حذرت الأرصاد الجوية من أمطار متوقعة الأيام المقبلة بسبب تعمق المنخفق الجوي على شبه الجزيرة العربية مرة أخرى، منبهة إلى أن موجة الأمطار...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أدانت الرئاسة الفلسطينية الجريمة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في مخيم جنين صباح اليوم، بقتل فلسطيني وإصابة آخرين أثناء اقتحام المخيم. وقال نبيل أبو ردينة الناطق الرسمي باسم الرئاسة إن حكومة الاحتلال الإسرائيلي تجاوزت كل الخطوط الحمراء من خلال إصرارها على المضي بسياسة القتل والإعدامات الميدانية، وفرض العقوبات الجماعية على أبناء شعبنا وممتلكاتهم، ومواصلة الاقتحامات للمسجد الأقصى المبارك، والاعتداء على أبناء شعبنا في الشيخ جراح من قبل قوات الاحتلال والمستوطنين المتطرفين، وهو ما لن نقبل به، ولن نسمح باستمراره أبداً. وحذر أبو ردينة من أن صمت المجتمع الدولي وعجزه عن تنفيذ قرارات الشرعية الدولية، يعطي الضوء الأخضر لهذا الاحتلال ليصعد من عدوانه وجرائمه ضد الشعب الفلسطيني الذي يواجه حربا إسرائيلية متواصلة ضد أرضه ومقدساته، سواء في جنين، أو القدس، أو نابلس، أو غزة، وغيرها من الأراضي الفلسطينية المحتلة، والتي في حال استمرارها ستدخل المنطقة في دوامة العنف والدمار. وقال إنه آن الأوان أن تتدخل الإدارة الأمريكية لوقف هذا الجنون الإسرائيلي بحق شعبنا ومقدساتنا وأرضنا، قبل فوات الأوان، لأن استمرار الوضع الحالي ينذر بتفجر الأوضاع، الأمر الذي تتحمل مسؤوليته حكومة الاحتلال التي تريد استغلال الدم الفلسطيني في حساباتها الانتخابية الرخيصة .
422
| 14 أكتوبر 2022
رفضت الرئاسة الفلسطينية، اليوم، تصريحات نفتالي بينيت رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، التي ادعى فيها أن الأرض الفلسطينية ليست أرضًا مُحتلة، واصفة إياها بالمضللة. وقالت: إن هذه التصريحات مرفوضة وتتناقض مع قرارات الشرعية الدولية، ولا تُلغي حقيقة أن الأرض الفلسطينية تخضع لاحتلال عسكري إسرائيلي، كما أنها لا تساهم إلا بمزيد من زعزعة الاستقرار وخلق التوتر، وتشجيع المستوطنين على مواصلة عدوانهم في القدس والضفة الغربية. وأوضح السيد نبيل أبو ردينة -الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية- ردًّا على تصريحات بينيت: إن تلك التصريحات مرفوضة ومُضللة وتتناقض مع قرارات الشرعية الدولية. وأضاف أن مثل هذه التصريحات لا تُغطي السياسات العدوانية لجيش الاحتلال ومستوطنيه ضد الشعب الفلسطيني ومقدساته، وأن الدولة الفلسطينية قائمة وفقًا لقرارات الشرعية الدولية على حدود العام 1967، ولن تعطي شرعية لأقوال بينيت. وشدد أبو ردينة -بحسب ما أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية /وفا/- على أن السلام والاستقرار يتطلبان الالتزام بقرارات الشرعية الدولية، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية، وأن استمرار انتهاك إسرائيل الحقوق الفلسطينية وتحديها للشرعية الدولية لن يؤدي إلى أي سلام. وأكد أن استمرار سياسة فرض الأمر الواقع التي تحاول حكومة الاحتلال فرضها من خلال المساس بالمقدسات الإسلامية والمسيحية، خاصة في المسجد الأقصى المبارك، لن تنجح.
