طرحت سامسونج اليوم الأربعاء، ثاني هواتفها من الجيل الثاني من هواتفها الذكي العاملة بنظام التشغيل تايزن - Tizen، في أحدث محاولة منها لزيادة شعبية النظام البيئي لنظام التشغيل خاصتها. وقالت الشركة إن الهاتف زد 3 - Z3 الجديد، الذي يأتي خلفًا للهاتف زد 1 - Z1، سيُطرح للبيع في الهند يوم 21 أكتوبر الجاري بسعر يعادل نحو 130 دولارًا أميركيًا، وهو سعر أعلى من سعر سلفه، بالنظر إلى أن زد 3 يقدم مواصفات فضلى، من حيث المعالج، والشاشة، والكاميرات. ويقدم زد 3 الجديد، مواصفات تشبه مواصفات الهاتف الذكي جالاكسي إس3، الذي أطلقته سامسونج عام 2012، بيد أن شاشته تأتي بقياس 5 بوصات، بدلًا من 4.8 بوصات، ويضم الجهاز شاشة من نوع سوبر أمولد - SuperAMOLED بدقة 1280×720 بكسلًا. كما يضم الجهاز، معالجًا رباعي النوى بسرعة 1.3 جيجاهرتز، وذاكرة وصول عشوائي رام قدرها 1 جيجابايت، و 8 جيجابايتات من مساحة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة حتى 128 جيجابايتًا عن طريق بطاقات الذاكرة الخارجية من نوع مايكرو إس دي - microSD. ويملك زد 3، الذي يأتي بسماكة 7.9 ميليمترات ويزن 137 جرامًا، كاميرا خلفية بدقة 8 ميجابكسلات، وأخرى أمامية بدقة 5 ميجابكسلات، بالإضافة إلى بطارية بسعة 2,600 ميلي أمبير/ساعة.

أكدت شركة بيبسي - Pepsi، المُتخصصة في صناعة المشروبات الغازية عن عزمها إطلاق مجموعة هواتف تحمل علامتها التجارية خلال الأشهر القادمة. وقال موقع techradar على لسان مُتحدث رسمي من بيبسي، إن الشركة مُتحمّسة جدًا للتأكيد على عزمها إطلاق مجموعة من الهواتف الذكية بالتعاون مع بعض مُصنعي الهواتف الذكية، فضلًا عن توفير بعض المُلحقات أيضًا في السوق الصينية فقط. وذكر المُتحدث الرسمي للشركة إن توفير الهواتف في الصين فقط يُشابه الخطوات التي قامت بها الشركة حول العالم من خلال إطلاق مجموعة من الملابس والمُلحقات التي تحمل علامة بيبسي التجارية، وأضاف إن الشركة دائمًا ما كانت تتبع آخر التطورات الموجودة في الأسواق العالمية، وتُعتبر التقنية من صيحات هذا العصر الذي يجب أن تواكبه بيبسي دون تردد. واختتم المُتحدث الرسمي بقوله، إن الشركة لا تنوي تصنيع الأجهزة بنفسها، بل سوف تعمل مع مجموعة من الشركات العالمية من أجل تعزيز العلامة التجارية الخاصة بـبيبسي، وأكد أن الشركة سوف تقوم بالكشف عن المزيد من التفاصيل في وقت لاحق. ولا يُعرف حتى الآن نوع الأجهزة أو نظام التشغيل التي سوف تعمل به، إلا أن الشركة تنوي خلال الأشهر القادمة الكشف رسميًا عن هواتفها.

على الرغم من انتشار الهواتف الذكية المتطورة المزودة بإمكانيات كبيرة، والأجهزة اللوحية "تابلت" حول العالم، إلا أن المستخدمين ما زالوا يحتاجون إلى أجهزة لاب توب بمزايا ومواصفات متطورة لاستخدامها في العمل أو الدراسة أو حتى اللعب وقضاء وقت للتسلية، لذلك شهد عام 2015 إطلاق مجموعة كبيرة من أجهزة لاب توب حديثة ومتطورة وتحمل مواصفات وقدرات كبيرة. وإذا كنت تريد شراء جهاز لاب توب مناسب وبمواصفات متطورة، نقدم لك قائمة بأفضل أجهزة لاب توب لعام 2015، وفقا لقائمة موقع cnet الأمريكي. Dell XPS 13 يأتي مع شاشة بقياس 13.3 بوصة بدقة عالية تعمل باللمس UltraSharp QHD+، ومعالج Intel Core i5-5200، و8 جيجابايت "رام"، ومساحة تخزين 256GB. Asus ZenBook UX305 مزود بشاشة 13.3 بوصة FHD بدقة 1,920 x 1,080 بيكسل، مع 8GB رام، ومعالج 800MHz Intel Core M 5Y10 ، 256GB من مساحة التخزين. inch -13- MacBook Air جهاز قوى من أبل يأتي مع معالج GHz dual-core Intel Core i5 1.6، وشاشة بقياس 13.3 بوصة ، ومساحة تخزين 256GB ، و 8 جيجابيات "رام".

