بذكاء ومكر سجل كيتو دياز لاعب فريق برشلونة غواياكويل الإكوادوري هدفاً مباغتاً في شباك ضيفه وانديريرس الأوروغواياني من ركلة ركنية مباشرة تجاه المرمى، ليحصد أكثر من6.2 مليون مشاهدة، حيث تداولته حسابات رياضية عديدة وتفاعل معه آلاف المتابعين. وأحرز اللاعب الهدف الرائع في المباراة التي جمعت بين الفريقين، أمس الجمعة، في ذهاب دور المجموعات ببطولة كوبا سود أميركانا لأندية اتحاد أميركا الجنوبية لكرة القدم، وانتهت بفوز برشلونة غواياكويل 4-2. ونشر الحساب الرسمي للبطولة -على موقع تويتر- مقطع فيديو للهدف الذي وصفه بـالجنون، بعدما استغل دياز هفوة حارس مرمى الفريق الضيف بخروجه من مكانه لتوجيه زملائه اللاعبين قبل تنفيذ الركلة الركنية، ليسددها اللاعب فورا بحركة فنية مميزة وكرة زاحفة سكنت الشباك. وفقاً للجزيرة نت. Naughty, naughty, very naughty Kitu Díaz ????#Puskas worthy? ????pic.twitter.com/ba0uiU4iXJ — FIFA.com (@FIFAcom) April 8, 2022 وأشار حساب البطولة في تعليقه على الهدف إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم، قائلا له: مرحبا فيفا، لدينا هدف هنا مرشح لجائزة بوشكاش. ورد الفيفا على ذلك بمشاركة الفيديو على حسابه الرسمي بموقع تويتر، طارحا السؤال على جماهير كرة القدم هل يستحق (جائزة) بوشكاش؟، ليلقى تفاعلا واسعا جدا على حساب الاتحاد الدولي من المتابعين، الذين وافق معظمهم على ترشيحه للجائزة. وعلّق -بدوره- نادي برشلونة غواياكويل على تساؤل الفيفا، بالقول: نعم يستحق الهدف جائزة بوشكاش، وهو الرأي الذي اتفق معه عدد كبير من المغردين الذين ردوا على تغريدة الفيفا.

ابتعد مهاجم فريق الدحيل الكيني مايكل أولونغا في صدارة هدافي الدوري القطري لكرة القدم (دوري نجوم QNB) للموسم الكروي 2021- 2022 مع ختام الجولة الـ 15، بعد تسجيله هدف فريقه الوحيد في مرمى السيلية في المواجهة التي حسمت بالتعادل بهدف لمثله. وكان مهاجم الدحيل قد سجل هدفا في شباك الغرافة في الجولة قبل الماضية خلال المواجهة التي حسمها الدحيل برباعية مقابل هدفين. ورفع الكيني أولونغا رصيده إلى17 هدفاً مبتعداً بفارق ستة أهداف عن الجزائري بغداد بونجاح (مهاجم السد) الذي توقف رصيده عند 11 هدفا في ظل غيابه عن المشاركة مع فريقه، لالتحاقه بمنتخب بلاده في بطولة كأس أمم أفريقيا، ويبدو أن مهمة الجزائري بغداد بونجاح ستكون صعبة في الموسم الحالي في ظل ابتعاد مهاجم الدحيل أولونغا بفارق مريح في الصدارة. ومن جانبه استمر النجم الغاني أندريه أيو (لاعب السد) في