أعلنت الخطوط الجوية القطرية تعيين السيد حمد علي الخاطر رئيساً تنفيذياً للمجموعة، اعتبارا من 7 ديسمبر 2025، وذلك خلفا للمهندس بدر محمد المير....
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
تعد بطولة كأس العالم لكرة القدم أعرق وأكبر الأحداث الرياضية على مستوى العالم، غير أن تأسيسها كان أصعب من المتوقع، حيث احتاجت 26 عاما لترى النور، بعد أن اقتصرت المنافسات وقتها على الألعاب الأولمبية فقط.
وكانت فكرة إقامة كأس العالم قد انطلقت في بداية القرن العشرين عندما دعا الفرنسي "ألين جيرار" إلى جمع شباب العالم في بطولة دولية، إلا أن الحرب العالمية الأولى أودت تلك الفكرة مؤقتا، قبل أن يأتي فرنسي آخر هو "جول ريميه" رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" في عام 1928 ليحيي فكرة مواطنه بعد انتهاء الحرب.
وأثار قرار إقامة كأس العالم في البداية حفيظة الكثير خاصة الذين يهتمون بالألعاب الأولمبية المجمعة خوفا من التقسيم، إلا أنه مع دخول الفكرة حيز التنفيذ ومرور الوقت استحوذت البطولة على متابعة الملايين من البشر في شتى بقاع الأرض، وطغت على غيرها من البطولات، وبات حلم المشاركة فيها شرف تتمناه كل الدول.
أوروجواي 1930
ومنح "الفيفا" تنظيم كأس العالم في نسختها الأولى عام 1930 إلى الأوروجواي الفائزة بمسابقة الألعاب الاولمبية 1924 و1928، إلا أن هذا الاختيار لم يلق قبولا خاصة من الدول الأوروبية لبعد المسافة الأمر الذي جعل المشاركة في هذه النسخة ضعيفا للغاية 13 منتخبا فقط، وذلك بالرغم من قيام الأوروجواي بدعوة جميع أعضاء اتحاد الفيفا للمشاركة، حيث لم يكن هناك تصفيات في النسخة الأولى.
وخاضت الأوروجواي صاحبة الضيافة وجارتها الأرجنتين المباراة النهائية للنسخة الأولى، لتواصل الأوروجواي تفوقها كرويا ، فبعد حصد لقب آخر نسختين في الألعاب الأولمبية، حصلت على أول بطولة عالم مجمعة على حساب الأرجنتين "4-2".
وتعد النسخة الأولى من بطولة العالم هي الوحيدة التي أقيمت في مدينة واحدة العاصمة مونتفيديو، كما أنها الأقل مشاركة في ظل وجود 13 منتخبا فقط، فضلا عن أنها أقيمت بدون تصفيات.
إيطاليا 1934
أما النسخة الثانية عام 1934 فقد أقيمت في إيطاليا وشهدت غياب الأوروجواي حاملة اللقب ردا على عدم مشاركة الأوروبيين في النسخة الأولى على أرضها، إلا أن هذه النسخة شهدت تصفيات تأهيلية بعد ارتفاع عدد أعضاء الفيفا إلى أكثر من 50 بلدا.
وظفرت إيطاليا باللقب بعدما تغلبت على تشيكوسلوفاكيا "2-1" بعد وقت إضافي في المباراة النهائية التي جرت على ملعب بي أن في روما، وذلك على الرغم من تأخرها بهدف قبل ثماني دقائق من النهاية.
وشهدت هذه النسخة أول تواجد عربي في المونديال، حيث شاركت مصر بعد تخطي التصفيات إلا أنها خرجت من الدور الأول بخسارتها أمام النمسا "2-4".
فرنسا 1938
ونالت فرنسا شرف استضافة كأس العالم في نسختها الثالثة عام 1938، إلا أنها أخفقت في تحقيق إنجاز الأوروجواي في النسخة الأولى وإيطاليا في النسخة الثانية، وباتت الدولة الأولى التي تستضيف المونديال ولا تحرز لقبه.
وتألقت إيطاليا في البطولة وحققت اللقب للمرة الثانية على التوالي ، وباتت أول دولة تحتفظ بلقب المونديال، وذلك بعد فوزها على المجر (4-2) في المباراة النهائية التي أقيمت على استاد كولومبس في باريس.