أطلقت شركة "فيسبوك" ميزة جديدة تمكن المستخدمين من تغيير صورة الحسابات الخاصة بهم على تطبيق فيسبوك على هواتف الآيفون إلى صورة متحركة أو فيديو، والميزة وصلت بالفعل إلى عدد من المستخدمين حول العالم، ولكن ليس الجميع حتى الآن، وإذا كنت تريد أن تحصل على الميزة الجديدة لحسابك يمكنك ذلك بسهولة عن طريق اتباع بعض الخطوات التى قدمها موقع time الأمريكى. قم بفتح تطبيق فيسبوك على هواتف آيفون - اضغط على زر More فى الجزء الأيمن السفلى - اضغط على اسمك الموجود فى أعلى للوصول إلى "بروفايلك" - اضغط على الصورة الحالية وسيظهر لك بعض الخيارات اختر منها Take a New Profile Video وقم بتحميل أى فيديو من هاتفك أو سجل فيديو قصير مدته 7 ثوان. ملحوظة: خيار Take a New Profile Video سيكون موجودا فقط إذا حصل هاتفك على الميزة، وإن لم يظهر الآن فهو فى طريقه إلى هاتفك الآيفون.

أكتشف الباحثون في الشركة الأمنية Zimperium zLabs المسئولة عن أمن الأجهزة المحمولة ثغرة جديدة في نظام أندرويد، تتيح للمخترقين تنفيذ بعض الأكواد البرمجية على الهاتف عن بعد. ووجد الفريق الأمني خلل داخل المكتبة libutils الرئيسية ضمن نظام أندرويد، ويطلق على الثغرة اسم Stagefright 2.0 والتي ترتبط بمعالجة البيانات الوصفية داخل ملفات الصوتيات MP3 أو ملفات الفيديو MP4، والقيام بعمل معاينة لأغنية أو مقطع فيديو يحتوي على الثغرة من شأنه أن يسمح للمهاجمين بتنفيذ التعليمات البرمجية عن بعد. وتؤثر هذه الثغرة على كل إصدارات أندرويد من أول إصدار أندرويد إلى أندرويد 5.0، ولكن لم يتم استغلال هذه الثغرة حتى الآن، ولم يتضرر منها أي شخص. ويمكن استغلال الثغرة عن طريق قيام المستخدم بتشغيل ملف MP3 أو MP4 مصاب بها، ليتمكن المخترق بعدها من تنفيذ بعض الأكواد البرمجية عن بعد على هاتف الضحية، كما تؤثر الثغرة على تطبيقات الطرف الثالث. وذكر الباحثون إنهم قاموا بمراسلة شركة جوجل حول هذه الثغرة في 15 أغسطس، وأضافوا أن الشركة ستقوم بإرسال تحديث أمني جديد لأجهزة نيكسوس Nexus في الأسبوع الثاني من أكتوبر لسد هذه الثغرة. وسيكون على مصنعي الأجهزة مثل سامسونج وسوني إتش تي سي وغيرهم العمل على إطلاق تحديث أمني مرفق معه الترقيع الذي ستصدره جوجل لسد هذه الثغرة. يذكر أن شركات مثل جوجل وسامسونج وإل جي كانوا ذكروا من قبل إنهم سيرسلوا تحديثات أمنية شهرية لأجهزتهم، لسد أي ثغرة أمنية موجودة.

أعلنت شركة إتش تي سي – HTC، اليوم الثلاثاء، خلال حدث خاص عن هاتفها الذكي بترفلاي 3 - Butterfly 3، الذي يأتي خلفًا للهاتف بترفلاي 2، الذي أطلقته العام الماضي. ويقدم بترفلاي 3 الجديد، الذي يأتي بسماكة 9.99 ميليمترات ويزن 161 جرامًا، شاشة LCD بقياس 5.2 بوصات وبدقة كيو إتش دي - QHD مع درجة وضوح 2560×1440 بكسلًا، بالإضافة إلى معالج ثماني النوى من نوع سنابدراجون 810، وذاكرة وصول عشوائي رام قدرها 3 جيجابايتات، و 32 جيجابايتًا من مساحة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة حتى 2 تيرابايت، بحسب إتش تي سي. ويملك الجهاز المقاوم للماء والغبار وفق معيار IP57 كاميرا خلفية بدقة 20.2 ميجابكسلًا مع دعم تسجيل الفيديو بدقة 4K، بالإضافة إلى أخرى أمامية بدقة 13 ميجابكسلًا، كما يملك بطارية بسعة 2,700 ميلي أمبير/ساعة. ويضم الهاتف منفذ إتش دي إم آي إم إتش إل 3.0 - HDMI MHL 3.0، وتقنية الأشعة تحت الحمراء، ومنفذ مايكرو-يو إس بي 2.0 - micro-USB 2.0. ومن الناحية البرمجية، يعمل “بترفلاي 3” Butterfly 3، الذي يدعم شبكات الجيل الرابع، بالإصدار 5.0 لوليبوب، من نظام التشغيل أندرويد مع الإصدار السابع من واجهة المستخدم سنس - Sense الخاصة بشركة إتش تي سي. وتعتزم شركة إتش تي سي طرح هاتفها الذكي الجديد في السوق التايوانية في 20 أكتوبر المقبل، مقابل ما يعادل 600 دولار أميركي، ولم تكشف عن خططها المتعلقة بسعر وموعد طرح الجهاز في الأسواق العالمية.

