قالت صحيفة النهار الكويتية إن وزارة الداخلية انتهت من مراجعة رسوم الإقامات والزيارات، وأنها ستصدر قريباً قرارًا بالرسوم الجديدة. كشفت مصادر للصحيفة أن...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
لا تزال الأحداث تتوالى حيال فيروس كورونا كوفيد-19، الذي أطلَّ برأسه في ديسمبر 2019، منطلقا من مدينة يوهان الصينية، لينتشر كما النار في الهشيم في جميع أرجاء العالم خلال أقلَّ من شهرين منذ إعلان أول إصابة في الصين، بلا رحمة. ومنذ تلك اللحظة التي قلبت ديناميكية العالم رأسا على عقب، وحتى هذه اللحظة أي بعد مضي عامين، لايزال فيروس كورونا كوفيد-19 يراوغ بين كرٍّ وفرٍّ في معركة البعض يعتبرها غير متكافئة فالعدو في هذه المعركة كالسراب، وكلما جاءت الحرب لتضع أوزارها، ضاعف هو من عتاده، وتلَّون كحرباء لينتج عنه حزمة من المتحورات والطفرات، مُحيِّرا العلم والعلماء، إلى أن جاء آخر متحور أوميكرون والذي وصفته منظمة الصحة العالمية بما يدعو للقلق ويضاف إلى عدد من المتحورات التي سبقته والتي صُنفت بأنها تدعو للقلق أيضا بسبب التغيرات التي شهدها الفيروس. *تفكيك شيفرة الفيروس ومع القلق والذعر الذي أثاره فيروس كورونا كوفيد-19 على المستوى العالمي، دفع بالعلماء إلى البحث ومواصلة الليل بالنهار، في حالة استدعاء كل معلومة قادرة أن تفكك شيفرة هذا الفيروس العنيد، للوصول إلى لقاح قادر على أن يقضي عليه أو يسهم على أقل تقدير في تحجيمه والسيطرة على أعراضه التي أسهمت في حصد أرواح الملايين حول العالم، حتى تخرج شركة فايزر-بايونتيك بأول لقاح أو إكسير قادر على كبح جماح هذا الفيروس الذي أرهق دولا بأكملها، وقض مضاجع القائمين على الأنظمة الصحية على المستوى العالمي لتبدأ الدول بإصدار ما يعرف بالاستخدام الطارئ للقاح في الربع الأخير من العام 2020، ليدخل العالم بهدنة مع الفيروس، الذي بات يتلَّون ويتشكَّل من خلال عدد من المتحورات بدءا بـألفا ووصولا لـأوميكرون، الذي اقتحم العالم بطريقة أربكت الأنظمة الصحية، والتي دخلت بسببه بنوبة قلق خشية أن تقوم اللقاحات المعمول بها في التصدي لمكره بسبب التغيرات التي شهدها وسرعة انتشاره، الذي اشتعل كما الشرارة في كومة قش، حتى تؤكد منظمة الصحة العالمية ووزارات الصحة في دول العالم على ضرورة اتخاذ الخطوة نحو بدء حصول سكان الأرض على الجرعة الثالثة أو المعززة التنشيطية لمن مرَّ على جرعته الثانية ستة أشهر، بعد أن أثبتت الدراسات فعالية اللقاحات في السيطرة عليه، والتي لها ذلك الدور في توفير وقاية وحماية من آثار المتحور الجديد وأعراضه في حال الإصابة، لإنقاذ ضحاياه من قبضة الموت. *أغسطس 2021 كانت دولة قطر ممثلة بوزارة الصحة العامة قد وافقت في أغسطس 2021 على إعطاء جرعة ثالثة من لقاحي التطعيم ضد فيروس كورونا كوفيد-19 فايزر وبيونتيك وموديرنا للأفراد الذين يعانون من بعض أمراض نقص المناعة، حيث جاءت موافقتها تماشيا مع التصريح الذي أصدرته إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وموافقة مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها بالولايات المتحدة بهذا الشأن، حيث تنطبق الجرعة الثالثة فقط على الأفراد المصابين بنقص المناعة الشديد والمعرضين بشكل خاص للمضاعفات الخطيرة لعدوىكوفيد-19، لافتة في ذلك الوقت بأن الأفراد من هذه الفئة أكثر عرضة لخطر الإصابة بحالة مرضية خطيرة ومطولة في حال الإصابة بـكوفيد-19 لأنهم قد لا يحصلون على نفس مستوى المناعة بعد تلقي جرعتين من اللقاح مقارنة بالأشخاص الذين لا يعانون من نقص المناعة، مشيرة إلى أن هؤلاء المرضى سيستفيدون من تلقي جرعة إضافية من اللقاح لضمان حصولهم على حماية كافية ضد فيروس كوفيد-19، حيث إنَّ الجرعة الثالثة تهدف إلى تحسين استجابة الأشخاص منقوصي المناعة لسلسلة لقاحات كوفيد-19 الأولية التي تلقوها من قبل، ولا تعتبر جرعة معززة كتلك التي يتم إعطاؤها للأفراد عندما يكون من المحتمل أن استجابتهم المناعية لسلسلة اللقاحات الأولية التي تلقوها قد ضعفت مع مرور الوقت. *15 سبتمبر 2021 بدأت دولة قطر بإعطاء أول جرعة معززة في الخامس عشر من سبتمبر الماضي لعام 2021 من اللقاحات المعتمدة بدولة قطر فايزر-بيونتيك وموديرنا ضد فيروس كورونا (كوفيد-19) للأفراد الأكثر عرضة لمخاطر فايروس كرونا كوفيد-19 الذين تلقوا الجرعة الثانية من اللقاح قبل أكثر من ثمانية أشهر، وكانت الوزارة قد وافقت في الرابع والعشرين من أغسطس 2021 على إعطاء جرعة ثالثة من لقاحَي التطعيم ضدّ فيروس كورونا «كوفيد-19» «فايزر-بيونتيك» ومودرنا للاشخاص الذين يعانون من ضعف في المناعة حيث تبين ان جرعتين لا تكفيان لتحفيز المناعة ضد الفيروس، وكان التركيز في برنامج التطعيم ضد فيروس كورونا في بادئ الأمر على الأفراد الأكثر عرضة للمضاعفات الخطيرة للعدوى، من الأشخاص فوق عمر 65 عاماً والأشخاص المصابين بأمراض مزمنة التي من شأنها أن تزيد من خطر الإصابة بمضاعفات شديدة في حال الإصابة بعدوى كوفيد-19، بالإضافة إلى العاملين في الصفوف الأولى من كوادر الرعاية الصحية والجهات الأخرى. *أدلة سريرية وكانت قد أعلنت وزارة الصحة العامة حينها أن هذا الاجراء يأتي تماشياً مع الأدلة السريرية التي ظهرت مؤخراً وتدعم وجود تأثير وقائي إضافي للجرعة المعززة من اللقاح والتي تبين أحدث الأدلة السريرية أنه بالنسبة لمعظم الأفراد فإن المناعة الوقائية التي اكتسبوها من سلسلة التطعيم الأولية ضد كوفيد-19 تنخفض تدريجياً بعد مرور ثمانية أشهر ثم أشارت إلى أن المناعة تنخفض بعض ستة أشهر من الجرعة الثانية، وينطبق ذلك بشكل خاص على حالات العدوى الخفيفة إلى المتوسطة، مبينة أنَّ الجرعة المعززة من لقاح التطعيم ضد كوفيد-19 ستفيد الأفراد من خلال زيادة مستويات الأجسام المضادة للفيروس لديهم بشكل كبير ورفع مستويات الحماية ضد المتحورات المختلفة من الفيروس لعدة أشهر قادمة، مشيرة إلى أن الجرعات المعززة أثبتت أنها آمنة ولا ترتبط بها أي آثار جانبية خطيرة. *ارتفاع في الإصابات اليومية واستنفرت دولة قطر بعد ظهور أولى حالات متحور كورونا أوميكرون، مع ارتفاع عدد الإصابات اليومي بفيروس كورونا، حيث كانت قد وصفت وزارة الصحة العامة أمس الأول في بيان صادر عنها أن المرحلة الحالية لمواجهة فيروس كورونا بالحرجة، الأمر الذي دفع بوزارة الصحة العامة بإصدار عدة قرارات متتالية بهدف حماية المجتمع من موجة ثالثة محتملة بسبب ارتفاع عدد حالات كورونا، وتسجيل 4 حالات لأشخاص بمتحور أوميكرون، من خلال أهمية التقيد بالإجراءات الاحترازية، مع إلزامية استخدام أقنعة الوجه الواقية في الأماكن العامة المغلقة والخارجية، إلى جانب ضرورة الإسراع للحصول على الجرعة المعززة لتحقيق نسبة وقاية تصل إلى 75%، للحد من الإصابات وبالتالي الدخول إلى المستشفيات، حيث بينت الوزارة أنَّ أعداد حالات الدخول للمستشفى بسبب الفيروس شهدت زيادة خلال الأسابيع الماضية. *حرب لم تضع أوزارها وجاءت الوزارة مؤكدة أن الموافقة على الجرعات المعززة يمثل بداية لمرحلة جديدة من البرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد-19، وقد تم حتى الآن تطعيم أكثر من 86% من إجمالي السكان في دولة قطر بشكل كامل، وهو ما يُعد واحداً من أعلى معدلات التطعيم ضد كوفيد-19 على مستوى العالم، موضحة أن قياس نسبة الأفراد الذين تلقوا التطعيم بالكامل من إجمالي السكان يُعد هو أهم مقياس لمستوى الحماية من الفيروس بالمجتمع. ولا تزال دولة قطر إلى جانب غيرها من دول العالم بين شد وجذب مع فيروس كورونا كوفيد-19، إلا أن الدولة إلى جانب خططها واستراتيجياتها المعتمدة للتصدي للجائحة لن يؤتي أكله إلا بتعاون أفراد المجتمع من خلال عددم التهاون بتطبيق الإجراءات الاحترازية، والحصول على الجرعة المعززة للفئات المؤهلة للحصول على الجرعة المعززة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا كوفيد-19، لتؤكد في هذا المقام وزارة الصحة العامة بأن المعركة مع فيروس كورونا لم تضع أوزارها. *دعوة للتطعيم وكان القطاع الصحي وعلى رأسه وزارة الصحة العامة يدعو إلى الحصول على الجرعة المعززة، إما من خلال اتصال كوادر من مؤسسة الرعاية الصحية الأولية ستقوم بالاتصال بجميع الأفراد المؤهلين لتلقي الجرعة المعززة من اللقاح لتحديد موعد للتطعيم، داعية الأفراد المؤهلين لتلقي الجرعة المعززة إلى اخذ هذه الجرعة في أقرب فرصة ممكنة عند الاتصال بهم دون تأخير، وخاصةً الأفراد الأكثر عرضة لخطر الإصابة بالمضاعفات الشديدة لكوفيد-19 والعاملين في الصفوف الأولى بالمجتمع، مهيبة بالافراد المستهدفين إلى الحرص على تلقي الجرعة المعززة من اللقاح في غضون 9 أشهر من تلقيهم الجرعة الثانية لضمان الحفاظ على الإطار الذهبي الخاص بالتطعيم على تطبيق احتراز.
