رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
الدوحة تستضيف الاجتماع الثالث لخلية إعداد تمرين أمن الخليج العربي 4

عُقد اليوم بالدوحة الاجتماع الثالث لخلية الإعداد والتخطيط للتمرين التعبوي المشترك للأجهزة الأمنية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية (أمن الخليج العربي 4)، وذلك بمشاركة ممثلي الأجهزة الأمنية بدول المجلس. ويأتي الاجتماع في إطار الاستعدادات الجارية لاستضافة دولة قطر لتمرين (أمن الخليج العربي 4) المقرر انطلاقه مطلع عام 2026، والذي يهدف إلى تعزيز التنسيق الميداني ورفع مستوى الجاهزية المشتركة في مواجهة التحديات الأمنية. وترأس الاجتماع العميد الركن مبارك شريدة الكعبي، مساعد قائد قوة الأمن الداخلي “لخويا” لعمليات الإدارة والإمداد، نائب رئيس اللجنة العليا للتمرين التعبوي، حيث جرى استعراض الخطط التنفيذية ومراحل التحضير اللازمة لضمان نجاح التمرين وتحقيق أهدافه الاستراتيجية.

284

| 29 سبتمبر 2025

محليات alsharq
اكتمال الاستعدادات لاستضافة تمرين "أمن الخليج العربي 4" بالدوحة

عُقد في الدوحة الاجتماع الأول لخلايا الهيكل التنظيمي للتمرين التعبوي المشترك للأجهزة الأمنية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية (أمن الخليج العربي 4) وذلك بحضور ممثلي الأجهزة الأمنية بدول المجلس. يأتي هذا الاجتماع في إطار استكمال الاستعدادات الجارية لاستضافة دولة قطر لتمرين (أمن الخليج العربي 4) في مطلع العام 2026م. ويهدف الاجتماع إلى تعزيز التعاون الأمني القائم بين الأجهزة الأمنية المختصة بدول المجلس، وإبراز الجهود المشتركة من خلال التنسيق الميداني، استعدادًا لتنفيذ التمرين التعبوي المشترك (أمن الخليج العربي 4).

514

| 26 أغسطس 2025

عربي ودولي alsharq
إنطلاق تمرين "أمن الخليج العربي 1" بمشاركة قطر

قائد القوة القطرية: التمرين رسالة تؤكد جاهزية التصدي للمخاطر المحتملة تشارك قوة لخويا في فعاليات التمرين التعبوي المشترك "أمن الخليج العربي 1" للأجهزة الأمنية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والذي بدأ فعالياته في مملكة البحرين الشقيقة ويستمر ثلاثة أسابيع . وفي هذا السياق، أوضح عبدالله سلطان الغانم الناطق الرسمي للقوة القطرية أن التمرين يهدف إلى رفع كفاءة الأجهزة الأمنية في دول مجلس التعاون الخليجي، وزيادة قدرتها على مكافحة الأعمال الإرهابية، إضافة إلى تبادل الخبرات الأمنية بين منسوبيها في المجالات الأمنية، وخصوصاً مكافحة الإرهاب. وأضاف أن التمرين يتضمن تنفيذ فرضيات تحاكي الأخطار المتوقعة والتهديدات التي تمثلها الجماعات الإرهابية، ورفع مستوى الجاهزية الأمنية بين قطاعات وزارات الداخلية والأجهزة في دول مجلس التعاون الخليجي، من خلال تعزيز ورفع درجة التنسيق والتعاون بينها. وأشار إلى أن التمرين ينفذ وفق الاتفاقية الأمنية بين دول المجلس، بهدف تبادل الخبرات في المجالات الأمنية في شكل واسع من التخطيط والتنفيذ المشترك، وتبادل المعلومات الأمنية، واتخاذ القرارات المناسبة، خصوصاً في الحالات الطارئة ، كما سيتضمن التمرين إقامة محاضرات وورش عمل لتوحيد مفاهيم العمل بين القوات المشتركة في التمرين. ونوه الغانم بأن الفرق الأمنية الخليجية المشاركة في التمرين تجري تدريبات ميدانية على التعامل مع التهديدات الإرهابية التي تواجه المنطقة وإظهار كفاءة الأجهزة الأمنية في التصدي لها. وأكد الناطق الرسمي للقوة أن التمرين يبعث برسالة طمأنة للمواطنين الخليجيين تؤكد جاهزية قوات الأمن في التصدي للمخاطر المحتملة، من خلال تعزيز درجة التنسيق والتعاون بينها لمواجهة الأزمات والمواقف الطارئة.وكان العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة أكد في كلمة وجهها للقوات الأمنية لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية المشاركة في التمرين أن تمرين "أمن الخليج العربي 1" يمثل انطلاقة أمنية طموحة تساهم في توحيد وتضافر الجهود والارتقاء بمستوى التنسيق والتعاون في ضوء الأهداف المشتركة بين دول مجلس التعاون. وقال العاهل البحريني إن هذا التمرين يؤكد رسالة العزم والتصميم من أجل دعم الاستقرار والسلام وحماية الأمن في دول مجلس التعاون ضد مختلف التحديات الأمنية.. مشيراً إلى أن هذا التمرين يأتي تنفيذا لقرارات أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. وأعرب عن اعتزازه باستضافة البحرين لهذا التمرين الخليجي، مشيدا بالجاهزية العالية والمتطورة للأجهزة الأمنية في دول المجلس، مضيفا أن هذا التمرين يعكس التلاحم الخليجي والإجماع على وحدة الهدف والمصير، وأن هذا التواجد الأمني التدريبي لقوات الأمن في دول المجلس سيسهم في رفع مستوى التنسيق والتعاون الميداني بين دول المجلس.