قام باحثون من جامعة بوردو بإنتاج أداة جديدة يطلق عليها اسم Hush، وتقوم هذه الأداة بالتعلم من جهاز المستخدم الذكي بحيث تساعد على تحسين عمر البطارية، كما تساعد على جعل العمليات الخلفية في الأجهزة الذكية تعمل بشكل أكثر كفاءة. ويشكل عمر البطارية أكبر المخاوف بالنسبة لمستخدمي الأجهزة الذكية، ولم تقم الشركات المصنعة بإيجاد حلول عملية لمشكلة البطارية والشحن، وذلك برغم التطور السريع والكبير للتكنولوجيا، ويبقى الحل الأفضل المتوفر حالياً هو عملية توفير الطاقة لإطالة عمر الاستخدام. وتشير التقارير، إلى أن التطبيقات والعمليات التي تبقى نشطة حتى مع عدم استعمال المستخدم للجهاز تسبب باستهلاك ما نسبته 46% من شحن البطارية، ورغم وجود العديد من الخدمات والعمليات في الخلفية التي لا يمكن إيقافها، إلا انه تبقى المشكلة الأكبر بالتطبيقات والعمليات الغير مهمة، والتي تسبب الضرر الأكبر للبطارية حتى في وضع السكون وعدم الاستعمال. وتوضح التقارير، أن مثل هذه التطبيقات تستنزف ما نسبته 28.9% من عمر البطارية أثناء وضع السكون، وتقوم هذه الأداة بإغلاق التطبيقات التي قد تقلل من عمر البطارية عندما تكون الشاشة مقفلة. ولن تقوم الأداة بإغلاق كل التطبيقات الموجودة في الخلفية، بل ستسمح للخدمات الأكثر استعمالاً بالبقاء بشكل نشط وستسمح الأداة للتطبيقات المفضلة للمستخدم بالعمل على أكمل وجه بهذا الشكل. كما تسمح الأداة للعمليات الضرورية بالبقاء بشكل نشط في الخلفية مثل الاتصال اللاسلكي وافي فاي، والاتصال بأبراج التغطية الضرورية للاتصالات الخلوية.

توصل علماء ألمان الى طريقة لاستخلاص عنصر كيميائي نفيس من النبات هو الجرمانيوم وهو عنصر شبه موصل استخدم في تصنيع أول جهاز ترانزيستور لقدرته الفائقة السرعة في نقل الموجات الكهربائية. وفي عصرنا هذا لا غنى عن سيليكون الجرمانيوم، وهو عنصر لا فلزي في حياتنا المعاصرة فهو ضروري لصناعة أجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية وكابلات الألياف الضوئية. كما يستخدم الجرمانيوم الذي يبدو شفافا في الأشعة تحت الحمراء في أجهزة التوجيه الذكية والمجسات التي تستخدمها السيارات في توجيه حركتها في موقف السيارات. وعلى الرغم من وجود الجرمانيوم في التربة في شتى أنحاء العالم إلا أن استخلاصه صعب وتجيء معظم الامدادات من الصين. والآن يعتقد علماء ألمان في جامعة فرايبورج للتعدين والتكنولوجيا أنهم توصلوا إلى طريقة ثورية للحصول عليه من تربتهم بمساعدة بسيطة من الطبيعة. وأستاذ الأحياء هرمان هايلماير هو ضمن مجموعة من العلماء يستخدمون نباتات عادية في هذه العملية غير المعتادة. ويقول هايلماير وهو يستعرض محاصيل حقله "ما يزرع في هذا الحقل هي محاصيل متنوعة للطاقة على سبيل المثال عباد الشمس وذرة وحشائش لكن بدلا من استخدامها في أغراض الطاقة نريد ان نستعملها في التعدين النباتي هكذا نسميها في ألمانيا.. نريد أن نستخرج عناصر موجودة في التربة لتنتقل الى ساق النباتات وثمارها ونجمعها ثم نستخلص هذه العناصر من النباتات بعد ان تكون استخدمت في الطاقة أي بعد تخميرها". ولا تزال هذه العملية في مراحلها الأولية لكن هايلماير يقول أن فريقه حدد النباتات التي تمكنهم من توسيع نطاق تجربتهم. وستجري المرحلة التالية من العملية في مختبر جامعة فراينبورج حيث يشرف الاستاذ الجامعي مارتن بيرتو رئيس قسم الكيمياء الصناعية على المشروع. ومن الناحية الاقتصادية تعتبر هذه العملية مجدية لان استخلاص الجرمانيوم يمكن ان يحدث بعد معالجة النبات لاستخدامه كغاز حيوي وهذا سيوفر الكثير من التكلفة التي تغطيها بالفعل مصانع الغاز الحيوي.

