آل خليفة: استقبال الأمهات كمرحلة أولى وتخصيص أيام لاستقبال الآباء احتفل مركز تمكين ورعاية كبار السن (إحسان)، بتدشين ثاني فروع أندية الرعاية النهارية في المبنى الإداري لحديقة ازغوى التابعة لبلدية الريان، وذلك بالتعاون مع وزارة البلدية والبيئة، بهدف تقديم العديد من الخدمات والمشاريع، والفعاليات وبرامج التمكين لكبار السن القاطنين بمنطقة ازغوى والمناطق المحيطة، وحضر الحفل الذي قدمته المذيعة ذهبية جابي، السيدة آمال المناعى الرئيس التنفيذى للمؤسسة القطرية للعمل الاجتماعى، وحمد آل خليفة وكيل وزارة البلدية والبيئة المساعد للخدمات المشتركة، ومديرو المراكز المنضوية تحت مظلة المؤسسة، ولفيف من الضيوف وكبار السن. ويسعى المركز للوصول بالإيواء إلى أقل عدد ممكن وتمكين كبار السن، ودمجهم مع بقائهم في محيطهم الأسري الطبيعي والحد من الإيواء ونشر الوعي المجتمعي بحقوقهم وقضاياهم الأساسية، بالإضافة إلى أنه فرصة لاستثمارأوقات فراغ كبار السن وتنمية طاقاتهم ، وتنظم برامج توعية اجتماعية ونفسية وصحية ورياضية ودينية وغذائية، بالإضافة إلى حلقات لتحفيظ القرآن الكريم ورحلات ترفيهية. وبهذه المناسبة قال مبارك آل خليفة - المدير التنفيذي لمركز تمكين ورعاية كبار السن إحسان، إن فكرة تقديم الرعاية النهارية، تمثل توجهاً عالميا في مجال رعاية كبار السن، بما تحققه من ضمان لوصول كافة الخدمات لكبير السن مع بقائه بين أسرته وضمن بيئته الحاضنة، لافتا إلى انه تحقيقاً لأحد الأهداف الاستراتيجية للمركز وهو الوصول بالإيواء لأقل عدد ممكن من الأفراد، وتنفيذاً لدور المؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي ومركز تمكين ورعاية كبار السن في استراتيجية التنمية الوطنية 2018-2022 ، كانت أهمية التوسع في افتتاح أفرع جديدة للنادي. وأشار إلى استقبال الأمهات كمرحلة أولى ، معربا عن أمله في القيام بتخصيص أيام لاستقبال الآباء في القريب العاجل، وأعرب آل خليفة عن شكره للسيد مبارك بن فريش عضو المجلس البلدي المركزي ، ولمسؤولي وزارة البلدية والبيئة على استجابتهم، لهذه المبادرة وتسخير كافة الإمكانيات لتنفيذ هذا المشروع. ولفت آل خليفة إلى أن المركز قد تلقى طلبات من الأمهات والآباء لإنشاء أفرع للنادي في عدة مناطق، مثل الرويس والدفنة، معربا عن أمله أن يكون افتتاح هذا المقر بداية تعاون بين المؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي ممثلة بمركز إحسان، ووزارة البلدية والبيئة في تخصيص مقرات أخرى في البلديات المختلفة. أمال المناعي: اقبال كبار السن مؤشرعلى جودة الخدمات وقالت أمال المناعي الرئيس التنفيذي للمؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي، ان الاقبال الكبير من كبار السن على نوادي خدمات الرعاية النهارية، يعد مؤشراً واضحاً على جودة وتنوع الخدمات المُقدمة، مثمنة التعاون القائم بين وزارة البلدية والبيئة ومركز تمكين ورعاية كبار السن احسان من حيث السماح للمركز، بإنشاء نواد خاصة لكبار السن للرعاية النهارية، لتقدم خدمات متميزة للمسنين مثل الدورات التدريبية وأنشطة تفاعلية.. وتابعت قائلة : التعاون الفترة المقبلة سيثمر عن تدشين ناد جديد في حديقة الشمال ليخدم سكان منطقة الرويس والشمال، خاصة وأن الهدف الأساسي من تدشين هذه النوادي، هوالوصول إلى أكبر عدد ممكن من كبار السن في مواقعهم السكنية المختلفة بين محيطهم الطبيعي الأسرة. ولفتت إلى أن احسان حريص على تقديم خدمات