رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
Ooredoo تزور قسم الأطفال في مستشفى حمد العام

أعلنت Ooredoo أن فريق المتطوعين بالشركة قام بزيارة مفاجئة للأطفال المرضى في مستشفى حمد العام، وذلك ضمن إطار برنامج أنشطتها في مجال المسؤولية الاجتماعية خلال شهر رمضان. وأمضى متطوعو Ooredoo وقتهم برفقة المرضى الصغار في مستشفى حمد، كما قدموا لهم مجموعة من الهدايا، وقسائم الهدايا بمناسبة الشهر الفضيل. واغتنم الأطفال الفرصة لالتقاط الصور مع متطوعي Ooredoo وأفراد الطاقم الطبي، فيما أعرب المتطوعون عن شكرهم وتقديرهم لأفراد الطاقم الطبي على جهودهم الطيبة في رعاية المرضى من الأطفال والعناية بهم طوال العام. وتعليقاً على برنامج أنشطة المسؤولية الاجتماعية خلال شهر رمضان، قالت منار خليفة المريخي مديرة إدارة العلاقات العامة واتصالات الشركة في Ooredoo قطر: رمضان هو الوقت المثالي بالنسبة لنا لتخطيط وتنفيذ أنشطتنا التي نبرهن من خلالها على دعمنا عملياً لمجتمعنا المحلي وذلك انطلاقاً من استراتيجيتنا للمسؤولية الاجتماعية. فنحن ندرك أن قضاء الوقت في المستشفيات يمكن أن يكون صعباً ومرهقاً للكثير منا، وخاصة الأطفال، ولذلك فقد سررنا بزيارة الأطفال المرضى في مستشفى حمد، وإدخال البهجة والسرور على نفوسهم. يذكر أن Ooredoo تخطط لتنفيذ المزيد من الأنشطة فيما تبقى من أيام شهر رمضان المبارك، وأيام عيد الفطر المبارك.

1209

| 29 مايو 2019

رمضان 1438 alsharq
القطرية للسرطان.. رسم البسمة على وجوه المرضى

تواصل الجمعية القطرية للسرطان رسم البسمة على وجوه المرضى من الأطفال والبالغين من خلال إطلاقها مبادرة دورية لزيارتهم في المستشفيات، بالتعاون مع مستشفى حمد العام والمركز الوطني لعلاج وأبحاث السرطان، بهدف تقديم الدعم المعنوي لهذه الفئة والتخفيف من وطأة المرض عليه وتأكيداً على أهمية الدعم النفسي للمرضى وانعكاساته على الاستجابة للعلاج. وأكدت السيدة مريم حمد النعيمي – المدير العام للجمعية – أن تنظيم هذه الزيارات يأتي في إطار التأكيد على أهمية الدعم النفسي والمعنوي لهذه الفئة ومساعدتها على تخطي مرحلة العلاج بكل صبر وعزيمة، لا سيما في ظل العلاقة بين الحالة النفسية ومرضى السرطان، بالإضافة إلى ضرورة رفع وعي المجتمع بمرض السرطان وإزالة نظرة الخوف والخجل المرتبطة به والتأكيد على أنه كباقي الأمراض يمكن الشفاء منه، ‏ مشيرة إلى أن نشر الوعي يحتاج إلى تكاتف جميع الجهات المعنية بالدولة، متقدمة بالشكر لكل من ساهم في رسم البسمة على وجوه المرضى من الأطفال والكبار سواء من خلال زيارتهم ومساندتهم نفسياً وسواء مادياً. وقالت إن هذه المبادرة تؤكد حرص الجمعية على الالتزام بدورها تجاه المرضى على الصعيدين النفسي والمادي، مشيرة إلى أن دور الجمعية لا يقتصر فقط على الدعم المادي للمرضى، وإنما جهودها متواصلة نحو رفع الروح المعنوية للمرضى وذويهم، سواء داخل المستشفيات أو خارجها وأشارت إلى دور الجمعية في هذا الصدد، حيث تستمر رحلة العطاء من بداية التشخيص حتى الشفاء بإذن الله تعالى، من خلال تدابير وخطط منظمة لدعم هؤلاء المرضى مادياً ونفسياً، والتي تعمل بشكل دائم على البقاء بجانبهم ‏ودعوتهم في كل الفعاليات، وذلك لمحو الفكرة السائدة في أذهان ‏الجميع بأن مرض السرطان مرض قاتل، مضيفة "ويبقى الأمل هو الفارق بين مريض وآخر، والذي نتمنى أن يكون العامل المشترك بين الجميع". وأكدت النعيمي أن هذه الزيارات تساهم وبشكل كبير في رفع الروح المعنوية للمرضى ومساعدتهم على تخطي هذه المرحلة.