1669
| 31 ديسمبر 2021
وصفت وزارة الصحة العامة أنَّ المرحلة الحالية من جهود مكافحة فيروس كورونا كوفيد-19 بالحرجة، بسبب ما تشهده الدولة من زيادة في حالات الإصابة بكورونا، إلى جانب اكتشاف حالات إصابة بمتحور أوميكرون في الدولة. وكشفت وزارة الصحة العامة أنَّ الأسابيع الماضية قد شهدت زيادة في عدد الإصابات اليومية الجديدة بفيروس كورونا كوفيد-19، إلى جانب أعداد حالات الدخول للمستشفى بسبب الفيروس. وفقا للمستجدات والتطورات والأحداث الصحية التي يشهدها العالم لفيروس كوفيد 19، ونتج عنها في الأسابيع الأخيرة زيادة في عدد الإصابات بدوله قطر، مما نجم عنها ظهور متغير اوميكرون الجديد، وذلك يدل على أن المعركة مع الفيروس لم تنتهِ بعد، لذا أوصت وزارة الصحة العامة باتباع الإجراءات الرئيسية التالية، ومنها الحصول على اللقاح بما في ذلك الحصول الجرعة المعززة، سرعة إجراء فحص في حال ظهور علامات وأعراض فيروس كوفيد -19، والاستمرار في الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية بما في ذلك استخدام أقنعة الوجه الواقية في أماكن التجمعات، والفعاليات والأنشطة الرياضية، والمدارس والجامعات، والحرص على التباعد الجسدي وغسل اليدين بانتظام. كما أظهرت الأدلة السريرية المتنامية أن المناعة الوقائية التي يتم الحصول عليها من أول جرعتين من اللقاح تبدأ في الانخفاض تدريجياً بعد ستة أشهر بالنسبة لدى معظم الأشخاص، وتقوم الجرعة المعززة من اللقاح برفع مستوى المناعة ضد الفيروس بشكل كبير، وهي متوفرة في قطر لكل من أكمل 6 أشهر منذ تلقي الجرعة الثانية من اللقاح، ودعت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية جميع الأشخاص المؤهلين للحصول على الجرعة المعززة من لقاح كوفيد-19 على عدم تأخير موعدهم لضمان استمرار تمتعهم بمستويات عالية من الحماية ضد فيروس كوفيد-19. والجدير بالذكر أنَّ معدل التطعيم بصورة عامة قد بلغ 86%، كما تم تسجيل 215 ألف جرعة معززة وأكثر بناء على آخر تصريحات لوزارة الصحة العامة، الأمر الذي يعتبر أحد أهم العوامل في إنجاح إستراتيجية قطر في مكافحة انتشار فيروس كوفيد-19 والسيطرة عليه، مما يعني أن عدد الإصابات اليومية الجديدة بفيروس كوفيد-19، وحالات الاستشفاء والوفيات بقي منخفضاً للغاية. وفي هذا السياق قامت الشرق برصد آراء عدد من المؤهلين للحصول على الجرعة الثالثة المعززة في مركز الوجبة للصحة والمعافاة أمس، الذين أكدوا على أهمية الجرعة المعززة لتحقيق أقصى حماية ووقاية لهم ولأسرهم، إلى جانب تنفيذ قرارات وزارة الصحة العامة الداعية إلى أهمية الحصول على الجرعة المعززة، سيما وأنَّ وزارة الصحة العامة أعلنت يوم الأول من أمس تعديل مدة المناعة المكتسبة من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا من 12 شهراً إلى 9 أشهر من تاريخ الحصول على الجرعة الثانية من اللقاح، وبالتالي سيعتبر الأشخاص الذين تجاوزوا فترة 9 أشهر غير محصنين وسيتم إلغاء الإطار الذهبي في تطبيق احتراز الخاص بهم. وطالب عدد من المؤهلين للحصول على الجرعة المعززة الجهات المعنية بتغليظ عقوبة مروجي الإشاعات حيال الجرعة المعززة، الأمر الذي يتعارض مع الجهود التي تقوم بها الدولة ضمن الخطط والإستراتيجيات المعدة للتصدي لجائحة فيروس كورونا، مؤكدين ضرورة الحصول على المعلومات من المصادر الموثوقة كوزارة الصحة العامة، والقنوات الإعلامية الرسمية في الدولة. خالد زايد: الشائعات تعرقل جهود الصحة دعا بدوره خالد زايد أفراد المجتمع للحصول على الجرعة المعززة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا كوفيد-19، موضحا أنَّ الجرعة المعززة تضمن مستوى وقاية قد يصل إلى 75% بناء ما أعلنته وزارة الصحة العامة، وبناء عليه تم تحديد موعد للحصول على الجرعة المعززة لوقاية نفسه ووقاية أسرته، مشيرا إلى أنَّ آلية الحصول على اللقاح بسيطة ولا تستغرق وقتا، مما يسهم في تشجيع الجميع وخاصة المترددين للحصول عليها، داعيا عدم الإصغاء للشائعات التي عادة لا يعلم مصدرها، وغايتها هو إضعاف الجهود التي تقوم بها الدولة ممثلة بالقطاع الصحي في التصدي لجائحة فيروس كورونا، معتبرا أنَّ على أفراد المجتمع التعاون مع القطاع الصحي بالحصول على اللقاح في جرعته الثالثة لتحقيق أعلى معدل وقاية من الوباء. حسن القحطاني: نحن ندعم جهود التصدي للجائحة قال حسن القحطاني: إن تلقينا للجرعة المعززة يؤكد بأننا نقوم بدورنا حيال جهود الوطن الحثيثة في التصدي لجائحة فيروس كورونا، كما أنّ هذه الجرعة تعزز الجرعتين السابقتين وتسهم في زيادة الأجسام المضادة للحماية من الفيروس أو الحماية من الأعراض الحادة في حال الإصابة. واستنكر حسن القحطاني الأشخاص الذين يتهاونون في الحصول على الجرعة المعززة أو يلعبون دور المشكك في اللقاح في ظل هذا الوباء، حيث من المنطلق الديني والطبي هو الحصول على اللقاح لتحقيق الوقاية الذاتية والوقاية للمجتمع بأكمله، حيث إنَّ وزارة الصحة العامة في الدولة من غير الممكن أن تسمح بدخول اللقاحات دون دراسة وتحقق من مأمونيتها وفعاليتها في الوقاية إلى حد ما من الفيروس، إلى جانب الإجراءات الاحترازية، متسائلا هل من يروج الشائعات بعالم أو باحث أو طبيب!؟، لذا لابد التصدي للشائعات والحصول على اللقاح لمزيد من الوقاية من هذا الوباء. طالب الحنزاب: تغليظ عقوبة مروجي الشائعات نصح طالب الحنزاب أفراد المجتمع بأهمية التسجيل والحصول على الجرعة المعززة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا، مطالبا الجهات المختصة بتغليظ عقوبة من يروج للشائعات حيال الجرعة المعززة، معتبرا أنَّ ترويج المعلومات المغلوطة ليس الهدف منه سوى عرقلة جهود وزارة الصحة العامة في التصدي لجائحة فيروس كورونا، داعيا الجميع لاستقاء المعلومات من المصادر الموثوقة، معتبرا أنَّ الحصول على الجرعة المعززة هو بمثابة أحد آليات التصدي لفيروس كورونا كوفيد-19 إلى جانب الالتزام بالإجراءات الاحترازية التي بات أغلب الناس يتهاونون بها لاسيما في الأماكن المفتوحة. علي جابر: الآثار الجانبية للجرعة الثالثة طفيفة شدد علي جابر على أهمية الحصول على الجرعة الثالثة أو المعززة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا، حتى يحمي الشخص نفسه وأسرته من الفيروس أو من أعراض الفيروس في حال الإصابة، لافتا إلى أنَّه وقبل الحصول على الجرعة الثالثة توجه لأحد الأطباء بمركز الوجبة الصحي للاستفسار عن الجرعة وآثارها الجانبية، مشيرا إلى أنَّ الآثار الجانبية لا تتعدى ارتفاعا طفيفا في درجة الحرارة، وألما في موضع الحقن، كما أنه لم يتم تسجيل أي آثار جانبية خطيرة، الأمر الذي يدعو لعدم القلق، وعلى الجميع أن يحصل على اللقاح لتحقيق حماية مجتمعية، وعدم الاستماع للشائعات التي تضعف الجهود التي تقوم بها الدولة للتصدي للفيروس في ظل ارتفاع أعداد الإصابات