المركز الثالث برصيد تسعة أهداف، وقد غاب هو الآخر عن المشاركة لالتحاقه بمنتخب بلاده في البطولة الأفريقية. واستفاد الدولي العراقي أيمن حسين مهاجم (أم صلال) من غياب أيو ليلتحق به في المركز الثالث برصيد تسعة أهداف بعد نجاحه في قيادة فريقه للفوز على الغرافة بثلاثة أهداف مقابل هدف، وتمكن من تسجيل هدف فريقه الثالث. وعزز الانجولي جيلسون دالا (مهاجم الوكرة) موقعه في المركز الخامس برصيد ثمانية أهداف بعد تسجيله هدف فريقه الثالث في مرمى الأهلي في المواجهة التي انتهت بفوز الوكرة بثلاثة أهداف مقابل هدف، وكان مهاجم الوكرة قد سجل هدفي فريقه أمام الخور في الجولة الرابعة عشرة والتي انتهت برباعية مقابل هدفين. واستعاد المالي شيخ دياباتي (مهاجم الغرافة) حاسة التهديف وصعد للمركز السادس برصيد سبعة أهداف بعد تسجيله هدف فريقه الوحيد في مرمى أم صلال في المواجهة التي انتهت بفوز أم صلال بثلاثية مقابل هدف. فيما سجل ستة أهداف كل من أكرم عفيف (مهاجم السد) بعد تسجيله هدف فريقه الأول في مباراة الشمال والتي انتهت بفوز السد بخماسية مقابل هدف، والجزائري محمد بن يطو (مهاجم الوكرة) الذي سجل هدف فريقه الثاني في مرمى الأهلي، بجانب سيبستيان سوريا (مهاجم قطر) الذي سجل هدف فريقه الأول في مرمى العربي والتي انتهت بفوز نادي قطر بهدفين مقابل هدف، فضلا عن الكولومبي جايس اسكوبار (مهاجم الشمال) رغم غيابه عن التهديف في هذه الجولة. كما يتساوى أربعة لاعبين برصيد خمسة أهداف لكل منهم وهم: الإيفواري يوهان بولي (مهاجم الريان) والأردني ياسين بخيت (مهاجم أم صلال) والمعز علي (مهاجم الدحيل) وحسن الهيدوس (مهاجم السد). وأحرز أربعة أهداف كل من: رودريجو تاباتا (لاعب السد) والبرازيلي ايزيل باربوسا (لاعب أم صلال) الذي غاب عن التسجيل في هذه الجولة، والأردني بهاء فيصل (مهاجم الشمال) والتونسي يوسف المساكني (مهاجم العربي) وباتريك فرايداي ايزي (مهاجم الأهلي) و سعيد براهيمي (مهاجم الخور) وعبد القادر الياس (مهاجم العربي) ووغابرييل بيريس (مهاجم الغرافة). ثم يأتي برصيد ثلاثة أهداف، كل من الكولومبي خاميس رودريغيز (لاعب الريان) والعراقي امجد عطوان (مهاجم الشمال)، والجابوني ارون بوبيندزا (مهاجم العربي)، والمغربي اسماعيل الحداد (مهاجم الخور)، والكوري نام تا-هي (لاعب الدحيل)، والجزائري ياسين براهيمي ( لاعب الريان ) واحمد الجانحي (لاعب الغرافة) وأحمد علاء (مهاجم الغرافة) وعبد الرحمن فهمي (لاعب العربي) والبلجيكي ادميلسون جونيور (مهاجم الدحيل) وزميله في الفريق رابح يحيى.

