رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
باحثو الكليات العلمية بمؤسسة قطر يطورون الأبحاث الطبية

أكد باحثو ودارسو الدراسات العليا بالكليات العلمية بمؤسسة قطر ، أنّ فترة الإجازة الصيفية فرصة جيدة لإكمال مشروعاتهم البحثية ودراساتهم التي عكفوا عليها طيلة العام الحالي ، وأنه من الضروري استغلال الأوقات الحالية في مواصلة البحوث الحيوية والطبية والبيولوجية التي بدأوها ، منوهين بضرورة مواكبة الثورة العلمية المتسارعة في العالم وفي مختلف العلوم . ونوهوا أنّ وجود الأساتذة والأكاديمين خلال هذه الفترة يشكل فرصة جيدة للطلاب والباحثين لإكمال مسيرتهم في العمل البحثي. وإلى تفاصيل اللقاءات : * أكد الدكتور محمد فرحان، أستاذ مساعد في كلية العلوم الصحية والحيوية، في جامعة حمد بن خليفة ، أن المجالات العلمية تتغير وتتطور بشكل مستمر وسريع ، مما يحتّم علينا، كأخصائيين في هذه المجالات أن نستفيد من فترة الصيف لمواكبة هذه التطورات، وخصوصًا أنه خلال العام الدراسي ننشغل بالعديد من المسؤوليات، كما يركز الطلاب على مشاريعهم وأبحاثهم. وبالتالي، فإن فترة الصيف، توفر لنا الوقت الكافي لتحقيق تواصل أكبر مع الطلاب، والتركيز معهم بشكل أفضل لمساعدتهم وتوجيههم في المشاريع التي ينفذونها في فترة الصيف، هذا بالإضافة إلى أن معظم الطلاب يختارون السفر للخارج، مما يجعل المختبرات والمعدات متوفرة أكثر للطلبة الباحثين . وأضاف : من بين الطلبة الذين عمِلت معهم صفاء سليم، وهي طالبة الدكتوراه في العلوم البيولوجية والعلوم الطبية، في جامعة حمد بن خليفة، حيث بدأت بالعمل على مشروعها البحثي للدكتوراه منذ شهر يوليو الماضي، أي قبل بداية الفصل الدراسي في نهاية شهر أغسطس، وأنّ انطلاق البرنامج الصيفي في الجامعة لهذا العام، ساعد الطلاب على بدء العمل بتنفيذ مشاريعهم وأبحاثهم خلال فترة الصيف . * مجال الأبحاث * من جهتها، تحدثت دانة العلي، طالبة في السنة الرابعة، بكلية وايل كورنيل للطب – قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر،عن تجربتها قائلًة: أستمتع كثيرًا بالعمل في مجال الأبحاث وأتعلم الكثير من خلالها، وحاليًا أعمل على ثلاثة أبحاث مختلفة في كلية وايل كورنيل للطب . وأضافت : توفر الجامعة لنا فرصة العمل على الأبحاث خلال فترة الصيف لمدة شهرين، ويختار بعض الطلبة الذهاب إلى الخارج