طورت شركة خدمات الإنترنت الأمريكية العملاقة "جوجل" تطبيقا جديدا يساعد مستخدمي الهواتف الذكية في معرفة المسافات التي يقطعونها سيرا على الأقدام أو بالدراجة الهوائية يوميا وكذلك عدد السعرات الحرارية التي يحرقونها يوميا. وأطلقت الشركة اسم "جوجل فيت" على التطبيق الجديد الذي يسهل متابعة اللياقة البدنية للمستخدم، حيث يقوم بتحديث بياناته الشخصية التي تحدد الجنس والطول والوزن ثم يحدد التطبيق بعد ذلك المسافة التي يقطعها على الأقدام أو بالدراجة الهوائية والسعرات الحرارية التي تم حرقها خلال هذا النشاط. ويقول موقع "بي.سي ماجازين" المتخصص في موضوعات التكنولوجيا، إن التطبيق يستطيع إخبار المستخدم أنه قطع مسافة ميل واحد بالدراجة الهوائية وسار لمسافة نصف ميل على الأقدام وجرى لمسافة 0.75 ميل، لتصل المسافة الإجمالية إلى 2.25 ميل خلال يوم. كما يخبر التطبيق المستخدم بالنشاط الذي كان له التأثير الأكبر في حرق السعرات الحرارية. كما يقوم بتذكير المستخدم بالأهداف البدنية التي حددها لنفسه من أجل تشجيعه على مواصلة نشاطه البدني.

انتشرت في الأسابيع الأخيرة تقارير إخبارية عدة تؤكد حدوث عمليات تجسس وخروقات لأهم الشركات والحواسب والهواتف الذكية، وبدأ المستخدمون يهتمون بتأمين معلوماتهم، خصوصًا المتعلقة بالصور وبتطبيقات المحادثة، ومن أهمها واتساب. وعمل المطورون المختصون في تطبيقات الهواتف الذكية على إنشاء أنظمة حماية لتشفير المحادثات على "واتساب"، من بينها تطبيق "ويكر" وهو تطبيق يقدم خدمة التدمير الذاتي للرسائل، حيث يمكن للمستخدم تعيين وقت محدد لتدمير الرسالة، إما بعد ثوانٍ أو بعد 6 أيام كحد أقصى. كما تم تطوير تطبيق آخر وهو "واتس لوك"، حيث يقدم خدمة لحماية "واتساب"، عبر طلب كلمة مرور أو رسم نمطي يهدف إلى قفل التطبيق ومنع الدخول إليه، كما يوفر خدعة جرافيكية وهي إظهار صور غير حقيقية للمحادثات وإخفاء للأسماء عند محاولة الدخول إلى التطبيق دون وضع كلمة المرور. إضافة إلى تطبيق "الرسائل الخاصة"، وهو تطبيق يحوّل الرسائل النصية إلى رابط ويرسلها إلى المستخدمين ويمكن فك الرابط إما عبر التطبيق نفسه أو عبر الموقع الخاص بالتطبيق، أي لا يتطلب تحميل البرنامج عند الشخصين، يكفي أن يكون متوفراً عند طرف واحد، أما التطبيق الأخير فهو "بصمة اليد لواتساب"، حيث يستطيع المستخدم إقفال تطبيق واتساب عبر بصمة يديه وهي تعتبر طريقة أفضل من وضع كلمة مرور.

أطلقت شركة "أبل" إصداراً جديداً لمتصفح سفاري لحواسب الماك لسد ثغرة أمنية، قد تتيح للقراصنة إمكانية تنفيذ أي كود للبرامج والالتفاف حول تدابير الأمان أو التجسس على بيانات المستخدم الشخصية والمعلومات الحساسة. وأوضحت الشركة الأمريكية أن الإصدار سفاري 6.2.6 يتوافر لنظام تشغيل ماك "أو إس إكس 10.8.5" "ماونتن ليون"، كما يتوافر الإصدار 7.1.6 لنظام ماك "أو إس إكس 10.9.5" "مافريكس"، بينما يتوافر الإصدار 8.0.6 لنظام ماك "أو إس إكس 10.10.2" "يوسمايت". ويمكن للمستخدم تنزيل التحديثات الجديدة عبر متجر تطبيقات أبل أو عن طريق قائمة التحديث بمتصفح سفاري.