1563

| 18 يونيو 2017

محليات alsharq
وفد أسباير زون يزور الأطفال المرضى بالتعاون مع حمد الطبية

نظم عدد من موظفي مؤسسة أسباير زون زيارة للأطفال المرضى بالتعاون مع مؤسسة حمد الطبية لتقديم الدعم النفسي لهم خلال رحلة الاستشفاء من مرض السرطان والتخفيف من معاناتهم. وكان في استقبال وفد مؤسسة أسباير زون السيد علي ناصر النعيمي ممثل إدارة العلاقات العامة بمؤسسة حمد الطبية، حيث رافق الوفد الزائر في جولة على عدد من الأقسام بالمستشفى للتعريف بما تقدمه من خدمات صحية، ثم توجه الوفد بعد ذلك لزيارة حوالي 50 طفلاً في مختلف أقسام المستشفى، حيث تمت زيارة قسم الحوادث والكسور، وقسم العمليات الجراحية، وقسم غسيل الكلى، فضلاً عن قسم سرطان الأطفال. وقاموا بالمرور على غرفهم والاطمئنان عليهم بهدف مؤازرتهم معنويا وإدخال الفرحة على قلوبهم حيث تفاعل الوفد مع الأطفال وقدموا لهم بعض الهدايا التذكارية متمنين لهم سرعة الشفاء. وأعرب مسؤولو مؤسسة حمد الطبية وأولياء أمور الأطفال المرضى عن خالص شكرهم لزيارة وفد مؤسسة أسباير زون للأطفال، وأشادوا بأنها زيارة مختلفة من نوعها، حتى الهدايا التذكارية التي قدمت للأطفال مسلية للغاية وتروح عنهم ساعات الملل التي يقضونها في أسرتهم، مطالبين بتكرار الزيارة مرات أخرى. مضيفين أن هذا التواصل الإنساني يساعد في الترويح عن الأطفال ويرفع من حالتهم النفسية خلال فترة العلاج، مما يكون له أثر إيجابي على سرعة شفائهم. وتهدف هذه الزيارة إلى تعزيز الدور المجتمعي لمؤسسة أسباير زون عبر التفاعل مع جميع فئات المجتمع لتعزيز الشعور بالتكافل الاجتماعي ومد جسور الثقة والتواصل بين المؤسسات وأفراد المجتمع. وتعد هذه الزيارة المحطة الرابعة ضمن سلسلة الزيارات الرمضانية لعدد من المؤسسات الاجتماعية بالدولة وهي مركز الشفلح للأشخاص ذوي الإعاقة، ومركز رعاية الأيتام دريمة، ومركز تمكين ورعاية كبار المسنين "إحسان".

