رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات

937

برعاية شركتي ميغا بوليس وكيدز موندو

"راف" تكرم 1350 طفلاً وطفلة في مسابقة "معاً نصوم 3"

11 يونيو 2017 , 05:52م
alsharq
الدوحة – الشرق

هدايا وجوائز قيمة للأطفال الذين صاموا أياماً بعدد سنوات عمرهم

مواصلة لجهودها في خدمة المجتمع، تكرّم مؤسسة "راف" يوم الثلاثاء المقبل 1350 طفلا وطفلة شاركوا في مسابقة "معا نصوم"، التي تنظمها المؤسسة للعام الثالث على التوالي، ضمن فعاليات مهرجان بشائر الرحمة، " كن رحمة" الذي تنظمه هذا العام بالشراكة مع مركز قطر الوطني للمؤتمرات وغرفة قطر للتجارة والصناعة، وبإشراف من وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية.

يقام حفل التكريم في العاشرة من مساء الثلاثاء في "ركن الأطفال" بمركز قطر الوطني للمؤتمرات المقر الرئيس لفعاليات مهرجان بشائر الرحمة، وذلك برعاية شركة ميغا بوليس وشركة كيدز موندو، حيث سيتم تكريم الأطفال المشاركين في المسابقة والبالغ عددهم 1350 طفلا وطفلة منهم 850 طفلا و500 طفلة.

وستقوم المؤسسة بمنح المشاركين هدايا وألعابا قيمة وشهادات تقدير وأوسمة لكافة الأطفال المشاركين في المسابقة الذين شاركوا في المسابقة وصاموا أياما بعدد سنوات عمرهم خلال النصف الأول من شهر رمضان الكريم.

وتعتمد المسابقة على أن يصوم كل طفل حسب سنوات عمره، حيث تحرص المؤسسة على أن تكرم أبناءنا وبناتنا الصائمين والصائمات المشتركين في المسابقة الهادفة لتحفيزهم على الصيام وتعويدهم عليه في سن مبكرة.

وقد سجلت المسابقة نجاحا للعام الثالث على التوالي خاصة في جانب زيادة عدد المشاركين فيها، حيث شارك في عامها الأول ما يزيد على 700 طفل وطفلة، وفي عامها الثاني شارك فيها 1000 طفل وطفلة.

وتسعى "راف" من خلال حفل تكريم المشاركين في مسابقة "معا نصوم" إلى تمكين أطفالنا من معايشة الأجواء الرمضانية، وأن يتدربوا على الصيام، وأن تسجل ذاكرتهم أبهى الصور والمعاني الراسخة لفرحة الجائزة.

تسجيل إلكتروني

وكانت مؤسسة "راف" قد دعت في المؤتمر الصحفي الذي عقدته للإعلان عن فعاليات مهرجان بشائر الرحمة أولياء الأمور لتسجيل أبنائهم الراغبين في المشاركة في مسابقة "معاً نصوم" ، حيث شهدت فترة التسجيل التي استمرت حتى الثالث من شهر رمضان المبارك إقبالا كبيرا من المشاركين والمشاركات الذين بلغ عددهم 1350 طفلا وطفلة، ممن تزيد أعمارهم على خمس سنوات وتقل عن تسع، تحفيزا لهم على الصيام وغرس روح الإرادة في نفوسهم، وتدريبهم عمليا على الصوم، وفق منهج تربوي قائم على التدرج والتشجيع.

مساحة إعلانية