من قبل اتحاد المصرفيين العرب فاز بنك الخليج التجاري (الخليجي) بلقب أفضل بنك تجاري في قطر خلال حفل توزيع جوائز التميّز والإنجاز المصرفي العربي للعام 2018 الذي نظمه الاتحاد الدولي للمصرفيين العرب واستَضافَتْه مجلة ذا بانكينغ إكزيكيوتيف. وجاء تتويج الخليجي بالفوز خلال حفل عشاء أقيم مؤخراً في بيروت بحضور نخبة من المصرفيين والشخصيات الدولية، تقديراً لتطبيقه أعلى معايير الابتكار، الأداء، والخدمة النوعية الاستثنائية. الاتحاد الدولي للمصرفيين العرب هو منتدى عربي مرموق وغير ربحي، يوفر منصة نموذجية للاتصال والتواصل وتبادل المعلومات، ويضم حالياً تحت مظلته نخبة من القادة والمهنيين العرب المتميزين في قطاع الاقتصاد والتمويل. وبهذه المناسبة، قال السيد فهد آل خليفة الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الخليجي: إنه لمن دواعي سرورنا وفخرنا أن نفوز بهذه الجائزة المرموقة، التي جاءت تتويجاً للجهود المتواصلة التي بذلها فريق العمل من أجل المحافظة على الالتزام بأعلى المعايير العالمية في تقديم الخدمات المصرفية لعملاء الخليجي خلال السنوات القليلة الماضية. نحن في بنك الخليجي نلتزم دائماً بتطوير وطرح كل ما هو جديد من أفضل المنتجات والخدمات التي من شأنها إثراء تجربة العملاء والارتقاء بها إلى آفاق جديدة. إن تكريم الاتحاد للخليجي هو بمثابة شهادة على قوة البنك والتزامه الراسخ بدعم المتطلبات التمويلية للمؤسسات التجارية في قطر، وتقديراً لما يوفره من قيمة عالية لعملائه ولما يصنعه من فارق مهم في الاقتصاد القطري. لقد تم اختيار الخليجي لهذه الجائزة استناداً إلى أدائه المتميز ونتائجه المالية القوية، ولما يطرحه من منتجات مصرفية وحلول مبتكرة مصممة لتلبية احتياجات عملائه. لقد أظهر الخليجي نمواً مالياً راسخاً خلال السنوات العشر الماضية بفضل تبَنّيه لأحدث التقنيات المصرفية، ونهجه في التركيز على العملاء فيما يتعلق بتقديم المنتجات والخبرات المصرفية الشاملة عبر شبكة فروعه، بالإضافة إلى تطويره المستمر لقنواته الرقمية.

أعلن بنك الخليج التجاري "الخليجي"، أنه حصد ثلاثة ألقاب مرموقة من مجلة "بانكر ميدل ايست إندستري" 2017، وذلك تقديراً لتميزه في مجال خدمة العملاء وتزويدهم بأفضل تجربة مصرفية في البلاد. وحصل الخليجي على لقب "أفضل بنك للخدمات المصرفية للشركات"، و"أفضل بنك للخدمات المصرفية الإستثنائية" و"أفضل بنك تجاري في قطر"، وذلك خلال حفل أقيم بهذه المناسبة في دبي. وقال بيان صدر عن البنك اليوم، إن الخليجي حصل على هذه الألقاب بعد عملية فرز أصوات القراء والتحليل المعمق للبيانات المالية التي شملت جميع المؤسسات المالية في المنطقة، ليتم بعد ذلك الإعلان عن الفائزين، الذين تفوقوا بأدائهم على نظرائهم عبر مجموعة متنوعة من أهم مؤشرات الأداء الرئيسية. وقال السيد عمر العمادي، رئيس الخدمات المصرفية للشركات في الخليجي، إن "هذا الفوز يعد إنجازا استثنائيا بكل المعايير، وهو ما يعتبر مدعاة لفخرنا جميعا في الخليجي"، مضيفا أن هذا التقدير الذي حظي به البنك من قبل قطاع الصناعة المصرفية، يؤكد على مكانة الخليجي كمؤسسة مالية رائدة في دولة قطر بمختلف أنواع المنتجات والخدمات المصرفية، مما يحفزنا على الانطلاق نحو آفاق جديدة. من جانبها، قالت السيدة رنا الأسعد، رئيس الخدمات المصرفية للأفراد في الخليجي، إن الجائزة تجسد نجاح البنك في تطوير منتجات فائقة الجودة مصممة خصيصا لتلبية احتياجات العملاء الإستثنائية. وتحتفي "جوائز بانكر ميدل إيست" بأفضل وأبرز المؤسسات العاملة في القطاع المصرفي وتسلط الضوء على نموها المميز ونجاحها في المنطقة. وتشمل الجوائز مجموعة متنوعة من الخدمات المالية، بما في ذلك الخدمات المصرفية للأفراد والشركات، والإستثمار، والخدمات المصرفية الخاصة، وإدارة الأصول، وإدارة الأموال، وشركات التمويل والممارسات الإستشارية.