في مثل هذا اليوم وقبل 16 عاما سجل النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي أول أهدافه الرسمية مع نادي برشلونة ضد فريق ألباسيتي في الدوري الإسباني لكرة القدم على ملعب كامب نو. وجاء الهدف بتمريرة ساحرة من النجم البرازيلي رونالدينيو. وأسكن ميسي الكرة في الشباك بطريقة مميزة بعد تسديدة من فوق حارس ألبيساتي. ويصادف اليوم أيضا ذكرى الهدف رقم 600 في مسيرة ميسي مع برشلونة، وجاء ذلك من مخالفة متقنة سكنت قبل عامين مرمى ليفربول في دوري أبطال أوروبا، وفقا للجزيرة نت. #OnThisDay 2019 | Two years ago today, Leo #Messi scored this, his 600th career goal. ???? pic.twitter.com/u8F8jMLL9T — FC Barcelona (@FCBarcelona) May 1, 2021 ويعتبر البولغا أحد أبرز أساطير الفريق الكتالوني، وسجل اسمه بأحرف من ذهب مع برشلونة بتسجيل 668 هدفا إلى غاية الآن وتحقيق العديد من الأرقام القياسية والبطولات المحلية والأوروبية. وحقق الأسطورة الأرجنتيني وقائد برشلونة رقما قياسيا جديدا الشهر الماضي بكونه اللاعب الأكثر مشاركة في مباريات النادي في التاريخ، محطما الرقم القياسي لزميله السابق تشافي هيرنانديز (767 مباراة). وآخر الأرقام القياسية التي حققها ميسي بقميص برشلونة جاءت قبل أيام بتفوقه على أسطورة البرازيل بيليه في عدد الأهداف المسجلة في دوري واحد (470 هدفا في الدوري الإسباني)، في حين كان لدى بيليه 468 في الدوري البرازيلي.

نشرت قناة "فوتوز" الإنجليزية فيديو عرضت فيه أذكى الأهداف التي سُجلت في تاريخ كرة القدم، والتي لازالت راسخة في أذهان عشاق المستديرة. ولعل من أبرز هذه الأهداف؛ هدف أولميس جارسيا لصالح نادي ريال سالت ليك الأمريكي. وعرضت القناة، في هذا الفيديو، الهدف الذي ساهم في تسجيله أغلب لاعبي فريق "آر بي لايبزيغ" الألماني من ركلة حرة، فضلا عن ضربة الجزاء التي نفذها ليونيل ميسي بعد أن مررها إلى زميله لويس سواريز عوضا عن تسديدها مباشرة في المرمى، بحسب "عربي21". كما عرضت القناة الهدف الجماعي الذي ساهم فيه كافة لاعبي فريق نادي كيوتو سانجا الياباني من ركلة حرة. ولازالت ضربة جزاء الإماراتي ذياب عوانة راسخة في البال بعد أن سددها بكعب القدم.

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه استهدف 310 أهداف في قطاع غزة، منذ بدء العملية البرية، مساء أول أمس الخميس، مقابل إطلاق 160 صاروخاً من القطاع على إسرائيل. قال الجيش، في بيان له، اليوم السبت، إنه "تم استهداف 310 مواقع في غزة منذ بدء العملية البرية، شملت 112 مركزا للقيادة والتحكم، و95 منشأة لإطلاق الصواريخ، و13 نفقا لها 31 مدخلا في مواقع متعددة في قطاع غزة". وأشار البيان إلى أنه في المقابل، "أطلق الفلسطينيون 160 صاروخا منذ بدء العملية البرية، 33% منها أطلقت من شمالي قطاع غزة، و24% من مدينة غزة، و24% من محافظة دير البلح، و10% من خان يونس، و8% من رفح. ولفت جيش الاحتلال في بيانه، إلى أنه يكون بذلك مجموع ما هاجمه من أهداف في القطاع منذ بدء العملية العسكرية، "2300 هدف، في حين أطلق فلسطينيون 1663 صاروخا على إسرائيل في نفس الفترة، من بينها 1247 صاروخا سقطت على جنوبي ووسط وشمالي إسرائيل، إضافة إلى 346 صاروخا تم اعتراضها من قبل منظومة القبة الحديدية".

