وقع مصرف قطر الإسلامي "المصرف" مذكرة تفاهم مع "ووري بنك"Woori Bank، أحد أكبر وأعرق البنوك في كوريا الجنوبية والذي يقدم خدمات مصرفية رائدة، تهدف إلى تعزيز علاقات التعاون وتشاطر الفرص في مجال الأعمال.وجاء توقيع هذه الإتفاقية على هامش زيارة رئيسة كوريا الجنوبية لدولة قطر. وجرى حفل التوقيع يوم الأحد 8 مارس 2015 في فندق هيلتون الدوحة، ووقع الاتفاق الرئيس التنفيذي لمجموعة المصرف السيد باسل جمال ، والسيد لي دونج جان نائب الرئيس التنفيذي لـ"ووري بنك". وحضر الحفل عدد من كبار المديرين من المصرفين.ودعت المذكرة إلى تعزيز التعاون بين المصرفين من أجل تسهيل التمويل التجاري وأعمال الشركات بين البلدين. وتهدف الشراكة إلى خدمة الجهات القطرية والكورية الجنوبية التي تمارس في الوقت الحالي أنشطة تجارية في دولة قطر أو كوريا الجنوبية، إضافة إلى الشركات التي تخطط لإقامة هذا النوع من الشراكات التجارية في المستقبل.وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة المصرف السيد باسل جمال: "نحن سعداء بهذه الشراكة مع ووري بنك، أحد المصارف الرائدة في كوريا الجنوبية، ونتطلع إلى توسيع نطاق التعاون والأعمال في السوق الكوري ومع الشركات الكورية العاملة في دولة قطر، التي حققت نمواً وتطوراً كبيرين في السنوات الأخيرة. ونحن على قناعة أن هذا التعاون بين المصرفين سيسهل التعاملات المشتركة للعملاء ويساهم في الاستفادة من فرص تمويلية جديدة." باسل جمال: توسيع نطاق التعاون والأعمال في السوق الكوريوأضاف السيد باسل جمال: "إن توقيع المصرف لهذه الاتفاقية يستند إلى العلاقات التجارية القوية بين قطر وكوريا الجنوبية، التي تتسم بحجم كبير للتبادل التجاري والأعمال. هذا بجانب أن الشركات الكورية الجنوبية تتقدم بعروض كبيرة للاستفادة من الفرص الاستثمارية المتاحة في قطر".ومن جانبه قال السيد لي دونغ– جان، نائب الرئيس التنفيذي لـ "ووري بنك": "إننا نأمل أن يكون توقيع مذكرة التفاهم بمثابة نقطة انطلاق للتعاون للاستفادة من الفرص المتاحة للمصرفين في المرحلة المقبلة من أجل المساهمة في زيادة التبادل التجاري بين البلدين".وتجدر الإشارة إلى أن ووري بنك هو واحد من أكبر وأعرق المؤسسات المالية في كوريا الجنوبية. ويقدم البنك مجموعة متكاملة من الخدمات والمنتجات المصرفية التجارية، بما في ذلك تمويل التعاقدات والمشاريع.وتجدر الإشارة إلى أن الوكالة الكورية لترويج الاستثمار والتجارة الكوريةKOTRA، قد لعبت دوراً مهماً لإنجاح توقيع مذكرة التفاهم بين المصرفين.وبلغ حجم التبادل التجاري بين قطر وكوريا الجنوبية نحو 30 مليار دولار في عام 2014 مقابل 26 مليار دولار في عام 2013 أي بزيادة 15%. وتتمثل الصادرات القطرية إلى كوريا في الغاز والنفط وتلبي 30 % من احتياجات قطاع الطاقة بكوريا التي أصبحت أحد رواد مستوردي الغاز الطبيعي المسال الذي تصدره دولة قطر، في حين تتركز واردات قطر من كوريا في الإلكترونيات والسيارات.

إفتتح مصرف قطر الإسلامي "المصرف" فرعاً جديداً في اللؤلؤة قطر. وتأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجيّة المصرف التوسّعيّة الهادفة إلى تقديم خدمة أفضل لعملائه واستقطاب عملاء جدد في جميع المناطق الحيوية والمواقع المهمة في الدولة. ويتميز هذا الفرع بموقعه المميز في مدينة سنترال، شارع الحمرا ، بوابة 9. وتعتبر هذه المنطقة مركزاً للمدينة ومقراً للعديد من المرافق الحيوية في اللؤلؤة.ويستقبل فرع اللؤلؤة العملاء من يوم الأحد إلى يوم الخميس، من الحادية عشرة صباحاً حتى السادسة مساء. ويهدف المصرف من افتتاح فرع اللؤلؤة إلى الوصول بمنتجاته المصرفية وخدماته المميّزة التي يقدّمها إلى العملاء المقيمين في اللؤلؤة والمناطق الحيوية المحيطة بها، حيث يوفر الفرع جميع الخدمات المصرفية مثل فتح الحسابات بكل أنواعها، الحصول على التمويل، بطاقات الخصم والائتمان، ومجموعة من خدمات التكافل والاستشارات حول خدمات الصيرفة الإسلامية. إرتفاع عدد الفروع المحلية للمصرف إلى 30 وأجهزة الصرف الآلي إلى 165وتم تصميم الفرع وفقاً للشكل الجديد للفروع الذي بدأ المصرف تطبيقه، في إطار خطة شاملة لتحديث شبكة الفروع، بما يواكب أحدث المواصفات والمعايير، حيث جاء استخدام الألوان في بيئة العمل ليضيف إطلالة عصرية وحديثة. ويوفر تصميم الفرع جواً من الراحة لخدمة العملاء في بيئة مصرفية راقية. كما تم تزويد الفرع بجهاز للصراف يتيح السحب والايداع النقدي على مدار الساعة.وبافتتاح فرع اللؤلؤة يصبح عدد الفروع المحلية للمصرف 30 فرعاً وأكثر من 165 جهاز صراف آلي منتشرة في جميع مناطق الدولة. ويترافق التوسع في شبكة الفروع مع الخدمات الالكترونية المتطورة التي يقدمها المصرف كالخدمات المصرفية عبر الانترنت وتطبيق جوال المصرف المتوافر على جميع أنظمة تشغيل الهواتف الذكية "iOS, Android, Blackberry and Windows"، ومركز الاتّصالات الذي يعمل على مدار الساعة. وتتمتع جميع خدمات المصرف بأعلى درجة للأمان بفضل التطبيقات التي نفذها المصرف.وتعليقاً على افتتاح فرع اللؤلؤة قال السيد د. أناند، المدير العام لمجموعة الخدمات المصرفية للأفراد، إن افتتاح الفرع يواكب النمو الكبير الذي تشهده دولة قطر، مما يحتم على المصرف ضرورة أن يتوسع جغرافياً في السوق المحلية، ليصل بخدماته للعملاء حيثما كانوا.وختم السيد أناند: "إن هذا الفرع سيكون إضافة جديدة لخدمة عملاء المصرف، ويعزز من الرؤية الاستراتيجية للمصرف في تقديم خدمات مصرفية متكاملة لمختلف شرائح المجتمع. هذا بجانب استثمار المصرف المستمر في القنوات البديلة كالخدمات المصرفية عبر الانترنت وتطبيق جوال المصرف ومركز الاتصالات ونظام الرد الصوتي التفاعلي. وكل هذا يؤكد التزام المصرف بتقديم تجربة مصرفية مريحة وتقديم خدمة مميزة للعملاء".

