محليات

2501

ناشطون شباب لـ الشرق: شبابنا وفتياتنا غرباء في المراكز الشبابية

أكد عدد من الناشطين في العمل الشبابي، أن بعض المراكز الشبابية بحاجة ماسة إلى خلق برامج جديدة ومطورة تواكب العصر الحالي وتكون جاذبة للشباب من الجنسين، لافتين إلى أن المراكز لا تألو جهدا في تقديم برامجها ولكن التجديد والتطوير مطلوب لجذب أكبر عدد ممكن من الشباب، كما طالبوا بأهمية تكثيف الحملات الإعلامية للمراكز الشبابية للتعريف ببرامجها واستقطاب المزيد من الطلبة.

مشددين على أهمية دور المراكز الشبابية في نقل الشاب وتحويله للتفكير الإيجابي وتهيئته ذهنيا وإكسابه المهارات الفنية والاجتماعية والحياتية ليصبح عضوا فاعلا في المجتمع، موضحين أن المجتمع يطمح للمزيد، والوصول لشريحة أكبر من الشباب وتشجيعهم والتسهيل عليهم، وتزويدهم بالموارد التي من شأنها أن تفتح آفاقا جديدة، خاصة أن الإبداع يتطلب بيئة سليمة وتثق بشبابها وقدراتهم.

وقالوا لـ "الشرق" إن هناك نوعا من القصور من قِبَل المراكز في فهم طبيعة الشباب، ومعرفة رغباتهم وتطلعاتهم، ولذلك عليهم بذل المزيد من الجهود لإدراك ما يحتاجه الشباب، مشيرين إلى أنها تؤدي دورا مهما ومؤثرا في إعداد الشباب، خاصة أن المراكز بفلسفتها وطبيعتها تتيح مكنونات الشباب الفكرية والثقافية والاجتماعية، وتطور مهاراتهم من خلال أنشطتها المختلفة، موضحين أنه رغم الجهود المبذولة من قبل إدارات المراكز الشبابية وتوجهاتها المثمرة بالمجتمع، والحرص الكبير على وضع خطط وبرامج وأنشطة جديدة، إلا أنه ما زال هناك ضعف إقبال عليها من الشباب.

محمد شاهين: تقييم سنوي للبرامج والأنشطة المطروحة

يرى محمد شاهين، ناشط في العمل الشبابي، أن المراكز الشبابية بشكل عام وضعت لكي تخلق فرصا ومساحات إبداعية للشباب، بحيث يمارسون إبداعاتهم الشبابية ويطلقون قدراتهم ويطورونها وينمونها، مشيرا إلى أنه خلال الفترة الحالية هناك جهود كبيرة ملحوظة من قبل المراكز الشبابية، لأنها تحرص بشكل كبير على تقديم خدمات متميزة للشباب.

وقال إنه حاليا تعد مخرجات المراكز الشبابية مقبولة إلى حد ما، وذلك لأسباب كثيرة وأهمها ضعف الإقبال من الشباب أنفسهم على المراكز، مما يحتم على المراكز العمل بشكل أكبر لاستقطاب الشباب، وبالتالي تزداد أعدادهم في المراكز الشبابية، موضحا أنه في نفس الوقت وجودهم يحفز على خلق برامج، وفرص متنوعة وبشكل مستمر، مما يؤدي إلى كون المخرجات المرجوة أكبر، وذلك من خلال تمكين الشباب.. وتابع قائلا: حاليا معظم المراكز الشبابية تقدم خططا لاستقطاب الشباب من خلال احتضان مبادرات شبابية، وهناك أكثر من مركز يعمل على هذه النقطة، كأحد السبل في استقطاب الشباب ليكون لهم دور فعال، إلا أنه قد يكون هناك نوع من القصور من قبل المراكز في فهم طبيعة الشباب، ومعرفة رغباتهم وتطلعاتهم، فإذا أدركنا ما يحتاجه الشباب، بالتأكيد سنوفره، أي أنها علاقة طردية، فالمراكز تبذل جهدا ولكن يجب أن يتوافق مع احتياج الفئة المستهدفة، حتى يتحقق المأمول.