اليومية. فيصل خميس: لا آثار جانبية للجرعة الثالثة تدعو للقلق أكدَّ فيصل خميس أنَّ الحصول على الجرعة الثالثة المعززة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا ضرورة حتمية لتحقيق أعلى معدلات الحماية والوقاية، وبهدف الحد من الأعراض الجانبية التي قد تصاحب الشخص في حال إصابته لا قدر الله، والأمر الآخر هو المحافظة على الإطار الذهبي لتطبق الاحتراز، خاصة وأنَّ وزارة الصحة العامة قد أعلنت أن الإطار الذهبي سيتلاشى بعد 9 أشهر من الجرعة الثانية. ودعا فيصل خميس أفراد المجتمع للحصول على الجرعة الثالثة المعززة في إطار دعم جهود الدولة للتصدي لفيروس كورونا، والحد من انتشاره مجددا، متطلعا أن لا يستمع أي من الأشخاص للشائعات حيال الجرعة المعززة خاصة وأنَّ وزارة الصحة العامة تنشر معلومات باستمرار عن اللقاح وعن آثاره الجانبية، وأن لا آثار جانبية خطيرة تم تسجيلها قد تدعو إلى القلق، كما أنَّ على الجميع الحصول على المعلومات من مصادرها الموثوقة. هشام محمد: نحن نمتثل لقرارات الصحة اعتبر هشام محمد، أنَّ من الحصول على الجرعة المعززة للقاح المضاد لفيروس كورونا كوفيد-19 بات من الضرورة بمكان في ظل الأعداد المتزايدة لعدد الإصابات اليومية، لافتا إلى أنَّ أيضا الدافع للحصول على الجرعة المعززة يعد امتثالا للقرارات التي تصدرها الدولة والذي دون أدنى شك يصب في مصلحة المواطنين والمقيمين على أرض قطر، كما أنَّ الحصول على الجرعة المعززة سيحقق أقصى حماية للشخص ولأسرته والمحيطين به، أي أنَّ الجهود التي تقوم بها دولة قطر مشكورة تصب في مصلحة كافة أفراد المجتمع، مثمنا النظام الذي تشهده عملية الحصول على اللقاح مما يسهم في تشجيع الجميع للتسجيل والحصول عليها للإبقاء على الإطار الذهبي في تطبيق احتراز أيضا، مشددا على أهمية الحصول على المعلومات المتعلقة في فيروس كورونا واللقاح من المصادر الموثوقة وذات الاختصاص.
1451
| 30 ديسمبر 2021
جددت وزارة الصحة التأكيد على أن إقرار إلزام ارتداء الكمامة في الأماكن المغلقة والمفتوحة سيدخل حيز التنفيذ اعتباراً من الجمعة الموافق 31 من ديسمبر. ونبّهت عبر حسابها بموقع تويتر مساء اليوم الأربعاء أنه يستثنى من القرار الأطفال دون 6 سنوات والأشخاص الذين يمارسون الرياضة في الأماكن المفتوحة، لافتة إلى أن إقرار إلزام ارتداء الكمامة في الأماكن المغلقة والمفتوحة اعتباراً من 31 من ديسمبر يأتي حفاظاً على صحة وسلامة الجمهور وللحد من انتشار فيروس كورونا كوفيد 19.
1743
| 29 ديسمبر 2021
في تحديث جديد لوزارة الصحة أصدرته أمس، جاءت عدد من الدول العربية والأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية وكندا بالقائمة الحمراء. وشملت القائمة الحمراء 47 دولة منها 6 دول عربية هي : السعودية - الإمارات - الجزائر - الأردن - لبنان - السودان بالإضافة إلى عدد من الدول الأوروبية منها : فرنسا - إسبانيا - سويسرا -المالديف - هولندا - النرويج - بولندا - إيطاليا - بلجيكا بالإضافة إلى : الولايات المتحدة الأمريكية – بريطانيا – كندا – جنوب أفريقيا وإليك تذكير بإجراءات الفحص والحجر الصحي للقادمين من هذه الدول : (1) المواطنون والمقيمون أولاً: المحصنون سياسة الحجر الصحي: المسافرون المحصنون بالكامل بأحد اللقاحات المرخصة من قبل وزارة الصحة العامة (داخل أو خارج) دولة قطر أو الحاصلون على أحد اللقاحات ذات الاعتماد المشروط أو المتعافون من كوفيد-19 (داخل) دولة قطر بالإضافة إلى مرور (14) يوماً من تاريخ التعافي: ستعفى الفئات التالية من الحجر الصحي عند الوصول إلى الدولة وذلك بعد ظهور نتيجة الاختبار سلبية: الفئة العمرية من (12) عاماً وما فوق الفئة العمرية من (11) عاماً وما دون المرافقون للوالدين (أو لأحدهما) المحصنين بالكامل. سياسة الفحص : إجراء اختبار (PCR) بنتيجة سلبية خلال (72) ساعة من موعد وصولهم إلى دولة قطر (جميع الفئات العمرية). على المسافرين الحاصلين على أحد اللقاحات ذات الاعتماد المشروط إجراء اختبار سيرولوجي الأجسام المضادة قبل الوصول إلى دولة قطر وفي حال تعذر على المسافر إجراء الاختبار في دولة المغادرة يجب عليه الخضوع للحجر الصحي المنزلي لمدة (7) أيام. بعد الوصول: إجراء اختبار (PCR) خلال (36) ساعة من الوصول إلى دولة قطر. (جميع الفئات العمرية) ثانياً : غير المحصنين سياسة الحجر الصحي المسافرون غير المحصنين أو غير المؤهلين للحصول على اللقاح أو الذين لم يستكملوا جرعات اللقاح المطلوبة: ستخضع هذه الفئة (من جميع الفئات العمرية) للحجر المنزلي لمدة (7) أيام عند الوصول إلى الدولة. سياسة الفحص قبل الوصول: إجراء اختبار (PCR) بنتيجة سلبية خلال (72) ساعة من موعد الوصول إلى دولة قطر (جميع الفئات العمرية) بعد الوصول: إجراء اختبار (PCR) في اليوم السادس وفي حال ظهور نتيجة الاختبار سلبية سيتم ترخيص الشخص من الحجر الصحي في اليوم السابع (جميع الفئات العمرية) (2) مواطنو دول مجلس التعاون أولاً: المحصنون سياسة الحجر الصحي: المسافرون المحصنون بالكامل بأحد اللقاحات المرخصة من قبل وزارة الصحة العامة أو الحاصلون على أحد اللقاحات ذات الاعتماد المشروط أو المتعافون من كوفيد-19 (داخل) دول مجلس التعاون الخليجي ومرور (14) يوماً من تاريخ التعافي بشرط الحصول على جرعة واحدة من اللقاحات المرخصة من قبل وزارة الصحة العامة بدولة قطر: ستخضع هذه الفئة (جميع الفئات العمرية) للحجر الفندقي لمدة (يومين) عند الوصول إلى الدولة. سياسة الفحص : إجراء اختبار (PCR) بنتيجة سلبية خلال (72) ساعة من موعد الوصول إلى دولة قطر (جميع الفئات العمرية). على المسافرين الحاصلين على أحد اللقاحات ذات الاعتماد المشروط إجراء اختبار سيرولوجي الأجسام المضادة قبل الوصول إلى دولة قطر وفي حال تعذر على المسافر إجراء الاختبار في دولة المغادرة يجب عليه الخضوع للحجر الصحي الفندقي لمدة (7) أيام. بعد الوصول: إجراء اختبار (PCR) في فندق الحجر الصحي (جميع الفئات العمرية). ثانياً: غير المحصنين سياسة الحجر الصحي: المسافرون غير المحصنين أو غير المؤهلين للحصول على اللقاح أو الذين لم يستكملوا جرعات اللقاح المطلوبة: ستخضع هذه الفئة (جميع الفئات العمرية) للحجر الفندقي لمدة (7) عند الوصول إلى الدولة. ستخضع الفئة التالية للحجر المنزلي لمدة (7) أيام عند الوصول إلى الدولة: مواطنو دول مجلس التعاون الخليجي غير المقيمين بالدولة والقادمون في ضيافة أحد الأقارب من الدرجة الأولى شريطة تقديم ما يثبت العلاقة بالإضافة إلى بيانات العنوان الوطني. سياسة الفحص : إجراء اختبار (PCR) بنتيجة سلبية خلال (72) ساعة من موعد الوصول إلى دولة قطر (جميع الفئات العمرية) بعد الوصول: إجراء اختبار (PCR) في اليوم السادس وفي حال ظهور نتيجة الاختبار سلبية سيتم ترخيص الشخص من الحجر الصحي في اليوم السابع (جميع الفئات العمرية) .