حصد مصرف قطر الإسلامي "المصرف" جائزة " التنفيذ الآلي المباشر" Straight Through Processing السنوية المرموقة التي يقدمها مصرف Standard Chartered تقديراً لأدائه الاستثنائي في التنفيذ الآلي المباشر وتنفيذ عمليات المدفوعات المصرفية التجارية والمالية بالدولار الأميركي. وتمّ تسلّم الجائزة في اجتماع عُقد في مبنى المصرف وحضره كبار المسؤولين في المصرفين.تعكس الجائزة المستوى المتميز للقدرات والبنية الأساسية التي يتمتع بها المصرف في هذا المجال، كما تعبر عن مدى التزامه بأفضل معايير المعاملات المالية بين البنوك (SWIFT) الّتي تُسهّل إتمام المعاملات في كافة مراحل الدفع بطريقة آلية.وتعليقاً على هذه الجائزة قال السيد كرشنا كومار، مدير عام مجموعة العمليات وتقنية المعلومات في المصرف: "نحن سعداء بهذه الجائزة التي تعد تقديراً لمستوى الكفاءة التشغيلية في المصرف. وسنسعى دائما إلى تقديم خدمات ذات جودة عالية لكافة عملائنا من المؤسسات والأفراد، معتمدين على خبرة فريق العمل المتمرّس، وقوة البنية التحتية لتقنية المعلومات، وقنوات تقديم الخدمات التي يتمتع بها المصرف."

أعلن مصرف قطر الإسلامي "المصرف"، رائد الصيرفة الإسلامية في قطر، عن افتتاح المقر الرئيسي الجديد والمميز في لندن لـ QIB-UK، أحد المؤسسات المالية التابعة لمجموعة المصرف خارج قطر.يقع المقر الجديد في قلب منطقة مايفير الراقية في لندن، ويعكس إمتلاك المقر الجديد في 43 شارع غروفنور، الذي تم اختياره بعناية كبيرة، التزام المصرف تجاه أعماله في المملكة المتحدة وتجاه خدمة عملائه الميسورين انطلاقاً من مقر رئيسي مركزي. يقع شارع "غروفنور" في قلب منطقة "مايفير"، ويربط شارع "بوند" بميدان "غروفنور" و"بارك لاين". وهو يُعتبَر من الشوارع التجاريّة الأكثر رقياً في لندن، ويضمّ عدداً كبيراً من الشركات الدولية الرائدة. الفرع الجديد يقدم للعملاء حلولاً مصرفية متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية.. تقديم فرص إستثمارية فريدة في السوق العقاري البريطاني للعملاء الراغبين بالشراءيتألف المبنى الجديد من خمسة أدوار، وتم تصميمه خصيصاً لتسليط الضوء على المبادئ التشغيلية للمصرف والخدمات المميزة التي يقدمها لعملائه. ويركز QIB-UK في المقام الأول على دعم حركة الاستثمار والتجارة بين دولة قطر والمملكة المتحدة، ويعمل لديه مدراء علاقات العملاء ذي مؤهلات وتدريب وخبرات رفيعة المستوى في السوق البريطاني تحديداً، ويدعمهم فريق من المختصين من قطاعات متخصصة في التمويل العقاري والتمويل التجاري ومنتجات الخزينة. وهو يهدف إلى تحقيق التميز في الخدمة وتقديم الحلول المصرفية المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية لعملائه.ومن المعروف أن اهتمام القطريين بالمملكة المتحدة قد تزايد في السنوات الأخيرة، مع تصاعد عدد القطريين الذين يزورون بريطانيا عاماً بعد عام ولعدة غايات كالسياحة والتعليم العالي أو تنويع الاستثمارات. وعمل QIB-UK بشكل وثيق مع الشركة الأم في قطر (المصرف) لتطوير حلول تمويلية تتلاءم مع الاحتياجات المتنوعة للعملاء، سواء كانوا يرغبون في شراء الممتلكات أو لغايات الاستثمار في سوق المملكة المتحدة.يقدم QIB-UK فرص استثمارية فريدة من نوعها في السوق العقاري في لندن للعملاء المميزين الراغبين بشراء ممتلكات عقارية في لندن. وشكل QIB-UK لهذه الغاية فريقاً من المتخصصين في السوق العقاري للاهتمام بطلبات العملاء والمساعدة على الحصول على تمويل عقاري يناسب احتياجاتهم. وتقدم الشبكة الخاصة بالمصرف للعملاء النفاذ المبكر إلى العقارات المتاحة في لندن، وتعرفهم إلى أفضل الفرص في السوق العقاري في لندن للراغبين في الشراء بغرض التأجير أو الاستثمار.وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة المصرف السيد باسل جمال: "تعتبر لندن من أهم المراكز المالية العالمية، ويفتخر المصرف بموقعه الاستراتيجي في أحد أهم الوجهات السياحية، الثقافية والاقتصادية في العالم، إذ من شأن ذلك أن يساعدنا على تقديم أفضل الخدمات المالية والحلول المصرفية المعدة خصيصاً لعملائنا." باسل جمال: نقدم حلولا وخدمات تتناسب مع متطلبات التمويل العقاري.. رويتر: ملتزمون بتقديم خدمات لعملائنا على أعلى المستويات وأضاف السيد جمال: "نحن ندرك أن لندن هي المدينة المفضلة لدى العديد من عملائنا، ونعمل انطلاقاً من هذا الواقع على تطوير حلول مالية تلبي احتياجاتهم التمويلية والاستثمارية في المملكة المتحدة. لقد رأينا في الآونة الأخيرة اهتماماً متزايداً في سوق العقارات في لندن، ونحن نقدم الحلول والخدمات التي تتناسب مع متطلبات التمويل العقاري، والتي يمكن هيكلتها لدعم تمويل الاستثمارات على أنواعها، سواء كانت استثمارات سكنية أو مشاريع تطوير أو مقترحات خاصة بالعقارات التجارية."وعلق الرئيس التنفيذي لـ QIB-UK السيد بيرت دي رويتر عن افتتاح المقر الجديد، مؤكداً أنه خير دليل على التزام المصرف تجاه عملائه، وقال: "تأتي هذه الخطوة في سياق طموحاتنا الرامية إلى تقديم خدمات وحلول للعملاء على أعلى المستويات. ونحن من خلال امتلاكنا لهذا المقر إنما نؤكد على إيماننا بقوة سوق العقارات في لندن. وقد وضعنا خطة استراتيجية تركز على خدمة كبار العملاء من قطر المهتمين بالسوق البريطاني وتقديم خدمات شخصية وحلول تمويلية تلبي احتياجاتهم."وختم السيد دي رويتر: "وقد تم تصميم منتج التمويل العقاري بشكل يسمح بتقديم خدمة متكاملة معدة خصيصاً للعملاء ليتمكنوا من الحصول على خدمات استشارية بالسوق العقاري وضعنا خطة إستراتيجية لخدمة كبار العملاء المهتمين بالسوق البريطاني.. توفير باقة كاملة للعملاء من منتجات تمويل العقارات التجارية المهيكلة التمويل الأنسب، أسعاراً تنافسية ومستوى عالٍ من الأمان في التنفيذ. إلى ذلك، يقدم المصرف لعملائه باقة كاملة من منتجات تمويل العقارات التجارية المهيكلة، بما في ذلك تمويل الاستثمارات وتمويل مشاريع التطوير السكنية وتمويل الميزانين."وتجدر الإشارة إلى أن QIB-UK حصل على تصريح كمصرف إسلامي من هيئة الخدمات المالية البريطانية في يناير 2008، وهو شركة تابعة لمجموعة مصرف قطر الإسلامي (المصرف) الذي دخل من خلال هذا الفرع إلى لندن، التي تعتبر من أحد أهم المراكز المالية على مستوى العالم.