البرازيل 1950
النسخة الرابعة أقيمت في أمريكا الجنوبية للمرة الثانية 1950، لكن هذه المرة كانت على أرض بلاد السامبا البرازيل التي عاش أهلها نهاية مأساوية وحزينة بخسارة منتخب بلادهم في المباراة النهائية أمام الأوروجواي (1-2) على استاد ماراكانا في ريودي جانيرو أمام جمهور قدر بنحو 205 آلاف متفرج.
واللقب كان الثاني لمنتخب الأوروجواي الذي فاز بالنسخة الأولى وغاب عن المشاركة في النسختين الثانية والثالثة، ليعادل بذلك رقم المنتخب الإيطالي الحائز على لقب النسختين الثانية والثالثة.
سويسرا 1954
وفي النسخة الخامسة عام 1954 عاد المونديال إلى القارة الأوروبية مجددا عندما أقيم في سويسرا وسط تكهنات بفوز المجر بطلة الألعاب الاولمبية باللقب في ظل تواجد أبرز لاعبيها على مدار التاريخ فيرينس بوشكاش ويوجيف بوجيك وشاندور كوتشيتش وناندور هيديكوتي.
النهاية السعيدة لم تكن في انتظار المجريين مثلما توقع الجميع بعد بدايتها القوية في المونديال بالفوز على كوريا الجنوبية (9-صفر) وألمانيا الغربية (8-3) والبرازيل (4-2)، ثم أقصت الأورجواي (4-2) في الدور نصف النهائي، وذلك بعدما خسروا أمام ألمانيا الغربية بالذات (2-3) في المباراة النهائية على ملعب فاندكورف في بيرن بالرغم من تقدمهم بهدفين نظيفين في الدقائق العشر الأولى من اللقاء.
السويد 1958
على غرار النسخة الخامسة في سويسرا، شهدت السادسة في السويد عام 1958 بطلا جديدا وهو المنتخب البرازيلي بعد خمس محاولات فاشلة كان أبرزها في النسخة الثالثة على أرضه ووسط جماهيره.
وجاء فوز المنتخب البرازيلي باللقب بعدما تخطى نظيره السويدي صاحب الضيافة (5-2) في المباراة النهائية التي أقيمت على ملعب راسوندا في ستوكهولم، ليتجرع أهل السويد من نفس الكأس التي شرب منها البرازيليون في عام 1950.
وشهدت هذه البطولة بزوغ نجم الكرة البرازيلية بيليه الذي كان عمره 17 عاما وفي بداية مشواره ليصبح أفضل لاعب على مر العصور.
كما شهدت البطولة تسجيل الفرنسي جوست فونتين 13 هدفا، وهو رقم قياسي لم يحطم بعد في بطولة واحدة.
تشيلي 1962
وفي النسخة السابعة عام 1962 أقيم المونديال في أمريكا الجنوبية مجددا عندما استضافته تشيلي بالرغم من تعرضها لزلزال مدمر قبل البطولة بستة أعوام تسبب في انهيار آلاف المنازل.
وتمكنت البرازيل من الحفاظ على لقبها في المونديال وأحرزته للمرة الثانية على التوالي معادلة رقم المنتخب الإيطالي عامي 1934 و 1938، وذلك بعد فوزها (3-1) في المباراة النهائية التي أقيمت على الملعب الوطني في سانتياجو، وذلك على تشيكوسلوفاكيا التي فقدت حلم إحراز اللقب للمرة الثانية بعد خسارتها أمام إيطاليا عام 1934.
إنجلترا 1966
أما النسخة الثامنة عام 1966 التي استضافتها إنجلترا فقد شهدت للمرة الثالثة فوز صاحب الأرض باللقب بعد النسخة الأولى عام 1930 في الأوروجواي والثانية عام 1934 في إيطاليا ، وذلك بعد فوزها على ألمانيا الغربية (4-2) بعد اللجوء إلى وقت إضافي في المباراة النهائية التي أقيمت على ملعب ويمبلي وسجل خلالها جيف هيرست ثلاثة أهداف تاريخية.
وباتت إنجلترا بهذا اللقب الدولة الخامسة التي تنال شرف إحراز المونديال بعد الأوروجواي وإيطاليا وألمانيا الغربية والبرازيل، إلا أنها لم تستطع حتى الآن تكرار الإنجاز بعد مرور حوالي 48 عاما على لقبها الأول.
