يشارك مصرف الريان في النسخة الثانية من قمة ومعرض الاتحاد الدولي للنقل العام وقمة ومعرض الاتحاد الدولي للنقل العام للتاكسي التي ستقام خلال الفترة من 25 إلى 27 نوفمبر 2014 في مركز قطر الوطني للمؤتمرات والتي تستضيفها شركة مواصلات تحت الرعاية الكريمة لمعالي الشيخ عبد الله بن ناصر آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، وإشراف سعادة السيد جاسم بن سيف السليطي، وزير المواصلات، ومشاركة وزراء وشخصيات بارزة ومسؤولين كبار في مجال النقل من جميع أنحاء العالم، لتبادل الخبرات و الاراء. ويشارك السيد عادل مصطفوي "الرئيس التنفيذى للمجموعة" في مصرف الريان في فعاليات افتتاح الورشة، حيث عبر عن سعادة بالغة بالشراكة مع "مواصلات" والتي أعتبرها واحدة من أهم الشركات العاملة فى الدولة. وقال "مصطفوي": "إن تطويرأنظمة قطاع المواصلات يعد ركيزة أساسية من ركائز التنمية الإقتصادية المستدامة، وأن الحلول التى يمكن لها أن تأتي من خلال هذه الفعالية، من شأنها أن تضيف قيم الابتكار العلمي الذى من شأنه تحقيق الخطط الوطنية للوصول إلى مصاف العالمية عن طريق توفير أنظمة نقل عام راق وآمن. الأمر الذى سوف يساهم ايضاً فى خلق بيئة إقتصادية للأعمال قوية ومستدامة". وسوف تتركز موضوعات النقاش على جانب الأمن والسلامة في مواصلات والتي تهدف إلى إبراز أهمية النقل العام والجماعي ودوره كعنصر رئيس لتحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة وتنفيذ الفعاليات الكبرى، وسوف تتضمن برامج الجلسات والمعرض العديد من الأوراق و الخطط بشأن نظم النقل والمواصلات المستقبلية في قطر، صممت من أجل المساهمة فى تحقيق النمو الاقتصادي المستدام على المدى الطويل وتعزيز جودة الحياة، و ذلك من خلال مساهمات ومشاركة 3400 مشاركاً من 92 دولة أتوا جميعاً من أجل تطوير النقل العام واستدامة التنقل ودعم الابتكارات في هذا القطاع الحيوي الهام. وتجدر الإشارة إلى أن مصرف الريان أحد المصارف الرائدة في دولة قطر يعد واحداً من أسرع البنوك نمواً حسب العديد من المؤشرات المالية على صعيد دولة قطر والعالم ، وقد احتل مركزاً متقدماً بين البنوك في دولة قطر والمنطقة، كما أعلن عن نمو في أرباحه الصافية خلال التسعة أشهر الأولى لعام 2014، حيث بلغت 1.426 مليار ريال قطري، بزيادة نسبتها 14.1% مقارنة مع أرباحه التي حققها خلال نفس الفترة من عام 2013 والتي بلغت 1.250 مليار ريال قطري.

يستعد مصرف الريان البنك الرائد في قطر لرعاية مؤتمر يوروموني 2014، الذي تنظمه مؤسسة يورومني العالمية، بالدوحة يومي 24 و25 نوفمبر تحت شعار "إعادة إطلاق عالم المال العالمي"، تحت رعاية معالي الشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني "رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية"، وبحضور سعادة السيد علي شريف العمادي وزير المالية وسعادة الشيخ عبد الله بن سعود آل ثاني محافظ مصرف قطر المركزي. وعدد من محافظي البنوك والمصارف المركزية العربية والأجنبية. إضافة إلى الخبراء من المؤسسات والهيئات الاقتصادية الإقليمية والعالمية. وسوف تتضمن أجندة المؤتمر قضايا الاقتصاد المحلي في ظل الأزمة الاقتصادية العالمية، والمزايا والحوافز التي تقدمها الدولة لزيادة فرص النمو وزيادة الدخل المحلي، وكذلك خطط ومشاريع البنية التحتية في قطر بما فيها مشاريع مونديال 2022، والاستثمار في القطاعات الأساسية واستثمارات قطر الخارجية وخطط توسيعها خلال المرحلة القادمة. وقد أكد السيد عادل مصطفوي الرئيس التنفيذي لمجموعة مصرف الريان حرص البنك على المشاركة نظراً للأهمية والفائدة التي تحققها هذه المؤتمرات ذات الحضور والزخم الإقليمي والعالمي الكبيرين في ظل الفرص الكامنة في السوق القطري، والمنسجمة تماما مع دور البنك الريادي وإستراتيجيته في دعم الفعاليات المالية المهمة التي تمكّن صانعي القرار والسياسات المالية في المؤسسات المالية وقطاع الأعمال في قطر من الاطلاع على آخر مستجدات القضايا ذات الصلة في ظل استمرار الاضطرابات المالية والاقتصادية التي يشهدها العالم، مع استمرار دعم حكومة قطر لجميع القطاعات بالمساهمة في المشروعات التي تطرحها لتنفيذ خطتها الرامية إلى تطوير البنية التحتية حيث رصدت لها مبالغ كبيرة .

أعلن مصرف الريان أنه بناء على طلب من "شركة الديار القطرية للإستثمار العقاري" فقد وافق مصرف قطر المركزي على تعيين سعادة الشيخ فيصل بن سعود آل ثاني، ممثلاً لشركة الديار القطرية للإستثمار العقاري في مجلس إدارة مصرف الريان بدلاً من السيد فيصل عبد الواحد الحمادي، على أن يكون مكملاً لمدة سلفه، وأن وزارة الإقتصاد والتجارة وهيئة قطر للأسواق المالية قد سبق أن أحيطتا علماً بطلب الشركة.ورحب مجلس إدارة مصرف الريان بانضمام سعادة الشيخ فيصل بن سعود آل ثاني للمجلس، كما تقدم بالشكر الجزيل إلى السيد فيصل عبد الواحد الحمادي على جهوده التي بذلها خلال فترة تمثيله لشركة الديار القطرية للاستثمار العقاري في المجلس متمنياً له كل التوفيق والنجاح في مشاريعه الجديدة.وتجدر الإشارة إلى أن سعادة الشيخ فيصل بن سعود آل ثاني حاصل على شهادة البكالوريوس في "التمويل" من جامعة ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية منذ عام 2005، ويشغل منصب مدير إدارة تطوير الأعمال بقطر القابضة، كما أنه عضو في مجلس إدارة شركة الكهرباء والماء القطرية، وعضو في مجلس إدارة "مواصلات".