5730
| 29 ديسمبر 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة عن تحديث قوائم الدول ضمن سياسة السفر والعودة حسب تصنيف خطورة جائحة كوفيد-١٩. وأوضحت عبر حسابها الرسمي بموقع تويتر مساء اليوم، الثلاثاء، أن هذه التغييرات تدخل حيز التنفيذ اعتباراً من يوم السبت الأول من يناير ٢٠٢٢ عند الساعة ٧ مساءً. وضمت القائمة الخضراء 159 دولة بعد استبعاد 16 دولة بينها السعودية والإمارات، بينما ضمت القائمة الحمراء 47 دولة بعد أن كانت تضم 23 في التحديث السابق، وضمت القائمة الحمراء الاستثنائية 9 دول بينها مصر. ومن بين دول القائمة الخضراء 14 دولة عربية هي: البحرين وجزر القمر وجيبوتي والعراق والكويت وليبيا وموريتانيا والمغرب وسلطنة عمان وفلسطين والصومال وسوريا وتونس واليمن. القائمة الحمراء: القائمة الحمراء الاستثنائية:
14926
| 29 ديسمبر 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة عن تحديث قوائم الدول ضمن سياسة السفر والعودة حسب تصنيف خطورة جائحة كوفيد-19. وتضمن التحديث إضافة عدة دول إلى القامئة الحمراء من بينها 5 دول عربية جديدة هي السعودية، والإمارات، والسودان، ولبنان، والأردن.. هذا إلى جانب الجزائر التي أضيفت خلال التحديث السابق في منتصف ديسمبر الجاري. وأوضحت الوزارة عبر حسابها الرسمي بموقع تويتر مساء اليوم، الثلاثاء، أن هذه التغييرات تدخل حيز التنفيذ اعتباراً من يوم السبت الأول من يناير ٢٠٢٢ عند الساعة ٧ مساءً. ** للاطلاع على تحديثات سياسة السفر والعودة عبر الموقع الرسمي لوزارة الصحة .. اضغط هنــــــــــــا
9439
| 28 ديسمبر 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة عن تحديث قوائم الدول ضمن سياسة السفر والعودة حسب تصنيف خطورة جائحة كوفيد-١٩. وأوضحت عبر حسابها الرسمي بموقع تويتر مساء اليوم، الثلاثاء، أن هذه التغييرات تدخل حيز التنفيذ اعتباراً من يوم السبت الأول من يناير ٢٠٢٢ عند الساعة ٧ مساءً. اضغط على الرابط للاطلاع على القوائم الجديدة يرجى زيارة موقع وزارة الصحة العامة
15011
| 28 ديسمبر 2021
قال الدكتور حمد الرميحى مدير إدارة حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية، بوزارة الصحة العام، إن وزارة الصحة قررت مسبقاً تعديل فترة المناعة النمكتسبة من اللقاحات من 12 شهراً إلى 9 أشهر حيث أظهرت الدراسات الطبية الجديدة بأن المناعة الوقائية المكتسبة من اللقاحات تبدأ في الانخفاض بعد مرور ستة أشهر على تلقي الجرعة الثانية. وتابع خلال استضافته على تلفزيون قطر: هذا الإجراء ينسجم مع إجراءات العديد من الدول حول العالم من ضمنها الدول المجاورة والاتحاد الأوروبي وسيتم تطبيق هذا الإجراء في قطر اعتباراً من 1 فبراير 2022. وحول أسباب ارتفاع حالات الإصابة بكورونا في قطر خلال الفترة الحالية، قال د. الرميحي: رصدنا خلال الشهرين الماضيين زيادة في أعداد الإصابات، حيث كان الجزء الاكبر منها لأطفال غير مطعمين، وكذلك للأشخاص الذين هبطت لديهم المناعة لمرور 6 أشهر على التطعيم بالجرعة الثانية، فضلاً عن دخول فصل الشتاء الذي ينشط فيه الفيروس الموسمي. وأضاف: لاحظنا أيضاَ زيادة في الحالات التي تحتاج إلى الدخول إلى المستشفيات، ونحن على أتم استعداد للتعامل مع ارتفاع حالات الإصابة بفكوفيد-19 حيث تم تخصيص عدة مرافق صحية لمتابعة حالات كوفيد-19 ومنها مركز الأمراض الانتقالية والمستشفى الكوبي ومستشفى حزم مبيريك، وهناك إمكانية لزيادة القدرة الاستيعابية عند الحاجة وضم مستشفيات جديدة لمكافحة كوفيد-19. وتابع د. الرميحي: نتوقع خلال الأسابيع الثمانية المقبلة ارتفاع حالات الإصابة بكورونا، وندعو أفراد المجتمع إلى المبادرة بأخذ الجرعة الثالثة، وتوخي الحذر والالتزام بالجراءات الاحترازية ولبس الكمامات والتباعد الاجتماعي وذلك على الأقل خلال الأشهر الثلاثة المقبلة حتى نهاية فصل الشتاء. وتحدث د. الرميحي عن أهمية الجرعة الثالثة، قائلاً إن هدفها تنشيط المناعة بصورة عامة في ضوء انتشار العديد من المتحورات وخاصة أوميكرون الذي ينتشر في 107 دول حول العالم، وأيضا مكافحة المتحورات المستقبلية. وأضاف: الإطار الذهبي في احتراز يعطي عدة ميزات منها الإعفاء من الحجر الصحي عند الوصول إلى قطر أو في حال السفر إلى عدة دول حول العالم، وأيضاً الدخول لبعض الأماكن التي تتطلب الاحتراز الذهبي ومنها أماكن العمل والمطاعم والأندية الصحية وصالونات الحلاقة وغيرها.، أما الأماكن العامة مثل الأسواق تتطلب احتراز باللون الأخضر للدخول إليها.
5413
| 28 ديسمبر 2021
جددت وزارة الصحة العامة تأكيدها على أهمية ارتداء الكمامات الآن أكثر من أي وقت مضى وفقًا لسياسة الوزراة. وقالت الوزارة عبر حسابها الرسمي في تويتر: مع تزايد أعداد الإصابات اليومية الجديدة بكوفيد-19 خلال الأسابيع الأخيرة واكتشاف حالات إصابة بمتحور أوميكرون في دولة قطر، فإن الالتزام بارتداء الكمامات وفقاً لسياسة وزارة الصحة العامة يُعد الآن مهماً أكثر من أي وقت مضى لحماية صحتك وصحة من حولك من مخاطر كوفيد-19. مع تزايد أعداد الإصابات اليومية الجديدة بكوفيد-19 خلال الأسابيع الأخيرة واكتشاف حالات إصابة بمتحور أوميكرون في دولة قطر، فإن الالتزام بارتداء الكمامات وفقاً لسياسة وزارة الصحة العامة يُعد الآن مهماً أكثر من أي وقت مضى لحماية صحتك وصحة من حولك من مخاطر كوفيد-19. pic.twitter.com/j9uZDGtUdY — وزارة الصحة العامة (@MOPHQatar) December 28, 2021 الأماكن المغلقة ارتداء الكمامات إلزاميا في بعض الأماكن المغلقة بما في ذلك: الأماكن العامة مثل مراكز التسوق والمساجد والمدارس وأماكن العمل والمواصلات العامة. التجمعات في الأماكن الخاصة المغلقة مثل: المجالس وحفلات الزفاف والجنازات والزيارات الاجتماعية. الأماكن المفتوحة ارتداء الكمامة ليس إلزاميا في الأماكن المفتوحة في الهواء الطلق، إلّا في الحالات التالية: التواجد ضمن الأنشطة العامة المنظمة في الأسواق والمعارض وأثناء الفعاليات. التواجد في حرم المساجد والمدارس والجامعات والمستشفيات. في مكان العمل في الهواء الطلق إذا كانت طبيعة العمل تتطلّب التواصل مع العملاء في الأماكن المفتوحة مثل موظّفي الأمن وموظّفي الضيافة. ونصحت وزارة الصحة بالاستمرار في ارتداء الكمامة في الأماكن المفتوحة في الحالات التالية: في حال عدم القدرة على المحافطة على مسافة آمنة من الآخرين. في حال كنت من غير المطعمين أو بالقرب من الأشخاص المطعمين. في حال كنت تعاني من نقص المناعة أو معرّض لمضاعفات الإصابة بكوفيد -19 (ككبار السن والذين يعانون من أمراض مزمنة) حتى وإن كنت تلقيت التطعيم. وأعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، تسجيل 216 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19ضمن المجتمع، و151 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 151 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 245047. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 216 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19 ضمن المجتمع و151 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 151 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 245047.