بعد إصابته في الدور الأول من البطولة في النسختين السابعة والثامنة، تمكن بيليه من خوض منافسات النسخة التاسعة في المكسيك عام 1970 التي كانت الرابعة والأخيرة في مسيرته الكروية، وقيادة بلاده لإحراز اللقب الثالث في تاريخها والاحتفاظ بكأس جول ريمي للأبد.
وتوجت البرازيل باللقب بعد فوزها على إيطاليا (4-1) في المباراة النهائية التي أقيمت على ملعب ازتيكا في مكسيكو سيتي، وشهدت تألق جيرزينيو الذي بات اللاعب الوحيد الذي هز الشباك في جميع مباريات فريقه بالبطولة.
ألمانيا الغربية 1974
وشهدت النسخة العاشرة عام 1974 التي أقيمت في ألمانيا الغربية فوز صاحب الأرض باللقب للمرة الرابعة في تاريخ بطولات العالم، بعدما حدث ذلك في النسخ: الأولى في الأوروجواي، والثانية في إيطاليا، والثامنة في إنجلترا.
وحصلت ألمانيا الغربية الفائزة ببطولة أوروبا عام 1972على اللقب بعد تفوقها على هولندا (2-1) في المباراة النهائية التي أقيمت على الملعب الاولمبي في ميونيخ، وذلك بالرغم من أن الأخيرة تقدمت بعد دقيقتين من انطلاق المباراة عبر يوهان نيسكنز من ركلة جزاء حتى قبل أن يلمس أي لاعب ألماني الكرة.
الأرجنتين 1978
أما النسخة الحادية عشرة في الأرجنتين عام 1978 فقد شهدت حدثين جديدين، الأول هو حصول منتخب جديد على اللقب لتصبح الأرجنتين المنتخب السادس الذي ينال شرف إحراز المونديال، والثاني هو فوز صاحب الأرض باللقب للمرة الخامسة في تاريخ بطولات العالم.
وجاء فوز المنتخب الأرجنتيني باللقب للمرة الأولى في تاريخه على حساب نظيره الهولندي الذي وصل للمباراة النهائية في المونديال للسنة الثانية على التوالي وفشل، وذلك بعد خسارته (1-3) في المباراة النهائية التي امتدت لوقت إضافي على ملعب مونيومنتال في بوينس إيرس.
إسبانيا 1982
شهدت النسخة الثانية عشرة في إسبانيا عام 1982 مشاركة 24 منتخبا للمرة الأولى في بطولات العالم، كما شهدت بزوغ نجم جديد في عالم الساحرة المستديرة وهو الأسطورة الأرجنتينية دييجو مارادونا الذي أبهر العالم بمهاراته ولمحاته الفنية.
وبالرغم من تألق مارادونا فإن الأرجنتين أخفقت في الحفاظ على لقبها في البطولة ، الذي أحرزته إيطاليا للمرة الثالثة في تاريخها معادلة رقم المنتخب البرازيلي، وذلك بالرغم من البداية السيئة لمنتخب الآزوري في البطولة وتخطيه الدور الأول بفارق الأهداف عن الكاميرون صاحب المركز الثالث وخلف بولندا المتصدرة.
المكسيك 1986
وفي النسخة الثالثة عشرة في المكسيك عام 1986، تمكن منتخب التانجو الأرجنتيني من معانقة اللقب للمرة الثانية في تاريخه والثانية في البطولات الثلاث الأخيرة بفضل تألق النجم الفذ مارادونا الذي صال وجال ولم يستطع أي دفاع إيقافه.
ولعب مارادونا ، الذي سجل هدفين ضد انجلترا أحدهما بلمسة اليد الشهيرة والآخر واحد من أفضل الأهداف على الإطلاق وثنائية أخرى ضد بلجيكا، دورا أساسيا في فوز بلاده بلقبها الثاني بعدما تغلبت على ألمانيا الغربية (3-2 ) في المباراة النهائية التي أقيمت على ملعب ازتيكا في مكسيكو سيتي أمام 115 ألف متفرج.
وكانت هذه النسخة من المقرر إقامتها في كولومبيا إلا أنها انسحبت وقرر الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) عودة البطولة لتقام على ارتفاع كبير فوق سطح البحر في المكسيك للمرة الثانية في 16 عاما.
إيطاليا 1990
شهدت النسخة الرابعة عشرة في إيطاليا عام 1990 فوز الألمان بلقبهم الثالث في البطولة ومعادلة الرقم القياسي المسجل باسم البرازيل وإيطاليا، وذلك بعدما خسروا النهائي في النسختين السابقتين أمام إيطاليا والأرجنتين على التوالي.