نوعية للمسنين، كالاهتمام بصحتهم من خلال توفير أطباء لإجراء القياسات الحيوية لهم بشكل دوري، للاطمئنان على صحتهم وتقديم التوجيه والنصح لهم بالتوجه إلى المستشفيات إذا تطلبت حالة المسن لذلك، بالإضافة إلى تقديم خدمات العلاج الطبيعي والتأهيل، كما أن هناك حرصا شديدا من المركز على رفع وعي المسن بالموضوعات المختلفة مثل تقديم المركز لدورات تدريبية على كيفية استخدام الموبايل والتكنولوجيا الحديثة، وغيرها من الخدمات.. مضيفة أن مثل هذه الأنشطة والبرامج الثقافية والخدمات التي يتلقاها المسن تضفي نوعاً من الدعم والتوازن النفسي للمسن في محيطه وتشعره بأهميته وحضوره في الحياة. أمال المناعي: اقبال كبار السن مؤشرعلى جودة الخدمات وقالت أمال المناعي الرئيس التنفيذي للمؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي، ان الاقبال الكبير من كبار السن على نوادي خدمات الرعاية النهارية، يعد مؤشراً واضحاً على جودة وتنوع الخدمات المُقدمة، مثمنة التعاون القائم بين وزارة البلدية والبيئة ومركز تمكين ورعاية كبار السن احسان من حيث السماح للمركز، بإنشاء نواد خاصة لكبار السن للرعاية النهارية، لتقدم خدمات متميزة للمسنين مثل الدورات التدريبية وأنشطة تفاعلية.. وتابعت قائلة : التعاون الفترة المقبلة سيثمر عن تدشين ناد جديد في حديقة الشمال ليخدم سكان منطقة الرويس والشمال، خاصة وأن الهدف الأساسي من تدشين هذه النوادي، هوالوصول إلى أكبر عدد ممكن من كبار السن في مواقعهم السكنية المختلفة بين محيطهم الطبيعي الأسرة. ولفتت إلى أن احسان حريص على تقديم خدمات نوعية للمسنين، كالاهتمام بصحتهم من خلال توفير أطباء لإجراء القياسات الحيوية لهم بشكل دوري، للاطمئنان على صحتهم وتقديم التوجيه والنصح لهم بالتوجه إلى المستشفيات إذا تطلبت حالة المسن لذلك، بالإضافة إلى تقديم خدمات العلاج الطبيعي والتأهيل، كما أن هناك حرصا شديدا من المركز على رفع وعي المسن بالموضوعات المختلفة مثل تقديم المركز لدورات تدريبية على كيفية استخدام الموبايل والتكنولوجيا الحديثة، وغيرها من الخدمات.. مضيفة أن مثل هذه الأنشطة والبرامج الثقافية والخدمات التي يتلقاها المسن تضفي نوعاً من الدعم والتوازن النفسي للمسن في محيطه وتشعره بأهميته وحضوره في الحياة. كلثم السليطي: نادي إحسان يساهم في تنمية قدرات المنتسبات وأكدت كلثم السليطي ، متقاعدة ومنتسبة لنادي إحسان الاجتماعي، أن ما يتم تقديمه لهن في هذا الصرح الاجتماعي، ليس أمراً وليد اللحظة، بل هو نتاج جهود سنوات من الرؤية والتفكير والإبداع والتخطيط المستمر في سبيل الوصول الى هذه النتائج، والتي كانت بالأمس القريب حلماً صعب المنال، مشيرة إلى ان فكرة نادي احسان لكبار السن تتبلور حول تقديم برامج التمكين المختلفة للمسنين، مما يساعدهم في تطوير مهاراتهم وتحقيق ذواتهم وبيان أهميتهم بعد مرحلة التقاعد، ويحفزهم على مواصلة مسيرة العطاء والاستفادة من خبراتهم المختلفة، كما يوفر لهم النادي الجو المريح ويدمجهم بالمجتمع وفئاته المختلفة ويشغل أوقاتهم بالمفيد والجديد. ولفتت إلى مساهمة نادي احسان بتنمية قدرات المنتسبات له في كافة جوانب الحياة الدينية والصحية، والاجتماعية والتكنولوجية كبرامج حفظ القرآن الكريم والمحاضرات والندوات الثقافية والنفسية والصحية، فضلا عن برامج تنمية المهارات اليدوية كورش الاعمال اليدوية وورش التدريب الالكتروني إضافة الى الرحلات والزيارات الترفيهية والثقافية.