إرتفع مؤشر بورصة قطر بمقدار 33.17 نقطة، أو ما يعادل 0.25% من قيمته خلال الأسبوع الماضي، ليغلق عند مستوى 13.498.86 نقطة. وارتفعت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 0.24% لتصل إلى 728.3 مليار ريال قطري بالمقارنة مع 726.5 مليار ريال قطري في نهاية الأسبوع السابق. ومن بين 43 شركة مدرجة أنهت أسهم 18 شركة الأسبوع على ارتفاع، في حين انخفضت أسعار 23 سهماً وظل سهمان من دون تغيير. وكان سهم "الإسلامية القابضة" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 16.6% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 1.3 مليون سهم، لتصل بذلك مكاسب السهم منذ مطلع العام إلى 229.1%. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "المتحدة للتنمية" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 5.2%، من خلال تداولات بلغ حجمها الإجمالي 11.3 مليون سهم، لتتقلص بذلك مكاسب السهم منذ مطلع العام إلى 23.8%. وكانت أسهم "أزدان القابضة"، "مجموعة QNB" و"بروة العقارية" هي أكبر المساهمين في مكاسب مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي. حيث أضاف سهم "أزدان القابضة" 100.2 نقطة إلى مكاسب المؤشر خلال الأسبوع والبالغة 33.2 نقطة. كما أسهم سهم "مجموعة QNB" في إضافة 54.8 نقطة إلى مكاسب المؤشر خلال الأسبوع. وجاء سهم "بروة العقارية" في المركز الثالث مع إضافته لنحو 26.1 نقطة للمؤشر. وعلى الجانب الآخر، كان سهما "مصرف الريان" و"صناعات قطر" أكبر المساهمين في تقليص مكاسب المؤشر خلال الأسبوع. فقد أسهم سهم "مصرف الريان" في إفقاد المؤشر 50.3 نقطة، إلا أنه ظل مع ذلك أحد أفضل الأسهم أداء منذ بداية عام 2014 مع تسجيله مكاسب نسبتها 62.9% منذ مطلع العام. كما أسهم سهم "صناعات قطر" في إفقاد المؤشر 30.9 نقطة خلال الأسبوع.وكانت أسهم "أزدان القابضة"، "مجموعة QNB" و"بروة العقارية" هي أكبر المساهمين في مكاسب مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي. حيث أضاف سهم "أزدان القابضة" 100.2 نقطة إلى مكاسب المؤشر خلال الأسبوع والبالغة 33.2 نقطة. وأسهم سهم "مجموعة QNB" في إضافة 54.8 نقطة إلى مكاسب المؤشر خلال الأسبوع. وجاء سهم "بروة العقارية" في المركز الثالث مع إضافته لنحو 33.2 نقطة للمؤشر، وكان سهم "الخليج الدولية" أحد أفضل الأسهم أداء منذ بداية عام 2014 مع تسجيله مكاسب نسبتها 146.9% منذ مطلع العام. وعلى الجانب الآخر، أنهى سهم "الخليج القابضة" تداولات الأسبوع على انخفاض. حيث فقد السهم 7.89 نقطة من قيمته خلال الأسبوع ليتقلص بذلك إجمالي مكاسبه المسجلة منذ مطلع العام إلى 14.7%.وارتفع إجمالي قيمة التداولات في بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بنسبة 35.9% ليصل إلى 3.9 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 2.9 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد القطاع العقاري التداولات، مع استئثاره بنسبة 32% من إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 31.7% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "أزدان القابضة" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 548.6 مليون ريال قطري.كما ارتفع إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 57.1% ليصل إلى 94.4 مليون سهم، بالمقارنة مع 60.1 مليون سهم في الأسبوع السابق. وارتفع إجمالي عدد الصفقات بنسبة 23.4% ليصل إلى 37.685 صفقة بالمقارنة مع 30.539 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء القطاع العقاري في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 54.7% من إجمالي التداولات. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 17.8% من حجم التداولات، واستأثر سهم "إزدان" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 27.7 مليون سهم.وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية في الأسبوع الماضي، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 164.5 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 252 مليون ريال في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك تحولت رؤية المؤسسات القطرية للأسهم إلى الإيجابية، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلال الأسبوع 114.7 مليون ريال، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 35.5 مليون ريال في الأسبوع السابق. وتحولت رؤية الأفراد غير القطريين للأسهم القطرية إلى السلبية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية 43.6 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 17 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. .وحافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلال الأسبوع الماضي 236 مليون ريال بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 237 مليون ريال في الأسبوع السابق. وقد شهدت بورصة قطر تدفقات استثمارية للمحافظ الأجنبية بقيمة 2.3 مليار ريال منذ مطلع العام وحتى الآن.التحليل الفني لمؤشر بورصة قطرأنهى مؤشر بورصة قطر أسبوعاً اتسمت التداولات فيه بالتقلب، بتسجيل ارتفاع هامشي قدره 33 نقطة، ليغلق بالقرب من مستوى 13.500 نقطة. وقد نجح المؤشر لفترة قصيرة في اختراق معدلي المتوسط المتحرك لـ21 يوماً و55 يوماً، إلا أنه فشل في الحفاظ على مواقعه، وتراجع يوم الخميس ليفقد معظم مكاسبه المسجلة خلال الأسبوع. ويحتاج المؤشر إلى عبور معدلي المتوسط المتحرك لـ55 يوماً و21 يوماً مجدداً، والبقاء فوقهما على أساس أسبوعي، لتمهيد الطريق لداعمي الاتجاه الصاعد للهيمنة على التداولات. ومن الناحية الأخرى، يحظى المؤشر بدعم فوري عند مستوى 13.450 نقطة يليه مستوى 13.350 نقطة، ومن شأن تراجعه بشكل متواصل دون هذين المستويين أن يؤدي إلى تصاعد ضغوط البيع، بدرجة قد تقوده إلى اختبار مستويي 13.200 نقطة، و13.000 نقطة. ويبدي مؤشرا الزخم حالياً مؤشرات متباينة، في إشارة إلى عدم وضوح الاتجاه. وتبعاً لذلك ننصح المتداولين بالترقب، والعمل على تعديل مراكزهم الاستثمارية إذا تحرك المؤشر فوق أو تحت المستويات المذكورة أعلاه.

أعلن مصرف الريان عن تحقيق أرباح صافية بلغت 1.426 مليون ريال عن الفترة المنتهية بتاريخ 30/9/2014، محققاً زيادة نسبتها 14.1 % مقارنة مع أرباحه التي حققها خلال نفس الفترة من عام 2013 والتي بلغت 1.250 مليون ريال. الأرباح حققت نمو بنسبة بلغت 14.1 % مقارنة مع الفترة المقابلة من 2013وقد عبر سعادة د. حسين العبد الله "رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب" عن رضاه عن الأداء المالي القوي الذي حققه مصرف الريان، متوقعاً أن تساهم الحركة النشطة للاقتصاد القطري، والمشروعات الكبيرة التي بدأ العمل بها وتلك التي جرى رصد ميزانيات كبيرة لها ضمن مشاريع البنية التحتية في خلق الفرص لتحقيق نتائج جيدة مع نهاية العام الحالي.من جانبه، أفاد السيد عادل مصطفوي الرئيس التنفيذي للمجموعة بأن النتائج التي حققها مصرف الريان إنما تعكس النجاح الذي حققته الإدارة وفريق العمل في تنفيذ الخطة الاستراتيجية التي اعتمدها مجلس الإدارة.واستعرض مصطفوي البيانات المالية، مؤكدا ان مجموع موجودات مصرف الريان بلغت 77.830 مليون ريال مقارنةً مع 66.905 ملايين ريال قطري كما في 30 سبتمبر 2013، بنسبة نمو بلغت 16.3 %.وزادت ذمم الأنشطة التمويلية ليبلغ مجموعها54.928 مليون ريال بالمقارنة مع 43.263 مليون ريال كما في 30 سبتمبر 2013، وبنمو بلغت نسبته 27.0 %.وارتفعت ودائع العملاء لتصل إلى 59.986 مليون ريال مقارنة بـ 50.736 مليون ريال كما في 30 سبتمبر 2013 وبزيادة نسبتها 18.2 %.ووصل مجموع حقوق المساهمين إلى 10.842 مليون ريال مقارنةً مع 10.105 مليون ريال في 30 /9 /2013 بزيادة نسبتها 7.3 %.يذكر ان الأرقام المبينة أعلاه والتي تخص الفترة المنتهية في 30 /9 /2013 لا تتضمن النتائج المالية للبنك الإسلامي البريطاني IBB والتي تم احتسابها ضمن البيانات المجمعة لمصرف الريان إعتباراً من عام 2014، حيث أنه قد تم استكمال الاستحواذ على البنك في بداية عام 2014.المؤشرات المالية حافظت نسبة العائد على الموجودات (على أساس سنوي) على مركز متقدم في السوق المالي، حيث بلغت النسبة 2.44 %.ووصلت نسبة العائد على مجموع حقوق المساهمين (على أساس سنوي) إلى17.54 % مقارنة مع 16.49 % لنفس الفترة من عام 2013.وبلغ العائد على السهم 1.90 ريال مقارنة مع 1.67 ريال في نهاية نفس الفترة من العام الماضي. العبد الله: الحركة النشطة للاقتصاد القطري تساهم في تحقيق نتائج جيدةوبلغت القيمة الدفترية للسهم 14.5 ريال قطري مقارنة بـ 13.5 ريال قطري كما في 30 /9 /2013.وبلغت نسبة كفاية رأس المال 18.29 % مقارنة بنسبة 20.3 % لنفس الفترة من العام الماضي، ويعود الانخفاض إلى النمو في الموجودات. وتعتبر هذه النسبة أعلى من الحد الأدنى الذي حدده مصرف قطر المركزي والبالغ 10 %.وبلغت نسبة كفاءة التشغيل (المصروفات إلى الإيرادات) 20 % لتبقى واحدة من أفضل النسب على مستوى المنطقة.وبلغت نسبة الأنشطة التمويلية إلى نسبة ودائع العملاء 91.6 % وهي أقل من النسبة التي حددها مصرف قطر المركزي والتي تبلغ 100 %.وتعتبر نسبة القروض المتعثرة NPL البالغة 0.12 % الأدنى في قطاع البنوك، مما يعكس أداء قوياً لإدارة مخاطر الائتمان والسياسات والإجراءات المتبعة.التصنيف حافظ مصرف الريان على تصنيفه من قبل وكالة Moody's لخدمات المستثمرين عند (A2/Prime — 1) مع نظرة مستقبلية مستقرة.البنك الإسلامي البريطانيأكمل مصرف الريان في فبراير 2014 عملية الاستحواذ على 98.34 % من أسهم البنك الإسلامي البريطاني IBB. ويجري العمل حالياً على تنفيذ خطة لتغيير اسم البنك وعلامته التجارية إلى "بنك الريان" ومن المتوقع أن تنتهي الترتيبات الخاصة بهذا الأمر في يناير 2015 بعد الحصول على موافقة حملة الأسهم.هذا، ويعزز البنك حالياً من وجوده في لندن، ويخطط لافتتاح فرعه الجديد في (نايتبريدج) واعتباره الفرع الرئيس للبنك، حيث يقوم من خلاله بعملياته التجارية وعمليات منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. أما العمليات البنكية الخاصة بالأفراد فستبقى في فرعه في برمنغهام.لقد قطع البنك الإسلامي البريطاني (IBB) أشواطاً نحو تحقيق الربحية بعد فترات طويلة من الخسارة، ويحقق البنك المذكور منذ شهر يوليو 2014 أرباحاً شهرية، ومن المتوقع أن تكون نتائجه لعام 2014 إيجابية. مصطفوي: 77.8 مليار ريال موجودات الريان والنتائج تعكس نجاح الخطة الاستراتيجيةفقد تحقق تحسن كبير في بنود الميزانية، مدفوعاً بالنمو الذي طرأ على عمليات التمويل العقاري والذي بلغت نسبته 61 % حتى تاريخ 30 سبتمبر 2014، وقد شمل النمو كافة أنشطة التمويل العقاري التي تضمنت خطة شراء مسكن HPP، خطة شراء عقار للتأجير BTLPP وتمويل شراء عقار تجاري CPF.كما زاد البنك من استثماراته في الصكوك، ومنها الصكوك الصادرة لأول مرة عن حكومة المملكة المتحدة.وقد ساهمت الزيادة في ودائع الأفراد والتي بلغت 29 % وودائع المؤسسات التي بلغت نسبتها 20 % في تحقيق نمو ملحوظ في الموجودات، بينما أسهم انخفاض كلفة الودائع في تحسن نسبة الأداء المالي مع زيادة في الدخل الصافي بنسبة 104 % ناتجة من عمليات التمويل.وقد تم تحقيق النمو في صافي إيرادات أنشطة التمويل بفضل سياسة ائتمان حكيمة لتجنب مخاطر التمويل.