ولفت إلى أن بعض المراكز الشبابية تعمل بشكل فردي، أي أنها لا تعطي زخما كبيرا للبرامج والأنشطة الخاصة بها، ولذلك يجب عليها عمل اتفاقيات مع جهات مختلفة لتساعدها في تطبيقها، مبينا أنه بالفعل هناك مراكز تقوم بتضافر الجهود بين المراكز الشبابية وبين مؤسسات الدولة، وذلك للوصول للفئة المستهدفة، بحيث تقدم برامج نوعية تفيد الشباب وتنعكس على مسارهم الأكاديمي، مما يعطي مخرجات أكبر... ونوه إلى أن بعض المراكز تعمل على أدوات محدودة فقط، ولكنها عند التعاون مع جهات ذات علاقة بالشباب كالجامعات والمدارس، سيعطيها مخرجات أكبر، معربا عن أمله في جعل الشباب هم قيادات هذه المراكز، كنوع من التمكين القيادي، فالشباب هم بأنفسهم يعملون على استقطاب الآخرين، وذلك حتى نفهم رغبات الشباب ونصل إلى اهتماماتهم... وأضاف: عمل التقييم المستمر والشامل للبرامج والأنشطة المطروحة في المراكز الشبابية، مما يعمل على تطوير المخرجات، بحيث يكون هناك آلية تقييم سنوية للبرامج المقدمة للشباب، من خلال استطلاع آراء الشباب عن الخدمات والبرامج التي قدمتها المراكز، مما يساهم في تطويرها ويلبي احتياجات الشباب.

حسن العباسي: يجب أن يكون دورها أكثر فعالية

أكد حسن العباسي، على أهمية تثقيف طلاب المدارس، خاصة أنهم شباب المستقبل، بحيث تتم تهيئتهم وتعريفهم بأهمية المراكز الشبابية في تطوير مهاراتهم وتنمية قدراتهم، مبينا أن دور المراكز الشبابية ينعكس بناء على ما تم تدريسه لطلاب المدارس، بحيث يكون هناك دور مكمل لتثقيف الطلاب... وقال إن الخطط والبرامج التي تضعها المراكز لها دور كبير، ويجب أن يتم تطبيقها في الواقع، ليتم وضع الخطط وتنفيذها على مراحل، على أن تقوم المراكز الشبابية بتقديم برامج تأهيلية لتعليم الشباب كيف يبدعون ويخرجون طاقاتهم في تعلم مهارات جديدة ونافعة حتى تعطي الفرصة لهم للإبداع، مشيرا إلى أهمية تقديم الدعم لهم لتنمية مواهبهم، لذلك فبعض المراكز بحاجة لأن يكون دورها أكثر فعالية... وتابع قائلا: منذ بداية جائحة كورونا أثبتت أن الشباب قادرون، حيث إنهم أبدعوا وأخرجوا طاقاتهم في التطوع، وذلك بعد رقمنة البرامج والاستخدام التكنولوجي للأنشطة الذي زاد، من خلال عمل فيديوهات توعوية وتثقيفية، مما يدل على أن الشباب قادر، ولكنه بحاجة لمزيد من الدعم من المراكز.

وأشار إلى أنه يجب عمل التهيئة المناسبة للطلاب، وتعريفهم أن مشاركتهم في المراكز الشبابية ليست مجرد تطوع، بل تعريفهم أن المجتمعات المتقدمة تعتمد على الشباب بشكل كبير.

