أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أكد مصدر مطلع بوزارة التعليم والتعليم العالي لـ"الشرق" أن الوزارة تقوم حالياً بالعمل على إصدار تطبيق واحد جديد للهواتف الذكية يتضمن موظفي وزارة التعليم والمدارس المستقلة وأولياء الأمور والطلبة.. مشيرا إلى أن التطبيق الجديد الذي سيصدر قريبا سيوفر الكثير من الجهد والوقت على المعلمين والمعلمات في الانتقال بين التطبيقات الموجودة حاليا وضياع الوقت والجهد. وأوضح المصدر أن الوزارة حرصت على تصميم التطبيق الجديد بشكل سهل وبسيط، بحيث يتم التعامل معه من قبل أولياء الأمور بسهولة ويسر. وأكد المصدر أن التطبيق الجديد سوف يشمل الفيديوهات والدروس التعليمية المصورة بالإضافة إلى بعض البوابات الخاصة بالرواتب والإجازات والأذون للمعلمين والمعلمات وأيضا طريقة تواصل أولياء الأمور مع المدرسة والتعرف على مستوى الأبناء بشكل مستمر. من جانب آخر أرسلت وزارة التعليم والتعليم العالي تعميما إلى أصحاب التراخيص ومديري ومديرات المدارس المستقلة تطلب فيه الاستعلام عن أعداد الطلبة المسجلين بالكشوفات للفصل الدراسي الثاني وذلك من أجل تزويد المدارس بكتب المقرر الدراسي للفصل الدراسي الثاني. وأكد مصدر بالتعليم لـ"الشرق" أن الوزارة انتهت من طباعة الكتب وسيتم تسليمها للمدارس في 15 يناير الجاري.
998
| 06 يناير 2017
حذروا من أضرارها وطالبوا بتفعيل الحقيبة الإلكترونية.. 13 كيلو جراماً وزن حقيبة طالب في الأول الابتدائي فخرو: حمل الطالب يوميا كماً كبيراً من الكتب والدفاتر يجعله عرضة لآلام العمود الفقري المحاسنة: يجب تخصيص مكان بالصف للطلاب يحتفظون فيه ببعض الكتب البوعينين: يجب توزيع جدول الحصص بالشكل الذي يتلاءم مع سن الطلاب محمد: بعض المواد الأساسية تحتاج إلى أكثر من كتاب مع بداية كل عام دراسي جديد، تتجدد إشكالية الحقيبة المدرسية، وتخوف أولياء الامور من أضرارها الصحية على اطفالهم، خاصة أنها قد تتسبب في ظهور آلام الظهر والعمود الفقري، نتيجة الحمل الثقيل الذي يتحمله الطفل عند ذهابه للمدرسة او العودة منها، بسبب كم الكتب والدفاتر الكثيرة المحشورة داخل حقيبته المدرسية. ورغم ان الإشكالية تتكرر كل عام، إلا ان مسئولي التعليم لم يجدوا لها الحل المناسب، رغم التقدم الذي يشهده قطاع التعليم، وتساءل البعض من أولياء الأمور عن مشروع الاستغناء عن الحقيبة المدرسية، او التخفيف من الحشو الذي بداخلها واستبداله ببعض الاقراص المدمجة او مكان مخصص لكل طالب في الصف يحتفظ الطالب فيه بالكتب الدراسية، التي لا يحتاج اليها في المنزل، بدلا من حملها دون فائدة، والابقاء فقط على الكتب التي يحتاج اليها في المنزل سواء للاستذكار او للقيام بواجباته المدرسية. ولفت البعض من أولياء الأمور، إلى أنه رغم اعتماد بعض المدارس الحقيبة الالكترونية إلا أنها لم تسهم في حل الإشكالية، ومازال طلاب المرحلة الابتدائية يعانون من حمل الحقيبة المدرسية على الأكتاف، وتعرض الطلبة خاصة الصغار منهم الى العديد من أمراض العظام على مدى العام الدراسي، الامر الذي يحتاج الى تحرك سريع وفعلي دون تباطؤ، من مسؤولي وزارة التعليم لحل هذه الاشكالية. مواصفات الحقيبة المدرسية المناسبة للأطفال حيث أن الدول المتقدمة ليست افضل من وطننا الغالي في تقديم كل ما هو متطور ومتقدم ويريح ابناءنا الطلاب وهذا ما يتفق عليه العديد من المواطنين وأولياء الامور، الذين طالبوا وزارة التعليم بضرورة وضع حلول جذرية لمعالجة تلك الإشكالية، خاصة أن وزن حقيبة طلاب الصف