491

| 30 يونيو 2016

محليات alsharq
"القطرية للسرطان" تنظم زيارات للأطفال المرضى

نظمت الجمعية القطرية للسرطان زيارة للأطفال المرضى وذلك بالتعاون مع مستشفى حمد العام في محاولة للتأكيد على ضرورة الدعم النفسي لهذه الفئة بشتى الطرق الممكنة والتخفيف من وطأة المرض من خلال هذه الزيارات التي تحرص الجمعية على تنظيمها كل عام . وأكد السيد عبدالعزيز آل بريك رئيس وحدة التخطيط والمتابعة على أهمية هذه الزيارات في دعم الأطفال معنوياً وذلك في محاولة للتخفيف عنهم ، فإلى جانب الدعم المادي للمرضى تحرص الجمعية أيضاً على دعمهم نفسياً ، لافتاً للعلاقة الوثيقة بين الحالة النفسية والسرطان ، حيث يلعب العامل النفسي دور كبير في عملية الشفاء والذي يمكن أن يسهل من العلاج أو يعيقه . وأشار للدور الكبير الذي تلعبه الجمعية في هذا الصدد والتي تستمر رحلة العطاء من بداية التشخيص حتى الشفاء من خلال تدابير وخطط منظمة لدعم هؤلاء المرضى مادياً ونفسياً، حيث قامت مؤخراً بتدشين فريق الدعم النفسي للمرضى وأسرهم يضم عددا من الأبطال المنتصرين على مرض السرطان بكافة أنواعه ومن كل الفئات العمرية ، لافتاً الى حرص الجمعية على التواصل معهم والاطمئنان عنهم ومشاركتهم الدائمة في كل الفعاليات التي تقيمها للتواصل مع المجتمع والتأكيد على أن المرض يمكن الشفاء منه. واكد أن الجمعية تعمل بشكل دائم على البقاء بجانب المرضى ودعوتهم في كل الفعاليات المهمة وذلك لمحو الفكرة السائدة في أذهان الجميع بأن مرض السرطان مرض قاتل . من جهتها عبرت الإعلامية نادين البيطار السفيرة الفخرية للجمعية عن إعتزازها بمشاركتها في مثل هذه الزيارات التي تدعم الأطفال الصغار المصابين بالسرطان ، مضيفة " انه لمن الرائع أن يتم تنظيم هذه الزيارات والتأكيد على أن إصابتهم بالمرض لا تعني بالتأكيد إعتزالهم الحياة بل يجب دعمهم بكل الطرق المتاحة للتغلب على المرض والشفاء منه ومنحهم الأمل في العلاج وتشجيعهم على مقاومته للإنتصار عليه. بدوره شكر السيد عمر الطويسي مسؤول التسويق كل الرعاة الذين ساهموا في رسم البسمة على وجوه الأطفال وهم شركة الخليج المتحدة CGC , كيدي زون ، تويز أر أص ، العربية للعود ، مركز الأقصى الطبي ، الصالون الأزرق ، أي قطر ، وذلك لدعمهم هذه الزيارات التي تهدف في المقام الأول لرسم البسمة على وجوه هؤلاء الأطفال من خلال دعمهم نفسياً في مواجهة المرض ، مضيفاً "الخوف من مواجهة السرطان أسوأ من الإصابة به والمعنويات العالية أفضل من أي علاج ، ولابد من التأكيد على أن الحالة النفسية السيئة تقضي على المريض أكثر من المرض نفسه ، ويبقى الأمل هو الفارق بين مريض وآخر والذي نتمنى أن يكون العامل المشترك بين الجميع ".

693

| 21 يونيو 2016

محليات alsharq
الهلال القطري يحقق أمنيات 60 طفلا مريضا ضمن حملة "عون وسند"