لا يزال سكان منطقة أزغوى يعانون من اللافتات الإرشادية الموضوعة بصورة خاطئة في المنطقة وخاصة في تقاطع ربيعة الكواري، وأكدوا أنهم ورغم الشكاوى الكثيرة التى بثوها عبر مختلف الوسائل الاعلامية إلا أن الوضع ظل كما هو عليه ولم يحدث اي تعديل في شكل هذه اللافتات مما يشكل خطورة على مرتادي الطرق حيث تحجب اللافتة الإشارة الضوئية. وكانت "الشرق" قد نشرت شكوى عدد من سكان أزغوى بتاريخ 22 ديسمبر من العام الماضي ولكن الواضح أنه لم يحدث أي تحرك لإعادة الأمورالى نصابها الصحيح وهو ما جعل أحد مواطني المنطقة يتحدث قائلا: يجب على الشركات المنفذة لهذه اللافتات ان تقوم بمراجعة عملها وأن تعمل على إزالة كل الاخطاء التي يمكن أن تتسبب في حوادث مرورية فاللافتة الموضوعة في تقاطع ربيعة الكواري بالمنطقة موضوعة أمام الاشارة الضوئية وهو ما يحجب الرؤية". وتابع: يجب على إدارة المرور ان تلزم هذه الشركات بضرورة الالتزام والتقيد بالمكان الصحيح لوضع اللافتات المرورية الإرشادية خاصة وان الجميع يعلم ان هذه الطرق تشهد زحاما كبيرا خاصة مع بداية العام الدراسي وعودة الجميع من اجازاتهم السنوية معربا عن اعتقاده بان هذا هو الوقت المناسب لمراجعة كل السلبيات التي تختص بالمرور والطرق لمعالجتها حتى يعود الهدوء امام مرتادي الطرق في فترة الزحام التي يصعب فيها العمل. لافتات في شوارع أزغوى - أرشيف الشرق

تم افتتاح الجسر باتجاه الدوحة فقط واكتمال المشروع نهاية العام الجاري الدوحة - الشرق قامت هيئة الأشغال العامة "أشغال" بافتتاح الجسر عند تقاطع إزغوى أمام القادمين إلى طريق الشمال باتجاه الدوحة اول امس ويدخل الجسر ضمن أعمال تقاطع منطقة "الدحيل - إزغوى" والطرق الخدمية المحلية المحيطة به، وهو جزء من مشروع تحسينات طريق الشمال، حيث تم الانتهاء من تنفيذ نحو 80 % من أعمال التقاطع ومن المتوقع الانتهاء بالكامل من أعمال التقاطع بنهاية العام الجاري. وسوف يعمل الجسر على تحسين المرور وسهولة التنقل للقادمين من منطقة الدحيل والجانب الشمالي من جامعة قطر باتجاه الدوحة من التقاطع، كما سيسهل الحركة المرورية بين الشرق والغرب عند اكتماله حول منطقة الدحيل ومنطقة إزغوى، بالإضافة إلى توفير وتحسين الوصول إلى الطرق المحلية. ومن المتوقع أن يؤدي التقاطع الجديد إلى سهولة التنقل وتقليل الازدحام في مناطق مثل الجانب الشمالي من الحرم الجامعي لجامعة قطر، ونادي الدوحة للغولف، لقطيفية، وطريق الخور الساحلى، ومشاريع تطوير لوسيل في الشمال الشرقي. مسؤولو اشغال مع فريق العمل بالمشروع كما أن تقاطع إزغوى الجديد سوف يزود طرق ومداخل محلية جديدة لمنطقة إزغوى التي ستعمل بالتالي على توفير طرق ومداخل بديلة لمنطقة الغرافة والمدينة التعليمية في الجنوب الغربي