انتهت مهلة الشهرين التي حددتها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية. وكانت الإدارة العامة للمرور قد أمهلت، في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأربعاء، ارتفاع حصيلة الوفيات جراء وباء الكوليرا في اليمن، إلى 2054، منذ 27 أبريل الماضي. وأوضحت المنظمة في تقرير وصل الأناضول نسخة منه، أنه "منذ 27 أبريل 2017، سُجلت 618 ألف و209 حالات اشتباه بمرض الكوليرا، إضافة إلى 2054 حالة وفاة في 22 محافظة و300 مديرية في اليمن". ويظهر التقرير أن محافظة الحديدة (غرب) هي الأولى في عدد حالات الإصابة، بواقع 77 ألفا و286 حالة، في حين لا تزال محافظة حجة (شمال غرب) الأولى في عدد الوفيات، بواقع 386 حالة. وتعمل منظمات دولية ومحلية على تقديم المساعدة لليمنيين الذين يعيشون أوضاعا إنسانية متدهورة جراء الحرب التي تدور في البلاد منذ أكثر من عامين ونصف العام، بالتزامن مع تفشي الوباء. و"الكوليرا" مرض يسبب إسهالاً حادًا يمكن أن يودي بحياة المريض خلال ساعات إذا لم يتلق العلاج، والأطفال الذين يعانون من سوء التغذية، وتقل أعمارهم عن 5 سنوات، معرضون بشكل أكبر للإصابة. وتقول الأمم المتحدة إن قرابة 15 مليون شخص لا يحصلون على الرعاية الصحية الكافية، بسبب توقف المراكز الصحية جراء الحرب. ويشهد اليمن، منذ خريف عام 2014، حرباً بين القوات الموالية للحكومة الشرعية المدعومة بتحالف عربي من جهة، ومسلحي "الحوثي"، والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبد الله صالح من جهة أخرى. وخلّفت الحرب أوضاعاً إنسانية وصحية صعبة، فضلًا عن تدهور حاد في اقتصاد البلد الفقير.
293
| 06 سبتمبر 2017
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأحد، ارتفاع وفيات الكوليرا في اليمن، إلى 2043 حالة منذ 27 أبريل الماضي. وأوضح مكتب المنظمة باليمن، في تغريدة على "تويتر" أنه "منذ 27 أبريل 2017، سُجلت 602 ألف و526 حالة اشتباه بمرض الكوليرا و2043 حالة وفاة في 22 محافظة و300 مديرية في اليمن". وتعمل منظمات دولية ومحلية على تقديم المساعدة لليمنيين الذين يعيشون أوضاعاً إنسانية متدهورة جراء الحرب التي تدور في البلاد منذ أكثر من عامين ونصف، بالتزامن مع تفشي الوباء. و"الكوليرا" مرض يسبب إسهالاً حادًا يمكن أن يودي بحياة المريض خلال ساعات إذا لم يتلق العلاج، والأطفال الذين يعانون من سوء التغذية، وتقل أعمارهم عن 5 سنوات، معرضون بشكل أكبر للإصابة.
324
| 04 سبتمبر 2017
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم السبت، تسجيل 22 حالة وفاة جديدة بوباء الكوليرا في اليمن، خلال الأيام الخمسة الماضية، ليرتفع إجمالي الوفيات منذ 27 أبريل الماضي، إلى 1997 حالة. وقال تقرير للمنظمة حصلت الأناضول على نسخة منه "تم تسجيل 527 ألف و470 حالة يشتبه إصابتها بوباء الكوليرا في اليمن، منذ 27 أبريل، مع تسجيل 1997 حالة وفاة، بزيادة 22 حالة وفاة عن يوم الإثنين الماضي، و24 ألف حالة إصابة". وأضاف أن "مدينة صنعاء ومحافظة الحديدة (غرب)، ماتزالا من أكثر المحافظات انتشارا لحالات الإصابات بالوباء، حيث سجلت كل منها أكثر من 62 ألف حالة إصابة". وأوضح أن "محافظة حجة (شمال غرب)، سجلت أعلى عدد من الوفيات بواقع 381 حالة، خلال الفترة نفسها". ولفت التقرير إلى أن "محافظة سقطرى (جنوب شرق) هي الوحيدة التي لم تشهد حتى اليوم أي انتشار للوباء". والإثنين الماضي، كانت المنظمة قد أعلنت في تقرير أنه تم تسجيل نصف مليون وثلاثة آلاف حالة يشتبه إصابتها بوباء الكوليرا في اليمن، مع رصد 1975 حالة وفاة". و"الكوليرا" مرض يسبب إسهالاً حادًا يمكن أن يودي بحياة المريض خلال ساعات إذا لم يتلق العلاج، والأطفال الذين يعانون من سوء التغذية، وتقل أعمارهم عن 5 سنوات، معرضون بشكل أكبر للإصابة. ويشهد اليمن، منذ خريف عام 2014، حرباً بين القوات الموالية للحكومة من جهة، ومسلحي جماعة الحوثي، والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبد الله صالح من جهة أخرى، خلّفت أوضاعًا إنسانية وصحية صعبة، فضلًا عن تدهور اقتصادي حاد.