أقام الهلال الأحمر القطري في مقره الرئيسي اليوم، حفلا ترفيهيا ضمن برنامج "هذه أمنيتي" لتلبية طلبات ورغبات مجموعة من الأطفال المرضى الذين يتلقون العلاج في مختلف المؤسسات العلاجية بالدولة. وشهد الحفل الترفيهي حضورا كبيرا من الأطفال المرضى وذويهم، بالإضافة إلى ممثلين لمختلف الجهات الشريكة ووسائل الإعلام، في إطار حملته الرمضانية لهذا العام تحت شعار "عون وسند". وساهم البرنامج هذا العام في تحقيق أمنيات 60 طفلا وطفلة من ذوي الحالات المرضية المختلفة مثل السرطان واضطرابات الكلام والاحتياجات الخاصة، وذلك بالشراكة اللوجستية مع كل من مؤسسة حمد الطبية ومركز قطر للسمع والنطق ومدرسة التمكن الشاملة، الذين ساهموا في حصر واختيار الأطفال المستفيدين من البرنامج. ورحب السيد فهد بن محمد النعيمي المدير التنفيذي للهلال الأحمر القطري في كلمة بهذه المناسبة بالحضور وأبنائهم، متمنيا لهم الشفاء العاجل ومعربا عن خالص الاحترام والتقدير لأسر الأطفال على صبرهم ومثابرتهم المتواصلين في مساعدة أطفالهم على التأقلم مع حالتهم الصحية وإكمال حياتهم بصورة طبيعية. وتابع النعيمي: "تعتبر التنمية الاجتماعية واحدة من الإدارات الرائدة بالهلال الأحمر القطري، والتي آلت على نفسها أن توظف كل إمكانياتها المتاحة لخدمة الفرد والمجتمع، وما تقدمه من مساندة للضعفاء والمحتاجين والمرضي خير دليل على ذلك، حيث يعتبر دعم المرضى والوقوف إلى جانبهم من أهم الجوانب التي توليها إدارة التنمية الاجتماعية اهتماما خاصا، لما لذلك من أطيب الأثر في بلوغهم الشفاء التام بإذن الله". جانب من الحفل الترفيهي وأوضح النعيمي أن برنامج "هذه أمنيتي" هو أحد البرامج المخصصة للدعم النفسي للأطفال المرضى والوقوف إلى جانبهم وجانب أسرهم، مضيفا: "لقد درجت إدارة التنمية الاجتماعية منذ عام 2007 على إقامة هذا الحفل خلال شهر رمضان المعظم كمبادرة صغيرة من جانبنا ولكنها عظيمة في معناها ومضمونها، بهدف تحقيق أمنيات الأطفال المرضى، لتصبح أحلامهم الصغيرة واقعا بين أيديهم يسعدون به". ومن جانبها، صرحت السيدة ميثاء سعد البوعينين المدير التنفيذي للشراكة المجتمعية والتواصل مع المرضى بمؤسسة حمد الطبية: "يسعدني ويشرفني أن أتواجد اليوم في الهلال الأحمر القطري، الذي يعد سباقا إلى مثل هذه اللفتات الطيبة، لأرى مشاهد الفرحة في هذا الشهر الفضيل على وجوه الأطفال وأهاليهم، فضلا عن روح الإنسانية والحفاوة التي نشرت الفرحة بين الجميع، فجزاكم الله كل خير وجعل هذا العمل في ميزان حسناتكم جميعا". وعن رؤية مؤسسة حمد الطبية ومشاركتها في هذا البرنامج، قالت: "نحن دائما نقف مع الجميع كمؤسسة في إطار الشراكة المجتمعية، ويسعدنا أن نلبي دعوة أي مؤسسة أو وزارة بالدولة لنعمل يدا بيد من أجل نشر الفرحة والبسمة والحب والسلام". تلى ذلك استكمال باقي فقرات الحفل، حيث تم توزيع الهدايا التي تمناها الأطفال المرضى ووفرها لهم الهلال الأحمر القطري من تبرعات وعطايا المحسنين من أبناء المجتمع القطري، وتنوعت هذه الهدايا ما بين دراجات هوائية وحواسب لوحية وهواتف جوال وألعاب ترفيهية، إلى غير ذلك من الأحلام والأمنيات الطفولية البسيطة، كما تم تكريم بعض الأمهات من ربات الأسر اللاتي تحملن المصاعب أثناء رحلة علاج أبنائهن، وتم توزيع الجوائز والهدايا التذكارية وتقديم عروض ترفيهية للأطفال وسط أجواء من المرح والبهجة.

549

| 14 يونيو 2016

محليات alsharq
"التقاعد" تُعايد أطفال مستشفى حمد ومرضى الكلى

زار وفد من الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية أقسام الأطفال المرضى في مستشفى حمد العام، ومركز فهد بن جاسم لغسيل الكلى، بمناسبة قرب حلول عيد الأضحى المبارك.واطمأن الوفد خلال زيارته على صحة المرضى، متمنياً لهم الشفاء العاجل، وقضاء هذه المناسبة بين ذويهم وأسرهم وأحبتهم.تأتي الزيارة انطلاقاً من سعي الهيئة لتوطيد العلاقات الإنسانية، وضمن مبادراتها الرامية إلى تفعيل التواصل الاجتماعي، وتكريس قيم التراحم والتكاتف والتكافل بجميع أوجهه.