892

| 27 أكتوبر 2016

عربي ودولي alsharq
"قضايا خليجية ساخنة" في ملتقى المنامة للتخطيط الإستراتيجي

خبراء لـ"الشرق": تمرين "أمن الخليج العربي 1" رسالة ردع وجاهزية ناقشت جلسات الملتقى الخليجي للتخطيط الإستراتيجي في أعمال يومها الثاني بالمنامة قضايا خليجية راهنة وبحثت في ملفات عالقة، وذلك بغية رفع مرئيات مجموعة مراقبة الخليج لقادة الدول الخليجية ورفد القرار. وتناولت جلسات المنتدى قضايا التنمية الإقتصادية والسياسية في الخليج العربي، والعلاقات الخليجية التركية.وكعادة الملتقى الخليجي للتخطيط الإستراتيجي فقد اختتم جلساته بمحور الشؤون العسكرية والأمنية، تحدث فيها اللواء ركن طيار متقاعد صابر السويدان – القائد الأسبق للقوة الجوية الكويتية، والذي أشار للبون الشاسع بين المراجع العربية والأجنبية في تقديم التقييمات الأولية الدقيقة حول عاصفة الحزم لصالح الأجنبية في خضم حديثه عن عاصفة الحزم، وركز السويدات على جملة من المحاور العسكرية وعلى الإستراتيجية الجوية لحملة عاصفة الحزم، إلى جانب مميزات العاصفة وتبعاتها، مشيراً إلى ذلك بقوله "إن دول مجلس التعاون استخدمت طائرات وذخائر حديثة"، إلى جانب القول إن "التحالف الذي قادته السعودية كان ضروريًا، فالخيار العسكري يكون حاسمًا ومطلوبًا في بعض الأحيان، وأن عاصفة الحزم أثبتت الدور القيادي للسعودية بتشكيل تحالف خليجي".ويتزامن هذا الملتقى مع ختام القوات البحرية السعودية والبحرينية تمرينات "درع الخليج1" وذلك في إطار مجالات التعاون بين البلدين، بميناء "سلمان" بالبحرين، كما يتزامن التمرين الأمني الخليجي المشترك مع اختتام فعاليات تمرين "الاستكشاف 2016" الخاص بمكافحة الإرهاب بمشاركة وحدات من القوات الخاصة السعودية مع نظيرتها بالجيش الصيني كأول تمرين بين البلدين. وقال محللون أمنيون وسياسيون سعوديون إن التمرين الأول من نوعه الذي يجمع قوات الأمن في دول مجلس التعاون الخليجي يأتي في ظروف وتحديات وتهديدات أمنية وعسكرية تشهدها دول المجلس خصوصا ومنطقة منطقة الشرق الأوسط عموما.واعتبروا في تصريحات لـ"الشرق" أنه إلى جانب الفوائد الفنية الكبيرة مثل اكتساب الخبرات ورفع مستوى الحرفية والمهارات العسكرية وهي التي يعبر عنها قادة التمارين العسكرية لوسائل الإعلام إلا إنه في الجانب الآخر يعتبر هذا التمرين وغيره من التمارين الكثيرة التي جرت خلال الأشهر القليلة الماضية وعلى فترات متقاربة ولافتة للنظر تمثل أحد مظاهر الاستخدام السياسي للقوة. وقال الخبير الأمني معيض العوفي إن تمرين (أمن الخليج العربي 1)، الذي يعد ترجمة للاتفاق وقع أخيرا بين وزارات الداخلية لدول مجلس التعاون يحمل في طياته إلى جانب ما هو معلن عن رفع الكفاءة المشتركة توجيه رسالة رادعة لطرف ثالث أو عدة أطراف بأن الدول المشاركة في التمرين تحتفظ بقوة أمنية عسكرية ضاربة وذات كفاءة قتالية عالية قادرة على الحفاظ على الأمن الوطني أو الإقليمي في هذه المنطقة الأكثر توترا على مستوى العالم بسبب ثرواته النفطية والتعدينية وغير ذلك من أسباب سياسية واقتصادية.

747

| 27 أكتوبر 2016