230
| 19 أغسطس 2017
قالت منظمة الصحة العالمية، إن أكثر من نصف مليون شخص في اليمن أصيبوا بالكوليرا منذ بدأ الوباء قبل أربعة أشهر، مشيرة إلى أن المرض حصد أرواح 1975 شخصا. وأشارت المنظمة إلى أن أكثر من خمسة آلاف إصابة جديدة بالفيروس، الذي ينتقل عبر الماء، تسجل يوميا في الدولة التي انهار نظامها الصحي بعد أكثر من عامين من الحرب. وقالت المنظمة في بيان إن "العدد الإجمالي لحالات الكوليرا المشتبه بها في اليمن هذا العام بلغ نصف مليون يوم الأحد كما توفي حوالي ألفي شخص منذ بدأ الوباء ينتشر بسرعة في نهاية أبريل". وأضافت أن "انتشار الكوليرا تباطأ بشكل ملحوظ في بعض المناطق مقارنة بأعلى المستويات المسجلة لكن المرض ينتشر بسرعة في المناطق التي أصيبت به مؤخرا وتسجل أعدادا كبيرة من الحالات" وأوضحت أن هناك 503484 حالة في المجمل. ويمكن للمرض أن يودي بحياة المصاب في غضون ساعات إذا لم يتلق العلاج اللازم. وتقول منظمة الصحة العالمية إنها تعمل مع شركائها على مدار الساعة لإنشاء عيادات علاج الكوليرا وإعادة تأهيل المنشآت الصحية وتوفير الإمدادات الطبية.
384
| 16 أغسطس 2017
أعلنت منظمة الصحة العالمية أن عدد حالات الإصابة بوباء الكوليرا في اليمن تجاوزت النصف مليون حالة، وأن حوالي ألفي شخص فقدوا حياتهم بسبب الوباء. وقال بيان صدر عن المنظمة اليوم الاثنين إن وباء الكوليرا الذي بدأ الانتشار نهاية إبريل الماضي في اليمن مستمر في الانتشار ببطء في بعض المناطق، في حين ينتشر بسرعة كبيرة في مناطق جديدة وصلها الوباء مؤخراً. وأشار البيان أن وباء الكوليرا في اليمن، هو أكبر الأوبئة المنتشرة حالياً في العالم، حيث يتم اكتشاف 5 حالات إصابة جديدة بالوباء في اليمن. وتشهد اليمن انتشاراً لوباء الكوليرا لأسباب منها عدم توفر مياه الشرب النظيفة لحوالي 3 ملايين شخص اضطروا للنزوح عن ديارهم بسبب الاشتباكات المستمرة في البلاد منذ حوالي عامين. وكانت اللجنة الدولية للصليب الأحمر حذرت من أن عدد حالات الكوليرا في اليمن ستتجاوز الـ 600 ألف بنهاية العام الجاري.
240
| 14 أغسطس 2017
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، ارتفاع ضحايا الكوليرا في اليمن إلى 1923حالة وفاة، خلال 14 أسبوعا من تفشي المرض منذ 27 إبريل الماضي. وذكرت المنظمة، في تقرير، حصلت عليه الأناضول، أنها سجلت 1923 حالة وفاة في 21 محافظة يمنية ينتشر فيها المرض من أصل 22 محافظة، وذلك بزيادة 34 حالة فقط عن الأرقام المسجلة مع نهاية الأسبوع الثالث عشر. وبدأ الوباء بالانحسار بشكل كبير، ووفقا للمنظمة، فقد تم تسجيل حالتي وفاة فقط يوم أمس الأربعاء، بعد أن كانت الأسابيع الأولى يسجل خلالها حوالي 30 حالة وفاة يوميا. وما زالت محافظة حجة (شمال غرب) أكثر المناطق المنكوبة وذلك بتسجيل 363 حالة وفاة، يليها محافظة إب (وسط)، بواقع 243 حالة وفاة، ثم محافظة الحديدة (غرب)، بواقع 231 وفاة. وفيما يخص العدد التراكمي للإصابات بالكوليرا والإسهالات الحادة، ذكر التقرير، أن الحصيلة ارتفعت إلى 448 ألف و603 حالة، من بينها 690 حالة مؤكدة مختبريا. وبذلك يكون عدد الإصابات ارتفع بمقدار 34 ألف و55 حالة، حيث سجلت منظمة الصحة العالمية، نهاية الأسبوع الماضي، إصابة 414 ألفًا و548 حالة، منذ بدء انتشار الوباء. وأشار التقرير إلى أنه تم تسجيل 6 حالات جديدة مصابة بالكوليرا خلال الأسبوع الأخير في مدينة المكلا، عاصمة محافظة حضرموت، والتي سجلت أيضا حالة وفاة واحدة، بعد أن كانت آخر المناطق التي يصل إليها المرض. وما تزال محافظة أرخبيل سقطرى، المنطقة الوحيدة في اليمن التي لم يتم فيها تسجيل أي حالات إصابة بالكوليرا. ورغم الانحسار الملحوظ للوباء، إلا أن المنظمات الأممية، تخشي من تزايد الإصابات خلال موسم الأمطار في البلاد، والذي بدأ بالهطول، ويتوقع أن يستمر حتى سبتمبر المقبل.
