رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
مبعوث أممي يحذر من التصعيد في غزة

حذر مبعوث الأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط نيكولاي ملادينوف، أمس، من أن فرص التصعيد في قطاع غزة باتت ملموسة. وقال ملادينوف لاذاعة الجيش الاسرائيلي «إن فرص التصعيد في قطاع غزة ملموسة وملموسة للغاية بسبب الأوضاع الإنسانية الصعبة في القطاع». وأضاف» إن توفير المزيد من الكهرباء الى غزة سيقلل من فرص العنف». وتابع ملادينوف» في لقاءاتي مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والقادة الفلسطينيين اقول لهم إنه يجب ألا نتخلى عن محاولة التوصل الى السلام، بل نحتاج فقط إلى القيادة والإرادة الحقيقية». من جهة أخرى، رفضت الجمعية العامة للامم المتحدة ،أمس، مشروع القرار الامريكي الذي يدين حركة حماس وصوت لصالح القرار 87 مقابل 57 صوتوا ضد القرار فيما امتنعت 33 دولة عن التصويت،وجاء فشل مشروع القرار الامريكي بعدما اشترطت الجمعية العامة حصوله على ثلثي الاعضاء من اجل تمريره. و أدانت فصائل فلسطينية في قطاع غزة، أمس، مشروع القرار الامريكي لإدانة حركة «حماس». .وقال يسري درويش، في كلمة نيابة عن الفصائل الفلسطينية» مشروع القرار المنحاز للاحتلال يهدف لتجريم حركات المقاومة الفلسطينية ووصمها بممارسة الإرهاب». من جانبها، قالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، إن 135 مستوطنا اقتحموا المسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة، أمس، بحراسة الشرطة الإسرائيلية.

560

| 07 ديسمبر 2018

محليات alsharq
الصالة القطرية بمقر الأمم المتحدة تجسِّد التراث القطري العريق

الصالة الشرقية للأمم المتحدة المعروفة بالصالة القطرية على النهر الشرقي للمقر الدائم، تقع الصالة الشرقية والتي قامت دولة قطر بتمويل تكاليف تأهيلها في الطابق الأرضي من مبنى الأمم المتحدة في نيويورك. وتعكس الصالة التراث القطري العريق وهو ماجعل منها مكانا رائعا يقدم عناصر معمارية قطرية بتصاميم هندسية مميزة جعلت من القاعة مكانا فريدا، وتتميز القاعة بموقعها المميز المطل على النهر الشرقي لنيويورك وأناقتها ورقيها. جاء تطوير القاعة في اطار المخطط العام لتطوير مبنى الامم المتحدة في عام 2009 تم التعاون مع الامانة العامة للمنظمة الدولية لتطوير المبنى حيث قدمت العديد من الدول الاعضاء تبرعات لتجديد المبنى وعلى اثره تم الاتفاق على وضع أسماء الدول الأعضاء على القاعات التي يتم تجديدها . وفي هذا الاطار قامت دولة قطر بتجديد الصالة الشرقية في المبنى والاثاث الموجود فيها وقدمت 3 ملايين دولار لتجديد الصالة الشرقية وأثاثها . وقد تم الافتتاح الرسمي للصالة بحضور الأمين العام للأمم المتحدة ووزير خارجية دولة قطر وعدد من كبار المسؤولين في دولة قطر والأمم المتحدة.

1054

| 25 سبتمبر 2018

محليات alsharq
إريكا تشوسانو لـ الشرق: دور قطر الإنساني سخي من خلال الأمم المتحدة

