أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ممثلة بقطاع شؤون الخدمات المشتركة وإدارة الشؤون المالية، تعميماً حول آلية تحصيل ثمن الكتب الدراسية وأجرة المواصلات...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
ضمن مشاريع خطة الاستجابة الممتدة لإغاثة حلب لبيه بالمرحلة الثانية المهندس إبراهيم علي: 1000 وحدة سكنية في قرية عفيف الخيرية في إطار مشاريع خطة الاستجابة الممتدة لإغاثة حلب بالمرحلة الثانية، أعلنت عفيف الخيرية عن تنفيذ مشروع بناء قرية سكنية بالداخل السوري، وذلك ضمن حملة حلب لبيه المشتركة بين المؤسسات الخيرية القطرية، حيث سيخدم المشروع أكثر من الف وحدة سكنية يستفيد منها أكثر من ٦٠٠٠ نازح، وتتكون كل وحدة من غرفتين وصالة ومطبخ وحمام، بالإضافة للخدمات اللوجستية من خدمات المياه والكهرباء ومولدات وطاقة شمسية ومرافق التعليم. وتشمل كل وحدة سكنية الأثاث والأواني المنزلية وكافة المعدات اللازمة، وبهذا الإطار أعلن المهندس ابراهيم علي الرئيس التنفيذي لعفيف الخيرية أن هذا المشروع المهم سيتم إنجازه خلال ستة شهور من الآن وذلك مواصلة للجهود التي تبذلها “عفيف الخيرية" لصالح الأشقاء السوريين سواء في إطار الحملة أو خارجها، حيث ان مشاركتها ضمن مشاريع خطة الاستجابة الممتدة – بمجموعة من المشاريع الإغاثية والتنموية التي تلبي احتياجات المتضررين من الأسر النازحة أو المجتمعات المضيفة. وأشاد المهندس إبراهيم علي بالجهود الكبيرة التي تقدمها هيئة الاعمال الخيرية بمتابعتها الحثيثة لسير مشاريع عفيف الخيرية وخصوصاً ما يرتبط بالحملات الإغاثية والمساعدات الخارجية حتى يتم تنفيذها بأعلى مستوى يفيد المستفيدين والمحتاجين. كما شكر الجهود التي يقوم بها المحسنون داخل قطر في دعم مشاريع «عفيف الخيرية» لإغاثة الشعب السوري، مقدما شكره لكل المحسنين والمحسنات بتمويل هذا المشروع المهم، كما أشاد بالتعاون والشراكة مع الهلال الأحمر التركي في إنشاء مشروع هذه القرية. وقال السيد إبراهيم المالكي مدير العمليات بمؤسسة عفيف الخيرية إنه لمن دواعي السرور والفخر، ان نسهم اليوم بوضع حجر الأساس لأول مشاريع خطة الاستجابة الممتدة لحملة "حلب لبيه" بالمرحلة الثانية، تلك الحملة التي سطر فيها الشعب القطري أسمى معاني الدعم والمساندة للشعب السوري الشقيق، خاصة أشقائنا في حلب الذين تدمرت بيوت غالبيتهم وفقد معظمهم مصادر رزقهم، واضطروا للنزوح بأطفالهم ونسائهم وعجائزهم بحثا عن مناطق آمنة بعيدا عن عمليات القصف بالبراميل المتفجرة ومختلف أنواع الأسلحة. وشدد على "أن الشعب القطري قيادة وحكومة وشعبا لن يتخلى عن أشقائه السوريين في محنتهم، وأنه سيواصل تقديم الدعم والمساندة حتى جلاء الغمة وانتهاء الأزمة، ومن بعدها سيسهم في إعادة توطين النازحين وإعادة ما تم تدميره وتخريبه." وعن أسباب اختيار المؤسسة في هذه المرحلة لمشروع في قطاع الإيواء والمواد غير الغذائية، قال السيد ابراهيم المالكي: "إن ذلك تم بعد التنسيق والتشاور مع شركائنا من الجمعيات القطرية المنضوية تحت مظلة حلب لبيه وفقا للامكانات وقدرات وتخصص كل جمعية، مؤكدا أن إدارة المشروع ستتم من خلال الطاقم الاداري والفني التابع لمكتب عفيف الخيرية في تركيا منوها بأن المشروع قد تم توثيقه وتسجيله في نظام الامم المتحدة OCHA ضمن حزمة مشاريع حلب لبيه التي سجلت في الأمم المتحدة”. ورغم حداثة عهد عفيف الخيرية بالعمل الخيري والإنساني إذ تعد من أحدث المؤسسات الخيرية القطرية تأسيساً، حرصت على المشاركة في حملة "حلب لبيه" مساهمة منها في تقديم ما تستطيع فعله لصالح الأشقاء السوريين.