350
| 03 أغسطس 2017
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأحد، أنه تم تسجيل 3 حالات وفاة فقط بمرض الكوليرا، منذ أمس، في محافظات حجة والحديدة والمحويت، بمعدل حالة واحدة لكل محافظة. وقبل نحو شهر، تجاوز عدد وفيات الكوليرا 30 شخصا يوميا، إلى أن هذا الرقم تراجع خلال الفترة الأخيرة إلى ما دون العشر وفيات يوميا. لكن تقرير المنظمة أشار، في تقرير، إلى أن معدل عدد الإصابات بالكوليرا شبه ثابت، بتسجيل قرابة 6 آلاف حالة إصابة جديدة منذ أمس. وأفادت المنظمة أنه "منذ 27 أبريل 2017، وحتى صباح اليوم، تم تسجيل 425 ألفا و192 حالة يشتبه إصابتها بوباء الكوليرا، مع رصد 1995 حالة وفاة خلال الفترة نفسها". ويأتي هذا في الوقت الذي أكدت فيه منظمات دولية في أوقات سابقة، أن موجة الكوليرا التي شهدها اليمن هي الأسوأ في العالم، وأن العدد المسجل سنوياً للمصابين بالكوليرا في هذا البلد هو الأعلى بالتاريخ.
191
| 30 يوليو 2017
تحتفل دولة قطر باليوم العالمي لمكافحة التهاب الكبد الوبائي الذي يوافق يوم غد الجمعة الثامن والعشرين من يوليو من كل عام وذلك من خلال حملات توعية بهذا المرض والتأكيد على أهمية الكشف المبكر عنه، لأنه كلما كان اكتشاف المرض مبكرا كان العلاج أنجح . ويأتي احتفال دولة قطر بهذا اليوم العالمي تزامنا مع احتفالات دول العالم حيث رفعت منظمة الصحة العالمية للاحتفال بهذه المناسبة هذ العام شعاراَ هو " اقض على التهاب الكبد" وذلك بهدف تعزيز كل الجهود الرامية إلى تنفيذ الاستراتيجية العالمية الأولى التي وضعتها المنظمة بشأن التهاب الكبد الفيروسي للفترة 2016-2021 ومساعدة الدول الأعضاء على تحقيق الهدف المنشود وهو القضاء النهائي على التهاب الكبد.. وترى المنظمة أن الجهود العالمية المبذولة للقضاء على المرض تتعزز على الرغم من تحديات عديدة وعقبات رئيسية لا تزال قائمة. وهناك خمسة فيروسات رئيسية تسبّب هذا الالتهاب الذي يصيب الكبد ، ويُشار إليها بالأنماط A و B و C و D و E. ويعد فيروس الكبد C أخطر الأنواع ويمكن أن يشفى المصاب بالمرض ذاتياً من دون علاج ، وقد يتطور ليصبح تليفاً أو تشمعاً أو سرطاناً يلحق بالكبد. وتعد فيروسات الكبد من أكثر أسباب الإصابة بالالتهاب شيوعاً في العالم ، وقد ينجم الالتهاب الكبدي أيضاً عن أمراض أخرى مثل أمراض المناعة الذاتية ، وعن مواد سامة (مثل الكحول وبعض الأدوية) . ويعد التهاب الكبد الفيروسي بأنماطه الخمسة "قاتلا صامتا" لأن الشخص المصاب به ربما لا تظهر عليه أي أعراض أو قد تظهر عليه أعراض محدودة قد لا ينتبه إليها مثل اليرقان (صفار في الجلد والعينين)، والبول غامق اللون، والفتور الزائد، والغثيان، والتقيؤ وآلام البطن.. وينتقل التهاب الكبد بنوعيه (A) و(E) عن طريق الأطعمة والمشروبات الملوثة بالفيروس بينما ينتقل التهابا الكبد (B) و(C) باستخدام الإبر الملوثة التي يشترك في استخدامها أكثر من شخص لحقن الأدوية بالوريد.. ويمكن أن ينتقل التهاب الكبد الفيروسي أيضا عن طريق نقل الدم الملوث ومشتقاته خاصة في الأماكن التي لا يتم إجراء فحص الدم فيها بالصورة المثلى، كما ينتقل من الأم إلى جنينها، وعن طريق الاتصال الجنسي أيضا، علما بأن الأشخاص المصابين بالتهاب الكبد (B) يمكن أن يصابوا أيضا بالتهاب الكبد (D) مما يسبب لهم المزيد من المضاعفات الحادة. ويشكل التهاب الكبد خطراً كبيرا على صحة الإنسان ، نظراً لوظائف الكبد التي لا يمكن الاستغناء عنها والخطر الأعظم هو التأخر في اكتشاف المرض، وهذا ما يؤدي إلى تلف مزمن في خلايا الكبد..