نؤيد جهود إصلاح المنظمة الدولية بشكل ناجح ودائم الولايات المتحدة تحافظ على التزامها تجاه الأمم المتحدة مجلس حقوق الإنسان فشل في معالجة الانتهاكات الرئيسية أولوياتنا السلام والأمن ومكافحة الإرهاب وعدم انتشار أسلحة الدمار ثمنت إريكا تشوسانو، المتحدثة الإقليمية باسم وزارة الخارجية الأمريكية، تعاون قطر مع مختلف وكالات الأمم المتحدة. وقالت تشوسانو في تصريحات خاصة لـ الشرق حول تقييم واشنطن للتعاون بين قطر والأمم المتحدة إن الولايات المتحدة تعترف بالدور الإنساني السخي لدولة قطر على المستوى الثنائي والمتعدد الأطراف من خلال عمل مختلف وكالات الأمم المتحدة، في دعم السكان النازحين قسرا، وفي مساعدة اللاجئين بما في ذلك الملايين من الأطفال والنساء الضعفاء. وحول انسحاب واشنطن من بعض مؤسسات الامم المتحدة وتقليل المساهمات المالية الامريكية للمنظمة، أوضحت المتحدثة الإقليمية أن الولايات المتحدة لا تزال أكبر مقدم للمساعدات الإنسانية ومساعدات الغذاء في العالم، حيث ساهمت بمبلغ 8 مليارات دولار في هذا العام، وهو ما يمثل 30% من إجمالي تمويل المساعدات الإنسانية العالمية. وأشارت إلى أن الولايات المتحدة تتوقع أن تتحمل الدول الأخرى نصيبها من هذه المسؤولية وتدعم الإصلاحات لتحسين فعالية برامج المساعدات الإنسانية. مجلس حقوق الإنسان وأكدت تشوسانو أن الولايات المتحدة قد انسحبت من مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بعد أكثر من عام من الدفاع عن الإصلاحات المطلوبة بشدة، منوهة إلى فشل المجلس في معالجة الانتهاكات الرئيسية لحقوق الإنسان، على سبيل المثال، في الوقت الذي رحب أيضا ببعض أعضاء المجلس الذين انتهكوا حقوق الإنسان، مثل الصين وكوبا وجمهورية الكونغو الديمقراطية. وأضافت أن الولايات المتحدة ملتزمة بقوة في الدفاع عن حقوق الإنسان ودعم الفئات المستضعفة من السكان في جميع أنحاء العالم وسنقوم بتعزيز هذه الأولويات من خلال الأسبوع الـ 73 رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة. وحول ما إذا كان ذلك يعني تخلي الولايات المتحدة عن دورها في قيادة العالم والمنظمة، نبهت تشوسانو أن بلادها ستبقى رائدة في مجال تعزيز السلام والأمن في جميع أنحاء العالم. وأوضحت أن الولايات المتحدة قادت العديد من الجهود الدولية، مثل قيادة التحالف الدولي من أجل دحر داعش ومعالجة التهديدات الاقليمية المزعزعة للاستقرار، بالإضافة إلى الجهود الرامية إلى إخلاء شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة النووية. وقالت إن الولايات المتحدة تحافظ على التزامها الطويل الأمد تجاه الأمم المتحدة والمشاركة المتعددة الأطراف الفعالة، حيث توفر الأمم المتحدة منتدى للولايات المتحدة الأمريكية وبلدان أخرى للتجمع ومعالجة أكثر التحديات إلحاحا في العالم. أولوية القضايا وأشارت تشوسانو إلى أن الوفد الأمريكي في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة هذا الأسبوع سيركز على المشاركة المتعددة الأطراف والثنائية لدفع خمس أولويات رئيسية: هي عدم انتشار أسلحة الدمار الشامل والمساعدات الإنسانية والأمن الغذائي وكذلك السلام والأمن فضلا عن مكافحة الإرهاب وإصلاح الأمم المتحدة، معربة عن تطلع بلادها إلى التواصل مع شركائنا الدوليين خلال الأسبوع الثالث والسبعين الرفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة لتعزيز السلام والأمن والازدهار في جميع أنحاء العالم. وفيما يتعلق بالمطالب الدولية المتعددة لاصلاح الأمم المتحدة، وأولها مجلس الأمن، حيث عُقد العام الماضي اجتماع دولي في قطر لمناقشة هذا الملف، شددت المتحدثة الإقليمية باسم وزارة الخارجية على أن مستقبل الأمم المتحدة مهم جدا ونحن نؤيد جهود الأمين العام للأمم المتحدة في تحقيق إصلاح ناجح ودائم. ميزانية الأمم المتحدة وألمحت تشوسانو إلى أن الولايات المتحدة خلال الأسبوع الثالث والسبعين الرفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة ستدفع من أجل اهتمام أكبر لنظام انضباط الميزانية وإصلاح نظام المساعدات الإنسانية، فضلا عن المشاركة الأكثر انصافا في تحمل الأعباء بين الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، حيث تظل الولايات المتحدة لوحدها أكبر دولة مساهمة في العالم وبفارق كبير في أنشطة الأمم المتحدة لحفظ السلام والمساعدات الإنسانية. كما ستدعو الولايات المتحدة إلى مزيد من التركيز على استراتيجيات منع نشوب الصراعات، فضلا عن زيادة الشفافية وخفض تكاليف الإدارة لبرامج الأمم المتحدة. وقالت إن الإصلاح مهم لمواجهة تحديات القرن الحادي والعشرين وكذلك استخدام الموارد بفعالية وشفافية.

1692

| 25 سبتمبر 2018

محليات alsharq
وزير الخارجية يجتمع مع مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية

اجتمع سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني وزير الخارجية اليوم، مع سعادة الدكتور أحمد بن محمد المريخي مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية. بحث الاجتماع العلاقات بين دولة قطر والأمم المتحدة، والمواضيع ذات الاهتمام المشترك. وأكد سعادة وزير الخارجية، خلال الاجتماع، على التزام دولة قطر بدعم جهود الأمم المتحدة التي تسعى لتسليط الضوء على الأزمات الإنسانية وتطلعها للمزيد من التعاون مع المنظمة الدولية في مجال المساعدات الإنسانية، لاسيما في مناطق النزاع. من جانبه، عبر مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية عن شكره للدعم الذي تقدمه دولة قطر للأمم المتحدة، لاسيما اتفاقية التعاون التي وقعها صندوق قطر للتنمية مع مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) بقيمة 40 مليون دولار. كما أكد على الشراكة القائمة بين المنظمات الإنسانية ودولة قطر، مشيداً بالجهود التي تقوم بها دولة قطر في العمل الإنساني. وأشار إلى أهمية اجتماع كبار المانحين لسوريا الذي تستضيفه الدوحة في 18 من أكتوبر الجاري، مؤكدا تطلعه لإطلاق "اللمحة الإنسانية العامة العالمية" والتي تلقي الضوء على الاحتياجات الإنسانية لعام 2018 من الدوحة.