528
| 01 مايو 2017
تحت إشراف هيئة تنظيم الأعمال الخيرية دشنت الجهات الخيرية القطرية الاستجابة العاجلة لإغاثة حلب، حملة "حلب لبيه" التي أطلقتها اللجنة المنظمة لاحتفالات اليوم الوطني وذلك بغازي عنتاب في تركيا. إحدى الشاحنات الناقلة للمساعدات وذكرت الهيئة في تغريدة لها على "تويتر" أن هذه هي المرحلة الأولى من الحملة بحضور ممثل من هيئة تنظيم الأعمال الخيرية ومسؤولي المؤسسات الخيرية الخمس المشاركة في الحملة وهي: قطر الخيرية ، ومؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية " راف"، و " وعيد الخيرية"، ومؤسسة الأصمخ الخيرية " عفيف"، والهلال الأحمر القطري. خلال حفل تدشين الحملة وعلمت "الشرق" أن المؤسسات الخيرية تسملت مبالغ متساوية لتنفيذ المهام التي أوكلت لها لإغاثة النازحين السوريين وتقديم الخدمات المختلفة لهم.. كما علمت أنه خلال المرحلة الأولى التي ضمت نحو 27 شاحنة محملة بالمواد الغذائية والضروريات لتوزيعها على النازحين من حلب.
407
| 06 يناير 2017
اتفاقيتا تعاون مشترك بين الهلال القطري والكويتي .. وإشادة من الزياني أكدت هيئات وجمعيات الهلال الأحمر الخليجية توحيد جهودها وتوسيع نطاق التعاون المشترك وتركيزه تجاه الأزمة والكارثة الإنسانية في حلب. وقررت الجمعيات والهيئات في اجتماع تشاوري طارئ، إرسال فريق ميداني مشترك من متطوعي الهيئات والجمعيات لتقديم المساعدات للنازحين، وتبني مشاريع إنسانية مشتركة لصالح المجتمعات المتضررة من الأزمة في أماكن تواجدها. وكان رؤساء هيئات وجمعيات الهلال الأحمر بدول مجلس التعاون عقدوا اجتماعا تشاوريا طارئا في مقر جمعية الهلال الأحمر الكويتي، لمناقشة عدد من المواضيع المتعلقة بالوضع الإنساني الحرج والمأساوي في محافظة حلب السورية، وذلك استمرارا لما تقدمه تحت مظلة مجلس التعاون لدول الخليج العربية من عمل إغاثي وإنساني مشترك لصالح اللاجئين والنازحين السوريين. وفي ظل تفاقم الوضع الإنساني على الأراضي السورية، وخاصة التصعيد الأخير في محافظة حلب وما أسفر عنه من كارثة إنسانية راح ضحيتها مئات القتلى والجرحى على مرأى ومسمع من العالم أجمع، كثفت هيئات وجمعيات الهلال الأحمر الخليجية جهودها في تقديم المساعدات الإنسانية للنازحين السوريين، كما وافق ممثلوها على توسيع نطاق التعاون المشترك وتركيزه من أجل الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المتضررين. وأعرب المجتمعون عن قلقهم إزاء هذا الموقف الإنساني المتأزم، مناشدين الأسرة الدولية أن تتكاتف مساعيها من أجل فتح منافذ آمنة لدخول المساعدات الإنسانية بصفة عاجلة إلى الجرحى والمتضررين داخل مناطق النزاع، وخاصة الفئات المستضعفة من الأطفال والنساء وكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة، نظرا لما يعانونه من نقص حاد في المواد المعيشية الأساسية، والعمل على إجلائهم. كذلك أعلن المجتمعون عن مساندتهم للجهود التي تقوم بها المنظمات الدولية العاملة في المجال الإنساني، ومناشدتها أن تعمل على حث كافة الأطراف على احترام ضوابط القانون الدولي الإنساني لحماية المدنيين في مناطق النزاع وضمان استمرار حصولهم على المساعدات الإنسانية بصفة غير منقطعة، بالإضافة إلى ضمان حماية العاملين في المجال التطوعي الإنساني بموجب الاتفاقيات الدولية التي تنص على حماية حامي شعار الحركة الإنسانية الدولية في الميدان، ترسيخا لمبادئ العمل الإنساني الأساسية وإدراكا لحجم المسؤولية الجسيمة الملقاة على عاتقهم. وفي ختام الاجتماع، أكدت هيئات وجمعيات الهلال الأحمر الخليجية على استمرار التزامها الإنساني تجاه المتضررين، ووقوفها بكل إمكانياتها لمساندة الأشقاء السوريين في هذه الأزمة، داعين المولى عز وجل أن يعجل بتخفيف معاناة الشعب السوري الشقيق. إشادة مقدرة أشاد معالي الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، بالدور البارز الذي تقوم به هيئات وجمعيات الهلال الأحمر في دول مجلس التعاون لنصرة الأشقاء في سوريا عبر تقديم المساعدات الإنسانية العاجلة للمهجرين في مدينة حلب في ظل الظروف الصعبة التي يعانونها. وأعرب الأمين العام عن خالص الشكر والتقدير للاجتماع التشاوري الطارئ الذي عقده أصحاب السمو والمعالي والسعادة رؤساء هيئات وجمعيات الهلال الأحمر في دول مجلس التعاون بدولة الكويت بناء على دعوة من سعادة الدكتور هلال مساعد الساير، رئيس جمعية الهلال الأحمر الكويتي، لبحث سبل التعاون المشترك لإيصال المساعدات الإنسانية العاجلة للأشقاء في سوريا، وخاصة للمهجرين من مدينة حلب. وأثنى الدكتور عبد اللطيف الزياني على نتائج الاجتماع وما تم الاتفاق عليه من آلية العمل وتنفيذها من قبل لجنة تنسيق المساعدات التي تقدم للمحتاجين في كافة أنحاء العالم، وخاصة في المنطقة العربية المحيطة بدول المجلس، كما أشاد بما اتخذ من قرارات تنصب في الاتفاق على أولوية توفير كافة الإمكانيات المتاحة لمساعدة الأشقاء النازحين والمهجرين من مدنهم وقراهم في سوريا، والاتفاق على مشاريع مشتركة تكمل بعضها البعض وتحدد الأولويات والاحتياجات الملحة. كذلك دعا الأمين العام لمجلس التعاون المجتمع الدولي إلى إعطاء أهمية قصوى للوضع الإنساني في محافظة حلب لضمان توفير ممرات إنسانية للنازحين منها، ووقف نزيف الدماء وتدمير المنازل والمرافق الحيوية الأساسية كالمستشفيات ومحطات توليد الطاقة، وتوفير كافة احتياجاتهم الأساسية كالغذاء والدواء والمأوى، لاسيما في هذه الظروف الجوية القاسية التي تشهدها المنطقة. وأكد معالي الأمين العام أن أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون – يحفظهم الله – يولون اهتماما كبيرا للعمل الإنساني والإغاثي، وخاصة للمتضررين من المدنيين في الصراعات والحروب، ويشجعون على العمل التطوعي الهادف لخدمة الإنسانية، ويؤكدون على ضرورة معاملة الأشقاء النازحين السوريين معاملة كريمة، وتوفير كافة المساعدات والخدمات التي يحتاجونها، معربا عن خالص الشكر والتقدير لكافة هيئات وجمعيات الهلال الأحمر في دول مجلس التعاون على جهودها الخيرة وعملها الإنساني الخالص والنابع من المبادئ والقيم الإسلامية النبيلة. مشاريع مشتركة إلى جانب البيان المشترك، فقد أثمر الاجتماع أيضا عن إبرام عدة اتفاقيات بين مختلف هيئات وجمعيات الهلال الأحمر الخليجية لتنفيذ مشاريع إنسانية عاجلة لإغاثة المتضررين داخل محافظة حلب، وكان أبرزها توقيع اتفاقيتي تعاون بين الجانبين القطري والكويتي لتوفير الاحتياجات الأساسية للنازحين من الغذاء، من خلال توزيع ربطات خبز وسلات غذائية على النازحين الأكثر تضررا في مناطق النزوح داخل محافظة حلب، وذلك بتمويل قدره 200 ألف دولار مقدمة من الهلال الأحمر الكويتي، فيما يتولى الهلال الأحمر القطري عمليات الشراء والتوزيع عن طريق مكتبه الدائم في مدينة غازي عنتاب التركية.