وتشير الإحصائيات إلى أن 95% من المصابين بالمرض لا يعلمون أنهم مصابون به لعدم وجود أعراض مرضية ،لذلك تنصح منظمة الصحة العالمية بضرورة إجراء الفحص المبكر عن المرض. وتستهدف الأنشطة وجهود التوعية المتصلة باليوم العالمي لالتهاب الكبد تحقيق مجموعة من الأهداف في مقدمتها إبراز الجهود الوطنية للتصدي لالتهاب الكبد في البلدان المثقلة بعبء هذا المرض، وتشجيع اتخاذ الإجراءات والمشاركة من جانب الأفراد والجهات الشريكة والجمهور، وتسليط الأضواء على ضرورة تعزيز الاستجابة العالمية للتعامل مع هذا المرض وأخطاره من جميع جوانبها .. وتشير التقديرات إلى إصابة 257 مليون شخص بالعدوى بفيروس التهاب الكبد B وإصابة 71 مليون شخص بالعدوى بفيروس التهاب الكبد C في عام 2015. ووفق إحصاءات منظمة الصحة العالمية فإن عددا قليلا جداً من المصابين بالعدوى تم معالجتهم وخصوصاً في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط، بينما لم يحصل على خدمات المتابعة والتشخيص في أواخر عام 2015 إلا 9% من الأشخاص المصابين بالعدوى بفيروس التهاب الكبد B ،و20% من المصابين بالعدوى بفيروس التهاب الكبد C. وتوضح إحصائيات منظمة الصحة العالمية أن التهاب الكبد الفيروسي يأتي في المرتبة السابعة عالميا في قائمة الأسباب المؤدية للوفاة ، حيث يتسبب سنويا في وفاة نحو (1.4) مليون شخص نصفهم جراء التهاب الكبد من النوع (C) والنوع (B).. ويوجد حوالي 400 مليون مصاب بالتهاب الكبد الفيروسي في العالم مما يجعل أي شخص عرضة للإصابة بالمرض. ويبلغ عدد البلدان التي تتحمل حوالي 50% من العبء العالمي لالتهاب الكبد المزمن 11 بلداً هي البرازيل والصين ومصر والهند وإندونيسيا ومنغوليا وميانمار ونيجيريا وباكستان وأوغندا وفيتنام.. أما البلدان التي تشهد أيضاً ارتفاعاً في معدل انتشار المرض فيبلغ عددها 17 بلداً وتتحمل مع تلك البلدان 70% من العبء العالمي ، وتضم كلا من كمبوديا والكاميرون وكولومبيا وإثيوبيا وجورجيا وقيرغيزستان والمغرب ونيبال وبيرو والفلبين وسيراليون وجنوب أفريقيا وتنزانيا وتايلاند وأوكرانيا وأوزبكستان وزمبابوي. وتسعى دول العالم إلى القضاء على المرض عبر علاج 99% من المرضى بحلول عام 2030 وترى أن تحقيق هذا الهدف ليس أمرا يتسم بفرط الطموح، وتدعو إلى التفاؤل بهزيمة المرض في نهاية المطاف. وقد جرت العادة أن تنظم وزارة الصحة العامة بالتعاون مع مؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية في هذه المناسبة حملة توعوية تهدف إلى زيادة الوعي حول المرض إضافة إلى إجراء التحاليل الطبية لالتهاب الكبد من النوع (سي) في عدد من مراكز الرعاية الصحية الأولية.. وتعتبر مكافحة التهاب الكبد من النوع (C) من أولويات النظام الصحي في دولة قطر، على الرغم من أن معدل انتشاره منخفض جدا في الدولة حيث لا يتعدى (0.8) في المائة، وذلك نظرا للمضاعفات الوخيمة التي قد تنتج عن تأخر الكشف عن المرض، والتي تشمل سرطان الكبد وتليف وفشل الكبد مما قد يؤدي إلى الوفاة. وتتبنى دولة قطر استراتيجية محكمة للقضاء على هذا المرض في الدولة بحلول عام 2020 من خلال الجهود المشتركة لوزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية والهلال الاحمر القطري والقطاع الخاص والعديد من