الأول الابتدائي يتجاوز 12 كيلوجراما، مما يمثل خطورة كبيرة عليهم، في الوقت الذي دعت فيه مؤسسة الرعاية الصحية الأولية عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، الى ضرورة إشراف ولي الأمر على حقيبة ابنائه المدرسية، مع تقديم الإرشاد اللازم لمراعاة شروط الصحة والسلامة. وأكدت على ضرورة ألا يتجاوز وزن الحقيبة المدرسية أكثر من 10 إلى 15 % من وزن الطالب، فكيف يتم ذلك وطلاب المرحلة الابتدائية يدرسون الكثير من المواد العلمية، وكل مادة تحتاج إلى كتاب المادة العلمية وكتاب الأنشطة والدفتر، أي كل مادة تحتاج إلى 3 كتب، ويوميا 5 أو 6 حصص بمعدل أكثر من 15 كتابا ودفترا، يقوم طلاب المرحلة الابتدائية بحملها بشكل يومي، مما يشكل خطورة كبيرة على صحتهم وسلامتهم. تحذيرات الأطباء في البداية يقول المواطن خالد فخرو، انه يوجد الكثير من تحذيرات الاطباء المتخصصين في امراض العظام، بعدم تحميل الطالب فوق طاقته، وقيامه يوميا بحمل كم كبير من الكتب والدفاتر، مما يجعله عرضة لألم العمود الفقري، وقد تظهر سلبيات ثقل الحقيبة المدرسية على الأبناء والطلاب على المدى الطويل، لافتا الى ان اولياء الأمور اصبحوا مكتوفي الأيدي، امام روتين المدارس واصرارها على انتهاج نفس السياسة في عملية توزيع الكتب والجداول المدرسية، او اسلوب تأدية واجبات الطالب في المنزل، وغيرها من الأساليب التي تؤدي الى نفس النتيجة، وهي حمل الحقيبة المثقلة بالكتب يوميا، ذهابا وايابا على اكتاف الطالب الصغير، رغم انه قد يحتاج نصف هذه الكمية من الكتب أثناء اليوم الدراسي، ومن الممكن ألا يحتاج اليها الطالب في المنزل. وأكد فخرو أن الدول المتقدمة اصبحت تستغنى عن الوسائل التقليدية القديمة، وتقوم باستبدالها بالوسائل الحديثة، خاصة وأن معظم الدراسات العربية والاوربية قد اكدت ان رفع الحقيبة، وهي ممتلئة بالكتب الدراسية ذات الوزن المرتفع يؤثر بشكل سلبي على قوام الطفل، مما يعرضه لإصابات كثيرة هو في غنى عنها، مشيرا الى ان البعض من الآباء يحاولون شراء حقائب مدرسية خفيفة الوزن وذات مواصفات عالمية، ولكن تبقى الاشكالية في اوزان الكتب التي يحملها الطالب صباحا وظهرا. الجدول المدرسي أما المواطن راشد البوعينين، فيرى أنه يجب على وزارة التعليم والتعليم العالي، إعادة النظر في جدول الحصص المخصص للطلاب يوميا، من حيث تخفيف المواد وتوزيعها على مدار الأسبوع، بدلا من تكثيفها في أيام معينة، مما يخفف العبء على الطلاب خاصة الصغار منهم، لافتا الى أن تلك الإشكالية تحتاج إلى بعض التفكير من المسئولين، بما يتناسب مع طبيعة طلابنا، من خلال إيجاد العلاج المناسب، حرصا على راحة الكثير من العائلات، الذين يتسلل الخوف والقلق الى نفوسهم مع بداية العام الدراسي الجديد. حيث أن الجدول المدرسي لديه عامل كبير في قضية حشو الحقيبة المدرسية من عدمه، لذلك يجب توزيعه بالشكل المناسب الذي يتلاءم مع سن الطلاب، بحيث يعالج قضية حمل جميع الكتب يوميا داخل حقيبة الطالب، خاصة وأن هناك طلابا يعانون في الاساس من بعض آلام العظام او الظهر، وبالتالي فإن مثل هذه النوعية من الحقائب تزيد من تفاقم الاشكالية التي قد تؤدي الى وقوع كارثة لا قدر الله يكون ضحيتها الطفل الصغير. إيجاد حلول بينما يرى المواطن خليفة المحاسنة، انه يجب معالجة هذه القضية، وتخفيف الحمل على الطالب، خاصة ممن هم في المرحلة الابتدائية وتنظيم عملية الجدول المدرسي والواجبات، وتوفير اماكن داخل المدرسة تكون مخصصة لحمل حقائب الطلاب، بدلا من المعاناة