قامت اليوم الإثنين، شركة "إتش تي سي" بالإعلان بشكل رسمي عن هاتفها الجديد Desire 728، وتم الإعلان خلال مؤتمر إقامته الشركة في الصين، وقد تسربت سابقاً صور واضحة لهاتف "إتش تي سي" القادم Desire 728. وكانت قد ظهرت معلومات سابقة تؤكد عمل الشركة على هاتف جديد ذو مواصفات متوسطة، وتم تأكيد الأمر بعد ظهور صورة مُسربة للهاتف، بعد حصوله في شهر يوليو الماضي على موافقة هيئة الاتصالات الصينية المُختصة بترخيص الهواتف داخل الصين TENAA تمهيداً لطرحه في الأسواق. ويأتي الهاتف بشاشة IPS LCD قياس 5.5 إنش بدقة 1280×720 بيكسل وبكثافة 267 بيكسل بالإنش، ومعالج MediaTek MT6753 ثماني الأنوية بتردد 1.3 جيجاهيرتز، وشريحة رسوميات Mali-T720، و2 جيجابايت من الذاكرة العشوائية، و16 جيجابايت من مساحة التخزين الداخلية قابلة للتوسعة عبر MicroSD. ويملك الهاتف كاميرا خلفية بدقة 13 ميجابيكسل، وكاميرا أمامية بدقة 5 ميجابيكسل، وبطارية سعة 2.800 ميلي أمبير، تدعم تقنية الشحن السريع، ولا يكون الشاحن السريع مرفق مع الهاتف ولكن يباع بشكل منفصل. ويعمل هاتف Desire 728 بنظام أندرويد 5.1.1 مع واجهات Sense 7، ويدعم اتصالات الجيل الرابع، وتركيب شريحتي اتصال، وتبلغ أبعاد الهاتف 157.9×77.8×7.87 ميليمتر، وبوزن 153 جرام، وسيتوفر للبيع في الصين بسعر 269 دولار، ولا يوجد معلومات إذا ما كان سيتوفر عالمياً أم لا.

خطفت شركة "لينوفو" الأضواء من عمالقة التكنولوجيا خلال معرض "آي إف إي 2015" في برلين، وذلك بعرضها مجموعة من الأجهزة الجديدة ذات التقنيات الجديدة والأسعار المنافسة. وشملت مجموعة "لينوفو" الجديدة هواتف محمولة وحواسب لوحية وشخصية، إضافة إلى ساعات ذكية. وبالنسبة للهواتف المحمولة شملت المجموعة الجديدة هواتف "فيب بي1" و"فيب بي1 إم" و"فيب إس1"، وتستهدف جميعها الأسواق الشرقية والآسيوية. ويتميز أبرزها "فيب بي1" بكاميرتين أماميتين إحداهما بدقة 8 ميجابكسل والأخرى بدقة 2 ميجابكسل مهمتها إضافة العمق للصور لتبدو أكثر واقعية وأقرب إلى الصور ثلاثية الأبعاد، بينما تصل دقة الكاميرا الخلفية إلى 13 ميجابكسل. وشاشة الهاتف مقاسها 5 بوصات، ويعمل الهاتف على نظام "أندرويد لوليبوب". وأضافت لينوفو إلى مجموعة حواسبها اللوحية جهاز "يوجا تاب 3 برو"، بقياس 10 بوصات وجهاز إسقاط ضوئي مدمج بقياس 70 بوصة، ومحور دوران 180 درجة. أما عمر البطارية فيصل إلى 18 ساعة. ولعشاق الشاشات الكبيرة طرحت الشركة الجهاز الهجين "فاب بلاس" بقياس 6.8 بوصة ودقة "فول إتش دي". ويضاف إلى كل ما سبق عدة أجهزة حاسوب شخصية جديدة مخصصة لهواة ألعاب الفيديو.

أعلنت شركة ألكاتيل اليوم السبت، عن هاتفين جديدين ينتموا لسلسلة هواتف Pop وهما Pop Up و Pop Star، وذلك خلال أحداث مؤتمر IFA 2015 المقام حالياً في مدينة برلين، ويأتي كلا الهاتفين بمواصفات متوسطة. يتوفر هاتف Pop Star بنسختين مختلفتين 3G و4G، تأتي نسخة 3G بشاشة قياسها 5 إنش وبدقة 1280×720 بيكسل، ومعالج MediaTek MT6580 رباعي الأنوية يعمل بتردد 1.3 جيجاهيرتز، وبذاكرة عشوائية تبلغ 1 جيجابايت، و8 جيجابايت من مساحة التخزين الداخلية مع دعم تركيب بطاقات microSD. وتأتي هذه النسخة من الهاتف بكاميرا خلفية دقتها 8 ميجابيكسل، وكاميرا أمامية بدقة 5 ميجابيكسل، وبطارية بسعة 2.000 ميلي أمبير، وتدعم اتصالات الجيل الثالث 3G، وتدعم تركيب شريحتي اتصال. بينما تأتي نسخة 4G من هاتف Pop Star بشاشة قياسها 5 إنش بدقة 1280×720 بيكسل، ومعالج MediaTek MT6735P رباعي الأنوية يعمل بتردد 1جيجاهيرتز، ويذاكرة عشوائية تبلغ 1 جيجابايت، و16 جيجابايت من مساحة التخزين الداخلية مع دعم تركيب بطاقات microSD. تأتي هذه النسخة بكاميرا خلفية دقتها 8 ميجابيكسل، وكاميرا أمامية بدقة 5 ميجابيكسل، وبطارية بسعة 2.000 ميلي أمبير، وتدعم اتصالات الجيل الرابع 4G، وتدعم تركيب شريحتي إتصال. وسيتوفر لكلا الهاتفين العديد من الأغطية الخلفية بحيث يمكن للمستخدم تبديل الغطاء الخلفي الخاص لكلا الهاتفين بشكل سهل. بينما يأتي هاتف Pop Up بشاشة قياسها 5 إنش بدقة 1280×720 بيكسل، ومعالج Snapdragon 610 ثماني الأنوية يعمل بتردد 1.4جيجاهيرتز، وبذاكرة عشوائية تبلغ 2 جيجابايت، و16 جيجابايت من مساحة التخزين الداخلية مع دعم تركيب بطاقات microSD. يأتي الهاتف بكاميرا خلفية دقتها 13 ميجابيكسل بفتحة عدسة f/2.0، وكاميرا أمامية بدقة 5 ميجابيكسل، ويدعم الهاتف تركيب شريحتي اتصال، وسيتوفر الهاتف بعدة ألوان مختلفة وهي الأسود والأزرق والبرتقالي والأبيض والأحمر. ولم تقم شركة ألكاتيل بالإعلان عن أسعار هذه الهواتف، أو موعد توفرهم في الأسواق.