لاكتساب خبرة مختلفة، وعلى الرغم من أنني أدرك أنهم يقضون وقتًا ممتعًا هناك ويتعلمون في نفس الوقت، إلا أنني أفضل العمل على أبحاثي في قطر، لأن ذلك سيمنحني فرصة إكمال العمل على المشروع وحتى بعد انتهاء عطلة الصيف، كما سيساعدني ذلك على تعزيز التواصل مع المتخصصين في قطر بهذا المجال. وقالت : أؤمن أن المعاهد البحثية التابعة لمؤسسة قطر، متميزة، ورائدة، وأثق تمامًا بأنني اكتسب الكثير من المعارف والمعلومات منها، حيث أنني أعمل مع كل من جامعة وايل كورنيل للطب -قطر ومعهد قطر لبحوث الطب الحيوي، وكلاهما جزء من مؤسسة قطر، والمميز في ذلك، أنني حين أكتسب خبرة معينة من الجامعة، فإنني استخدمها في المعهد، والعكس صحيح. * برامج الدكتوراه ـ من جانبها، أكدت صفاء سليم، طالبة دكتوراه في العلوم البيولوجية والعلوم الطبية، في جامعة حمد بن خليفة، أنه من الضروري لطلبة الدراسات العليا الاستفادة من الوقت المتاح في الصيف لمواصلة العمل على مشاريعهم ، وخلال هذه الفترة، يمكن للطلاب التركيز على إجراء البحوث بنسبة مئة بالمائة، حيث لا يتعين عليهم أخذ أي مقررات دراسية. وقالت : هذه ليست المرة الأولى التي أقوم فيها بالعمل على الأبحاث في الصيف،وأعتقد أنها فرصة عظيمة للتقدم إلى الأمام، وتساعدنا على تحقيق أهدافنا بشكل أسرع. وتابعت: على الرغم من قبولي للتو في برنامج الدكتوراه بجامعة حمد بن خليفة، إلا أنني بدأت بالعمل على مشروع الدكتوراه الخاص بي، قبل ذلك، وخلال هذا الصيف.  وأضافت : إلتحقت مؤخرًا بمختبر الدكتور محمد فرحان، وهو أستاذ مساعد في كلية العلوم الصحية والحيوية، في جامعة حمد بن خليفة، حيث تتوفر جميع الموارد والدعم اللازم لإجراء البحوث خلال فصل الصيف. وفي الواقع، تشجع الجامعة طلبة الدراسات العليا على القيام بذلك. لدينا مختبرات مجهزة تجهيزًا جيدًا وذات كفاءة عالية ومفتوحة للطلاب لإجراء التجارب العلمية، لدينا أيضًا باحثون من أعضاء هيئة التدريس متواجدون معنا دائمًا لتقديم الدعم بشكل مستمر. وأضافت: في بداية الصيف سافرت إلى بلدي الهند، فمن الضروري أخذ قسط من الراحة، وبصفتي باحثًة،أعتقد أن عطلة الصيف فترة كافية يمكننا من خلالها تحقيق الكثير في مجالنا، في النهاية ، نعمل جميعًا على تحقيق أهداف مهمة في مجال الطب الحيوي، وهذه الفترة تعتبر وقتًا ذهبيًا للتركيز عليها، لذا أوصي جميع الطلاب