الشركاء المحليين والعالميين.. وترتكز هذه الاستراتيجية على رفع الوعي الصحي حول المرض والكشف المبكر عنه وتوفير العلاج الفعال للمرضى مع نظام متابعة دقيق. وقد وفرت دولة قطر أحدث العقاقير الطبية وأكثرها فعالية لعلاج التهاب الكبد من النوع (C)، والمعروفة باسم "الأدوية المضادة للفيروسات ذات المفعول المباشر" مجانا لكل المواطنين والمقيمين من خلال قسم أمراض الكبد بمؤسسة حمد الطبية. ويمثل النوع الجديد من العقاقير الطبية، والذي تم التوصل إليه في الفترة الأخيرة، تطورا هاما في الجهود العالمية للقضاء علي التهاب الكبد من النوع (C)، حيث يمتاز عن الأدوية القديمة بأنه يعطى عن طريق الفم وآثاره الجانبية أقل ويمكن إكمال العلاج خلال فترة أقصر كما إن نسبة الشفاء تصل إلى 90% من الحالات. وتعمل مؤسسة حمد الطبية على القضاء على التهاب الكبد الفيروسي في دولة قطر نهائيا خاصة مع نجاح العلاجات والتطعيمات المقدمة والتي أثبتت نتائج ممتازة أدت إلى عدم ظهور إصابات جديدة بالمرض، علما بأنه يتم تحصين الأطفال عند ولادتهم ضد التهاب الكبد الوبائي (B ) وذلك في إطار برنامج التحصينات الوطني للأطفال وهو ما يعد السبب وراء الانخفاض الملحوظ في معدل انتشار هذا المرض في الدول التي تطبق برنامج التحصينات ومن بينها دولة قطر. وتعتبر الوقاية أفضل سلاح ضد التهاب الكبد، وبوسع كل إنسان أن يحمي نفسه من التهاب الكبد B بأن يبادر إلى التطعيم، فللقاح سجل حافل بالأمان والفعالية، ومنذ عام 1982 تم استخدام ما يربو على مليار جرعة من اللقاح على الصعيد العالمي. واللقاح فعال بنسبة 95% في الوقاية من تطور العدوى المزمنة. وتدوم هذه الحماية لمدة 20 عاماً على الأقل، ولا توصي منظمة الصحة العالمية بجرعات تنشيطية حتى الآن. وتلعب الفحوص الطبية المنتظمة دوراً كبيراً في الكشف المبكر عن التهاب الكبد الفيروسي، وينبغي على السيدات الحوامل إجراء الفحوص اللازمة للتأكد من عدم إصابتهن بالتهاب الكبد الفيروسي الذي قد ينتقل إلى الجنين وعلى الأشخاص المسافرين إلى البلدان التي ينتشر فيها التهاب الكبد الفيروسي اتخاذ الاحتياطات الوقائية اللازمة مثل تحصين أنفسهم ضد هذا المرض من خلال أخذ التطعيم قبل السفر، علما بأن الشخص الذي يصاب بالتهاب الكبد (A و(E) قد يختفي عنده المرض غالبا دون أن يترك آثارا مرضية في الكبد، في حين أن التهابي الكبد (B) و(C) يمكن أن يصبحا من الأمراض المزمنة التي تؤدي إلى تليف وسرطان الكبد. ويمكن الحد من خطر انتقال العدوى واكتسابها عن طريق غسل اليدين بالماء النقي قبل تناول الطعام وتركيب مصادر المياه المأمونة، والتخلص من النفايات الصحية والحفاظ على نظافة الطعام، وتنظيف الأسطح والمعدات المستخدمة لإعداد الطعام بدقة، وطهي الطعام جيداً عند درجة حرارة 70 درجة مئوية. ويقدم اليوم العالمي لالتهاب الكبد فرصة فريدة للمجتمعات في جميع أرجاء العالم للانضمام إلى بعضها البعض في يوم واحد، وتركيز الاهتمام على ما يمثله التهاب الكبد من تهديد للصحة على الصعيد العالمي، وعلى تعزيز إجراءات مواجهته. وستنظم بهذه المناسبة فعاليات توعوية في جميع أنحاء العالم تركز على الوقاية من التهاب الكبد. قد وقع الاختيار على تاريخ 28 يوليو للاحتفال باليوم العالمي لالتهاب الكبد، إحياء لذكرى ميلاد البروفيسور باروخ صمويل بلومبرغ الحاصل على جائزة نوبل وهو مكتشف فيروس التهاب الكبد B ومستحدث أول لقاح ضده.