أعلن مصرف الريان (شركة مساهمة قطرية) عن وقف خططه بشأن علمية الاستحواذ على حصة في بنك تجاري في ليبيا إلى أجل غير مسمى. وصرح مصدر مسؤول في مصرف الريان في بيان صحفي نشر اليوم على موقع بورصة قطر الالكتروني أن مجلس إدارة البنك ناقش في اجتماعه المنعقد أمس مجموعة من الموضوعات المدرجة تحت جدول الأعمال ، ومنها متابعة موضوع الاستحواذ على حصة في بنك تجاري في ليبيا ، وأنه قد اتخذ قراراً بهذا الشأن تضمن تعليمات بإرجاء اتخاذ أي خطوات تتطلبها عملية الاستحواذ إلى أجل غير مسمى ، على أن يعاد بحث هذا الموضوع في حال ظهور بوادر إيجابية مشجعة للاستثمار في ليبيا . وكان مصرف الريان قد كشف عن خطط له العام الماضي بأنه يعتزم الاستحواذ على 40 بالمائة من بنك في ليبيا بهدف تدشين أول بنك متوافق مع الشريعة الإسلامية في ليبيا. وتم تأسيس مصرف الريان كشركة مساهمة قطرية في يناير 2006 حيث يقدم خدمات مصرفية وتمويلية ومحافظ استثمارية متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية.. ويصل رأس مال البنك إلى 7.5 مليار ريال .

أعلن مصرف الريان أن عملية تحويل ملكية "شركة شركاء الريان" من "الريان للاستثمار" لتصبح مملوكة لمصرف الريان قد تم استكمالها، وذلك تنفيذاً لقرار مجلس إدارة مصرف الريان، وفي إطار خطة مصرف الريان الرامية إلى إعادة هيكلة شركات المجموعة.وأوضح أن شركة شركاء الريان قد سبق أن تم تأسيسها بتاريخ 6 أكتوبر من عام 2010 من قبل "الريان للاستثمار" برأسمال قدره 10 ملايين ريال لتقوم بأعمال إدارة المشاريع بأنواعها، وأنها قد باشرت أعمالها منذ ذلك التاريخ، وأنه قد تم تحويل ملكيتها إلى مصرف الريان بقيمة تعادل القيمة الدفترية للشركة البالغة 13.640 مليون ريال كما في 31 ديسمبر 2013.وارتأى مجلس إدارة مصرف الريان أن تقوم إدارة " الريان للاستثمار — الشركة المملوكة بالكامل من قبل مصرف الريان — بالتركيز على أعمالها الأساسية المتخصصة بالاستثمار وتقديم الاستشارات المالية، وعليه فقد اتخذ قراره بتحويل ملكية " شركاء الريان " إلى مصرف الريان، حيث تقوم الإدارة الهندسية في مصرف الريان، والتي تتوافر لديها الكوادر والخبرات المتخصصة بهذا النوع من الأنشطة بإدارة أعمال الشركة، أي شركة شركاء الريان.من جهة أخرى، وفي نفس السياق فإن إدارة مصرف الريان تعكف على دراسة تحويل ملكية حصتها في شركة لينك لخدمات الصيانة وإدارة العقارات لتصبح مملوكة من قبل " شركة شركاء الريان " التي يمتلكها مصرف الريان بالكامل، لتشابه الأنشطة.ويأتي هذا الإفصاح من منطلق إيمان إدارة مصرف الريان بمبدأ الشفافية، والتزاماً من جانبنا بتعليمات هيئة قطر للأسواق المالية.