517
| 21 أبريل 2022
أدانت الرئاسة الفلسطينية، اليوم، مصادقة رئيس حكومة الكيان الإسرائيلي على بناء 800 وحدة استيطانية جديدة في المستوطنات غير الشرعية على الأراضي الفلسطينية المحتلة. وقال السيد نبيل أبو ردينة الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، في بيان، إن محاولات بنيامين نتنياهو رئيس حكومة الكيان الإسرائيلي المحمومة للاستيلاء على مزيد من أراضي دولة فلسطين، لن تخلق أية شرعية، ولن يسمح الشعب الفلسطيني باستغلال نتنياهو لحملته الانتخابية لسرقة الأرض الفلسطينية. وشدد على أن الاستيطان كله غير شرعي ومخالف للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن بما فيها القرار /2334/، ولن يكون هناك أمن أو استقرار في المنطقة دون إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو بعاصمتها القدس الشرقية. وكانت حكومة الكيان الإسرائيلي قد صادقت في أكتوبر الماضي على بناء 2166 وحدة استيطانية جديدة بالضفة الغربية المحتلة. وقد بلغ عدد المستوطنين الذين يسكنون المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة أكثر من 620 ألف مستوطن، وتبلغ مساحة الأراضي الواقعة تحت سيطرة المستوطنات مباشرة نحو 40% من مجمل مساحة الضفة.
1847
| 11 يناير 2021
أدان السيد نبيل أبو ردينة الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي بناء آلاف الوحدات الاستيطانية الجديدة على الأراضي الفلسطينية. وقال أبو ردينة، في تصريح له اليوم، إن قرار الاحتلال مخالف لكافة قرارات الشرعية الدولية، وآخرها قرار 2334 الذي اعتبر كل الاستيطان الإسرائيلي على أراضي دولة فلسطين غير شرعي، مؤكدا أن الاستيطان جميعه إلى زوال، وأنه لن تبقى أية مستوطنة على الأرض الفلسطينية. وأضاف نحذر من هذه السياسة الإسرائيلية التي ستقود المنطقة إلى حافة الهاوية، وندعو المجتمع الدولي للتدخل الفوري والعاجل للضغط على حكومة الاحتلال لوقف هذا الجنون الاستيطاني الذي يقضي وبشكل كامل على أية فرصة حقيقية لتحقيق السلام العادل والشامل لإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود 1967. من جهة أخرى، أطلقت زوارق بحرية الاحتلال الإسرائيلي، نيران أسلحتها الرشاشة صوب مراكب الصيادين في عرض بحر بلدة /بيت لاهيا/ شمال قطاع غزة. ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية عن شهود عيان قولهم إن جنود الاحتلال المتمركزين على متن زوارقهم الحربية التي تجوب عرض البحر، أطلقوا النار على مراكب الصيادين قبالة شاطئ بحر منطقتي /السودانية/ و /الواحة/ غرب البلدة، ما اضطرهم للتراجع نحو الشاطئ خوفا على حياتهم. وتتعمد زوارق بحرية الاحتلال يوميا مهاجمة الصيادين والتنغيص عليهم، وتلاحقهم وتمنعهم من ممارسة مهنة الصيد في بحر غزة.
895
| 14 أكتوبر 2020
التقى السيد ميخائيل بوغدانوف نائب وزير الخارجية الروسي، هنا اليوم، السيد نبيل أبو ردينة نائب رئيس الوزراء ووزير الاعلام الفلسطيني حيث تم بحث الانتخابات العامة في الأراضي الفلسطينية، والوضع في الشرق الأوسط. وقال بيان للخارجية الروسية، إن الجانبين تبادلا خلال اللقاء وجهات النظر حول التسوية الشرق أوسطية والعلاقات بين الأطراف الفلسطينية، وتم التأكيد على ضرورة عودة الوحدة الوطنية الفلسطينية بأسرع وقت بالاستناد لأرضية منظمة التحرير الفلسطينية. وأضاف البيان أن الجانب الروسي رحب بالاستعداد الذي أكدته جميع القوى السياسية الفلسطينية للمشاركة في الانتخابات العامة في الأراضي الفلسطينية..كما تم مناقشة، القضايا الملحة المتعلقة بمواصلة تطوير العلاقات الروسية الفلسطينية .