د. لطيفة النعيمي: برامج تدريبية وعملية ومعسكرات خارجية

أكدت الدكتورة لطيفة النعيمي أستاذ مساعد بكلية الآداب والعلوم بجامعة قطر أنه يتوجب على المراكز الشبابية أن تقوم بتطوير برامجها وأنشطتها لتواكب المرحلة الحالية، وأشارت إلى أن الشباب في عصرنا الحالي في أشد الحاجة إلى البرامج التدريبية والعملية وليس إلى التلقين النظري، حيث إن الطالب طوال العام الدراسي يتلقى العلوم النظرية وفي أوقات الفراغ يستغلونها في الجلوس على الأجهزة الإلكترونية وقد بات لزاما على تلك المراكز ابتكار أنشطة وفعاليات تشجع الطالب على النشاط الحركي والعملي، فعلى سبيل المثال يمكن تعليم الطلبة البنين المهارات اليومية الحياتية وتدريبهم على النجارة والحدادة أو تصليح الأجهزة الإلكترونية أو أي عمل يدوي يمكن أن يفيدهم في حياتهم المستقبلية. وأكدت على أهمية إقامة معسكرات تدريبية خارجية تمتد لمدة أسبوع كامل يمكن للطالب من خلالها أن يعتمد على نفسه ويعيش بمفرده بعيدا عن أجواء الأسرة، حيث إن ذلك يساعده في تطوير مهاراته الحياتية بشكل أفضل، وقالت: يجب أن نعطي للشاب كل ما من شأنه أن يطور قدراته وكفاءاته ومن هنا فقد بات التخطيط للبرامج التدريبية التي تقدمها المراكز الشبابية ضرورة ملحة.

وأشارت د. النعيمي: أما بالنسبة للفتيات أيضا يجب أن نخرجهن من أجواء الأجهزة الإلكترونية ومن شاشات الكمبيوتر ونعد لهن برامج تتناسب مع فئاتهن العمرية وتحثهن على ممارسة بعض الأنشطة كالرياضة والقراءة إلى جانب تنظيم دورات في الطبخ والخياطة والتدبير المنزلي لما لها من أهمية كبرى على حياتهن المستقبلية.. وأكدت أن الشباب قد لا يحتاجون إلى البرامج النظرية بقدر حاجتهم إلى الفعاليات والأنشطة العملية.

وتابعت أن الحاجة ماسة إلى خلق برامج جديدة ومطورة تواكب العصر الحالي وتكون جاذبة للشباب من الجنسين، وأكدت أن المراكز الشبابية لا تألو جهدا في تقديم برامجها ولكن التجديد والتطوير أمر مهم جدا لكي تستطيع جذب أكبر عدد ممكن من الشباب، كما طالبت بأهمية تكثيف الحملات الإعلامية للمراكز الشبابية وذلك للتعريف ببرامجها واستقطاب المزيد من الطلبة.

إيمان الكواري: الإبداع يتطلب بيئة تثق بشبابها وقدراتهم

قالت إيمان الكواري: المراكز الشبابية تعد ركيزة مهمة في حياة الشباب، والعمل عليها يتطلب التدريب والتطوير والتطبيق العملي، حتى يتمكن الشباب من الاستفادة منها، وذلك من خلال العمل على الجانب التطوعي والقيادي والإنساني، مشيرة إلى أنهم بحاجة إلى صقل تربوي طويل المدى حتى نجني ثماره بالمجتمع... وأوضحت أنه بالفعل نرى بعض التوجهات الشبابية المثمرة بالمجتمع، ولكننا نطمح بالمزيد، والوصول لشريحة أكبر من الشباب وتشجيعهم والتسهيل عليهم، وتزويدهم بالموارد التي من شأنها أن تفتح آفاقا جديدة، خاصة أن الإبداع يتطلب بيئة سليمة وتثق بشبابها وقدراتهم، مبينة أن بعض المراكز بحاجة للتطوير، حيث إن أغلب الشباب لا يشعرون بما يتم تقديمه من أفكار ومقترحات... وأشارت إلى أنه يجب طرح أنشطة وبرامج وفعاليات للوصول لأكبر شريحة وجذب الشباب بطريقة تناسب ميولهم وتفكيرهم، وذلك من خلال التركيز على برامج الصناعات الإبداعية، والفنون بشكل عام، مما يساهم في بناء اقتصاد المعرفة الذي نطمح له، مبينة أنه يجب التركيز على تهيئة طلاب المدارس والجامعات، والارتقاء بالأنشطة المقدمة بحيث يتمكنون من اختيار تخصصات جامعية تواكب سوق العمل وتلبي تطلعاتهم وطموحاتهم، وتخلق مساحة جيدة للإبداع، وتجعل للشباب دورا فعالا بالمجتمع.