إنخفض مؤشر بورصة قطر بمقدار 333.04 نقطة، أو ما يعادل 2.42% من قيمته خلال الأسبوع الماضي، ليغلق عند مستوى 13,443.16 نقطة. وانخفضت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 1.5% لتصل إلى 719,4 مليار ريال قطري بالمقارنة مع 730,2 مليار ريال قطري في نهاية الأسبوع السابق. سهم المجموعة الإسلامية القابضة الأفضل أداء خلال تداولات الأسبوع الماضيومن بين 43 شركة مدرجة أنهت أسهم 13 شركة الأسبوع على ارتفاع، في حين انخفضت أسعار 30 سهماً. وكان سهم "المجموعة الإسلامية القابضة" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 7.78% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 1,8 مليون سهم، لتصل بذلك مكاسب السهم منذ مطلع العام إلى 110.9%. وعلى الجانب الآخر، كان سهم شركة "فودافون قطر" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 10.59%، من خلال تداولات بلغ حجمها الإجمالي 600 ألف سهم، لتتقلص مكاسب السهم منذ مطلع العام إلى 80.6%. وقد تراجع السهم مدفوعاً بإقبال المستثمرين على جني الأرباح بعد الارتفاع الذي شهده السهم مؤخراً. خسائر المؤشروكانت أسهم "مصرف الريان"، "أريد" و"الكهرباء والماء" هي أكبر المساهمين في خسائر مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي. فقد ساهم تراجع سهم "مصرف الريان" في 162.11 نقطة من الخسائر الإجمالية للمؤشر خلال الأسبوع والتي بلغت 333 نقطة، علماً بأن سهم "مصرف الريان" يعد أحد أفضل الأسهم أداء هذا العام، حيث حقق مكاسب إجمالية بلغت 66.13% منذ مطلع العام. كما أدى تراجع سهم "أريد" في فقدان المؤشر 53.46 نقطة، علماً بأن السهم يعد من أسوأ الأسهم أداء في بورصة قطر منذ مطلع العام مع تحقيقه خسائر بلغت 16.69%. وجاء في المركز الثالث سهم "الكهرباء والماء" الذي ساهم تراجعه هذا الأسبوع في فقدان المؤشر نحو 49.82 نقطة.إرتفاع سهما QNB وصناعات قطروعلى الجانب الآخر، أنهى سهما "مجموعة QNB" و"صناعات قطر" تداولات الأسبوع على ارتفاع. وساهم ارتفاع سهم "مجموعة QNB" في تقليص خسائر المؤشر بمقدار 69.80 نقطة خلال الأسبوع، ليصل إجمالي مكاسب السهم منذ مطلع العام إلى 17.44%. وعلاوة على ذلك، ساهم ارتفاع سهم "صناعات قطر" في تقليص خسائر المؤشر بمقدار 51.52 نقطة، الأمر الذي عزز من إجمالي مكاسب السهم منذ مطلع العام إلى 14.56%.إجمالي قيمة التداولاتوارتفع إجمالي قيمة التداولات في بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بنسبة 11.6% ليصل إلى 4,9 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 4,4 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات خلال الأسبوع، مع استئثاره بنسبة 48.4% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهما "مجموعة QNB" و"صناعات قطر" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات على السهمين 844,7 مليون ريال قطري و800,1 مليون ريال قطري، على التوالي. أسهم "مصرف الريان" و "أريد" و"الكهرباء والماء" هي أكبر المساهمين في خسائر مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضيإجمالي حجم التداولاتوفي غضون ذلك انخفض إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 21.7% ليصل إلى 80,6 مليون سهم، بالمقارنة مع 103 ملايين سهم في الأسبوع السابق. وانخفض إجمالي عدد الصفقات بنسبة 3.1% ليصل إلى 40,604 صفقة بالمقارنه مع 41,910 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء القطاع العقاري في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 38.5% من إجمالي التداولات. واستأثر سهم "مزايا قطر" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 14,8 مليون سهم.المؤسسات الأجنبيةوحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية في الأسبوع الماضي، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 477,5 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 82,8 مليون ريال في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك حافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها خلال الأسبوع 303,4 مليون ريال، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 16,6 مليون ريال في الأسبوع السابق. وتحولت رؤية الأفراد غير القطريين للأسهم القطرية إلى السلبية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية 39,9 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 76,7 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وحافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلال الأسبوع الماضي 134,2 مليون ريال بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 142,9 مليون ريال في الأسبوع السابق. وقد شهدت بورصة قطر تدفقات استثمارية للمحافظ الأجنبية بقيمة 2,3 مليار ريال منذ مطلع العام وحتى الآن.التحليل الفني لمؤشر بورصة قطرعكس مؤشر بورصة قطر اتجاهه التصاعدي الذي استمر لثلاثة أسابيع، لينهي تداولات الأسبوع الماضي على انخفاض. فبعد تسجيله في جلسة يوم الأربعاء مستوى قياسياً تاريخياً جديداً قدره 13,993.34 نقطة، شهد المؤشر تراجعاً حاداً، وخاصة خلال التداولات الختامية في جلسة يوم الخميس، حيث دفعت ضغوط البيع المتواصلة بالمؤشر للهبوط دون مستوى 13,450 نقطة. وبالإضافة لذلك، كسر المؤشر العديد من المستويات النفسية الهامة كما كسر الدعم القوي لخط الاتجاه الصاعد، وهو ما مثل إشارة تحذيرية لانعكاس محتمل في الاتجاه. وقد أدى ذلك لتغير مشاعر المستثمرين بشان أداء المؤشر، بعد أن ظلت حتى الآن تدعم الاتجاه التصاعدي. وفي غضون ذلك، يحظى المؤشر بحاجز دعم فوري عند معدل المتوسط المتحرك لـ21 يوماً (يقع حالياً عند 13,411.89 نقطة). ومن شأن تراجع المؤشر دون هذا المستوى أن يشير بوضوح إلى أنه قد يشهد المزيد من التصحيح السعري مع تراجعه لاختبار مستوى 13,350 نقطة. ويتعين على المتداولين مراقبة مستوى 13,350 نقطة عن كثب، المؤسسات الأجنبية حافظت على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية في الأسبوع الماضي وبلغ صافي قيمة مشترياتها 477,5 مليون ريال لأن تسجيل مزيد من التراجع دون هذا المستوى قد يدفع بالمؤشر باتجاه مستوى 13,200 نقطة. وعلى الجانب الآخر، يحتاج المؤشر إلى الارتفاع فوق مستوى 13,600 نقطة من أجل إعادة مؤيدي الاتجاه الصاعد إلى الساحة. وفي غضون ذلك، أظهر مؤشر القوة النسبية تقاطعاً سلبياً، في حين يوشك مؤشر الماكد على عبور خط الإشارة متجهاً إلى المنطقة السلبية، في مؤشر على احتمال حدوث المزيد من التراجع.

أظهر تقرير أعده قسم الإستشارات الإدارية والمالية لدى شركة رودل اند بارتنر الشرق الاوسط عن قطاع البنوك في قطر والمدرجة في بورصة قطر شمل على النتائج المقارنة للربع الثاني لعامي 2014 و2013 وأهم المؤشرات المالية للقطاع، ان 7 بنوك استطاعت ان تحقق نمو في صافي الأرباح للربع الثاني من عام 2014 قدره 8.18%، في حين سجل بنك واحد تراجعاً في صافي الأرباح خلال فترة المقارنة. ارتفاع الإيرادات التشغيلية 11.6% والمصارف الاسلامية تحقق أعلى نسب نمووقد برز كل من المصرف والبنك الاهلي بالإضافة إلى مصرف الريان، من حيث تحقيق أعلى نسب نمو في صافي الأرباح والتي بلغت 25.08%، 11.81%، 10.25% على التوالي. ومن الجدير بالذكر بأن البنوك الإسلامية قد حققت تفوق من ناحية تحقيق أعلى نسب نمو في صافي الأرباح للربع الثاني من 2014 حيث كان معدل النمو في صافي أرباح البنوك الإسلامية 15.2% مقارنة بمعدل 5.6% للبنوك التقليدية.QNB.. حصة الأسدواستحوذ QNB على حصة الأسد من إجمالي صافي أرباح القطاع وبنسبة وصلت إلى 53.11% من اجمالي صافي أرباح القطاع مقارنة مع 53.43% في الربع الثاني من عام 2013، فيما جاء البنك التجاري القطري في المرتبة الثانية بنسبة 10.95% مقارنة مع 11.48% في الربع الثاني من عام 2013.الودائع هذا وقد إستطاعت البنوك القطرية من تعزيز حجم الودائع لديها "ودائع العملاء + ودائع البنوك+حقوق أصحاب حسابات الأستثمار المطلق"، حيث شهد إجمالي الودائع إرتفاعا نسبته 13.5% في نهاية الربع الثاني من عام 2014 اي بنمو بلغ حوالي 85.3 مليار ريال قطري لتسجل مستوى 713.3 مليار ريال مقارنة مع 628 مليار ريال في الربع الثاني من عام 2013. وقد استحوذ بنك قطر الوطني على ما يقارب 51% من اجمالي ودائع البنوك في حين استحوذ البنك التجاري على 9.7% من اجمالي الودائع.صافي القروض والسلفوفي ما يتعلق بصافي القروض والسلف للعملاء فقد شهد القطاع إرتفاعاً ملحوظاً بنسبة 17.2% أي بزيادة قدرها 89 مليار ريال قطري تقريبا ليصل الى حوالي 606.6 مليار ريال في الربع الثاني 2014، مقارنة بـ 517.5 مليار ريال سجلت في الربع الثاني من عام 2013. حيث مُنح حوالي 54% من صافي القروض والسلف من خلال بنك قطر الوطني مقارنة مع 57% في الربع الثاني من عام 2013. فيما قدم كل من البنك التجاري ، المصرف و مصرف الريان 11.7%، 8.4% و 7.79% من صافي القروض والسلف على التوالي.إجمالي الإيرادات التشغيليةوبالانتقال الى إجمالي الإيرادات التشغيلية "صافي الفوائد والعمولات"، فقد شهدت إرتفاعا بنسبة 11.6% بنهاية الربع الثاني من عام 2014 لتسجل مستوى 14.6 مليار ريال مقارنة بـ 13.1 مليار ريال في الربع الثاني من عام 2013. وقد حاز كل من البنك التجاري والمصرف والبنك الخليجي على أعلى نسب نمو والتي وصلت الى 41.4%، 15.31%، 14.87% على التوالي، في حين شكل بنك قطر الوطني ما نسبته 48% من اجمالي الإيرادات التشغيلية بما يعادل 6.9 مليار ريال. 926 مليار ريال مجموع الأصول بنمو 15.34% .. وإرتفاع إجمالي الودائع 13.5% في نهاية الربع الثاني إلى 713.3 مليار ريالالملاءة المالية أما فيما يتعلق بالهيكلة المالية ونسب الملاءة المالية للقطاع فقد بلغ مجموع الأصول لقطاع البنوك في الربع الثاني من عام 2014 مبلغا قدره 926.16 مليار ريال قطري مسجلا نمواً قدره 15.34% مقارنة بالربع الثاني من عام 2013، حيث شكلت القروض والسلف ما نسبته 65% من اجمالي الأصول، و شكل بنك قطر الوطني 50% من مجموع الأصول، في حين حل البنك التجاري بالمركز الثاني بنسبة 12% و المصرف بالمركز الثالث بنسبة 10%. اما بالنسبة لمجموع الإلتزامات لقطاع البنوك فقد بلغت في الربع الثاني من العام الجاري 805.9 مليار ريال قطري مسجلة نمواً قدره 13.7% مقارنة مع نفس الفترة من عام 2013، وشكل اجمالي الودائع ما نسبته 80% من مجموع الالتزامات للقطاع، في حين بلغت نسبة الإلتزامات 87% من إجمالي الأصول للقطاع.