قامت مساء اليوم الأربعاء شركة هواوي، بالكشف عن هاتف Huawei G8، وذلك خلال أحداث مؤتمر IFA 2015. وكانت هواوي قد أعلنت عنه سابقاً بعد نشر تسريبات حول الهاتف، بعد حصوله على موافقة هيئة الإتصالات الصينية المُختصة بترخيص الهواتف داخل الصين TENAA. يأتي هاتف Huawei G8 بهيكل معدني، وبشاشة IPS LCD قياسها 5.5 إنش بدقة 1920×1080 بيكسل بكثافة 401 بيكسل بالإنش، ومعالج Snapdragon 615 ثماني الأنوية بتردد - 1.5 جيجاهيرتز + 1.2 جيجاهيرتز، وشريحة رسوميات Adreno 405، و3 جيجابايت من الذاكرة العشوائية. ويحوي الهاتف 32 جيجابايت من مساحة التخزين الداخلية مع دعم تركيب بطاقات microSD لتوسيع مساحة التخزين حتى 64 جيجابايت، وبكاميرا خلفية دقتها 13 ميجابيكسل محمية بطبقة من زجاج الياقوت مع تقنية OIS مع فلاش LED مزدوج، وكاميرا أمامية بدقة 5 ميجابيكسل، وبطارية سعة 3.000 ميلي أمبير. ويعمل الهاتف بنظام أندرويد 5.1 مع واجهات EMUI 3.1، وتبلغ أبعاد الهاتف 152×76.5×7.5 ميليمتر، وبوزن 167 جرام، ويحوي قارئ للبصمة في الجهة الخلفية أسفل الكاميرا، ويدعم اتصالات الجيل الرابع 4G/LTE، وتركيب شريحتي إتصال، وسيتوفر بثلاث ألوان مختلفة وهي الفضي والأبيض والذهبي. ويأتي هاتف Huawei G8 باللون الذهبي والأبيض والفضي الغامق، وسيتوفر للبيع خلال هذا الشهر في العديد من الدول، وسيتم بيعه بسعر 399 يورو.

كشفت شركة سوني اليوم الأربعاء، عن أحدث هاتف ذكى خاص بها يحمل اسم "إكسبيريا زد 5"، خلال مؤتمر IFA 2015 المنعقد هذه الفترة في برلين، بتصميم أنيق OmniBalance مع إطار معدني مدبب، وحواف معدنية مدورة قليلا، وفى الجانب الأيمن من الهاتف نجد مجموعة من الأزرار المعتادة في أجهزة سوني، بالإضافة إلى زر الطاقة الذي يضم قارئ بصمات الأصابع من الداخل، والجهاز مقاوم للماء والغبار. الهاتف يأتي مع شاشة بقياس 5.2 بوصة QHD بدقة عرض 1080× 1920بكسل، أي أن كثافة بكسل 423ppi، كما أنه يأتي مع معالج 64 بت وثماني النواة كوالكوم سنابدارجون 810 ، و3GB من ذاكرة الوصول العشوائي "رام"، و32GB من مساحة التخزين. وهاتف سوني Xperia Z5 يأتي مع كاميرا 23MP مع أجهزة الاستشعار الخاصة بسوني المتطورة وتعتبر هذه الكاميرا هي الأسرع في العالم من حيث الضبط التلقائي 0.03s، وكاميرا أمامية 8MP لصور السيلفي.