ومنطقة الخريطيات ومنطقة أم صلال محمد في الشمال الغربي. وتقوم الهيئة حاليا على انجاز باقي الأعمال الإنشائية بتقاطع منطقة الدحيل / إزغوى، حيث يخضع تقاطع منطقة الدحيل / إزغوى والطرق الخدمية المحلية المحيطة به لعمليات إنشائية واسعة النطاق لرفع مستوى خدمة الطريق. الجدير بالذكر أن الشركة المنفذة لمشروع تطوير طريق الشمال حققت أكثر من 10 ملايين ساعة عمل دون أية حوادث إلى الآن، حيث يشمل المشروع إنشاء طرق خدمية على طول طريق الشمال ابتداءً من القسم الشمالي من مدينة الدوحة عند تقاطع الدحيل، وحتى مدينة الشمال في شمال البلاد. بالإضافة إلى إنشاء تقاطعين جديدين في منطقة ازغوى وأم صلال محمد، وتنفيذ أعمال التطويرات والتوسعة لثلاثة تقاطعات كتقاطع الكعبان الذي يربط طريق الشمال بالحويلة. كما سيكون هناك أعمال لتطوير طريق الخور، بالإضافة لطريق أم بركة. وسيتم إنشاء مسار خاص بالدراجات الهوائية على طول امتداد طريق الشمال. وسوف يخدم هذا المشروع الحيوي العديد من مشاريع التطوير القائمة على أمتداد طريق الشمال.

بعضها لا يلتزم بشروط الأمن والسلامة اشتكى عدد من سكان منطقة أزغوى من الاستهتار الواضح الذي تتعامل به إحدى الشركات العاملة في إعادة تأهيل طرق المنطقة، والتي لا تلتزم بشروط الأمن والسلامة في وضعها للافتات التحذيرية أو الحواجز البلاستيكية على أطراف الشوارع، لتنبيه قائدي السيارات بوجود أعمال طرق يجب الانتباه لها والحذر منها. وقال أحد المواطنين: شكونا كثيرا من هذه الشركات، والتي تعمل في تأهيل طرق المنطقة، ولكنها لا تقوم بوضع وسائل الأمن والسلامة بالصورة المطلوبة، ولا تتأكد من مطابقتها كل الشروط، حيث فوجئنا بوجود حواجز بلاستيكية تحتل الشارع، وتعيق سير العربات فيه لأن الشركة لم تقم بتثبيتها بالشكل المطلوب، حيث قامت بوضع الحواجز دون أي دعامات تقويها وتثبتها على الأرض وتمنعها من الحركة، ما جعلها تتحرك إلى داخل الطريق مما سبب الكثير من الإزعاج للسيارات، وكان من الممكن أن تتسبب في حوادث مرورية، خاصة أن بعض السيارات لا تنتبه لمثل هذه الحواجز، ولا يفكر قائد السيارة في أنها موجودة داخل الطريق العام، وهذا ما يجعلنا نطالب بأن تتم مراجعة عمل هذه الشركات وإلزامها بالتقيد بكل شروط الأمن والسلامة في عملها. وواصل المواطن قائلا: معظم شوارع وطرق المنطقة يعاني الإهمال ويحتاج للمراجعة، خاصة من الأتربة التي أصبحت تحتل الطرق لعدم وجود انترلوك فيها، وهو ما يتسبب في وصول الأتربة إلى الشارع، وهو بلا شك يمكن أن يسبب الأضرار للطريق مع مرور الزمن، ويؤثر في الشكل الجمالي للمنطقة بصورة عامة، وحتى الآن نعلم أن هناك عددا كبيرا من مشاريع الطرق التي تنتظم المنطقة، ولكن هذا الأمر موجود في الطرق التي انتهى العمل بها.