ارتفع مؤشر بورصة قطر بمقدار 270.94 نقطة، أو ما يعادل 2.01% من قيمته خلال الأسبوع الماضي، ليغلق عند مستوى 13,776.20 نقطة. وارتفعت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 1% لتصل إلى 730,2 مليار ريال قطري بالمقارنة مع 723,2 مليار ريال قطري في نهاية الأسبوع السابق. ومن بين 43 شركة مدرجة أنهت أسهم 21 شركة الأسبوع على ارتفاع، في حين انخفضت أسعار 18 سهماً وظل 4 أسهم من دون تغيير. وكان سهم "الرعاية" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 11.2% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 530 ألف سهم فقط، لتصل بذلك مكاسب السهم منذ مطلع العام إلى 162.9%. وعلى الجانب الآخر، كان سهم شركة "مسيعيد للبتروكيماويات" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 9.26%، من خلال تداولات بلغ حجمها الإجمالي 8,7 مليون سهم فقط، حيث عانى السهم من التراجع عن قرار إدراجه ضمن مؤشر مورجان ستانلي كابيتال إنترناشيونال للأسواق الناشئة. أكبر المساهمينوكانت أسهم "مصرف قطر الإسلامي"، "مصرف الريان" و"صناعات قطر" هي أكبر المساهمين في مكاسب مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي. فقد ساهم سهم "مصرف قطر الإسلامي" في إضافة 95.17 نقطة إلى إجمالي مكاسب المؤشر خلال الأسبوع والتي بلغت 270.94 نقطة، علماً بأن سهم "مصرف قطر الإسلامي" يعد أحد أفضل الأسهم أداء هذا العام، حيث حقق مكاسب إجمالية بلغت 79.42% منذ مطلع العام. كما ساهم سهم "مصرف الريان" بإضافة 57.04 نقطة إلى مكاسب المؤشر، ويعد السهم أيضاً من أفضل الأسهم أداء في بورصة قطر منذ مطلع العام مع تحقيقه مكاسب بلغت 83.39%. وجاء في المركز الثالث سهم "صناعات قطر" الذي ساهم بإضافة 51.52 نقطة لمكاسب المؤشر خلال الأسبوع. وعلى الجانب الآخر، أنهى سهما "أريد" و"الخليج القابضة" تداولات الأسبوع على انخفاض. وساهم تراجع سهم "أريد" بتقليص مكاسب المؤشر بمقدار 36.05 نقطة خلال الأسبوع، ليصل إجمالي خسائر السهم منذ مطلع العام إلى 10.42%. وعلاوة على ذلك، ساهم تراجع سهم "الخليج القابضة" في فقدان المؤشر 7.43 نقطة، الأمر الذي قلص إجمالي مكاسب السهم منذ مطلع العام إلى 36.16%.إجمالي قيمة التداولاتوانخفض إجمالي قيمة التداولات في بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بنسبة 5% ليصل إلى 4,4 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 4,6 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات خلال الأسبوع، مع استئثاره بنسبة 36.1% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "مزايا قطر" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات على السهم 576 مليون ريال قطري.كما انخفض إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 2% ليصل إلى 103 ملايين سهم، بالمقارنة مع 105,1 مليون سهم في الأسبوع السابق. وانخفض إجمالي عدد الصفقات بنسبة 9.6% ليصل إلى 41,910 صفقة بالمقارنه مع 46,368 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء القطاع العقاري في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 46.1% من إجمالي التداولات. كما استأثر سهم "مزايا قطر" أيضاً بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 24,1 مليون سهم. المؤسسات الأجنبيةوحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية في الأسبوع الماضي، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 82,8 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 496,3 مليون ريال في الأسبوع السابق. في حين حافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها خلال الأسبوع 16,6 مليون ريال، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 162,8 مليون ريال في الأسبوع السابق. وتحولت رؤية الأفراد غير القطريين للأسهم القطرية إلى الإيجابية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية 76,7 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 28,9 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وأخيراً، حافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلال الأسبوع الماضي 142,9 مليون ريال بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 304,5 مليون ريال في الأسبوع السابق. وقد شهدت بورصة قطر تدفقات استثمارية للمحافظ الأجنبية بقيمة 2,2 مليار ريال منذ مطلع العام وحتى الآن.التحليل الفني للمؤشر واصل مؤشر بورصة قطر زخمه الإيجابي للأسبوع الثالث على التوالي، حيث سجل مكاسب قدرها 271 نقطة ليغلق عند مستوى 13,750 نقطة. وقد مال المؤشر إلى الضعف في بداية تداولات الأسبوع، لكنه سرعان ما اكتسب زخماً في بقية جلسات الأسبوع، ما أتاح له اختراق الحاجزين النفسيين الهامين عند 13,600 نقطة و13,700 نقطة. وقد فاجأ هذا الصعود داعمي الاتجاه التراجعي، وقد تؤدي عمليات تعزيز المراكز إلى تحقيق المزيد من الارتفاع. وفي غضون ذلك، واصل المؤشر تسجيل قمم وقيعان تصاعدية ليحافظ بذلك على زخمه الإيجابي. ونحن نعتقد أن داعمي الاتجاه الصاعد قد يواصلون هيمنتهم على أداء السوق، ما قد يدفع بالمؤشر للصعود باتجاه تسجيل مستوى قياسي تاريخي جديد، حيث يواجه المؤشر حاجز مقاومة بسيط قبل تحقيق ذلك. وعلى الجانب الآخر، من شأن تراجع المؤشر دون مستوى 13,700 نقطة أن يوفر فرصاً جيدة للشراء بالقرب من مستوى 13,600 نقطة. وفي غضون ذلك، يوفر مؤشرا الزخم مؤشرات على تواصل الاتجاه التصاعدي، ما يعكس تمتع المؤشر بزخم لتسجيل المزيد من الارتفاع. وتبعاً لذلك، يمكن للمتداولين تبني نهج داعم للاتجاه التصاعدي، غير أننا ننصح أيضاً بتوخي الحذر ومتابعة مستويات الدعم.

