواصل مع هؤلاء الفنانين الكبار والاستفادة من تجاربهم وخبراتهم فيما يتعلق بمجال الفن التشكيلي، ولن أبالغ إن قلت إن الفنان القطري أصبح اليوم محسوداً بسبب الدعم الكبير الذي يحظى به من الدولة ومؤسساتها الثقافية المختلفة، لذا أتمنى من زملائي الفنانين الاستفادة من هذا الدعم والاجتهاد أكثر لرفع اسم قطر في جميع المحافل الدولية والعالمية. العبيدلي خلال مشاركته في الإقامة الفنية أعمال فنية تعكس فلسفة عميقة عمله الفني البشت جاء من وحي التراث القطري رجل بلا رأس خلال إنجاز أحد أعماله الفنية التي وصلت لبرلين
2718
| 11 يونيو 2018
مساحة إعلانية
قالت إدارة الأرصاد الجوية، إن غدا السبت 20 سبتمبر 2025هو أول أيام طالع الزبرة، وهو النجم الثالث من نجوم سهيل وأول نجوم فصل...
13548
| 19 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عن فتح باب التقديم لأكثر من 100 فرصة وظيفية في عدة مجالات حيوية ومتخصصة بهدف استقطاب الكفاءات والمواهب...
9318
| 21 سبتمبر 2025
قال عضو المكتب السياسي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، غازي حمد، إن وفد المفاوضات كان يدرس المقترح الأميركي مع بعض مستشاريه، عندما حاولت...
5156
| 18 سبتمبر 2025
عقد مجلس الدفاع المشترك في مجلس التعاون اجتماعًا عاجلًا في الدوحة، إثر اجتماع اللجنة العسكرية العليا لتقييم الوضع الدفاعي لدول المجلس ومصادر التهديد...
3808
| 18 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
دعت شركة ودام الغذائية الجمعية العامة غير العادية للانعقاد يوم 8 أكتوبر القادم لعرض تقرير المدقق الخارجي المتعلق بالخسائر المتراكمة. وأكد بيان نشره...
3730
| 18 سبتمبر 2025
وجّه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الجمعة، رسالة حادة إلى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بشأن محاولا حصول إسرائيل على نقش سلوان الأثري....
3502
| 19 سبتمبر 2025
أصدرت المحكمة المدنية – إدارة المنازعات الإدارية – حكمها الذي قضى بإلغاء قرار تقييم أداء موظف، وألزمت جهة العمل بإعادة تقييمه من جديد...
3284
| 18 سبتمبر 2025