أكد سعادة المهندس خالد بن أحمد العبيدلي رئيس الهيئة العامة لتنظيم القطاع العقاري أنه أصبح بإمكان أي فرد يشتري عقارا على الخريطة أن...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
اعتبرت صحيفة واشنطن بوست أن غياب القيادة الأمريكية في ليبيا عمّق من مواجهة دولية خطيرة، وسمح للحرب بالوكالة الدائرة هناك بتهديد مصالح واشنطن الاقتصادية والأمنية، مقابل منح روسيا منطلقا جديدا لتوسيع نفوذها في حوض البحر الأبيض المتوسط. وأكدت الصحيفة أن وضع الولايات المتحدة على الهامش وحالة عدم اليقين بشأن أي الأطراف تدعمها واشنطن حقيقة، أدخلا النزاع الليبي في مرحلة جديدة، مع حرص كل الأطراف المتدخلة - وفي مقدمتها روسيا ومصر- على تغذية الحرب بمزيد من الأسلحة والمقاتلين. ورأت أن ليبيا تحولت خلال الأشهر القليلة الماضية إلى ساحة صراع مفتوح بين قوى إقليمية وأوروبية، كثير منهم حلفاء لواشنطن، تدخلوا لملء الفراغ السياسي والأمني عبر دعم أحد طرفي النزاع: حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا في طرابلس، أو معسكر اللواء المتقاعد خليفة حفتر في الشرق الليبي. * شرخ في الناتو وقد تسبب النزاع المستمر منذ أبريل 2019 في تعميق الشرخ بين أعضاء بحلف شمال الأطلسي (ناتو)، في حين يستمر تدفق المرتزقة من روسيا وسوريا وبلدان أفريقيا جنوب الصحراء بسبب استشعار الجميع الفرص الاقتصادية التي تتيحها البلاد. وتؤكد الصحيفة أن الوضع الراهن في ليبيا هو نتاج الانخراط العشوائي لإدارة الرئيس دونالد ترامب في ملفات السياسة الخارجية، خاصة بعد أن أعلن ترامب العام الماضي دعمه للواء المتقاعد خليفة حفتر. لكن بعد أن دق مسؤولون عسكريون أمريكيون ناقوس الخطر بشأن نشر روسيا أسلحة وقوات لها في المنطقة، دعت إدارة ترامب في الأسابيع الماضية إلى وقف العمليات القتالية خلال محادثات مع قادة كل من مصر وفرنسا. وترى الصحيفة أن الوضع الفوضوي في الساحة الليبية يؤشر على أن واشنطن قد حدت - من خلال التزامها بقرار حظر الأسلحة - من قدرتها على تشكيل مستقبل هذا البلد. كما أكدت أن الملف الليبي لا يبدو أنه ضمن أولويات البيت الأبيض حاليا، حيث يركز الرئيس ترامب على ملفات كبرى منها الصين وإيران، كما ينشغل وإدارته بقضايا داخلية أبرزها أزمة وباء كورونا المستجد والانتخابات الرئاسية التي تلوح في الأفق. وترى الصحيفة أن هذا المعطى ليس بالأمر الجديد، فمنذ أن ساعدت واشنطن حلف الناتو في إزاحة الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي عام 2011، حدت من مشاركتها في ليبيا، ونظرت إلى هذه الدولة الأفريقية المنتجة للنفط بشكل أساسي من منظور مكافحة الإرهاب، فاتحة بذلك المجال للفاعلين الأوروبيين لتولي القيادة. على صعيد آخر، رأت واشنطن بوست أن النزاع الليبي شهد منعطفا خطيرا منذ مايو الماضي حين أقدمت روسيا على إرسال طائرات مقاتلة متطورة وجلبت قوة نيران كبيرة ونشرت مرتزقة من شركة فاغنر المرتبطة بالكرملين لدعم حفتر الذي فشل في إسقاط طرابلس عسكريا. واعتبرت أن ما حفز الروس - للتدخل في النزاع الليبي هي الفرص الاقتصادية التي يتيحها هذا البلد باعتباره من كبريات الدول المنتجة للنفط في العالم، وبالنظر لموقعه الإستراتيجي القريب من أوروبا. *صراع وسلام وتنقل الصحيفة عن الأدميرال هايدي بيرغ، كبير ضباط المخابرات في القيادة العسكرية الأمريكية بأفريقيا (أفريكوم)، قوله إن موسكو تحاول دوما إظهار نفسها كوسيط للسلام بليبيا في حين تقوم بتأجيج الصراع خلف الكواليس، كما فعلت ذلك - وفق مسؤولين أمريكيين - في كل من أوكرانيا والسودان وجمهورية أفريقيا الوسطى. ويضيف أن هذا الأمر يظهر ما سعت إليه دوما موسكو وهو أن يكون لها اعتبار على الساحة الدولية والقدرة على فرض تكاليف على المجتمع الدولي، أي أنها تريد أن تكون الطرف الأكثر تحكما على طاولة المفاوضات. وتختم الصحيفة بأنه من غير المرجح أن تزيد إدارة ترامب بشكل كبير انخراطها في النزاع الليبي - رغم التهديدات التي يثيرها تموقع واشنطن الحالي - حيث ستبقى كما أعلنت سابقا متمسكة بسياسة التقليل من التدخل في الصراعات الخارجية حتى في الأماكن التي تبدو فيها مصالح واشنطن واضحة بجلاء. وتساءلت حتى ولو تبنت واشنطن دورا أكثر نشاطا في ليبيا، فما الذي يمكن أن تقدمه في مرحلة أظهرت فيه دول أخرى استعدادها الواضح لاستخدام القوة العسكرية؟.
