أعلن المتحدث باسم مهمة التدريب "الدعم الحازم" التابعة لحلف شمال الأطلسي "ناتو" في أفغانستان، سيرناندو استريوا، اليوم السبت، في كابول عن مقتل جندي تابع للمهمة في هجوم شنه متشددون على قاعدة القوات الدولية عند مشارف العاصمة الأفغانية. وأضاف استريوا أن الهجوم أسفر كذلك عن مقتل اثنين من المهاجمين. وكان الهجوم قد وقع مساء أمس الجمعة، وقبل 24 ساعة من هذا الهجوم وقع في العاصمة الأفغانية هجومان عنيفان أسفرا عن مقتل أكثر من 40 شخصا وإصابة 270 آخرين وذلك عندما فجر انتحاري تابع لطالبان نفسه أمام أكاديمية الشرطة أسفر عن مقتل 25 من طلبة الأكاديمية، فيما وقع الهجوم الآخر جراء انفجار شاحنة مفخخة وأسفر عن مقتل 15 شخصا.

أعلنت قيادة القوات المشتركة بالسعودية، في بيان لها، اليوم الأربعاء، أن طائرة أباتشي تابعة للقوات البرية السعودية أجرت صباح اليوم بعد تنفيذها لعمليات على الحد الجنوبي هبوطاً اضطرارياً في منفذ الطوال السعودي. وأكد البيان، الذي أذاعته وكالة الأنباء السعودية أن الطائرة لم تتعرض لأي أضرار، ولم يصب الطيار ومساعده بأي أذى.

قتل 2 من أفراد قوات الأمن التركي، وأصيب 24 في تفجير انتحاري نفذه حزب العمال الكردستاني في الإقليم خلال الليل، حسبما قال بيان صدر عن مكتب حاكم إقليم أجري بشرق تركيا اليوم الأحد. وقال مكتب الحاكم، إن الهجوم نفذ باستخدام جرار محمل بطنين من المتفجرات على موقع لقوات الأمن في منطقة دوجو بايزيد في الإقليم الشرقي المتاخم لإيران.

صارعت ربة منزل في شرق الهند تمساحا باستخدام أواني الطهي، حسبما أفاد مسؤولون اليوم السبت. وكانت سابيتري سامال 37 عاما تغسل الصحون في خور بالقرب من منزلها في منطقة كيندرابارا بولاية أوريسا، عندما اندفع تمساح عملاق نحوها. وقال بي كي باتنايك، هو مسؤول كبير في شؤون الغابات: "قبض التمساح على الساق اليمنى للمرأة، لكنها صدت هذا الهجوم الشرس". وأضاف: "قالت إنها ضربت التمساح على رأسه وعينيه بوعاء من الألمونيوم وملعقة خشبية وتركها بعد هذا الصراع"، وصرخت سامال مطالبة بالمساعدة من الناس حولها الذين هرعوا إلى مكان الحادث ونقلوها إلى المستشفى. وهناك موجة من هجمات التماسيح في القرى الواقعة حول حديقة بهيتاركانيكا، بحسب المسؤولين. ولقي اثنان من القرويين حتفهم في مثل تلك الهجمات خلال الأشهر القلائل الماضية.

أكد رئيس البرلمان الألماني، أن البرلمان سيغلق نظام الكمبيوتر الخاص به بالكامل لعدة أيام الشهر المقبل من أجل إصلاح الشبكة بعد هجوم إلكتروني في مايو. وقال رئيس البوندستاج نوربرت لامرت، إن الشبكة الإلكترونية ستغلق يوم 13 أغسطس، وسيستغرق الأمر نحو 5 أيام لإقامة نظام جديد. ووردت تقارير عن الهجوم الإلكتروني على البرلمان في مايو، وقالت وسائل إعلام ألمانية إن استبدال شبكة الكمبيوتر قد يكلف الحكومة ملايين اليورو. ونسبت مجلة دير شبيجل إلى تحقيق داخلي القول، إن هناك مؤشرات على أن وكالة مخابرات روسية هي التي نفذت الهجوم.