986
| 21 ديسمبر 2019
أكد السيد نبيل أبو ردينة الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية أن إجراء الانتخابات داخل القدس الشرقية غير قابل للمساومة أو التفاوض. وقال أبو ردينة، في تصريح له اليوم، إن قضية إجراء الانتخابات تصويتاً وترشحاً داخل القدس الشرقية غير قابلة للمساومة أو التفاوض، ولا انتخابات دون ذلك، مضيفاً أن موقف القيادة الفلسطينية من قضية القدس ومقدساتها هو الذي أفشل صفقة القرن، وهو أيضاً الذي أفشل الدولة ذات الحدود المؤقتة، وأنه بدون القدس لا دولة ولا سلام ولا استقرار لأحد. وشدد على أن القدس كانت وستبقى الخط الأحمر لكل الشعب الفلسطيني، ولن يسمح لأحد بأن يتجاوزه، أو أن يتساوق مع المشاريع التي تهدف لإنهاء القضية الفلسطينية.
1311
| 16 ديسمبر 2019
اعتبر السيد نبيل أبو ردينة الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، أن إقدام وزارة الخارجية الأمريكية على شطب فلسطين من قائمة دول المنطقة يأتي في تساوق مع أفكار اليمين الإسرائيلي المتطرف، وانحدار غير مسبوق في السياسة الخارجية لواشنطن. وأشار أبو ردينة، في بيان صحفي اليوم، إلى أن الخطوة الأمريكية تأتي في سياق مسلسل المحاولات اليائسة لشطب القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، بدءا بوقف استخدام الأراضي الفلسطينية ومرورا بوقف استخدام مصطلح الأراضي المحتلة، وصولا إلى هذه الخطوة المستهجنة والمدانة والمرفوضة. وأوضح أن إقدام الإدارة الأمريكية على هذه الخطوة، يؤكد من جديد على أن هذه الإدارة ليست فقط منحازة للاحتلال الإسرائيلي، وإنما تتساوق بالكامل مع مخططات اليمين الإسرائيلي المتطرف.. مضيفا أن هذه الخطوة تعكس مضمون ما تسمى بصفقة القرن الأمريكية. كما أكد أبو ردينة أن الشعب الفلسطيني متمسك بحقوقه، وصامد على أرضه، ولن يرحل عنها مهما تعاظمت المؤامرات ضده.. مشددا على أن إدارة البيت الأبيض بخطوتها هذه، إنما تؤكد عزلتها في ظل الاعتراف الدولي الكامل بالدولة الفلسطينية. وبين السيد نبيل أبو ردينة الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، في بيانه، أنه على الإدارة الأمريكية أن تعلم جيدا أنه لا سلام ولا أمن ولا استقرار في المنطقة دون قيام دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو عام 1967. وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قد تناقلت في وقت سابق من اليوم أن الخارجية الأمريكية أقدمت على حذف أي إشارة للأراضي الفلسطينية أو للسلطة الفلسطينية من الموقع الإلكتروني الخاص بها، بعد أن حذفت في السابق كلمة الأراضي المحتلة من على موقعها، في خطوة أدانتها الخارجية الفلسطينية بشدة، متهمة إدارة الرئيس دونالد ترامب بالانحياز المفضوح لدولة الاحتلال.
1190
| 25 أغسطس 2019
أعلنت الرئاسة الفلسطينية، مساء اليوم، استعدادها لاستئناف الاتصالات مع واشنطن شريطة التزامها بمرجعيات عملية السلام. وقال السيد نبيل أبو ردينة، الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، تعقيباً على ما يصدر من تصريحات لمسؤولين في الإدارة الأمريكية حول تحقيق السلام، إن منظمة التحرير تؤكد أنها لم ترفض في يوم من الأيام أية مفاوضات أو مبادرات لتحقيق سلام فلسطيني- إسرائيلي يقوم على أساس حل الدولتين على حدود الرابع من يونيو عام 1967، وفي إطار قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية التي تعتبر القدس الشرقية أرضا محتلة. وأضاف أبو ردينة أن منظمة التحرير على استعداد تام لاستئناف العلاقات والاتصالات مع الإدارة الأمريكية إذا أعلنت التزامها بهذه المرجعيات. وترفض السلطة الفلسطينية خطة السلام التي تروج لها الإدارة الأمريكية الجديدة والمعروفة إعلامياً بـصفقة القرن وتعتبر الولايات المتحدة وسيطا غير نزيه وذلك منذ إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 6 ديسمبر 2017 الاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة للكيان الإسرائيلي.