1051
| 27 يوليو 2017
قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة، تيدروس أدهانوم، اليوم الثلاثاء، إن اليمن يشهد حاليًا "أكبر تفشي لوباء الكوليرا في العالم". جاء ذلك في تصريحات مقتضبة نشرها أدهانوم في "تويتر" و"فيسبوك" تزامنًا مع زيارته لليمن. وأوضح المسؤول الأممي "وصلنا أمس (الإثنين) إلى اليمن الذي يواجه أكبر تفشي لوباء الكوليرا في العالم (..) ونحن سنقوم بكل ما بوسعنا لتعزيز الاستجابة المشتركة لهذا الوباء". وشكر أدهانوم "تفاني موظفي وفريق المنظمة بعملهم في ظل التحديات الصعبة التي يمر بها اليمن". وأمس، وصل أدهانوم والمدير التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" أنتوني ليك، والمدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي ديفيد بيزلي، إلى اليمن للاطلاع على الوضع الإنساني المتفاقم في البلاد. وحسب آخر إحصائية لمنظمة الصحة العالمية، صدرت أمس، توفي 1864 شخصًا في اليمن جراء وباء الكوليرا، فيما اقترب عدد الحالات المصابة به من 400 ألف، منذ الانتشار الكبير للمرض في 27 أبريل الماضي. ويشهد اليمن، منذ خريف عام 2014، حرباً بين القوات الموالية للحكومة من جهة، ومسلحي جماعة "الحوثي"، والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح، من جهة أخرى، مخلفة أوضاعاً إنسانية وصحية صعبة، فضلًا عن تدهور حاد في اقتصاد البلد الفقير. و"الكوليرا" مرض يسبب إسهالاً حادًا يمكن أن يودي بحياة المريض خلال ساعات إذا لم يلتق العلاج، والأطفال، الذين يعانون من سوء التغذية، وتقل أعمارهم عن 5 سنوات، معرضون بشكل خاص لخطر الإصابة بالمرض.
268
| 25 يوليو 2017
قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأحد، إن عدد ضحايا الكوليرا في اليمن ارتفع إلى ألف 858 وفاة، منذ تفشي المرض في 27 أبريل الماضي. وأضافت المنظمة، في تقرير حصلت الأناضول على نسخة منه، أنه منذ 27 أبريل الماضي، إلى غاية أمس، تم الإبلاغ عن 384 ألف و719 حالة يشتبه في إصابتها بالكوليرا. كما تم تسجيل ألف 858 حالة وفاة في الفترة نفسها، منها 11 حالة وفاة منذ أمس، ليحافظ الوباء على معدل الوفيات المنخفض الذي شهدته الأسابيع الأخيرة والذي تجاوز 30 حالة وفاة يوميا. وأشارت المنظمة إلى أنها سجلت تلك الأرقام في 295 مديرية، من ضمن 333 مديرية، تقع في 21 محافظة يمنية، ما يعني أن هناك مديريات في المحافظات الموبوءة لم يصلها الوباء. وفي سياق متصل، قال صندوق الأمم المتحدة للسكان، إن "عدد اليمنيين المحتاجين للمساعدات الإنسانية زاد من 18.8 إلى 20.7 مليون منذ يناير الماضي". وأضاف البرنامج في تغريدة مقتضبة على حسابه في "تويتر"، إن ذلك الارتفاع في عدد المحتاجين جاء مع "مع زيادة انعدام الأمن الغذائي وتفشي الكوليرا" في البلاد. و"الكوليرا" مرض يسبب إسهالاً حادًا يمكن أن يودي بحياة المريض خلال ساعات إذا لم يلتق العلاج، والأطفال، الذين يعانون من سوء التغذية، وتقل أعمارهم عن 5 سنوات، معرضون بشكل خاص لخطر الإصابة بالمرض. ويشهد اليمن، منذ خريف 2014، حرباً بين القوات الموالية للحكومة من جهة، ومسلحي جماعة "أنصار الله" (الحوثي)، والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبد الله صالح من جهة أخرى، مخلفة أوضاعاً إنسانية وصحية صعبة، فضلًا عن تدهور حاد في اقتصاد البلد الفقير.
254
| 23 يوليو 2017
أكدت منظمة الصحة العالمية، اليوم، أن السيطرة على تفشي وباء الكوليرا في اليمن ما زالت بعيدة ..لافتة إلى أن الوباء يمكن أن يتفاقم في موسم الأمطار حتى وإن شهد معدل زيادة الإصابات تباطؤا في بعض المناطق. وقالت المتحدثة باسم منظمة، فضيلة الشايب، في تصريحات لها،" إنه في كل يوم تظهر على خمسة آلاف يمني جدد أعراض الإسهال المائي الحاد أو الكوليرا"..موضحة أن السيطرة على تفشي الوباء في اليمن ما زالت بعيدة، خاصة مع بدء موسم المطر الذي يمكن أن يتسبب في زيادة طرق انتقال المرض. وطالبت المتحدثة ، المجتمع الدولي ببذل الجهود الحثيثة لوقف انتشار هذا المرض..معلنة أنه سجل إلى الآن 368 ألفا و207 حالات إصابة بالمرض ، ووفاة ألف و828 شخصا منذ أواخر شهر إبريل الماضي. يذكر أنه تم تسجيل أول إصابة بالكوليرا في اليمن خلال شهر إبريل الماضي جراء تدهور الأوضاع المعيشية وانتشار القمامة وتلوث مياه الشرب.