أعلنت منظمة "بلاند بيرنتهود" الأمريكية للصحة الإنجابية، أن عطلا طرأ على عمليات الدخول إلى مواقعها الالكترونية بعد أن اقتحم متسللون هذه المواقع في ثاني هجوم الكتروني من نوعه تتعرض له المنظمة هذا الأسبوع، وذلك وسط جدل بشأن تورطها في بيع أنسجة وأعضاء بشرية من أجنة الإجهاض. وقالت المنظمة إن مواقعها الالكترونية تعطلت نتيجة هجوم الكتروني واسع النطاق. وفي مثل هذه النوعية من الهجمات الالكترونية يجري عن عمد ضخ كم هائل من المعلومات إلى خوادم الشبكة العنكبوتية لمنع المستخدمين المصرح لهم من الدخول إلى المواقع الالكترونية. وقالت دون لاجوينز نائب رئيس اتحاد منظمة "بلاند بيرنتهود" بالولايات المتحدة في بيان إن الخدمة عادت إلى طبيعتها بعد فترة قصيرة لكن المنظمة قررت جعل مواقعها خارج الخدمة بقية اليوم "حتى تكفل الحماية الكاملة لها". وأضافت انه جرى تحويل زوار مواقع المنظمة -التي تخدم نحو 200 ألف شخص يوميا ممن يطلبون معلومات عن الصحة الإنجابية وتنظيم النسل والأمراض التي تنتقل عن طريق ممارسة الجنس والأمومة والأبوة والإجهاض وموضوعات أخرى- إلى صفحات في الفيسبوك آنئذ. ومضت تقول إن الهجوم الالكتروني "يوضح فقط إلى أي مدى يتجه خصوم الإجهاض الآمن والمشروع".

قتل رجل أمن سعودي الليلة الماضية في إطلاق نار على دورية للأمن، حسبما صرح الناطق الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية بالسعودية، اليوم الأربعاء. ونقلت وكالة الأنباء السعودية "واس" عن الناطق القول أنه "أثناء أداء إحدى دوريات الأمن لمهامها ببلدة الجش بمحافظة القطيف، تعرضت لإطلاق نار من سيارة ما نتج عنه استشهاد الجندي سامي معوض عوض الله الحربي". وأضاف الناطق أنه "تم القبض على شخصين للاشتباه بعلاقتهما بالجريمة"، كما باشرت الجهات المختصة بشرطة القطيف في إجراءات الضبط الجنائي للجريمة والتحقيق فيها.

اقتحم عشرات الفلسطينيين من أهالي قتلى الهجوم الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة صيف العام الماضي اليوم الثلاثاء، مقر رئاسة الوزراء في مدينة غزة. وتزامن اقتحام المقر مع الاجتماع الأسبوعي لحكومة الوفاق الوطني عبر تقنية الربط التلفزيوني في مدينتي رام الله وغزة. واحتج المتظاهرون على عدم اعتماد السلطة الفلسطينية لقتلاهم حتى الآن في قوائم صرف المساعدات الشهرية وفق النظام المعمول به لجميع قتلى الصراع مع إسرائيل. وقال المتحدث باسم لجنة أهالي القتلى علاء البراوي، للصحفيين على هامش التظاهرة، إن خطواتهم تأتي احتجاجا على "التجاهل" الرسمي من السلطة الفلسطينية لمعاناة أهالي القتلى لاعتبارات سياسية. وطالب البراوي الحكومة الفلسطينية بصرف مستحقات أهالي القتلى بشكل فوري ووقف التمييز الحاصل ضدهم. ولم يصدر تعقيب فوري من الحكومة الفلسطينية على هذه الاحتجاجات. وخلف الهجوم الإسرائيلي خلال شهري يوليو وأغسطس الماضيين على قطاع غزة أكثر من 2200 قتيل فلسطيني.