515
| 11 يوليو 2019
أكد السيد نبيل أبو ردينة نائب رئيس الوزراء وزير الإعلام الفلسطيني، أن الفلسطينيين لن يقبلوا بأية حلول لا تؤدي إلى قيام دولتهم وعاصمتها القدس الشرقية. وقال أبو ردينة، في مؤتمر صحفي اليوم، إن هنالك مشاريع مشبوهة في المنطقة تم رفضها جميعا، ولن يتم إعطاء شرعية لأي مشروع أو خطة مالم يوافق عليها الشعب، والقيادة، والرئيس.. مضيفا لن يسمح لأحد بالتكلم باسم الشعب الفلسطيني، كما أننا لن نحضر أي مؤتمر لا تكون الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية أساسه. من جهة أخرى، أشار أبو ردينة إلى أن هناك محاولة إسرائيلية للالتفاف على قضايا العمال الفلسطينية المحجوزة والمسروقة، وهناك عدة اقتراحات غير مقبولة لأنها تمس بالمبدأ الذي نطالب به، وهو ألا يتم اقتطاع أي فلس واحد من أموال الأسرى والشهداء، مهما كانت المغريات.. موضحا أن هناك أزمة على المنطقة بأكملها، خاصة إذا تم إعلان صفقة العار، التي نعرف من وسائل الإعلام أخطر ما فيها وهو عدم وجود مكان للقدس، كما أن هنالك مشاريع مشبوهة كثيرة في المنطقة تمس بأمن وسيادة بعض دول الجوار، وكلها مرفوضة، ولن نقبل بأية حلول لا تؤدي إلى قيام دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية. وأكد أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس قرر توجيه رسائل تحذير إلى عدة أطراف، وهناك رسالة رسمية سترسل إلى قادة دول العالم، وعدة دول عربية، وستبدأ الوفود بالتحرك قريبا لوضع الجميع أمام مسؤولياتهم.
779
| 02 مايو 2019
أكدت الرئاسة الفلسطينية أن الاستيطان غير شرعي، ومخالف لكل قرارات الشرعية الدولية، وسيزول عاجلاً أم آجلاً. وقال السيد نبيل أبو ردينة الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، تعليقاً على إعلان سلطات الاحتلال الموافقة على بناء 2500 وحدة استيطانية بالضفة الغربية المحتلة، إن استمرار سياسة الاستيطان، وتصريحات عدد من سفراء الولايات المتحدة الأمريكية الداعمة للاستيطان، وتحريض وزراء الكيان الإسرائيلي أنهت حل الدولتين، وأنهت الدور الأمريكي في المنطقة. وأضاف أن الإجراءات الإسرائيلية، والانحياز الأمريكي، خلقا الظروف والشروط التي عززت عدم الاستقرار، وساهمت في تحويل المنطقة إلى مسارات ستدمر كل شيء. وختم أبو ردينه تصريحه، الذي أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية وفا، بالقول إن قرارات الاستيطان بمثابة رسالة واضحة للعالم، وللمحكمة الجنائية الدولية، وللأمم المتحدة، ومنظمات حقوق الإنسان، بأن الكيان الإسرائيلي سيفشل كل الجهود الدولية الرامية لإنقاذ العملية السياسية، الأمر الذي يتطلب من المجتمع الدولي العمل الفوري على توفير الحماية الدولية لشعبنا الفلسطيني، والاعتراف الكامل بدولة فلسطين على حدود العام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. وكانت حكومة الكيان الإسرائيلي أعلنت في وقت سابق اليوم عن وجود مقترح بالموافقة على بناء 2500 وحدة استيطانية في الضفة الغربية المحتلة. يذكر أن مجلس الأمن الدولي وافق يوم 23 ديسمبر 2016 بأغلبية ساحقة على قرار يطالب الكيان الإسرائيلي بوقف الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وأكد القرار عدم شرعية إقامة الكيان الإسرائيلي للمستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 بما فيها القدس الشرقية، وطالب بوقف فوري لجميع الأنشطة الاستيطانية على الأراضي الفلسطينية المحتلة، موضحاً أن أي تغييرات على حدود عام 1967 لن يعترف بها إلا بتوافق الطرفين. وطالب الاتحاد الأوروبي مؤخراً سلطات الاحتلال الإسرائيلي، بوقف خططها الجديدة لبناء منازل للمستوطنين في الضفة الغربية المحتلة، معتبراً أن كل الأنشطة الاستيطانية التي تقوم بها سلطات الاحتلال غير مشروعة بموجب القانون الدولي وتقوض أي حل يقوم على فكرة الدولتين واحتمال تحقيق السلام الدائم.