10637
| 28 ديسمبر 2021
بدأ العد التنازلي للعام 2022، هذا العام الذي ستشهد فيه دولة قطر أهم بطولة لكأس العالم للعام 2022، إذ علمت الشرق أنَّ وزارة الصحة العامة قامت بالتعاون مع اللجنة العليا للمشاريع والإرث، ومنظمة الصحة العالمية، والاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا، لجعل بطولة كأس العالم فيفا قطر 2022 نموذجا لضمان إقامة أحداث رياضية كبرى صحية وآمنة في المستقبل، ومنارة لتعزيز الصحة البدنية والنفسية، حيث سيشهد عام 2022 تنظيم حزمة من الأنشطة المشتركة لتعزيز أنماط الحياة الصحية، والأمن الصحي، والسلامة البدنية والنفسية خلال البطولة. هذا ويتواصل العمل لتحقيق (16) هدفا وطنيا ضمن الإستراتيجية الوطنية الثانية للصحة 2018 - 2022 من أجل تحسين صحة المجتمع، حيث يتم التركيز بشكل أكبر على الوقاية والعافية وتحسين الحصول على الرعاية وتقديم الخدمات بطريقة أكثر اتساقاً وتكاملاً، كما يجري بالتوازي التحضير لإعداد الإستراتيجية الوطنية الثالثة للصحة، كإحدى الإستراتيجيات القطاعية لإستراتيجية التنمية الوطنية، بهدف إنجاز التقدم المنشود لتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030. وقبل أن يسدل الستار على عام 2021، كان من المهم تسليط الضوء على أهم الإنجازات التي قام بها القطاع الصحي في الدولة، إذ يعتبر من أهم القفزات هو إصدار صاحب السمو أمير البلاد المفدى قانون رقم (22) لسنة 2021 الخاص بتنظيم خدمات الرعاية الصحية داخل الدولة، والذي يعمل على تطوير وتنظيم القطاع الصحي في الدولة، وسيتم تطبيق نظام تأمين صحي إلزامي لجميع الوافدين والزائرين للدولة، ومن شأن ذلك تخفيف التحديات التي تواجه قطاع الرعاية الصحية نتيجة الزيادة الكبيرة في النمو السكاني، وذلك من خلال مشاركة القطاعين العام والخاص في تقديم خدمات الرعاية الصحية للسكان، وسيؤدي ذلك إلى تقليل وقت الانتظار في المرافق الصحية الحكومية بالدولة وتوفير مواعيد للاستشارات الطبية بسهولة خلال وقت قياسي يلبي الاحتياجات الصحية للمواطنين وعلى أعلى مستوى من الجودة. * إنجازات الصحة العامة هذا وتعمل وزارة الصحة العامة وشركاؤها في القطاع الصحي على تحسين صحة المجتمع القطري وفق إستراتيجياتها الصحية الهادفة إلى تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030، كما حققت وشركاؤها في القطاع الصحي إنجازات مهمة فقد أسست قطر نظاماً صحياً متينا على مستوى عالمي، وذلك بفضل الدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى. * أدنى معدلات وفاة حيث واجه القطاع الصحي في دولة قطر منذ بداية العام 2020 جائحة فيروس كورونا (كوفيد- 19)، مسخرا كل طاقاته لمواجهتها، وتوفير خدمات الرعاية الصحية اللازمة لمرضى (كوفيد- 19)، إلى جانب توفير خدمات الرعاية الطبية الأساسية لكافة فئات المجتمع وتلبية احتياجاتهم، وتمكنت دولة قطر بفضل من الله تعالى وتوجيهات القيادة الرشيدة وتعاون أجهزة الدولة من الاستجابة للجائحة وتخطي موجتين من انتشار الوباء، ونجحت الإجراءات التي تبنتها الدولة في الحد من انتشار (كوفيد- 19) بين أفراد المجتمع وتخفيف آثاره على شتى مناحي الحياة، وخفض معدل الوفاة بسبب مضاعفات المرض إلى الحدود الدنيا، حيث تم تسجيل أحد أدنى معدلات الوفيات الناجمة عن (كوفيد- 19) في العالم، ومن أبرز العوامل التي أسهمت في إنجاح الجهود المحلية للتصدي للجائحة، اتباع نهج حكومي ثابت ومتكامل، إذ تبنت دولة قطر هيكل حوكمة قويا ومتكاملا لإدارة الأزمات والطوارئ، الاستجابة بشكل سريع وفعال للحالات الطارئة من خلال خطة للاستجابة والاتصال وزيادة السعة الاستيعابية لمنشآت الرعاية الصحية، اتباع نهج علمي قائم على الأدلة من خلال اتخاذ القرارات وفقاً لنتائج الدراسات والبحوث العلمية مما أسهم في تحسين استجابة دولة قطر للجائحة، كما ساهم علماء قطر في نشر العديد من البحوث العلمية المهمة بشأن الجائحة في المجلات العلمية العالمية، انتهاج سياسات سفر صارمة تأخذ بالاعتبار طبيعة انتشار العدوى، وقدرة النظام الصحي على استيعابها، قوة ومرونة النظام الصحي وقدرته على التكيف مع الخطط التي وضعتها الدولة من أجل رفع السعة الاستيعابية وإعادة توزيع كوادره المتخصصة بشكل سريع وفعال، استجابة أفراد المجتمع بشكل إيجابي للبرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد- 19 وتغطية الدولة لمعظم سكانها، حيث تلقى أكثر من 86 % من السكان التطعيم بجرعتي اللقاح، وهو من أعلى معدلات التطعيم ضد كوفيد- 19 في العالم، كما حصل قرابة 215 ألف شخص على الجرعة المعززة الذين مضت مدة ستة أشهر على تلقيهم الجرعة الثانية. * الخدمات الصحية وقام القطاع الصحي بكل شركائه بإجراء المسح الوطني الثالث حول رأي ووعي الجمهور عن الصحة النفسية في دولة قطر، وإنشاء خط المساعدة الوطني للصحة النفسية، إضافة إلى إطلاق خدمة الصحة النفسية الافتراضية للمرأة، والتي تدعم وصول النساء إلى الاستشارة والعلاج في مجال الصحة النفسية، كما تم إنشاء خدمات جديدة للطب النفسي ودمجها ضمن خدمات المستشفيات المتخصصة، وتوسعة الطاقة السريرية للصحة النفسية في عدد من المستشفيات، وتطوير وتنفيذ العديد من برامج التوعية لتعزيز الصحة. * القوى العاملة والخدمات الإلكترونية أما على مستوى القوى العاملة الصحية، فقد قامت وزارة الصحة العامة من خلال تنظيم عمل الممارسين الصحيين بالقطاع الصحي بالدولة، على الارتقاء بجودة الرعاية الصحية وضمان سلامة المرضى. ودشنت وزارة الصحة العامة شهادة الاختصاصات الطبية القطرية البورد القطري كتتويج للجهود الكبيرة لتحسين وتطوير كفاءة الكوادر الطبية في دولة قطر، كما عززت خدمات الصحة الإلكترونية من الابتكار بشكل سريع وفعال وأصبح نظام الرعاية الصحية متصلاً من خلال نظم إلكترونية تضمن قدرة الفرق الطبية على الوصول لسجلات المرضى في مختلف مرافق نظام الرعاية الصحية العامة، كما تم تبني سياسات وطنية لتجديد الترخيص الطبي تلقائياً لمدة 5 سنوات للممارسين الصحيين العاملين في القطاع الحكومي، والانتهاء من التعاقد مع إحدى الشركات العالمية الرائدة في هذا المجال لتطوير منصة قطر لتبادل المعلومات الصحية. كما قامت وزارة الصحة العامة بتطوير مشروع النظام الإلكتروني لإدارة الصيدلة والرقابة الدوائية، وهو نظام إلكتروني مصمم لتسجيل المنتجات الصيدلانية والموافقة أو رفض تداولها في قطر، كما بدأت وزارة الصحة العامة تنفيذ مشروع التتبع الدوائي والذي يهدف إلى مراقبة المنتجات الصيدلانية والصحية وتوفير المعلومات عن الدواء المتداول في السوق القطري بكل يسر وسهولة، كما طورت الوزارة النظام الإلكتروني لسلامة الأغذية، والذي يمثل منظومة محكمة لعملية الرقابة على الأغذية من خلال ثلاثة أنظمة مرتبطة إلكترونياً تتمثل في: نظام الرقابة على الغذاء المستورد والمصدر، ونظام الرقابة على الغذاء في السوق المحلي، والإدارة الإلكترونية لمختبرات تحليل الأغذية، وذلك لرفع كفاءة إدارة سلامة الغذاء في تتبع الأغذية عبر كامل السلسلة الغذائية. * الأمن الصحي وأعدت الوزارة الخطة الوطنية للأمن الصحي، والتي من شأنها تعزيز تطبيق والتزام دولة قطر باللوائح الصحية الدولية 2005 – وذلك بمشاركة منظمة الصحة العالمية والشركاء في القطاع الصحي، والعمل على إضافة عدد من الخطط الاحترازية والمكملة للإطار الوطني للطوارئ الصحية، كما قد أسهم مشروع التقاط البصمات والبيانات الحيوية وإجراء الفحص الطبي للوافدين في بلدانهم والذي نفذ في عدد من البلدان وتشارك فيه الوزارة ممثلة في إدارة القومسيون الطبي، في تعزيز خدمات القومسيون والذي يقوم بفحص جميع القادمين إلى الدولة وبعض فئات المقيمين للتأكد من خلوهم من الأمراض المعدية، لحماية المجتمع من الأمراض والأوبئة، فيما أسهم تطور خدمات الإسعاف والمرافق الجراحية في جعل دولة قطر من أفضل الدول في العالم في مجال السلامة المرورية، فقد تم تحسين الاستجابة ما بعد الحادث للحدّ من الوفيات والإصابات الخطيرة حيث بلغ زمن الاستجابة الهاتفية للحادث حوالي 6 ثوانٍ، وزمن