470
| 21 يوليو 2017
قالت منظمة الصحة العالمية اليوم الثلاثاء، إن حالات الوفاة جراء وباء الكوليرا في اليمن تجاوزت 1800 حالة منذ 27 أبريل الماضي. وقالت المنظمة في تقرير حصلت الأناضول على نسخة منه، إنه في الفترة من 27 أبريل الماضي، وحتى 17 يوليو/ تموز (أمس) أبلغ عن وجود 356 ألف و591 حالة يشتبه في إصابتها بالكوليرا. وأضاف التقرير أنه في الفترة نفسها تم تسجيل 1802 حالة وفاة مرتبطة بالمرض، بفارق 12 حالة عن الأعداد المعلنة أمس الاثنين. وبحسب التقرير فقد كانت المحافظات الخمس الأكثر تضررا هي العاصمة صنعاء، والحديدة، وحجة، وعمران، وإب، بنسبة 53.9٪ من حالات الإصابة، وبإجمالي 192 ألف و488 حالة من حالات الإصابة. بينما ظلت محافظة حجة على رأس قائمة المحافظات الأكثر في عدد الوفيات بـ 346 حالة ثم إب 231 والحديدة 210 وتعز 159 وعمران 149 حالة وفاة، ثم بقية المحافظات. وينتشر المرض في 21 محافظة يمنية من أصل 22، وما تزال محافظة أرخبيل سقطرى (شرق)، هي المنطقة الوحيدة التي لم يتم فيها تسجيل أي إصابات. وكثفت المنظمات الدولية، خلال الأيام الماضية، من إرسال شحنات طبية تحتوي على أدوية من ومستلزمات خاصة بالكوليرا من أجل السيطرة على الوباء، لكنها لم تنجح حتى الآن في كبح جماح المرض بشكل تام. و"الكوليرا" مرض يسبب إسهالاً حادًا يمكن أن يودي بحياة المريض خلال ساعات إذا لم يلتق العلاج، والأطفال، الذين يعانون من سوء التغذية، وتقل أعمارهم عن 5 سنوات، معرّضون بشكل خاص لخطر الإصابة بالمرض.
241
| 18 يوليو 2017
تشارك دولة قطر في الاجتماع الـ 40 لهيئة الدستور الغذائي (CODEX) المنبثقة من منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأغذية والزراعة (فاو)، والمنعقد حالياً في جنيف، بوفد من الهيئة العامة القطرية للمواصفات والتقييس. يناقش الاجتماع الذي يستمر حتى 22 يوليو الجاري، جملة من القضايا والأمور الفنية الخاصة بالتشريعات والمواصفات المتعلقة بالمنتجات الغذائية والزراعية والملوثات والمضافات الغذائية. كما يستعرض تقارير لجان التنسيق المشتركة بين منظمة الأغذية والزراعة ومنظمة الصحة العالمية، وغيرها من الأمور التي تهم قطاع المواصفات الغذائية والزراعية.
695
| 18 يوليو 2017
أعلنت منظمة الصحة العالمية اليوم أن عدد الوفيات بسبب وباء "الكوليرا" في اليمن ارتفع إلى "1770" حالة وفاة خلال "11" أسبوعا منذ اكتشاف أول إصابة بالمرض في أبريل الماضي. وأكدت المنظمة في بيان لها اليوم أنه تم تسجيل نحو "1770" حالة وفاة بالمرض في 20 محافظة يمينة بزيادة "11" حالة عن الأرقام التي أعلنت أمس الأول الجمعة.. كما تم تسجيل نحو "339" ألف حالة مشتبه في إصابتها بوباء "الكوليرا" باستثناء محافظة "أرخبيل سقطرى" التي لم يتم فيها تسجيل أي إصابة حتى الآن. من جانبه أكد "عدنان حزام" المتحدث باسم الصليب الأحمر الدولي باليمن أن المنظمات الدولية تعمل من أجل السيطرة على الكوليرا من خلال تقديم العون الطبي المتمثل في "المحاليل الطبية ومحاليل الإرواء". وقال حزام في تصريح صحفي اليوم "إن البنية الصحية شبه المنهارة باليمن تمثل عائقا كبيرا أمام عمل المنظمات الدولية، الأمر الذي يضاعف العبء عليها في تقديم العون الطبي".