وحصلت ألمانيا على اللقب بعد فوزها على الأرجنتين (1-صفر) في المباراة النهائية التي أقيمت بالملعب الاولمبي في روما، ووصفت بأنها أسوأ المباريات النهائية في كأس العالم على الإطلاق، كما أنها حسمت بركلة جزاء سجل منها اندرياس بريمه قبل انتهاء اللقاء بخمس دقائق.
الولايات المتحدة الأمريكية 1994
أقيمت البطولة في النسخة الخامسة عشرة للمرة الأولى خارج أوروبا وأمريكا الجنوبية عندما استضافتها الولايات المتحدة الأمريكية عام 1994، إلا أن اللقب لم يخرج عن أوروبا أو أمريكا الجنوبية، حيث أحرزت البرازيل لقبها الرابع في البطولة بعد غياب 24 عاما ؛ لتنفرد بذلك بالرقم القياسي في عدد مرات الفوز باللقب الذي كانت تتقاسمه مع إيطاليا وألمانيا برصيد ثلاثة ألقاب.
وجاء فوز البرازيل باللقب على حساب المنتخب الإيطالي "3-2" بركلات الجزاء في المباراة النهائية التي جرت على ملعب روز باول في كاليفورنيا، والتي اعتبرت أول مباراة نهائية في المونديال تحسم بركلات الجزاء منذ انطلاق البطولة، وذلك بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي.
وشهدت البطولة أحداث غربية أبرزها سقوط النجم مارادونا بطل كأس العالم 1986 في اختبار للكشف عن المنشطات وطرده من البطولة، وكذلك قتل اندريس اسكوبار لاعب كولومبيا بإطلاق النار عليه بعد أيام من عودته لبلاده بعد أن سجل هدفا في مرمى فريقه بطريق الخطأ في مباراة بلاده ضد الولايات المتحدة.
فرنسا 1998
أما النسخة السادسة عشرة في فرنسا عام 1998 فقد شهدت فوز صاحب الأرض باللقب للمرة السادسة في تاريخ بطولات المونديال، وذلك في بطولة تألق فيها النجم الفرنسي زين الدين زيدان ولعب دورا بارزا في فوز بلاده باللقب للمرة الأولى في تاريخها.
وتوجت فرنسا التي باتت الدولة السابعة التي تحرز المونديال، بلقب البطولة التي شهدت مشاركة 32 فريقا للمرة الأولى بعد فوزها على البرازيل "3-صفر" في المباراة النهائية التي أقيمت على ملعب فرنسا في العاصمة باريس، وشهدت جدلا كبيرا بسبب المستوى المتواضع الذي ظهر عليه المنتخب البرازيلي ، خاصة نجمه رونالدو، الذي كان المرشح الأول لإحراز اللقب.
كوريا الجنوبية واليابان 2002
وفي النسخة السابعة عشرة عام 2002 أقيمت البطولة للمرة الأولى في القارة الآسيوية عندما استضافتها كوريا الجنوبية واليابان مناصفة في أول تنظيم مشترك أيضا، حيث أقيمت المباراة الافتتاحية في سول والنهائي في يوكوهاما.
ونالت البرازيل لقب البطولة للمرة الخامسة لتبتعد بالرقم القياسي في إحراز اللقب، مستغلة خروج فرق مرشحة من الدور الأول مثل فرنسا بطلة العالم التي سقطت في الافتتاح أمام السنغال "صفر-1"، وكذلك الأرجنتين والبرتغال.
وجاء فوز البرازيل باللقب على حساب المنتخب الألماني "2-صفر" في المباراة النهائية التي أقيمت على ملعب يوكوهاما الدولي في اليابان.
ألمانيا 2006
النسخة الثامنة عشرة عام 2006 في ألمانيا شهدت البشرى السارة للإيطاليين الذين توجوا بلقبهم الرابع في المسابقة بعد فوزهم على فرنسا بركلات الجزاء "5-3" بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل الإيجابي "1-1" في المباراة النهائية التي أقيمت على الملعب الأولمبي في برلين.
وكانت المباراة النهائية شهدت ضربة الرأس الشهيرة للنجم الفرنسي زيدان في صدر المدافع الإيطالي ماركو ماتيراتزي، لينهي مسيرته في الملاعب ببطاقة حمراء بعدما سجل هدف التقدم في المباراة، وترك فريقه في وقت صعب من اللقاء.