1265
| 20 يوليو 2020
4 مهام لاحتواء تداعيات فيروس كورونا.. تساءلت واشنطن بوست هل يمكننا الخروج من الإغلاق العام قبل إيجاد علاج أو لقاح؟ مجيبة بأن الأمر لن يكون سهلاً. وأشارت الصحيفة في افتتاحيتها أمس إلى أن الآمال تنتعش بأن إعادة فتح الولايات المتحدة ستعني العودة إلى المكاتب والمصانع والمدارس ودوران عجلة الاقتصاد وإعادة اكتشاف الحياة قبل تفشي وباء كورونا. وبحسب الجزيرة نت رأت الصحيفة أن هذه الأهداف المغرية من المرجح في أحسن الأحوال أن تتحقق بخطى متواضعة، جزئياً، وبطيئة أكثر مما نود، وسيعتمد مدى تواضع الخطى بشكل كبير على مدى نجاح الدولة في تولي مجموعة ضخمة من مهام الصحة العامة.والحقيقة التي لا مفر منها -بحسب رؤية الصحيفة- هي أنه في غياب لقاح أو علاج دوائي قبل العام المقبل أو أكثر، فإن هذا الفيروس الشديد العدوى سيسيح في أميركا والأرض، ولا يمكن إلا للإجراءات الصارمة أن تمنع استمرار التفشي الجديد في مدن مثل ووهان أو بيرغامو أو نيويورك. وأشارت الصحيفة إلى أربعة مهام حددها المدير السابق لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها توم فريدن، أولاها يجب توسيع نطاق الاختبارات لمعرفة المريض ومن ليس كذلك. والثانية يجب عزل المصابين عن الأصحاء والمعرضين للإصابة. والثالثة يجب تعقب كل من احتك بالمرضى. والرابعة يجب وقف هذه الاحتكاكات لمنع المزيد من الانتشار، ويجب أن تنفذ كل المهام الأربع لاحتواء الفيروس.ومع ذلك أردفت الصحيفة بأن هناك، لسوء الحظ، مشاكل عويصة وعالقة بكل هذه المهام الأربع، وسيكون الأمر كارثيا إذا بدأت المرحلة المقبلة بنوع من النقص الفوضوي في الإمدادات والافتقار إلى القيادة الذي شوهد خلال الأشهر القليلة الماضية. وختمت واشنطن بوست افتتاحيتها بأن إعادة دوران عجلة الاقتصاد طموح يشترك فيه الجميع وكذلك التطوير السريع لعلاج أو لقاح، لكن التطلعات وحدها لن تصل بنا إلى بر الأمان وينبغي التخطيط لاحتمال عدم ظهور لقاح أو علاج لمدة 18 شهرا أو أكثر.وتختتم الصحيفة افتتاحيتها بأن إعادة الناس إلى العمل بأمان وسلاسة ستحتاج إلى قيادة وتخطيط بمشاركة جميع مستويات الحكومة والقطاع الخاص والشعب، ولن يكون ذلك سريعا أو سهلا.