حصل بنك الدوحة على شهادة الأيزو 20000-2011 لالتزامه المستمر بالمعايير العالمية في مجال إدارة خدمات تكنولوجيا المعلومات، ويعتبر بنك الدوحة أول مؤسسة خليجية تحصل على شهادة الأيزو IEC 20000 في عام 2007 ولا يزال المؤسسة المالية الوحيدة في قطر الحاصلة على هذه الشهادة. وتُعدُّ شهادة الأيزو 20000-2011 معيارًا عالميًا موحدًا لإدارة خدمات تكنولوجيا المعلومات تشمل مجموعة متكاملة ومحددة من العمليات الإدارية التي تضمن في حال تطبيقها تقديم خدمات عالية الجودة في مجال تكنولوجيا المعلومات للمؤسسة وعملائها. وقد بنى بنك الدوحة سياسته الخاصة بإدارة خدمات تكنولوجيا المعلومات على أساس "اعتماد وتطبيق أحدث وسائل تكنولوجيا المعلومات بغرض خلق تكامل بين الأفراد والعمليات وبالتالي دعم وتحسين كافة إجراءات الأعمال".تكنولوجيا المعلومات"تضمن شهادة الأيزو 20000 جودة خدمات تكنولوجيا المعلومات المقدمة إلى دوائر وفروع البنك. ولا ينحصر نطاقها في تأكيدها على توفر خدمات تكنولوجيا المعلومات فحسب، بل يشمل أيضًا ضمانها للإجراءات الحالية المتبعة في تقديم الخدمات بما في ذلك تحديثها وتوثيقها. ويقول الدكتور ر. سيتارامان "يسعى بنك الدوحة على الدوام إلى تطبيق المعايير الدولية في خدماته ومنتجاته ويفخر بكونه رائدًا في تطبيق أفضل ممارسات تكنولوجيا المعلومات على مستوى المنطقة". كما أعرب عن سروره بكون بنك الدوحة هو المؤسسة الوحيدة في منطقة الخليج الحاصلة على شهادة الأيزو 20000-2011 وهو ما يؤكد على التزام البنك بالمعايير العالمية في خدماته ومنتجاته. معايير الجودةوأضاف الدكتور ر. سيتارامان بالقول: "يتعين الابتكار بشكل متواصل في مجال تكنولوجيا المعلومات بهدف تطبيق أعلى معايير الجودة في الخدمات وهو ما يحقق الكفاءة ويوفر الراحة في الخدمات المصرفية. وللتأكد من تحقيق هدفنا في جودة الخدمات نحرص دومًا على الالتزام بتطبيق أفضل الممارسات والمعايير العالمية. ويؤمن بنك الدوحة بأن توظيف التكنولوجيا في إنجاز عمليات البنك سيسهم في أتمتة عملياته بأقصى قدر ويحافظ على أعلى معايير الجودة في الخدمات المقدمة لعملائه".كما حصل بنك الدوحة على جائزة "أفصل بنك تجاري في قطر" في فئة البنوك التجارية خلال حفل توزيع جوائز مجلة إنترناشونال فاينانس الذي أقيم في فندق جيه دبليو ماريوت ماركيز دبي بتاريخ 26 يناير 2017. قيم للعملاءوتسلّم الجائزة السيد ألاجا راجا، رئيس فرع بنك الدوحة في أبو ظبي، وقد حضر الحفل نخبة من أبرز الشخصيات في القطاع المالي الخليجي.وقال الدكتور ر. سيتارامان، الرئيس التنفيذي لبنك الدوحة: "من المعروف أن جوائز مجلة إنترناشونال فاينانس لا تعترف سوى بالتميّز الخالص، وإن حصول بنك الدوحة على هذه الجائزة إنما يؤكد على تبني البنك لأفضل معايير الابتكار والأداء في قطر، وهي بمثابة شهادّة على التزام البنك القوي والثابت تجاه دعم الاحتياجات المالية للشركات والأعمال في قطر، كما تسجّل هذه الجائزة لبنك الدوحة تميّزه في إضافة قيم جديدة لصالح العملاء ودوره الريادي في إحداث فرق كبير في الخدمات المصرفية في قطر".