قام مصرف الريان اليوم الأربعاء الموافق 13 أغسطس، وبالتعاون مع وحدة التبرع بالدم التابعة لمؤسسة حمد الطبية بتنظيم حملته الميدانية للتبرع بالدم لعام 2014، وذلك في إطار دعم برامج المؤسسة الطبية الإنسانية وتفعيلاً لدور مصرف الريان في تحمل مسؤولياته تجاه مجتمعه. وقد أعرب المشاركون في الحملة عن سعادتهم بهذه المشاركة والتي تتماشى مع قيم مصرف الريان الإنسانية، كما عبروا عن شعورهم بالفخر لتقديم هذا الواجب الإنساني والعمل التطوعي الذي يسهم في التخفيف من معاناة العديد من الأفراد الذين يحتاجون إلى قطرات من الدم.من جانبه، أشار السيد عادل مصطفوي، الرئيس التنفيذي للمجموعة في مصرف الريان، إلى أن هذا العمل الإنساني قد أصبح حدثاً سنوياً يشارك فيه مصرف الريان، ترسيخا لجهود رفع مستوى الوعي بأهمية التبرع بالدم ونتائجه الإيجابية على الصحة العامة، وانطلاقا من مسؤوليتنا المشتركة تجاه مجتمعنا.وقد علق السيد مصطفوي بقوله: "يشرفنا في مصرف الريان أن نتعاون دائماً مع مؤسسة حمد كمؤسسة طبية رائدة بهدف إنجاح هذه المبادرة، من خلال المساهمة في حملة التبرع الطوعي بالدم، لما فيها خير للمتبرّع والمستفيد معاً، والتي تأتي كواحدة من الخدمات العامة التي يقدمها مصرف الريان في إطار إستراتيجيته نحو خدمة المجتمع، مؤسسات وأفرادا". وقال السيد ناصر محمد رئيسي- مساعد المدير العام لشؤون الموارد البشرية والإدارية في مصرف الريان، إن نجاح الحملة في زيادة مستوى التوعية بأهمية التبرع بالدم كعمل إنساني نبيل وواجب ديني عظيم، لأنه يساهم في إنقاذ حياة آلاف المرضى الذين يكونون في أمسِّ الحاجة لنقل الدم. وبهذا العمل يكون منتسبو مصرف الريان قد أسهموا في واحدة من أهم المبادرات في خدمة المجتمع ونشر الوعي حول القضايا التي تهم صحة الإنسان. الجدير بالذكر أن مصرف الريان- أحد أهم البنوك الرائدة في قطر والمنطقة- قد أعلن مؤخراً عن نتائجه المالية وحسابات الأرباح للفترة المنتهية في 30 يونيو 2014، حيث حقق أرباحاً صافية بلغ مجموعها 904 ملايين ريال قطري بزيادة نسبتها 10.1% بالمقارنة مع ما تم تحقيقه خلال نفس الفترة من العام 2013 والتي بلغت 821 مليون ريال قطري.

أعلنت Ooredoo عن انضمام مصرف الريان كأحدث شريك في برنامج "نجوم" لمكافأة ولاء العملاء الحائز على الجوائز. ففي كل مرة يستخدم فيها العملاء بطاقة الائتمان من مصرف الريان يحصلون على نقاط ولاء الريان، والتي يمكن تحويلها تلقائياً إلى نقاط "نجوم". وستضاف تلك النقاط إلى حساب العملاء في برنامج "نجوم" في الشهر التالي، وستتم إضافتها بشكل تلقائي في الأشهر التالية بعد ذلك. ويقول أحمد علي المهندي، مدير إدارة فئات وخدمة العملاء في Ooredoo: "أطلقنا برنامج "نجوم" قبل خمس سنوات لكي نوفر فوائد وقيمة إضافية لعملاء Ooredoo. ونظراً لأن Ooredoo شركة قطرية ذات جذور محلية فإننا نريد أن نتأكد بأننا نكافئ كل فئة من فئات عملائنا، بمن فيهم أولئك الذين يتعاملون مع المصارف المتوافقة مع مبادئ الشريعة." ومن جانبه، قال السيد عادل مصطفوى، الرئيس التنفيذى للمجموعة فى مصرف الريان "نحن سعداء بهذه الشراكة مع واحدة من كبرى الشركات الرائدة في قطر، كوسيلة لمكافأة إخلاص عملائنا الكرام، و هى جزء من إستراتيجية إعتمدتها الإدارة العليا تهدف الى استمرار البحث عن سبل جديدة لمكافأة عملائنا المخلصين، بتطوير المزيد من المنتجات والخدمات ذات القيمة المضافة تلبية لإحتياجاتهم الحالية والمستقبلية". هذا و ويعتبر انضمام مصرف الريان إلى قائمة شركاء "نجوم" لمكافأة ولاء العملاء الأحدث إلى جانب مجموعة من الشركاء الآخرين وذلك مع احتفال الشركة بالذكرى الخامسة لإطلاقه. يذكر أن استبدال نقاط برنامج "نجوم" أمراً سهلاً، فكل ما على العملاء القيام به هو الاتصال بمركز خدمة العملاء في مصرف الريان على الرقم 44253333، أو زيارة أي من فروع البنك. ويمكن للعملاء استخدام النقاط لاستبدالها لدى أكثر من 150 شريكاً لبرنامج "نجوم" مثل: مركز لاندمارك للتسوق، وعدد من فنادق الخمس نجوم، وجيانت هايبرماركت، وسنتربوينت، وستارلينك، ووكالة ريجنسي للسفر والسياحة، وعدد من المطاعم مثل تشيلليز وآبل بيز وعدد آخر من المحلات في اللؤلؤة قطر. وفي الوقت الذي تواصل فيه Ooredoo الاحتفال بالذكرى الخامسة لبرنامج "نجوم" خلال 2014، تخطط الشركة لإتاحة المزيد من الفرص أمام الأعضاء للحصول على نقاط "نجوم"، بالإضافة إلى الاستمرار في تحديث وتطوير خدمة أعضاء "نجوم".

أعلن مصرف الريان أنه وبناء على تعميم مصرف قطر المركزي فان إجازة العيد لهذا العام سوف تكون لمدة أربعة أيام عمل تبدأ اعتباراً من يوم الاثنين الموافق 28 يوليو 2014م وإلى يوم الخميس الموافق 31 يوليو 2014. و يسره أن يعلن أن فروعه في المول والسيتي سنتر وفى وذنان مول، ستستأنف خدمة عملائنا الكرام في اليوم الثالث وباقي أيام عيد الفطر المبارك على النحو التالي: الفترة الصباحية : من 9:00 صباحاً حتى 2:30 عصراُ.الفترة المسائية : من 3:30 عصراً حتى 9:00 مساءً.وكل عام وأنتم بخير

أعلن مصرف الريان أنه وبناء على تعميم مصرف قطر المركزي فإن إجازة عيد الفطر لهذا العام سوف تكون لمدة أربعة أيام عمل تبدأ اعتباراً من يوم الإثنين الموافق 28 يوليو 2014م إلى يوم الخميس الموافق 31 يوليو 2014. ويسره أن يعلن أن فروعه في المول والسيتي سنتر وفى وذنان مول، ستستأنف خدمة عملائنا الكرام في اليوم الثالث وباقي أيام عيد الفطر المبارك على النحو التالي: الفترة الصباحية : من 9:00 صباحاً حتى 2:30 عصراُ. الفترة المسائية : من 3:30 عصراً حتى 9:00 مساءً.