سربت مجموعة صور، اليوم السبت، تظهر هاتف شركة بلاكبيري العامل بنظام أندرويد Venice بشكل فعلي، وتظهر الصور الهاتف من جميع الجوانب وبشكل أكثر وضوحاً، ويأتي ذلك بعد ظهور العديد من التسريبات سابقاً فيما يخص هذا الهاتف. وتفتقر أجهزة الهواتف العاملة بنظام أندرويد الموجودة بالسوق لوجود لوحة مفاتيح فعلية منذ إطلاق هاتف HTC Desire Z في عام 2010، وهو آخر هاتف كان يحمل لوحة مفاتيح كاملة. وتؤكد الصور التي تم تسريبها اليوم أن هاتف بلاك بيري Venice سيأتي بلوحة مفاتيح كاملة منزلقة QWERTY، وسماعتين في الجهة الأمامية، وسيدعم تركيب بطاقات MicroSD، وسيأتي بكاميرا خلفية دقتها 18 ميجابيكسل مع فلاش LED ثنائي، وتقنية OIS، والتركيز التلقائي السريع. كذلك تظهر الصور الجانبية للهاتف وجود ثلاث أزرار وهم زرا التحكم بالصوت، وزر الإختصارات الذي يسمح للمستخدم عبر ضغطه تشغيل المساعد الصوتي الخاص بشركة بلا بيري، والذي يعتبر منافس لمساعد جوجل Google Now وأبل Siri ومايكروسوفت Cortana، كما يظهر في الجانب الآخر زر الطاقة Power. كذلك توضح الصور أن هاتف بلاك بيري Venice سيأتي ببعض من خدمات بلاك بيري، ويبدو شكل نسخة أندرويد العاملة على الهاتف قريبة من النسخة الخام من أندرويد جوجل، والتي تتواجد عادة على أجهزة Nexus وAndroid One. يُذكر انه من المتوقع أن يأتي الهاتف بشاشة قياسها 5.4 إنش بدقة 1440×2560 بيكسل، ومعالج Snapdragon 808 سداسي الأنوية، ومعالج رسوميات Adreno 418، بالإضافة لوجود 3 جيجابايت من الذاكرة العشوائية، وكاميرا خلفية بدقة 18 ميجابيكسل، وكاميرا أمامية بدقة 5 ميجابيكسل. هذا وكان هاتف بلاك بيري Venice محور الشائعات منذ فترة طويلة نسبيا، وقد تأكد وجود هذا الجهاز عندما كشفت شركة بلاك بيري عن أول صورة للهاتف في معرض MWC 2015، الذي أقيم أوائل شهر مارس الماضي بمدينة برشلونة الإسبانية.

أعلنت اليوم الخميس شركة أوبي - Obi Worldphone، عن إطلاق هاتفي SF1 و SJ1.5، ويرمز الاسمان إلى SF1 San Francisco وSJ1.5 San Jose، ويعمل الهاتفان بنظام أندرويد، وسيتوفران للبيع في شهر أكتوبر في الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا، وتستهدف فئة الشباب الذي يبلغ من العمر 25 عاماً وأقل. قام جون سكالي الرئيس التنفيذي السابق للشركة أبل بتأسيس شركة Obi Worldphone، كما شغل جون سكالي سابقاً منصب نائب الرئيس ورئيس شركة بيبسي كولا منذ عام 1977 حتى عام 1983، وشاركه بتأسيس شركة Obi Worldphone المصمم روبرت برونر والذي كان يشغل منصب رئيس قسم التصميم في أبل منذ عام 1989 وحتى عام 1996، بالإضافة لمشاركته في تأسيس شركة التصميم Ammunition. واعتمدت شركة Obi Worldphone في إنتاج هذه الهواتف بالدرجة الأولى على التصميم بالإضافة لمسألة السعر، حيث ركزت الشركة على أن تكون أسعار الهواتف معقولة. وتهدف الشركة إلى منافسة سامسونج وأبل وإتش تي سي، وترى أن هناك ما يميزها عن هذه الشركات، وهي إنها مازالت شركة ناشئة وصغيرة، وتستطيع التحرك بشكل أسرع، لأن خطوات الشركات الكبرى محسوبة بشكل صارم مما يؤدي إلى بطئ في التعامل والتحرك أكثر من الشركات الناشئة. ويقول جون سكالي، أن الأسعار المعقولة لهواتف الشركة لن تؤثر على جودة التصميم والتصنيع ولا المواصفات، حيث تهدف الشركة إلى تقديم هواتف جيدة وبأسعار مناسبة.

مع زيادة استخدام الهواتف الذكية في جميع الحالات ومع جميع الظروف الجوية المختلفة، بدأ المستخدمون يحتاجون أجهزة تحمى هواتفهم من أشعة المشمس والأمطار، وغيرها من العوامل التي قد تسبب تلف الهاتف الذكي، لذا ابتكرت شركة كورية تحمل اسم kt design، مظلة ذكية جديدة مخصصة لحماية الهواتف الذكية. ووفقا للموقع الإلكتروني لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية، زودت هذه المظلة بحامل على شكل حرف C، والتي تمكن المستخدمين من حملها بسهولة وتسهيل استخدام الهاتف أثناء حملها دون أن تسبب عائق لحاملها، كما تعطى للمستخدم حرية استخدام الهاتف دون الخوف من تعرضه لأشعة الشمس صيفا أو الأمطار شتاءً. وتتوفر المظلة بعدد من الألوان لتناسب جميع الأذواق مثل الرمادي والأحمر والأسود.