اليومية التي يعيشها الطالب يوميا، حيث أنه يجد صعوبة في حملها إلى الباص والسير قدما نحو باب المنزل او المدرسة، وهو يحمل حقيبة لا يقل وزنها عن 13 او 14 كيلو على ظهره. وقال إن المدارس يقع على عاتقها دور كبير، فهي المسؤول عن صحة أولادنا وسلامتهم، لافتا الى انه يجب تفعيل دور الممرضة والاختصاصية الاجتماعية، حيث ان دورهما مهمش، فالممرضة يجب عليها تقديم الارشادات والنصح ومساعدة الطلاب خاصة صغار السن منهم، والذين هم بحاجة لمن يساعدهم على ترتيب وتنظيم الجدول يوميا، موضحا أن دور الممرضة في المدارس الخاصة، دور فعال بشكل كبير، ولكن في المدارس المستقلة يقتصر دورها على الاصابات ومعالجة الجروح فقط. وقال المحاسنة إنه يجب تخصيص مكان لكل طالب في الصف يستطيع أن يحتفظ فيه بالكتب الدراسية الخاصة به وتحديدا الكتب ذات الحجم الكبير، والتي لا يحتاج اليها في المنزل، بدلا من حملها دون حاجة اليها، وحمل الدفاتر التي يحتاج اليها في المنزل للقيام بواجباته المدرسية، مشيرا إلى أن مجلس الأمناء بالمدارس، يقع عليه دور أيضا من خلال ضرورة مناقشة تلك القضية في الاجتماعات الخاصة بهم، ومحاولة إيجاد الحلول المختلفة، وتطبيقها بالتعاون مع إدارات المدارس. عبئاً ثقيلا أما وليد محمد، فيقول انه للأسف الشديد، أصبحت الحقيبة المدرسية، تسبب عبئا ثقيلا على طلاب المدارس وتحديدا طلاب المراحل الابتدائية، الذين يدرسون الكثير من المواد العلمية، ويضعون يوميا في حقائبهم عددا كبيرا من الكتب والدفاتر، بما لا يتناسب مع أجسامهم الصغيرة والنحيلة، مما قد يؤدي إلى وجود مشاكل جسدية على المدى الطويل، وأبرزها كما هو معروف آلام العمود الفقري. وأشار إلى أنه رغم قيام المدارس بتوزيع جدول الحصص الدراسية لأيام الاسبوع على الطلاب، في محاولة منهم لتخفيف عبء حمل الكثير من الكتب والدفاتر بشكل يومي، فإن الإشكالية الأخرى تتمثل فى أن بعض المواد الأساسية مثل اللغة العربية وغيرها من المواد تحتاج إلى أكثر من كتاب، فعلى سبيل المثال هناك كتاب اللغة العربية والدفتر الخاص بها بالإضافة إلى كتاب الأنشطة والتدريبات على اللغة العربية، فيضطر الطالب لحمل أكثر من كتاب ودفتر للمادة الواحدة، مما يؤدي في النهاية لثقل حجم الحقيبة المدرسية، رغم الالتزام بالجدول اليومي للحصص.
2459
| 01 أكتوبر 2016
تلقت (الشرق) اتصالات عديدة من بعض أولياء الامور يشكون فيها من السياسة التي تتبعها مدرسة الشويفات الدولية والتي تتنافى مع سياسة وزارة التعليم والتعليم العالي. وأوضحوا ان الوزارة اصدرت تعميما بشأن الدوام المدرسي بجميع المدارس، الذي التزم به الجميع، مؤكدين أن المدرسة ظلت متمسكة بالدوام الذي حددته هى والذي يبدأ من السابعة والنصف صباحا الى الواحدة والنصف ظهرا، ﻻفتين الى انهم تقدموا بشكاوى رسمية للوزارة ولكن ﻻ حياة لمن تنادي خاصة ان الطلاب صغار السن وﻻ يستطيعون تحمل كل هذا الوقت. وقال البعض ان سياسة الوزارة في واد وسياسة المدرسة في واد آخر، علما بأن الوزارة هى الجهة اﻻشرافية على جميع المدارس بالدولة، ويفترض ان يكون هناك التزام تام بما يصدر منها من تعليمات وتوجيهات، مطالبين الوزارة باتخاذ موقف حاسم نحو هذا الموضع خلال الفترة المتبقية من العام الدراسي الحالي. كما انتقد البعض عمل مقصب المدرسة خلال شهر رمضان المبارك بحجة ان هناك طلابا غير مسلمين، واوضح بعض اولياء اﻻمور ان المدرسة تعمل في دولة اسلامية ويجب احترام مشاعر اآخرين واﻻلتزام بالتوجيهات التي تمنع عمل المقاصب خلال الشهر الفضيل.