أعلن مصرف الريان عن نتائجه المالية وحسابات الأرباح للفترة المنتهية في 30 يونيو 2014 حيث حقق أرباحاً صافية بلغ مجموعها 904 ملايين ريال بزيادة نسبتها 10.1% بالمقارنة مع ما تم تحقيقه خلال نفس الفترة من العام 2013 والتي بلغت 821 مليون ريال. العبد الله: أداؤنا القوي جاء نتيجة للعمل وفقا للخطط والإستراتيجية الموضوعة والناي عن المخاطر علماً أن البيانات أعلاه هي بيانات مجمعة تضم بيانات البنك الإسلامي البريطاني. وقد أعرب سعادة د. حسين العبد الله " رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب " عن ارتياحه للنتائج التي حققها مصرف الريان، ورأى أنها تأتي مطابقة لتوقعات مجلس الإدارة وكنتيجة للعمل وفقا للخطط والإستراتيجية الموضوعة، والسياسة الهادئة التي يتبناها المجلس للنأي عن المخاطر في إدارة عملياته المصرفية والتجارية والاستثمارية المتوافقة بالكامل مع أحكام الشريعة الإسلامية والتي جاءت معززة بأداء قوي ورؤية مستقبلية واعدة للاقتصاد القطري. مقر مصرف الريانأما السيد عادل مصطفوي " الرئيس التنفيذي للمجموعة " فقد علق بدوره على النتائج، مشيراً إلى النمو الذي تم تحقيقه والذي جاء ثمرة جهود كبيرة بذلها فريق العمل في مصرف الريان ليحافظ المصرف على خطه التصاعدي الذي درج عليه.ونوه مصطفوي إلى أن عملية بيع مصرف الريان لحصته في شركة سيف لوسيل للتطوير العقاري والتي تم الإعلان عنها مؤخراً، لن يكون لها تأثير على البيانات المالية لمصرف الريان للنصف الأول 2014، وأن أرباح العملية سوف يتم احتسابها على مدى ثلاث سنوات مالية متتالية إعتباراً من النصف الثاني لسنة 2014. مصطفوي: لا تأثير لبيع الريان لحصته في شركة سيف لوسيل للتطوير على نتائج النصف الأول فقد حقق مصرف الريان نمواً في إجمالي الموجودات ليصل إلى 74.212 مليون ريال مقارنةً مع 64.271 مليون ريال كما في 30 يونيو 2013، أي بنسبة نمو بلغت 15.5%، وزادت ذمم الأنشطة التمويلية ليبلغ مجموعها 46.955 مليون ريال بالمقارنة مع 44.175 مليون ريال كما في 30 يونيو 2013، وبنسبة نمو بلغت 6.3 %. هذا، وقد ارتفعت ودائع العملاء لتصل إلى 60.335 مليون ريال مقارنة بـ 46.445 مليون ريال كما في نهاية النصف الأول من عام 2013 وبزيادة نسبتها 29.9 %. الدكتور حسين العبد الله كما وصل مجموع حقوق المساهمين إلى حوالي 10.503 مليون ريال مقارنةً مع 9.793 مليون ريال في نهاية النصف الأول لعام 2013 بزيادة نسبتها 7.3%. وبلغ العائد على السهم 1.21 ريال مقارنة مع 1.09 ريال في نهاية يونيو 2013. كما بلغت القيمة الدفترية للسهم 14.00 ريال مقارنة بـ 13.06 ريال كما في 30 يونيو 2013 بينما بلغت نسبة كفاية رأس المال 16.20 %.وقد نوه مصطفوي إلى أن عملية بيع مصرف الريان لحصته في شركة سيفلوسيل للتطوير العقاري والتي تم الإعلان عنها مؤخراً، لن يكون لها تأثير على البيانات المالية لمصرف الريان للنصف الأول 2014، وأن أرباح العملية سوف يتم احتسابها على مدى ثلاث سنوات مالية متتالية اعتبارا من النصف الثاني لسنة 2014. 74.2 مليار ريال إجمالي الموجودات بنمو 15.5 % وارتفاع ودائع العملاء بنسبة 29.9 %من جهة أخرى، يركز مصرف الريان كل جهوده لتقديم أفضل خدماته لعملائه، من خلال الخدمات التي يوفرها لهم من خلال أفرعه الأحد عشر، وعبر أجهزة الصراف الآلي الموزعة بمختلف مناطق الدوحة والتي بلغ عددها 57 جهازاً، بالإضافة إلى خدمة الريان فون للخدمات البنكية عن طريق الهاتف، وخدمة الريان موبايل للخدمات البنكية عن طريق الهواتف الذكية مع تطبيقات باللغة العربية.وختاماً أكد مصطفوي اهتمام مصرف الريان بالعاملين لديه وتطوير مهاراتهم من خلال دورات تدريبية متخصصة، مع الاهتمام بشكل خاص بالكوادر القطرية، حيث بلغت نسبة المشاركين منهم في الدورات التدريبية 47% من مجموع المتدربين، بينما التحقت مجموعة من الموظفين المتميزين القطريين ببرنامج مصرف الريان لإدارة المواهب الوطنية" المخصص للقطريين، والذين يمثلون الدفعة الثانية لهذا البرنامج، وذلك بهدف تطويرهم إدارياً ومصرفياً وتهيئتهم لتبوء مناصب قيادية مستقبلاً. عادل مصطفويوقد أشار مصطفوي إلى اهتمام مصرف الريان بتحمل مسؤولياته المجتمعية ومساهمته في الأنشطة الاجتماعية والرياضية والصحية التي تعود بالفائدة على شرائح عريضة من المجتمع، وكذلك الأنشطة التي تدعم وترسخ مفاهيم المحافظة على البيئة.

تقرر إعادة التداول على سهم مصرف الريان إبتداءا من اليوم، الاربعاء، وذلك بناءا على تعليمات هيئة قطر للاسواق المالية وبعد إكتمال البيانات الخاصة ببيع حصة مصرف الريان في شركة سيف لوسيل للتطوير العقارى ونشرها على موقع البورصة. أعلن مصرف الريان لمساهميه والمستثمرين أنه قد أصدر تصريحه الأولي المتضمن بيع حصته في شركة سيف لوسيل العقاري والذي تم نشره بتاريخ 14/7/2014 التزاماً من قبله بالإفصاح عن الصفقة مباشرة بعد توقيع عقد البيع، ولم يخالف أية أنظمة أو تعليمات صادرة عن الجهات الإشرافية بإعلانه المذكور الذي تلقت هيئة قطر للأسواق المالية نسخة منه بعد اقفال التداول بتاريخ 13/7/2014. وعلى الرغم من ذلك، وبناء على توجيهات مصرف قطر المركزي وهيئة قطر للأسواق المالية، نود التوضيح أن " شركة سيف لوسيل للتطوير العقاري ذ.م.م " والمسجلة في السجل التجاري رقم ( 36198 ) الصادر بتاريخ 26/6/2007 والتي تمتلك أرض الواجهة البحرية بالوسيل، هي مملوكة مناصفة من قبل مصرف الريان، وشركة " الديار القطرية لخدمات البنى التحتية "، وأن مصرف الريان قد باع كامل حصته التي تشكل 50% من أسهم الشركة إلى جهتين، هما: 1- " شركة الديار القطرية لخدمات البنى التحتية " والتي اشترت نسبة 49 % من أسهم الشركة. 2- " شركة الديار القطرية للاستثمار العقاري " والتي اشترت نسبة 1% من أسهم الشركة. وبذلك تصبح ملكية الشركة بعد البيع بنسبة 99% من أسهم الشركة تملكها شركة الديار القطرية للبنى التحتية، و1% من أسهم الشركة تملكها شركة الديار القطرية للاستثمار العقاري وتبلغ قيمة الصفقة 1,533,041,170 ريال قطري (مليار وخمسمائة وثلاثة وثلاثون مليوناً وواحد وأربعون ألفاً ومائة وسبعون ريالاً قطرياً )، وبذلك يكون مصرف الريان قد حقق أرباحاً صافية تبلغ 466 مليون ريال قطري، على مدى ثلاث سنوات مالية، وأن أرباح هذه الصفقة لن تؤثر على النتائج المالية لمصرف الريان عن النصف الأول لعام 2014.

أعلن مصرف الريان أن اجرءات بيع حصته في شركة سيف لوسيل العقاري والذي تم نشره بتاريخ أمس التزاماً من قبله بالإفصاح عن الصفقة مباشرة بعد توقيع عقد البيع لم تخالف أية أنظمة أو تعليمات صادرة عن الجهات الإشرافية بإعلانه المذكور الذي تلقت هيئة قطر للأسواق المالية نسخة منه بعد إقفال التداول بتاريخ 13/7/2014 . وأضاف المصرف فى بيان له على الرغم من ذلك ، وبناء على توجيهات مصرف قطر المركزي وهيئة قطر للأسواق المالية ، نود التوضيح أن " شركة سيف لوسيل للتطوير العقاري ذ.م.م " والمسجلة في السجل التجاري رقم ( 36198 ) الصادر بتاريخ 26/6/2007 والتي تمتلك أرض الواجهة البحرية بالوسيل ، هي مملوكة مناصفة من قبل مصرف الريان ، وشركة " الديار القطرية لخدمات البنى التحتية". وأشار البيان الى أن مصرف الريان قد باع كامل حصته التي تشكل 50% من أسهم الشركة إلى جهتين ، هما "شركة الديار القطرية لخدمات البنى التحتية " والتي اشترت نسبة 49 %من أسهم الشركة و"شركة الديار القطرية للاستثمار العقاري" التي اشترت نسبة 1% من أسهم الشركة. وبذلك تصبح ملكية الشركة – بعد البيع - كالآتي 99% من أسهم الشركة تملكها شركة الديار القطرية للبنى التحتية و1% من أسهم الشركة تملكها شركة الديار القطرية للاستثمار العقاري. وتبلغ قيمة الصفقة 1,533,041,170 ريالا قطريا، وبذلك يكون مصرف الريان قد حقق أرباحاً صافية تبلغ 466 مليون ريال قطري على مدى ثلاث سنوات مالية،وأن أرباح هذه الصفقة لن تؤثرعلى النتائج المالية لمصرف الريان عن النصف الأول لعام 2014 .

قال مصدر مسؤول في مصرف الريان انه قد تم التوقيع اليوم الأحد على بيع حصة مصرف الريان في شركة سيف لوسيل للتطوير العقاري. ويجدر بالذكر أن شركة سيف لوسيل للتطوير العقاري هي شركة ذات مسؤولية محدودة يملك مصرف الريان 50% منها، بينما تملك "الديار القطرية لخدمات البنى التحتية" الحصة الأخرى وهي 50%. وبموجب عقد البيع أعلاه، فقد قام مصرف الريان ببيع كامل حصته بالشركة إلى جهتين هما، "شركة الديار القطرية لخدمات البنى التحتية التي اشترت نسبة 49 %من أسهم الشركة، وشركة الديار القطرية للاستثمار العقاري التي اشترت نسبة 1% من أسهم الشركة". وأوضح السيد عادل مصطفوي "الرئيس التنفيذي للمجموعة " أن هذا الاستثمار قد حقق الهدف المنشود منه كما تم التخطيط له.