إنخفض مؤشر بورصة قطر بمقدار 14.111 نقطة، أو ما يعادل 0.88% من قيمته خلال الأسبوع الماضي، ليغلق عند مستوى 12,496.46 نقطة. وانخفضت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 0.61% لتصل إلى 677.6 مليار ريال قطري بالمقارنة مع 681.8 مليار ريال قطري في نهاية الأسبوع السابق. ومن بين 43 شركة مدرجة أنهى 17 سهماً الأسبوع على ارتفاع، في حين انخفضت أسعار 24 سهماً، وظل سهمان من دون تغيير. وكان سهم "المجموعة للرعاية الطبية" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 7.1% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 600 ألف سهم. وعلى الجانب الآخر، كان سهم شركة "الخليج الدولية للخدمات" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع، مع تراجعه بنسبة 7.9 % من خلال تداولات بلغ حجمها 2,6 مليون سهم، لتتقلص بذلك مكاسب السهم منذ مطلع العام إلى %0.5وكانت أسهم "الخليج الدولية للخدمات"، "إزدان العقارية" و"مصرف قطر الإسلامي" هي أكبر المساهمين في خسائر المؤشر خلال الأسبوع، حيث ساهم سهم "الخليج الدولية للخدمات" بـ 47.2 نقطة من خسائر المؤشر خلال الأسبوع والبالغة 111.2 نقطة. كما ساهم سهم "إزدان العقارية" في فقدان المؤشر 29.7 نقطة، بينما ساهم سهم "مصرف قطر الإسلامي" بفقدان المؤشر 20.9 نقطة. وعلى صعيد آخر، كانت أسهم "شركة قطر للتأمين"، "مجموعةQNB " و"المجموعة للرعاية الطبية" أكبر الأسهم التي ساهمت في مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث ساهم ارتفاع سهم "شركة قطر للتأمين" في إضافة 81.9 نقطة إلى المؤشر ، تلاه سهم "مجموعةQNB " (30.5 نقطة) و"المجموعة للرعاية الطبية" (8.9 نقطة).وانخفض إجمالي قيمة التداولات في بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بنسبة 33.1% ليصل إلى 2.7 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 4 مليارات ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية، مع استئثاره بنسبة 29.9% من إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع. وجاء قطاع الصناعات في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 24.4% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "الخليج الدولية للخدمات" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 266.4 مليون ريال قطري.وانخفض إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 52.5% ليصل إلى 63.3 مليون سهم، بالمقارنة مع 133.4 مليون سهم في الأسبوع السابق. كما انخفض إجمالي عدد الصفقات بنسبة 28.8% ليصل إلى 28,704 صفقة بالمقارنة مع 40,292 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء القطاع العقاري في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 23.6% من إجمالي التداولات. وجاء قطاع خدمات الاتصالات في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 20.2% من حجم التداولات. واستأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 12.5 مليون سهم.وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 28.8 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 35.9 مليون ريال في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم القطرية، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها خلال الأسبوع 14.4 مليون ريال، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 121.5 مليون ريال في الأسبوع السابق، فيما حافظ الأفراد غير القطريين على رؤيتهم الإيجابية للأسهم، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية خلال الأسبوع 43.2 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 55.8 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وتحولت رؤية الأفراد القطريين للأسهم إلى السلبية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلاله 57.6 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 29.9مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مبيعات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2015 إلى 17$ مليونا.التحليل الفني لمؤشر بورصة قطرأنهى مؤشر بورصة قطر تداولات الأسبوع عند مستوى 12,496.46 نقطة، بزيادة نسبتها 0.88% فقط عن نهاية الأسبوع السابق. وقد كَوًن المؤشر نموذج شمعة تشير إلى ضعف تأثير المشترين، خاصة بعد حالة التردد التي نجمت عن تكوين شمعة نجمة دوجي منعكسة خلال الأسبوع السابق. وتتمثل الأخبار الجيدة في أن الانخفاض قد اقترن بأحجام تداول أدنى بالمقارنة مع الأسبوع السابق. إلا أن هذا لا يشير إلى انعكاس الاتجاه نحو الصعود خلال الأسبوع القادم. وفي غضون ذلك مالت المؤشرات الفنية إلى الاستقرار، إلا أنها أعطت إشارات أكثر سلبية، ذلك أن المؤشر لم يستطع أن يتجاوز معدل المتوسط المتحرك لـ55 يوماً أو معدل المتوسط المتحرك لـ21 يوماً. علماً بأن المؤشر يواجه مقاومة عند مستوى 12,800 نقطة، فيما يتوقع أن يلقى الدعم عند مستوى 12,000 نقطة.