460

| 21 سبتمبر 2015

اقتصاد alsharq
توتال تحتفل بعيد الفطر مع أطفال مؤسسة حمد الطبية

نظمت توتال بالتعاون مع مؤسسة حمد الطبية حفلاً لأطفال مستشفى حمد العام بمناسبة قدوم عيد الفطر المبارك، وذلك في لفتة إنسانية لتقديم الأفضل للمجتمع والذي له بالغ الأثر في تعزيز الجانب النفسي والمعنوي لديهم وزرع الفرحة في قلوبهم. وبهذه المناسبة أعربت فاطمة الشرشني أحد منظمي هذا الحدث من شركة توتال: "كما أن معظم الأطفال غير قادرين على الخروج والاحتفال مع أقرانهم فشعرنا أنه من الضروري أن نحتفل معهم ونشاركهم فرحة العيد".وتحولت ممرات المستشفى إلى ألوان نابضة بالحياة والفنون حيث تم توزيع هدايا العيد على الأطفال بمشاركة متطوعين من توتال وبالإضافة إلى شخصيات كرتونية لإدخال بهجة العيد في نفوسهم.وصرح عبد الله محسن وهو من اللجنة المنظمة لهذا الحدث:"العيد هو يوم يقضيه الجميع مع الأسرة وأفراد المجتمع ويحتفلون بهذه المناسبة الدينية، كما يحتفل فيه الأطفال من مختلف الجنسيات وهو جزء مهم جداً من ديننا وثقافتنا وأنا سعيد جداً حيث أتيحت لي الفرصة لتسليط الضوء على ثقافتنا وتقاسمها مع الأطفال وأسرهم على حد السواء".وبالإضافة إلى الموظفين القطريين تطوع للمشاركة في هذا الاحتفال الموظفين المغتربين في توتال. وبهذا قال كريستوف آيون، نائب مدير الموارد البشرية في توتال والذي كان أحد المتطوعين في هذا الاحتفال:"هذه هي المرة الأولى التي أحتفل فيها بالعيد، وقد تطوعت في هذا الحدث لمشاركة الأطفال فرحتهم وللتعرف على المزيد من ثقافة قطر. كما أود أن أشكر مؤسسة حمد الطبية على تعاونهم ودعمهم". وقال السيد علي عبد الله الخاطر، المدير التنفيذي للعلاقات المؤسسية بمؤسسة حمد الطبية، "كنا سعداء جدا للتعاون مع شركة توتال لجلب روح العيد للأطفال في مستشفى حمد العام. ونود أن نشكر المنظمين للتبرع السخي من الهدايا وعن تنظيم الأنشطة الترفيهية للأطفال. وأثار هذا الحدث السعادة في قلوب مرضانا الصغار ورسم الابتسامة على وجوههم". تواجدت توتال بشكل مستمر في قطر ما يقرب من 80 عاما وتعد شركة النفط الدولية الوحيدة النشطة في جميع فروع قطاع النفط والغاز في قطر. وهذا يشمل التنقيب والإنتاج والتكرير والبتر وكيماويات، وتسويق زيوت التشحيم.

405

| 15 يوليو 2015

محليات alsharq
زيارة خيرية من الهلال الأحمر القطري لأطفال مؤسسة حمد الطبية

نظم الهلال الأحمر القطري مؤخراً زيارة خيرية بعنوان "شكراً هلال" في مستشفى حمد العام تم خلالها توزيع الهدايا والألعاب على 150 طفلا من نزلاء المستشفى في حضور ذويهم وعدد من العاملين بالمستشفى، بهدف رفع روحهم المعنوية وإدخال البهجة على قلوبهم، وذلك بالتنسيق مع المسؤولين في مؤسسة حمد الطبية.شارك في فعاليات الزيارة السيد راشد بن سعد المهندي مدير إدارة التنمية الاجتماعية بالهلال والسيدة خالدة مصطفى أخصائية التمكين والسيدة فاطمة الملا مشرف البرامج والأنشطة، فيما حضر من جانب مؤسسة حمد الطبية السيد أحمد المالكي مدير العلاقات العامة في مستشفى حمد العام والسيدة مي القحطاني منسقة العلاقات العامة، بالإضافة إلى العاملين والعاملات بالمستشفى وأهالي بعض الأطفال.وعلى هامش الزيارة، صرح السيد راشد المهندي قائلا: "تأتي هذه الزيارة في إطار الفعاليات التي يحرص الهلال الأحمر القطري على تنظيمها بشكل دوري داخل مؤسسات الرعاية الصحية بالدولة بهدف رسم البسمة على وجوه المرضى الراقدين في تلك المؤسسات ومشاركتهم مشاعرهم والمساهمة في تخفيف آلامهم، وكذلك تقديم الشكر للقائمين على تلك المؤسسات على عطائهم الفياض واللامحدود وتحفيزهم على بذل المزيد من الجهد في هذا الجانب من خلال التأكيد على دورهم وأهميته في تنمية مؤسسات الرعاية الصحية".وأضاف: "في الوقت ذاته، فإن الهلال الأحمر القطري يهدف من خلال مثل هذه الفعاليات إلى توعية المجتمع المحلي بوجود بعض الفئات الحساسة من المرضى بأمراض مزمنة تحتاج إلى التكاتف ومد يد العون إليهم، كي يشعروا بأن المجتمع يسمع أنينهم ويشاركهم تجربة التغلب على المرض والوصول إلى الشفاء".وأعرب المهندي عن عميق الشكر لمؤسسة حمد الطبية على التعاون المثمر والدائم مع الهلال في العديد من المجالات والأنشطة، سواء فيما يتعلق بالمشروعات الصحية التنموية أو في مجال الفعاليات والزيارات، التي لا تدخر مؤسسة حمد جهدا في العمل على إنجاحها والوصول إلى الهدف المرجو منها.ويعتبر برنامج الدعم النفسي الاجتماعي أحد أهم برامج التنمية الاجتماعية التي ينفذها الهلال الأحمر القطري لصالح الفئات الضعيفة في المجتمع القطري، والتي تتنوع ما بين برامج التمكين الاقتصادي والاجتماعي لتقديم مساعدات مالية وعينية تغطي مصاريف المعيشة للفئات الضعيفة، وبرامج التمكين المهني لدعم الأسر وخاصة النساء مهنيا من خلال دورات مهنية وأكاديمية متخصصة، وبرامج التمكين الأكاديمي لمساعدة طلاب العلم من غير القادرين على إكمال مسيرتهم التعليمية بسداد مصروفاتهم الدراسية جزئيا أو بالكامل، وبرامج التمكين الصحي عبر صندوق إعانة المرضى لتغطية بعض أو كل تكاليف العلاج والعمليات والأدوية للمرضى غير القادرين، وبرامج المساعدات الطارئة لتوفير إعانات عاجلة للمحتاجين الذين يتعرضون لبعض الحالات الطارئة كالحريق، وبرنامج إمداد لتأهيل وتدريب ورعاية نزلاء المؤسسات العقابية من أجل مساعدتهم على الاندماج السوي في المجتمع مرة أخرى بعد قضاء مدة العقوبة المقررة في حقهم، ومشروع زراعة الكلى بالتعاون مع مؤسسة حمد الطبية لتغطية تكاليف علاج حالات الفشل الكلوي الخطيرة، ومشروع ريل الهلال لتقديم ندوات تثقيفية للشباب من الجنسين في مختلف القضايا الاجتماعية والنفسية والسلوكية التي تهم حياتهم ومستقبلهم، بالإضافة إلى برامج ثقافية واجتماعية سنوية منها "رتل وارتق" و"الطلاب المتفوقين" و"هذه أمنيتي" و"إفطار المودة"، ومساعدات موسمية متنوعة منها "زكاة الفطر" و"هدية العيد" و"القسائم المدرسية" و"القسائم الغذائية".