تموج شبكة فيسبوك بالكثير من مقاطع الفيديو، التي يتم تشغيلها تلقائياً. وقد يرغب بعض المستخدمين في عدم تشغيل مقاطع الفيديو بصفحتهم الشخصية بشبكة التواصل الاجتماعي الشهيرة على الإنترنت. ويتمكن المستخدم من إيقاف وظيفة التشغيل التلقائي لمقاطع الفيديو بكل سهولة من خلال النقر على زر السهم في أعلى الجانب الأيمن من الشاشة بجوار اسم المستخدم، وبعد ذلك يتم اختيار قائمة الإعدادات "Settings"، ثم يتم البحث عن بند مقاطع الفيديو "Videos". وعند النقر على بند الفيديو، فإن المستخدم يتمكن في النافذة الرئيسية من ضبط جودة الأفلام المعروضة مع إمكانية إيقاف التشغيل التلقائي للفيديو باختيار بند الإيقاف "Off"، مع وظيفة التشغيل التلقائي لمقاطع الفيديو "Auto-Play Videos".

يتوفر في نظامي "آي أو إس" في أجهزة آيفون وآيباد ونظام أندرويد خيار لضبط مؤقت عد تنازلي لالتقاط الصور بشكل آلي، حيث يمكن وضع الجهاز في مكان بعيد والضغط على زر التصوير ليبدأ العد التنازلي حسب ضبط المستخدم، لكن هذه الميزة ليست عملية دائمًا. لهذا السبب تمكن للمستخدمين الاستفادة من بعض الطرق لالتقاط الصور عن بعد، حيث يمكن بداية الاستفادة من سماعات الأذن المرفقة مع الهاتف، فبالضغط على زر رفع الصوت يتم التقاط الصورة. ولمسافة أكبر تمكن الاستعانة بسماعات أذان بلوتوث، حيث تدعم نفس الخاصيّة، فالتصوير بالضغط على زر رفع الصوت مدعوم في أندرويد و"آي أو إس" بشكل افتراضي.

أعلنت شركة "فيسبوك" عن إقبال هائل من قبل مستخدمي تطبيق المحادثات عبر الإنترنت الخاص بها "ماسنجر"، على المكالمات المرئية التي تم إطلاقها نهاية الشهر الماضي. وقال متحدث رسمي باسم "فيسبوك"، إنه في غضون يومين من إطلاق ميزة مكالمات الفيديو بين مستخدمي شبكتها الاجتماعية على تطبيق ماسنجر، تم إجراء مليون مكالمة، وذلك على الرغم من محدودية توافرها. وتتوافر ميزة المكالمات المرئية حالياً في 18 دولة فقط، منها بريطانيا وفرنسا والبرتغال والمكسيك والولايات المتحدة الأمريكية، أما عربيا فهي متاحة حصراً في سلطنة عمان، ورغم قلة الدول إلا أن حجم الاستخدام لهذه الميزة تعدى المتوقع وهو دليل على رغبة المستخدمين في توفرها. ويتمتع تطبيق ماسنجر من فيسبوك بعدد مستخدمين تخطى 600 مليون مستخدم، أغلبهم ينتظرون حاليا تفعيل ميزة المكالمات المرئية عبر الفيديو، والتي من المنتظر أن تكون متاحة للجميع خلال الأسابيع القليلة القادمة. يذكر أن إعلان فيسبوك عن الإقبال الهائل على تلك الميزة الجديدة بماسنجر يأتي في وقت نجحت فيه الشبكة في تفعيل ميزة أخرى، هي المكالمات الصوتية، على نفس التطبيق، لتستحوذ على نسبة 10% من المكالمات الهاتفية العالمية.