1249
| 24 مايو 2018
أكدت الرئاسة الفلسطينية، أن أي مبادرة لحل الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي لا تحظى بالقبول من الجانب الفلسطيني ولا تتوافق مع قرارات الشرعية الدولية سيكون مصيرها الفشل. ونبّه السيد نبيل أبو ردينة الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، في تصريح له اليوم، إلى أن أي محاولات رامية للالتفاف على الموقف الفلسطيني الواضح والثابت، وعلى أسس الشرعية الدولية، لن تؤدي سوى إلى مزيد من التدهور والتوتر على صعيد المنطقة والعالم.. وقال إن ما يسمى بـصفقة القرن التي يتكرر الحديث عن قرب قيام الولايات المتحدة الأمريكية بطرحها لحل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي سيكون مصيرها الفشل، ما دامت لا تحظى بالقبول الفلسطيني، ولا تتوافق مع قرارات الشرعية الدولية الخاصة بالقضية الفلسطينية. وأضاف نحن في خضم مرحلة مواجهة سياسية ساخنة دفاعاً عن ثوابتنا الوطنية وفي مقدمتها القدس بمقدساتها، فإن التجارب أثبتت أن الخيارات الفلسطينية أصبحت فاعلة، ونجحت في محاصرة العقلية الاستعمارية، وبالتالي أصبح الشعب الفلسطيني وقرارات قيادته الوطنية هي الدرع الحافظ للأرض، والهوية، والمقدسات، والتاريخ الفلسطيني المتجذر في أعماق الأرض. وحذر الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية من الاستخفاف بقدرات الشعب الفلسطيني والأمة العربية، والاستمرار في اللعب بالنار، لأن الطريق إلى السلام الدائم واضح، وهو تنفيذ قرارات الشرعية الدولية، واحترام الموقف الفلسطيني الذي له كلمة الفصل سواء بنعم أو لا مهما كان حجم التحديات أو المؤامرات. وأوضح أبو ردينة أن صنع السلام لا يحتاج إلى صفقات، أو طرح أفكار، بل يحتاج لإرادة حقيقية مؤمنة بالسلام كطريق لإنهاء الصراع، والحل لكل الأزمات التي تعاني منها منطقتنا، والعالم يتمثل بإقامة السلام العادل، والشامل القائم على قرارات الشرعية الدولية لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية التي هي البداية والنهاية لأي مشروع سلام.
1109
| 23 مايو 2018
أكد السيد نبيل أبو ردينة الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية على إن المواقف الأمريكية المنحازة والتصريحات الخطيرة ضد الشعب الفلسطيني وقيادته، تشكل انتهاكاً واضحاً للقوانين والشرائع الدولية، وستخلق مناخات سلبية ستؤثر على المنطقة والعالم. وقال الناطق الرسمي باسم الرئاسة، إن القرارات الأمريكية الأخيرة، خاصة قرار الكونجرس الذي يدعو إلى وقف المساعدات المباشرة للسلطة الفلسطينية، وإضافة 700 مليون دولار لصالح جيش الاحتلال الإسرائيلي، والتهديد المستمر بقطع المساعدات عن الشعب الفلسطيني، هي بمثابة إعلان حرب على الشعب، ودعم لسياسة الاحتلال والعدوان. وأضاف أبو ردينة، تعقيباً على القرارات، أن إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وإعلان نقل سفارة بلاده إليها، واعتبار بحث موضوع اللاجئين خارج الطاولة، ودعم الاستيطان، يؤكد بما لا يدع مجالا للشك، بأن الولايات المتحدة الأمريكية لا تستطيع أن تكون وسيطاً نزيها لصنع السلام. وتابع إن قيام الولايات المتحدة بقطع المساعدات عن الأونروا، وتهديدها بوقف المساعدات المقدمة إلى السلطة الفلسطينية، وربطها بوقف دفع رواتب أسر الشهداء والأسرى، لن تزيد الشعب الفلسطيني إلا إصراراً وتمسكاً بحقوقه الوطنية، والتفافاً حول قيادته المتمسكة بالثوابت الوطنية. وشدد أبو ردينة على أن القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ومن خلفها الشعب ستواجه هذه التحديات بكل صلابة وقوة، ولن تسمح بتمرير أي مشاريع مشبوهة، هدفها تصفية القضية الفلسطينية، وأن القدس بمقدساتها وحقوق الشعب ليست للبيع أو المساومة، وأن السلام الحقيقي لن يتحقق إلا بقيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود العام 1967.