424

| 13 يونيو 2015

محليات alsharq
الأطفال المرضى يرسمون لوحة جدارية للبيئة الصحراوية

إحتفلت مؤسسة حمد الطبية بالتعاون مع هيئة متاحف قطر، وكلية لندن الجامعية في قطر، بتصميم لوحة جدارية تتشكّل بالكامل من رسوم وأعمال فنية أبدعها مرضى الرعاية الدائمة، وأصحاب الأمراض المزمنة، وفاقدي القدرة على الحركة من الأطفال المرضى بمستشفى حمد العام. أطباء حمد الطبية مع رسوم الأطفالتم تصميم اللوحة الجدارية تحت شعار: "استكشف الصحراء"، وجسِّد البيئة الطبيعية والموروث الثقافي لدولة قطر، وقد تم تشكيلها من خلال تجميع العديد من رسوم الحيوانات، والنباتات، والمباني، والمناظر الطبيعية، التي أبدعها الأطفال المرضى بالمستشفى، تحت إشراف وتوجيه الفنانين عبد العظيم محجوب الحسين حامد وإيميلينا سواريز، واللوحة التي تم تشكيلها على أحد جدران جناح الأطفال (2 شمال 3)، تبدو كقطعة فنية متماسكة، تجسد المواهب الفنية، والقدرات الإبداعية، لدى هؤلاء الأطفال.وفي مطلع شهر يونيو الماضي، أمضى ممثلون لكل من هيئة متاحف قطر، وكلية لندن الجامعية في قطر، بالإضافة إلى الفنانين وبعض موظفي المستشفى، شهرًا كاملاً في التردد على غرف الأطفال المرضى، وإقامة ورش عمل خلال الأمسيات في غرفة الألعاب بالمستشفى، بهدف إثارة اهتمام الأطفال وحفز مواهبهم، لكي يشاركوا بفعالية في الأنشطة الفنية والتثقيفية، وإمداد الأطفال بمواد فنية للرسم، مثل أوراق الرسم، وأقلام الرصاص، والألوان، وأقلام الشمع، بالإضافة إلى عينات من الصور والرسوم، لإحياء روح الإلهام والإبداع في أنفسهم، فيبدعوا رسومًا رائعة يتم إدماجها في اللوحة الجدارية.عمل رائع وبهذه المناسبة تحدث الدكتور محمد الجناحي- رئيس قسم الأطفال بمؤسسة حمد الطبية، مشيدًا بالمشروع قائلا: "هذه اللوحة الجدارية تعد بمثابة عمل فني رائع يذكِّر الناس بمواهب هؤلاء الأطفال وقدراتهم الإبداعية. وفضلاً عن المعاني الجمالية التي تجسَّدها اللوحة فإنها تقف شاهدًا على أن إمكانات هؤلاء الأطفال وقدراتهم ليست مكبّلة بما يعانونه من أمرض، وهم يمثلون جزءًا هامًا من المجمتع، شأنهم في ذلك شأن الأطفال الأصحاء، ومعظم هؤلاء الأطفال ليس لديهم الكثير من أسباب التسلية والمتعة، ومطلوب منهم البقاء لفترات طويلة بالمستشفى لتلقي العلاج، مما يبعث على الملل والكآبة، ولكن هذا المشروع قد ساهم في تفجير ما لديهم من طاقات كامنة، وإطلاق ما لديهم من قدرات إبداعية، بما يجعلهم فخورين بما أبدعوه من تراث فني، وسوف يظل يذكِّر الناس بهم وبما لديهم من قدرات". تعاون بين حمد الطبية ومتاحف قطر وكلية لندن لدعم مشروع العلاج بالفن من جانبها قالت أنتونيا روساتي، مسؤولة الاتصال والتنسيق، بكلية لندن الجامعية في قطر: " إن العمل مع مؤسسة حمد الطبية في هذا المشروع قد مكننا من تشاطر روح رعاية وحفظ التراث الثقافي مع المرضى وأسرهم وموظفي المؤسسة كما أن ورش العمل التي مهَّدت لتشكيل اللوحة الجدارية قد أتاحت لنا فرصًا لا تحصى للاستماع للأطفال وأسرهم، والحديث معهم، حول ذكرياتهم عن رحلات الصحراء، ومعارفعهم المتجددة حول المناظر الطبيعية".