أعلنت بورصة قطر أنه سيتم وقف التداول على أسهم مصرف قطر الإسلامي يوم الأحد المقبل؛ نظراً لانعقاد اجتماع الجمعية العمومية العادية وغير العادية للبنك

حصد مصرف قطر الإسلامي "المصرف" جائزة "أفضل إدارة لمنتجات الخزينة في قطر" للعام 2014 من مجلة "ذي بانكر" الشرق الأوسط.وكانت الجائزة من ضمن فئة "السعي لتحقيق الامتياز" لمجلة ذي بانكر الشرق الأوسط. وتم تأسيس جوائز ذي بانكر الشرق الأوسط عام 2005 من قبل شركة "سي. بي. آي فايننشال" الناشرة للمجلة، وذلك لتسليط الضوء على المنتجات والخدمات المصرفية المبتكرة، أو التي حققت نتائج مالية استثنائية، ونمواً كبيراً في حصة السوق. وتجدر الإشارة إلى أن قطاع الخزينة بالمصرف قد خطى خطوات كبيرة من أجل تعزيز إدارة السيولة، ودمج أنظمة الخزينة بالمنصات التجارية، وهي تقوم بلعب دور محوري في إدارة السيولة بالمصرف.وقد تم تنفيذ المبادرات الرئيسية لهيكلة المنتجات من خلال تأسيس فريق متخصص للعمل مع هيئة الرقابة الشرعية في المصرف لتصميم وتطبيق وتوفير حلول تحوط واستثمار مبتكرة تتوافق مع مبادئ الشريعة الإسلامية. وقد سمحت هيكلة المنتجات للمصرف بتقديم حلول معدة خصيصاً لعملائه من جميع قطاعات الأعمال، وبتلبية متطلبات المصرف الداخلية. كما سمحت حلول التحوط للمصرف وعملائه بإدارة المخاطر بفعالية بغضّ النظر عن أنواع الأصول.ويتم تصميم الاستثمارات المهيكلة من قبل فريق تابع للمصرف، وهي تتضمن منتجات إيداع مهيكلة على المدى القصير، إضافة إلى حلول استثمار مهيكلة على المدى المتوسط والطويل. كما تم تطوير إطار شامل متوافق مع مبادئ الشريعة الإسلامية بهدف تنفيذ مجموعة من المعاملات المتوافقة مع مبادئ الشريعة الإسلامية بفعالية كبيرة.ويقوم فريق مبيعات متخصص في مساعدة ودعم كافة الأقسام داخل المصرف لتقديم الحلول المبتكرة لجميع العملاء.

أكد السيد باسل جمال الرئيس التنفيذي لمصرف قطر الإسلامي – المصرف – أن المصرف يدعم مشاريع مونديال كأس العالم قطر 2022، ويقدم التسهيلات الائتمانية للشركات المحلية التي تنفذ هذه المشاريع، من خلال إتاحة التمويلات اللازمة لها.وأضاف باسل في تصريحات خاصة لـ"بوابة الشرق" أن المصرف قدم عدداً من التمويلات الضخمة للشركات التي تنفذ حالياً البنية التحتية لمشاريع كأس العالم، وأن العام الحالي سيشهد التوسع في منح التمويلات للشركات استعدادا لتنفيذ مشاريع جديدة، مشيراً إلى أن المصرف لديه تعاملات مصرفية كبيرة مع الشركات المنفذة. وأوضح باسل أن المصرف يقدم تسهيلات ائتمانية للشركات المحلية التي تنفذ مشاريع كأس العالم سواء شركات مقاولات أو شركات تجارية، مما أسهم في زيادة حصة البنك من هذه التمويلات في السوق المحلي. وأضاف باسل أن عام 2015 سترتفع فيه حصة المصرف من التمويلات بعد التوسع المخطط له والتي يتناسب مع خطة التنفيذ المقررة.وأكد باسل أن خطة المصرف خلال العام الحالي تركز على السوق المحلي الذي يقدم فرصا استثمارية جيدة للقطاع المصرفي ومنها مصرف قطر الإسلامي، في ظل الدعم الحكومي اللامحدود للشركات العامة والخاصة، والتأكيد على استمرار تنفيذ مشاريع الدولة في كافة القطاعات رغم تراجع أسعار النفط، ما يمثل مزيدا من الثقة في السوق، ويساهم في طرح فرص استثمارية جديدة أمام الشركات المحلية.

قالت مصادر مصرفية اليوم الخميس إن شركة الاتصالات القطرية ooredoo فاتحت بنوكاً للحصول على قرض إسلامي بقيمة 500 مليون دولار.وطلبت الشركة من البنوك تقديم سعر استرشادي لقرض لأجل عام أو ثلاثة أو خمسة أعوام. وقال مصرفي تلقى الطلب "تركت لنا أريد كتابة الشروط ... لكنها ستطلب سعراً جيداً."ودخلت ooredoo سوق القروض آخر مرة في مايو 2014 عندما أبرمت إتفاقين. ووقعت الشركة اتفاق مرابحة متعدد الشرائح بقيمة 498 مليون دولار مع بنك بروة ومصرف الريان ومصرف قطر الإسلامي واتفاق قرض متجدد بمليار دولار لأجل خمس سنوات مع مجموعة من 17 بنكاً محلياًودولياً.

