رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

منوعات

326

سائق وحارس ومطرب.. مهن سابقة لرؤساء بارزين

27 أكتوبر 2015 , 03:03م
alsharq
القاهرة – بوابة الشرق

بعد فوزه بانتخابات جواتيمالا الرئاسية، أمس الإثنين،انضم الممثل الكوميدي السابق جيمي موراليس، إلى قائمة رؤساء دول امتهنوا، وظائف بعيدة تماما عن عالم السياسية والحكم، قبل أن يجدوا أنفسهم في موقع المسؤولية عن شعوب وجيوش.

مطرب

بدأ رئيس الوزراء الإيطالي الشهير، سيلفيو برسلكوني، حياته المهنية بالعمل مطربا على متن السفن السياحية مع أحد أصدقائه.

ثم تحول برلسكوني، الذي يمتلك عدة وسائل إعلامية بالإضافة لفريق ميلان، لبيع المكانس الكهربائية التي كان يعرضها على الزبائن من خلال التجول على المنازل، وذلك عندما امتهن وظيفة مندوب المبيعات.

موسيقار

أما الرئيس الكرواتي السابق، إيفو يجوسيبوفيتش، الذي حكم بين 2010 و2015، فقد امتهن لفترة التلحين والموسيقى، بعدما ولع بهما منذ صغره، واختارهما كمجال لدراسته الثانوية والجامعية.

وعندما تحول اهتمام يجوسيبوفيتش إلى السياسة ونجح بالانتخابات الرئاسية، فقد تخلي عن وظيفته التي يحبها كثيرا، وأعرب عن حزنه لعدم استطاعته نقل البيانو الخاص به إلى المقر الرئاسي.

طبيب

أما في تركمنستان، فيشغل طبيب الأسنان السابق، جربانجلي بردي محمدوف، منصب الرئيس، وقبل توليه الرئاسة كان محمدوف ضمن الطاقم الطبي الشخصي للرئيس السابق صابر مراد نيازوف.

رسام

ويبرز اسم الفنان إيدي راما، الذي يشغل منصب رئيس وزراء ألبانيا منذ عام 2013، إذ شارك برسوماته في عدة معارض فنية وشخصية في نيويورك وفرنسا وفرانكفورت وبرلين وساوباولو.

وقد استعان معرض الفن الوطني في ألبانيا ببعض رسوماته الفريدة، وفي 2009، اتجه راما إلى نشر جزء من مذكراته الخاصة ورسوماته في كتاب بعنوان "إيدي راما".

سائق

وإلى أمريكا اللاتينية، حيث عمل رئيس فنزويلا، نيكولاس مادورو، كسائق شاحنة، بالتزامن مع عمله النقابي في العاصمة "كراكاس".

دي جي

في 2009 أصبح عازف الدي جي السابق، أندريه راجولينا، الذي وصل إلى قمة السلطة في مدغشقر أصغر رئيس بالقارة الإفريقية، وتميز الرئيس الشاب وقتها بشخصيته القوية، رغم صغر سنه "34 عاما".

حارس

ولعب رئيس وزراء بلغاريا الحالي، بويكو بوريسوف، دورا كبيرا في حياة الرئيس السابق للبلاد الديكتاتور تودور زيكوف، وكان بوريسوف يكسب قوت يومه من شركة الأمن التي أسسها خصيصا لحماية الزعيم الشيوعي السابق زيكوف.

مساحة إعلانية