ظهرت اليوم بعض الصور الجديدة التي توضح الدارات الالكترونية التي تستخدمها "آبل" في بناء هاتفها القادم "iPhone 6s" وتوضح هذه الصور بعض التقنيات الجديدة التي سيحملها هذا الهاتف. وأظهرت الصور الجديدة استخدام "آبل" لتكنولوجيا "SIP" التي تمكن الشركة من تصميم دارات الكترونية بكفاءة عالية مما سينعكس على أداء الجهاز ويجعله أسرع وأكثر استجابة، ويذكر أن "آبل" استخدمت هذه التقنية في تصميم ساعات "آبل ووتش". ومن المرجح أن تستخدم "آبل" معالج "A9" ثلاثي النواة بسرعة 1.5 غيغا هرتز حيث يتمييز هذا المعالج أنه أصغر حجماً وأكثر كفاءةً وأقل استهلاكا لبطارية الهاتف من المعالجات السابقة التي استخدمتها "آبل" في هواتفها.كما سيحمل الجهاز الجديد ذاكرة وصول عشوائي بسعة 2 غيغا بايت أما ذاكرة الجهاز الكلية فستكون إما 16 أو64 أو128. ومن المتوقع أن تطلق "آبل" هاتفها الجديد في المؤتمر الذي ستقيمه الشركة في التاسع من الشهر المقبل، ولكن "آبل" لم تؤكد ذلك بعد.

تتعرض جميع الهواتف الذكية للخدوش والجروح التي تتسبب في تشويهها وتلفها وقد تؤدى إلى تعرضها للكسور، التي يصعب تصليحها وتكلف المستخدم أموالاً طائلة، أملا في استعادة شكل الهاتف وحالته الطبيعية، لكن ظهرت حافظة جديدة مصممة لهاتفى آىفون 6 و6 بلس، والتي يمكنها القيام بهذه المهمة بسهولة فائقة. ووفق للموقع الأمريكي BGR، زودت هذه الحافظة الجديدة بعدد من الخواص والتقنيات التي تمكننا من إصلاح الخدوش المختلفة بالهاتف لتختفي بشكل سحري لا يصدق، حيث تختفي الخدوش أو الجروح تلقائيا في ثوان معدودة دون التأثير على الهاتف، بفضل دعمها بعدد من فرشات الصنفرة صغيرة الحجم التي يصعب ملاحظتها والتي تحمى الهاتف كاملا وتصلح جميع العيوب والخدوش المختلفة بالهاتف. وعلى الرغم من محاولات العديد من الشركات دعم هواتفها بالصلابة والمتانة التي تحميها من الخدوش والجروح ومن ضمنها شركة LG، التي أطلقت هاتفا مزودا بخاصية الإصلاح الذاتي، والذي يمكنه معالجة الخدوش بنفسه.

أعلنت شركة شاومي اليوم الخميس، رسميا عن الهاتفين الذكيين "ريدمي نوت 2"Redmi Note 2، و "ريدمي نوت 2 برايم" Redmi Note 2 Prime في الصين. ويقدم الهاتف، الذي يعد الجيل الثاني من هاتفها اللوحي Redmi Note، عددا من التحسينات مقارنة بالجيل الأول تشمل التصميم، والمعالج، والشاشة، والكاميرا، إضافة إلى جلب الإصدار السابع الجديد من واجهة المستخدم التابعة للشركة MIUI القائمة على الإصدار 5.1 "لوليبوب" من نظام التشغيل أندرويد. ويضم Redmi Note 2 الجديد معالجا ثماني النوى من نوع "ميدياتك هيليو إكس10"MediaTek Helio X10، الذي يدعم معمارية 64 بتا ويأتي بسرعة 2.0 جيجاهرتز، ويقدم ذاكرة وصول عشوائي "رام" قدرها 2 جيجابايت، و 16 جيجابايتا من مساحة التخزين الداخلية. وفيما عدا ذلك يقدم الجهازان نفس المواصفات، من ناحية الشاشة التي تأتي بقياس 5.5 بوصات وبدقة 1920×1080 بكسلا، والكاميرا الخلفية التي تبلغ دقتها 13 ميجابكسلا مع مستشعر من إنتاج شركة سامسونج، وأخرى أمامية بدقة 5 ميجابكسلات ومن إنتاج شركة “أومني فيجين” OmniVision. وتتمتع كاميرا الهاتف الخلفية بعدسات خماسية العناصر وفتحة عدسة f/2.2، وهي تدعم ميزة التركيز التلقائي Phase Detection التي تمتاز بأنها أسرع من ميزة التركيز التلقائي التقليدية. ويدعم الهاتف، الذي يأتي بسماكة 8.25 ميليمترات ويزن 160 جراما، ويملك بطارية بسعة 3,020 ميلي أمبير/ساعة، شريحتي اتصال، كما يدعم شبكات واي فاي وفق معيار 802.11ac، والأشعة تحت الحمراء التي تتيح استخدامه كجهاز تحكم لأجهزة التلفاز. وتعتزم شاومي طرحها هاتفها Redmi Note 2 في الصين ضمن ثلاثة طرازات، الأول بسعة 16 جيجابايتا مع دعم معيار TDD-LTE + TD-SCDMA من شبكات الجيل الرابع بسعر يعادل 125 دولارا أميركيا، والثاني بنفس السعة مع دعم معيار TDD-LTE + FDD-LTE بسعر يعادل 140 دولارا، أما الثالث، فهو الهاتف Redmi Note 2 Prime الذي سيُطرح بسعر يعادل 156 دولارا.