920
| 15 أبريل 2020
اعتبرت أن هذا الهوس أفضل تفسير للأزمة مع إيران .. أفضل تفسير لأزمة إيران هو هوس ترامب بأوباما، هكذا استهل الكاتب إيوجين روبنسون مقاله بصحيفة واشنطن بوست، والذي ترجمه موقع الجزيرة. وقال الكاتب إن هاجس الرئيس الأميركي دونالد ترامب المتمثل في محو إرث الرئيس السابق باراك أوباما كاد يشعل النار في الشرق الأوسط هذا الأسبوع، وربما لا يزال. ورأى روبنسون أنه لا يوجد تفسير أفضل من هذا لقرار ترامب المتهور باغتيال اللواء قاسم سليماني، وخاصة في ضوء خطابه الغريب الممتدح للذات والمتناقض مع نفسه الذي أعلن فيه متوهما يوم الأربعاء الماضي انتهاء الأزمة التي خلقها، ويبدو أن الأمر برمته يتعلق بهوس ترامب المرضي بأوباما. وذكر الكاتب أن ترامب زعم بأن الصواريخ التي أطلقت علينا وعلى حلفائنا دُفع ثمنها من الأموال التي أتاحتها الإدارة السابقة. واستنكر ذلك متسائلا بقوله حقا؟ هل شغل أوباما كل هذه المساحة من تفكير ترامب؟ وهل يظل الرئيس ساهرا حتى ساعة متأخرة يغرس الدبابيس في دمية تمثل أوباما كما يُفعل في طقوس الفودو (نوع من السحر الأسود) على أمل أن تصيبه اللعنة؟. ويقول إنه بعد بعض التفاخر والغطرسة المتوقعة أفصح ترامب ما يريده ألا وهو إنهاء تقدم إيران نحو سلاح نووي مقابل التخفيف من العقوبات الاقتصادية المكبلة. وعلق الكاتب بأن هذا هو ما حققه أوباما بالفعل مع الاتفاق النووي الشامل والفعال الذي أخرج منه ترامب الولايات المتحدة. وأشار إلى أن الصقور الحقيقيين مع إيران، أمثال مستشار الأمن القومي السابق جون بولتون ووزير الخارجية مايك بومبيو والسناتور ليندسي غراهام وماركو روبيو، يريدون أكثر من ذلك بكثير، لكن ترامب ليس لديه الصبر أو الجرأة لكل ما يريده هؤلاء الصقور. وقال إن ترامب أثبت هذا الأسبوع مرة أخرى أنه ليس مهتما بأن يكون رئيسا لوقت الحرب، وبعد سقوط الصواريخ الباليستية الإيرانية دون أذى قرر بسرعة عدم الرد على الانتقام الإيراني وبمجرد أن رأى بابا عليه كلمة خروج سلكه. وانتهى الكاتب إلى أنه لا يمكن اعتبار كراهية ترامب للحرب أمرا مفروغا منه، لأنه كما يبدو أن كل شيء تابع لحتمية محو أوباما، ومن الواضح أن الأمر لا يتعلق بالسياسة ولا بد أنه يتعلق بشيء آخر.
779
| 11 يناير 2020
اعتبرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، لجوء الرئيس دونالد ترامب للخيار العسكري وأمره بقتل قاسم سليماني قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني، كشف محدودية جدوى حملة الضغط الأقصى الاقتصادية التي انتهجتها واشنطن ضد طهران. وأوضحت الصحيفة، في تقرير لها اليوم، أن الضغط الأمريكي على إيران كان في أغلبه اقتصادياً حتى وقت قريب، من خلال وابل من العقوبات التي تم فرضها على أكثر من 1000 شخصية وجماعة وشركة مرتبطين بإيران، وقد ساهم في تقييد وكبح الاقتصاد الإيراني، وقد كان الهدف من كل ذلك هو إجبار إيران على التفاوض على اتفاقية نووية جديدة. وأضافت أن العقوبات نجحت بالفعل في خنق إيران اقتصادياً، لكنها لم تجبرها على تغيير سلوكهما أو التفاوض على اتفاقية نووية جديدة، مشيرة إلى أنه رغم أن واشنطن وطهران في خلاف طويل الأمد، إلا أن الإدارات السابقة للبيت الأبيض تجنبت الدخول في مواجهات مباشرة وانتهجت عادة سبل أكثر حكمة، حتى جاء الرئيس السابق باراك أوباما ووعد بـ مد يده إذا كانت إيران مستعدة لـ إرخاء قبضتها، إلا أنه حين جاء ترامب إلى السلطة، وصف الاتفاق النووي الذي أبرمته إدارة سلفه أوباما والقوى الدولية الأخرى مع إيران في 2015 بأنه فظيع، وتعهد بإعادة التفاوض عليه. وأشارت إلى أن ترامب أعلن في مايو 2018 انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي وإعادة فرض العقوبات الاقتصادية على إيران، فيما رفضت الأطراف الدولية الأخرى الانسحاب من الاتفاق وأكدت التزامها به. وبدأ ترامب في استخدام ما يعرف بحملة الضغط الأقصى ضد إيران، من خلال إعادة فرض العقوبات الاقتصادية التي كانت مفروضة بالفعل ضد طهران قبل توقيع الاتفاق النووي، وكذلك فرض عقوبات جديدة مشددة ضد شخصيات وكيانات إيرانية، لدفع طهران للجلوس مجددا على طاولة المفاوضات.