بإجراء البحوث خلال العطلة الصيفية. * البحوث الطبية * وفي السياق نفسه، تحدث الطالب عمار أحمد، في السنة التحضيرية الثانية في وايل كورنيل للطب -قطر، حول تجربته في العمل على الأبحاث خلال فترة الصيف، قائلًا: هذه التجربة الأولى بالنسبة لي، كوني سأبدأ عامي الجامعي الأول، وهي تجربة تعليمية رائعة قدمت لي نظرة عامة حول مجال البحوث الطبية الحيوية. وأضاف قائلاً : أعتقد أنه من الضروري أن يسعى الطلاب إلى تطوير مهاراتهم البحثية، وبما أننا لدينا إجازة صيفية طويلة، كنت أتساءل كيف يمكنني الاستفادة منها والقيام بشيء مفيد من شأنه أن يساعدني على تطوير إمكانياتي المهنية، حينها التحقت بالبرنامج الصيفي للبحوث في معهد قطر لبحوث الطب الحيوي.  وأضاف : شجعني أعضاء هيئة التدريس في جامعتي على العملفي مجال الأبحاثخلالأوقات فراغي، ولدينا في مؤسسة قطر عدد كبير من المختبرات لأقسام مختلفة مثل السرطان، ومرض السكري، وما إلى ذلك، والتعرف على هذه الخيارات المتنوعة ساعدني على معرفة العديد من المجالات المختلفة، وتعد مثل هذه البرامج الصيفية التي تعقدها الجامعات في مؤسسة قطر مساعدة كبيرة للطلاب في فصل الصيف. * ومن جانبها، قالت الجازي آل خليفة، طالبة سنة أولى في وايل كورنيل للطب : يستهويني كل ما يتعلق بالعلوم البيولوجية والطبية، لذا إلتحقت خلال فترة العطلة في البرنامج الصيفي للبحوث في معهد قطر لبحوث الطب الحيوي، والذي يمنحنا فرصة العمل على مشاريع بحثية مختلفة. وتابعت: أطمح بأن اكتسب المزيد من الخبرة في مجال الأبحاث، وأؤمن أنها من الأساسيات لدى طلبة الطب، كوني سأبدأ سنتي الأولى في الطب العام القادم، ولدينا العديد من المقررات البحثية الإلزامية. وأضافت: ساعدني الفريق الذي عملت معه في التعرف على العديد من الجوانب والتقنيات في هذه المجالات، لقد كانوا داعمين جدًا ، كما أن مؤسسة قطروفرت لنا أنواع مختلفة من المعدات والمرافق المتطورة التي نحتاجها للعمل، فليس من الضروري أن أسافر للخارج للتزود بالخبرة، بل يمكنني الاستفادة من تجارب العمل الواقعية وإجراء مشاريع بحثية خاصة بي وأنا قريبة من عائلتي . وأكدت أنها تشجع كافة الطلاب على خوض هذه التجربة، وخاصة الذين يقضون صيفهم في قطر، لأنها حقًا فرصة للطلاب الراغبين في الاستثمار في أوقات فراغهم بشيء مفيد يعود عليهم بالفائدة على المستوى الشخصي والمهني.

