يحذر خبراء الاقتصاد من مرحلة صعبة قد يشهدها العالم خلال الفترة المقبلة، مع تصاعد توقعات الركود في عدد من الأسواق. وبينما يبحث كثيرون...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
تحت شعار أسرتي.. مسؤوليتي، نظمت الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية بالتعاون مع مركز الاستشارات العائلية (وفاق)، ورشة توعوية لموظفاتها، تم خلالها تسليط الضوء على أهمية ومكانة الأسرة، بوصفها مؤسسة تربوية واجتماعية قائمة على مبدأ التكامل والشراكة، وفي كنفها يتعلم النشء مبادئ الحياة، تحت سقف واحد. الورشة قدمتها الاختصاصية الاجتماعية السيدة أسماء الأنصاري من مركز وفاق، وجاءت لرفع الوعي المجتمعي بالموضوعات الأسرية، ولدعم الروابط الاجتماعية والعائلية، ولتعزيز التكاتف والتراحم الأسري، ولمحاربة الخلافات التي قد تعكر صفو علاقاتها وتضرب قواعد استقرارها، وللمساهمة في نشر ثقافة الوالدية المسؤولة على نطاق واسع. وعلى هامشها، قالت الأنصاري: تعد تنشئة وتربية الأبناء من أهم الوظائف الأسرية؛ ورغم أهميتها الكبرى إلا أنه وفي السنوات الماضية شهدنا تراجعاً في قيام الوالدين بذلك، لافتة إلى أن اعتمــادهما على عمالــة منزليــة ذات مهــارات ضعيفــة للقيــام بهــذه المسؤولية، يؤدي إلى عواقب وتأثيرات سلبية على الأبناء. وأضافت: تعتبر الأسرة أولوية اجتماعية وقيمية، تحدد هوية المجتمع، وترسم مستقبله، وتعتمد قوته ومنعته على بنائها القويم، وتماسكها المتين، مذكرة أفرادها بوظائفهم الأساسية التي حث عليها ديننا الحنيف، والحقوق والواجبات المترتبة عليهم تجاه بعضهم البعض. واستعرضت ما قدمه الآباء والأجداد من تضحيات لتنشئة سليمة تغرس في النفوس الترابط والتعاضد، إذ تعد الأسرة حجر أساس المجتمعات، والمكون الآمن لاستقرارها، ومنها صلاح المجتمع أو فساده، مشددة على ضرورة أن يكون الوالدان مثالاً لشركائهما الجدد من أجل بناء سليم تسوده المودة والألفة. من جانب آخر، نوه السيد محمد المالكي مدير العلاقات العامة والاتصال في الهيئة بالشراكة الثنائية القائمة مع مركز وفاق، وأهميتها في تقوية الأواصر الأسرية ومحاربة التفكك، داعياً المؤسسات المجتمعية للقيام بدورها التكاملي المنشود من أجل تنشئة أفضل، تمكن طرفي العلاقة من الدخول في تعاون بناء يحقق توافقا عائليا يحمي الأبناء من الصراعات. وسعت الورشة لتعريف المشاركات بوظائف الأسرة البيولوجية، والتعليمية، والدينية، والاقتصادية، والنفسية، ودورها في التنشئة الاجتماعية، والمسؤوليات الدينية والقانونية والاجتماعية الملقاة على عاتقها وكيفية النهوض بها، فضلاً عن طرق تعزيز العلاقات بين الوالدين والأبناء، وأهمية اعتماد الحوار أسلوباً لاحتواء الخلافات بين أفراد الأسرة الواحدة، سيما وأنه يحول دون استفحالها، ويسهم في الوصول إلى قواسم مشتركة وحلول ترضي الجميع.
859
| 22 يوليو 2018
مساحة إعلانية
يحذر خبراء الاقتصاد من مرحلة صعبة قد يشهدها العالم خلال الفترة المقبلة، مع تصاعد توقعات الركود في عدد من الأسواق. وبينما يبحث كثيرون...
58208
| 18 نوفمبر 2025
- المحامي عبدالله الهاجري: انعدام قرار فصل المستأنف وإصابته ألزمت محكمة الاستئناف جهة عمل حكومية بدفع 5 ملايين ريال لموظف تعرض لإنهاء خدمته...
38952
| 19 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق مطعم ومول ومنشأة غذائية لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية الآدمية...
30848
| 19 نوفمبر 2025
زارت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، اليوم الثلاثاء، واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا ....
12936
| 18 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
طرحت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء سؤالاً على متابعيها عبر منصة إكس حول من يتحمل مسؤولية توثيق عقد الإيجار، وهل هو مالك...
8828
| 17 نوفمبر 2025
قال المرور السعودي في منطقة المدينة المنورة إنه يباشر - في حينه - حادثًا مروريًا لاصطدام شاحنة وقود وحافلة، وجارٍ استكمال الإجراءات النظامية...
8096
| 17 نوفمبر 2025
أصدر مركز القيادة الوطني (NCC) التابع لوزارة الداخلية، اليوم، تنبيه طوارئ وصل إلى هواتف الجمهور في مختلف مناطق الدولة، وذلك لغرض النسخة الخامسة...
6766
| 19 نوفمبر 2025