حصل مصرف قطر الإسلامي "المصرف" رائد الصيرفة الإسلامية في دولة قطر، على جائزتين عالميتين من "جلوبال بانكنج أند فاينانس ريفيوGlobal Banking & Finance Review، حيث حصل على جائزة " أفضل مزود للتمويل الإسلامي للشركات الصغيرة والمتوسطة" في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2014، وجائزة "أفضل بطاقة ائتمانية مشتركة" في قطر لعام 2014.و"جلوبال بانكنج أند فاينانس ريفيو" موقع إلكتروني متخصص، يحظى بمتابعة خاصة من قبل المؤسسات الكبيرة التي تعمل في قطاع صناعة البنوك والتمويل، ويُعد هذا الموقع واحداً من أقوى مواقع الانترنت البنكية، ويطالع محتوياته كبار صناع القرار من رؤساء ومديرين تنفيذيين ومديرين ماليين وغيرهم من الشركات ضمن قائمة فورتشن لأفضل 500 شركة بالعالم.وتتعلق الجائزة الأولى التي حصل عليها "المصرف" ببرنامج "أعمالي" الذي تم تصميمه خصيصاً من أجل تقديم الحلول المالية الاسلامية لقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة، حيث يقدم المصرف خدمات ومنتجات تمويلية من أجل دعم هذا القطاع تماشياً مع رؤية قطر الوطنية 2030.ويوفر برنامج "أعمالي" للشركات الصغيرة والمتوسطة مديري علاقات مصرفية مختصين ومراكز أعمال مصرفية لخدمة عملاء هذا القطاع، بجانب الخدمات المصرفية على مدار 24 ساعة وخدمات الرواتب وتحصيل المبالغ النقدية والشيكات وغيرها من خدمات التمويل بشروط مرنة وميسرة.ويتوقع خبراء مستقلون أن ينمو قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر بسرعة، بحيث يلعب دوراً هاما في النمو الإجمالي للبلاد في المستقبل، ويمكن لعملاء هذا القطاع الاستفادة من الميزات التي يوفرها "المصرف" لخدمة قاعدة عملائه الكبيرة والواسعة بالقطاع التجاري في قطر، عبر شبكة فروعه القوية التي تغطى كافة أرجاء البلاد لتلبية المتطلبات المتزايدة للعملاء.وعلى صعيد آخر، تعتبر بطاقة المصرف والخطوط الجوية القطرية التي حصلت على الجائزة أيضاً، أنها توفر ميزات وقيمة مضافة لحامليها، وهي تعتبر واحدة من أفضل البطاقات المتوفرة في السوق القطرية، وتمنح هذه البطاقات حاملها أميالا مجانية في كل مرة يتم فيها استخدام البطاقة، كما يمكن للعميل الاستفادة من هذه النقاط عند الحجز للسفر على متن الخطوط القطرية، وغير ذلك من خيارات تحويل النقاط المتوفرة لأعضاء نادي الامتياز الخاص بالخطوط الجوية القطرية.ويحصل العميل حامل البطاقة البلاتينية تلقائياً على ميزة التأمين ضد فقدان الأمتعة أو السرقة أو الضرر، والذين يحصلون أيضا على ميزة تمديد الضمان على كافة مشترياتهم التي تمت باستخدام البطاقة. كما يتمتعون بعضوية مجانية ببطاقة "بريورتي باس" التي تمكنهم من الدخول إلى أكثر من 600 قاعة خاصة في المطارات عبر العالم.تجدر الإشارة إلى أن كل من يحمل بطاقات "المصرف" يحصل على خصم بنسبة 7 % على أسعار مجموعات العطلات لدى الخطوط الجوية القطرية بالإضافة إلى مضاعفة نقاط كيلومايلز عندما يقوم بشراء تذاكر السفر عبر موقع الانترنت الخاص بالخطوط الجوية القطرية.

أكد مصرف قطر الإسلامي (المصرف) صحة الخبر الذي نشرته وسائل الإعلام الخليجية اليوم، الثلاثاء، عن مشاركة مصرف قطر الإسلامي في تمويل لمصرف عجمان. وقد أوضح مصرف قطر الإسلامي أنه شارك في صفقة تمويل إسلامي مشترك لمصرف عجمان بالإمارات، وذلك بحصة قدرها 50 مليون دولار. وتبلغ القيمة الكاملة للتمويل المشترك 200 مليون دولار. وقام مصرف الهلال بدور المنظم الرئيسي ووكيل الاستثمارات لهذا التمويل. وشارك في التمويل كل من مصرف الإمارات الاسلامي، وبنك الشارقة الإسلامي.

أكد مصرف قطر الإسلامي "المصرف" شركة مساهمة قطرية صحة خبر مشاركته في تمويل لمصرف عجمان .وأوضح المصرف في بيان صادر عنه ونشر على موقع البورصة الالكتروني اليوم أنه شارك في صفقة تمويل إسلامي مشترك لمصرف عجمان بالإمارات العربية المتحدة ، وذلك بحصة قدرها 50 مليون دولار، مضيفا أن القيمة الكاملة للتمويل المشترك بلغت 200 مليون دولار حيث شارك في التمويل كل من مصرف الإمارات الإسلامي، وبنك الشارقة الإسلامي.

أعلن مصرف قطر الإسلامي (المصرف)، رائد الصيرفة الإسلاميّة في قطر، عن تحقيق صافي ربح عائد إلى حقوق المساهمين وقدره 1.6 مليار ريال عن السنة المنتهية في 31 ديسمبر 2014 وذلك بنسبة نمو 20% مقارنة بالعام 2013. بلغ العائد على السهم 6.78 ريال. مقارنة مع 5.65 ريال. لعام 2013. وبناء على نمو الأرباح أوصى مجلس إدارة المصرف إلى الجمعية العامة بالموافقة على توزيع 42.5% من القيمة الاسمية للسهم أرباحاً نقدية للمساهمين (أي بواقع 4.25 ريال. للسهم الواحد) مقارنة بـ 40% في العام 2013، وذلك بعد اعتمادها من مصرف قطر المركزي والجمعية العامة لمساهمي المصرف. وحقق إجمالي موجودات المصرف نمواً بنسبة 24% مقارنة مع عام 2013 حيث بلغت 96 مليارا ريال بنهاية العام 2014. وتعتبر الأنشطة التمويلية المحرك الرئيس لنمو الموجودات حيث بلغت 60 مليار ر.ق. بزيادة 13 مليار ر.ق. بنهاية عام 2014 بنسبة نمو 27% مقارنة مع عام 2013. وسجلت ودائع العملاء نموا قويا بنسبة 32% مقارنة بعام 2013 حيث بلغت 67 مليار ر.ق. بنهاية عام 2014 ما مكن المصرف من تحسين نسبة التمويل إلى الودائع في حدود 90%. وبلغ إجمالي الدخل عن السنة المنتهية في 31 ديسمبر 2014 مبلغ 3,633 مليون ريال. بنسبة نمو 16% مقارنة بمبلغ 3,144 مليون ريال . عن عام 2013، حيث حققت إيرادات التمويل والاستثمار نمواً بنسبة 10% وبلغت 3,093 مليون ريال. بنهاية ديسمبر 2014 مقارنة مع 2,804 مليون ريال. في عام 2013 ما يعكس نمواً إيجابياً متزايداً في الأنشطة التشغيلية للمصرف. كما تمكن المصرف من الاحتفاظ بنسبة منخفضة للديون المتعثرة من إجمالي التمويل وذلك في حدود 1% والتي تعتبر من أقل النسب في مجال الصناعة المصرفية ما يعكس جودة المحفظة التمويلية للمصرف والإدارة الفعالة للمخاطر. كما واصل المصرف سياسته المتحفظة لتكوين المخصصات حيث بلغت نسبة تغطية الديون المتعثرة 101% بنهاية عام 2014 مقارنة بنسبةـ 94% في ديسمبر 2013. وبلغ إجمالي حقوق المساهمين 12.5 مليار ريال بنهاية الربع الرابع من 2014 وذلك بنسبة نمو 5% مقارنة بنهاية ديسمبر من العام 2013. كما بلغت نسبة كفاية رأس المال 14% مقارنة بنسبة 12.5% المطلوبة كحد أدنى وفقاً لمتطلبات بازل3 والمقررة من مصرف قطر المركزي. ولتعزيز قاعدة رأس المال والنمو المستقبلي للأعمال فقد اقترح مجلس الإدارة إصدار صكوك إضافية للشريحة الأولى من رأس المال بقيمة ملياري ريال . كحد أقصى خاضعة لموافقة مصرف قطر المركزي ومن ثم موافقة الجمعية العامة لمساهمي المصرف. وتعليقاً على النتائج المالية قال سعادة الشيخ جاسم بن حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني، رئيس مجلس إدارة المصرف: "إن هذه النتائج الإيجابية تعكس نجاح المصرف في تنفيذ إستراتيجية فعالة لإدارة أنشطته المصرفية والاستثمارية خلال عام 2014. كما تمكن المصرف من تعزيز جميع النسب الاحترازية وتطبيق خطة لإدارة المخاطر بكفاءة عالية."