738
| 27 مارس 2018
أكدت الرئاسة الفلسطينية تمسك الفلسطينيين بالمفاوضات لإقامة دولتهم وعاصمتها القدس الشرقية، مشددة على أن المفاوضات الجادة تتطلب أولا وقبل كل شيء أن يؤمن الطرف الآخر بحل الدولتين، وبالمفاوضات وليس الإملاءات. جاء ذلك في تصريحات للسيد نبيل أبو ردينة، الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية ردا على التصريحات المنسوبة إلى مسؤول أمريكي رفيع المستوى، يزعم فيها رفض الرئيس الفلسطيني محمود عباس العودة إلى طاولة المفاوضات.ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية عن أبو ردينة، قوله إن هذه التصريحات لا تعدو كونها تحريضاً مفضوحاً وأقوالا غير مسؤولة، مؤكدا أن السلطة الفلسطينية لم ترفض أي عرض لمفاوضات تهدف إلى تطبيق حل الدولتين ولم نرفض المفاوضات من حيث المبدأ. وأضاف نحن نتمسك بمفاوضات جادة طريقا للوصول إلى إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس على حدود 1967 وهذا ما أكد عليه الرئيس محمود عباس في خطابه أمام المجلس المركزي الفلسطيني، وفي لقائه الأخير مع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل. وشدد المتحدث الفلسطيني على ان المفاوضات الجادة تتطلب أولا وقبل كل شيء أن يؤمن الطرف الآخر بحل الدولتين، وبالمفاوضات وليس الإملاءات، لافتاً إلى أن ما نقل على لسان المسؤول الأمريكي يعتبر تحريضاً مرفوضاً وجهلا بالوقائع.وأكد الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية عندما طالبنا بآلية دولية جديدة لرعاية المفاوضات فإن ذلك لا يعتبر خروجاً عن التزامنا بالمفاوضات كسبيل لتحقيق السلام بيننا وبين الإسرائيليين.
427
| 02 فبراير 2018
أكد السيد نبيل أبو ردينة الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية أن الفلسطينيين لن يقبلوا بأي تغيير على حدود القدس الشرقية المحتلة عام 1967. جاء ذلك تعقيبا على تصريح مسؤول أميركي في البيت الأبيض، قال فيه إن الولايات المتحدة ترى حائط البراق، جزءا من إسرائيل. واعتبر أبو ردينة أن هذا الموقف الأمريكي يؤكد مرة أخرى أن الإدارة الحالية أصبحت خارج عملية السلام بشكل كامل. وأضاف أن استمرار هذه السياسة الأمريكية، سواء بما يتعلق بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل أو نقل السفارة الأمريكية إليها أو البت في قضايا الحل النهائي من طرف واحد، كلها خروج عن الشرعية الدولية وتكريس للاحتلال، وهو بالنسبة لنا أمر مرفوض وغير مقبول ومدان. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد قرر في السادس من الشهر الجاري اعتراف بلاده بالقدس عاصمة لإسرائيل وهو ما أثار غضب المسلمين واستياء دولي وسط تحذيرات من تداعيات هذا القرار على مسار السلام في الشرق الأوسط، مع نزول مئات الآلاف إلى الشوارع للتنديد بالقرار والتضامن مع الفلسطينيين.
718
| 16 ديسمبر 2017
حذرت الرئاسة الفلسطينية من خطورة تداعيات نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس المحتلة، مشددة على أنه لا دولة فلسطينية دون القدس الشرقية عاصمة لها. وقال الناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، في مؤتمر له برام الله، مساء الثلاثاء، نرفض بشكل قاطع نقل السفارة، لما لذلك من تداعيات خطيرة على عملية السلام. وشدد على أنه لا يمكن قبول نقل سفارة واشنطن لما يعنيه ذلك من اعتراف رسمي بأن القدس عاصمة إسرائيل. يأتي ذلك بعد حديث مسؤولين أمريكيين، الجمعة الماضية، عن أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتزم الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل في خطاب يلقيه، غدًا الأربعاء. واحتلت إسرائيل القدس الشرقية عام 1967، وأعلنت لاحقًا ضمها إلى إسرائيل وتوحيدها مع الجزء الغربي، معتبرة إياها عاصمة موحدة وأبدية لها، وهو ما يرفض المجتمع الدولي الاعتراف به. كان ترامب وعد خلال حملته الانتخابية بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس، وكرر في أكثر من مناسبة أن الأمر مرتبط فقط بالتوقيت. ويحذّر الفلسطينيون ودول عربية وإسلامية من أن نقل السفارة الأمريكية المحتمل إلى القدس، من شأنه إطلاق غضب شعبي واسع، كما يعتبر كثيرون أن هذه الخطوة ستعني نهاية عملية السلام تماماً.