انخفض مؤشر بورصة قطر بمقدار 637.26 نقطة، أو ما يعادل 5.12% من قيمته خلال الأسبوع، ليغلق عند مستوى 11.816.50 نقطة. وانخفضت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 5.54% لتصل إلى 643.8 مليار ريال قطري بالمقارنة مع 681.6 مليار ريال قطري في نهاية الأسبوع السابق. ومن بين 43 شركة مدرجة أنهت أسهم 7 شركات الأسبوع على ارتفاع، في حين انخفضت أسعار 36 سهماً. وكان سهم شركة "القطرية العامة" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 5.04% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 30290 سهماً فقط. وعلى الجانب الآخر، كان سهم شركة "قطر للسينما" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع، مع تراجعه بنسبة 27.95%، من خلال تداولات بلغ حجمها الإجمالي 17739 سهماً فقط، ليصل بذلك إجمالي خسائر السهم من مطلع العام إلى 5.25%. ويأتي تراجع سهم "قطر للسينما" بعد أن كان أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع السابق، حيث حقق خلاله مكاسب بلغت 21.52% بتداولات بلغ حجمها الإجمالي 100 ألف سهم.وكانت أسهم "مجموعة QNB"، "مصرف الريان" و"صناعات قطر" هي أكبر المساهمين في خسائر مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي. فقد أسهم سهم "مجموعة QNB" في فقدان المؤشر 130.3 نقطة من إجمالي خسائره خلال الأسبوع والتي بلغت 637.26 نقطة. وواصل سهم "مصرف الريان" اتجاهه التراجعي، ليساهم بخسارة المؤشر 96.1 نقطة. ورغم هذا التراجع فقد ظل سهم "مصرف الريان" أحد أفضل الأسهم أداء منذ مطلع العام 2014، مع تحقيقه مكاسب إجمالية بلغت 53.4%. كما أسهم ضعف سهم "صناعات قطر" في فقدان المؤشر 67.4 نقطة خلال الأسبوع.وعلى الجانب الآخر، أنهى سهم "الميرة" الأسبوع على ارتفاع، حيث صعد بنسبة 0.65% عن الأسبوع السابق.وانخفض إجمالي قيمة التداولات في بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بنسبة 28.31% ليصل إلى 2.3 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 3.2 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات خلال الأسبوع، مع استئثاره بنسبة 47.59% من إجمالي قيمة التداولات. واستأثر سهم "مصرف الريان" بأكبر قيمة تداولات خلال الأسبوع بلغ إجماليها 381 مليون ريال قطري.كما انخفض إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 32.43% ليصل إلى 45.1 مليون سهم، بالمقارنة مع 66.7 مليون سهم في الأسبوع السابق. وانخفض إجمالي عدد الصفقات بنسبة 33.6% ليصل إلى 31.168 صفقة، بالمقارنة مع 46.935 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في الصدارة أيضاً من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 36.63% من إجمالي التداولات. كما استأثر سهم "مصرف الريان" أيضاً بأكبر حجم من التداولات خلال الأسبوع بتداولات قدرها 7.6 مليون سهم.وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها السلبية للأسهم القطرية في الأسبوع الماضي، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها خلاله 197.2 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 132.6 مليون ريال في الأسبوع السابق. في حين حافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها الإيجابية للأسهم، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلال الأسبوع 172.5 مليون ريال، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 122.2 مليون ريال في الأسبوع السابق. وظل الأفراد غير القطريين بائعين صافين للأسهم القطرية، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية 30 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 28 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وأخيراً، حافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم الإيجابية للأسهم، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية خلال الأسبوع الماضي 54.9 مليون ريال بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 38.7 مليون ريال في الأسبوع السابق. وقد شهد مؤشر بورصة قطر تدفقات استثمارية للمحافظ الأجنبية بقيمة 1.92 مليار ريال منذ مطلع العام وحتى الآن.التحليل الفني لمؤشر بورصة قطرواصل مؤشر بورصة قطر تراجعه كما كان متوقعاً، بعد أن كسر حاجز الدعم عند مستوى 12.450 نقطة في وقت مبكر من الأسبوع الماضي، حيث هبط بنسبة 5.1% خلال الأسبوع، ليغلق عند مستوى 11.816.5 نقطة. وجاء هذا التراجع نتيجة ضغوط البيع المكثفة، حيث انخفض خلال أربع من جلسات التداول الخمس للأسبوع. وأغلق المؤشر عند أدنى مستوى له خلال الأسبوع، ليرجح بذلك احتمال تسجيله مزيداً من التراجع على المدى القصير. وقد واصل مؤشر الماكد اتجاهه نحو الأسفل، بينما انخفض مؤشر القوة النسبية بعمق ضمن منطقة الإفراط في البيع. وقد اتجه معدل المتوسط المتحرك لـ21 يوماً (الواقع حالياً عند مستوى 12.836.11 نقطة) دون معدل المتحرك المتوسط لـ55 يوماً (الواقع حالياً عند 12.855.88 نقطة)، فيما يعد إشارة إلى ضعف المؤشر. ومع ذلك، قد يشهد المؤشر ارتداداً قصير الأمد في أعقاب ضغوط البيع الحادة التي تعرض لها على مدى الأسابيع القليلة الماضية. ويقع مستوى الدعم التالي للمؤشر عند 11.750 نقطة. ومن شأن كسر المؤشر لهذا المستوى أن يتجه لاختبار مستوى الدعم التالي للمؤشر عند 11.640 نقطة، وفي حالة صعود المؤشر، فإن مستوى 12.000 سيمثل نقطة حاجز مقاومة نفسي هام.

يخطط بنك بريطانيا الإسلامي وهو مصرف أنشطة التجزئة الوحيد المتخصص في المعاملات الإسلامية في البلاد لتوسيع نطاق منتجاته للفوز بأنشطة على المستوى المحلي وعبر أوروبا مدعوماً بمساهم قطري جديد.وإستحوذ مصرف الريان أكبر بنك إسلامي في قطر من حيث القيمة السوقية في يناير على بنك بريطانيا الإسلامي وضخ فيه في فبراير 75.8 مليون جنيه استرليني "129 مليون دولار" لدعم خطط التوسع.وقال سلطان شودري الرئيس التنفيذي لبنك بريطانيا الإسلامي والذي عين مؤخراً لرويترز: إن البنك يطور أنشطته في مجال العقارات التجارية لزيادة الدخل من الرسوم مع سعيه لتحقيق أرباح للمرة الأولى.وتابع شودري "كان الاستحواذ نقطة تحول بالنسبة لنا وهو ما يعني أننا سنعدل اتجاه البنك. سنحول تركيزنا بشكل أكبر إلى الأنشطة المصرفية التجارية".ولدى بنك بريطانيا الإسلامي - ومقره برمنجهام - نحو 50 ألف عميل وودائع أفراد قيمتها 380 مليون جنيه استرليني لكنه يواجه صعوبات في التحول إلى الربحية منذ بدء نشاطه في 2004.وقال شودري إن ذلك قد يتغير قريباً حيث زادت أنشطة التمويل العقاري إلى مثليها العام الماضي وهو ما قد يتيح للبنك التوسع في وقت لاحق في أوروبا مضيفا أن عمليات التجزئة المصرفية ستواصل التركيز على بريطانيا.وتابع "يتمثل الهدف بوضوح في الوصول إلى "نقطة التعادل" ليس فقط على الأمد المتوسط وإنما أيضا على الأجل القصير ونحن على المسار لتحقيق ذلك".ويهدف البنك أيضا لشراء بعض الصكوك التي ستصدرها الحكومة البريطانية هذا الأسبوع بقيمة 200 مليون جنيه استرليني.وعبر شودري عن أمله في أن تجتذب الصكوك طلباً يشجع الحكومة البريطانية على بحث إصدار مستقبلي يمكن تسهيله من خلال استخدام هياكل مختلفة للصكوك. وسيعتمد أول إصدار تقوم به الحكومة البريطانية على هيكل الإجارة.