الوصول إلى موقع الحادث داخل الدوحة 7 دقائق وخارج الدوحة 8 دقائق في 91 % من الحالات. * أولويات صحية وفيما يتعلق بالأولويات على مستوى النظام الصحي، فقد قامت وزارة الصحة العام بإعداد الإطار الوطني للتثقيف الصحي (محو الأمية الصحية)، كما تم إطلاق نظام الإبلاغ عن الأمراض المعدية وتسجيل التطعيمات (SAVES) وربطة ببرنامج ملفات المرضى (سيرنر) وتزويد مستخدمي البرنامج من القطاع الخاص والقطاع شبه الحكومي بمعرف خاص يسمح لهم بتزويد البرنامج بالبيانات. * شبكة المدن الصحية كما تم إنشاء شبكة المدن الصحية في دولة قطر، وتشكيل لجان تنسيقية لكل مدينة على مستوى البلديات، وتسجيل خمس بلديات (الريان، والدوحة، والوكرة، والخور، والشمال) في شبكة المدن الصحية التابعة لمنظمة الصحة العالمية، كما قام المكتب الإقليمي لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية بزيارة مدينتي الدوحة والريان لتقييمهما بهدف الحصول على اعتماد المدن الصحية. * إنجازات إستراتيجية وفيما يتعلق بالإستراتيجيات فبالرغم من جائحة فيروس كورونا (كوفيد- 19) استمر العمل في تنفيذ مشاريع الإستراتيجية الوطنية للصحة 2018 - 2022، فهناك جملة من الإنجازات التي تحققت في عدد من أولويات الإستراتيجية الوطنية للصحة، ففيما يتعلق بالفئات السكانية ذات الأولوية تم اعتماد ونشر السياسات الوطنية للسلامة والصحة المهنية، كما تم إطلاق البرنامج الوطني الإيرلي بيرد المخصص لأولياء أمور الأطفال المشخصين باضطراب طيف التوحد لتدريبهم على إستراتيجيات لتحسين عملية تواصلهم وفهم أبنائهم بشكل أفضل، كما تم إعداد مجموعة من خدمات الرعاية لذوي الاحتياجات الخاصة في 10 مراكز صحية تشمل تقديم البرامج التدريبية لأولياء الأمور وإطلاق مسار الخدمات السريعة ومتابعة الحالة الصحية لذوي الاحتياجات الخاصة وتخصيص غرف حسية. كما تم إحراز تقدم كبير في تنفيذ الخطط والأطر الإستراتيجية الصحية المختلفة، كإستراتيجية قطر للصحة العامة، والإستراتيجية الوطنية للرعاية الصحية الأولية، والإطار الوطني للسرطان، والخطة الوطنية للتوحد، وخطة قطر الوطنية للخرف، والإطار الإستراتيجي للصحة والعافية النفسية، والإستراتيجية الوطنية للسكري، والإستراتيجية الوطنية للصحة الإلكترونية وتبادل البيانات، وإستراتيجية تصميم العناية المستمرة، ومخطط المرافق الصحية في قطر، وإعداد وتطوير السياسات والتشريعات والدلائل الإرشادية التي تساعد جميع فئات أفراد المجتمع القطري على تبني أنماط حياة صحية. وفيما يتعلق بخدمات الصحة العامة فقد تعاقدت وزارة الصحة العامة مع البورد الأمريكي وهي المؤسسة الوحيدة في العالم المتخصّصة في مجال اعتماد خدمات الصحة العامة وذلك من أجل الحصول على هذا الاعتماد الدولي، حيث يجري العمل لكي تكون دولة قطر أول دولة تحصل على شهادة اعتماد خدمات الصحة العامة بعد الولايات المتحدة الأمريكية، كما حصل مختبر الأغذية المركزي على الاعتماد الوطني الأمريكي للمعايير القياسية الأمريكية. * إنجازات حمد الطبية يعتبر من أهم الإنجازات، هو تطوير برنامج زراعة الأعضاء في دولة قطر ليضم حالياً عمليات زراعة الرئة إضافة إلى جراحات زراعة الكلى والكبد، مما يجعل مؤسسة حمد الطبية واحدة من أكثر مراكز زراعة الأعضاء شمولاً في المنطقة، فقد أجريت بنجاح في مستشفى حمد العام أول عملية زراعة رئة في دولة قطر، من خلال فريق مؤسسة حمد الطبية الذين أجروا هذه الجراحة المعقدة، ما يعزز توفر مستوى عالٍ من الرعاية الصحية المتخصصة للمرضى في دولة قطر، حيث يتم إجراء 58 زراعة أعضاء بين كلى وكبد سنوياً، وسيضاف إليها هذا العام إجراء ما بين 3-5 جراحات زراعة رئة، وسنويا يتم إجراء ما بين 40-50 زراعة كلى، ومن 7-8 جراحات زراعات كبد، حيث إن برنامج زراعة الأعضاء يشهد سنويا قفزة بنسبة 20 % في عدد عمليات الزراعة، كما ارتفع عدد المتبرعين إلى حوالي 450 ألف متبرع. وتم خلال العشرة أعوام الماضية وعلى مستوى منظومة الرعاية الصحية العامة، افتتاح 10 مستشفيات على أحدث طراز، والعديد من المرافق التخصصية الجديدة، وارتفع عدد المستشفيات التابعة لمؤسسة حمد الطبية إلى 14 مستشفى، إضافة إلى مركز نوفر والذي يعد ملاذاً رائدا للعافية وعلاج الاضطرابات السلوكية ويوفر برامج للمرضى الداخليين والخارجيين وخدمات التقييم وبرامج التوعية. * خدمات كبار السن وفيما يتعلق بخدمات كبار السن، قامت مؤسسة حمد الطبية بتدشين موقع إلكتروني للشيخوخة الصحية، وافتتاح عيادات مختصة بالذاكرة وطب الشيخوخة في 3 مراكز صحية، وتدشين خدمات استشارية في طب الشيخوخة في أقسام الطوارئ، إلى جانب افتتاح عيادة لطب الشيخوخة في مستشفى الوكرة، وافتتاح مراكز متنقلة في أماكن مختلفة لتقديم خدمات الرعاية المنزلية، وتقديم خدمات للرعاية المتنقلة للعناية بالأسنان لكبار السن، وخدمات التمريض للعناية بالجروح، وتدشين خط راحة الوطني لتقديم المساعدة لمرضى الزهايمر وضعف الذاكرة، وأسرهم أو القائمين على رعايتهم، بإشراف فريق متعدد التخصصات، وتمكينهم من الوصول إلى الخدمات المخصصة لهم، إلى جانب نشر الوعي بينهم حول الخرف وأهمية التشخيص المبكر والعلاج، كما تم افتتاح العديد من الخدمات الجديدة خلال جائحة كوفيد- 19، كوحدة الرعاية النهارية لكبار السن، ووحدة الرعاية الحادة، ووحدة المراقبة، والعيادات الافتراضية، وخدمات افتراضية مخصصة للعلاج الطبيعي، إلى جانب تقديم خدمة توصيل الأدوية لكبار السن، وتوفير خدمات إعادة التأهيل المنزلية. * الرعاية الصحية الأولية زيادة عدد مراكز الرعاية الصحية الأولية في القطاع العام في الوقت الحالي إلى 28 مركزاً تابعاً لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية و4 مراكز أخرى يديرها الهلال الأحمر القطري، إلى جانب توفير خدمات الرعاية العاجلة في ثمانية مراكز صحية على مدار الساعة، وأتمتة الشهادة المرضية وإدارة الحالة من خلال تطبيق نرعاكم، وتوفير خدمات توصيل الأدوية إلى المنزل، وافتتاح عيادات لتقديم خدمات الرعاية المتكاملة لأمراض القلب، والصحة النفسية، وطب الأسنان، ومرض السكري، وخدمات الأنف والأذن والحنجرة، وطب الأطفال العام، ومرض الخرف، وإتاحة خدمات غسيل الكلى في ثلاثة مراكز صحية.
4463
| 26 ديسمبر 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، تسجيل 149 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع، و36 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 212 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 244145. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس / كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 149 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/?ضمن المجتمع و36 حالة?ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 212 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 244145. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 5132874 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 7032 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تم إعطاء 216503 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم. - تلقى 86% من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - لقد أدت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقرونا بالدعم منقطع النظير الذي يقدمه الجمهور ، أدت جميعا إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد-19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصا مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد-19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشارا. - بدأت المرحلة الرابعة من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الأحد الموافق 03 أكتوبر 2021، وذلك في إطار خطة من أربع مراحل للرفع التدريجي للقيود الاحترازية المفروضة في دولة قطر بسبب جائحة فيروس كورونا /كوفيد-19/. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.