هاجم مسلحون يرتدون زيا عسكريا مركزا للشرطة وأطلقوا النار على حافلة بولاية البنجاب بشمال الهند في وقت مبكر من اليوم، مما أسفر عن مقتل 3 أشخاص، حسبما ذكرت تقارير إخبارية اليوم الإثنين. وأفادت قناة "إن دي تي في" الإخبارية بأن 4 رجال مدججين بالسلاح أطلقوا النار، من سيارة بيضاء اللون، على مركز شرطة في منطقة جورداسبور، مما أسفر عن مقتل 2 من رجال الشرطة. وأطلق المسلحون النار على حافلة، وهم في طريقهم إلى مركز الشرطة، مما أسفر عن مقتل راكب. وأفاد تقرير ان دي تي في بأن المسلحين، الذين حوصروا داخل مركز الشرطة، اشتبكوا مع قوات الأمن، في حين تم إرسال تعزيزات امنية الى موقع الاشتباكات. وأفادت التقارير بالعثور على عدة قنابل على خطوط السكك الحديدية بالقرب من مركز الشرطة.

أصيب شرطيان تركيان بجروح، جراء تعرضهما لهجوم بقنابل مصنعة يدويًا، في قضاء "شامدينلي"، بولاية هكاري جنوب شرقي البلاد. وتعرضت دورية شرطة لهجوم بقنابل يدوية، أمام مديرية الأغذية والزراعة والثروة الحيوانية في حي "بيش أولار" في القضاء، ما أسفر عن إصابة رجلي شرطة أحدهما إصابته بالغة، نقل على إثرها بمروحية عسكرية إلى المستشفى الحكومة في قضاء "يوكسك أوفا" بالولاية. وعقب الهجوم، بدأت قوات الأمن التركية عملية أمنية واسعة في القضاء من أجل إلقاء القبض على المهاجمين. وفي سياق متصل، تعرض 7 رجال شرطة أتراك لإصابات طفيفة، جراء إلقاء قنبلة مصنعة يدويًا، على حديقة مديرية أمن قضاء "بيسميل" في ولاية ديار بكر جنوبي شرقي البلاد، حسبما ذكرت وكالة أنباء "الأناضول". ونقل المصابون إلى المستشفى الحكومي في القضاء، في حين باشرت قوات الأمن عملية إلقاء القبض على مرتكبي الهجوم. وفي إطار الحملة الأمنية التي تشنها الشرطة التركية على عناصر إرهابية، ألقت قوات الأمن القبض على 5 أشخاص في ولاية "سعيرد" جنوبي شرقي البلاد، للاشتباه بانتسابهم إلى الجناح الشبابي لتنظيم "بي كا كا" الإرهابي.

تعرض ما لايقل عن 153 مسلما، لهجوم من جانب مسيحيين في إقليم بابوا بأقصى شرق إندونيسيا، حسبما أعلن مسؤول إندونيسي اليوم الثلاثاء. وقالت وزارة الشؤون الاجتماعية، إن المسلمين فروا إلى نقطة عسكرية ومركز شرطة بعدما تعرضوا لهجوم لدى استعداد الأقلية المسلمة لأداء صلاة الفجر الجمعة الماضية. وقد تم إضرام النيران في مسجد و63 محلا في الإقليم ذو الأغلبية المسيحيةـ وقد أطلقت الشرطة طلقات لتفريق مثيري الشغب، مما أسفر عن مقتل شخص وإصابة 11. وقال رئيس الشرطة الوطنية الجنرال بدر الدين هايتي، إنه كان من الضروري استخدام القوة لان مثيري الشغب كانوا مستمرين في الهجوم. وأضاف أنهم كان ينتهكون حرية الديانة التي يكفلها قانون البلاد، وقال "من واجب الشرطة حماية الدستور" مضيفا "لقد تم إطلاق النار على 12 شخصا لأنهم عرضوا نفسهم للخطر بانتهاكهم لحقوق الإنسان والدستور".