1200
| 05 ديسمبر 2017
أدان السيد نبيل أبو ردينة الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية تصريحات بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي، التي تعهد فيها باستمرار الاستيطان الإسرائيلي في "الضفة الغربية" وسماحه لأعضاء الكنيست اقتحام المسجد الأقصى المبارك. وأكد السيد نبيل أبو ردينة أن الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 وعلى رأسها "القدس الشرقية" غير شرعي وسيزول، محذرا من الاستفزازات الإسرائيلية في الأقصى، حيث اعتبر أنها ستقود إلى عواقب وخيمة لا تحمد عقباها، كما حمل الحكومة الإسرائيلية مسؤولية هذه الاستفزازات. ودعا في ذات السياق إلى الوقف الفوري لكل الخطوات التي تؤجج المشاعر الدينية في الأماكن المقدسة، كما شدد في ذات السياق بأن على الإدارة الأمريكية أن تتعامل مع هذه الاستفزازات على أنها إعاقة حقيقية لجهودها لإنقاذ عملية السلام ومحاولة إعادة الأمور إلى نقطة الصفر ومرحلة الخطر.
510
| 29 أغسطس 2017
أدان الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، بشدة، وضع رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حجر الأساس لأكثر من 1000 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة "بيتار عيليت" جنوب مدينة "بيت لحم" في الضفة الغربية المحتلة. كما أدان نية شرطة الاحتلال إجلاء عائلة فلسطينية عن منزلها في حي "الشيخ جراح" بالقدس الشرقية المحتلة لصالح المستوطنين. وأكد أبو ردينة أن المستوطنات غير شرعية من أساسها، وأن على الحكومة الإسرائيلية التوقف فورا عن نهجها الذي يدمر حل الدولتين، مشددا على أن أراضي الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، وقطاع غزة هي أراض فلسطينية محتلة وليست أراض إسرائيلية، كما زعم نتنياهو في كلمته.. قائلا إن التصعيد الذي تقوم به الحكومة الإسرائيلية والاستفزازات الاستيطانية، تستدعي التدخل الفوري من قبل المجتمع الدولي لوضع حد لهذا "العبث الإسرائيلي". ودعا المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية الإدارة الأمريكية إلى التدخل فورا من أجل وقف محاولات نتنياهو تقويض الجهود التي يقوم بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لحل الصراع والتي رحب بها الجانب الفلسطيني وأبدى كل الاستعداد لإنجاحها.. مؤكدا أن هذه التصرفات ضد الشعب الفلسطيني تعمل على خلق مناخ متوتر، وستكون لها عواقب لا يمكن السيطرة عليها، وتتحمل الحكومة الإسرائيلية عواقبها. وكان رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد وضع اليوم حجر الأساس لتجمع استيطاني يضم أكثر من ألف وحدة جديدة في مستوطنة "بيتار عيليت"، جنوبي الضفة الغربية المحتلة. وقال نتنياهو في حفل وضع حجر الأساس إنه "لا توجد حكومة أخرى عملت من أجل الاستيطان مثل حكومتي"، كما وعد بشق طريق جديد يربط مستوطنة "بيتار عيليت" بالقدس المحتلة.