أعلن مصرف قطر الإسلامي (المصرف) أنه تم إضافة فرع الفنار لشبكة فروعه المسائية. وتأتي هذه الخطوة تلبية لرغبة العملاء الذين لا تمكنهم ظروف عملهم من إنجاز معاملاتهم المصرفية في الفترة الصباحية. خاصة وأن فرع الفنار يقع في منطقة حيوية بين الأسواق. ويفتح فرع الفنار خلال الفترة المسائية من الساعة 5 مساء وحتى 7:30، كما يعمل يوم السبت من 9 صباحاً وحتى 12 ظهراً. ويقدم الفرع كافة الخدمات المصرفية التي يقدمها المصرف للعملاء خلال ساعات العمل الصباحية مثل فتح الحسابات بكل أنواعها، الحصول على التمويل، بطاقات الخصم والائتمان، ومجموعة من خدمات التكافل. وسيمكن العمل خلال الفترة المسائية القاعدة العريضة من عملاء المصرف من التمتع بخدمات متميزة تلبي تطلعاتهم، من رائد الصيرفة الإسلامية في قطر، بالإضافة إلى أن عملاء المصرف يمكنهم الاستفادة من جميع خدماته الإلكترونية على مدار الساعة وطيلة أيام الأسبوع عبر أجهزة الصراف الآلي في أكثر من 160 موقعاً في قطر، والخدمات المصرفية عبر الإنترنت وتطبيق جوال المصرف، والهاتف المصرفي. وتجدر الإشارة إلى أن شبكة "المصرف" تضم 30 فرعاً تغطي كل أنحاء قطر، وبإضافة فرع الفنار يرتفع عدد فروع شبكة المصرف التي تعمل بالفترات المسائية إلى 9 فروع. وتعمل فروع الفنار، طريق سلوى، الغرافة، السد، شارع المطار القديم والريان صباحاً من الأحد إلى الخميس من 7:30 إلى 1:00 مساءً، من الأحد الى الأربعاء من 5:00 م الى 7:30 م، وأيام السبت من 9:00 ص إلى 12:00 ظ. هذا بالإضافة إلى فرع المجموعة الذي يعمل من الأحد إلى الخميس من 8 صباحاً وحتى الواحدة ظهراً ، ومن 4 مساء وحتى 8 مساء. كما يعمل فرعي مول دار السلام والسيتي سنتر طوال أيام الأسبوع من السبت إلى الخميس من 9:00 صباحاً وحتى 2:30 مساء ومن 3:30 مساء إلى 9 مساء، ويعملان يوم الجمعة من 4:00 م الى 9:00 م.

حصل مركز اتصالات خدمة العملاء في مصرف قطر الإسلامي (المصرف) رائد الصيرفة الإسلامية في قطر، على جائزة أفضل خدمة عملاء بين كافة البنوك في دولة قطر. جاء ذلك من خلال ما أعلنته شركة إيثوس انتجريتد سوليوشنز التي قامت بقياس مؤشر مقياس خدمة العملاء، وذلك في حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في فندق برج العرب في دبي لتكريم الفائزين بالدورة السنوية العاشرة لمؤشر خدمة العملاء في البنوك التجارية وشركات الصرافة في دول مجلس التعاون الخليجي. تهدف دراسة تحديد مستوى خدمة العملاء في البنوك إلى تزويد البنوك العاملة في القطاع التجاري بمنهجية لقياس ومقارنة منتجاتهم والخدمات التي يقدمونها بتلك التي يقدمها المنافسون وذلك بهدف تعزيز التطوير المستمر في خدماتها، وخلال السنوات المنصرمة تطورت هذه الدراسة لتصبح أداة مقارنة رئيسية مرجعية من أجل إتاحة الفرصة للبنوك لتطوير خدمات العملاء على نحو جذري. وركّز الباحثون من خلال هذه الدراسة على الظروف الفعلية للممارسات التي يقوم بها العميل عند استخدامه لخدمات البنوك، وتتضمن الدراسة تقييم أربعة جوانب رئيسية وهي: الاعتماد على المعلومات المقدمة وسرعة الاستجابة والأمان ومساعدة العملاء. وأعرب د. أناند المدير العام للخدمات المصرفية للأفراد في "المصرف" عن ترحيبه بهذه الجائزة التي يعتبر أنها لم تكن مفاجأة، قائلاً "إن الصناعة المصرفية في قطر تمتاز بدرجة عالية من التنافسية، ولذلك فإن تقديم خدمة وتجربة مميزة للعميل سوف يكون لها دور حاسم في زيادة ارتباط العميل وولائه لمصرفه. كذلك تُعتبر عاملاً لاستقطاب عملاء جدد للمصرف". وأضاف: "إن المصرف يضع تقديم الخدمة المتميزة وبكفاءة عالية في أعلى درجات سلم الأولويات. ونرى أن مركز اتصالات خدمة العملاء يحتل موقع الصدارة من حيث الطريقة التي يتفاعل بها المصرف مع عملائه، وبالتالي فإن هذه الجائزة تعكس مدى الجهود المنتظمة التي يقوم بها "المصرف" حتى يبقى الاهتمام بالعميل الأولوية المطلقة في كافة أعماله".