تمكن مستخدمو موقع فيسبوك مؤخرا من جمع نحو 10 ملايين دولار لصالح جهود الإغاثة الخاصة بضحايا زلزال نيبال. وتبرع أكثر من نصف مليون من مستخدمي الشبكة الاجتماعية الأولى في العالم عبر زرDonate Now "تبرع الآن"، واستطاعوا جمع أكثر من 10 ملايين دولار، بعد يومين فقط من توفير الزر. ومن المقرر أن تتولى الهيئة الطبية الدولية الإشراف على أوجه إنفاق أموال التبرعات الخاصة بضحايا الزلزال، حسبما ذكر موقع "ماشبل". وضرب زلزال قوي نيبال قبل أيام عدة، أسفر عن دمار هائل، وضحايا تجاوز عددهم 6 آلاف قتيل، وآلاف المشردين والجرحى. يشار إلى أنها ليست المرة الأولى التي يساهم فيها فيسبوك بجمع تبرعات لصالح ضحايا كوارث عدة في مختلف بقاع الأرض، إذ كانت آخر إسهامات موقع التواصل الشهير لصالح ضحايا وباء إيبولا، وإعصار الفلبين.

أطلق موقع "تويتر"، أمس الجمعة، ميزة Highlight لتسليط الضوء على أبرز التغريدات الحديثة التي تهم المستخدم على الموقع. وتقدم ميزة Highlight ملخصاً بسيطاً وسريعاً للتغريدات ذات الصلة باهتمامات المستخدم، لمساعدته على الاستفادة القصوى من "تويتر"، وجعله على اطلاع على كل شيء تقريباً، بغض النظر عن الوقت الذي يقضيه المستخدم على الموقع. وتشمل ميزة Highlight التغريدات ذات الصلة بالمستخدم، والتي يتم اختيارها، من خلال الحسابات والمحادثات الشائعة بين الأشخاص الذين يتابعهم المستخدم، وكذلك التغريدات للأشخاص الذين يرتبط بهم والأحداث والمواضيع، فضلاً عن الناس المشهورين ممن يتبعهم.

تحقق سامسونج في ادعاءات باحثين في مجال الأمن، أن المتسللين تمكنهم سرقة نسخة من بصمات الأصابع على هاتف الشركة الذكي جالاكسي S5. وادعى الباحثون أن الأمر لا يقتصر فقط على هذا الجهاز، بل يشمل أيضا أجهزة أندرويد أخرى، من خلال استغلال نقطة ضعف في نظام التشغيل عند التعامل مع البيانات البيومترية. ووفقا لتقرير شركة الأمن "FireEye"، فقد فشل نظام أندرويد في حماية المعلومات البيومترية المتعلقة ببصمة الأصابع، بحيث لا يمكن الوصول إليها من معظم التطبيقات عن طريق عزلها في "منطقة آمنة" على الهاتف. والخلل بسيط الذي يمكن للقراصنة اختراقه هو أنه بدلا من محاولة اقتحام المنطقة الآمنة نفسها، فيمكن للمهاجمين التركيز ببساطة على قراءة البيانات القادمة مباشرة من أجهزة استشعار البصمة قبل أن تصل إلى المنطقة الآمنة. وقال الباحثون إنه بواسطة هذه المعلومات، من الممكن إعادة تكوين بصمات الأصابع، ويحتمل استخدامها أيضا في أي مكان آخر، وليس فقط لاختراق الهاتف. وتم إصلاح نقطة الضعف هذه على أحدث نسخة من نظام تشغيل أندرويد Lollipop، الذي يعمل على أحدث أجهزة الشركة "جالاكسي S6"، وينصح الخبراء المستخدمين بترقية نظام تشغيل أجهزتهم إلى هذا النظام، إذا كان هذا الأمر متاحا لهم.