موزة محمد: الوصول للشباب وإشراكهم في إعداد الخطط

أكدت موزة محمد فهرئي، ناشطة في العمل التطوعي والمجتمعي، أنها قامت بعمل مشروع تخرجها في الجامعة حول دور المراكز الشبابية في تمكين الشباب لتحقيق التنمية في دولة قطر، مشيرة إلى أن التنمية تشغل حيزاً هاماً ضمن الخطط والإستراتيجيات التي تعمل عليها الدولة، ولهذا قامت بإطلاق الرؤية الوطنية قطر 2030 والتي تهدف إلى أن تكون قطر دولة متقدمة قادرة على تحقيق التنمية المستدامة، ولتحقيق هذه الرؤية فإن فئة الشباب هي الأجدر بالقيام بذلك... وقالت: لتمكين الشباب وجعلهم عناصر فاعلة في تحقيق التنمية بالدولة، لابد للمراكز الشبابية أن تقوم بالتخطيط لبرامج وأنشطة تقوم على مستويات التمكين الثلاث، وهي الوعي، بناء القدرات، والممارسة وفق خطط التنمية الخاصة بالدولة، مبينة أنه تجب توعية الشباب المنتسب للمراكز بتلك الخطط وتوضيح دورهم الفاعل في تحقيقها، كما تجب تهيئة المراكز الشبابية بأن تكون هي الحاضنة لجميع مهارات، قدرات، وهوايات الشباب بدلا من التركيز على جانب دون الآخر.

وأشارت إلى أهمية الوصول إلى الشباب في أماكنهم عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي، مع ضرورة إشراكهم في إعداد الخطط الخاصة بالبرامج والأنشطة والفعاليات، حيث إنهم الفئة الأكثر معرفة لاحتياجاتهم، مشددة على ضرورة جعل إدارة المراكز الشبابية من فئة الشباب، وذلك تحت إشراف خبراء مختصين، حيث إن ذلك يسهل من عملية تحديد الاحتياجات.

عبد العزيز آل حمدان: البرامج المقدمة لا تلبي طموحات الشباب

قال عبد العزيز آل حمدان صاحب مبادرة شبابية إن المراكز الشبابية كانت في السابق قبلة للشباب ولكن الآن أصبح هناك ابتعاد وعزوف عن الالتحاق بها وذلك لعدة أسباب، منها تقديم برامج ربما لا تلبي طموحات الشباب ولجوئها إلى الأنشطة التقليدية التي لا تلبي طموحات الشباب، وأكد على أهمية أن يتم إطلاق حملات ترويجية دعائية للمراكز الشبابية للتعريف ببرامجها وأنشطتها وما تقدمه للشباب بهدف استقطاب أكبر شريحة ممكنة من الجنسين.

لافتا إلى أن الفعاليات والبرامج المقدمة لا ترقى إلى طموحات الشباب وقد أصبح لزاما تطويرها وابتكار أنشطة جديدة تتواكب مع احتياجات المرحلة الحالية وتستطيع أن تقدم مادة عملية هامة تفيدهم في حياتهم المستقبلية.