اعتقلت قوات من البحرية الإسرائيلية، صباح اليوم الثلاثاء، صيادين فلسطينييْن اثنين، وأصابت صيادا ثالثا، قبالة شواطئ غزة، حسبما قال نزار عياش، نقيب الصيادين الفلسطينيين في قطاع غزة. وأضاف عياش، إن قوات البحرية الإسرائيلية اعتقلت صباح اليوم 2 من الصيادين، خلال عملهما في صيد الأسماك، قبالة شواطئ شمالي قطاع غزة، فيما أصيب صياد ثالث بالرصاص الحي الذي أطلقته الزوارق البحرية. وأوضح عياش "تسبب إطلاق الزوارق لنيرانها بكثافة في إصابة صياد بجراح متوسطة، وتم نقله إلى مستشفى الشفاء في مدينة غزة، لتلقي العلاج فيما تم اقتياد الصيادين الاثنين إلى ميناء أسدود العسكري". ومن جانبها قالت مصادر طبية، إن حالة الصياد الجريح "مستقرة" بعد تلقيه العلاج. ولفت عياش إلى أن الجيش الإسرائيلي، زعم أن مركب الصيد، تجاوز المساحة المسموحة بها والمقدرة بـ6 أميال بحرية. ومنذ أن انتهت الحرب الإسرائيلية في الـ26 من أغسطس 2014، قامت البحرية الإسرائيلية، وفق نقابة الصيادين الفلسطينيين، باعتقال 40 صياداً، احتجزت بعضهم لعدة ساعات أو أيام، فيما لا تزال تعتقل 3 تتهمهم بنقل مواد إلى المقاومة بغزة.

أكد ميك فانينج، بطل ركوب الأمواج الأسترالي اليوم الثلاثاء، أنه سيواصل رياضته المفضلة رغم "معجزة" بقائه على قيد الحياة، بعد أن هاجمته سمكة قرش قبالة ساحل جنوب إفريقيا مطلع هذا الأسبوع. كان فانينج وهو بطل العالم 3 مرات يهم بركوب أول موجة في نهائي بطولة ليجز جيه باي المفتوحة العالمية لركوب الأمواج يوم الأحد، عندما أسقطته سمكة قرش من فوق لوحه. وتمكن فانينج "34 عاما" من مصارعة القرش المفترس بقبضتيه قبل أن يعود سالما إلى الشاطئ ويكتسب شهرة عالمية بسبب اللقطة التي انتشرت في مختلف أنحاء العالم. وقال فانينج إنه عازم على العودة إلى لوحه لكنه أقر بأن الأمر يتطلب بعض الوقت لاستيعاب ما حدث "ربما أسبوع وربما شهر". وأثنى فانينج على منافسه جوليان ويلسون الذي هرع ناحيته عندما رأى هجوم القرش.

فتح رجل النار فجر اليوم الإثنين في شارع استقلال، أهم شارع في مدينة إسطنبول التركية، مما أسفر عن إصابة 5 أشخاص بينهم سائح. وذكرت وكالة دوجان الإخبارية، أنه يبدو أن الرجل كان يتشاجر مع مجموعة من الأشخاص عندما أطلق النار. ويشار إلى أن 4 من المصابين كانوا متورطين في الشجار. وتحقق الشرطة التركية في سبب الواقعة، وقد تم نقل المصابين للمستشفى.