331
| 24 ديسمبر 2016
شارك الهلال الأحمر القطري في الاجتماع التشاوري الطارئ لرؤساء هيئات وجمعيات الهلال الأحمر بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية الذي عقد بمقر جمعية الهلال الأحمر الكويتي من أجل توحيد جهود هذه الجهات الإنسانية لإغاثة مدينة حلب السورية. وقال الهلال الأحمر القطري في بيان صحفي اليوم، السبت، إن الإجتماع جاء استمراراً لما تقدمه هيئات وجمعيات الهلال الأحمر الخليجية تحت مظلة مجلس التعاون لدول الخليج العربية من عمل إغاثي وإنساني مشترك لصالح اللاجئين والنازحين السوريين . وأوضح، أنه جرى مناقشة عدد من المواضيع المتعلقة بالوضع الإنساني الحرج والمأساوي في محافظة حلب السورية وتوحيد مواقف هذه الهيئات والجمعيات والتنسيق بينها بشأن المساعدات الإنسانية تجاه المتضررين من هذه الأزمة لمضاعفة الجهود وضمان عدم الازدواجية، وإيفاد فريق ميداني مشترك من متطوعي الهيئات والجمعيات لتقديم المساعدات للنازحين، وتبني مشاريع إنسانية مشتركة لصالح المجتمعات المتضررة من الأزمة في أماكن تواجدها. ووفقاً للبيان، فقد أعرب المجتمعون عن قلقهم إزاء هذا الموقف الإنساني المتأزم، وناشدوا الأسرة الدولية أن تتكاتف وتوحد مساعيها من أجل فتح منافذ آمنة لدخول المساعدات الإنسانية بصفة عاجلة إلى الجرحى والمتضررين داخل مناطق النزاع، وخاصة الفئات المستضعفة من الأطفال والنساء وكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة، نظرا لما يعانونه من نقص حاد في المواد المعيشية الأساسية، والعمل على إجلائهم. وأكدوا مساندتهم للجهود التي تقوم بها المنظمات الدولية العاملة في المجال الإنساني، وناشدوها أن تعمل على حث كافة الأطراف على احترام ضوابط القانون الدولي الإنساني لحماية المدنيين في مناطق النزاع وضمان استمرار حصولهم على المساعدات الإنسانية بصفة غير منقطعة، بالإضافة إلى ضمان حماية العاملين في المجال التطوعي الإنساني بموجب الاتفاقيات الدولية التي تنص على حماية حامي شعار الحركة الإنسانية الدولية في الميدان، ترسيخا لمبادئ العمل الإنساني الأساسية وإدراكا لحجم المسؤولية الجسيمة الملقاة على عاتقهم. كما أكدوا استمرار الإلتزام الإنساني لهيئات وجمعيات الهلال الأحمر الخليجية تجاه المتضررين، ووقوفها بكل إمكانياتها لمساندة الأشقاء السوريين في هذه الأزمة. وحسب البيان فقد أثمر الاجتماع أيضاً عن إبرام عدة اتفاقيات بين مختلف هيئات وجمعيات الهلال الأحمر الخليجية لتنفيذ مشاريع إنسانية عاجلة لإغاثة المتضررين داخل محافظة حلب، ومن أبرزها توقيع اتفاقيتي تعاون بين الهلال الأحمر القطري ونظيره والكويتي لتوفير الاحتياجات الأساسية للنازحين من الغذاء.