1538

| 10 أكتوبر 2017

عربي ودولي alsharq
سو تشي: مستعدون لإعادة اللاجئين الروهينجا

ميانمار تحت الضغوط الدولية والتحذيرات باتخاذ إجراءات ضدها الأمم المتحدة تطالب بإنهاء العنف ضد الروهينجا أعلنت زعيمة ميانمار أونغ سان سو تشي أن بلادها "مستعدة" لتنظيم عودة أكثر من 421 ألف لاجئ من المسلمين الروهينجا الذين فروا إلى بنغلاديش، لكن من دون تقديم حل ملموس لما تعتبره الأمم المتحدة تطهيرا عرقيا. وأدانت أونغ سان سو تشي كل انتهاكات حقوق الإنسان في إقليم أراكان شمالي البلاد، في حين تكثفت الضغوط الدولية الرامية لحل أزمة الروهينجا. وأعلنت أونغ سان أنها لا تخشى أي تحقيق دولي في أزمة الروهينجا الحالية، وأكدت التزامها بالتوصل إلى حل دائم للصراع. إلا أن الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش، كرر، بعد ساعات على كلمة سو تشي التي ألقتها قبل بداية أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، مناشدة السلطات في ميانمار. ومن على منصة الجمعية العامة في نيويورك، قال: "على السلطات في ميانمار أن توقف العمليات العسكرية وأن تؤمن وصول الوكالات الإنسانية من دون قيود لمساعدة المتضررين من المعارك". وفي ميانمار، كانت سو تشي قد ألقت كلمتها المتلفزة بالإنجليزية، ومن دون ترجمة إلى اللغة البورمية. وقالت: "نحن مستعدون لأن نبدأ التحقق" في هويات اللاجئين بهدف تنظيم عودتهم. وأوضحت أن "ميانمار ستستقبل من تعتبرهم لاجئين من دون أي مشكلة مع ضمان الحفاظ على أمنهم بالإضافة إلى حصولهم على المساعدات الإنسانية". إلا أن الشروط التي تفرضها ميانمار على الروهينجا صارمة جدا، إذ إن هؤلاء لا يملكون أي مستند لإثبات إقامتهم منذ عقود في البلاد. وينشط الرأي العام في ميانمار إثر الانتقادات الدولية حول مصير أكثر 420 ألفا من الروهينجا لجأوا إلى بنغلاديش بعد فرارهم من ولاية أراكان في غرب بورما، حيث يقوم الجيش بحملة عسكرية ردا على هجمات المتمردين الروهينجا منذ 25 أغسطس. وتحدثت الأمم المتحدة عن "تطهير عرقي". وتابع مئات الأشخاص خطاب زعيمة ميانمار في الشوارع عبر شاشات ضخمة، رافعين أعلام ميانمار ولافتات داعمة لسو تشي. ووجهت سو تشي "رسالة دبلوماسية" إلى الأمة أمام السفراء في نايبيداو، بعد أن واجهت انتقادات لاذعة لصمتها طوال الأزمة المستمرة منذ ثلاثة أسابيع. ودعت إلى إنهاء الانقسامات الدينية في ميانمار بين الأكثرية البوذية والأقلية المسلمة. وقالت سو تشي في خطابها الخالي من كلمة "روهينجا" المحظور استخدامها في ميانمار: "نشعر بالحزن الشديد لآلام الأشخاص العالقين في الأزمة"، مشيرة إلى المدنيين الذين فروا إلى بنغلاديش وأيضًا البوذيين الذين هربوا من قراهم في المنطقة. وتوجهت سو تشي إلى الجيش الذي قدمت له دعمها الثابت حتى الآن، رغم الاتهامات بارتكابه انتهاكات تحت غطاء عملية مكافحة الإرهاب. وقالت إن "قوات الأمن تلقت تعليمات" من أجل "اتخاذ كل الإجراءات لتفادي الأضرار الجانبية وإصابة مدنيين بجروح"، مضيفة: "نندد بكل انتهاك لحقوق الإنسان". من جهتها اعتبرت منظمة العفو الدولية الثلاثاء أن سو تشي تمارس سياسة التغاضي تجاه "الفظائع" التي ترتكب في ولاية أراكان. وأشارت إلى أن "هناك أدلة دامغة تثبت أن قوات الأمن تورطت في حملة تطهير عرقي"، آسفة لعدم تنديد الزعيمة البورمية الحائزة جائزة نوبل للسلام في خطابها الثلاثاء، بدور الجيش في هذه الاضطرابات. وقالت سو تشي أن منذ 5 سبتمبر "توقفت المعارك وانتهت عملية التمشيط التي قام بها الجيش". وردّ العضو في منظمة "هيومن رايتش واتش" فيل روبرتسون من جهته، على كلام سو تشي عبر إبراز صور ملتقطة من الأقمار الصناعية تظهر أن "الدخان لا يزال يتصاعد من ولاية أراكان" مضيفا: "لا يبدو أن كل شيء انتهى في 5 سبتمبر". وكررت المنظمة دعوتها إلى الأمم المتحدة لفرض عقوبات على ميانمار. وطلب محققو الأمم المتحدة أمس "حق دخول كامل ومن دون قيود" إلى البلاد، لإجراء تحقيقات حول وضع حقوق الإنسان. ويتعذر على المراقبين ووسائل الإعلام الدولية الوصول إلى أراكان التي تقفلها قوى الأمن. ويعامل الروهينجا، الذين يعتبرون أكبر مجموعة بلا جنسية في العالم، مثل الأجانب منذ سنوات في ميانمار، حيث يشكل البوذيون 90% من السكان. ولا يستطيع الروهينجا الذين يواجهون التمييز منذ سحبت منهم الجنسية في 1982، السفر أو الزواج من دون الحصول على الموافقة. ولا يستطيعون الوصول إلى سوق العمل والخدمات العامة (المدارس والمستشفيات). وتنتقد المنظمات غير الحكومية هذا الوضع منذ سنوات. وفي مخيمات بنغلاديش، يعرب اللاجئون الجدد عن شكوكهم في إمكانية العودة التي تحدثت عنها زعيمة ميانمار. وقال عبد الرزاق الذي وصل إلى بنغلاديش قبل خمسة أيام: "لكن كيف سنثبت أننا من ميانمار؟ لا نملك أوراقًا ثبوتية". ميدانيا، تحاول القوات البنغلاديشية السيطرة على الأوضاع، ويستقر الواصلون الجدد الذين يتعذر عليهم الإقامة في المخيمات المكتظة، على قارعة الطرق وفي الحقول والغابات. ودمرت السلطات أمس ملاجئ كانت مقامة قرب مخيم كوتوبالونغ الكبير. وعبر مكبرات الصوت، يحذر عناصر الشرطة اللاجئين من أنهم يمكن أن يتعرضوا للتوقيف إذا لم ينتقلوا إلى مكان آخر. وكانت بريطانيا وقوى دولية قد وجهت تحذيرا باتخاذ إجراءات ضد ميانمار في حال لم تقم الزعيمة أونغ سان سو تشي بتحرك لإنهاء حملة جيش ميانمار ضد أقلية الروهينجا المسلمة. وقبل ساعات من خطاب سو تشي، دعا وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون إلى اجتماع حول الأزمة في ميانمار على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك. وقال جونسون خلال الاجتماع الذي حضرته السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هايلي ونائب وزير خارجية ميانمار، إن العنف في ولاية أراكان "وصمة عار على سمعة البلاد" التي لم يمض وقت طويل على تحولها إلى الحكم الديمقراطي. وأضاف محذرا: "لهذا السبب على بورما ألا تتفاجأ إن وجدت نفسها تحت التدقيق الدولي وعلى جدول أعمال مجلس الأمن"، مستخدما الاسم الأول للمستعمرة البريطانية السابقة وليس "ميانمار".

363

| 19 سبتمبر 2017