ثم أضافت بقولها: "لا شك أن الصحراء تؤدي دورًا هامًا في التراث الثقافي لدولة قطر، حيث إنها تمثل البيئة التي نبعت منها العديد من العادات والتقاليد المحلية، وكنا نشعر بأن هذا الشعار سوف يؤدي إلى حفز روح الإبداع في نفوس هؤلاء الأطفال، وإتاحة الفرصة لهم ليتعلموا أكثر عن الصحراء، فضلاً عن غرس معاني الفخر والاعتزاز في أنفسهم بهذه البيئة الرائعة التي تحيط بهم".أما أليكساندرا بينيت، رئيسة قسم التواصل مع المجتمع بهيئة متاحف قطر، فقد قالت: " إنه لشيء رائع أن ترى كيف تجاوب هؤلاء الأطفال مع الفنانين عبد العظيم محجوب الحسين وإيميلينا سواريز، وكيف ساعداهم على إبداع المئات من رسوم الحيوانات، والنباتات، والمباني والهياكل، والمناظر الطبيعية". بصمة مميزةوذكرت قائلة: " لقد أبدع الأطفال هذه الرسوم بأنفسهم، مع زوارهم من الأصدقاء وأفراد الأسرة، وذلك أثناء جلوسهم في جناح التنويم، أو من على سرير المستشفى. وبعد ذلك تم تجميع كل هذه الرسوم في لوحة جدارية فريدة تجسِّد البيئة الصحراوية، بهدف وضع بصمة واضحة لهؤلاء الأطفال على جناح المستشفى الذي يقضون فيه وقتاً طويلاً، وتهدف هيئة متاحف قطر، من خلال العمل مع المجتمع، إلى ترسيخ الفن والإبداع خارج جدران المتاحف الرسوم الخاصة بالاطفال وغرسه في الحياة اليومية لكافة أفراد المجتمع، وبما أن الأمراض التي يعاني منها هؤلاء الأطفال تكبلهم وتقيَّد حركتهم، لدرجة أن بعضهم لا يستطيع أن يغادر غرفته، فإنه من المهم للغاية أن تتاح لهم الفرصة أن يشاركوا في عمل فني جماهيري واسع النطاق، بما يثبت لهم بصمتهم ويحقق لهم تأثيرهم الإيجابي في مجتمعهم.هذا المشروع يدعم أهداف برنامج "فن وشفاء" الذي تنفذه مؤسسة حمد الطبية، وهو عبارة عن مبادرة تم إطلاقها من خلال شراكة مع كلية لندن الجامعية في قطر، أحد مراكز التميز لدراسة التراث الثقافي، وهي ذات صلة بمؤسسة قطر. والبرنامج نابع من فكرة مفادها أن انخراط الأطفال في أنشطة فنية وإبداعية بإمكانه أن يعزز كثيراً من عافيتهم العاطفية واستقرارهم النفسي، بما يخفف كثيرًا من آلامهم الجسدية.مواد الرسم بجناح الأطفالوانطلاقًا من هذا المشروع، سوف تكون جميع مواد الرسم والإبداع الفني متاحة بجناح الأطفال بالمستشفى، لكي يستخدمها الأطفال، وأفراد أسرهم، في أوقات الفراغ، وسوف تبقى اللوحة الجدارية كمصدر إلهام لمختلف الأنشطة المستقبلية ذات الصلة بالعلاج بالفن، مثل سرد القصص. د. محمد الجناحي: الجدارية عمل فني رائع وبرهان على مواهب الأطفال وقدراتهم الإبداعيةوكانت مؤسسة حمد الطبية قد أقامت في السابق عددًا من الأنشطة المماثلة بغرض إدخال البهجة والسرور على نفوس المرضى الصغار، بما في ذلك عرض للدمى المتحركة أقيم بجناح الأطفال، وعروض سحرية وموسيقية، وزيارات مفاجئة من قبل ميكي ماوس وميني ماوس لغرف الأطفال بالمستشفى، وسرد لقصص عربية، ورسوم حائطية، بالإضافة إلى زيارات ترفيهية لمتحف الفن الإسلامي، وعروض ديزني على الجليد، وعروض ديزني الحية.