وشدد على أهمية إيجاد الخطط التسويقية الهامة والتي تروج للأنشطة وتعرف الشاب على ما تقدمه تلك المراكز لهم.. وأكد أن هناك حاجة ماسة إلى إعادة تخطيط البرامج والأنشطة وإلى دعم من قبل بعض الجهات في الدولة وخطط مستقبلية طموحة.

نورة محمد: دعم وخطط تسويقية محكمة وبرامج متطورة

شددت نورة محمد على الدور الكبير الذي تلعبه المراكز والأندية الشبابية في الدولة في تنمية المواهب ودعم القدرات، ولفتت في السياق ذاته إلى ضرورة أن تقدم مجموعة من الأنشطة الهادفة والتي تستقطب أكبر عدد من الشباب. وتابعت أن التطوير والتحديث والابتكار تساهم في خلق أجواء ممتعة لمنتسبي المراكز، حيث يجب أن تواكب المرحلة الحالية وأيضا يجب أن يكون فيها الجانب العملي هو الذي يطغى من حيث المعسكرات التدريبية وممارسة الرياضات وغيرها من الأنشطة الأخرى.. وقالت نورة إن الأندية الشبابية كانت في السابق تستقطب شريحة كبيرة من الشباب وتقدم لهم مادة دسمة ولكن في الآونة الأخيرة قلت نسبة المنتسبين لضعف البرامج وعدم اقترانها بالأنشطة الخارجية.

وقدمت نورة مقترحا يدعو إلى تعليم الشاب كيفية التعامل مع كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة كنوع من الأنشطة التوعية وأكدت أن هناك حاجة كبيرة لاهتمام بتلك الفئات في المجتمع وشددت على الفعاليات التي تغرس القيم والأخلاق في نفوس الشباب وأكدت أن المراكز لابد أن تقوم بدورها في المجتمع مع وجود الدعم المطلوب والخطط المحكمة والتسويق اللازم لها.

موسى محمد: برامج مبتكرة تستقطب الشباب من الجنسين

أوضح موسى محمد أن هناك حاجة ماسة إلى تقديم برامج هادفة تسعى إلى دعم وتنمية قدرات الشباب. وقال إن المراكز الشبابية بحاجة إلى برامج مطورة تستقطب الشباب في إطار يتناسب مع ميولهم واهتماماتهم.

وأكد أنه قد التحق في أحد الأندية الشبابية عندما كان في المرحلة الثانوية وقد استفاد منها بشكل كبير ولكن مع مرور الوقت لم تعد جاذبة على الإطلاق، بل أصبحت برامجها مكررة وبحاجة إلى المزيد من الاهتمام.. كما أكد على أهمية هذه الأندية في تنمية قدرات الشباب وقال إن المراكز الحالية تحتاج إلى تطوير في الأداء وابتكار أشياء جديدة تستقطب الشباب من الجنسين، لافتا إلى ضرورة أن تكون هناك خطط تسويقية للبرامج حتى يتعرف أفراد المجتمع بشكل أوضح على تلك المراكز ويطلعوا على دورها في المجتمع.

اقرأ المزيد

رئيس وزراء ناميبيا يصل الدوحة للمشاركة في القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية

وصل إلى الدوحة اليومدولة السيد إيليا نغوراري رئيس وزراء جمهورية ناميبيا،وذلكللمشاركة في القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية التي... اقرأ المزيد

66

| 02 نوفمبر 2025

ملك ليسوتو يصل الدوحة للمشاركة في القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية

وصل جلالة الملك ليتسي الثالثملك مملكة ليسوتوإلى الدوحة اليوم، وذلكللمشاركة في القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية التي تستضيفها... اقرأ المزيد

82

| 02 نوفمبر 2025

ملك بلجيكا يصل الدوحة للمشاركة في القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية

وصل إلى الدوحة اليوم جلالة الملك فيليب ملك مملكة بلجيكا، وذلك للمشاركة في القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية... اقرأ المزيد

84

| 02 نوفمبر 2025