أعلنت شبكة "فيسبوك" عن تغييرات في تراتبية المنشورات على شريط الأحداث الذي يتيح للمستخدمين قراءة ما ينشر عبر الشبكة من الأصدقاء أو الصفحات التي يتابعونها. وأشارت الشبكة، على المدونة الرسمية التابعة لها، إلى أن أحد التغييرات الرئيسية يرمي إلى "ضمان أن يكون المضمون المنشور مباشرة من الأصدقاء الذين تكترثون لهم، مثل الصور وتسجيلات الفيديو وتحديثات الأحوال أو الروابط في أعلى شريط الأحداث بشكل يسمح لكم بتفادي تفويت أي منها". ولكسب مساحة إضافية لهذه المنشورات المهمة بالنسبة للمستخدمين، ستقوم "فيسبوك" بنشر قائمة تعليقات الأصدقاء على المعلومات الصحفية أو أي منشورات أخرى في أسفل الصفحة. وأشارت الشركة إلى أن "أشخاصا كثيرين قالوا لنا إنهم لا يحبون رؤية معلومات تتعلق بإعجاب أصدقائهم أو تعليقاتهم على منشورة". وستعمد فيسبوك إلى التخفيف من استخدام قاعدة كانت تمنع الناس من رؤية منشورات عدة من مصدر واحد بشكل متتال. ومن شأن هذا التخفيف "تحسين استخدام الموقع للناس الذين ليس لديهم الكثير من المضامين المتاحة أمامهم".

أعلنت شركة جوجل عن تحديثٍ جديد لنظام تشغيل الأجهزة القابلة للارتداء، "أندرويد وير"، يجلب معه العديد من الميزات التي طالما انتظرها مستخدمو الأجهزة العاملة بهذا النظام، بما في ذلك "لانشر" جديد، دعم اتصال "واي فاي"، الإيماءات. وتتيح واجهة الاستخدام الجديدة والتي تُعرف بـ "لانشر" إمكانية عرض مختلف التطبيقات في وضعية الشاشة الخاصة بتوفير الطاقة، حيث كانت أجهزة "أندرويد وير" سابقًا تقوم بعرض الواجهة الرئيسية للشاشة فقط في وضعية توفير الطاقة، والتي تعمل على إبقاء شاشة الأجهزة تعمل بشكلٍ دائم "Always-on"، مع المحافظة على عمر البطارية. ويتيح التحديث الجديد إمكانية عرض مختلف التطبيقات الأخرى في وضعية توفير الطاقة، فتمكن مشاهدة الخرائط، أو قائمة المشتريات، دون الحاجة لتشغيل الشاشة بكامل ألوانها وطاقتها، وبالتالي إمكانية الاستفادة من التفاصيل الظاهرة على الشاشة حتى أثناء توفير الطاقة. كما أتاح التحديث ميزة انتظرها مستخدمو أجهزة "أندرويد وير"، والتي تُتيح لهم إمكانية استخدام هذه الأجهزة، التي غالبًا ما تكون ساعات ذكية، دون الحاجة لربطها عن طريق تقنية بلوثوت مع جهاز أندرويد، وإنما يمكن فقط أن يكون الهاتف والساعة الذكية متصلين بشبكة "واي فاي"، مما يسمح للمستخدم بالاستمرار في استخدام ساعته والحصول على الإشعارات والرسائل حتى إن كان هاتفه خارج نطاق تغطية البلوتوث.

يبسط تطبيق لوحة المفاتيح "OftenType" المخصص للأجهزة العاملة بنظام iOS عملية الكتابة من خلال منح إمكانية الوصول السريع إلى المحتوى الذي تستخدمه بكثرة، وذلك عن طريق لصق الكتابات متكررة الاستخدام في رسائلك أو مستنداتك. ويتيح لك التطبيق إنشاء عدد غير محدود من الاختصارات السريعة التي تحتوي تلك النصوص. ويستبدل تطبيق OftenType لوحة المفاتيح العادية بأخرى تعطيك إمكانية تخصيص الأزرار باستخدام أيقونات مبسطة، حيث يمكنك مثلاً إنشاء زر من خلال اختيار إحدى الأيقونات ومن ثم ربط نص تستخدمه باستمرار مع هذا الزر. فعلى سبيل المثال تستطيع تخصيص أحد الأزرار ليقوم بلصق عنوان بريدك الإلكتروني ووضع أيقونة مغلف للدلالة عليه وإرساله للعديد من أصدقائك من خلال القيام بلصقه بضغطة زر واحدة. كما يتيح تطبيق OftenType إمكانية ربط عدة نصوص بزر واحد والاختيار بينها عند الضغط المطول على هذا الزر. يذكر أن تطبيق OftenType متاح الآن عبر متجر أبل.