2526

| 10 سبتمبر 2014

محليات alsharq
متطوعو Ooredoo يزورون الأطفال المرضى في الوكرة

إنطلاقاً من روح العطاء التي تزداد خلال شهر رمضان المبارك ساهمت Ooredoo في رسم البسمة وإدخال السعادة في نفوس الأطفال المرضى في جناح الأطفال بمستشفى الوكرة، وذلك خلال الزيارة التي قام بها فريق من المتطوعين من Ooredoo.وتأتي هذه المبادرة ضمن سلسلة من الأنشطة التي تقيمها الشركة في إطار حملة #أيام_الخير. وقد ساد جناح الأطفال في مستشفى الوكرة جو من السعادة والمرح أثناء الزيارة التي قدم فيها المتطوعون الهدايا للأطفال لإدخال البهجة على نفوسهم. ومن جهة أخرى، فاجأ "الربع" المتسوقين في مجمع اللاندمارك، وساعدوهم في حمل مشترياتهم، وقدموا الهدايا للصغار، وأضفوا بروحهم المرحة جواً من السعادة بين زوار المركز.وقالت السيدة فاطمة سلطان الكواري، مديرة العلاقات العامة والمسؤولية الاجتماعية في Ooredoo بهذه المناسبة: "لقد كان من دواعي سرورنا إدخال السعادة والسرور في نفوس الأطفال المرضى في مستشفى الوكرة الذين نتمنى لهم الشفاء العاجل. فحملتنا خلال شهر رمضان لهذا العام تهدف إلى تعزيز روح العطاء في المجتمع، ونأمل بأن تكون زيارتنا هذه مصدر إلهام للآخرين لزيارة المرضى والمحتاجين في هذه الأيام المباركة". وأضافت قائلة : "نحن مسرورون أيضاً بزيارة "الربع" للاند مارك ، حيث أضفت زيارتهم للمجمع جواً من البهجة بين عملائه من المتسوقين". يذكر أن "الربع" هم مجموعة مكونة من سبع شخصيات تجسد التقاليد الطيبة والحيوية التي يتميز بها التراث القطري، وقد تم إعداد برنامج حافل لأنشطة "الربع" خلال الشهر الفضيل هذا العام. وبالإضافة إلى زيارات المستشفيات وجمعيات الأطفال وكبار السن، يقوم "الربع" بأعمال خير في مراكز التسوق وغيرها من الأماكن العامة. ويمكن للعملاء متابعة حملة شهر رمضان المبارك من خلال الموقع alrabaa.ooredoo.qa، وصفحة Ooredoo على الفيسبوك وإنستجرام وتويتر، ومن خلال متابعة الوسم #أيام_الخير.

534

| 01 يوليو 2014