1644
| 22 ديسمبر 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة أن أحدث الدراسات البحثية أظهرت أن الجرعات المعززة من لقاح كورونا فعالة للغاية في منع الإصابة بالعدوى الشديدة بمتحور أوميكرون الجديد. وأشارت الوزارة – على حسابها الرسمي على موقع تويتر – إلى أن هذا ما يدعم الحاجة إلى تلقي الجرعة المعززة من اللقاح بعد ستة أشهر من تلقي الجرعة الثانية من التطعيم. وأوضح عدد من كبار مسؤولي الصحة بوزارة الصحة العامة أن العديد من الدراسات العلمية المحلية والدولية أظهرت أدلة واضحة على أن المناعة الوقائية ضد عدوى كوفيد-19 التي يكتسبها معظم الأشخاص من أول جرعتين من اللقاح تنخفض تدريجياً مع مرور الوقت. وأضافوا : تظهر أحدث الأدلة السريرية أن المناعة المكتسبة من أول جرعتين من اللقاح تتراجع بعد مرور ستة أشهر على التطعيم. وأظهرت الدراسات أن التطعيم فعال بنسبة تصل إلى 95% ضد العدوى الشديدة خلال الستة أشهر الأولى بعد التطعيم، يليها انخفاض سريع في المناعة. وقالت وزارة الصحة العامة إن نتائج الأبحاث التي تم إجراؤها تدعم سياسة وزارة الصحة العامة الخاصة بتقديم الجرعة المعززة من اللقاح لجميع الأفراد الذين تلقوا الجرعة الثانية من اللقاح قبل أكثر من ستة أشهر.
2188
| 21 ديسمبر 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة عن تلقي 86% من إجمالي سكان البلاد لجرعتي لقاح كورونا، فيما تم إعطاء 210 آلاف و811 جرعة معززة حتى اليوم. وتواصل دولة قطر معركة التصدي للفيروس من خلال تنفيذ أكبر حملة تلقيح في تاريخها للمواطنين والمقيمين في البلاد مجانا، حيث تجاوز عدد جرعات التلقيح ضد فيروس كورونا التي تم إعطاؤها للمواطنين والمقيمين في قطر حتى الآن 4 ملايين و900 ألف جرعة. ويتم تقديم التطعيم ضد الفيروس في قطر من خلال مراكز الرعاية الصحية الأولية. وكانت دولة قطر من الدول السباقة في إطلاق برنامج التطعيم الوطني ضد فيروس كورونا، حيث انطلقت حملة التطعيم ضد الفيروس في شهر ديسمبر 2020 وذلك بعد أن اعتمدت وزارة الصحة العامة لقاحي فايزر-بيونتك وموديرنا للاستخدام الطارئ وهما اللقاحان اللذان أثبتا فعاليتهما وأمانهما. وأطلقت وزارة الصحة العامة في 17 مايو 2021 حملة لتطعيم الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و15 عاما بلقاح فايزر-بيونتك. كما دعت وزارة الصحة العامة مؤخراً للتطعيم بجرعة ثالثة لمن مر على تطعيمهم بالجرعة الثانية 6 شهور .
1575
| 21 ديسمبر 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، تسجيل 131 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع ، و46 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 151 مصاباً في الـ24 ساعة الماضية ، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 243785. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس / كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 131 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا / كوفيد-19/ ضمن المجتمع ، و46 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 151 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 243785. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 5118777 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 4620 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تم إعطاء 205355 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم. - تلقّى 85.9% من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - لقد أدت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقرونا بالدعم منقطع النظير الذي يقدمه الجمهور، أدت جميعا إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد-19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصا مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد-19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشارا. - بدأت المرحلة الرابعة من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الأحد الموافق 03 أكتوبر 2021، وذلك في إطار خطة من أربع مراحل للرفع التدريجي للقيود الاحترازية المفروضة في دولة قطر بسبب جائحة فيروس كورونا /كوفيد-19/. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.
833
| 20 ديسمبر 2021
أكدت السيدة وسن الباكر مدير إدارة سلامة الغذاء بوزارة الصحة على أن نظام الكتروني لإدارة الرقابة على الغذاء المستورد وسلامة الأغذية سيتم تدشينه خلال الأسابيع القليلة المقبلة. وأوضحت الباكر في مقابلة مع برنامج وطني الحبيب على إذاعة قطر أن النظام الالكتورني هو عبارة عن 3 أنظمة في نظام واحد، حيث إن إدارة سلامة الأغذية لها أقسام ولكل قسم نظام إلكتروني خاص بها. وأضافت مدير إدارة سلامة الأغذية أن القسم المخصص للأغذية المستوردة والمصدرة فيه نظام مبني على نظام التسجيل سوف يرتبط في هذا النظام، حيث أن كل المعلومات الموجودة في النظام وتصنيف الخطورة فيها ستكون موجودة في النظام الإلكتروني، وبالتالي لن يكون هناك حكم من قبل المفتش على المنفذ الحدودي على الغذاء لأن الغذاء مصنف نفسه بنفسه عبر النظام الذي يقوم بتوجيه المفتش بطريقة التعامل مع الغذاء. السيدة/ وسن الباكر مدير إدارة سلامة الغذاء نظام الكتروني لإدارة الرقابة على الغذاء المستورد وسلامة الأغذية قريباً#وطني_الحبيب#اذاعة_قطر#مرابع_الاجداد_أمانة@MOPHQatar لمتابعة الحلقة على موقع #اذاعة_قطر ????https://t.co/v5bd24uUwy pic.twitter.com/9WgqLgZZo9 — إذاعة قطر | Qatar Radio (@RadioQatar) December 14, 2021 كما يعتبر هذا النظام أحد المشاريع الوطنية الهامة لإدارة عملية الرقابة على الأغذية داخل دولة قطر بالكامل من خلال منظومة مُحكمة تتضمن 3 أنظمة الكترونية متداخلة للرقابة على الغذاء المستورد والرقابة على الغذاء المحلي والتحليل المخبري على أسس تحليل المخاطر لضمان أعلى مستوى ممكن من سلامة الغذاء، وبناء على أفضل الممارسات الدولية في هذا المجال وفقا للموقع الالكتروني لوزارة الصحة. ويسمح النظام الجديد بالتفتيش الإلكتروني على الأغذية المستوردة والمصدرة في منافذ الدولة المختلفة بمطار حمد الدولي وميناء حمد البحري وميناء الرويس وكذلك المنفذ البري بأبو سمرة بدءاً من تدقيق الوثائق مروراً بالكشف الظاهري وتحديد حجم العينات انتهاءً بإصدار النتائج والافراج الأوتوماتيكي عن المطابق منها، حيث تم ربط النظام بشكل دقيق ومحكم مع نظام النديب الجمركي والذي تم اختباره بنجاح ووصل عدد الإرساليات الواردة من خلاله إلى 13 ألفاً و302 ارسالية. وأوضحت مدير إدارة سلامة الغذاء أن النظام الإلكتروني الجديد لسلامة الأغذية سيعمل على احداث نقلة نوعية من التفتيش الروتيني إلى التفتيش المبني على أساسي علمي والذي يوفر كافة الخدمات الالكترونية لأصحاب المصلحة، بالإضافة إلى استخدام أجهزة لوحية حديثة لإجراء عمليات التفتيش، كما سيكون النظام عند اكتمال ربطه مع أنظمة الدولة الأخرى الخاصة بالأمن لغذائي والمخزون الاستراتيجي بمثابة مرجع دقيق سيساعد في وضع استراتيجيات الدولة في المجالات الاقتصادية والصحية وغيرها. وسيتم من خلال النظام رقابة الأغذية المتداولة محليا للتفتيش على قطاع المصانع والمطاعم والفنادق وغيرها، من خلال التدقيق على السجلات وتعبئة قوائم التحقق واصدار تقارير التفتيش ومتابعة الإجراءات التصحيحية الكترونيا. كما تم تزويد مختبرات الأغذية بنظام إدارة المختبرات الإلكتروني LIMS ، والذي يتم من خلاله إدارة العمليات حتى إصدار تقارير الفحص المخبري الكترونيا.
2792
| 14 ديسمبر 2021
أشاد الشيخ الدكتور محمد بن حمد آل ثاني مدير إدارة الصحة العامة بالجهود التي بذلتها قطاعات الدولة خلال أزمة كورونا كوفيد 19 والنتائج الإيجابية للحملة الوطنية للتطعيم ضد فيروس كورونا كوفيد 19 خلال العام الجاري 2021 وهو ما جعل قطر من أقل دول العالم في معدلات الوفيات بسبب الفيروس، فضلاً عن حصول أكثر من 85% من السكان حتى الآن على اللقاح وهو مؤشر جيد للجماهير التي ستحضر بطولة كأس العالم 2022. وقال خلال مقابلة مع برنامج دوحة الجميع على تلفزيون قطر مساء اليوم الإثنين إن العام الجاري 2021 كان عاماً للتطعيم ضد كورونا، مشيراً إلى تطعيم أكثر من 85% من السكان ضد الفيروس وهي نسبة كان لها نتائج إيجابية أدت إلى تخفيض إصابات ووفيات كورونا إلى أقل من 10% في النصف الثاني من العام وهو ما يدعو إلى الاطمئنان، مجدداً التأكيد على فاعلية التطعيم ضد كورونا. وأشار إلى أن دولة قطر تعتبر من الدول التي تجاوزت سريعاً أزمة كورونا وسجّلت أقل معدل وفيات بالفيروس في العالم بفضل دعم الدولة للقطاع الصحي وتعاون جميع القطاعات، وهو ما يعتبر نصراً وبروفة ممتازة لبطولة كأس العالم 2022. وأظهرت أحدث بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد-19 اليوم، بحسب وزارة الصحة، إعطاء 5066606 جرعات من اللقاحات لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، بعد إعطاء 7583 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية، في حين تم إعطاء 172345 جرعة من اللقاحات المعززة حتى اليوم، فيما تلقى 85.6 % من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح.