230
| 16 يوليو 2017
أعلنت منظمة الصحة العالمية، الأحد، ارتفاع ضحايا الكوليرا في اليمن، إلى 1784 حالة وفاة، وذلك منذ تفشي المرض في 27 أبريل الماضي. وذكرت المنظمة، في تقرير لها وصل الأناضول نسخة منه، أنها سجلت 1784 حالة وفاة، بزيادة 14 حالة عن الأرقام المعلنة، أمس السبت. وأشار التقرير إلى أن عدد حالات الاشتباه في الإصابة بالمرض ارتفعت إلى 344 ألف و751 حالة، بعد أن وصلت، أمس، إلى 338 ألف و969 حالة اشتباه. وينتشر المرض في 21 محافظة يمنية من أصل 22، وما تزال محافظة أرخبيل سقطرى، هي المنطقة الوحيدة التي لم يتم فيها تسجيل أي إصابات. وكثفت المنظمات الدولية، خلال الأيام الماضية، من إرسال شحنات طبية تحتوي على أدوية من ومستلزمات خاصة بالكوليرا من أجل السيطرة على الوباء، لكنها لم تنجح حتى الآن في كبح جماح المرض بشكل تام. و"الكوليرا" مرض يسبب إسهالاً حادًا يمكن أن يودي بحياة المريض خلال ساعات إذا لم يلتق العلاج، والأطفال، الذين يعانون من سوء التغذية، وتقل أعمارهم عن 5 سنوات، معرضون بشكل خاص لخطر الإصابة بالمرض.
256
| 16 يوليو 2017
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم السبت، ارتفاع ضحايا الكوليرا في اليمن، إلى 1770 حالة وفاة، وذلك خلال 11 أسبوعا، منذ تفشي المرض في 27 إبريل الماضي. وذكرت المنظمة، في تقرير وصل الأناضول، أنها سجلت 1770 حالة وفاة، بزيادة 11 حالة وفاة عن الأرقام المعلنة أمس الجمعة. وأضاف التقرير، أن عدد حالات الاشتباه في الإصابة بالوباء، ارتفعت إلى 338 ألف و969 حالة، في 11 محافظة يمنية. وينتشر المرض في 21 محافظة يمنية من أصل 22، وما تزال محافظة أرخبيل سقطرى، هي المنطقة الوحيدة التي لم يتم فيها تسجيل أي إصابات. وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، استيفان دوغريك، في تصريحات للصحفيين بمقر المنظمة الدولية في نيويورك، "إن الأمم المتحدة ليس بإمكانها الوقوف على الهامش، وتطالب باحتواء الكارثة الإنسانية في اليمن". وكثّفت المنظمات الدولية، خلال الأيام الماضية، من إرسال شحنات طبية تحتوي على أدوية من ومستلزمات خاصة بالكوليرا، من أجل السيطرة على الوباء ، لكنها لم تنجح حتى الآن في كبح جماح المرض بشكل تام. و"الكوليرا" مرض يسبب إسهالاً حادًا يمكن أن يودي بحياة المريض خلال ساعات، إذا لم يخضع للعلاج، ويتعرّض الأطفال، الذين يعانون من سوء التغذية، وتقل أعمارهم عن 5 سنوات بشكل خاص لخطر الإصابة بالمرض.
165
| 15 يوليو 2017
مساحة إعلانية
انتهت مهلة الشهرين التي حددتها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية. وكانت الإدارة العامة للمرور قد أمهلت، في...
25844
| 27 أكتوبر 2025
أغلقت وزارة البلدية منشأة غذائية إغلاقاً كلياً لمدة 14 يوماً لمخالفتها قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
21528
| 28 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
16360
| 29 أكتوبر 2025
نعى سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الدولة ورئيس مكتبة قطر الوطنية،نجل ونجلةسفير دولة قطر لدى أثيوبيا بعد أن وافتهما المنية إثرحادث...
6452
| 27 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
انخفض حجم إنفاق المواطنين القطريين على السياحة في الخارج خلال النصف الأول من عام 2025 بنسبة 16.60% سنوياً، مقارنة بالفترة نفسها من العام...
6304
| 28 أكتوبر 2025
أوضحت الهيئة العامة للجماركخطوات تسجيل المركبات المستوردة للشركات والأفراد عبر نظام النديب. وقالت عبر منشور بمنصة إكس، اليوم الإثنين، إنه يمكن للشركات والأفراد...
3978
| 27 أكتوبر 2025
فرض البنك المركزي المصري غرامة مالية قياسية بقيمة 1 مليار جنيه (21 مليون دولار) على بنك أبوظبي الأول مصر، بسبب إصدار تسهيلات ائتمانية...
1978
| 29 أكتوبر 2025