452
| 24 ديسمبر 2016
تضامنا مع أهلنا المنكوبين في مدينة حلب السورية، أطلقت مؤسسة أسباير زون والمؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا، بالتعاون مع جمعية قطر الخيرية، حملة "مطوعين الصعايب" والتي تتضمن تخصيص عائدات مطاعم ومقاهي في المؤسستين خلال أيام 15، 16، 17 من ديسمبر الجاري، ضمن تبرعات لإغاثة إخواننا في حلب. ودعت الجهات المننظمة للحملة، محسني قطر إلى التبرع عن طريق الإتصال بخدمة المتبرعين في قطر الخيرية على الرقم 44667711 .
402
| 14 ديسمبر 2016
سيًر الهلال الأحمر القطري خلال العشرة أيام الماضية 8 قوافل إغاثية إلى مدينة حلب السورية محملة بكميات كبيرة من المساعدات الغذائية والطبية. جاءت هذه المساعدات كاستجابة إنسانية سريعة من الهلال الأحمر القطري لإغاثة المتضررين من التصعيد العسكري الذي تشهده المدينة حاليا وتوفير الأمن الغذائي ودعم المستشفيات والمراكز الصحية التي تستقبل المرضى والمصابين من ضحايا الأعمال العسكرية الدائرة هناك. يذكر أن الكوادر الميدانية لبرنامج الاستجابة الطارئة بالهلال تمكنت من إدخال 7 قوافل مكونة من 27 شاحنة إلى مدينة حلب، فيما تنتظر أمن وسلامة الطرق في الوقت الراهن لإدخال قافلة المساعدات الثامنة.
278
| 20 أغسطس 2016
غداً حملة لإغاثة حلب على إذاعة القرآن الكريم* السويدي: محسنو قطر لا يألون جهدا في مساعدة الملهوفين وإغاثة المنكوبين 50 ألف ريال توفر سيارة إسعاف.. وغرفة عمليات جراحية بـ 250 ألف ريال *المساعدات وصلت أهلنا في حلب وينتظرون المزيد من الخيام والغذاء والدواء 15000 ريال قيمة الكرفان و3500 للخيمة صرح علي بن عبدالله السويدي مدير عام عيد الخيرية، أن هبّة أهل قطر لإغاثة نازحي حلب تجسد معاني الأخوة والإنسانية والتكافل الذي حثنا عليه ديننا الإسلامي، وتؤكد أن قطر ستظل بمشيئة الله كعبة المضيوم، وأن مواطنيها ومن يعيش على أرضها المباركة من المقيمين لا يألون جهدا في مساعدة الملهوفين وإغاثة المنكوبين. وقال السويدي: إن أهل قطر تبرعوا بمبلغ ثلاثة ملايين ريال لإغاثة أهلنا النازحين من حلب وتغطية الاحتياجات الطارئة من المواد الإغاثية والطبية، وهو نصف المبلغ الذي تستهدف المؤسسة تأمينه لإغاثة آلاف النازحين وتبلغ قيمته 6 ملايين ريال، مشيرا إلى أن مساعدات محسني قطر وصلت أهلنا في حلب وينتظرون المزيد من الخيام والغذاء والدواء. اليوم حملة لإغاثة حلب وأضاف السويدي أن عيد الخيرية ستقيم مساء اليوم حملة لإغاثة حلب على إذاعة القرآن الكريم، داعيا أهل قطر من المواطنين والمقيمين التفاعل مع الحملة والتبرع بما تجود به أنفسهم لإغاثة أهلنا النازحين من حلب، الذي أصبحوا في أمس الحاجة إلى الإيواء والدواء والغذاء، وليس لهم بعد الله إلا ما يقدمه لهم أهل الخير. وأوضح أن عيد الخيرية تواصل إغاثة الجرحى والمصابين الذين كتب الله لهم النجاة من تحت الأنقاض وبين الركام، وسط مئات القتلى والجرحى من أهاليهم وجيرانهم، من خلال طواقمها الطبية ومنظومة الإسعاف التي يعمل