اشتكى عدد من سكان منطقة أزغوى من الاستهتار الواضح الذي تتعامل به إحدى الشركات العاملة في إعادة تأهيل طرق المنطقة، والتي لا تلتزم بشروط الأمن والسلامة في وضعها للافتات التحذيرية أو الحواجز البلاستيكية على أطراف الشوارع، لتنبيه قائدي السيارات بوجود أعمال طرق يجب الانتباه لها والحذر منها. وقال أحد المواطنين: شكونا كثيرا من هذه الشركات، والتي تعمل في تأهيل طرق المنطقة، ولكنها لا تقوم بوضع وسائل الأمن والسلامة بالصورة المطلوبة، ولا تتأكد من مطابقتها كل الشروط، حيث فوجئنا بوجود حواجز بلاستيكية تحتل الشارع، وتعيق سير العربات فيه لأن الشركة لم تقم بتثبيتها بالشكل المطلوب، حيث قامت بوضع الحواجز دون أي دعامات تقويها وتثبتها على الأرض وتمنعها من الحركة، ما جعلها تتحرك إلى داخل الطريق مما سبب الكثير من الإزعاج للسيارات، وكان من الممكن أن تتسبب في حوادث مرورية، خاصة أن بعض السيارات لا تنتبه لمثل هذه الحواجز، ولا يفكر قائد السيارة في أنها موجودة داخل الطريق العام، وهذا ما يجعلنا نطالب بأن تتم مراجعة عمل هذه الشركات وإلزامها بالتقيد بكل شروط الأمن والسلامة في عملها. وواصل المواطن قائلا: معظم شوارع وطرق المنطقة يعاني الإهمال ويحتاج للمراجعة، خاصة من الأتربة التي أصبحت تحتل الطرق لعدم وجود انترلوك فيها، وهو ما يتسبب في وصول الأتربة إلى الشارع، وهو بلا شك يمكن أن يسبب الأضرار للطريق مع مرور الزمن، ويؤثر في الشكل الجمالي للمنطقة بصورة عامة، وحتى الآن نعلم أن هناك عددا كبيرا من مشاريع الطرق التي تنتظم المنطقة، ولكن هذا الأمر موجود في الطرق التي انتهى العمل بها.

جدد أهالي أحياء ازغوى شكواهم من مشروع مجمع تجاري كبير يجري العمل فيه منذ فترة طويلة وطالبوا الجهة المنفذة للمشروع بالعمل على إزالة الجبال المتراكمة من مخلفات الحفر والتي تمتد على مساحة كبيرة في المنطقة المأهولة بالسكان والقريبة من البيوت ، وهو ما ادى الى تطاير الاتربة الى البيوت والتسبب في مشاكل كثيرة للسكان القريبين من المشروع وتراكم الاتربة المتطايرة بشكل مستمر في بيوتهم الى جانب تسبب هذه الاتربة بالكثير من المشاكل الصحية التنفسية للاطفال الذين يعانون من مشكلة التنفس والربو وهي مشاكل صحية تتأثر بشكل سريع من تطاير الاتربة في المساكن التي يوجدون فيها. وأشار بعض الأهالي القريبين من موقع العمل الى ان الاتربة المتراكمة بالقرب من بيوتهم شكلت جبالا كبيرة في المنطقة وعلى مساحة كبيرة للغاية ولم تقم الشركة المنفذة للمشروع بازالة هذه الكميات الهائلة من بقايا الحفر في ارض المشروع، ولذلك فقد اصبحت هذه الاتربة اعلى من البيوت المجاورة وهو ما سهل وصولها مع كل تحرك قوي للرياح الى هذه البيوت بشكل كبير، ورغم محاولات السكان فعل كل ما بوسعهم للحد من هذه الاتربة الا انها لم تنجح في فعل شيء نظرا لبقاء هذه الجبال على حالها، وطالبوا الشركة المنفذة بالعمل على التخفيف التدريجي من هذه الاتربة وعدم ابقائها على حالها لما تمثله من تهديد كبير على البيوت القريبة منها خاصة في الاجواء الحارة من العام والتي تزداد فيها شدة الرياح وهو ما يؤدي الى تطاير كثيف لهذه الاتربة وتناثرها على مساحات كبيرة وتزداد معها معاناة السكان. وقال بعض السكان: إن البيوت القريبة من الرمال اصبح سكانها لا يخرجون الا في الحالات الاجبارية مثل الذهاب الى العمل أو المجمعات التجارية أما المشي في حوش المنزل أو أمامه فلا يمكنهم اطلاقا وهو ما ينغص عليهم تحركاتهم اليومية الطبيعية التي تغيرت بشكل تام منذ ان بدأ المشروع وتم استغلال المساحات الفضاء وملئها بمخلفات المشروع الذي يبدو انه سيأخذ وقتا طويلا حتى ينتهي وتتم إزالة مخلفاته من المنطقة.