2305
| 13 ديسمبر 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 149 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19ضمن المجتمع، و10 حالات ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 141 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 241938. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس كوفيد-19في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 149 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/?ضمن المجتمع و10 حالات ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 141 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 241938. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 5043480 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 8010 جرعات من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تم إعطاء 154885 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم. - تلقى 85.5% من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - لقد أدت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقرونا بالدعم منقطع النظير الذي يقدمه الجمهور، أدت جميعا إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد-19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصا مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد-19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشارا. - بدأت المرحلة الرابعة من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الأحد الموافق 03 أكتوبر 2021، وذلك في إطار خطة من أربع مراحل للرفع التدريجي للقيود الاحترازية المفروضة في دولة قطر بسبب جائحة فيروس كورونا /كوفيد-19/. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو الموصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.
837
| 09 ديسمبر 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 146 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع، و12 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 113 مصاباً في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 241679. وأصدرت وزارة الصحة العامة بياناً حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 146 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع، و12 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 113 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 241679. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد- 19/: تم إعطاء 5028254 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. تم إعطاء 9327 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. تم إعطاء 142971 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم. تلقّى 85.5% من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد- 19/: لقد أدّت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقروناً بالدعم منقطع النظير، الذي يقدّمه الجمهور، أدّت جميعاً إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا (كوفيد-19) في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصاً مع تفشي اثنتين من السلالات المتحوّرة من فيروس كورونا /كوفيد-19/ في الدولة، واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشاراً. بدأت المرحلة الرابعة من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الأحد الموافق 03 أكتوبر 2021، وذلك في إطار خطة من أربع مراحل للرفع التدريجي للقيود الاحترازية المفروضة في دولة قطر، بسبب جائحة فيروس كورونا /كوفيد-19/. من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله.. لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكّل خطراً على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كلّ منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.
945
| 07 ديسمبر 2021
كثفت وزارة الصحة العامة من إجراءاتها الرقابية على الأغذية المتداولة داخل الفنادق المشاركة في بطولة كأس العرب FIFA قطر 2021، والتي تستضيفها البلاد في الفترة من 30 نوفمبر إلى 18 ديسمبر. وفي هذا الإطار، قالت السيدة وسن عبد الله الباكر مدير إدارة سلامة الأغذية والصحة البيئية في وزارة الصحة العامة إن الوزارة أعدت خطة رقابية متكاملة تتضمن أربع مراحل، بهدف تحقيق أعلى درجات مأمونية وسلامة الأغذية التي يتم تقديمها للوفود والمنتخبات داخل الفنادق المشاركة في البطولة والتحقق من مدى مطابقتها للاشتراطات الصحية بهدف حماية الصحة العامة، حيث تم البدء في تنفيذ الخطة منذ شهرين من خلال المرحلة الأولى والتي تم خلالها عمل تقييم أولي للفنادق لقياس مدى مطابقتها للاشتراطات الصحية لسلامة الأغذية. وأشارت إلى أن التقييم كان عبارة عن عملية تدقيق شاملة للفنادق الـ/12/ المشاركة في البطولة، وركز المفتشون خلال عملية التقييم على النقاط الأكثر تأثيرا على سلامة الأغذية المتداولة، حيث قاموا بالتفتيش على مختلف مراحل إعداد الطعام وعلى البنية التحتية للفنادق، كما تم التحقق من مدى فاعلية الخطة الوقائية المتبعة ومدى تدريب العمال ووعيهم بقواعد سلامة الأغذية، إلى جانب تنظيم زيارات تفتيشية للفنادق من قبل مفتشي وزارة الصحة العامة للإشراف على تنفيذ توصيات عملية التقييم والإجراءات التصحيحية المطلوبة. وأضافت أن المرحلة الثانية من خطة وزارة الصحة العامة استهدفت متداولي الأغذية العاملين في المنشآت الغذائية في الفنادق، حيث قامت الوزارة بتنظيم ورش عمل للمسؤولين في المطاعم والمطابخ الموجودة بالفنادق بهدف تأكيد أهمية الالتزام بالاشتراطات الصحية، استنادا إلى دليل ممارسات سلامة الأغذية الذي أعدته الوزارة وكيفية الاستفادة من تطبيقه بالطريقة الصحيحة وتطبيق كافة الاشتراطات الصحية. وأكدت أن الدليل يبين قواعد الممارسات الصحية وكيفية تلبية المتطلبات التشريعية الإلزامية، كما يوضح بالتفصيل إجراءات سلامة المواد الغذائية، وذلك استنادا إلى نظام تحليل المخاطر ونقاط التحكم الحرجة، مشيرة إلى مناقشة استفسارات المسؤولين على بعض أجزاء الدليل، بالإضافة إلى عرض توصيات إدارة سلامة الأغذية والصحة البيئية، لضمان سلامة الأغذية المحضرة في الفنادق. وأوضحت مدير إدارة سلامة الأغذية والصحة البيئية أنه تم خلال المرحلة الثالثة اجراء تجربة أولية لاختبار مستوى الوعي بقواعد سلامة الأغذية لدى متداولي الأغذية في هذه الفنادق، حيث خضع جميع المتداولين والبالغ عددهم 500 شخص إلى اختبار مهني تجريبي على مدى الأسبوعين الماضيين، وأظهرت النتائج نسبة نجاح عالية لديهم، مؤكدة أن اختبار تحديد مستوى الوعي لدى متداولي الأغذية جاء في إطار مشروع برنامج متكامل تقوم وزارة الصحة العامة بإعداده بالتعاون مع غرفة قطر، لتطبيقه على جميع الفئات العمالية تحت مسمى متداول أغذية. وبينت أنه تم في المرحلة الرابعة من الخطة التركيز على أهمية الاستعداد والتأهب لأي حالات مخاطر قد تتعرض لها الأغذية، إذ قامت إدارة سلامة الأغذية والصحة البيئية بتقديم ورش عمل للمديرين والمسؤولين بالفنادق، تم خلالها تسليط الضوء على مفهوم ومبادئ وقواعد الدفاع عن الأغذية وحمايتها. وفيما يخص فترة البطولة، فقد تم إعداد جدول تفتيش روتيني يضمن تغطية كل الفنادق بصفة يومية، وتشمل أنشطة المراقبة الصحية كل ما يمكن أن يؤثر بصفة مباشرة أو غير مباشرة على مأمونية وجودة المواد الغذائية المعروضة، حيث يتم التفتيش على مراحل التزود، والتخزين، والتحضير وعرض المواد الغذائية، ويحرص المفتشون بصفة خاصة على معاينة وفحص النقاط عالية الخطورة بما في ذلك إعداد وتداول الأطعمة الحساسة.
1167
| 06 ديسمبر 2021
أعلنت وزارة الصحة عن إعطاء 127211 جرعة من لقاحات كورونا كوفيد 1 المعززة حتى اليوم، مجددة التأكيد على أهمية استمرار جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. وأظهرت أحدث بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد-19 أنه تم إعطاء 5007988 جرعة من لقاحات كورونا لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، وإعطاء 3388 جرعة من لقاحات كوفيد-19 خلال الـ24 ساعة الماضية، مبيّنة تلقى 85.5% من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. وسجلت وزارة الصحة اليوم 140 حالة جديدة مؤكدة بكورونا ضمن المجتمع، و19 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت عن شفاء 142 مصاباً في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 241340.
1035
| 04 ديسمبر 2021
مساحة إعلانية
قالت صحيفة النهار الكويتية إن وزارة الداخلية انتهت من مراجعة رسوم الإقامات والزيارات، وأنها ستصدر قريباً قرارًا بالرسوم الجديدة. كشفت مصادر للصحيفة أن...
66820
| 20 نوفمبر 2025
- المحامي عبدالله الهاجري: انعدام قرار فصل المستأنف وإصابته ألزمت محكمة الاستئناف جهة عمل حكومية بدفع 5 ملايين ريال لموظف تعرض لإنهاء خدمته...
62752
| 19 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق مطعم ومول ومنشأة غذائية لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية الآدمية...
46828
| 19 نوفمبر 2025
أصدر مركز القيادة الوطني (NCC) التابع لوزارة الداخلية، اليوم، تنبيه طوارئ وصل إلى هواتف الجمهور في مختلف مناطق الدولة، وذلك لغرض النسخة الخامسة...
7058
| 19 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت إدارة الإخلاءات والمزادات القضائية عن مزادين للسيارات والعقارات يوم الأحد المقبل الموافق 23 نوفمبر الجاري، يشمل قطعة أرض ومصنعاً ومجمعاً سكنياً. وسيكون...
4790
| 20 نوفمبر 2025
اعتمدت وزارة التجارة والصناعة، بالتنسيق مع الهيئة العامة للجمارك، آلية تنفيذية لتطبيق التعميم رقم (3) لسنة 2025 بشأن منع تصدير السيارات الجديدة التي...
4583
| 20 نوفمبر 2025
أعلنت السفارة الأمريكية في قطر عن تحديث يتعلق بقبول طلبات التأشيرة من المقيمين. وقالت السفارة الأميركية في الدوحة، إنه اعتبارًا من اليوم بدء...
4478
| 20 نوفمبر 2025