نشر موقع "9to5mac" تقريراً جديداً حول أهم ميزة ستأتي بها هواتف آيفون القادمة وهي تقنية Force Touch، التي تتوفر بالفعل ضمن ساعات آبل الذكية، والتي سمحت للشركة بإضافة طبقة إضافية من الأزرار إلى شاشة الساعة الصغيرة، بينما الأمر يختلف ضمن هواتف iPhone 6s وiPhone 6S Plus فالشاشة الخاصة بالهاتفين لديها مساحة واسعة يمكن استغلالها بالشكل الأمثل عبر تقنية Force Touch. ويشير المصدر إلى أن هناك ميزة ستجلبها هذه التقنية للهاتف معروفة بالاسم الرمزي orb، وتعني ميزة orb التي ستجلبها تقنية Force Touch لهاتف iPhone 6s، أنه بدلاً من فتح نافذة كبيرة للوصول إلى المزيد من أدوات الضبط كما في ساعة أبل الذكية Apple Watch، ستساعد تقنية Force Touch هواتف آيفون على تخطي هذه القوائم من الخيارات، وتعمل على التقليل من الضغط على زر القائمة، ويوضح المصدر أن هناك استخدامات مخصصة لتقنية Force Touch ضمن نظام التشغيل من أجل اختصار الإجراءات. وقدم المصدر بعض الأمثلة: مثل إمكانية استعمال المستخدم الميزة الجديدة للبحث عن ما يهمه ضمن تطبيق الخرائط الخاص بآبل، وعبر تقنية Force Touch على الواجهة سيبدأ فوراً بعرض الطرق والإتجاهات للوصول إلى الوجهة المعتمدة التي اختارها، وذلك بدلاً من الطريقة الحالية والتي تفرض على المستخدم إن كان يريد أن يبدأ الانتقال إلى وجهة محددة، فيجب أولاً البحث عن النقطة التي يريدها من ثم النقر فوق شعار الملاحة الموجود على الخريطة ومن ثم النقر على زر آخر لتبدأ فعلياً بالتنقل، بينما في حال استعمال تقنية Force Touch فإن المستخدم يختصر خطوتين ويسهل الأمر. ويمكن للمستخدم في تطبيق الموسيقى استخدام تقنية Force Touch على أغنية مدرجة على القائمة لتقديمها أو لاستخدام خيارات أخرى بدون الحاجة إلى العديد من القوائم والاختصارات، على سبيل المثال إذا قام المستخدم بالضغط بقوة على الأغنية سوف تظهر قائمة لإضافة الأغنية إلى قائمة التشغيل أو حفظها على الجهاز للاستماع إليها بدون اتصال بالإنترنت، وهذا يعني أن الإيماءات الخاصة بتقنية Force Touch ستكون بديلا عن النقر على زر الإجراءات على الجانب الأيمن من كل أغنية ضمن القائمة للحصول على الخيارات. وأشار المصدر إلى أن هناك ميزة أخرى يجري اختبارها، وهي ظهور اختصارات عند الضغط بقوة على أيقونة تطبيق ما على الشاشة الرئيسية، على سبيل المثال إذا قام المستخدم بالضغط بقوة على أيقونة تطبيق الهاتف يمكن له أن يذهب بشكل مباشر إلى قسم البريد الصوتي، ومثال آخر هو الضغط بقوة على أيقونة تطبيق الأخبار يقوم بنقل المستخدم بشكل مباشر إلى قائمته المفضلة أو علامات التبويب الخاصة به. بعض الإيماءات الخاصة بتقنية Force Touch سيتم جلبها من أحدث أجهزة MacBook، وعلى سبيل المثال يمكن للمستخدم استعمال تقنية Force Touch مع الوصلات ضمن متصفح سفاري لمعاينة صفحة ويب بدون الدخول إليها، كما يمكن عن طريق تقنية Force Touch مع عنوان ما الحصول على خريطة مفصلة لذلك الموقع الجغرافي، أو الضغط على اسم شخص ما يمكن المستخدم من عرض بطاقة معلومات هذا الشخص، كما يمكن عن طريق تقنية Force Touch مع كلمة معينة الحصول على معناها ومترادفاتها. هذه الميزة لم تأخذ صدى واسعا على ساعة آبل الذكية بسبب صغر الشاشة، مما أدى إلى استمرار استخدام الخيارات الكثيرة والنوافذ، وذلك للوصول إلى ما يريده المستخدم، بينما في هاتف iPhone القادم وشاشته الكبيرة ستعمل تقنية Force Touch بشكل أفضل كما الحال مع حواسيب MacBook الجديدة.