بها 150 مسعفا عبر 25 سيارة إسعاف، وتعمل بشكل متواز لتأمين الإيواء بالخيام والكرفانات للأسر المتضررة خاصة النساء والأطفال، فضلا عن تأمين الغذاء والمياه. وتعد من الحاجات الملحة لحفظ كرامة الأسر خاصة النساء والأطفال وكبار السن، وتستهدف المؤسسة تأمين 1000 خيمة وكرفان لهؤلاء النازحين الذين خلفوا وراءهم كل ما يملكون وخرجوا بأجسادهم من تحت الأنقاض والبراميل المتفجرة. وتبلغ تكلفة الخيمة بدون تأثيث 3500 ريال تتسع لأسرة مكونة من 5 أفراد، لتأوي النساء والأطفال وكبار السن من العراء وتستر عوراتهم وتحفظ كرامتهم وإنسانيتهم. بينما تبلغ تكلفة الكرفان 15 ألف ريال ويتكون من غرفتين ومطبخ وحمام مع قاعدة أسمنتية، وتكلفة تأثيثه 2000 ريال. وتستهدف المؤسسة زيادة عدد سيارات الإسعاف إلى 100 سيارة، وتكلفة الإسعاف المجهزة 50،000 ريال. وتعمل عيد الخيرية على زيادة عدد طواقم المسعفين إلى 400 مسعف، حيث تبلغ كفالة طاقم إسعاف مكون من 4 أفراد 2000 ريال. وتبلغ تكلفة تجهيز غرفة عمليات جراحية 250 ألف ريال تساهم في إنقاذ حياة عشرات الجرحى والمصابين بإصابات خطيرة قد تؤدي إلى الموت إذا لم يكن هناك تدخل جراحي، حيث جهزت المؤسسة بشكل عاجل غرفتي عمليات خارج أسوار مدينة حلب لإجراء العمليات الجراحية العاجلة، وبحاجة إلى المزيد من الغرف لاستيعاب أعداد المصابين والجرحى وعلاجهم. في حين تبلغ قيمة تأمين الأدوية والمستلزمات الطبية للمستشفيات العاملة 150 ألف ريال شهريا.
376
| 03 مايو 2016
مساحة إعلانية
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ممثلة بقطاع شؤون الخدمات المشتركة وإدارة الشؤون المالية، تعميماً حول آلية تحصيل ثمن الكتب الدراسية وأجرة المواصلات...
21344
| 04 سبتمبر 2025
نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، صورة قال إنها تظهر “أبو عبيدة” الناطق العسكري باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة (حماس). وقال الجيش...
2660
| 05 سبتمبر 2025
أعلنت الإدارة العامة للمرور في المملكة العربية السعودية عن صدور مرسوم ملكي يقضي بتعديل المادة (74) من نظام المرور، وذلك في إطار الجهود...
2386
| 05 سبتمبر 2025
قال الشيخ سلمان بن جبر آل ثاني رئيس مركز قطر لعلوم الفضاء والفلك، إنه عثر على أول نيزك في مدينة الخور. ونشر الشيخ...
2204
| 06 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وقعت دولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة اتفاقية لتعزيز التعاون المشترك في مجالات العمل. وقال سعادة الدكتور علي بن صميخ المري وزير العمل...
2182
| 04 سبتمبر 2025
القطرية تشغل 3 رحلات أسبوعياً إلى وجهة البحر الأحمر في السعودية.. إليك مواعيد الرحلات الدوحة – موقع الشر أعلنت الخطوط الجوية القطرية اليوم...
2042
| 04 سبتمبر 2025
أعلنت دار التقويم القطري أنه بمشيئة الله تعالى سوف تشهد سماء دولة قطر ظاهرة الخسوف الكلي للقمر، وذلك مساء غد الأحد 15 من...
1950
| 06 سبتمبر 2025