1364
| 05 يناير 2020
يبدو أن العلاقة بين الإعلام الأمريكي والبيت الأبيض لاتسير في خطين متوازيين ، فلاتزال حالة العداء قائمة بين الصحف الأمريكية الكبرى وبين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، فقد صرح البيت الأبيض الثلاثاء بأنه سيقوم بإلغاء الاشتراكات فى نيويورك تايمز وواشنطن بوست بعد أقل من يوم واحد من اقتراح الرئيس ترامب بإنهائهم. ومن جهتها أوضحت ستيفانى جريشام، المتحدثة الإعلامية للبيت الأبيض، لصحيفة ذا هيل عن الاشتراكات يوم الثلاثاء: ليس لدينا خطط لتجديدها، ومن جانبه أخبر ترامب مذيع شبكة فوكس نيوز شون هانيتى خلال مقابلة بثت يوم الاثنين لم نعد نريدها فى البيت الأبيض فى إشارة إلى التايمز، سننهى التعاقد معها ومع واشنطن بوست، فهم كاذبون. وينتقد ترامب بشكل دائم كلا من التايمز والبوست بسبب تغطيتهما لإدارته، التى يعتبرها تغطية غير عادلة، ويشير مرارًا وتكرارًا إلى وسائل الإعلام الأوسع على أنها أخبار كاذبة وفاسدة، وخلال ظهوره هانيتي، أشار إلى التايمز على أنها جريدة كاذبة. كما ذكر ترامب خلال مقابلة مع التايمز فى وقت سابق من هذا العام فى المكتب البيضاوى، أن الجميع يعتقدون أن نيويورك تايمز تعاملنى بشكل رهيب، وأضاف: ونفس الحال مع واشنطن بوست، ولكن التايمز تعاملنى بشكل أسوأ. ومن جانبهم ذكرت كل من الجريدتين أنه على الرئيس أن يفرق ما بين الأخبار الكاذبة والأخبار، التى لا يستهويها أو يستسيغها، لأن الخلط بين الجانبين يضر بالديمقراطية، ويعمل على تداعيها. وليست هذه المرة الأولى التي يصطدم فيها ترامب مع وسائل الإعلام والصحف الأمريكية ، ففي نوفمبر 2018، اشتعل ترامب غضبا واصطدم مع مراسل سي إن إن، جيم أكوستا، خلال مؤتمر صحفي، سحب البيت الأبيض بطاقة اعتماد الصحفي لفترة وجيزة، قبل أن تأمر المحكمة بإعادتها له.