304
| 03 أغسطس 2017
شددت الرئاسة الفلسطينية الاثنين على ضرورة إقامة الدولة الفلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية لأنها "الضمان الحقيقي لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة". وقال المتحدث باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة في بيان بمناسبة الذكرى الخمسين للاحتلال الإسرائيلي بعد حرب يونيو 1967، أن "إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية "هي الضمان الحقيقي لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، لأن المرحلة القادمة لها أبعاد تاريخية عميقة وخطيرة، تتطلب استمرار التصدي للمسارات المضللة الساعية للتأثير على المشهد التاريخي القادم". والنكسة أو حرب الأيام الستة كما تسميها إسرائيل اندلعت في 5 يونيو وانتهت في العاشر منه بانتصار الدولة العبرية وهزيمة مصر والأردن وسوريا، واحتلت إسرائيل خلالها كلا من القدس الشرقية والضفة الغربية وقطاع غزة وصحراء سيناء المصرية وهضبة الجولان السورية. وبحسب أبو ردينة فأن مسار إقامة الدولة الفلسطينية "هو الضمان الحقيقي للخروج من حالة الفراغ وعدم الاستقرار، التي تسري في العالم العربي، الأمر الذي سيدفع إلى تحديد الأولويات والخيارات، وسيفتح الباب أمام مراجعة جدية للعلاقات الإقليمية والدولية، كي لا نصل إلى وضع لا يمكن السيطرة عليه". وتأتي الذكرى بينما يتضاءل الأمل بإقامة دولة فلسطينية في إطار حل الدولتين ومع شكوك كبيرة تحيط بتعهدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالتوصل إلى "الاتفاق النهائي". وتعد الحكومة التي يتزعمها بنيامين نتانياهو الأكثر يمينية في تاريخ إسرائيل، وتضم مؤيدين للاستيطان دعوا بشكل علني إلى إلغاء فكرة قيام دولة فلسطينية. ويبقى حل الدولتين، أي وجود دولة إسرائيلية ودولة فلسطينية تتعايشان جنباً إلى جنب بسلام، المرجع الأساسي للأسرة الدولية لحل الصراع.
404
| 05 يونيو 2017
وصف الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعدم نقل السفارة الأمريكية إلى القدس بأنه "خطوة إيجابية هامة" ستعزز فرص تحقيق السلام. وأضاف أبو ردينة، في تصريح له اليوم، "هذا القرار يؤكد جدية الإدارة الأمريكية في مساعيها نحو السلام وبناء جسور الثقة، ونحن على استعداد لمواصلة العمل مع الرئيس ترامب وإدارته للوصول إلى السلام العادل والدائم". ووقع ترامب، في وقت سابق اليوم، على قرار يقضي بإبقاء السفارة الأمريكية في إسرائيل في تل أبيب بدلا من نقلها إلى القدس.. وقد أكد "البيت الأبيض" أن القرار "يأتي من أجل إعطاء فرصة للتوصل إلى اتفاق سلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين".
478
| 01 يونيو 2017
مساحة إعلانية
حذرت الأرصاد الجوية من أمطار متوقعة الأيام المقبلة بسبب تعمق المنخفق الجوي على شبه الجزيرة العربية مرة أخرى، منبهة إلى أن موجة الأمطار...
25152
| 14 ديسمبر 2025
يعلن الديوان الأميري أنه، بمناسبة قرب حلول اليوم الوطني للدولة في الثامن عشر من شهر ديسمبر، فإن يوم الخميس الموافق 2025/12/18 سيكون عطلة...
20370
| 16 ديسمبر 2025
حقق مزاد أرقام اللوحات المميزة الفئة الأولى التي تحمل الحرف (Q) للإدارة العامة للمرور مبيعات مليونية عبر تطبيق سوم ضمن المرحلة الأولى من...
12510
| 16 ديسمبر 2025
دعت وزارة العمل في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، أصحاب العمل إلى توخي الحيطة والحذر، في ظل التوقعات الجوية، واتباع ارشادات السلامة والصحة...
10334
| 15 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت شركة وقود عن إعفاء جميع عملائها، من شركات ومؤسسات وأفراد، من رسوم شراء وتركيب شريحة وقودي، وذلك اعتبارًا من 1 يناير 2026....
8122
| 14 ديسمبر 2025
يتواصل رصد هطول الأمطار على مناطق مختلفة من البلاد قد تكون رعدية أحياناً، وقد يصاحبها رياح قوية مفاجئة. وشهدت قطر أمطاراً متباينة الشدة...
5958
| 16 ديسمبر 2025
أقام سعادة المهندس سعد بن شريده الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، حفل وداع على شرف الشيخ خالد...
5272
| 16 ديسمبر 2025