أطلقت جوجل تطبيقها Android for Work App للسماح للمستخدمين أصحاب الأعمال بالوصول، بشكل آمن، لجهات الاتصال والبريد الإلكتروني والتقويم والملفات المختلفة، في بيئة مدارة بتكنولوجيا المعلومات على الأجهزة التي تعمل بنظام التشغيل أندرويد 4.0 أو ما يعلوها. ويسمح التطبيق الذي تم إطلاقه في شهر فبراير الماضي، لإدارة تكنولوجيا المعلومات في الشركات، بتفعيل وإدارة الدخول إلى البيانات المتعلقة بالعمل، والمتوافقة مع التطبيقات الموجودة على جهاز أندرويد الشخصي الخاص بالمستخدم، كما أنه أيضا يقوم بالإبقاء على بيانات المستخدم الخاصة بالعمل في شكل آمن بعدما يتم ترميزها لزيادة مستوى الأمان، حيث إن هذه المميزات متاحة بالفعل في أندرويد 5.0 لولي بوب. ويمكن للمستخدمين تشغيل التطبيق لحماية بريد جوجل، وجهات الاتصال والمهام والكاميرا والملفات والمستندات ومتصفح جوجل كروم، وغيرها من التطبيقات المتعلقة بجوجل وكذلك تطبيقات الطرف الـ3، وذلك من أجل توفير أكبر قدر من الحماية والأمان للمستخدمين، خاصة مع انتشار عمليات القرصنة للبيانات الهامة التي قد تتواجد على هواتف بعض المستخدمين.

أعلنت شبكة الفيديو الاجتماعي "كيك" التي تضم أكثر من 74 مليون مستخدم من حول العالم، أنها ستتيح إمكانية البث المباشر عبر أجهزة الهواتف المحمولة. وسيتم إطلاق هذه الخاصية الجديدة تحت اسم "كيك لايف". ومن خلال تطبيق كيك يمكن للمتابعين الاطلاع على الحياة اليومية للمشاهير أو المواهب الصاعدة أو الأشخاص العاديين. فالاستخدام الشائع للكاميرا الأمامية من قبل الملايين من المستخدمين تجعل من كيك منصة مثالية لـ"سيلفي" الفيديو أو الفيديو الذاتي. وبإمكان مستخدمي هذا التطبيق أن يعبروا عن أنفسهم وأن يخبروا قصصهم من خلال صيغة الفيديو الذي يصل إلى 36 ثانية. وستتلاءم خاصية "كيك لايف" للبث المباشر عبر أجهزة الهواتف المحمولة مع خصائص التطبيق كافة، وستتيح للمستخدمين إذاعة ومشاركة لحظاتهم وأوقاتهم المميزة بعفوية من خلال هواتفهم، بالإضافة إلى تسجيل العديد من الفيديوهات التي يصل كل منها إلى 36 ثانية لتخزينها ومشاركتها عبر منصة كيك. وسيكون "كيك لايف" مدمجاً بالرسم البياني الاجتماعي لكيك والذي يضم أكثر من 74 مليون مستخدم، بالإضافة إلى مشاركة الإشعارات عبر أبرز شبكات التواصل الاجتماعي، مثل فيسبوك وتويتر.