845
| 24 أكتوبر 2019
نشرت صحيفة واشنطن بوست مقالاً لأحد صحفييها أكد فيه أن العالم يشهد الآن تراجعاً للديمقراطية وصعود نجم الحكام الطغاة، لكن الكاتب يرى أن الحركات الشعبية التي تقاوم الأنظمة الاستبدادية الجديدة تتكاثر حول العالم، ضارباً أمثلة على ذلك بما يجري في هونغ كونغ، ودول مثل السودان والجزائر وشرق ووسط أوروبا. ويستشهد جاكسون ديهل نائب محرر صفحة المقالات الافتتاحية بالصحيفة بتقرير أصدرته منظمة فريدوم هاوس الأميركية، حيث خلص إلى أن عدد الدول التي شهدت انتكاسة في الحريات طيلة عشر سنوات متتالية يفوق عدد تلك التي توطدت فيها الحريات.ويقول إن الحكومات المستبدة تزيد أعمال القمع، مضيفاً أن الحركة الشعبوية في صعود في أوروبا والولايات المتحدة، والصين وروسيا يمثلان نماذج جديدة للديكتاتورية التي تعتمد على التقنية المتقدمة. ويدلل الكاتب على وجود حركات مقاومة لذلك الاستبداد، ويقول إن في أفريقيا –على سبيل المثال- تواصلت الاحتجاجات الشعبية في السودان والجزائر حتى بعد الإطاحة بحكامها المستبدين.صحيح أن النتائج الحاسمة ظلت محدودة حسب رأي ديهل، الذي يشير إلى توقيع المجلس العسكري الانتقالي في السودان اتفاقاً مع قوى الحرية والتغيير لتشكيل مجلس سيادي وإرساء فترة انتقالية نحو الديمقراطية قوامها ثلاثة أعوام.غير أنه يقول إن الكثيرين يتخوفون من أن يسعى العسكر إلى عرقلة عملية التحول الديمقراطي في تلك الدولة. أما في الجزائر، فإن قادة الجيش ظلوا يقاومون الحراك الشعبي الذي يطالب بانتخابات حرة في غضون ستة أشهر.ورغم أن جبهة حقوق الإنسان في هونغ كونغ أجبرت السلطات الصينية على تراجع تكتيكي، فإن احتمالات نجاحها على المدى الطويل تبدو ضبابية.وينقل ديهل عن لاري دايموند، الباحث في القضايا الديمقراطية بجامعة ستانفورد، اعتقاده بأن ما يحدث من حراك حول العالم يشير إلى أننا نمر بلحظة متقلبة وربما تاريخية، وأن الأمور تتوقف على كيفية استجابة الولايات المتحدة ودول الديمقراطيات الراسخة لتلك التطورات. ويعرب دايموند عن اعتقاده بأن انخراط تلك الدول في مساعٍ دبلوماسية نشطة، وتقديم المساعدات؛ قد يعيد بعض الدول التي تشهد حراكاً شعبياً إلى سكة الديمقراطية. بيد أنه يستدرك قائلاً إن الحكام الطغاة إذا لمسوا عدم اكتراث من قبل الدول الغربية إزاء ما يجري، أو أنها تنتهج سياسة واقعية صرفة، فإنهم سيظنون أن لديهم مجالا رحبا لكي يمضوا في وقاحتهم إلى أبعد ما يريدون.
453
| 23 يوليو 2019
لقي شخصان على الأقل مصرعهما وأصيب عشرات آخرون، اليوم، جراء إعصار عنيف ضرب إحدى المدن في ولاية أوكلاهوما، الواقعة في المنطقة الجنوبية الوسطى من الولايات المتحدة. وذكرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية أن الإعصار ضرب مدينة إل رينو، التي تبعد نحو 25 ميلا غربي مدينة أوكلاهوما سيتي عاصمة ولاية أوكلاهوما، مخلفا كما كبيرا من الركام والحطام والسيارات المحطمة والأشجار المتساقطة. وأضافت الصحيفة أن عشرات الأشخاص توافدوا على المستشفيات في مدينة /أوكلاهوما سيتي/، فيما سجل عشرات آخرون في عداد المفقودين ويجري البحث عنهم. وبلغت سرعة الرياح التي صاحبت الإعصار ما بين 110 إلى 135 ميلا في الساعة. واختبرت مدينة إل رينو، التي يقدر عدد سكانها بأكثر من 19 ألف نسمة، أسبوعا مليئا بالعواصف الرعدية الشديدة، مثلها مثل بلدات ومدن أخرى في السهول الجنوبية والغرب الأوسط من الولايات المتحدة. ومنذ يوم الإثنين الماضي، سجل أكثر من 150 إعصارا في مناطق متفرقة من الولايات المتحدة.