شهدت بطولة كأس العالم لكرة القدم 2014 حتى الآن إحراز عددا غير مسبوق من الأهداف في هذا الجيل، حيث بلغ متوسط عدد الأهداف لكل مباراة حتى الوقت الراهن 3.14 هدف، فلم يشهد المونديال متوسط ثلاثة أهداف لكل مباراة منذ عام 1958. ووفقا لصحيفة "التلجراف" البريطانية، توجد عديد من النظريات التي قد تساعد في توضيح أسباب إحراز عددا غير مسبوق من الأهداف حتى الآن في مونديال 2014. أحد الأسباب التي ذكرتها الصحيفة هو مشاركة عدد أكبر من الفرق في المونديال التي تتمتع بخبرة كبيرة. كل منتخب في مونديال 2014 سبق له المشاركة في بطولات كأس العالم لكرة القدم، فيما عدا البوسنة، خلال الستة عشر عاما الماضية، كما إن كل منتخب فيما عدا البوسنة يوجد به لاعب يمتلك خبرة في هذا النوع من البطولات. النظرية الثانية هي أن المستوى العام للملاعب أصبح مرتفعا للغاية، ذلك وبالإضافة إلي مشاركة أفضل المنتخبات في العالم في هذا المونديال، حيث إن 22 من أصل 23 منتخب في قمة تنصيف الفيفا العالمي لمنتخبات كرة القدم، مشارك في المونديال المقام في البرازيل. ويعني ذلك أن الفجوة بين أفضل المنتخبات وأسوأها قد تضاءلت. أما النظرية الثالثة التي تكشف أحد أسباب إحراز عددا غير مسبوق من الأهداف حتى الآن في مونديال 2014فهي تنوع التكتيكات التي يستخدمها مدربو المنتخبات. النظرية الرابعة هي أن العصر الحالي هو عصر الهجوم في عالم كرة القدم، ولم تعد المنتخبات تميل بصورة كبيرة للدفاع كما كانت في السابق. وفي المونديال الحالي، لا تحرز المنتخبات فقط عددا اكبر من الأهداف، ولكنها تشن عدد اكبر من الهجمات، كما تشن تلك الهجمات من مواقع أفضل. دفء الطقس يعد السبب الخامس الذي ذكرته صحيفة التلجراف، التي أشارت انه يساهم في إحراز عددا اكبر من الأهداف.

يحتفل مجلس التعاون لدول الخليج العربية، اليوم الأحد، بالذكرى الـ33 لقيامه، في الـ25 من مايو عام 1981، حين اتخذ أصحاب السمو قادة دول الخليج الـ6 قرارهم بإنشاء مجلس التعاون، وتأتي هذه المناسبة العزيزة على كل مواطن خليجي، لتؤكد أن قيام هذا الصرح الشامخ جاء بعزيمة وتصميم أصحاب الجلالة والسمو، قادة دول المجلس، وتجسيدا لرؤيتهم الثاقبة وإيمانهم بما يمثله هذا الكيان من دور حيوي في حاضر الدول الأعضاء ومستقبل شعوبها، وما يعود به عليهم من النفع والخير والعزة، فمجلس التعاون، وخلال مسيرته التي استكملت 33 عاماً، يزداد رسوخاً مع مرور الزمن وتشابك دوله في عصر التكتلات الذي يشهده العالم حاليا. وفي ظل الأهمية الكبيرة لمنطقة الخليج، على مختلف المستويات، الإستراتيجية والاقتصادية والنفطية، والسياسية، واهتمام مختلف القوى والأطراف الإقليمية والدولية بالعمل على الحفاظ على مصالحها، فإن مما له دلالة عميقة أن مجلس التعاون لدول الخليج العربية استطاع، على مدى تاريخه، الانتقال بالتعاون والتكامل الخليجي من أمل وهدف، إلى واقع تعبر عنه الكثير من الإنجازات التي تحققت، لاسيما وأنها تمتد لتغطي مختلف جوانب الحياة، التي استطاعت أن تجعل من مجلس التعاون صرحا قويا ومتماسك الأركان، وقادرا، في ذات الوقت، على مواجهة مختلف التطورات، والتفاعل معها، بما يحافظ على مصالح الدول الـ6، دوما وفي مختلف الظروف. دفاعيا وأمنيا في مجالات الأمن والدفاع، حرصت دول المجلس على تأطير التعاون القائم بينها