قال بيت التمويل الكويتي (بيتك) أكبر بنك في الكويت، اليوم الأربعاء، إن وحدته التركية بيتك-تركيا حصلت على قرض إسلامي مجمع بقيمة 350 مليون دولار. وأوضح "بيتك" في بيان أن صفقة التمويل وفق عقود المرابحة تم ترتيبها على شريحتين الأولى بمبلغ 300 مليون دولار وتستحق بعد سنتين والثانية بمبلغ 40 مليون يورو (48.63 مليون دولار) وتستحق خلال سنة وسنتين. وأضاف "بيتك" أنه فوّض بنك إيه.بي.سي الإسلامي - وحدة المعاملات الإسلامية لبنك المؤسسة العربية المصرفية ومقره البحرين – وبنك أبوظبي التجاري وبنك بروة والإمارات دبي الوطني كابيتال والوحدة السعودية لبنك الإمارات دبي الوطني وبنك نور ومصرف قطر الإسلامي كمديرين ومتعهدين للاكتتاب في الصفقة، ويشارك في الصفقة بنك بوبيان وبنك الكويت الدولي وبنك ساب والبنك الأهلي المتحد والبنك العربي المتحد وكومرتس بنك.

يقدم مصرف قطر الإسلامي (المصرف)، رائد الصيرفة الإسلامية في قطر، لعملائه فرصة الفوز بإجازة لشخصين في العاصمة الفرنسية باريس بالتعاون مع ماستركارد. وللتأهل للسحب، على حاملي البطاقات أن ينفقوا مبلغ 300 ر.ق. على الأقل من بطاقات الخصم من ماستركارد في أي نقطة بيع دولية أو معاملة الكترونية خلال فترة العرض. وتضمن كل عملية شراء بقيمة 300 ر.ق. لحامل البطاقة فرصةً للفوز بالجائزة، وسيتم إدخال العملاء في السحب بشكل تلقائي. يشمل العرض عملاء التميز والخدمات المصرفية الخاصة من حاملي بطاقات الخصم ماستركارد فقط. وعلى العميل الفائز أن يتسلم الجائزة في غضون 10 أسابيع من إبلاغه بذلك من قبل المصرف، وهي تتضمن تذكرتَي ذهاب وعودة من الدوحة إلى باريس وإقامة في الفندق لشخصين لخمس ليالٍ في المدينة، إضافة إلى جولة في المدينة وتأمين النقل من المطار إلى الفندق والعكس. وتنتهي الحملة في 31 ديسمبر 2014، بينما سيتم إجراء السحب في يناير 2015. وتتمتع بطاقات ماستركارد التي يقدمها المصرف بمزايا متنوعة، حيث يمكن استخدامها محلياً ودولياً في ملايين نقاط البيع والمتاجر، إضافة إلى 1.8 مليون صراف آلي في البنوك والمطارات والمتاجر حول العالم. كما أن بطاقة الخصم البلاتينية من ماستركارد مصممة لمنح عملاء التميز مستوى أعلى من الثقة والأمن والتحكم، وذلك عبر سلسلة من المزايا التي تتضمن التأمين على السفر والحوادث الشخصية وحماية المشتريات حيث يتم تأمينها تلقائياً ضد الفقدان أو السرقة أو الضرر، إضافة إلى تمديد الضمان الذي تقدمه الشركة المصنعة أو البائع، وتأمين الحماية من عمليات الاحتيال والتزوير.. وبالإضافة إلى المزايا التي تقدمها بطاقة الخصم البلاتينية، تقدم بطاقة الخصم World من ماستركارد خدمة المساعدة الشخصية حول العالم لتلبية حاجات العملاء على اختلافها سواء كانوا بحاجة الى توصيات أو حجوزات مطاعم أو مساعدة في التخطيط للعطلات أو مساعدة في التسوق كالبحث عن متاجر للألبسة الفاخرة على الإنترنت. تضمن البطاقة وجود مساعد شخصي على مدار الساعة لمساعدة العملاء على تحقيق كل ذلك، كما أنها تمنح عملاء الخدمات المصرفية الخاصة عضوية مجانية في خدمة أولوية الدخول إلى أكثر من 600 صالة مطار حول العالم. ويمكن للعملاء المتواجدين في الخارج استخدام بطاقة الخصم للمشتريات أو السحوبات النقدية على مدار الساعة سواء من الحساب الجاري أو حساب التوفير ضمن حدود الرصيد. كما تقدم بطاقات الائتمان المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية للعملاء إمكانية التسوق والتمتع بالحسومات في عدد من المطاعم والفنادق العالمية.

أعلن مصرف قطر الإسلامي "المصرف"، عن مشاركته في رعاية مؤتمر يوروموني قطر الذي يُعقَد في فندق الريتز كارلتون — الدوحة يومَي 24 و25 نوفمبر 2014. يُعقد المؤتمر تحت رعاية معالي الشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، رئيس الوزراء، وبحضور سعادة السيد علي شريف العمادي وزير المالية، وسعادة الشيخ عبدالله بن سعود آل ثاني محافظ مصرف قطر المركزي.والمؤتمر هو الثالث ضمن سلسلة مؤتمرات مالية دولية، ويشكل فرصة لاجتماع عدد من كبار المفكرين المتخصصين في الشؤون المالية مع نخبة من أبرز الخبراء الماليين وصناع السياسات في قطر.ويسلط المؤتمر هذا العام الضوء على عدد من المسائل الحيوية التي يواجهها الاقتصاد العالمي، إلى جانب الخطوات الرئيسية التي تحتاج المصارف لاتخاذها للحفاظ على التنافسية. وللحرص على تقديم وجهات النظر العالمية، يتضمن المؤتمر محوراً خاصاً يشارك فيه رودريغو دي راتو، المدير العام السابق لصندوق النقد الدولي، والسيناتور فيليب أوزوف مساعد حاكم ولاية جيرسي، ودينيس بياو المدير العام للعمليات في بنك فرنسا، وسركيس يوغورتيجيان مساعد مدير الرقابة والتشريعات المصرفية في مجلس محافظي نظام الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.وتعليقاً على رعاية المصرف لمؤتمر يورموني قال السيد باسل جمال الرئيس التنفيذي لمجموعة المصرف: "إن المصرف يشارك في رعاية هذا المؤتمر انطلاقاً من رؤيته التي تهدف إلى المساهمة في تعزيز مكانة ودور دولة قطر كمركز مالي بارز ومؤثر في المنطقة، خاصة في ظل توجهات قطر لدعم خطط التنمية الاقتصادية."وأضاف السيد جمال: "لقد عززت النسختان الأولى والثانية من المؤتمر مكانة قطر كعاصمة مالية عالمية تتميز بالاستقرار والاستدامة والمسؤولية. ولا شك لدينا أن نسخة العام الحالي مؤتمر يوروموني ستقدم أفكاراً جديدة واستراتيجيات تنموية مبتكرة لا تستفيد منها دولة قطر فحسب، بل المنطقة بأسرها."ويشارك السيد جورانج هيماني المدير العام للمجموعة المالية بالمصرف في إحدى جلسات النقاش بعنوان "إعادة تصويب القطاع المالي والاستجابة للتحديات"، والتي سيُسلط الضوء فيها على التوازن بين الاستثمار العام والتمويل الخاص، إلى جانب أسواق رأس المال وما إذا كانت المصارف تملك رؤوس الأموال والمهارات وبنية إدارة المخاطر التي تسمح لها بلعب دورها، ومدى قدرة دولة قطر على تنفيذ متطلبات اتفاقية بازل 3.