1355
| 26 مايو 2019
قالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية إنّ كارثة إنسانية جديدة تلوح في الأفق بسوريا؛ في حال بدأ النظام السوري وداعموه، روسيا وإيران، هجوماً على إدلب التي تضم نحو 3 ملايين شخص وما زالت في قبضة المعارضة المسلحة. وأوضحت الصحيفة في افتتاحيتها أنه في أواخر الشهر الماضي، تهمشت الهدنة الهشة التي تحكم المنطقة عندما شن نظام بشار الأسد هجوماً جديداً بالتنسيق مع القوات الجوية الروسية، حيث سقطت القنابل على المنازل والمستشفيات ومحلات المواد الغذائية، بحسب ما أوردته الأمم المتحدة، ما أدى إلى فرار نحو 150 ألف شخص شمالاً باتجاه الحدود السورية مع تركيا. وتضيف الصحيفة، أنّ الهجوم المرتقب الذي تعتزم قوات الأسد شنه على إدلب يهدد بكارثة إنسانية أكبر من أي كارثة سابقة في سوريا؛ حيث إن عشرات الآلاف من المدنيين في إدلب هم من اللاجئين الذين هُجروا من مناطق أخرى في البلاد بعد أن نُقلوا إلى هناك بموجب صفقات استسلام لمناطق كانت بيد المعارضة السورية. وتابعت واشنطن بوست إنّ محاولة استعادة إدلب بالقوة ستؤدي إلى موجة جديدة وهائلة من اللاجئين يمكن أن تُغرق تركيا، وربما تصل إلى أوروبا التي لا تزال تعاني من هزات سياسية ناجمة عن وصول أعداد كبيرة من اللاجئين السوريين عام 2015. وعلى الرغم من تلك المخاطر، تقول الصحيفة، فإن استجابة إدارة ترامب لها بطيئة، بل إنها صامتة في كثير من الأحيان حيال ما يجري، فلم يقل ترامب شيئاً عن الأزمة الجديدة، وعندما أثار وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، الموضوع مع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، خلال اللقاء الذي جمعه به في موسكو قبل أيام، قيل له: إنّ أهداف روسيا محدودة وتشمل توسيع المنطقة العازلة لحماية قاعدة جوية روسية أصبحت تحت وابل هجمات المعارضة. وذلك بحسبالخليج اونلاين. وقُتل 6 مدنيين بينهم امرأتان، وأُصيب نحو 15 آخرون؛ جراء استهداف نظام الأسد والميليشيات الموالية له، الجمعة، مناطق ريف إدلب المشمولة باتفاق خفض التصعيد. من جهتها، حذرت وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة روزماري ديكارلو من أن 3 ملايين سوري يتعرضون اليوم بإدلب للخطر، مشددة على أننا أمام مرحلة جديدة من الصراع السوري، الذي يدفع ثمنه المدنيون. وذكرت ديكارلو في إحاطتها أمام مجلس الأمن أن مذكرة التفاهم الروسية التركية الموقعة في 17 سبتمبر 2018، قللت حتى وقت قريب من العنف شمال غرب سوريا، محذرة في الوقت ذاته من عواقب استمرار التصعيد، بما في ذلك تداعيات كارثية وتهديدات للسلم والأمن الدوليين.
621
| 19 مايو 2019
مساحة إعلانية
أكد سعادة المهندس خالد بن أحمد العبيدلي رئيس الهيئة العامة لتنظيم القطاع العقاري أنه أصبح بإمكان أي فرد يشتري عقارا على الخريطة أن...
26942
| 12 أكتوبر 2025
انتشر على منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر لحظة ذعر مذيعة، قيل إنها في استديو قناة الجزيرة الإنجليزية، عندما ظهر فأر على الطاولة...
9218
| 11 أكتوبر 2025
أعربت سفارة دولة قطر لدى جمهورية مصر العربية عن بالغ حزنها وأساها لوفاة ثلاثة من منتسبي الديوان الأميري إثر حادث مروري أليم في...
8922
| 12 أكتوبر 2025
نوهت وزارة الداخلية بإمكانية الاستعلام عن تعاميم منع السفر المسجلة عن طريق تطبيق مطراش، لكل من المواطنين والمقيمين بخطوات سهلة وسريعة وأوضحت الوزارة...
7826
| 12 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
شدد سعادة الدكتور إبراهيم بن صالح النعيمي، وكيل وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، على أن دولة قطر تمضي بخطى واثقة نحو مرحلة جديدة...
7406
| 13 أكتوبر 2025
تواصل الخطوط الجوية القطرية توفير العروض على أسعار التذاكر للمسافرين على الدرجة السياحية على رحلاتها خلال الفترة المقبلة إلى عدد من الوجهات العربية...
5452
| 11 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الصحة العامة عن سحب منتج مياه معبأة، منشأ لبنان، من العلامة التجارية تنورين من الأسواق المحلية كإجراء احترازي، إثر رصدها لبلاغ...
4988
| 14 أكتوبر 2025