رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

تقارير وحوارات

287

بعد سقوط الرقة والموصل

تجدد الأمل بالعثور على مشاركين في تنفيذ اعتداءات باريس وبروكسل

31 أكتوبر 2017 , 03:38م
alsharq
بغداد - فرانس برس

أحيا سقوط معقلي تنظيم داعش الأبرز في العراق وسوريا، الموصل والرقة، آمال المحققين الفرنسيين والبلجيكيين في العثور على متطرفين يشتبه في تدبيرهم اعتداءات باريس (2015) وبروكسل (2016).

وبين ابرز الملاحقين للاشتباه بتورطهم في تلك الاعتداءات، ثلاثة يصعب معرفة مكان وجودهم وما إذا كانوا نجوا بعد خروج التنظيم من المناطق التي كان يسيطر عليها منذ 2014.

أسامة عطار

أسامة عطار بلجيكي-مغربي (32 عاما) من العناصر الذين انضموا إلى الجهاديين منذ وقت طويل. سجن لفترة طويلة في العراق، ويشتبه المحققون في باريس وبروكسل في انه كان احد قادة الخلية التي كلفت تنفيذ اعتداءات في أوروبا.

وعثرت الشرطة البلجيكية في حاسوب وجدته قرب مخبأ مهاجمي مطار بروكسل، على أدلة على أن المسلحين المتطرفين كانوا على اتصال وثيق مع عطار الذي كان يقيم في الرقة في شمال سوريا قبل تحرير المدينة من تنظيم داعش.

وتعرف عليه جزائري كان اعتقل في نهاية 2015 في النمسا في طريق عودته من سوريا للاشتباه في سعيه للمشاركة في اعتداءات 13 نوفمبر بباريس، وقال أن اسمه الحركي "أبو احمد" وإنه كان رئيسه في الرقة وتعرّف على صورته.

وأدرجته واشنطن في يونيو 2017 على لائحتها السوداء للإرهابيين الدوليين.

وبحسب مذكرة التوقيف الأوروبية الصادرة في حقه، فإن أسامة عطار قريب الأخوين إبراهيم وخالد البركراوي، وهما انتحاريان فجرا نفسيهما في 22 مارس 2016 في قاعة المطار ومترو بروكسل، ما أوقع 32 قتيلا وأكثر من 300 جريح.

أحمد الخالد

يختفي تحت هذا الاسم المستعار (تبقى هويته الحقيقية مجهولة) المهندس المفترض لاعتداءات باريس وبروكسل ويعتقد انه صنع القنابل وأعد السترات الناسفة للانتحاريين. وهو سوري (25 عاما) من حلب يتخفى أيضا تحت اسمي ياسين نور ومحمد القاضي.

وعثر على حمضه النووي الريبي لدى فحص سترة ناسفة كان يحملها احد الانتحاريين قرب ستاد دو فرانس في 13 نوفمبر 2015 شمال باريس، وكان قدم نفسه باعتباره مهاجرا، وعاد إلى سوريا قبل أسبوعين من اعتداءات باريس.

وهو الأخر مدرج في لائحة واشنطن للإرهابيين الدوليين، وقالت الخارجية الأمريكية انه "بعد عودته إلى سوريا واصل الخالد إدارة عناصر تنظيم داعش في أوروبا في مجال تصنيع القنابل".

عبد الإله حميش

فرنسي-مغربي (28 عاما) كان خدم في الفيلق الفرنسي الأجنبي، ومن الألقاب التي تطلق عليه "أبو سليمان الفرنسي".

وهو أيضا مدرج في لائحة واشنطن للإرهابيين الدوليين. وتعتبره الولايات المتحدة "من وجوه العمليات الخارجية لتنظيم داعش"، وتعتقد أنه أسس "خلية مقاتلين أجانب أوروبيين لتكون الممون لهجمات في العراق وسوريا والخارج، وقد يكون بلغ عدد أعضائها 300".

وتفسّر تجربته وخدمته في الفيلق الأجنبي حيث كان عمل لستة أشهر في أفغانستان، صعوده داخل التنظيم المتطرف.

ويشتبه في ضلوعه أيضا في تنظيم اعتداءات بروكسل وباريس.

وكان ولد في المغرب، لكنه كبر في لونيل، المدينة الصغيرة قرب مونبيلييه في جنوب فرنسا التي سافر منها منذ 2013 نحو عشرين شابا متطرفا للقتال مع تنظيمات في سوريا والعراق.

اقرأ المزيد

alsharq منها البطارية والزيت.. 6 نصائح ذهبية للحفاظ على سلامة سيارتك في فصل الصيف

مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف بشكل متزايد، تتعرض السيارات لضغوط تضاعف من خطر تعطلها، مما يتطلب... اقرأ المزيد

2808

| 06 يوليو 2025

alsharq للمسافرين.. تعرف على الوقت المناسب لحجز أرخص تذاكر الطيران

مع بدء موسم إجازات المدارس والسفر لقضاء العطلات الصيفية يزداد البحث عن أرخص تذاكر الطيران لتقليل التكلفة خاصة... اقرأ المزيد

6078

| 05 يوليو 2025

alsharq المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية في إشبيلية.. خارطة طريق ومسارات جديدة

تنطلق في مدينة إشبيلية الإسبانية غدا الإثنين أعمال المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية وتستمر إلى الخميس المقبل، في... اقرأ المزيد

468

| 29 يونيو 2025

مساحة إعلانية