يسمح نظام أندرويد للمستخدمين بحذف بعض المكالمات الواردة أو الصادرة في سجل المكالمات أو في تطبيق الرسائل، لكن لا توجد طريقة لإخفاء هذه السجلات دون حذفها. ويمكن لمستخدمي هذا النظام الاستفادة من تطبيق Hide SMS and Call Recorder المجاني والذي من خلاله يمكن إخفاء سجل المكالمات أو بعض جهات الاتصال وكذلك هو الأمر بالنسبة للرسائل القصيرة. ويقوم المستخدم، بعد تثبيت التطبيق، بتحديد جهات الاتصال التي يرغب بأن تبقى سرّية، بعدها يمكن إجراء المكالمات من داخل التطبيق أو إرسال واستقبال الرسائل المتعلقة بهذه الجهات دون ظهورها داخل التطبيقات الرسمية الموجودة داخل الجهاز.

يواجه مستخدمو "آيفون" مشكلة من الإصدار الحديث "آي أو إس 8.3" تتعلق بعدم عمل تقنية البصمة مع متجر "آي تيونز" و"آب ستور"، فتعيق عملية الشراء أو التحميل إلا بوضع كلمة السر. وأوضح المستخدمون أن عملية تتعلق بقفل وفتح الشاشة عن طريق تقنية البصمة تعمل بشكل مثالي. وقام المستخدمون الذين واجهوا تلك المشكلة بإرسال شكاوى لشركة أبل، ونصحوا باقي المستخدمين بالتمهل وعدم الإسراع في تثبيت التحديث حتى تقوم الشركة بإصلاح هذا العيب. يذكر أن الإصدار "آي أو إس 8.3" يقدم تحسينات في الأداء وكذلك عدة إضافات منها الوجوه التعبيرية الجديدة والمميزة.

قررت شركة ألعاب الكمبيوتر "رابتر" توفير وسيلة جديدة لمستخدمي الألعاب للتواصل فيما بينهم والاحتفال بإنجازاتهم والسخرية من أخطائهم. وأطلقت الشركة الخدمة الجديدة المعروفة باسم "بلايز دوت تي.في" وهي خدمة تشبه خدمة تبادل الصور عبر الإنترنت إنستجرام. وتتيح خدمة "بلايز دوت تي.في" للاعبين تبادل أهم لحظات فوزهم أثناء ممارسة الألعاب. وذكرت "رابتر" أن الخاصية الجديدة مخصصة لاحتفال جمهور كل لاعب وتعطي اللاعبين وسيلة جديدة "لتخليد انتصاراتهم وأخطائهم". وعلى سبيل المثال، يمكن للمستخدم تحرير وتهذيب لقطات الفيديو من تسجيل المباراة بالكامل ثم تبادل هذه اللقطات التي يمكن أن تصل إلى 20 دقيقة مع الآخرين. كما تتيح الخدمة الجديدة للمستخدمين متابعة زملائهم ونجوم الألعاب الرقمية واللافتات الشهيرة إلى جانب نشر الفيديوهات بشكل متزامن على تويتر وفيسبوك ويوتيوب وغيرها من مواقع التواصل الاجتماعي.

بدأ موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" إضافة الإعلانات إلى صفحات تعريف المستخدمين "بروفايل" في إطار محاولة تعزيز عائداته الإعلانية. وأشار موقع "ري / كود" أو " آر إى / كود " المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أن موقع تويتر للتدوينات متناهية الصغر كان ينشر التدوينات الإعلانية على صفحات نتائج البحث والجدول الزمني، "أي سلسلة التغريدات من الحسابات التي اختار المستخدم متابعتها على تويتر، والآن قرر الموقع نشر الإعلانات على صفحة التعريف، وهي إعلانات موجهة ترتبط بطبيعة معلومات الشخص صاحب الصفحة. وقال متحدث باسم "تويتر"، "نقوم بتجربة هذه الخاصية، كما فعلنا من كل الخصائص الإعلانية لكي نوفر تجارب عظيمة لمستخدمينا ومعلنينا وشركائنا". ويقوم موقع تويتر ببث الإعلانات الجديدة على صفحات عدد محدود من المستخدمين، سواء الذين يستخدمون الكمبيوتر الشخصي واللوحي أو الهواتف الذكية للدخول إلى موقع تويتر. وتظهر الإعلانات حاليا عندما يقوم المستخدم بتسجيل الدخول ولكن يمكن أن يتم تغيير ذلك قريبا من أجل استفادة تويتر من دخول الزوار الذين يدخلون الموقع، لكنهم لا يملكون حسابات عليه. وتأتي هذه الخطوة بعد أن بدأ موقع تويتر العام الماضي جمع المعلومات عن التطبيقات التي يقوم المستخدمون بتنزيلها من أجل تسهيل بث الإعلانات الموجهة التي تناسب اهتمامات كل مستخدم.