1048

| 05 أغسطس 2019

محليات alsharq
د. حاتم زايد: تشجيع الطلبة القطريين على البحوث ودعم الأفكار الريادية

الفائز بمنحة جامعة قطر للبحوث العلمية قفزات نوعية في مجال الأبحاث الطبية بكلية العلوم الصحية أبحاث متقدمة في مجال السكري وسرطان الثدي وأمراض القلب أكد الدكتور حاتم زايد أستاذ مساعد في مجال العلوم الطبية الحيوية بكلية العلوم الصحية في جامعة قطر أن هناك قفزة نوعية في مجال الأبحاث الطبية قد حققتها الكلية خلال الفترة السابقة، وقال في حوار خاص لــ الشرق إن هناك مجموعة من الأبحاث الرائدة التي تجرى في مجال مرض السكري و السرطان والقلب وستخرج بنتائج تنعكس بشكل ايجابي على أفراد المجتمع القطري . مشيرا إلى أن هناك خطة تدعم الريادة في البحوث وتشجع الطلبة على المزيد من البحوث الطبية وأكد أن الطلبة القطريين حققوا قفزات كبيرة في هذا المجال .. وقال د.حاتم لقد حققت انجازات كبيرة في مجال العلاج بالجينات وقدمت أبحاثا مهمة في مجال علم الوراثة الجزئية الإكلينيكية .. وقد قدمت أبحاثا طبية متطورة خلال 5 سنوات ونشرت أكثر من 40 بحثا في العديد من المجالات الطبية وبحوث متخصصة في كيفية رعاية المريض العربي وتركز تقديم رعاية صحية جيدة للمواطن العربي وضرورة إعداد تقارير طبية دقيقة عن حالة المرضى حتى نستطيع انجاز أبحاث إكلينيكية متقدمة في هذا المجال .. منح بحثية وحول المنح البحثية التي حصل عليها قال د . حاتم لقد حصلت على العديد من المنح البحثية جامعة قطر وقد نلت منحة الجامعة للبحوث بقيمة ربع مليون ريال إلى جانب حوالي 20 منحة طلابية .. وقال هناك أبحاث مشتركة مع جامعات عالمية كجامعة هارفرد وجامعات أخرى في أمريكا واليابان وقد حققنا انجازات كبيرة في مجال أمصال و علاجات الأنفلونزا ومجالات العلوم الجزيئية، وأضاف أعمل مع نخبة من الباحثين العالميين. أبحاث طلابية وأشار د. حاتم إلى أن هناك العديد من الأبحاث التي قام الطلبة بإجرائها وقد نشرت أبحاثهم في مجلات عالمية وقد لقيت هذه الأبحاث صدى كبيرا نظرا لأهميتها وهي تساعد على تحديد التركيبة الجينية للإنسان العربي ومدى قابليته للإصابة ببعض الأمراض . وبالتالي اختراع العلاجات المناسبة له قبل إصابته للمرض .. وهناك طلبة نشروا أبحاثهم في مجلات علمية عالمية حول تحديد التركيبة الوراثية للمريض العربي ومدى إصابته بالأمراض الوراثية .. ومنها الأمراض العصبية و مرض السكري ومرض السرطان . وأضاف لقد قمت بإجراء 6 أبحاث حول النوع الأول من السكري وخرجنا بتوصيات على قدر كبير من الأهمية .. كما نشرنا أبحاثا هامة حول سرطان الثدي والعوامل المسببة لسرطان في منطقة الخليج العربي. نتائج الأبحاث وأكد د. حاتم أن هناك العديد من النتائج الطبية الرائدة التي توصلنا إليها في العديد من المجالات ومنها المضاعفات التي من الممكن أن تصيب مرضى السكري وتضرر العيون والكلى و الجامعة العصبية. وتحدث عن إمكانية إصابة مرضى السكري بالأمراض العصبية وتأثيره على الأحماض الموجودة في الدوم وبالتالي يكون المصاب بالنوع الأول من السكر هو الأكثر عرضة للإصابة بالإمراض العصبية. وقد بينت نتائج الدراسات أن حوالي 20 % من مرضى السكري هم عرضة للإصابة بهذه المضاعفات الخطيرة التي تؤثر على جسم الإنسان نتيجة ارتفاع نسبة السكر بالدم بشكل كبير. وحول أبرز التحديات التي تواجه الأبحاث الطبية الحيوية في قطر قال د . حاتم إن التحدي الأكبر يكمن في صعوبة اخذ العينات من المجتمع القطري و بينما من دول أخرى يكون اخذ عينات بطريقة أكثر سلاسة .. كما أكد أن هناك تحسنا كبيرا في مجالات الأبحاث الطبية الإكلينيكية في قطر وقال إن هناك مختبرات متقدمة وذات كفاءة عالية يمكن ان تفيد الباحثين لإجراء أبحاثهم الطبية ، ودعا لإنشاء مختبر أبحاث مركزي في الجامعة لحصر الأبحاث في مكان واحد .. وقال إن مركز جامعة قطر للأبحاث نشيط جدا وترى خلاله العديد من الأبحاث ذات الأهمية القصوى للمجتمع القطري ... أكد أن قسم العلوم الصحية بجامعة قطر فاز بمعظم الجوائز البحثية على مستوى جامعة قطر وقال هناك قفزات نوعية في مجال البحث العلمي ..

2349

| 14 يونيو 2018

صحة وأسرة alsharq
تناول الكركم مرة أسبوعياً يحمى من "الزهايمر"