تعرض راكب الأمواج الأسترالي، ميك فانينج، صاحب لقب بطولة العالم 3 مرات في هذه الرياضة إلى الهجوم من قبل إحدى أسماك القرش وذلك خلال مسابقة دولية في جنوب أفريقيا. وقامت سمكة القرش بالهجوم على اللاعب "34 عاما" عندما كان مستلقيا فوق مزلجته قبالة شاطئ جيفرسباي، حيث التقطت عدسات الكاميرات التلفزيونية تفاصيل الحادث كاملة. وأظهرت الصور الفوتوغرافية والمقاطع المصورة كيف صارع البطل الأسترالي سمكة القرش للإفلات منها حتى وصلت قوارب النجاة التي تمكنت من إجلاء المتنافسين. وبعد خروج الرياضيين من الماء، تقرر إلغاء المنافسات التي كانت قد وصلت إلى مرحلتها الأخيرة والتي جمعت بين فانينج ومنافسه ويلسون ليتقاسما نقاط وجوائز المسابقة.

أعلنت البحرية الأمريكية اليوم السبت، أن جنديا توفي متأثرا بإصابته في إطلاق النار على مركزين عسكريين في تشاتانوجا بولاية تينيسي، مما يرفع عدد القتلى إلى خمسة. وكانت الشرطة أردت مطلق النار ويدعى محمد يوسف عبد العزيز "24 عاما" في المكان، وأدى إطلاق النار إضافة إلى مقتل العسكريين الخمسة، إلى إصابة شخصين بجروح.

قتل 12 مدنياً على الأقل، وجندياً تشادياً، قتلوا، في هجومين انتحاريين يشتبه أن جماعة "بوكو حرام" المتشددة نفذتهما في بلدة فوتوكول بشمال الكاميرون، في وقت متأخر أمس الأحد، حسبما قال ضابط كبير بالجيش الكاميروني. وأضاف الضابط الذي طلب عدم نشر اسمه "استهدف الهجومان معسكراً للقوات الخاصة الكاميرونية في البلدة". وتابع "وقع الانفجار الأول في حانة قرب المعسكر، وبعدها بدقائق وقع الثاني خلف المعسكر".

قتل ما لايقل عن 18 شخصا اليوم الأحد، في هجوم بسيارة مفخخة نفذه انتحاري في شرق أفغانستان قرب قاعدة يتمركز فيها جنود أفغان وأجانب، حسبما أفادت السلطات. وقال قائد الشرطة في مدينة خوست فيض الله جيرات أن الانتحاري فجر شحنته "في تجمع لقوات الأمن الأفغانية قرب مدخل قاعدة" خوست، وقال الطبيب همات في مستشفى خوست الذي يقع على مقربة من الحدود الباكستانية "لقد أحصينا 18 قتيلا".

أوضح المتحدث باسم وزارة الداخلية الأفغانية، صديق صديقي، أن انتحاريا هاجم بسيارة ملغومة قافلة لقوات أجنبية في العاصمة الأفغانية كابول، اليوم الثلاثاء. وأضاف صديقي أنه لم يتضح على الفور ما إذا كان هناك ضحايا جراء الهجوم الذي وقع في منطقة شاه شهيد شرقي كابول. وهذا هو ثاني هجوم خلال أسبوع يستهدف قوافل القوات الأجنبية في كابول.

نقلت صحيفة "القبس" الكويتية، اليوم الإثنين، عن النائب العام قوله إن الكويت اعتقلت 26 شخصا للاشتباه في ضلوعهم في تفجير انتحاري على مسجد للشيعة الشهر الماضي أسفر عن مقتل 27 شخصا. وهز الهجوم الذي نفذه متشدد من تنظيم الدولة الإسلامية في 26 يونيو الكويت، وأثار شبح الفتنة الطائفية في الكويت. ودفع الهجوم الحكومة إلى إعلان أنها في حالة حرب مع الإسلاميين المتشددين، وإنها ستفكك الخلايا المعتقد أنها في أراضيها. ونقلت صحيفة "القبس" عن النائب العام ضرار العسعوسي قوله، إن 4 نساء بين المعتقلين، وقال إن المشتبه بهم تم حبسهم احتياطيا لمدة 10 أيام.