في هذه المجالات، من خلال اتفاقيات محددة، فتم التوقيع على معاهدة الدفاع المشترك، وعلى اتفاقية مكافحة الإرهاب. الجانب الاقتصادي وعلى الصعيد الاقتصادي، كانت لدول المجلس، العديد من الخطوات الجادة على طريق التكامل وبناء الشراكة الحقيقية، فقد اعتمد المجلس الأعلى عدداً من القواعد الموحدة في مجال تكامل الأسواق المالية ومشروعات الربط المائي والأمن المائي، وعمل قدماً نحو تدشين الاتحاد النقدي لمجلس التعاون، وصولا لتنفيذ السوق الخليجية المشتركة، كما شرعت الدول الأعضاء في إنشاء مشروع سكة حديد مجلس التعاون. الإنسان والبيئة وفي مجال الإنسان والبيئة، فقد شهد عام 2013/2014 تكليف الأمانة العامة بدراسة إنشاء صندوق لدعم ريادة الأعمال لمشروعات الشباب الصغيرة والمتوسطة وتأسيس برنامج دائم لشباب دول مجلس التعاون. محاربة الإرهاب وفي المجالات العسكرية والأمنية ومحاربة الإرهاب، كان لمجلس التعاون لدول الخليج العربية العديد من المواقف التي تلبي طموحات مواطنيه وتتسق مع التحديات الإقليمية والدولية، وعلى رأسها العمل العسكري المشترك واستكمال الخطوات والجهود الهادفة لتعزيز أمن واستقرار دول المجلس، وبناء منظومة دفاعية مشتركة لتحقيق الأمن الجماعي. كما وافق مجلس التعاون على إنشاء أكاديمية خليجية للدراسات الإستراتيجية والأمنية لدول المجلس، وعلى البدء في تنفيذ المسار المكمل لمشروع الاتصالات المؤمنة.. وفي مجال العمل العسكري المشترك، قام أصحاب السمو والمعالي والسعادة وزراء الدفاع بوضع حجر الأساس لمركز التنسيق البحري للأمن البحري في مملكة البحرين إيذانا ببدء تنفيذه. واتخذ المجلس الأعلى، في المجال الأمني، قراراً بإنشاء جهاز للشرطة الخليجية لدول مجلس التعاون. قطر تستضيف الدورة المقبلة وفي الدورة الـ34 لمجلس التعاون لدول الخليج العربية التي استضافتها دولة الكويت، ديسمبر الماضي، رحب أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون، بالدعوة الكريمة من حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر، لعقد الدورة الـ35 للمجلس الأعلى لدول مجلس التعاون في الدوحة 2014. القضايا العربية وكان للمجلس ودوله الأعضاء موقف ثابت من الأحداث العربية الراهنة، وعلى رأسها الوضع في سوريا، والتزم المجلس بموقفه الرامي إلى أهمية المحافظة على سيادة سوريا ووحدتها وسلامة أراضيها، ودعمه لقرار الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، باعتباره الممثل الشرعي للشعب السوري، وتشكيل حكومة انتقالية سورية، ذات صلاحيات تنفيذية كاملة، وفقاً لبيان جنيف1 في 30 يونيو 2012. وبالنسبة للقضية الفلسطينية، دعا المجلس المجتمع الدولي إلى الاستمرار في دعم مساعي الشعب الفلسطيني السلمية لنيل حقوقه الوطنية المشروعة، وأدان الاستيطان الإسرائيلي، مطالباً باتخاذ خطوات ملموسة لرفع الظلم الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني الشقيق. وفي إطار حل المشاكل العربية - العربية، ثمن المجلس الأعلى قرار مجلس الأمن رقم 2107 /2013، الذي قرر بالإجماع إحالة ملف الأسرى والمفقودين وإعادة الممتلكات الكويتية إلى بعثة الأمم المتحدة UNAMI لمتابعة هذا الملف، وقد جاء ذلك ثمرة للتطور الإيجابي للعلاقات بين دولة الكويت وجمهورية العراق والزيارات المتبادلة بين مسؤولي البلدين.