أكدت الأبحاث الطبية التي نشرت على مدار السنوات الأخيرة، أن علاج الأمراض سيعتمد بشكل رئيسي في المستقبل على المركبات الطبيعية، حيث تكشف الدراسات دوما عن الكثير من علاجات الأمراض بواسطة الغذاء أو الكبسولات الدوائية المستخلصة من الأطعمة. وكشفت مؤخرا دراسة طبية حديثة أشرف عليها باحثون من جامعة إديث كوان الاسترالية، أن تناول الكركم مرة واحدة على الأقل خلال الأسبوع يساهم في الحد من خطر الإصابة بمرض الخرف والزهايمر. وفسر الباحثون ذلك مشيرين إلى أن الكركم يحتوى على مادة "كركمين curcumin"، التي تساهم في تعطيل بروتينات البيتا أميلويد المسولة عن الإصابة بالزهايمر، حيث تتجمع تلك البروتينات معا وتتسبب في تلف الخلايا العصبية. وشملت الدراسة 96 شخصا تتراوح أعمارهم بين 40 و90 عاما، حصلوا على كبسولات بها مادة الكركمين بتركيز 1500 مجم أو 500 مجم، وتناولوها 3 مرات يوميا، وكانت النتائج إيجابية وأثبتت فاعلية الكركم في الحد من خطر الإصابة من بمرض الزهايمر. ونشرت هذه النتائج بالمجلة الطبية "British Journal of Nutrition"، كما نشرت مؤخرا على الموقع الإلكتروني لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. ولفت التقرير في الوقت نفسه إلى أن أفضل الوسائل المثبتة علميا لمكافحة الزهايمر تشمل: تجنب التدخين وممارسة الرياضة وتنشيط المخ دوما، وإتباع حمية غذائية متوازنة وضبط مستويات الكولسترول وضغط الدم والابتعاد عن الخمور.

740

| 21 مايو 2016

محليات alsharq
تعاون لإجراء الأبحاث الطبية بين قطر بيوبنك ووايل كورنيل ومنظمة فيتو

وقّع قطر بيوبنك، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، مذكرة تفاهم مع كلية طب وايل كورنيل - قطر ومنظمة "فيتو" VITO البلجيكية"Vlaamse Instelling voor Technologisch Onderzoek" بهدف تعزيز التعاون الطبي بين الأطراف الثلاثة وتبادل المعارف لإجراء المزيد من الأبحاث حول تحليل الصور في شبكية العين، والمساعدة في تطوير وسائل حديثة لدراسة الوضع الصحي والتشخيص المبكر للأمراض. وستتعاون المنظمات الثلاث معاً لتبادل المعلومات من خلال التدريب والدورات التعليمية، إلى جانب المشاريع البحثية والبرامج المشتركة على أن يتم تداول العينات الحيوية تحت إشراف قطر بيوبنك داخل دولة قطر. وعلّق الدكتور هادي عبدالرحيم، مدير عام قطر بيوبنك، بالقول: "يمثل التعاون البحثي عنصراً أساسياً لنجاحنا في تشكيل مستقبل الرعاية الصحية الشخصية، فيما نستعد لبدء المرحلة التشغيلية الثانية في قطر بيوبنك. ونتطلع قدماً إلى تشارك المعلومات والمعارف العلمية مع كلية وايل كورنيل - قطر ومنظمة VITO". وأضاف أنه ستتم الاستفادة من العينات التي جمعها قطر بيوبنك وكلية طب وايل كورنيل - قطر ومنظمة VITO في إجراء البحوث الهادفة إلى تطوير أدوات مبتكرة لتطبيقات طبية أفضل. ويقول الدكتور رياز مالك، أستاذ الطب في كلية طب وايل كورنيل - قطر: "تقدم الشراكة بين كلية طب وايل كورنيل - قطر مع قطر بيوبنك ومنظمة فيتو فرصاً رائعة لإجراء بحوث جديدة يمكن أن تفضي إلى نتائج تساعد بشكل كبير في تحسين صحة مرضانا. إننا سعداء بتوقيع هذه المذكرة التي تضع الإطار المناسب لزيادة التعاون وتبادل الخبرات بين الأطراف الثلاثة. وكلنا ثقة بأنها ستكون خطوة ناجحة ومثمرة للغاية". يذكر أن قطر بيوبنك كان قد افتتح مبناه الجديد المجهز بالتقنيات الحديثة المتطورة، بعد اختتام مرحلة التشغيل التجريبي التي امتدت على مدار عامين. ومنظمة VITO هي منظمة أوروبية مستقلة رائدة في التكنولوجيا والأبحاث خاصة في مجالات التكنولوجيا النظيفة والتنمية المستدامة، ووضع الحلول للتحديات المجتمعية.

466

| 31 يناير 2016