أعلن مصرف قطر الإسلامي "المصرف"، أسماء 120 رابحاً من العملاء حاملي بطاقة فيزا المصرف الخصم والائتمان الذين شاركوا في حملة الصيف للمشتريات الدولية التي أطلقها بالتعاون مع فيزا خلال فصل الصيف.وقدّمت الحملة لعملاء المصرف فرصة استعادة قيمة مشترياتهم الدوليّة بحدّ أقصى يبلغ 5000 ر.ق. لدى استخدامهم لبطاقات فيزا الخصم والائتمان في المشتريات الدولية بين 21 يوليو و20 سبتمبر 2014.وتأهل جميع حاملي بطاقات فيزا الصادرة عن المصرف لدخول السحب في كل مرة استخدموا فيها بطاقات "فيزا" من المصرف خارج دولة قطر.. وشمل السحب حاملي بطاقات الخصم وبطاقات الائتمان من "فيزا" الصادرة عن المصرف على حدّ سواء، إضافة إلى حاملي بطاقة المصرف والخطوط الجوية القطرية المشتركة.ويقدم المصرف عدداً من بطاقات الائتمان وبطاقات الخصم بمزايا متنوعة بحيث يمكن استخدامها محلياً ودولياً في ملايين نقاط البيع والمحلات التجارية، بالإضافة إلى 1.8 مليون صراف آلي حول العالم.تم تصميم بطاقات المصرف خصيصاً لتلبية احتياجات المسافرين، إذ يمكنهم استخدام بطاقة الخصم للشراء أو السحوبات النقديّة على مدار الساعة، كما يمكن لحاملي بطاقات الائتمان الاستفادة من الخصومات في عدد من المطاعم والفنادق الدولية. أما بطاقة المصرف والخطوط الجوية القطرية المشتركة، فهي تسمح لحامليها بكسب أميال جوية ضمن برنامج الولاء الخاص بالخطوط الجوية القطريّة، وذلك كل مرة يستخدمون فيها بطاقاتهم.وعلق السيد د. أناند، المدير العام لمجموعة الخدمات المصرفية للأفراد: "بصفتنا المصرف الإسلامي الرائد في قطر والمنطقة، نسعى دائماً لنقدّم لعملائنا خدمات متميزة تجعل المصرف اختيارهم المفضل".وأضاف السيد أناند: "لقد حققت حملة الصيف للمشتريات الدولية نجاحاً كبيراً وشهدت إقبالاً غير مسبوق للعملاء الذي تأهّلوا إلى السحب. والمصرف يهنئ العملاء الفائزين، الذين تمّ إبلاغهم بالنتائج عبر رسائل نصيّة خاصّة، وتم إضافة مبلغ الجائزة إلى حساباتهم لدى المصرف".

أعلن مصرف قطر الإسلامي "المصرف" أنه في إطار جهوده المستمرة الرامية إلى تقديم خدمات مبتكرة وأكثر أماناً، عن تدابير أمنية جديدة للدفع والتسوق عبر المواقع الإلكترونية بواسطة بطاقات فيزا المصرف الائتمانية.وأضاف المصرف تكنولوجيا "الحماية الثلاثية الأبعاد" "3D Secure" إلى نظام المشتريات الإلكترونية بواسطة بطاقات فيزا الائتمانية. وتمثل هذه الخدمة المجانية حماية إضافية بكلمة مرور سرية خاصة بكل معاملة وتهدف الى التأكد من هوية حامل البطاقة عند الشراء عبر المواقع الإلكترونية. وتمكن هذه التقنية من التعرف تلقائياً على بطاقات فيزا المصرف الائتمانية عند ادخال المعلومات على الموقع الإلكتروني المشترك في خدمة الحماية الثلاثية الأبعاد "3D Secure"، وسوف يطلب من حامل البطاقة إدخال كلمة السر لمرة واحدة "OTP". قبل تنفيد عملية الشراء الإلكترونية، سوف يتم إرسال كلمة السر لمرة واحدة "OTP" مباشرةً إلى العميل عبر رسالة نصية قصيرة إلى رقم الجوال المسجل لدى المصرف أو يمكن للعميل الحصول على كلمة السر لمرة واحدة "OTP" عبر تطبيق الجوال "أمان المصرف" في حال كان العميل مسجلاً في هذه الخدمة. ويجب أن يكون المتجر الإلكتروني معتمداً من خدمة الحماية الثلاثية الأبعاد "3D Secure" لكي تعمل الخدمة بنجاح.وشرح د. أناند، المدير العام لمجموعة الخدمات المصرفية للأفراد، أن استخدام تكنولوجيا الحماية ثلاثية الأبعاد سيساهم في الحد من عمليات الاحتيال وتعزيز الأمن الإلكتروني لجميع حاملي بطاقات فيزا المصرف الائتمانية، وأضاف: "يمنح هذا النظام حاملي بطاقات المصرف الائتمانية المزيد من الأمان في عمليات الشراء عبر الإنترنت. وهذا النظام سهل الاستخدام ولا يحتاج إلى أي برمجيات خاصة. كما أن حامل البطاقة يتحكم ببطاقته بشكل كامل عند الاستخدام في عمليات الشراء الإلكترونية."وأضاف أناند: "ستستفيد المتاجر الإلكترونية من هذا النظام الجديد أيضاً، فهو لا يؤثر على تفاعلهم مع العملاء، وإنما يساهم في زيادة المبيعات عبر تعزيز ثقة العملاء والحد من مخاطر الاحتيال أو العمليات المشبوهة. فقد أثبتت الدراسات أن ثلث حاملي البطاقات في العالم تقريباً يتجنبون التسوق الإلكتروني بسبب المخاوف الأمنية. ومن شأن أنظمة الدفع المعتمدة كنظام خدمة الحماية الثلاثية الأبعاد "3D Secure" أن تضمن للعملاء الراغبين بالتسوق عبر الإنترنت أن استخدام بطاقاتهم في عمليات الشراء الإلكترونية أمر آمن للغاية".