أطلقت خدمة الدردشة الشهيرة "سكايب"، أول أمس الخميس، تحديثا جديدا لتطبيقها على نظام التشغيل أندرويد، يجلب معه عددا من المزايا والتحسينات التي تجعله على قدم المساواة مع نسخ التطبيق على أجهزة سطح المكتب ونظام التشغيل "آي أو إس" من أبل. وقالت سكايب، المملوكة لشركة مايكروسوفت على صفحة التطبيق بمتجر جوجل بلاي، إن الإصدار الجديد، الذي يحمل الرقم 5.3، يجلب نمط فقاعات جديدا للدردشة، تماما مثل تطبيقي سكايب على نظام ويندوز ونظام "آي أو إس"، المشغل لأجهزة شركة أبل الذكية. وأضافت خدمة الدردشة الشهيرة، أنها تعتزم جلب رموز تعبيرية أكبر ومتحركة خلال الأسابيع القليلة القادمة. وقامت الشركة بتحديث الإعدادات، بحيث لا يقوم التطبيق بتسجيل الدخول تلقائيا عند الخروج، فقد أصبح يتعين على المستخدم إدخال اسمه وكلمة المرور في كل مرة، وذلك ليستفيد من هذه الميزة كل من يملك أكثر من حساب. كما قالت سكايب إن الدردشات لن تقوم بالتمرير تلقائيا عند ورود رسائل جديدة، وقد أصبح بالإمكان عرض وتغيير الصور الشخصية الخاصة بالدردشات الجماعية. ويمكن لمستخدمي نظام التشغيل أندرويد التابع لشركة جوجل تنزيل التحديث الجديد لتطبيق سكايب من متجر جوجل بلاي.

استحوذت شبكة التواصل الاجتماعي الموجهة للمهنيين والشركات "لينكد إن" على "رفرش"، وهي شركة ناشئة طورت تطبيقا يجمع الأخبار والرؤى المرتبطة بالمستخدمين المشاركين في مقابلات عمل، وذلك في خطوة قد تثمر تزويد مستخدمي الشبكة باقتراحات ونصائح تلقائية. وصُمم تطبيق "رفرش"، الذي أُطلق قبل 3 سنوات من كاليفورنيا، ليكون "كتاب إيجاز رقمي" يستطيع استدعاء المعلومات المتاحة على الإنترنت والمتعلقة بالأشخاص الذين يعتزم مستخدموه عقد لقاءات معهم. ويمكن أن تكون هذه المعلومات أي شيء يُستحصل من المدونات، ومقالات الأخبار، ومنشورات فيسبوك إلى الملاحظات الشخصية أو الفرق الرياضية المفضلة. ويهدف تطبيق "رفرش" على الأجهزة الذكية وسطح الكتب للمساعدة على ربط المستخدمين ببعضهم على نحو أسرع، ويمكن استخدامه أيضا لتحديث ذاكرة المستخدم عندما يتلقى مصادفة بأحد معارفه. يُذكر أن لدى لينكد إن بالفعل تطبيقا يحمل اسم "كنكتد" وهو منافس لتطبيق "رفرش"، وهو يقدم تقريبا وظائف مشابهة لتلك التي يوفرها الأخير.