وحطم البرازيلي رونالدو الرقم القياسي للألماني جيرد مولر كأفضل هداف في تاريخ النهائيات والذي بلغ 14 هدفا بتسجيله ثلاثة أهداف في تلك البطولة ليرفع رصيده إلى 15 هدفا، لكن البرازيل خسرت أمام فرنسا في دور الثمانية.
جنوب إفريقيا 2010
أما النسخة التاسعة عشرة والأخيرة التي أقيمت في القارة السمراء للمرة الأولى عندما استضافتها جنوب إفريقيا عام 2010 فقد شهدت صعود بطل جديد إلى منصات التتويج وهو المنتخب الإسباني الذي بات المنتخب الثامن الذي يتوج بالمونديال، وذلك بعد فوزه على هولندا "1-صفر" بهدف قاتل في الوقت الإضافي "117" للنجم أندريس إنييستا في المباراة النهائية التي أقيمت على ملعب سوكر سيتي في جوهانسبرج.
وشهدت البطولة أحداثا مختلفة حيث انتهى مشوار فرنسا بإضراب اللاعبين عن المران دعما للمهاجم نيكولا انيلكا الذي طرد من الفريق، وجرى ترحيله إلى بلاده بسبب إهانته المدرب ريمون دومينيك، فيما حققت الأرجنتين الفوز بأول أربع مباريات في البطولة تحت قيادة مدربها دييجو مارادونا، لكن مشوارها انتهى في ربع النهائي بهزيمة مذلة أمام ألمانيا "4-صفر"، كما لم يرتق ليونيل ميسي أفضل لاعب في العالم لمستوى سمعته الكبيرة مع برشلونة وفشل في تسجيل أي هدف.
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
أعلنت الخطوط الجوية القطرية تعيين السيد حمد علي الخاطر رئيساً تنفيذياً للمجموعة، اعتبارا من 7 ديسمبر 2025، وذلك خلفا للمهندس بدر محمد المير....
13672
| 07 ديسمبر 2025
أعلنت قطر للطاقة للغاز الطبيعي المسال عن تعيين السيد أحمد هلال المهندي في منصب الرئيس التنفيذي وذلك اعتبارا من الأول من يناير 2026،...
3852
| 07 ديسمبر 2025
يلتقي المنتخب القطري لكرة القدم مع نظيره التونسي اليوم الأحد على استاد البيت، في حين يلتقي المنتخب السوري ونظيره الفلسطيني على استاد المدينة...
3718
| 07 ديسمبر 2025
شهد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز...
3076
| 08 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
سجل الدولار ارتفاعا اليوم، قبيل قرار متوقع من مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي (البنك المركزي) بخفض أسعار الفائدة غدا الأربعاء، وعقب صدور بيانات أظهرت...
20
| 09 ديسمبر 2025
أغلق مؤشر بورصة قطر تداولاته، اليوم، مرتفعا بواقع 40.92 نقطة، أي بنسبة 0.38 في المئة، ليصل إلى مستوى 10777.39 نقطة. وتم خلال الجلسة...
84
| 09 ديسمبر 2025
أعلن سعادة السيد علي بن أحمد الكواري وزير المالية أن إجمالي الإيرادات المتوقعة للموازنة العامة للدولة لعام 2026 يبلغ 199.0 مليار ريال، ما...
794
| 09 ديسمبر 2025
استقر سعر الذهب اليوم، مع وضع المستثمرين في الحسبان خفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لأسعار الفائدة. واستقر سعر المعدن الأصفر في المعاملات الفورية...
142
| 09 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل




ذكرت هيئة تنظيم الاتصالات بأنه سيتم إيقاف خدمات الجيل الثالث للاتصالات المتنقلة بحلول 31 ديسمبر 2025 وذلك ضمن خطط الهيئة الاستراتيجية والجهود المستمرة...
2954
| 08 ديسمبر 2025
ترأس معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الاجتماع الأول لمجلس إدارة اللجنة العليا للمشاريع والإرث،...
2476
| 07 ديسمبر 2025
تحددت أطراف أول مباراتين في ربع نهائي كأس العرب 2025 بعد تأهل المنتخبين السعودي والمغربي عن المجموعة الثانية مساء اليوم الإثنين. وستواجه المغرب...
2348
| 08 ديسمبر 2025