1359
| 07 يونيو 2016
تلقت "الشرق" العديد من الاتصالات والشكاوى من أولياء أمور طلاب يطالبون بتدخل المجلس الأعلى للتعليم لكي تقوم المدارس الخاصة بتقليص ساعات الدوام المدرسي ليكون الثانية عشرة ظهرا أسوة بما تم بالمدارس المستقلة. وقال أولياء الأمور إن المدارس الخاصة حددت ساعات الدوام بها بحيث ينتهي الساعة الثانية عشرة والنصف وبعضها حتى الساعة الواحدة ظهرا مما يكون له الأثر السيئ على الأبناء، مطالبين بتقليل ساعات الدوام المدرسي نظراً لحلول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، مؤكدين أن قدرة الطلاب على الاستيعاب تقل بعد الثانية عشرة ظهرًا، لا سيما خلال فترة الصيف. وقالوا إن التقليل يعزز الرغبة في التعلم والدراسة ويساعد الطلاب على التركيز والتحصيل.. وأكد أولياء الأمور أن طول الدوام في ظل حلول الصيف وقرب الاختبارات وارتفاع درجات الحرارة يتسبب في إرهاق أبنائنا حيث أن جلوس الطلاب لفترات أطول في المدارس لما بعد الثانية عشرة يؤثر على استيعاب الطالب للدروس. وقال أولياء الأمور إن خروج الأبناء من المدارس بعد الثانية عشرة ظهرا يتيح لهم متسعاً من الوقت للمراجعة قبل الاختبارات حتى يحققوا نتائج جيدة، ولا شك أن انتهاء الدوام في الساعة 12 ظهرًا أفضل بالنسبة للطالب وولي الأمر. فكلما تم تقليل الدوام خلال فترة الصيف كان أفضل، ولا شك في أن تخفيف ما تبقى من المنهج عبر إلغاء بعض الأشياء الهامشية يساعد أبناءنا خلال عملية المراجعة الشاملة للمقرّر الدراسي على مدار العام قبيل الاختبارات. وكان طلاب المدارس المستقلة قد بدأوا اليوم ساعات الدوام حتي الساعة الثانية عشرة ظهرا تنفيذا للتعميم الذي أصدرته هيئة التعليم بالمجلس الأعلى للتعليم إلى المدارس المستقلة بتعديل مواعيد الدوام الدراسي حيث تقرر تقليص ساعات الدوام المدرسي للطلبة فقط بحيث يكون نهاية الدوام الدراسي الساعة 12 ظهرا لجميع المراحل الدراسية الابتدائية والإعدادية والثانوية مع مراعاة تخصيص الحصص الدراسية للمواد الأساسية لتغطية المعايير ومراجعة الطلبة، وقد تم تنفيذ القرار اعتبارا من اليوم الأحد وتضمن التعميم أنه نظرا لدخول فصل الصيف وارتفاع درجة الحرارة وحفاظا على صحة وسلامة الطلبة لذلك تقرر تقليص ساعات الدوام المدرسي للطلبة.
497
| 01 يونيو 2014
مساحة إعلانية
أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
24954
| 01 أكتوبر 2025
- رؤيتنا تقوم على الاستثمار المستدام وتقديم منتجات عقارية متميزة بمرافق متكاملة أعلنت مجموعة إزدان القابضة المتخصصة في بيع العقار من أجل الاستثمار،...
9444
| 01 أكتوبر 2025
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات منتصف الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الصف الأول...
9414
| 01 أكتوبر 2025
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الثلاثاء، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر أكتوبر المقبل 2025، حيث شهدت زيادة في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
9146
| 30 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميماً إلى المدارس الحكومية، حصلت الشرق على نسخة منه، بشأن ضمان توفير جميع المستلزمات التعليمية اللازمة للطلبة...
7910
| 30 سبتمبر 2025
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الأربعاء، أنّ الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، خرج صباح أمس الاول الإثنين من مستشفى بضواحي العاصمة الروسية...
4796
| 01 أكتوبر 2025
أهابت وزارة الداخلية بجميع المواطنين الذين لديهم أسلحة غير مرخصة، سواء آلت إليهم عن طريق الإرث، أو الوصية، أو أي سبب آخر، وكذلك...
3254
| 01 أكتوبر 2025