طالب أهالي منطقة أزغوى القريبة من مشروع مجمع تجاري كبير يجري العمل فيه حاليا الجهة المنفذة للمشروع بالعمل على مطالبهم لإزالة الجبال المتراكمة من مخلفات الحفر والتي تمتد على مساحة كبيرة في المنطقة المأهولة بالسكان والقريبة من البيوت، وهو ما أدى الى تطاير الأتربة الى البيوت والتسبب في مشاكل كثيرة للسكان القريبين من المشروع وتراكم الأتربة المتطايرة بشكل مستمر في بيوتهم الى جانب تسبب هذه الأتربة بالكثير من المشاكل الصحية التنفسية للأطفال الذين يعانون من مشكلة التنفس والربو وهي مشاكل صحية تتأثر بشكل سريع من تطاير الأتربة في المساكن التي يوجدون فيها. وأشار بعض الأهالي القريبين من موقع العمل إلى أن الأتربة المتراكمة بالقرب من بيوتهم شكلت جبالا كبيرة في المنطقة وعلى مساحة كبيرة للغاية ولم تقم الشركة المنفذة للمشروع بإزالة هذه الكميات الهائلة من بقايا الحفر في ارض المشروع، ولذلك فقد أصبحت هذه الأتربة اعلي من البيوت المجاورة وهو ما سهل وصولها مع كل تحرك قوي للرياح إلى هذه البيوت بشكل كبير، ورغم محاولات السكان فعل كل ما بوسعهم للحد من هذه الأتربة إلا انها لم تنجح في فعل شيء نظرا لبقاء هذه الجبال على حالها، وطالبوا الشركة المنفذة بالعمل على التخفيف التدريجي من هذه الأتربة وعدم إبقائها على حالها لما تمثله من تهديد كبير على البيوت القريبة منها خاصة في الأجواء الحارة من العام والتي تزداد فيها شدة الرياح وهو ما يؤدي الى تطاير كثيف لهذه الأتربة وتناثرها على مساحات كبيرة وتزداد معها معاناة السكان. وقال بعض السكان: ان البيوت القريبة من الرمال أصبح سكانها لا يخرجون الا في الحالات الإجبارية مثل الذهاب الى العمل او المجمعات التجارية اما المشي في حوش المنزل او أمامه فلا يمكنهم إطلاقا وهو ما ينغص عليهم تحركاتهم اليومية الطبيعية التي تغيرت بشكل تام منذ ان بدأ المشروع وتم استغلال المساحات الفضاء وملئها بمخلفات المشروع الذي يبدو انه سيأخذ وقتا طويلا حتى ينتهي وتتم إزالة مخلفاته من المنطقة.

نشب حريق صباح اليوم، الإثنين، في أحد البيوت داخل مجمع سكني تحت الإنشاء بمنطقة أزغوى، وقت تواجد العمال، فيما تصاعدت الأدخنة في سماء المنطقة. حريق أزغوى وهرعت فرق الدفاع المدني إلى موقع الحادث وتمكنت من السيطرة عليه قبل امتداده إلى بيوت مجاورة، جميعها تحت الإنشاء، وهو ما أدى إلى عدم وقوع ضحايا أو إصابات. حريق أزغوى من جانبها علمت "الشرق" أن العمال البالغ عددهم تقريباً نحو 5 أو 6 عمال، كانوا يؤدون مهام عملهم عندما اندلعت النيران فى موقع العمل. حريق أزغوى